نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 335

الحياة في الأكاديمية

الحياة في الأكاديمية

الفصل 335 الحياة في الأكاديمية

“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.

 

“لماذا أنت مرتاح للغاية؟ ألا تشعر بالقلق على الأولاد؟” توقعت كيلا أن يقوم ليث بإجراء فحوصات خلفية أو على الأقل تخويفهم.

“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.

 

 

 

“نحن في نفس العمر وأنا طويلة جداً بالنسبة لعمري.” كانت بطول 1.6 متر (5’3 “) بالفعل وفقاً لمعايير موغار ، وبسبب بنيتها النحيفة بدت أطول حتى.

احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.

 

“انفصلنا أمس.” ردت بحسرة.

“أنت قصيرة مقارنة بي.” هز ليث كتفيه. لم يتوقع أبداً أن تصبح اجتماعات القتلة المجهولين هذه عادة لأعضاء المجموعة الباقين على قيد الحياة.

 

 

 

ومع ذلك ، بعد أن لاحظت أن الحديث معه ساعد فلوريا على تخفيف عبئها ، أصبح ليث الراعي للفتيات الثلاث حتى شعرن بالاستعداد لمشاركة شياطينهن مع بعضهن البعض.

 

 

تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.

تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.

 

 

 

مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.

 

 

 

“كيف الحال مع كالان؟” قبل مواجهة الفيل في الغرفة ، أراد ليث جعل كيلا تسترخي من خلال حديث قصير عن حبيبها.

“انفصلنا أمس.” ردت بحسرة.

 

 

“انفصلنا أمس.” ردت بحسرة.

‘حركة لطيفة ، فرويد.’ لعن ليث داخلياً على سوء حظه.

 

 

‘حركة لطيفة ، فرويد.’ لعن ليث داخلياً على سوء حظه.

 

 

 

‘هذا ليس خطأك ، ليس لديك طريقة لمعرفة الأمر.’ واسته سولوس.

 

 

“لست بحاجة إلى معرفة من الذي تخلى عن من لأخبرك أنه مغفل. إنها خسارته.”

———————-

 

 

“ما الذي يجعلك على يقين من أننا انفصلنا عن خطأه؟” ضحكت كيلا. كان دعم ليث غير المشروط يعني الكثير لها.

 

 

“انفصلنا أمس.” ردت بحسرة.

“حسناً ، لقد بدأت في المواعدة منذ أقل من شهرين. الأسباب الوحيدة التي يمكنني التفكير بها لمثل هذه النهاية المفاجئة هي إما أنك اكتشفت أنه كان يخونك ، أو أنه أسرع للسنة الخامسة ولم يقبل برفض كإجابة. في كلتا الحالتين ، هو مغفل.”

 

 

الفصل 335 الحياة في الأكاديمية

كانت السنة الخامسة هي عامية موغار النظيرة في للاستعجال في العلاقة.

“ما زالت والدتي تعتقد أنه من خلال كتاب وقليل من الجهد ، كل شيء ممكن. إنها لا تدرك مقدار العمل وراء كل تعويذة واحدة. كما أنها لا تدرك الأشياء التي كان علي القيام بها للوصول إلى مكاني وكسب كل الأموال التي أحضرها إلى المنزل.”

 

 

احمرار كيلا خجلاً بدلاً من أن تغضب من حبيبها السابق جعل ليث يفهم أنه كان الأخير.

 

 

عرف ليث أنه منافق ، لكنه لم يهتم. كان موت كارل دائماً باقياً في مؤخرة عقله ، مما أثر على كل قرار يتخذه. لم يكن التغلب على الموت المفاجئ لأحد أفراد أسرته شيئاً يجب أن يعظ به الآخرين.

“كيف حال تيستا؟” غيرت كيلا الموضوع. كانت هناك أشياء لا تحب التحدث عنها مع ليث.

“ما زلت أشعر بالأسف لعدم القيام بهذه الرحلة معكم يا رفاق في نهاية السنة الرابعة. كما أنني آسف لأنني لم أكن صديقاً أفضل. قبل مقابلتكم يا رفاق ، كنت وحدي تماماً. لا تفهميني خطأ ، أنا أحب عائلتي ، لكنهم لا يعرفون شيئاً عن السحر.”

 

“هل ما زلت تفكر في يوريال؟” سألت وهي تحدق في الأرض.

“بخير. بعد الإمتحان التجريبي ، حصلت على مجموعة خاصة بها. فتاتان وولدان ، مثلنا تماماً. ما زالت هيئة محلفين تيستا غير مقيدة فيما إذا كانوا صادقين أم لا.”

 

 

بدأت كيلا تنتحب. أسقطت دفتر الملاحظات ، غير قادرة على قراءة تلك الكلمات لمدة ثانية واحدة. شعرت بعدم استحقاقها لمثل هذه المودة.

“لماذا أنت مرتاح للغاية؟ ألا تشعر بالقلق على الأولاد؟” توقعت كيلا أن يقوم ليث بإجراء فحوصات خلفية أو على الأقل تخويفهم.

 

 

تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.

“تيستا تعرف أنها إذا احتاجت إلى مساعدتي فعليها أن تطلب ذلك.” هز ليث كتفيه.

 

 

 

“يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسها وأن تصبح قاضيةً جيداً على الشخصية. دوري ليس منعها من التعثر والسقوط ، فقط لمساعدتها في الوقوف مرة أخرى.”

 

 

 

هذه الكلمات صدمت كيلا. كان ليث هادئاً وناضجاً جداً بدلاً من حمايته المفرطة المعتادة.

 

 

قصد ليث أن يضحكها بنكاته ، لكن كيلا أصبحت حزينة.

“إذا حاول شخص ما شيئاً مضحكاً أو أن يؤذيها ، فقد يجدون أنفسهم عرضة للحوادث. وربما يُفقَدون إلى الأبد ، لكن هذه قصة أخرى.” غمز لها.

 

 

“حسناً ، لقد بدأت في المواعدة منذ أقل من شهرين. الأسباب الوحيدة التي يمكنني التفكير بها لمثل هذه النهاية المفاجئة هي إما أنك اكتشفت أنه كان يخونك ، أو أنه أسرع للسنة الخامسة ولم يقبل برفض كإجابة. في كلتا الحالتين ، هو مغفل.”

قصد ليث أن يضحكها بنكاته ، لكن كيلا أصبحت حزينة.

 

 

ومع ذلك ، بعد أن لاحظت أن الحديث معه ساعد فلوريا على تخفيف عبئها ، أصبح ليث الراعي للفتيات الثلاث حتى شعرن بالاستعداد لمشاركة شياطينهن مع بعضهن البعض.

“هل ما زلت تفكر في يوريال؟” سألت وهي تحدق في الأرض.

 

 

“لم أعرض لك دفتر الملاحظات لتعذيبك ، ولكن فقط لأعلمك بما كانت عليه مشاعره تجاهك. لا يمكن ليوريال أبداً أن يكرهك. لقد أحبنا كثيراً لدرجة أنه لم تكن لديه مثل هذه الأفكار. عنك أكثر من عن نفسه.”

“نعم ، كل يوم تقريباً.” تنهد ليث.

توقف ليث مؤقتاً لمدة ثانية قبل المتابعة.

 

 

“ما زلت أشعر بالأسف لعدم القيام بهذه الرحلة معكم يا رفاق في نهاية السنة الرابعة. كما أنني آسف لأنني لم أكن صديقاً أفضل. قبل مقابلتكم يا رفاق ، كنت وحدي تماماً. لا تفهميني خطأ ، أنا أحب عائلتي ، لكنهم لا يعرفون شيئاً عن السحر.”

“نحن في نفس العمر وأنا طويلة جداً بالنسبة لعمري.” كانت بطول 1.6 متر (5’3 “) بالفعل وفقاً لمعايير موغار ، وبسبب بنيتها النحيفة بدت أطول حتى.

 

 

“ما زالت والدتي تعتقد أنه من خلال كتاب وقليل من الجهد ، كل شيء ممكن. إنها لا تدرك مقدار العمل وراء كل تعويذة واحدة. كما أنها لا تدرك الأشياء التي كان علي القيام بها للوصول إلى مكاني وكسب كل الأموال التي أحضرها إلى المنزل.”

 

 

احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.

“أعلم أنه خطأي لإخفاء الأمر دائماً ، لكنني شعرت بالوحدة رغم ذلك.”

 

 

“أنت قصيرة مقارنة بي.” هز ليث كتفيه. لم يتوقع أبداً أن تصبح اجتماعات القتلة المجهولين هذه عادة لأعضاء المجموعة الباقين على قيد الحياة.

‘لا أعرف ماذا كان سيحدث لي بدونك يا سولوس. أنت أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.’ أضاف داخلياً ، مما جعل سولوس سعيدة بشكل لا يصدق.

 

 

 

“حتى لو لم أدرك ذلك سابقاً ، أنتم يا رفاق عائلتي السحرية. بعد الإمتحان الثاني ، أدرك يوريال أخطائه وبذل قصارى جهده ليصبح صديقاً جيداً. أخ. ومع ذلك كنت مغروراً جداً بحيث لا أستطع ملاحظة ذلك.”

“يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسها وأن تصبح قاضيةً جيداً على الشخصية. دوري ليس منعها من التعثر والسقوط ، فقط لمساعدتها في الوقوف مرة أخرى.”

 

“بخير. بعد الإمتحان التجريبي ، حصلت على مجموعة خاصة بها. فتاتان وولدان ، مثلنا تماماً. ما زالت هيئة محلفين تيستا غير مقيدة فيما إذا كانوا صادقين أم لا.”

سلم ليث كيلا أحد دفاتر يوريال. تم فتحه على صفحة حيث ، بعد مناقشة إحدى المصفوفات المستحيلة ، ترك يوريال عقله يتجول حول مشاعره تجاه المجموعة و كيلا على وجه الخصوص.

مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.

 

احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.

وأعرب عن أسفه لأنه عاملها كأحد الأصول وليس كشخص في البداية ، ولم يفكر إلا في كيفية استغلال مساعدتها لتحسين درجاته. كتب يوريال أيضاً عن كيفية حمايتها من الظل والتخلص من أولئك الذين اقتربوا منها بخطط خفية.

‘لا أعرف ماذا كان سيحدث لي بدونك يا سولوس. أنت أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.’ أضاف داخلياً ، مما جعل سولوس سعيدة بشكل لا يصدق.

 

 

“أعتقد أن كيلا لطيفة جداً من أجل مصلحتها.” كتب يوريال. “لا تدعها تعرف أنني أخبرتك ، لكنني أعتقد أنها الفتاة الأكثر إبهاراً التي قابلتها على الإطلاق. على الرغم من حياة كيلا القاسية ، فقد احتفظت بشخصيتها الجميلة والمحبة.”

 

 

 

“أتمنى ألا أتصرف دائماً كأحمق أمامها. آمل أن أتمكن يوماً ما من رد كل اللطف الذي أمطرتني به ، حتى عندما لم أفعل شيئاً لأستحقه. أتمنى أنها ستفكر باعتزاز بي مثلما أعتز بها.”

 

 

ترجمة: Acedia

بدأت كيلا تنتحب. أسقطت دفتر الملاحظات ، غير قادرة على قراءة تلك الكلمات لمدة ثانية واحدة. شعرت بعدم استحقاقها لمثل هذه المودة.

‘لقد وصل عدد جثثي بالفعل إلى ثلاثة أرقام ، بينما لا يزال لدى كيلا فرصة لتكون طبيعية. إنها بحاجة إلى الأمل أكثر من أي شيء آخر.’ فكر.

 

“ما زلت أشعر بالأسف لعدم القيام بهذه الرحلة معكم يا رفاق في نهاية السنة الرابعة. كما أنني آسف لأنني لم أكن صديقاً أفضل. قبل مقابلتكم يا رفاق ، كنت وحدي تماماً. لا تفهميني خطأ ، أنا أحب عائلتي ، لكنهم لا يعرفون شيئاً عن السحر.”

“كيف يمكنك أن تسامحني على ما فعلت؟” قالت من خلال الدموع. “أنا متأكدة من أن يوريال قضى آخر لحظات حياته يكرهني. معتقداً أنني قد خنت ثقته.”

 

 

 

احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.

 

 

 

“ليس لديك ما يغفر له.” قال لها.

ترجمة: Acedia

 

كانت السنة الخامسة هي عامية موغار النظيرة في للاستعجال في العلاقة.

“لم أعرض لك دفتر الملاحظات لتعذيبك ، ولكن فقط لأعلمك بما كانت عليه مشاعره تجاهك. لا يمكن ليوريال أبداً أن يكرهك. لقد أحبنا كثيراً لدرجة أنه لم تكن لديه مثل هذه الأفكار. عنك أكثر من عن نفسه.”

“أعلم أنه خطأي لإخفاء الأمر دائماً ، لكنني شعرت بالوحدة رغم ذلك.”

 

“إذا حاول شخص ما شيئاً مضحكاً أو أن يؤذيها ، فقد يجدون أنفسهم عرضة للحوادث. وربما يُفقَدون إلى الأبد ، لكن هذه قصة أخرى.” غمز لها.

توقف ليث مؤقتاً لمدة ثانية قبل المتابعة.

 

 

“حتى لو لم أدرك ذلك سابقاً ، أنتم يا رفاق عائلتي السحرية. بعد الإمتحان الثاني ، أدرك يوريال أخطائه وبذل قصارى جهده ليصبح صديقاً جيداً. أخ. ومع ذلك كنت مغروراً جداً بحيث لا أستطع ملاحظة ذلك.”

“كيلا ، لا أحد يلومك على ما حدث سوى نفسك. الحياة للأحياء وليس للأموات. لا يمكنك أن تدعي جنون ناليير يفسد حياتك. لا تجعليه شبحاً انتقامياً يطاردك. هذا هو الوحيد الشيء الذي لا يمكن أن يغفره لك يوريال.”

‘حركة لطيفة ، فرويد.’ لعن ليث داخلياً على سوء حظه.

 

 

عرف ليث أنه منافق ، لكنه لم يهتم. كان موت كارل دائماً باقياً في مؤخرة عقله ، مما أثر على كل قرار يتخذه. لم يكن التغلب على الموت المفاجئ لأحد أفراد أسرته شيئاً يجب أن يعظ به الآخرين.

“كيف يمكنك أن تسامحني على ما فعلت؟” قالت من خلال الدموع. “أنا متأكدة من أن يوريال قضى آخر لحظات حياته يكرهني. معتقداً أنني قد خنت ثقته.”

 

مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.

‘لقد وصل عدد جثثي بالفعل إلى ثلاثة أرقام ، بينما لا يزال لدى كيلا فرصة لتكون طبيعية. إنها بحاجة إلى الأمل أكثر من أي شيء آخر.’ فكر.

بدأت كيلا تنتحب. أسقطت دفتر الملاحظات ، غير قادرة على قراءة تلك الكلمات لمدة ثانية واحدة. شعرت بعدم استحقاقها لمثل هذه المودة.

 

هذه الكلمات صدمت كيلا. كان ليث هادئاً وناضجاً جداً بدلاً من حمايته المفرطة المعتادة.

شعر ليث بهذا الجسد الصغير والضعيف الذي يرتجف من خلال البكاء ، وأعرب عن أسفه العميق لقيامه بقتل ناليير بسرعة بدلاً من قتلها بعذاب شديد.

 

———————-

مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.

ترجمة: Acedia

 

 

هذه الكلمات صدمت كيلا. كان ليث هادئاً وناضجاً جداً بدلاً من حمايته المفرطة المعتادة.

“نحن في نفس العمر وأنا طويلة جداً بالنسبة لعمري.” كانت بطول 1.6 متر (5’3 “) بالفعل وفقاً لمعايير موغار ، وبسبب بنيتها النحيفة بدت أطول حتى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط