نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 332

الأقزام 2

الأقزام 2

الفصل 332 الأقزام 2

“في الحلم.” تنهد فيلارد. “هناك ستة عشر الآن.”

 

 

“هذا هو؟” همس فيلارد على الرغم من إحباطه. لم يستطع المخاطرة بتنبيه الأقزام.

 

 

 

“ماذا سنفعل بعشرين شخصاً فقط؟”

“فيلارد ، ماذا تنتظر؟”

 

 

“واحد وعشرين.” قال له الحاصد ، مشيراً إلى الزيزفون. “أحضرت الأبطال فقط. الضعفاء سيكونون وزناً ثقيلاً أو طعاماً للأقزام. بالإضافة إلى ذلك ، لماذا أنت كئيب جداً؟ نحن نتفوق عليهم عدداً تقريباً.”

 

 

أومأ الجميع بالموافقة ، باستثناء البايك.

“في الحلم.” تنهد فيلارد. “هناك ستة عشر الآن.”

كانت الأقزام أسرع من أن تكون الرمال المتحركة فعالة. حتى أنهم تمكنوا من تفادي معظم الصواعق. وصل الأقزام إلى الجدران الحجرية ، ومزقوها كما لو كانت مصنوعة من الورق.

 

——————–

تتكاثر الأقزام لاجنسياً. عندما يكون أحدهم ممتلئاً بدرجة كافية ، فإنه يلد مخلوقاً جديداً.

 

 

“لماذا هذا؟ إنه العنصر الأكثر تدميراً!” قالوا في انسجام تام ، تاركين الحاصد مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفقون فيها على أي شيء.

“اللعنة!” لعن الحاصد. “علينا أن نتحرك بسرعة. ها هي خطتي.”

 

 

 

أومأ الجميع بالموافقة ، باستثناء البايك.

“كنت أرغب في مقابلتك في ظروف أكثر سعادة ، يا فيلارد. هذان الشخصان هما الحارس و البرق ، الملكان الجديدان.” وأشار إلى الأكبر بين الراي و الكرون على التوالي.

 

“ماذا سنفعل بعشرين شخصاً فقط؟”

“نحن لا نثق بالطيور. سوف تطير مثل الجبناء.” قال كورمر قائدهم.

 

 

ترجمة: Acedia

“اخرس ، كورمر.” أمره الحاصد. “أعلم أنك لا تستطيع تحمل الكرون. لقد طلبت مساعدتكم فقط لأن البايك هم الوحيدين بجانب الراي الذين يمكنهم استخدام سحر النار.”

 

 

“الجميع ، اتخذوا مواقعكم. إذا فشلنا ، فإن الغابة ستنتمي إما إلى الأقزام أو البشر. علينا أن نختار أهون الشرين ونتعاون.”

“شيء آخر ، قبل أن أنسى. مهما حدث ، لا تستخدم سحر الظلام.” صرخ فيلارد ، وأثار غضب كل من البايك و الكرون.

“فيلارد ، ماذا تنتظر؟”

 

بقي أربعة أقزام فقط ضد خمسة عشر وحشاً سحرياً. كانت الكرون هي القبيلة الوحيدة التي لم تقع لها إصابات لأنهم لم يلمسوا الأرض أبداً.

“لماذا هذا؟ إنه العنصر الأكثر تدميراً!” قالوا في انسجام تام ، تاركين الحاصد مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتفقون فيها على أي شيء.

‘الآن أتذكر! يُعرف الأقزام أيضاً باسم اللاأحياء. إن قلة طاقة الظلام في أجسادهم هي التي تجعلهم عرقاً ساقطاً. أعطى هذا البايك الغبي القزم ظلاماً كافياً لاستعادة حواسه.’ فكر فيلارد.

 

 

“لا أتذكر.” هز فيلارد كتفيه. “أخبرتني سينتار بذلك. إنها كرون أيضاً ، لذا يمكنها استخدام سحر الهواء والظلام. أنا أثق بها وكذلك بالرئيسة سكارليت. إنها التالية في الطابور لتصبح لورد الغابة.”

 

 

“اللعنة!” لعن الحاصد. “علينا أن نتحرك بسرعة. ها هي خطتي.”

على الرغم من كونه وحشاً متطوراً ، إلا أن فيلارد كان يفتقر إلى الهالة المهيبة للملك ، لذلك رفضت كلتا القبيلتين الاستماع إلى نصيحته. تمكن جالب الحياة و الحاصد فقط من إيقاف المشاحنات بينهما.

حتى مع جهودهم المشتركة والأرض المرتفعة ، كانت الوحوش السحرية بالكاد قادرة على مواكبة ذلك. وبفضل مثابرتهم وافتقار الأقزام إلى التعاويذ ، تمكنوا ببطء من قلب المد.

 

 

“قد لا يبدو مشرقاً للغاية ، لكنه حاربهم مرتين وعاش ليروي الحكاية.” قال لهم جالب الحياة ملك الجنوب.

 

 

 

“كنت أرغب في مقابلتك في ظروف أكثر سعادة ، يا فيلارد. هذان الشخصان هما الحارس و البرق ، الملكان الجديدان.” وأشار إلى الأكبر بين الراي و الكرون على التوالي.

تتكاثر الأقزام لاجنسياً. عندما يكون أحدهم ممتلئاً بدرجة كافية ، فإنه يلد مخلوقاً جديداً.

 

دخل كورمر في حالة ذعر ، وأطلق العنان لسحر الظلام ضد الوحش للتخلص منه. على عكس توقعاته ، أطلق المخلوق أنيناً من اللذة. كان جسد القزم الآن منتفخاً بالعضلات ، ولم تعد عيناه بيضاء.

“الجميع ، اتخذوا مواقعكم. إذا فشلنا ، فإن الغابة ستنتمي إما إلى الأقزام أو البشر. علينا أن نختار أهون الشرين ونتعاون.”

 

 

كانت فكرة فقدان منزل أجدادهم كافية لجميع العشائر للموافقة على هدنة.

كانت فكرة فقدان منزل أجدادهم كافية لجميع العشائر للموافقة على هدنة.

على عكس سحر الظلام ، كان سحر الضوء سريعاً ، لكن نطاقه كان أسوأ. تمكن فيلارد من تفادي معظم المسامير ، لكن البعض ضربه ، مما جعل جسده يعرج.

 

 

كانت خطة الحاصد بسيطة. كان عدد قليل من الأرانب التالفة كافية لجذب الأقزام إلى مساحة كبيرة. كانت رائحة الدم بالنسبة لهم مثل لهب العثة. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أن الوحوش السحرية لم ترى سوى طمس حتى توقف الأقزام عن تناول وجبتهم.

“اللعنة!” لعن الحاصد. “علينا أن نتحرك بسرعة. ها هي خطتي.”

 

أدرك الحاصد أن فيلارد ليس لديه تميمة اتصال. من المحتمل أنه لم يكن يعلم بوجودها. كان الخيار الوحيد المتبقي هو القتال حتى النهاية المريرة.

في تلك المرحلة ، استخدم الغيلاد والشيف وفيلارد سحر الأرض لتحويل الفسحة إلى فوهة بعمق عشرة أمتار (33 قدماً) بينما أطلق الراي والبايك النار على الأقزام.

 

 

“كنت أرغب في مقابلتك في ظروف أكثر سعادة ، يا فيلارد. هذان الشخصان هما الحارس و البرق ، الملكان الجديدان.” وأشار إلى الأكبر بين الراي و الكرون على التوالي.

تجاهلت المخلوقات المجنونة كل شيء من حولها. استمروا في القتال فيما بينهم حتى أُلتهِمت آخر قطعة من اللحم والعظام. مات أربعة حديثي الولادة فقط. كان البالغون أقوياء للغاية ، وقد شُفيت معظم إصاباتهم بسرعة كبيرة لدرجة أن النيران السحرية لم تستطع مواكبة ذلك.

اتضح أن الندوب ذات المظهر الغريب كانت أكثر من أفواه ، وهي تلتهم المخلوق المسكين في غمضة عين. لاعنةً سوء حظهم ، استخدمت الحارس انفجاراً من سحر الهواء لإرسال القزم مرة أخرى إلى مركز الحفرة ، مستغلاً جنون التغذية.

 

 

عندها فقط لاحظ الأقزام الوحوش السحرية واندفعوا نحو فريستهم الجديدة. حاول الكرون ضربهم بالبرق بينما قام مستخدمو سحر الأرض بتحويل الأرض إلى رمال متحركة وأقاموا جدران حجرية لحماية حلفائهم.

أدرك الحاصد أن فيلارد ليس لديه تميمة اتصال. من المحتمل أنه لم يكن يعلم بوجودها. كان الخيار الوحيد المتبقي هو القتال حتى النهاية المريرة.

 

ترجمة: Acedia

كانت الأقزام أسرع من أن تكون الرمال المتحركة فعالة. حتى أنهم تمكنوا من تفادي معظم الصواعق. وصل الأقزام إلى الجدران الحجرية ، ومزقوها كما لو كانت مصنوعة من الورق.

 

 

“اللعنة!” لعن الحاصد. “علينا أن نتحرك بسرعة. ها هي خطتي.”

تم القبض على واحدة من البايك على حين غرة ، فقد اخترقت ذراع القزم الجدار وأمسكتها من رقبتها. لم يكن لديها الوقت لطلب المساعدة ، فقد تم بالفعل استبدال حنجرتها بفتحة كبيرة.

كانت خطة الحاصد بسيطة. كان عدد قليل من الأرانب التالفة كافية لجذب الأقزام إلى مساحة كبيرة. كانت رائحة الدم بالنسبة لهم مثل لهب العثة. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أن الوحوش السحرية لم ترى سوى طمس حتى توقف الأقزام عن تناول وجبتهم.

 

أصبح للمخلوق الآن عيون ذهبية اللون تتوهج مع المانا ، مذكرةً فيلارد برؤية ليث للحياة. اندفع القزم نحو الزيزفون ، وأطلق مسامير صغيرة من الضوء عندما كانا على مسافة قريبة.

تم فتح وإغلاق الفك الموجود على كف القزم مراراً وتكراراً ، وهو يأكل طريقه إلى العمود الفقري. لم تفهم الوحوش السحرية الأخرى ما كان يحدث حتى حطم القزم الجدار ، واحتضن البايك.

“واحد وعشرين.” قال له الحاصد ، مشيراً إلى الزيزفون. “أحضرت الأبطال فقط. الضعفاء سيكونون وزناً ثقيلاً أو طعاماً للأقزام. بالإضافة إلى ذلك ، لماذا أنت كئيب جداً؟ نحن نتفوق عليهم عدداً تقريباً.”

 

 

اتضح أن الندوب ذات المظهر الغريب كانت أكثر من أفواه ، وهي تلتهم المخلوق المسكين في غمضة عين. لاعنةً سوء حظهم ، استخدمت الحارس انفجاراً من سحر الهواء لإرسال القزم مرة أخرى إلى مركز الحفرة ، مستغلاً جنون التغذية.

 

 

 

بعد ذلك ، أطلقت عموداً من النار ملأ الحفرة بأكملها واجتاحت جميع الأقزام ، واشترت لحلفاءها الوقت الذي يحتاجون إليه لضبط تشكيلهم.

“ليث! نحن بحاجة إلى مساعدة!” صرخ في أعلى رئتيه ، مما جعل حلفاءه صمي الآذان تقريباً.

 

كانت الأقزام أسرع من أن تكون الرمال المتحركة فعالة. حتى أنهم تمكنوا من تفادي معظم الصواعق. وصل الأقزام إلى الجدران الحجرية ، ومزقوها كما لو كانت مصنوعة من الورق.

“اللعنة ، لا أعتقد أنه يمكننا القيام بذلك. علينا الاتصال بليث قبل فوات الأوان!” عرف الحاصد أنه فقط من خلال ابتلاع كبريائه كملك كانت لديهم فرصة للنجاح.

 

 

“لا أتذكر.” هز فيلارد كتفيه. “أخبرتني سينتار بذلك. إنها كرون أيضاً ، لذا يمكنها استخدام سحر الهواء والظلام. أنا أثق بها وكذلك بالرئيسة سكارليت. إنها التالية في الطابور لتصبح لورد الغابة.”

“فيلارد ، ماذا تنتظر؟”

 

 

“فيلارد ، ماذا تنتظر؟”

تنهد فيلارد. من الواضح أن الحاصد أصيب بالجنون ، لكنه أطاع مع ذلك.

 

 

‘الآن أتذكر! يُعرف الأقزام أيضاً باسم اللاأحياء. إن قلة طاقة الظلام في أجسادهم هي التي تجعلهم عرقاً ساقطاً. أعطى هذا البايك الغبي القزم ظلاماً كافياً لاستعادة حواسه.’ فكر فيلارد.

“ليث! نحن بحاجة إلى مساعدة!” صرخ في أعلى رئتيه ، مما جعل حلفاءه صمي الآذان تقريباً.

عندها فقط لاحظ الأقزام الوحوش السحرية واندفعوا نحو فريستهم الجديدة. حاول الكرون ضربهم بالبرق بينما قام مستخدمو سحر الأرض بتحويل الأرض إلى رمال متحركة وأقاموا جدران حجرية لحماية حلفائهم.

 

“الطيور الملعونة! انزلي بدلاً من الطيران كالجبناء!” تشتت كورمر ، ألفا البايك ، في غضبه. القزم الذي سبق أن تذوق لحم البايك لم يفوت الفرصة ، وأمسك به من حلقه.

***

على عكس سحر الظلام ، كان سحر الضوء سريعاً ، لكن نطاقه كان أسوأ. تمكن فيلارد من تفادي معظم المسامير ، لكن البعض ضربه ، مما جعل جسده يعرج.

 

زأر القزم بغضب. مع وفاة كورمر ، استطاع أن يشعر بالفعل بأن عقله ينزلق بعيداً مرة أخرى.

في غضون ذلك ، على بعد مئات الأميال ، في أكاديمية غريفون البيضاء.

 

 

تجاهلت المخلوقات المجنونة كل شيء من حولها. استمروا في القتال فيما بينهم حتى أُلتهِمت آخر قطعة من اللحم والعظام. مات أربعة حديثي الولادة فقط. كان البالغون أقوياء للغاية ، وقد شُفيت معظم إصاباتهم بسرعة كبيرة لدرجة أن النيران السحرية لم تستطع مواكبة ذلك.

‘أتساءل لماذا تحترق أذني.’ فكر ليث أثناء شرحه نحت الجسم المتقدم لصف كيلا.

 

 

دخل كورمر في حالة ذعر ، وأطلق العنان لسحر الظلام ضد الوحش للتخلص منه. على عكس توقعاته ، أطلق المخلوق أنيناً من اللذة. كان جسد القزم الآن منتفخاً بالعضلات ، ولم تعد عيناه بيضاء.

***

 

 

“ليث! نحن بحاجة إلى مساعدة!” صرخ في أعلى رئتيه ، مما جعل حلفاءه صمي الآذان تقريباً.

“هل أنت مجنون؟” كان الحاصد على وشك الانهيار العصبي. مرة أخرى.

 

 

اتضح أن الندوب ذات المظهر الغريب كانت أكثر من أفواه ، وهي تلتهم المخلوق المسكين في غمضة عين. لاعنةً سوء حظهم ، استخدمت الحارس انفجاراً من سحر الهواء لإرسال القزم مرة أخرى إلى مركز الحفرة ، مستغلاً جنون التغذية.

“لما فعلت هذا؟”

 

 

 

“كيف من المفترض أن أتصل بليث؟ مع قوة صداقتنا؟” زمجر فيلارد ، وأرسل الأقزام إلى الحفرة مع تقلبات ذيله في توقيت جيد. على الرغم من تقويته من خلال انصهار الأرض ، كان جسم الزيزفون مغطى بعلامات العض. قطع صغيرة من اللحم كانت مفقودة.

كانت الأقزام أسرع من أن تكون الرمال المتحركة فعالة. حتى أنهم تمكنوا من تفادي معظم الصواعق. وصل الأقزام إلى الجدران الحجرية ، ومزقوها كما لو كانت مصنوعة من الورق.

 

أكل القزم جثة البايك بيده ، قبل أن يحرر نفسه من الرماح الجليدية عن طريق ثني عضلاته. سرعان ما استعاد القزم البشع ملامحه الشبيهة بالبشر ، ليأخذ مظهر رجل ذو بشرة رمادية وبأربعة أذرع.

أدرك الحاصد أن فيلارد ليس لديه تميمة اتصال. من المحتمل أنه لم يكن يعلم بوجودها. كان الخيار الوحيد المتبقي هو القتال حتى النهاية المريرة.

تم فتح وإغلاق الفك الموجود على كف القزم مراراً وتكراراً ، وهو يأكل طريقه إلى العمود الفقري. لم تفهم الوحوش السحرية الأخرى ما كان يحدث حتى حطم القزم الجدار ، واحتضن البايك.

 

 

حتى مع جهودهم المشتركة والأرض المرتفعة ، كانت الوحوش السحرية بالكاد قادرة على مواكبة ذلك. وبفضل مثابرتهم وافتقار الأقزام إلى التعاويذ ، تمكنوا ببطء من قلب المد.

 

 

 

استمرت النيران في حرق الأقزام كالشموع ، مما أجبر سحر الضوء على الجريان عبر أجسادهم لاستنفاد العناصر الغذائية لإبقائهم على قيد الحياة. استنفدت الوحوش طاقتها واحدة تلو الأخرى وماتت جوعاً حتى بقي على قيد الحياة فقط أولئك الذين أكلوا وحشاً سحرياً أو أكثر.

 

 

بقي أربعة أقزام فقط ضد خمسة عشر وحشاً سحرياً. كانت الكرون هي القبيلة الوحيدة التي لم تقع لها إصابات لأنهم لم يلمسوا الأرض أبداً.

بقي أربعة أقزام فقط ضد خمسة عشر وحشاً سحرياً. كانت الكرون هي القبيلة الوحيدة التي لم تقع لها إصابات لأنهم لم يلمسوا الأرض أبداً.

 

 

استمرت النيران في حرق الأقزام كالشموع ، مما أجبر سحر الضوء على الجريان عبر أجسادهم لاستنفاد العناصر الغذائية لإبقائهم على قيد الحياة. استنفدت الوحوش طاقتها واحدة تلو الأخرى وماتت جوعاً حتى بقي على قيد الحياة فقط أولئك الذين أكلوا وحشاً سحرياً أو أكثر.

“الطيور الملعونة! انزلي بدلاً من الطيران كالجبناء!” تشتت كورمر ، ألفا البايك ، في غضبه. القزم الذي سبق أن تذوق لحم البايك لم يفوت الفرصة ، وأمسك به من حلقه.

‘هذه نسخة مصغرة من تعويذة الضوء الهجومية للرئيسة سكارليت.’ فكر فيلارد بينما كان يشاهد فم القزم يمزق جسده.

 

“اللعنة ، لا أعتقد أنه يمكننا القيام بذلك. علينا الاتصال بليث قبل فوات الأوان!” عرف الحاصد أنه فقط من خلال ابتلاع كبريائه كملك كانت لديهم فرصة للنجاح.

دخل كورمر في حالة ذعر ، وأطلق العنان لسحر الظلام ضد الوحش للتخلص منه. على عكس توقعاته ، أطلق المخلوق أنيناً من اللذة. كان جسد القزم الآن منتفخاً بالعضلات ، ولم تعد عيناه بيضاء.

“لما فعلت هذا؟”

 

على الرغم من كونه وحشاً متطوراً ، إلا أن فيلارد كان يفتقر إلى الهالة المهيبة للملك ، لذلك رفضت كلتا القبيلتين الاستماع إلى نصيحته. تمكن جالب الحياة و الحاصد فقط من إيقاف المشاحنات بينهما.

استطاع كورمر أن يرى الفم يغلق على حلقه ، لكنه لم يعض. جعله الخوف يتجاهل الاندفاع المفاجئ للذكاء من المخلوق الطائش سابقاً. أرسل البايك المزيد والمزيد من سحر الظلام إلى جسد آسره.

على الرغم من كونه وحشاً متطوراً ، إلا أن فيلارد كان يفتقر إلى الهالة المهيبة للملك ، لذلك رفضت كلتا القبيلتين الاستماع إلى نصيحته. تمكن جالب الحياة و الحاصد فقط من إيقاف المشاحنات بينهما.

 

استطاع كورمر أن يرى الفم يغلق على حلقه ، لكنه لم يعض. جعله الخوف يتجاهل الاندفاع المفاجئ للذكاء من المخلوق الطائش سابقاً. أرسل البايك المزيد والمزيد من سحر الظلام إلى جسد آسره.

“أنت غبي!” كان رد فعل فيلارد سريعاً قدر الإمكان ، حيث اخترق كل من البايك والقزم بعدد لا يحصى من الرماح الجليدية.

“نحن لا نثق بالطيور. سوف تطير مثل الجبناء.” قال كورمر قائدهم.

 

ترجمة: Acedia

‘الآن أتذكر! يُعرف الأقزام أيضاً باسم اللاأحياء. إن قلة طاقة الظلام في أجسادهم هي التي تجعلهم عرقاً ساقطاً. أعطى هذا البايك الغبي القزم ظلاماً كافياً لاستعادة حواسه.’ فكر فيلارد.

 

 

 

زأر القزم بغضب. مع وفاة كورمر ، استطاع أن يشعر بالفعل بأن عقله ينزلق بعيداً مرة أخرى.

 

 

 

أكل القزم جثة البايك بيده ، قبل أن يحرر نفسه من الرماح الجليدية عن طريق ثني عضلاته. سرعان ما استعاد القزم البشع ملامحه الشبيهة بالبشر ، ليأخذ مظهر رجل ذو بشرة رمادية وبأربعة أذرع.

“اللعنة ، لا أعتقد أنه يمكننا القيام بذلك. علينا الاتصال بليث قبل فوات الأوان!” عرف الحاصد أنه فقط من خلال ابتلاع كبريائه كملك كانت لديهم فرصة للنجاح.

 

 

أصبح للمخلوق الآن عيون ذهبية اللون تتوهج مع المانا ، مذكرةً فيلارد برؤية ليث للحياة. اندفع القزم نحو الزيزفون ، وأطلق مسامير صغيرة من الضوء عندما كانا على مسافة قريبة.

 

 

 

على عكس سحر الظلام ، كان سحر الضوء سريعاً ، لكن نطاقه كان أسوأ. تمكن فيلارد من تفادي معظم المسامير ، لكن البعض ضربه ، مما جعل جسده يعرج.

 

 

دخل كورمر في حالة ذعر ، وأطلق العنان لسحر الظلام ضد الوحش للتخلص منه. على عكس توقعاته ، أطلق المخلوق أنيناً من اللذة. كان جسد القزم الآن منتفخاً بالعضلات ، ولم تعد عيناه بيضاء.

‘هذه نسخة مصغرة من تعويذة الضوء الهجومية للرئيسة سكارليت.’ فكر فيلارد بينما كان يشاهد فم القزم يمزق جسده.

عندها فقط لاحظ الأقزام الوحوش السحرية واندفعوا نحو فريستهم الجديدة. حاول الكرون ضربهم بالبرق بينما قام مستخدمو سحر الأرض بتحويل الأرض إلى رمال متحركة وأقاموا جدران حجرية لحماية حلفائهم.

——————–

“في الحلم.” تنهد فيلارد. “هناك ستة عشر الآن.”

ترجمة: Acedia

اتضح أن الندوب ذات المظهر الغريب كانت أكثر من أفواه ، وهي تلتهم المخلوق المسكين في غمضة عين. لاعنةً سوء حظهم ، استخدمت الحارس انفجاراً من سحر الهواء لإرسال القزم مرة أخرى إلى مركز الحفرة ، مستغلاً جنون التغذية.

 

 

“نحن لا نثق بالطيور. سوف تطير مثل الجبناء.” قال كورمر قائدهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط