نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 324

اسم العائلة 2

اسم العائلة 2

الفصل 324 اسم العائلة 2

‘ماذا لو كان عليك أن تراهن؟’ سألته سولوس.

 

 

“تقدم للأمام ، ليث من لوتيا.”

“هل ما زلت تعاني من رؤيا الموت؟” قالت فريا وهي تخرج من غرفة التدريب. كانت هي وفلوريا قد أنهيا للتو صارياً خفيفاً أثناء الإحماء.

 

 

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، راكعاً أمام الأرضية المرتفعة كما تتطلب المراسم. وضع الملك ميرون يده اليمنى على رأس ليث بينما كان يمسك العصا التي تمثل سلطة التاج على السحر في اليد الأخرى.

تنهدت سولوس. الشيء الوحيد الذي كرهته أكثر من ليث القاتل كان ليث البلا عاطفة.

 

“قف يا أيها الساحر ليث فيرهين!”

“من أجل خدماتك في علاج الطاعون ، وإنقاذ العديد من الأرواح خلال هجوم بالكور الأخير ، ولإسهامك في الدفاع عن غريفون البيضاء ، أمنحك بموجب هذا اسم فيرهين. وسوف يمتد إلى عائلتك ويتوارثه أطفالك.”

كما تنبأ ليث ، عندما قاتلت فريا وفلوريا في النهائيات ، لم تكن فلوريا قادرة على اعتبار الأمر أكثر من مجرد صراع ، وخسرت أمام قسوة فريا. كونه على حق لم يجعله سعيداً. كان حزيناً عليها في الواقع. أثبتت النتيجة فقط أن فلوريا كانت على حق أيضاً.

 

ترجمة: Acedia

“وهو يمنحك أنت ولك وحدك نفس وضع البارون. ستكون إقطاعيتك الأولى هي منطقة لوتيا ، تحت إشراف الكونت لارك ، إذا قررت يوماً أن تتاجر بمزاياك مقابل الأراضي والمسؤوليات التي ينطوي عليها لقب نبيل.”

 

 

“هل تريدان الحقيقة الباردة أم حقيقة الحبيب؟” كان صوته بطيئاً حتى لا يفقد إيقاع تنفسه.

“قف يا أيها الساحر ليث فيرهين!”

 

 

ومع ذلك فقد شعر بالفراغ والعدمية. تماماً مثل صوت اسمه الجديد.

فعل ليث كما أمر. صفق له أفراد العائلة المالكة ، تبعه مباشرة تصفيق مبالغ من الضيوف. كان من المفترض أن يكون ليث سعيداً. حدث مَعلَم آخر في خطته الرئيسية.

 

 

 

ومع ذلك فقد شعر بالفراغ والعدمية. تماماً مثل صوت اسمه الجديد.

لم يعطِ النبيلين أي اهتمام لليث ، كان هدفهما إحراج منزل إرناس. لم يقتصر الأمر على حصول جيرني وأوريون على الكثير من الجوائز لهزيمة ناليير ، ولكن الآن أصبحت بناتهم تسرق كل الأضواء. كان أكثر مما يمكن أن تتحمله الأسر الأخرى.

 

 

***

“مارث ، لماذا لا تطلب منه مباراة استعراضية؟ لا يمكنك ترك ضيوفك الشرفاء بفضول حول ما يمكن أن يفعله ألمع موهبة لغريفون البيضاء.”

 

 

في صباح اليوم التالي ، كان الثلاثي في ​​غرفة فلوريا. كانت الفتيات يقمن باستعداداتهن النهائية للبطولة ، بينما كان ليث يستخدم التراكم بدون توقف منذ الليلة السابقة.

 

 

“من أجل خدماتك في علاج الطاعون ، وإنقاذ العديد من الأرواح خلال هجوم بالكور الأخير ، ولإسهامك في الدفاع عن غريفون البيضاء ، أمنحك بموجب هذا اسم فيرهين. وسوف يمتد إلى عائلتك ويتوارثه أطفالك.”

كان التنفس العميق هو الطريقة الوحيدة التي وجدها هو وسولوس للحفاظ على مشاعره تحت السيطرة. كانت لا تزال هناك عاصفة تختمر بداخله ، وكما كان الحال مع أي عاصفة ، كان من المستحيل إيقافها. كان ليث ينتظرها فقط حتى تمر.

 

 

تنهدت سولوس. الشيء الوحيد الذي كرهته أكثر من ليث القاتل كان ليث البلا عاطفة.

“هل ما زلت تعاني من رؤيا الموت؟” قالت فريا وهي تخرج من غرفة التدريب. كانت هي وفلوريا قد أنهيا للتو صارياً خفيفاً أثناء الإحماء.

 

 

“ماذا عنها؟” أشارت فريا إلى فلوريا التي كانت لا تزال في غرفة التدريب.

أومأ ليث. بمرور الوقت ، شارك معها بعض التفاصيل عن نفسه. في غضون بضع ثوان ، رأى ليث أنها تموت من التسمم والشيخوخة وقطع الرأس.

 

 

“هل ما زلت تعاني من رؤيا الموت؟” قالت فريا وهي تخرج من غرفة التدريب. كانت هي وفلوريا قد أنهيا للتو صارياً خفيفاً أثناء الإحماء.

“ماذا عن الآن؟” سألت عدة مرات ، اقتربت أكثر فأكثر حتى هز ليث رأسه على مسافة ثلاثة أمتار. كانت فريا على قيد الحياة وبصحة جيدة الآن.

 

 

 

“ماذا عنها؟” أشارت فريا إلى فلوريا التي كانت لا تزال في غرفة التدريب.

“إنها فكرة مثيرة للاهتمام.” حك الملك ميرون لحيته.

 

 

“إنها بخير.”

“وهو يمنحك أنت ولك وحدك نفس وضع البارون. ستكون إقطاعيتك الأولى هي منطقة لوتيا ، تحت إشراف الكونت لارك ، إذا قررت يوماً أن تتاجر بمزاياك مقابل الأراضي والمسؤوليات التي ينطوي عليها لقب نبيل.”

 

“من برأيك سيفوز إذا وصل كلانا إلى النهائيات؟” حاولت فلوريا تغيير الموضوع. إذا كانت أختها على حق ، فسيؤدي ذلك إلى جعل الانفصال أكثر صعوبة.

“كنت أعرف!” شخرت فريا. “أراهن أن نطاق المنطقة الآمنة يعتمد على مدى اهتمامك بالشخص. أعتقد أن ثلاثة أمتار بعد عامين لا يزال أفضل من لا شيء.”

“مارث ، لماذا لا تطلب منه مباراة استعراضية؟ لا يمكنك ترك ضيوفك الشرفاء بفضول حول ما يمكن أن يفعله ألمع موهبة لغريفون البيضاء.”

 

“الحقيقة الباردة.” ردت الفتيات كواحدة.

لم يتفق ليث مع نظريتها ، لكنه وجدها مثيرة للاهتمام. مرة أخرى عندما بدأت رؤيا الموت ، كان يرى الجميع يموتون ، حتى عائلته ، بغض النظر عن المسافة. لفترة طويلة ، كان الاستثناء الوحيد هو فلوريا ، ولكن فقط عندما كانت قريبة جداً منه.

 

 

 

بمرور الوقت ، تعلم السيطرة عليها بقوة إرادته. أيضاً ، طور ليث منطقة آمنة ، حيث سيبدو الناس طبيعيين طالما كانوا ضمن نطاقها. اعتقد ليث وسولوس أن الأمر يعتمد على إتقانه لأي رؤيا موت كانت ، بينما كان لدى فريا مفهوم أكثر رومانسية عنها.

 

 

 

“من برأيك سيفوز إذا وصل كلانا إلى النهائيات؟” حاولت فلوريا تغيير الموضوع. إذا كانت أختها على حق ، فسيؤدي ذلك إلى جعل الانفصال أكثر صعوبة.

 

 

 

“هل تريدان الحقيقة الباردة أم حقيقة الحبيب؟” كان صوته بطيئاً حتى لا يفقد إيقاع تنفسه.

***

 

فريا لأنها كانت تدرك حدودها ، فلوريا لأنها كانت تأمل أن يكون أكثر دعماً.

“الحقيقة الباردة.” ردت الفتيات كواحدة.

في صباح اليوم التالي ، كان الثلاثي في ​​غرفة فلوريا. كانت الفتيات يقمن باستعداداتهن النهائية للبطولة ، بينما كان ليث يستخدم التراكم بدون توقف منذ الليلة السابقة.

 

 

“إنه ربح ذو وجهين. فلوريا ، لديك أسلوب أفضل بينما تتمتع فريا بروح قتالية أكثر. نظراً لأنكما كلاكما فرسان سخرة ، فأنتما تريدان قتالاً قريباً. في تلك المسافة ، يمكن لضربة واحدة أن تحسم النتيجة.” لم يعجب أي من الفتاتين بالإجابة.

“كنت أعرف!” شخرت فريا. “أراهن أن نطاق المنطقة الآمنة يعتمد على مدى اهتمامك بالشخص. أعتقد أن ثلاثة أمتار بعد عامين لا يزال أفضل من لا شيء.”

 

 

فريا لأنها كانت تدرك حدودها ، فلوريا لأنها كانت تأمل أن يكون أكثر دعماً.

 

 

“ماذا عنها؟” أشارت فريا إلى فلوريا التي كانت لا تزال في غرفة التدريب.

‘ماذا لو كان عليك أن تراهن؟’ سألته سولوس.

“هل ما زلت تعاني من رؤيا الموت؟” قالت فريا وهي تخرج من غرفة التدريب. كانت هي وفلوريا قد أنهيا للتو صارياً خفيفاً أثناء الإحماء.

 

 

‘في هذه الحالة ، بسيف على حلقي ، سأراهن على فريا. لديها الكثير من التوتر المكبوت والميل إلى أن تصبح أكثر عدوانية بسبب ذلك. تفكر فلوريا كثيراً ، وأشك في أنها تستطيع إظهار قوتها الكاملة الآن. خاصة ضد أختها.’

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، راكعاً أمام الأرضية المرتفعة كما تتطلب المراسم. وضع الملك ميرون يده اليمنى على رأس ليث بينما كان يمسك العصا التي تمثل سلطة التاج على السحر في اليد الأخرى.

 

 

تنهدت سولوس. الشيء الوحيد الذي كرهته أكثر من ليث القاتل كان ليث البلا عاطفة.

 

 

 

أقيمت البطولة في كولوسيوم الأكاديمية. كانت ساحة ضخمة تقع في الطابق الأرضي من غريفون البيضاء والتي كانت عادة حدود ممنوعة عدا في المناسبات الخاصة. كانت المبارزات والمعارك من بقايا الماضي ، مؤديةً إلى نبذ استخدام الكولوسيوم ليكون احتفالياً حصرياً.

قاتلت كلتا الفتاتين بضراوة ، مما أظهر أن فارق النقاط بينهما وبين الرتب الأخرى لم يكن مجرد صدفة. فلقد قامتا بمسح الأرض حرفياً بأي خصم واجهوه في عشر حركات في أسوأ الأحوال.

 

 

{الكولوسيوم هو المدرج الروماني._.}

 

 

في صباح اليوم التالي ، كان الثلاثي في ​​غرفة فلوريا. كانت الفتيات يقمن باستعداداتهن النهائية للبطولة ، بينما كان ليث يستخدم التراكم بدون توقف منذ الليلة السابقة.

لدهشة الجميع ، كانت العائلة المالكة بأكملها تحضر الحدث. عرض مدير المدرسة مارث على الملك دور الحكم في الحدث ، لكن ميرون رفض بأدب.

 

 

أشاد أفراد العائلة المالكة بكلا المتنافسين ، مما منح منزل إرناس ضعف الشرف الذي حققته أي أسرة أخرى في تاريخ الأكاديميات. لم يسبق أن كان اثنان من أول ثلاثة رتب ينتميان إلى نفس العائلة.

كانت المشاهدة شيء واحد. أما المشاركة في الحدث تعني إعطائه أهمية خاصة ، والإضرار بفخر الأكاديميات الأخرى.

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، راكعاً أمام الأرضية المرتفعة كما تتطلب المراسم. وضع الملك ميرون يده اليمنى على رأس ليث بينما كان يمسك العصا التي تمثل سلطة التاج على السحر في اليد الأخرى.

 

“إنه لأمر سيء للغاية أن المرتبة الأولى لم يحضر ، أليس كذلك زيباس؟”

قاتلت كلتا الفتاتين بضراوة ، مما أظهر أن فارق النقاط بينهما وبين الرتب الأخرى لم يكن مجرد صدفة. فلقد قامتا بمسح الأرض حرفياً بأي خصم واجهوه في عشر حركات في أسوأ الأحوال.

 

 

 

كان إرث لينخوس ، التقييم اليومي ، يُظهر قيمته في جميع الأكاديميات التي استخدمت نظامه. أجبر الطلاب على تقديم كل ما لديهم كل يوم ، بدلاً من تكديس الشهر السابق للامتحانات والتعلم فقط عن ظهر قلب.

 

 

أقيمت البطولة في كولوسيوم الأكاديمية. كانت ساحة ضخمة تقع في الطابق الأرضي من غريفون البيضاء والتي كانت عادة حدود ممنوعة عدا في المناسبات الخاصة. كانت المبارزات والمعارك من بقايا الماضي ، مؤديةً إلى نبذ استخدام الكولوسيوم ليكون احتفالياً حصرياً.

كما تنبأ ليث ، عندما قاتلت فريا وفلوريا في النهائيات ، لم تكن فلوريا قادرة على اعتبار الأمر أكثر من مجرد صراع ، وخسرت أمام قسوة فريا. كونه على حق لم يجعله سعيداً. كان حزيناً عليها في الواقع. أثبتت النتيجة فقط أن فلوريا كانت على حق أيضاً.

 

 

“لقد كانت حقاً منافسة رائعة يا صاحب الجلالة.” الذي كان يجلس بجانب الملك ميرون هو الأرشيدوق تابين ، سيد أسرة من أقدم الأسر في مملكة غريفون ووالد الفتاة ذو المرتبة الرابعة.

كانت لا تزال ناعمة للغاية.

“وهو يمنحك أنت ولك وحدك نفس وضع البارون. ستكون إقطاعيتك الأولى هي منطقة لوتيا ، تحت إشراف الكونت لارك ، إذا قررت يوماً أن تتاجر بمزاياك مقابل الأراضي والمسؤوليات التي ينطوي عليها لقب نبيل.”

 

 

أشاد أفراد العائلة المالكة بكلا المتنافسين ، مما منح منزل إرناس ضعف الشرف الذي حققته أي أسرة أخرى في تاريخ الأكاديميات. لم يسبق أن كان اثنان من أول ثلاثة رتب ينتميان إلى نفس العائلة.

 

 

 

لقد أغضب ذلك كل الحاضرين الذين لم يكونوا جزءاً من طاقم الأكاديمية ، أو عائلة إرناس ، أو العائلة المالكة. كان العوام والنبلاء على حد سواء يأملون أنه نظراً لعدم حضور صاحب الترتيب الأعلى ، ستظل لديهم فرصة للتألق.

{الكولوسيوم هو المدرج الروماني._.}

 

 

“لقد كانت حقاً منافسة رائعة يا صاحب الجلالة.” الذي كان يجلس بجانب الملك ميرون هو الأرشيدوق تابين ، سيد أسرة من أقدم الأسر في مملكة غريفون ووالد الفتاة ذو المرتبة الرابعة.

“ماذا عنها؟” أشارت فريا إلى فلوريا التي كانت لا تزال في غرفة التدريب.

 

 

“إنه لأمر سيء للغاية أن المرتبة الأولى لم يحضر ، أليس كذلك زيباس؟”

 

 

{الكولوسيوم هو المدرج الروماني._.}

“بالفعل ، لكان سيقدم عرضاً ممتازاً.” انتمت الماركيزة زيباس إلى عائلة مهمة تقريباً وكان ابنها في المرتبة الخامسة.

“هل ما زلت تعاني من رؤيا الموت؟” قالت فريا وهي تخرج من غرفة التدريب. كانت هي وفلوريا قد أنهيا للتو صارياً خفيفاً أثناء الإحماء.

 

“ماذا عنها؟” أشارت فريا إلى فلوريا التي كانت لا تزال في غرفة التدريب.

“مارث ، لماذا لا تطلب منه مباراة استعراضية؟ لا يمكنك ترك ضيوفك الشرفاء بفضول حول ما يمكن أن يفعله ألمع موهبة لغريفون البيضاء.”

 

 

“هل تريدان الحقيقة الباردة أم حقيقة الحبيب؟” كان صوته بطيئاً حتى لا يفقد إيقاع تنفسه.

لم يعطِ النبيلين أي اهتمام لليث ، كان هدفهما إحراج منزل إرناس. لم يقتصر الأمر على حصول جيرني وأوريون على الكثير من الجوائز لهزيمة ناليير ، ولكن الآن أصبحت بناتهم تسرق كل الأضواء. كان أكثر مما يمكن أن تتحمله الأسر الأخرى.

 

 

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، راكعاً أمام الأرضية المرتفعة كما تتطلب المراسم. وضع الملك ميرون يده اليمنى على رأس ليث بينما كان يمسك العصا التي تمثل سلطة التاج على السحر في اليد الأخرى.

لا يعني ذلك أنهم يستطيعون تحمل الكثير على أي حال. كلما ارتفعوا ، أصبحوا أكثر حساسية.

 

 

“تقدم للأمام ، ليث من لوتيا.”

“إنها فكرة مثيرة للاهتمام.” حك الملك ميرون لحيته.

 

——————

فريا لأنها كانت تدرك حدودها ، فلوريا لأنها كانت تأمل أن يكون أكثر دعماً.

ترجمة: Acedia

كانت لا تزال ناعمة للغاية.

 

“قف يا أيها الساحر ليث فيرهين!”

‘ماذا لو كان عليك أن تراهن؟’ سألته سولوس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط