نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 321

الوداع

الوداع

الفصل 321 الوداع

 

 

 

فوجئت كل من فلوريا وفريا بترتيبهما. حتى بعد سبعة أشهر من أحداث ناليير ، كان لا يزال يتعين عليهم التعافي تماماً. شعرت الفتاتين أنهما بالكاد تعيشان حياتهما ، باتباع جدول دراسة ليث فقط لأنه كان مملاً للغاية أن تضيعا اليوم كله غارقتَين في الشفقة على الذات.

“نعم.” تنهد ليث. كانت طفرة النمو تعني أيضاً نمو اللحية ، ولكن على عكس الأرض ، أنتج جسده الجديد لحية كما لو كان في العشرين من عمره. لم تكن مجرد شعيرات قليلة. احتاج الأمر إلى بضعة أيام فقط حتى يتحول إلى قش ، وأربعة أيام لبدء الحكة.

 

 

“من كان سيظن أن ممارسة السحر الأول كل يوم من شأنه أن يحسن أداءنا كثيراً؟” ظلت فريا تحدق في الورقة التي سلمها ليث لها منذ بضعة أيام.

“نعم.” كان ليث يقدر البدلة المصممة خصيصاً ونسيجها الحريري. بينما كان لدى عائلة إرناس خياط خاص بهم واشتروا ملابسهم الخاصة ، كان ليث يستخدم دائماً عذر “أنا فقير من عامة الناس” ليشتريها شخص ما.

 

 

“أنا.” فأجاب من الحمام. “مشكلتي خلال السنة الرابعة كانت افتقاري لإدراك المانا ، ومشكلتك هي التحكم بالمانا. ممارسة السحر الأول هو الذي أصلح ذلك.”

كل الأشياء التي جعلت وجوه مهاجميها تبرز أمام عينيها مرة أخرى ، جعلتها تتقيأ تقريباً. لم تستطع أن تنسى تلك العيون أبداً ، وهي تحدق فيها وكأنها شيء لإمتلاكه ، لأنها لم تكن شيء أكثر من جسدها أو لقبها.

 

“أنت تعرف كيف ، يا سخيف.” ذهبت فلوريا أمام المرآة لإنهاء التفاصيل الأخيرة. منذ أن تم تطويرها بالكامل بالفعل ، كان لعلاج ليث تأثير محدود عليها. ما زال يجعل من فلوريا أكثر صحة ، وبشرتها أكثر نعومة ، وشعرها لم يعد متشابكاً.

أومأت فلوريا برأسها. لقد ندمت أيضاً على اعتبارها دائماً السحر الأول تماماً مثل سحر الخادم. لو أنها مارسته أكثر ، لكانت قد حققت الكثير خلال السنوات الأربع الأولى من الأكاديمية.

“ألا يجب أن تذهبي للتغيير من أجل المساء؟” سألها ليث بينما زحفت مادة سميكة بالأبيض والأسود على جلده ، على شكل بدلة سهرة سوداء مع قميص أبيض.

 

الفصل 321 الوداع

أخذ آباؤهم الأخبار بحماس ، ولم يتمكنوا من الانتظار للاحتفال بالحدث السعيد.

هذا ، بالإضافة إلى جسده وكونها عازبة منذ الولادة كان لهما تأثير كبير على فريا بمرور الوقت.

 

 

خرج ليث من الحمام مرتدياً سرواله فقط. خلال العام الماضي ، نما طوله وأصبح الآن ارتفاعه 1.75 متراً (5’9 بوصة) ، أي ما يعادل ارتفاع فلوريا تقريباً. جعل المشهد فريا تصرخ بصوت عالٍ وتحمّر خجلاً.

“أنا.” فأجاب من الحمام. “مشكلتي خلال السنة الرابعة كانت افتقاري لإدراك المانا ، ومشكلتك هي التحكم بالمانا. ممارسة السحر الأول هو الذي أصلح ذلك.”

 

كشف ليث عن حلقه بهذه الطريقة كانت قفزة إيمانية. عرفت فريا ذلك وكان قلبها مليئاً بالحسد من البداية إلى النهاية. بلغ الأمر ذروته عندما تبادلا قبلة عاطفية بعد أن انتهت فلوريا دون أن تسبب له حتى جرحاً صغيراً.

كان وجه ليث لا يزال حاداً ، وعيناه قاسيتان ، لكن عندما لا ينظر إليك بنية القتل ، يمكن اعتباره حسن المظهر. كان جسده قصة أخرى. بين التدريب البدني مع فلوريا وتكرير الجوهر ، كان مشهداً يستحق المشاهدة.

“ألا يجب أن تذهبي للتغيير من أجل المساء؟” سألها ليث بينما زحفت مادة سميكة بالأبيض والأسود على جلده ، على شكل بدلة سهرة سوداء مع قميص أبيض.

 

“ألا يجب أن تذهبي للتغيير من أجل المساء؟” سألها ليث بينما زحفت مادة سميكة بالأبيض والأسود على جلده ، على شكل بدلة سهرة سوداء مع قميص أبيض.

عدم وجود شوائب يعني عدم وجود عيوب أثناء طفرة النمو ، ولا شامات ، ولا شعر زائد أو دهون في الجسم. تم نحت كل شبر من جسده مثل جسد رياضي أولمبي في أوج حياته.

كان وجه ليث لا يزال حاداً ، وعيناه قاسيتان ، لكن عندما لا ينظر إليك بنية القتل ، يمكن اعتباره حسن المظهر. كان جسده قصة أخرى. بين التدريب البدني مع فلوريا وتكرير الجوهر ، كان مشهداً يستحق المشاهدة.

 

 

“لماذا لا تستتر؟” قالت وهي تستدير نصفياً وتنظر إليه بعين واحدة فقط.

 

 

 

“أولاً ، هذه غرفتي. ثانياً ، يجب أن تعتادي على وجودي بقدر ما أنا معتاد لوجودك لأننا نقضي كل اليوم معاً تقريباً. ثالثاً ، لدي الحق في مغازلة حبيبتي.” إجابته جعلت فلوريا تضحك مثل فتاة صغيرة ، فريا ليس كثيراً.

{الرتوش أشبه بالكشكشة أو الزخرفة التي توضع على فستان._.}

 

 

“هل تحتاج مساعدتي مرة أخرى؟” داعبت فلوريا وجهه.

 

 

 

“نعم.” تنهد ليث. كانت طفرة النمو تعني أيضاً نمو اللحية ، ولكن على عكس الأرض ، أنتج جسده الجديد لحية كما لو كان في العشرين من عمره. لم تكن مجرد شعيرات قليلة. احتاج الأمر إلى بضعة أيام فقط حتى يتحول إلى قش ، وأربعة أيام لبدء الحكة.

 

 

 

لجعل الأمور أسوأ ، لم يستطع ليث اللجوء إلى السحر للحلاقة لم يستطع السحر إيذاء صاحبه وكانت اللحية لا تزال جزءاً من جسده. لذلك جعل فلوريا تفعل ذلك من أجله بسحر الهواء. بهذه الطريقة ، لن يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ للحلاقة ، كما أنه سيعزز الثقة المتبادلة.

 

 

كانت قلادة الزنبق الذهبي من ليث هي العقد الوحيد الذي ارتدته ، ولفت الانتباه إلى رقبتها النحيلة.

كشف ليث عن حلقه بهذه الطريقة كانت قفزة إيمانية. عرفت فريا ذلك وكان قلبها مليئاً بالحسد من البداية إلى النهاية. بلغ الأمر ذروته عندما تبادلا قبلة عاطفية بعد أن انتهت فلوريا دون أن تسبب له حتى جرحاً صغيراً.

كان وجه ليث لا يزال حاداً ، وعيناه قاسيتان ، لكن عندما لا ينظر إليك بنية القتل ، يمكن اعتباره حسن المظهر. كان جسده قصة أخرى. بين التدريب البدني مع فلوريا وتكرير الجوهر ، كان مشهداً يستحق المشاهدة.

 

 

منذ هجوم بالكور ، كانت تغار منهم. بمرور الوقت ، نما ذلك الشعور فقط. في البداية ، كرهت ليث. كان مظللاً جداً ولديه الكثير من الأسرار. ثم تعلمت أن تقدره كصديق وأخ في السلاح.

كان الفستان يحتوي على الحد الأدنى من المجوهرات المطرزة والرتوش لجعله فستان حفل محكمة. حتى مع القليل من مستحضرات التجميل وكل جهودها لتكون غير واضحة قدر الإمكان ، كانت لا تزال جميلة.

 

 

بعد ناليير ، ساءت الأمور كثيراً. تركت المحاولات المتعددة التي تعرضت لها فريا ندبة عميقة في قلبها. لقد أصبحت أكثر حذراً من أولئك الذين يقتربون منها وبفضل تعاليم جيرني ، تمكنت بسهولة من اكتشاف الجشع أو الشهوة في عيون الخاطبين.

 

 

“أنا.” فأجاب من الحمام. “مشكلتي خلال السنة الرابعة كانت افتقاري لإدراك المانا ، ومشكلتك هي التحكم بالمانا. ممارسة السحر الأول هو الذي أصلح ذلك.”

كل الأشياء التي جعلت وجوه مهاجميها تبرز أمام عينيها مرة أخرى ، جعلتها تتقيأ تقريباً. لم تستطع أن تنسى تلك العيون أبداً ، وهي تحدق فيها وكأنها شيء لإمتلاكه ، لأنها لم تكن شيء أكثر من جسدها أو لقبها.

الفصل 321 الوداع

 

 

لقد قضت على كل الفرص التي حصلت عليها حتى الآن في أن يكون لها حبيب ، وتركت وحدها تماماً. بعد قضاء الكثير من الوقت معاً خلال السنة الخامسة ، شعرت فريا بأنها على مفترق طرق خطير.

 

 

 

بين ما تزال لا تحبه كصبي بقدر ما يمثله حقاً وما هي شيمه. لم يكن ليث يتنازل معها أبداً ، ولم يحاول أبداً إثارة إعجابها أو إخفاء طبيعته الحقيقية. كان دائماً يعامل فريا كشخص وصديق.

بعد ناليير ، ساءت الأمور كثيراً. تركت المحاولات المتعددة التي تعرضت لها فريا ندبة عميقة في قلبها. لقد أصبحت أكثر حذراً من أولئك الذين يقتربون منها وبفضل تعاليم جيرني ، تمكنت بسهولة من اكتشاف الجشع أو الشهوة في عيون الخاطبين.

 

فوجئت كل من فلوريا وفريا بترتيبهما. حتى بعد سبعة أشهر من أحداث ناليير ، كان لا يزال يتعين عليهم التعافي تماماً. شعرت الفتاتين أنهما بالكاد تعيشان حياتهما ، باتباع جدول دراسة ليث فقط لأنه كان مملاً للغاية أن تضيعا اليوم كله غارقتَين في الشفقة على الذات.

هذا ، بالإضافة إلى جسده وكونها عازبة منذ الولادة كان لهما تأثير كبير على فريا بمرور الوقت.

 

 

“ألا يجب أن تذهبي للتغيير من أجل المساء؟” سألها ليث بينما زحفت مادة سميكة بالأبيض والأسود على جلده ، على شكل بدلة سهرة سوداء مع قميص أبيض.

“ألا يجب أن تذهبي للتغيير من أجل المساء؟” سألها ليث بينما زحفت مادة سميكة بالأبيض والأسود على جلده ، على شكل بدلة سهرة سوداء مع قميص أبيض.

منذ هجوم بالكور ، كانت تغار منهم. بمرور الوقت ، نما ذلك الشعور فقط. في البداية ، كرهت ليث. كان مظللاً جداً ولديه الكثير من الأسرار. ثم تعلمت أن تقدره كصديق وأخ في السلاح.

 

 

“هل هذه ملابس السهرة الجديدة التي أرسلها لك أفراد العائلة المالكة؟” سألته فريا.

 

 

“يجب أن أشتري أحد هذه الأشياء أيضاً. يبدو الأمر مثيراً للاشمئزاز بعض الشيء مع تلك الحركات النابضة بالحياة ، ولكنه سيوفر لي الكثير من الوقت. ليس لديك فكرة عن المدة التي يستغرقها ارتداء مشد ، وجوارب ، وإصلاح كل تلك الرتوش.” تنهدت فريا في حسد ، وتركت الغرفة.

“نعم.” كان ليث يقدر البدلة المصممة خصيصاً ونسيجها الحريري. بينما كان لدى عائلة إرناس خياط خاص بهم واشتروا ملابسهم الخاصة ، كان ليث يستخدم دائماً عذر “أنا فقير من عامة الناس” ليشتريها شخص ما.

ترجمة: Acedia

 

فوجئت كل من فلوريا وفريا بترتيبهما. حتى بعد سبعة أشهر من أحداث ناليير ، كان لا يزال يتعين عليهم التعافي تماماً. شعرت الفتاتين أنهما بالكاد تعيشان حياتهما ، باتباع جدول دراسة ليث فقط لأنه كان مملاً للغاية أن تضيعا اليوم كله غارقتَين في الشفقة على الذات.

‘لا فائدة من إهدار المال مقابل شيء سأرتديه ربما مرتين في حياتي.’ ما كان منطقه. الحقيقة التي يجب أن تُقال ، إنه كان لا يزال رخيصاً في الصميم.

فوجئت كل من فلوريا وفريا بترتيبهما. حتى بعد سبعة أشهر من أحداث ناليير ، كان لا يزال يتعين عليهم التعافي تماماً. شعرت الفتاتين أنهما بالكاد تعيشان حياتهما ، باتباع جدول دراسة ليث فقط لأنه كان مملاً للغاية أن تضيعا اليوم كله غارقتَين في الشفقة على الذات.

 

 

“يجب أن أشتري أحد هذه الأشياء أيضاً. يبدو الأمر مثيراً للاشمئزاز بعض الشيء مع تلك الحركات النابضة بالحياة ، ولكنه سيوفر لي الكثير من الوقت. ليس لديك فكرة عن المدة التي يستغرقها ارتداء مشد ، وجوارب ، وإصلاح كل تلك الرتوش.” تنهدت فريا في حسد ، وتركت الغرفة.

 

 

{الرتوش أشبه بالكشكشة أو الزخرفة التي توضع على فستان._.}

 

 

 

خرجت فلوريا من الحمام مرتدية فستان سهرة أحمر ذو ساتان حريري وقفازات سهرة بيضاء ، مؤكدة على بشرتها الملونة بالزيتون بسبب التعرض الطويل للشمس.

كان الفستان يحتوي على الحد الأدنى من المجوهرات المطرزة والرتوش لجعله فستان حفل محكمة. حتى مع القليل من مستحضرات التجميل وكل جهودها لتكون غير واضحة قدر الإمكان ، كانت لا تزال جميلة.

 

كان الفستان يحتوي على الحد الأدنى من المجوهرات المطرزة والرتوش لجعله فستان حفل محكمة. حتى مع القليل من مستحضرات التجميل وكل جهودها لتكون غير واضحة قدر الإمكان ، كانت لا تزال جميلة.

كان الفستان ضيقاً ، مع خط العنق الذي كان له تأثير الضغط بطريقة ما. وسرّحت جزءاً من شعرها منسدلاً ، مثل شلال أسود حريري يصل إلى جواربها الطويلة ، بينما شكل الباقي خصل شعر تشبه إكليلاً من الزهور فوق رأسها. تم تزيينه بجواهر صغيرة على شكل زهرة.

لجعل الأمور أسوأ ، لم يستطع ليث اللجوء إلى السحر للحلاقة لم يستطع السحر إيذاء صاحبه وكانت اللحية لا تزال جزءاً من جسده. لذلك جعل فلوريا تفعل ذلك من أجله بسحر الهواء. بهذه الطريقة ، لن يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ للحلاقة ، كما أنه سيعزز الثقة المتبادلة.

 

أخذ آباؤهم الأخبار بحماس ، ولم يتمكنوا من الانتظار للاحتفال بالحدث السعيد.

كانت قلادة الزنبق الذهبي من ليث هي العقد الوحيد الذي ارتدته ، ولفت الانتباه إلى رقبتها النحيلة.

 

 

أظهر الفستان الضيق منحنياتها الناعمة بينما أكد لونه على عينيها البنيتين.

“كيف أبدو؟” سألت مع مسحة من اللون الأحمر على خديها.

 

 

 

“مذهلة ، كالعادة.” قال محتضناً إياها قبل أن يقبّلها قبلة طويلة وعميقة.

 

 

 

“كيف أكملت شعرك بهذه السرعة؟”

 

 

 

“أنت تعرف كيف ، يا سخيف.” ذهبت فلوريا أمام المرآة لإنهاء التفاصيل الأخيرة. منذ أن تم تطويرها بالكامل بالفعل ، كان لعلاج ليث تأثير محدود عليها. ما زال يجعل من فلوريا أكثر صحة ، وبشرتها أكثر نعومة ، وشعرها لم يعد متشابكاً.

 

 

 

احتاجت فقط إلى بضع ضربات فرشاة لإصلاحه كما تريد. بعد أن قامت فلوريا بفحص الجزء الخلفي من فستانها ، تأكدت من وضع دبابيس ليث على مستوى عين الرجل العادي والتأكيد عليها من خلال البدلة السوداء. ثم ذهبا لاصطحاب الفريا.

كشف ليث عن حلقه بهذه الطريقة كانت قفزة إيمانية. عرفت فريا ذلك وكان قلبها مليئاً بالحسد من البداية إلى النهاية. بلغ الأمر ذروته عندما تبادلا قبلة عاطفية بعد أن انتهت فلوريا دون أن تسبب له حتى جرحاً صغيراً.

 

“هل تحتاج مساعدتي مرة أخرى؟” داعبت فلوريا وجهه.

كانت ترتدي فستان سهرة أزرق فاتح بأكمام طويلة بدون خط رقبة. ترك يديها ورقبتها وكتفيها فقط مكشوفين. كان على جيرني أن تقاتل كثيراً لتلبسها بشيء أكثر بهجة من بدلة راهب المعركة. لم تكن فريا تريد أن ينظر الناس إليها لثانية أكثر من اللازم.

 

 

“أنت تعرف كيف ، يا سخيف.” ذهبت فلوريا أمام المرآة لإنهاء التفاصيل الأخيرة. منذ أن تم تطويرها بالكامل بالفعل ، كان لعلاج ليث تأثير محدود عليها. ما زال يجعل من فلوريا أكثر صحة ، وبشرتها أكثر نعومة ، وشعرها لم يعد متشابكاً.

كان الفستان يحتوي على الحد الأدنى من المجوهرات المطرزة والرتوش لجعله فستان حفل محكمة. حتى مع القليل من مستحضرات التجميل وكل جهودها لتكون غير واضحة قدر الإمكان ، كانت لا تزال جميلة.

 

 

كان وجه ليث لا يزال حاداً ، وعيناه قاسيتان ، لكن عندما لا ينظر إليك بنية القتل ، يمكن اعتباره حسن المظهر. كان جسده قصة أخرى. بين التدريب البدني مع فلوريا وتكرير الجوهر ، كان مشهداً يستحق المشاهدة.

أظهر الفستان الضيق منحنياتها الناعمة بينما أكد لونه على عينيها البنيتين.

 

——————-

ترجمة: Acedia

ترجمة: Acedia

 

 

 

خرج ليث من الحمام مرتدياً سرواله فقط. خلال العام الماضي ، نما طوله وأصبح الآن ارتفاعه 1.75 متراً (5’9 بوصة) ، أي ما يعادل ارتفاع فلوريا تقريباً. جعل المشهد فريا تصرخ بصوت عالٍ وتحمّر خجلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط