نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 330

تراون 2

تراون 2

الفصل 330 تراون 2

 

 

 

“كيف يمكن لضعيفين أن يصبحا ملوكاً؟” كان ليث مرتبكاً. كان الحامي دائماً الأقوى بين الأربعة ، لكن ليس كثيراً.

 

 

“سمه وسيتم ذلك. أقسم ذلك على مجموعتي.” أذهل رد الحاصد ليث للحظة. وفقاً للحامي ، كان هذا هو أقدس قسم يمكن أن يؤديه الوحش السحري.

“نحن لسنا مثل البشر. الملك هو ببساطة أقوى وحش في المنطقة. الملوك الجدد هم ببساطة صغار جداً. لقد مات هؤلاء من جيلي ، إما بسبب الشيخوخة أو من خلال تحدي سلطتي.” وأوضح الحاصد.

“قريباً سأرتحل بعيداً. سيُترك أطفالي بدون حماية وأنا لا أثق بالبشر. أريد منكم الذين ينجون من العلاج أن يحافظوا على مجموعتي ، بغض النظر عن المدة التي قد يستغرقها ذلك. احمِ كل من يحمل دمي.”

 

 

“استبدال ملك واحد ليس بالأمر السهل. اثنان مستحيل.”

“كيف يمكن لضعيفين أن يصبحا ملوكاً؟” كان ليث مرتبكاً. كان الحامي دائماً الأقوى بين الأربعة ، لكن ليس كثيراً.

 

 

‘سولوس؟’ سألها ليث.

 

 

“صفقة.” رد ليث على الفور وهو يمسك المخلوقين على حين غرة.

‘لست متأكدة من أنه يمكننا مساعدتهم. الحاصد ليس قوياً مثل فيلارد عندما وصل إلى هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها.’

 

 

كلما قضوا وقتاً أطول معاً ، زاد شعور الحاصد بالخجل من فكرة أن شخصاً ضخماً مثل فيلارد قد تمكن من أن يصحو بينما كان هو و جالب الحياة لا يزالان عالقين كوحوش سحرية.

“أنا آسف الحاصد. يمكنني فعل ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وقدراً كبيراً من المخاطرة. لقد قضيت أكثر من ستة أشهر من الجهد المضني لإيقاظه…”

——————-

 

 

“في الغالب لي.” زمجر فيلارد. “خاصة جزء الألم.”

 

 

 

“إذا كنت تريد نزهة في الحديقة ، فأنت حر في الذهاب في أي وقت.” أجابه ليث. “بدون تعاليمي وتجاربي ، كنت لا تزال تنتظر الموت. خلاصة القول ، الحاصد ، ما تطلبه مني مستحيل.”

“أنا لا أفهم.” قال فيلارد.

 

“اجعلهم مسحورين ، إذن.” رفع الزيزفون المخاطر. كان التدريس مثل التفكير ، وهو شيء يكره فعله.

“ليس لدي الوقت لأعلمك أنت و جالب الحياة ، ناهيك عن التركيز على الوحوش الأضعف. حتى لو فعلت ذلك ، لا توجد ضمانات للنجاح. قد تموت ، أو أسوأ من ذلك. يمكنك أن تتحول إلى بغيض وأنا سأضطر إلى لقتلك. ما لم…” نظر ليث إلى فيلارد باهتمام متجدد.

 

 

“ما الذي تتحدث عنه؟” كان الحاصد على وشك الانهيار العصبي.

“يبدو أنكم محظوظون. يحتاج إلى مكان يعيش فيه حتى يتعلم سحر الأبعاد.” أشار ليث إلى الزيزفون.

 

 

“صفقة.” رد ليث على الفور وهو يمسك المخلوقين على حين غرة.

“بينما يحتاج الملوك إلى شخص قادر على مد يد العون لهم وتعليمهم الأساسيات. فأنتما ثنائي ملائمان.”

 

 

لولا فروه البني ، لكان الحاصد شاحباً.

“إنك تطلب مني الكثير ولا تقدم شيئاً في المقابل.” استنشق فيلارد.

‘إنه حقاً يستحق الثقة ولقب الحامي “الملك بلا تاج”.’

 

“كيف يمكن لضعيفين أن يصبحا ملوكاً؟” كان ليث مرتبكاً. كان الحامي دائماً الأقوى بين الأربعة ، لكن ليس كثيراً.

“أستطيع العيش بمفردي ، فلماذا أضيع وقتي معه؟”

 

 

لولا فروه البني ، لكان الحاصد شاحباً.

“هل ما زلت تريد فؤويك الجديدة؟” سأله ليث بابتسامة ذئبية. “حان الوقت لعقد صفقة جديدة. سأعطيك ما تريد مقابل مساعدتك.”

 

 

 

“اجعلهم مسحورين ، إذن.” رفع الزيزفون المخاطر. كان التدريس مثل التفكير ، وهو شيء يكره فعله.

‘يا له من أبله!’ شمته فيلارد داخلياً. ‘لم يحاول حتى المساومة.’

 

 

“صفقة.” رد ليث على الفور وهو يمسك المخلوقين على حين غرة.

 

 

 

‘يا له من أبله!’ شمته فيلارد داخلياً. ‘لم يحاول حتى المساومة.’

 

 

——————-

‘لقد أساءنا الحكم عليه بشكل خطير.’ لقد تأثر الحاصد بشدة بإيثار ليث.

 

 

“تتمتع هذه الغابة بكثافة أقل بكثير من الطاقة السحرية مقارنة بغابتك. ليس لديها إرادة خاصة بها. ليس للملوك علاقة خاصة مع الغابة ولا يشتركون في جزء من قوتها. واجبنا هو حماية توازن الغابة ، على أمل أن تستيقظ يوماً ما.”

‘إنه حقاً يستحق الثقة ولقب الحامي “الملك بلا تاج”.’

 

 

 

لطالما رفض ليث السيطرة على المنطقة الغربية من غابة تراون. كان سيساعد الملوك في التعامل مع تهديدات مثل البغضاء أو الوحوش المجنونة ، ليختفي بمجرد حل الأزمة. ومن هنا لقب الحامي.

“كيف يمكن لضعيف مثلك أن يكون ملك أي شيء؟ تستطيع الرئيسة سكارليت أن تضربك بضربة واحدة فقط من ذيلها. سحقاً ، ربما يمكنني ذلك.”

 

‘لقد أساءنا الحكم عليه بشكل خطير.’ لقد تأثر الحاصد بشدة بإيثار ليث.

‘يا له من معتوه.’ ابتسم ليث داخلياً أثناء مصافحة يد الزيزفون وإغلاق الصفقة. لقد طلب أسلحة مسحورة لا أسلحة جيدة. إنه في حالة مفاجأة سيئة.

 

 

كان الحاصد وفيلارد يزوران قبيلة تلو الأخرى بحثاً عن متطوعين.

“أما أنتم يا رفاق ، فأنا بحاجة إلى شيء في المقابل.” التف ليث نحو الحاصد.

“اجعلهم مسحورين ، إذن.” رفع الزيزفون المخاطر. كان التدريس مثل التفكير ، وهو شيء يكره فعله.

 

الفصل 330 تراون 2

“سمه وسيتم ذلك. أقسم ذلك على مجموعتي.” أذهل رد الحاصد ليث للحظة. وفقاً للحامي ، كان هذا هو أقدس قسم يمكن أن يؤديه الوحش السحري.

“إذا كنت تريد نزهة في الحديقة ، فأنت حر في الذهاب في أي وقت.” أجابه ليث. “بدون تعاليمي وتجاربي ، كنت لا تزال تنتظر الموت. خلاصة القول ، الحاصد ، ما تطلبه مني مستحيل.”

 

 

“قريباً سأرتحل بعيداً. سيُترك أطفالي بدون حماية وأنا لا أثق بالبشر. أريد منكم الذين ينجون من العلاج أن يحافظوا على مجموعتي ، بغض النظر عن المدة التي قد يستغرقها ذلك. احمِ كل من يحمل دمي.”

“بينما يحتاج الملوك إلى شخص قادر على مد يد العون لهم وتعليمهم الأساسيات. فأنتما ثنائي ملائمان.”

 

 

“إذا كانوا يحملون دمك حقاً ، فلن يحتاجوا إلى أي حماية.” ابتسم الحاصد ، رابضاً على كفوفه الأمامية معطياً ليث انحناءاً صغيراً.

“تتمتع هذه الغابة بكثافة أقل بكثير من الطاقة السحرية مقارنة بغابتك. ليس لديها إرادة خاصة بها. ليس للملوك علاقة خاصة مع الغابة ولا يشتركون في جزء من قوتها. واجبنا هو حماية توازن الغابة ، على أمل أن تستيقظ يوماً ما.”

 

“لطالما كنت مهذباً معك ، حتى عندما لا تستحق ذلك!”

“سأتأكد من أن الجميع يفهم أنها مقامرة. سأحضر فقط أولئك الذين هم على استعداد لأداء نفس القسم الذي أدليت به. متى ستغادر؟”

 

 

‘لست متأكدة من أنه يمكننا مساعدتهم. الحاصد ليس قوياً مثل فيلارد عندما وصل إلى هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها.’

“قريباً.” أجابه ليث.

‘إنه حقاً يستحق الثقة ولقب الحامي “الملك بلا تاج”.’

 

***

***

 

 

——————-

غابة تراون ، بعد أن غادر ليث إلى الأكاديمية.

 

 

 

كان الحاصد وفيلارد يزوران قبيلة تلو الأخرى بحثاً عن متطوعين.

 

 

“تتمتع هذه الغابة بكثافة أقل بكثير من الطاقة السحرية مقارنة بغابتك. ليس لديها إرادة خاصة بها. ليس للملوك علاقة خاصة مع الغابة ولا يشتركون في جزء من قوتها. واجبنا هو حماية توازن الغابة ، على أمل أن تستيقظ يوماً ما.”

كانت القوة وطول العمر بمثابة صفارة إنذار قوية ، خاصة لأولئك الذين يدركون أن فترة حياتهم اقتربت من نهايتها. لقد كانوا من بين أذكى وحوش الغابة ، ولكن أقل ثقة في الحاصد.

 

 

 

لم تكن الحكمة وإتقان السحر هي الأشياء الوحيدة التي يمكن للوحش السحري تطويرها بمرور الوقت على الرغم من تقاربهم مع موغار ، فقد يصبحون جشعين مدى الحياة. كانوا يحتقرون البشر ، الضعفاء جداً وغير الكفؤين بطريقة سحرية ، لكن ينعمون بحياة طويلة.

 

 

“إذا كانوا يحملون دمك حقاً ، فلن يحتاجوا إلى أي حماية.” ابتسم الحاصد ، رابضاً على كفوفه الأمامية معطياً ليث انحناءاً صغيراً.

“أنا لا أفهم.” قال فيلارد.

“أياً كان. أنا أعلم هذا منزلك ، قواعدك ، لكنني أعتقد أنك وقح للغاية.”

 

لطالما رفض ليث السيطرة على المنطقة الغربية من غابة تراون. كان سيساعد الملوك في التعامل مع تهديدات مثل البغضاء أو الوحوش المجنونة ، ليختفي بمجرد حل الأزمة. ومن هنا لقب الحامي.

“كيف يمكن لضعيف مثلك أن يكون ملك أي شيء؟ تستطيع الرئيسة سكارليت أن تضربك بضربة واحدة فقط من ذيلها. سحقاً ، ربما يمكنني ذلك.”

الفصل 330 تراون 2

 

“نحن لسنا مثل البشر. الملك هو ببساطة أقوى وحش في المنطقة. الملوك الجدد هم ببساطة صغار جداً. لقد مات هؤلاء من جيلي ، إما بسبب الشيخوخة أو من خلال تحدي سلطتي.” وأوضح الحاصد.

“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهد الحاصد.

كلما قضوا وقتاً أطول معاً ، زاد شعور الحاصد بالخجل من فكرة أن شخصاً ضخماً مثل فيلارد قد تمكن من أن يصحو بينما كان هو و جالب الحياة لا يزالان عالقين كوحوش سحرية.

 

لطالما رفض ليث السيطرة على المنطقة الغربية من غابة تراون. كان سيساعد الملوك في التعامل مع تهديدات مثل البغضاء أو الوحوش المجنونة ، ليختفي بمجرد حل الأزمة. ومن هنا لقب الحامي.

“تتمتع هذه الغابة بكثافة أقل بكثير من الطاقة السحرية مقارنة بغابتك. ليس لديها إرادة خاصة بها. ليس للملوك علاقة خاصة مع الغابة ولا يشتركون في جزء من قوتها. واجبنا هو حماية توازن الغابة ، على أمل أن تستيقظ يوماً ما.”

 

 

الفصل 330 تراون 2

“واو ، يبدو مملاً حقاً. لا عجب أن الحامي غادر هذا المكان. ربما إذا تمكنا من إيقاظ الكثير منكم يا رفاق ، فقد تصبح الأمور ممتعة.” سخر فيلارد.

 

 

 

“هل أنت حتى تستمع إلى نفسك؟ فكرتك ببساطة رهيبة. إما أن يموت الكثير منا ، مما يؤدي إلى زيادة ضعف الغابة ، أو إذا استيقظ الكثيرون في وقت واحد ، فقد يؤدي ذلك إلى حرب على المنطقة.”

 

 

“أنا آسف الحاصد. يمكنني فعل ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وقدراً كبيراً من المخاطرة. لقد قضيت أكثر من ستة أشهر من الجهد المضني لإيقاظه…”

“لا يمكننا اختيار المرشحين بشكل عشوائي ، فقط أولئك الأقوياء بما يكفي للنجاة من العملية وجديرين بالثقة بدرجة كافية ليتم تكليفهم بهذه السلطة.”

“صفقة.” رد ليث على الفور وهو يمسك المخلوقين على حين غرة.

 

 

كلما قضوا وقتاً أطول معاً ، زاد شعور الحاصد بالخجل من فكرة أن شخصاً ضخماً مثل فيلارد قد تمكن من أن يصحو بينما كان هو و جالب الحياة لا يزالان عالقين كوحوش سحرية.

لم تكن الحكمة وإتقان السحر هي الأشياء الوحيدة التي يمكن للوحش السحري تطويرها بمرور الوقت على الرغم من تقاربهم مع موغار ، فقد يصبحون جشعين مدى الحياة. كانوا يحتقرون البشر ، الضعفاء جداً وغير الكفؤين بطريقة سحرية ، لكن ينعمون بحياة طويلة.

 

كانت القوة وطول العمر بمثابة صفارة إنذار قوية ، خاصة لأولئك الذين يدركون أن فترة حياتهم اقتربت من نهايتها. لقد كانوا من بين أذكى وحوش الغابة ، ولكن أقل ثقة في الحاصد.

“أياً كان. أنا أعلم هذا منزلك ، قواعدك ، لكنني أعتقد أنك وقح للغاية.”

 

 

“واو ، يبدو مملاً حقاً. لا عجب أن الحامي غادر هذا المكان. ربما إذا تمكنا من إيقاظ الكثير منكم يا رفاق ، فقد تصبح الأمور ممتعة.” سخر فيلارد.

“ما الذي تتحدث عنه؟” كان الحاصد على وشك الانهيار العصبي.

 

 

 

“لطالما كنت مهذباً معك ، حتى عندما لا تستحق ذلك!”

 

 

 

“واو! أولاً ، استرخي. ثانياً ، لم أكن أتحدث عني. فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا بعد إضاعة وقتنا مع كل تلك البطاطس الصغيرة ، تتجاهل عن قصد قبيلة كبيرة من الأقزام.” أشار فيلارد بأحد أصابعه الضخمة نحو الشمال.

 

 

 

“إنهم أقوياء للغاية. عادة ما يتعين على الرئيسة سكارليت القضاء عليهم سريعاً قبل أن يجتاحوا الغابة. أنا معجب حقاً بقدرتك على ترويض مثل هذه المخلوقات الشرسة.”

“ما الأقزام؟”

 

 

“ما الأقزام؟”

 

 

كانت القوة وطول العمر بمثابة صفارة إنذار قوية ، خاصة لأولئك الذين يدركون أن فترة حياتهم اقتربت من نهايتها. لقد كانوا من بين أذكى وحوش الغابة ، ولكن أقل ثقة في الحاصد.

لولا فروه البني ، لكان الحاصد شاحباً.

“لطالما كنت مهذباً معك ، حتى عندما لا تستحق ذلك!”

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

‘يا له من معتوه.’ ابتسم ليث داخلياً أثناء مصافحة يد الزيزفون وإغلاق الصفقة. لقد طلب أسلحة مسحورة لا أسلحة جيدة. إنه في حالة مفاجأة سيئة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط