نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 334

معسكر التدريب 2

معسكر التدريب 2

الفصل 334 معسكر التدريب 2

***

 

 

كان تريون عاجزاً عن فعل أي شيء لليث. لن يضع أي قائد في عقله السليم شقيقين في نفس الفصيلة. ومع ذلك ، كانت فلوريا قصة مختلفة تماماً.

“أنا لا أصدقك!” على الرغم من الغضب من كلماته ، فإن صوته افتقر إلى الاقتناع.

 

 

فعل تريون ما بوسعه لإفساد ملفها العسكري. اتهمها بالعصيان كلما اعترضت على المهام المستحيلة التي كلفها بها وأعطاها عيوباً عندما فشلت حتماً في تحقيقها.

كان السبب الوحيد الذي جعل فلوريا تتحمل تريون خلال الأشهر الثلاثة الماضية هو أنها كانت تعلم أنه لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله إذا لم تقع في غرام استفزازاته. النتائج الوحيدة التي كانت مهمة هي تلك التي تم تخصيصها للفصيل بأكمله.

 

 

لم تكن فلوريا مذهلة ، لكن كل شيء عنها دفع تريون إلى الجنون بالحسد. كان طولها الآن 1.78 متراً (5’10 بوصات) ، بينما وصل هو بالكاد إلى متوسط ​​ارتفاع 1.65 متراً (5’5 بوصات).

 

 

 

فكرة أن سيدة نبيلة تنتمي إلى واحدة من أهم الأسر في المملكة ، والتي كانت أيضاً ساحرة قوية جداً ، كانت حبيبة شقيقه ، كانت فكرة لم يستطع تحملها.

“أنا لست في مزاج جيد ، شكراً. افعل ذلك بنفسك ، لدي أشياء أفضل لأفعلها.”

 

كان يعلم أن العبث مع آل إرناس كانت فكرة سيئة ، لكنه فعلها رغم ذلك. عرف تريون أنه من المحتمل أن تكون فرصته الوحيدة للعودة إلى أخيه ، لذلك لا يستطيع أن يفوتها. كان تابين على علم بضغينة تريون ، وكان هذا هو سبب اختياره لهذا المنصب.

‘وبحسب الشائعات ، فقد نامت معه هذه العاهرة لأكثر من عام. سمعت أنهما قريبان لدرجة أن يخطبها. ومع ذلك ، لم تنظر أي من النبيلات العاهرات اللاتي قابلتهنّ إليّ بدونية بقدرها بسبب أصولي.’ فكر تريون.

 

 

 

كان يعلم أن العبث مع آل إرناس كانت فكرة سيئة ، لكنه فعلها رغم ذلك. عرف تريون أنه من المحتمل أن تكون فرصته الوحيدة للعودة إلى أخيه ، لذلك لا يستطيع أن يفوتها. كان تابين على علم بضغينة تريون ، وكان هذا هو سبب اختياره لهذا المنصب.

 

 

انطلاقا من علامة “عدم الإزعاج” المعلقة على باب مانوهار وكمية الأوراق المهملة على مكتبه ، استطاع ليث أن يتنهد بارتياح.

فقط الأحمق من سيضع كل شيء على المحك لسبب تافه وكان تريون بالضبط هذا النوع من الرجال. تحملت فلوريا واجب المرحاض الدائم ، والإهانات ، والحماية التي قدمها لأي شخص يسيء إليها.

 

 

“أنت لست سوى رجل صغير ، من الداخل والخارج. يمكنني أن أفسد حياتك المهنية باتصال ، لكنك لست جديراً بوقتي. سنتان وما زلت رقيباً؟ مثير للشفقة.”

كان الجانب المشرق الوحيد في هذا الموقف هو أن اسم إرناس كان نعمة ونقمة في نفس الوقت. لقد أعطى الجميع سبباً لكراهيتها ، لكنه في الوقت نفسه وضع حدوداً لم يجرؤ حتى الجندي الأكثر تهوراً على عبورها.

انطلاقا من علامة “عدم الإزعاج” المعلقة على باب مانوهار وكمية الأوراق المهملة على مكتبه ، استطاع ليث أن يتنهد بارتياح.

 

 

كانت سمعة جيرني في المرتبة الثانية بعد أوريون عندما يتعلق الأمر بالانتقام لبناته من أي نوع من الإساءة ، سواء كانت حقيقية أو ببساطة متصورة على هذا النحو. حتى مع حماية تابين ، كان على تريون أن يسير في طابور رفيع لتجنب التحول من الجاني إلى الضحية.

 

 

“اركع.”

مرت الأشهر. في ذلك الصباح ، وجدت فلوريا بريدها في الوحل ، كما كان الحال دائماً بعد ليلة ممطرة. عادةً ما يتطلب الأمر سحرها الأول وبذل جهد كبير لإنقاذ محتوياتها ، ولكن هذه المرة تمت كتابة الرسالة بحبر خاص مما جعلها سهلة القراءة.

“هل تعلم أن لديك أخاً صغيراً آخر؟ أن لرينا الآن ابنة؟ باستثناء إيلينا ، لا أحد يهتم ما إذا كنت على قيد الحياة أو ميتاً. تم تسمية كلا الطفلين باسم ليث ، كما تعلم؟ بدلاً من الهروب كما فعلت فلقد جعل حياتهم أفضل.”

 

كان الجانب المشرق الوحيد في هذا الموقف هو أن اسم إرناس كان نعمة ونقمة في نفس الوقت. لقد أعطى الجميع سبباً لكراهيتها ، لكنه في الوقت نفسه وضع حدوداً لم يجرؤ حتى الجندي الأكثر تهوراً على عبورها.

ابتسمت ابتسامة عريضة وكان لديها المجاملة لإغلاق باب الثكنة خلفها وإيقاظ الجميع. ملأت الكثير من الكلمات البذيئة صمت الصباح ، لكنها لم تهتم. لمرة واحدة كانت تستحقهم.

 

كان واجب ليث هو التحقق مما إذا كانت مستويات الملل في مانوهار قد وصلت إلى منطقة الخطر. في مثل هذه الحالات ، سُمح لليث بتزويده بألعاب جديدة تجعله مشغولاً في مختبره.

سارت فلوريا مرتين نحو مقر الضباط ، وهي تدندن طوال الوقت.

 

 

تركته فلوريا يبكي. أرادت أن ترتدي زيها الجديد وتسوية جميع الحسابات التي تركتها قبل مغادرة المخيم.

“ماذا تفعلين هنا يا إرناس المنعزلة؟” كان صوت تريون مليئاً بالازدراء ، مع التركيز على كونها في قاع البرميل.

 

 

 

“سأستلم مهمتي الجديدة ، الرقيب براودستار ، سيدي.” أعطته التحية. كان صوتها سعيداً بشكل غير عادي.

تحول تريون إلى اللون الأحمر الساطع في غضبه. لم يجرؤ أحد من قبل على تحدي أوامره.

 

سحقت كلماتها وحذاءها مقاومته ، مما جعل تريون يسقط في الوحل.

“ليس لديك مهمة حتى أقول ذلك!” صرخ عليها. ربما كان تريون مدرباً رقيباً بسيطاً ، لكن بالنسبة إلى جندي في معسكر التدريب ، كان ملكاً.

‘إنه عندما يبدأ في أداء وظيفته دون أن يُجبر على ذلك لابد لي من القلق.’ ذكر ليث نفسه.

 

 

“ألم أعلمك أنني أكره الوقحين؟ انزلي وأعطيني عشرين!”

أكاديمية غريفون البيضاء.

 

“لا أعتقد ذلك. أنا فقط أستخدم السحر على رقيب تافه لمعاقبة سلوكه السيء الذي يقترب من العصيان.” وضعت فلوريا الرسالة حيث يمكنه قراءة محتوياتها. لقد تمت ترقيتها للتو إلى رتبة ملازم ثاني.

“أنا لست في مزاج جيد ، شكراً. افعل ذلك بنفسك ، لدي أشياء أفضل لأفعلها.”

 

 

 

تحول تريون إلى اللون الأحمر الساطع في غضبه. لم يجرؤ أحد من قبل على تحدي أوامره.

 

 

“أنت لست سوى رجل صغير ، من الداخل والخارج. يمكنني أن أفسد حياتك المهنية باتصال ، لكنك لست جديراً بوقتي. سنتان وما زلت رقيباً؟ مثير للشفقة.”

“هذا هو الجيش ، وليس بيتك الغالي ، أيتها السيدة الصغيرة! سيكلفك تمردك غالياً!”

تركته فلوريا يبكي. أرادت أن ترتدي زيها الجديد وتسوية جميع الحسابات التي تركتها قبل مغادرة المخيم.

 

استخدمت فلوريا الحقيقة لإخفاء أكاذيبها ، وجعلها مؤلمة قدر الإمكان.

لم يكن رد فلوريا سوى كلمة بسيطة.

 

 

بعد نهاية الدروس ، كان كل ما بقي لليث فعله هو التأكد من أن مانوهار قد استمتع بالترفيه. منذ أن أصبح مارث مدير المدرسة ، توقف العبقري غريب الأطوار عن الاختفاء.

“اركع.”

 

 

 

فجأة شعر تريون بوزن جسمه يزداد حتى لم يعد قادراً على الوقوف. ضربت يديه الأرض الموحلة بصوت عالٍ ، مما تطلب كل قوته حتى لا ينتهي به الأمر أولاً في التراب.

 

 

 

“طفح الكيل! استخدام السحر مع الضابط الآمر سوف يحيلك إلى محكمة عسكرية. ولا حتى عائلتك يمكن أن تنقذك هذه المرة.” قال بنخر بينما وجهه يقترب أكثر فأكثر من الأرض.

سحقت كلماتها وحذاءها مقاومته ، مما جعل تريون يسقط في الوحل.

 

 

“لا أعتقد ذلك. أنا فقط أستخدم السحر على رقيب تافه لمعاقبة سلوكه السيء الذي يقترب من العصيان.” وضعت فلوريا الرسالة حيث يمكنه قراءة محتوياتها. لقد تمت ترقيتها للتو إلى رتبة ملازم ثاني.

أكاديمية غريفون البيضاء.

 

لم يكن رد فلوريا سوى كلمة بسيطة.

كان السبب الوحيد الذي جعل فلوريا تتحمل تريون خلال الأشهر الثلاثة الماضية هو أنها كانت تعلم أنه لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله إذا لم تقع في غرام استفزازاته. النتائج الوحيدة التي كانت مهمة هي تلك التي تم تخصيصها للفصيل بأكمله.

 

 

فقط الأحمق من سيضع كل شيء على المحك لسبب تافه وكان تريون بالضبط هذا النوع من الرجال. تحملت فلوريا واجب المرحاض الدائم ، والإهانات ، والحماية التي قدمها لأي شخص يسيء إليها.

إذا كان تريون قد جعلهم أعلى من أن يفشلوا ، فسيفشل الجميع. كلما قلل من أدائها ، كان كل ما عليها فعله هو طلب تقييم ثانٍ.

 

 

 

“لمعلوماتك أيها الرقيب ، سحر الجاذبية شيء آخر تعلمته من أخيك. بعد لقائك ، لست متفاجئاً من أن عائلتك قد نسيتك تماماً.” كان صوتها بارداً. ضغطت على رأسه بحذاءها حتى غطس أنف تريون في الوحل.

 

 

فقط الأحمق من سيضع كل شيء على المحك لسبب تافه وكان تريون بالضبط هذا النوع من الرجال. تحملت فلوريا واجب المرحاض الدائم ، والإهانات ، والحماية التي قدمها لأي شخص يسيء إليها.

“أنا لا أصدقك!” على الرغم من الغضب من كلماته ، فإن صوته افتقر إلى الاقتناع.

مرت الأشهر. في ذلك الصباح ، وجدت فلوريا بريدها في الوحل ، كما كان الحال دائماً بعد ليلة ممطرة. عادةً ما يتطلب الأمر سحرها الأول وبذل جهد كبير لإنقاذ محتوياتها ، ولكن هذه المرة تمت كتابة الرسالة بحبر خاص مما جعلها سهلة القراءة.

 

 

“هل تعلم أن لديك أخاً صغيراً آخر؟ أن لرينا الآن ابنة؟ باستثناء إيلينا ، لا أحد يهتم ما إذا كنت على قيد الحياة أو ميتاً. تم تسمية كلا الطفلين باسم ليث ، كما تعلم؟ بدلاً من الهروب كما فعلت فلقد جعل حياتهم أفضل.”

 

 

‘وبحسب الشائعات ، فقد نامت معه هذه العاهرة لأكثر من عام. سمعت أنهما قريبان لدرجة أن يخطبها. ومع ذلك ، لم تنظر أي من النبيلات العاهرات اللاتي قابلتهنّ إليّ بدونية بقدرها بسبب أصولي.’ فكر تريون.

استخدمت فلوريا الحقيقة لإخفاء أكاذيبها ، وجعلها مؤلمة قدر الإمكان.

“اركع.”

 

كان يعلم أن العبث مع آل إرناس كانت فكرة سيئة ، لكنه فعلها رغم ذلك. عرف تريون أنه من المحتمل أن تكون فرصته الوحيدة للعودة إلى أخيه ، لذلك لا يستطيع أن يفوتها. كان تابين على علم بضغينة تريون ، وكان هذا هو سبب اختياره لهذا المنصب.

“أنت لست سوى رجل صغير ، من الداخل والخارج. يمكنني أن أفسد حياتك المهنية باتصال ، لكنك لست جديراً بوقتي. سنتان وما زلت رقيباً؟ مثير للشفقة.”

 

 

 

سحقت كلماتها وحذاءها مقاومته ، مما جعل تريون يسقط في الوحل.

“هل تعلم أن لديك أخاً صغيراً آخر؟ أن لرينا الآن ابنة؟ باستثناء إيلينا ، لا أحد يهتم ما إذا كنت على قيد الحياة أو ميتاً. تم تسمية كلا الطفلين باسم ليث ، كما تعلم؟ بدلاً من الهروب كما فعلت فلقد جعل حياتهم أفضل.”

 

“أنت لست سوى رجل صغير ، من الداخل والخارج. يمكنني أن أفسد حياتك المهنية باتصال ، لكنك لست جديراً بوقتي. سنتان وما زلت رقيباً؟ مثير للشفقة.”

تركته فلوريا يبكي. أرادت أن ترتدي زيها الجديد وتسوية جميع الحسابات التي تركتها قبل مغادرة المخيم.

 

 

‘إنه عندما يبدأ في أداء وظيفته دون أن يُجبر على ذلك لابد لي من القلق.’ ذكر ليث نفسه.

***

 

 

تحول تريون إلى اللون الأحمر الساطع في غضبه. لم يجرؤ أحد من قبل على تحدي أوامره.

أكاديمية غريفون البيضاء.

 

 

‘إنه عندما يبدأ في أداء وظيفته دون أن يُجبر على ذلك لابد لي من القلق.’ ذكر ليث نفسه.

بعد نهاية الدروس ، كان كل ما بقي لليث فعله هو التأكد من أن مانوهار قد استمتع بالترفيه. منذ أن أصبح مارث مدير المدرسة ، توقف العبقري غريب الأطوار عن الاختفاء.

فقط الأحمق من سيضع كل شيء على المحك لسبب تافه وكان تريون بالضبط هذا النوع من الرجال. تحملت فلوريا واجب المرحاض الدائم ، والإهانات ، والحماية التي قدمها لأي شخص يسيء إليها.

 

ترجمة: Acedia

تأكد مارث من حصوله على مكونات ومكونات جديدة من وقت لآخر بدلاً من الحصول عليها جميعاً مرة واحدة. بهذه الطريقة يستكشف مانوهار الاحتمالات التي قدمها كل فرع من فروع بحثه قبل الانتقال إلى المشروع التالي.

“أنا لا أصدقك!” على الرغم من الغضب من كلماته ، فإن صوته افتقر إلى الاقتناع.

 

لم تكن فلوريا مذهلة ، لكن كل شيء عنها دفع تريون إلى الجنون بالحسد. كان طولها الآن 1.78 متراً (5’10 بوصات) ، بينما وصل هو بالكاد إلى متوسط ​​ارتفاع 1.65 متراً (5’5 بوصات).

كان واجب ليث هو التحقق مما إذا كانت مستويات الملل في مانوهار قد وصلت إلى منطقة الخطر. في مثل هذه الحالات ، سُمح لليث بتزويده بألعاب جديدة تجعله مشغولاً في مختبره.

 

 

إذا كان تريون قد جعلهم أعلى من أن يفشلوا ، فسيفشل الجميع. كلما قلل من أدائها ، كان كل ما عليها فعله هو طلب تقييم ثانٍ.

انطلاقا من علامة “عدم الإزعاج” المعلقة على باب مانوهار وكمية الأوراق المهملة على مكتبه ، استطاع ليث أن يتنهد بارتياح.

أكاديمية غريفون البيضاء.

 

 

‘إنه عندما يبدأ في أداء وظيفته دون أن يُجبر على ذلك لابد لي من القلق.’ ذكر ليث نفسه.

 

 

 

بعد ذلك ، استخدم خاتمه لفتح خطوات اعوجاج إلى الطابق الخامس ، أمام باب كيلا مباشرةً.

“لمعلوماتك أيها الرقيب ، سحر الجاذبية شيء آخر تعلمته من أخيك. بعد لقائك ، لست متفاجئاً من أن عائلتك قد نسيتك تماماً.” كان صوتها بارداً. ضغطت على رأسه بحذاءها حتى غطس أنف تريون في الوحل.

 

لم تكن فلوريا مذهلة ، لكن كل شيء عنها دفع تريون إلى الجنون بالحسد. كان طولها الآن 1.78 متراً (5’10 بوصات) ، بينما وصل هو بالكاد إلى متوسط ​​ارتفاع 1.65 متراً (5’5 بوصات).

“شكراً لقدومك. أنا آسفة لإزعاجك كثيراً.” عانقته كيلا بمجرد دخوله وبعيداً عن أعين المتطفلين.

 

 

كان الجانب المشرق الوحيد في هذا الموقف هو أن اسم إرناس كان نعمة ونقمة في نفس الوقت. لقد أعطى الجميع سبباً لكراهيتها ، لكنه في الوقت نفسه وضع حدوداً لم يجرؤ حتى الجندي الأكثر تهوراً على عبورها.

“توقفي عن قول ذلك في كل مرة نلتقي فيها يا صغيرتي.” أجابها وهو يربت على رأسها.

“لا أعتقد ذلك. أنا فقط أستخدم السحر على رقيب تافه لمعاقبة سلوكه السيء الذي يقترب من العصيان.” وضعت فلوريا الرسالة حيث يمكنه قراءة محتوياتها. لقد تمت ترقيتها للتو إلى رتبة ملازم ثاني.

 

 

منذ عودتها إلى الأكاديمية ، بذل ليث قصارى جهده للبقاء بالقرب منها ومساعدة كيلا على التغلب على إحساسها بالذنب لقتل يوريال أثناء تأثير ناليير. احتاجت كيلا إلى كل الدعم الذي يمكن أن تحصل عليه.

“أنت لست سوى رجل صغير ، من الداخل والخارج. يمكنني أن أفسد حياتك المهنية باتصال ، لكنك لست جديراً بوقتي. سنتان وما زلت رقيباً؟ مثير للشفقة.”

 

فقط الأحمق من سيضع كل شيء على المحك لسبب تافه وكان تريون بالضبط هذا النوع من الرجال. تحملت فلوريا واجب المرحاض الدائم ، والإهانات ، والحماية التي قدمها لأي شخص يسيء إليها.

كان ليث الوحيد في المجموعة الذي لم يكن له دور في الحادث. كانت كيلا الجاني الرئيسي ، لكن فلوريا هي التي أعطت الأمر لإنقاذ جيرني أولاً ، بينما أطاعت فريا بلا وعي.

 

 

“لا أعتقد ذلك. أنا فقط أستخدم السحر على رقيب تافه لمعاقبة سلوكه السيء الذي يقترب من العصيان.” وضعت فلوريا الرسالة حيث يمكنه قراءة محتوياتها. لقد تمت ترقيتها للتو إلى رتبة ملازم ثاني.

اعتبرته كيلا أنه الشخص الوحيد الذي يمكن أن يحكم على الأحداث دون أن يعيق ذنبه عقله.

 

——————–

 

ترجمة: Acedia

“أنا لست في مزاج جيد ، شكراً. افعل ذلك بنفسك ، لدي أشياء أفضل لأفعلها.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط