نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 331

الأقزام

الأقزام

الفصل 331 الأقزام

قضى الزيزفون الساعة التالية في مشاهدة الرعب والذي هو الأقزام من مسافة آمنة. لقد نسج أيضاً أكبر عدد ممكن من التعاويذ ، فقط ليكون آمناً. لأول مرة في حياته ، ندم فيلارد على عدم الاستماع إلى سكارليت العقرب عندما حاولت تعليمه المزيد من السحر المتقدم.

 

 

“هل تقصد أنهم ليسوا أصدقائك؟ هذا بالتأكيد سوف يفسر الكثير.” قال له فيلارد وهو يبتعد عن الخطر بأسرع ما يمكن.

 

 

 

“بالطبع هم ليسوا أصدقائي! لم يكن هناك قط أقزام في غابة تراون. والأهم من ذلك ، من هم هؤلاء الأقزام؟” سأله الحاصد.

 

 

 

تأمل فيلارد للحظة ، محاولاً تذكر كلمات سكارليت بشكل صحيح.

كل قبيلة أرسلت أقوى أربعة أفراد. كان كل واحد منهم ملكاً أو مرشحاً محتملاً للملك. كان البايك حريصين على القتال وإثبات جدارتهم. بعد أن هزم ليث إيرتو ، زعيمهم السابق ، وتحول العضو الأكثر موهبة في قبيلتهم إلى بغيض ، أصبح ألفا الكرون ملك الغرب ، واغتصب لقبهم.

 

———————

“الأقزام هم أحد الأجناس الساقطة. لقد كانوا ذات يوم كائنات بشرية ذات حكمة عظيمة وطويلة العمر. مثلنا الوحوش السحرية ، كانوا متناغمين مع عنصرين ، لكنهما كانا متماثلان للجميع ، النور والظلام.”

 

 

“نحن بحاجة لقتلهم الآن. سأحصل على كل المساعدة التي يمكنني العثور عليها. راقبهم وامنعهم من الانتشار. لدي خطة.”

“في نفس الوقت ، مثل البشر ، يمكنهم تعلم كل أنواع السحر بحرية.”

 

 

 

“كانت نقطة ضعفهم الرئيسية هي ضعف قدرتهم الإنجابية ، كما تعلم ، عن التوازن والأشياء. لقد كانوا متفوقين علينا ، لكن عددهم قليل جداً لتوسيع سيطرتهم. في مرحلة ما ، قرروا حل مشكلتهم بالسحر.”

“هل أنت أصم أم ماذا؟” سخر منه فيلارد. “لقد أخبرتك ، أنهم يتكاثرون بسرعة. يمكن أن تصل الحيوانات الصغيرة إلى مرحلة النضج في غضون ساعات قليلة بتغذية كافية. فهي قوية للغاية ويصعب قتلها. ينتشر سحر الضوء في أجسادهم.”

 

“كانت نقطة ضعفهم الرئيسية هي ضعف قدرتهم الإنجابية ، كما تعلم ، عن التوازن والأشياء. لقد كانوا متفوقين علينا ، لكن عددهم قليل جداً لتوسيع سيطرتهم. في مرحلة ما ، قرروا حل مشكلتهم بالسحر.”

“لقد استخدموا سحر الضوء لفرض تطورهم ، وأصبحوا قادرين على التكاثر بشكل أسرع وكذلك زيادة قدراتهم البدنية. في البداية ، كان نجاحاً كبيراً. من خلال تغيير قوة حياتهم باستخدام سحر الضوء ، أصبحوا العرق المثالي.”

كان الأقزام قد أكلوا بالفعل كل شيء في دائرة نصف قطرها 100 متر (328 قدماً) ، لذلك كانوا يأكلون العشب بتكاسل أثناء انتظار فريستهم التالية لجذب انتباههم.

 

“هل تقصد أنهم ليسوا أصدقائك؟ هذا بالتأكيد سوف يفسر الكثير.” قال له فيلارد وهو يبتعد عن الخطر بأسرع ما يمكن.

“على الأقل حتى بدأت الآثار الجانبية غير المتوقعة بالظهور. في بضعة أجيال ، كان أطفالهم يهتفون بالجنون منذ ولادتهم ويعانون من الجوع الذي لا يشبع. وقد تدمر مجتمعهم القديم منذ آلاف السنين في غضون أسابيع.”

عندما عاد الحاصد مع التعزيزات ، استطاع أن يتنهد فيلارد أخيراً. كان هناك البايك (نوع الدببة السحرية) ، الشيف (نوع البوم) ، الغيلاد (نوع الأيل) ، الراي (نوع الذئاب) ، و الكرون (نوع الصقور).

 

 

“انتظر لحظة. كيف يمكن للأطفال تدمير حضارة في أسابيع؟ لماذا لم يقتلهم آباؤهم؟” فكرة أن نفس الشيء يمكن أن يحدث لغابة تراون أرعبت الحاصد.

 

 

“إنهم يتعافون من أي جرح في غضون ثوان. اقطع ذراعهم وفي غضون دقائق قليلة ، ستواجه مشكلة مزدوجة. ينمي القزم من جديد الطرف بينما يعيد الطرف نموه كقزم.

“هل أنت أصم أم ماذا؟” سخر منه فيلارد. “لقد أخبرتك ، أنهم يتكاثرون بسرعة. يمكن أن تصل الحيوانات الصغيرة إلى مرحلة النضج في غضون ساعات قليلة بتغذية كافية. فهي قوية للغاية ويصعب قتلها. ينتشر سحر الضوء في أجسادهم.”

“الأقزام هم أحد الأجناس الساقطة. لقد كانوا ذات يوم كائنات بشرية ذات حكمة عظيمة وطويلة العمر. مثلنا الوحوش السحرية ، كانوا متناغمين مع عنصرين ، لكنهما كانا متماثلان للجميع ، النور والظلام.”

 

“انتظر لحظة. كيف يمكن للأطفال تدمير حضارة في أسابيع؟ لماذا لم يقتلهم آباؤهم؟” فكرة أن نفس الشيء يمكن أن يحدث لغابة تراون أرعبت الحاصد.

“إنهم يتعافون من أي جرح في غضون ثوان. اقطع ذراعهم وفي غضون دقائق قليلة ، ستواجه مشكلة مزدوجة. ينمي القزم من جديد الطرف بينما يعيد الطرف نموه كقزم.

 

 

“إنهم يتعافون من أي جرح في غضون ثوان. اقطع ذراعهم وفي غضون دقائق قليلة ، ستواجه مشكلة مزدوجة. ينمي القزم من جديد الطرف بينما يعيد الطرف نموه كقزم.

“لجعل الأمور أسوأ ، فإن جسدهم كله عبارة عن فم قارس. مهاجمتهم بدون سلاح تعني حرفياً رمي نفسك في فمهم. لقد كدت أن أقتل بسببهم مرتين. لهذا السبب أريد فؤوسي القارس!”

 

 

كل قبيلة أرسلت أقوى أربعة أفراد. كان كل واحد منهم ملكاً أو مرشحاً محتملاً للملك. كان البايك حريصين على القتال وإثبات جدارتهم. بعد أن هزم ليث إيرتو ، زعيمهم السابق ، وتحول العضو الأكثر موهبة في قبيلتهم إلى بغيض ، أصبح ألفا الكرون ملك الغرب ، واغتصب لقبهم.

توقف الحاصد في مساراته ، وجمع كل ما قاله له فيلارد.

“يعتمد الأمر على مقدار الطعام الذي يعثرون عليه ومدى صعوبة القتال من أجله. يمكن أن تأكل الحيوانات الأليفة أي شيء. اللحوم والفواكه والعشب وحتى الأشجار إذا كانت جائعة حقاً. في الوقت الحالي ، بالكاد يبلغ عددهم اثني عشر شخصاً ، ولكن غداً يمكن أن يكونوا 24 و 48 في اليوم التالي.”

 

إذا حدث ذلك ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تولد تلك القطعة الوحيدة المفقودة قبيلة جديدة. كان هذا هو بالضبط ما جلب الأقزام إلى الغابة. تم تكليف فريق من المغامرين بالتخلص من قبيلة صغيرة وقاموا بعمل سيء في تنظيف رفاتهم.

“كم من الوقت لدينا قبل أن يجتاحوا الغابة؟”

قضى الزيزفون الساعة التالية في مشاهدة الرعب والذي هو الأقزام من مسافة آمنة. لقد نسج أيضاً أكبر عدد ممكن من التعاويذ ، فقط ليكون آمناً. لأول مرة في حياته ، ندم فيلارد على عدم الاستماع إلى سكارليت العقرب عندما حاولت تعليمه المزيد من السحر المتقدم.

 

 

“أسبوع ، ربما أسبوعين إذا كنا محظوظين.” تأمل فيلارد.

كانوا عبارة عن هيكل عظمي وببطن منتفخ ، كما لو أنهم لم يأكلوا منذ أيام. كانت أيديهم تحتوي على أصابع طويلة تنتهي بمخالب حادة وكانت أجسادهم مغطاة بندوب غريبة المظهر أخافت فيلارد.

 

 

“يعتمد الأمر على مقدار الطعام الذي يعثرون عليه ومدى صعوبة القتال من أجله. يمكن أن تأكل الحيوانات الأليفة أي شيء. اللحوم والفواكه والعشب وحتى الأشجار إذا كانت جائعة حقاً. في الوقت الحالي ، بالكاد يبلغ عددهم اثني عشر شخصاً ، ولكن غداً يمكن أن يكونوا 24 و 48 في اليوم التالي.”

 

 

“كم من الوقت لدينا قبل أن يجتاحوا الغابة؟”

“باسم الأم العظيمة ، إذن نحن بحاجة إلى التصرف الآن! ما هي نقاط ضعفهم؟” الحاصد كان لديه شعور سيء. حتى بعد تحوله إلى وحش متطور كان فيلارد حريصاً على الهروب منهم ، كان عليه أن يكون لديه سبب وجيه حقاً.

 

 

“يمكنك استخدام كل عنصر الآن ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون من السهل عليك إزالتهم.”

“ليس الكثير. العرق المثالي ، تذكر؟ إنهم أغبياء بشكل لا يصدق ، لكن بقدراتهم ، يمكنهم تحمل تكاليفها. السحر في الغالب عديم الفائدة ضدهم ، فقط النار والضوء يمكن أن يقتلاهم للأبد. إنهم يحترقون مثل العشب الجاف ، لكن الرئيسة سكارليت تستخدم دائماً سحر الضوء للتخلص منهم.”

 

 

“الأقزام هم أحد الأجناس الساقطة. لقد كانوا ذات يوم كائنات بشرية ذات حكمة عظيمة وطويلة العمر. مثلنا الوحوش السحرية ، كانوا متناغمين مع عنصرين ، لكنهما كانا متماثلان للجميع ، النور والظلام.”

كان الحاصد مندهشاً. لم يسمع قط عن قدرة سحر الضوء على القتل ، مما جعل من المستحيل عليه فهم تكتيك سكارليت. كان الأمر في الواقع بسيطاً جداً ، لكن ذعر الحاصد كان يعميه.

“نحن بحاجة لقتلهم الآن. سأحصل على كل المساعدة التي يمكنني العثور عليها. راقبهم وامنعهم من الانتشار. لدي خطة.”

 

 

كان استخدام النار خطراً داخل الغابة لأنه حتى نهاية القتال سيكون حراً في الانتشار في كل مكان. أيضاً ، يمكن أن تؤدي الانفجارات المرتبطة به عادةً إلى تفجير قطعة من القزم ، وإعادته إلى بر الأمان.

 

 

 

إذا حدث ذلك ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تولد تلك القطعة الوحيدة المفقودة قبيلة جديدة. كان هذا هو بالضبط ما جلب الأقزام إلى الغابة. تم تكليف فريق من المغامرين بالتخلص من قبيلة صغيرة وقاموا بعمل سيء في تنظيف رفاتهم.

عندما عاد الحاصد مع التعزيزات ، استطاع أن يتنهد فيلارد أخيراً. كان هناك البايك (نوع الدببة السحرية) ، الشيف (نوع البوم) ، الغيلاد (نوع الأيل) ، الراي (نوع الذئاب) ، و الكرون (نوع الصقور).

 

عندما عاد الحاصد مع التعزيزات ، استطاع أن يتنهد فيلارد أخيراً. كان هناك البايك (نوع الدببة السحرية) ، الشيف (نوع البوم) ، الغيلاد (نوع الأيل) ، الراي (نوع الذئاب) ، و الكرون (نوع الصقور).

“يمكنك استخدام كل عنصر الآن ، أليس كذلك؟ يجب أن يكون من السهل عليك إزالتهم.”

 

 

 

“يا صاح ، لقد استيقظت منذ أيام فقط ولم يكن السحر من مهاراتي أبداً. يمكنني استخدام الماء والأرض ، لكنهما بالكاد يستطيعون مماطلة الوقت. إذا لم تكن لديك طريقة للتعامل معهم ، فنحن أموات. من الأفضل الهرب للقتال في يوم آخر.”

ترجمة: Acedia

 

 

كادت كلمات فيلارد أن تسحق آمال الحاصد. كان الزيزفون على حق. خلال أيامه الأخيرة في الغابة ، شرح ليث فقط التنشيط وكيفية ممارسة السحر الأول لهم. لقد رفض تعليم فيلارد أي تعويذة لإجبار الزيزفون على فهم أهمية البحث السحري.

 

 

“بالطبع هم ليسوا أصدقائي! لم يكن هناك قط أقزام في غابة تراون. والأهم من ذلك ، من هم هؤلاء الأقزام؟” سأله الحاصد.

“أهرب؟ إذا كان ما قلته صحيحاً ، فعندئذٍ في غضون أسبوع ستقلب هذه المخلوقات الغابة في أرض قاحلة. عند هذه النقطة سيهاجمون لوتيا. أنا متأكد من أن ليث سيقدر لك كسر يمينك تاركاً عائلته تُقتَل.” رد الحاصد ، مما جعل فيلارد يتجمد من الخوف.

 

 

“يعتمد الأمر على مقدار الطعام الذي يعثرون عليه ومدى صعوبة القتال من أجله. يمكن أن تأكل الحيوانات الأليفة أي شيء. اللحوم والفواكه والعشب وحتى الأشجار إذا كانت جائعة حقاً. في الوقت الحالي ، بالكاد يبلغ عددهم اثني عشر شخصاً ، ولكن غداً يمكن أن يكونوا 24 و 48 في اليوم التالي.”

“نحن بحاجة لقتلهم الآن. سأحصل على كل المساعدة التي يمكنني العثور عليها. راقبهم وامنعهم من الانتشار. لدي خطة.”

“كم من الوقت لدينا قبل أن يجتاحوا الغابة؟”

 

 

قضى الزيزفون الساعة التالية في مشاهدة الرعب والذي هو الأقزام من مسافة آمنة. لقد نسج أيضاً أكبر عدد ممكن من التعاويذ ، فقط ليكون آمناً. لأول مرة في حياته ، ندم فيلارد على عدم الاستماع إلى سكارليت العقرب عندما حاولت تعليمه المزيد من السحر المتقدم.

 

 

 

‘شكراً للأم العظيمة ليس لدي أرجل بعد الآن. جسدي الجديد يسمح لي أن أكون صامتاً ، ولا أقوم بالدوس أو التعثر مثل جسدي القديم.’ لم يكن حجم فيلارد مشكلة. كانت عيون الأقزام بيضاء ، بدون بآبئ أو قزحيات.

“إنهم يتعافون من أي جرح في غضون ثوان. اقطع ذراعهم وفي غضون دقائق قليلة ، ستواجه مشكلة مزدوجة. ينمي القزم من جديد الطرف بينما يعيد الطرف نموه كقزم.

 

كان الأقزام قد أكلوا بالفعل كل شيء في دائرة نصف قطرها 100 متر (328 قدماً) ، لذلك كانوا يأكلون العشب بتكاسل أثناء انتظار فريستهم التالية لجذب انتباههم.

من خلال تجربته ، كانوا عميان واعتمدوا على سمعهم وحاسة شمهم لتتبع فريستهم. لم يكن فيلارد لطيفاً بالطبيعة. غالباً ما كان يستمتع باللعب مع وجباته قبل قتلهم ، ومع ذلك لم يسعه إلا أن يشفق على وجود الأقزام البائس.

 

 

قضى الزيزفون الساعة التالية في مشاهدة الرعب والذي هو الأقزام من مسافة آمنة. لقد نسج أيضاً أكبر عدد ممكن من التعاويذ ، فقط ليكون آمناً. لأول مرة في حياته ، ندم فيلارد على عدم الاستماع إلى سكارليت العقرب عندما حاولت تعليمه المزيد من السحر المتقدم.

كان طولهم أكثر من مترين (6’7 بوصات) وكان لون بشرتهم ناصع البياض. لم يكن لديهم جفون ولا أنف ، فهم يتنفسون من ثقبين في منتصف وجوههم مباشرة ، ولم يكن لديهم شفاه أيضاً ، مما كشف عن فمهم الضخم المليئ بالأنياب متنقلاً من أذن إلى أذن.

“في نفس الوقت ، مثل البشر ، يمكنهم تعلم كل أنواع السحر بحرية.”

 

كان طولهم أكثر من مترين (6’7 بوصات) وكان لون بشرتهم ناصع البياض. لم يكن لديهم جفون ولا أنف ، فهم يتنفسون من ثقبين في منتصف وجوههم مباشرة ، ولم يكن لديهم شفاه أيضاً ، مما كشف عن فمهم الضخم المليئ بالأنياب متنقلاً من أذن إلى أذن.

كانوا عبارة عن هيكل عظمي وببطن منتفخ ، كما لو أنهم لم يأكلوا منذ أيام. كانت أيديهم تحتوي على أصابع طويلة تنتهي بمخالب حادة وكانت أجسادهم مغطاة بندوب غريبة المظهر أخافت فيلارد.

 

 

كانوا عبارة عن هيكل عظمي وببطن منتفخ ، كما لو أنهم لم يأكلوا منذ أيام. كانت أيديهم تحتوي على أصابع طويلة تنتهي بمخالب حادة وكانت أجسادهم مغطاة بندوب غريبة المظهر أخافت فيلارد.

كان الأقزام قد أكلوا بالفعل كل شيء في دائرة نصف قطرها 100 متر (328 قدماً) ، لذلك كانوا يأكلون العشب بتكاسل أثناء انتظار فريستهم التالية لجذب انتباههم.

من خلال تجربته ، كانوا عميان واعتمدوا على سمعهم وحاسة شمهم لتتبع فريستهم. لم يكن فيلارد لطيفاً بالطبيعة. غالباً ما كان يستمتع باللعب مع وجباته قبل قتلهم ، ومع ذلك لم يسعه إلا أن يشفق على وجود الأقزام البائس.

 

 

عندما عاد الحاصد مع التعزيزات ، استطاع أن يتنهد فيلارد أخيراً. كان هناك البايك (نوع الدببة السحرية) ، الشيف (نوع البوم) ، الغيلاد (نوع الأيل) ، الراي (نوع الذئاب) ، و الكرون (نوع الصقور).

 

 

عندما عاد الحاصد مع التعزيزات ، استطاع أن يتنهد فيلارد أخيراً. كان هناك البايك (نوع الدببة السحرية) ، الشيف (نوع البوم) ، الغيلاد (نوع الأيل) ، الراي (نوع الذئاب) ، و الكرون (نوع الصقور).

كل قبيلة أرسلت أقوى أربعة أفراد. كان كل واحد منهم ملكاً أو مرشحاً محتملاً للملك. كان البايك حريصين على القتال وإثبات جدارتهم. بعد أن هزم ليث إيرتو ، زعيمهم السابق ، وتحول العضو الأكثر موهبة في قبيلتهم إلى بغيض ، أصبح ألفا الكرون ملك الغرب ، واغتصب لقبهم.

 

———————

“يعتمد الأمر على مقدار الطعام الذي يعثرون عليه ومدى صعوبة القتال من أجله. يمكن أن تأكل الحيوانات الأليفة أي شيء. اللحوم والفواكه والعشب وحتى الأشجار إذا كانت جائعة حقاً. في الوقت الحالي ، بالكاد يبلغ عددهم اثني عشر شخصاً ، ولكن غداً يمكن أن يكونوا 24 و 48 في اليوم التالي.”

ترجمة: Acedia

إذا حدث ذلك ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تولد تلك القطعة الوحيدة المفقودة قبيلة جديدة. كان هذا هو بالضبط ما جلب الأقزام إلى الغابة. تم تكليف فريق من المغامرين بالتخلص من قبيلة صغيرة وقاموا بعمل سيء في تنظيف رفاتهم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط