نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 336

الحياة في الأكاديمية 2

الحياة في الأكاديمية 2

الفصل 336 الحياة في الأكاديمية 2

 

 

قدمه الحاصد إلى سبعة عشر وحشاً سحرياً ، لكن ليث صرف نصفهم فوراً. فقط أولئك الذين لديهم جوهر أزرق سماوي كانوا مناسبين لتجاربه. كانت ذكرى تحول البايك أخضر الجوهر إلى بغيض ما زالت حية في ذهنه.

مرت الأشهر وسرعان ما جاءت نهاية الثلث الثاني. سببت أساليب ليث في التدريس صداعاً لمارث ، لكنها كانت من النوع الجيد. على عكس الأساتذة الآخرين ، لن يترك ليث كل شيء للدراسة الذاتية ويقدم فقط نصائح غامضة.

 

 

 

قدم ليث دائماً شرحاً كاملاً للتدريبات التي حددها وحتى برنامجاً تعليمياً قصيراً. كانت المشكلة أنه لم تكن أي من دروسه بسيطاً. تتطلب التدريبات دائماً فهماً عميقاً لمبادئ السحر المتقدم والقدرة على وضعها موضع التنفيذ.

“أيضاً ، لا. لم أخبر أي شخص من قبل ، لأنك تعلمين ، نادراً ما تبقى التخف الأثرية الأسطورية في يد شخص غبي بما يكفي ليتباهى بها للعالم. سأكون صادقاً ، ربما لم أكن لأخبرك حتى انتهيت من الأكاديمية.”

 

نجا فيلارد الزيزفون والوحوش السحرية من غابة تراون من المعركة مع الأقزام. عاد ليث في عطلة نهاية الأسبوع التالية وأعاد كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة إلى حالة الذروة. قام بتدريس فيلارد عدة تعاويذ شفاء ، حتى في حالة غيابه يمكن لأي شخص أن يعتني بالإصابات أو الأمراض.

أدى ذلك إلى تفوق نصف الصف في التدريبات والنصف الآخر فشل فشلاً ذريعاً. ومن الغريب أن النتائج بدت وكأنها تتأثر بقدر ممارسة كل طالب أكثر من تأثرها بالموهبة الخام.

خرجت ألسنة اللهب الزمردية من حوافره وقرونه.

 

‘يمكنني استخدام شكل برج سولوس لجعل العملية أسهل وأكثر أماناً ، لكن لا يمكنني المجازفة بالكشف عن وجودها. لن أثق في أي منهم حتى أرى كيف يتصرفون عندما يعتقدون أنهم وصلوا إلى مستوى قوتي.’ فكر.

السبب في عدم قيام مارث بأمره باستخدام المزيد من الأساليب التقليدية هو أن أولئك الذين ازدهروا في دروس ليث سوف يتحسنون أيضاً في معظم الموضوعات الأخرى.

 

 

 

‘ربما تكون هذه الأنواع من التمارين مناسبة بشكل أفضل للفصل الدراسي الاختياري ، أو ربما حتى الامتحان.’ فكر مارث. ‘سأمنحه وقتاً حتى نهاية العام قبل أن أقرر ماذا أفعل.’

 

 

“هل تعرف فلوريا؟ عن حبيبتك البرج؟” لم تكن تيستا تعرف ما إذا كانت ستصاب بالصدمة أو الغضب من كل الأسرار التي كان أخوها يخفيها عن أي شخص آخر.

***

 

 

“البرج يتكلم؟” كانت ستهرب وهي تصرخ إذا لم يكن ليث بجانبها ، وهو يتصرف وكأن شيئاً لم يحدث.

نجا فيلارد الزيزفون والوحوش السحرية من غابة تراون من المعركة مع الأقزام. عاد ليث في عطلة نهاية الأسبوع التالية وأعاد كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة إلى حالة الذروة. قام بتدريس فيلارد عدة تعاويذ شفاء ، حتى في حالة غيابه يمكن لأي شخص أن يعتني بالإصابات أو الأمراض.

 

 

 

قدمه الحاصد إلى سبعة عشر وحشاً سحرياً ، لكن ليث صرف نصفهم فوراً. فقط أولئك الذين لديهم جوهر أزرق سماوي كانوا مناسبين لتجاربه. كانت ذكرى تحول البايك أخضر الجوهر إلى بغيض ما زالت حية في ذهنه.

 

 

“تيستا ، اسمحي لي بتقديمك إلى سولوس. سولوس ، هذه هس تيستا.”

بعد تجربة الاقتراب من الموت ، كان فيلارد متحمساً بشدة للتعلم. من خلال الممارسة الحثيثة ، أتقن التراكم والتنشيط ، وأصبح قادراً على مساعدة ليث في تعليم الوحوش السحرية.

{تشيلين باللغة الصينية وكيرين باللغة اليابانية ، هو مخلوق خيالي ذو حوافر أسطوري معروف في الصين وثقافات شرق آسيا الأخرى ، ويقال إنه يظهر مع وصول وشيك لحاكم حكيم أو حاكم لامع. تشيلين هو نوع محدد من عائلة لين الأسطورية للوحوش ذات القرن الواحد.}

 

“هذا هو…؟”

بحلول نهاية العام ، من بين تسعة وحوش سحرية تحت رعايته ، تمكن الحاصد و جالب الحياة فقط من التطور إلى مردخوار و كيرين على التوالي. كان جسم جالب الحياة الجديد يشبه الحصان الأبيض العملاق المغطى جزئياً بالحراشف.

علمت حالات الفشل ليث العديد من الأشياء التي فاته أثناء عملية صحوة فيلارد ، بينما تعلم الأعضاء الباقون أهمية الصبر.

 

 

{المانتيكور أو المردخوار هو مخلوق أسطوري موجود في الأساطير الإيرانية القديمة. المانتيكور عبارة عن رأس ووجه رجل في غالبية الأوقات مع عيون رمادية ويمتلك جسم أسد بني اللون مع ذيل عقرب أو تنين في بعض الحالات. والمخلوق أضخم من الأسد لكنه أصغر من الحصان وكذلك فإن جسد المانتيكور أخشن من الأسد.}

لقد دفن نفسه في البحث السحري ، محاولاً فهم التخصصات السحرية المختلفة أثناء وجوده في الأكاديمية ويمكنه طلب المساعدة من زملائه عند الضرورة.

 

“تيستا ، اسمحي لي بتقديمك إلى سولوس. سولوس ، هذه هس تيستا.”

{تشيلين باللغة الصينية وكيرين باللغة اليابانية ، هو مخلوق خيالي ذو حوافر أسطوري معروف في الصين وثقافات شرق آسيا الأخرى ، ويقال إنه يظهر مع وصول وشيك لحاكم حكيم أو حاكم لامع. تشيلين هو نوع محدد من عائلة لين الأسطورية للوحوش ذات القرن الواحد.}

 

 

 

خرجت ألسنة اللهب الزمردية من حوافره وقرونه.

 

 

 

مات الرعد واثنين من الوحوش الأخرى في المحاولة ، ولم يعد أي منهم بغيضاً.

‘يمكنني استخدام شكل برج سولوس لجعل العملية أسهل وأكثر أماناً ، لكن لا يمكنني المجازفة بالكشف عن وجودها. لن أثق في أي منهم حتى أرى كيف يتصرفون عندما يعتقدون أنهم وصلوا إلى مستوى قوتي.’ فكر.

 

لقد دفن نفسه في البحث السحري ، محاولاً فهم التخصصات السحرية المختلفة أثناء وجوده في الأكاديمية ويمكنه طلب المساعدة من زملائه عند الضرورة.

علمت حالات الفشل ليث العديد من الأشياء التي فاته أثناء عملية صحوة فيلارد ، بينما تعلم الأعضاء الباقون أهمية الصبر.

 

 

لقد دفن نفسه في البحث السحري ، محاولاً فهم التخصصات السحرية المختلفة أثناء وجوده في الأكاديمية ويمكنه طلب المساعدة من زملائه عند الضرورة.

‘يمكنني استخدام شكل برج سولوس لجعل العملية أسهل وأكثر أماناً ، لكن لا يمكنني المجازفة بالكشف عن وجودها. لن أثق في أي منهم حتى أرى كيف يتصرفون عندما يعتقدون أنهم وصلوا إلى مستوى قوتي.’ فكر.

خرجت ألسنة اللهب الزمردية من حوافره وقرونه.

 

 

بفضل سولوس ، تمكن ليث من إخفاء جزء من قواه. لقد وثق في الوحوش السحرية أكثر مما وثق بالبشر ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير. أعد ليث عدة إجراءات وقائية استعداداً لقتل كل من تجرأ على الانقلاب عليه.

‘ربما تكون هذه الأنواع من التمارين مناسبة بشكل أفضل للفصل الدراسي الاختياري ، أو ربما حتى الامتحان.’ فكر مارث. ‘سأمنحه وقتاً حتى نهاية العام قبل أن أقرر ماذا أفعل.’

 

 

***

كان عليه أن يعترف بأن رؤية خاتمه ينمو إلى مبنى صغير كان بمثابة صدمة كبيرة.

 

 

كانت هاتان السنتين كأستاذ مساعد من أسعد الأوقات في حياة ليث. نما شقيقه آران وابنة أخته ليريا بفضل حب أسرتهما. لم يعطهم ليث معاملته الخاصة. كانت فكرة الطفل المستيقظ شيئاً جعله يرتعد.

 

 

“لماذا نحن هنا؟” كانت تيستا مرتبكة.

‘القوة بدون حكمة هي الوصفة المثالية لكارثة.’ ما كان يعتقده.

 

 

“هذا هو…؟”

بعد تخرج كيلا ، غادرت هي وفريا الأكاديمية ، وتركتا ليث بمفرده حقاً لأول مرة منذ فترة طويلة جداً. كانت تيستا مشغولة مع أصدقائها. فضل ليث أن تعيش حياتها دون أن يطغى عليها حضوره باستمرار.

“لقد تدربنا في الغابة مرات لا تحصى ، لا يوجد شيء مخيف هنا. لماذا يجب أن… يا إلـ…!” كُتِمَت صرختها بيد ليث.

 

 

لقد دفن نفسه في البحث السحري ، محاولاً فهم التخصصات السحرية المختلفة أثناء وجوده في الأكاديمية ويمكنه طلب المساعدة من زملائه عند الضرورة.

 

 

{تشيلين باللغة الصينية وكيرين باللغة اليابانية ، هو مخلوق خيالي ذو حوافر أسطوري معروف في الصين وثقافات شرق آسيا الأخرى ، ويقال إنه يظهر مع وصول وشيك لحاكم حكيم أو حاكم لامع. تشيلين هو نوع محدد من عائلة لين الأسطورية للوحوش ذات القرن الواحد.}

تعرض ليث للعديد من المغازلات خلال سنته الأخيرة في غريفون البيضاء. بعد انفصاله عن فلوريا ، سهّل مواعدة نساء أكبر منه عودته إلى اللعبة.

تعرض ليث للعديد من المغازلات خلال سنته الأخيرة في غريفون البيضاء. بعد انفصاله عن فلوريا ، سهّل مواعدة نساء أكبر منه عودته إلى اللعبة.

 

“البرج يتكلم؟” كانت ستهرب وهي تصرخ إذا لم يكن ليث بجانبها ، وهو يتصرف وكأن شيئاً لم يحدث.

كان التحدي الحقيقي الوحيد الذي واجهه هو مراقبة عملية الصحوة الطبيعية لتيستا. لم تكن وحشاً سحرياً ، لذلك على الأقل كان يأمل ألا تشع عمود ضوء من جسدها.

مرت الأشهر وسرعان ما جاءت نهاية الثلث الثاني. سببت أساليب ليث في التدريس صداعاً لمارث ، لكنها كانت من النوع الجيد. على عكس الأساتذة الآخرين ، لن يترك ليث كل شيء للدراسة الذاتية ويقدم فقط نصائح غامضة.

 

 

بعد عام ونصف في الأكاديمية ، كانت الشوائب في جسدها قريبة بشكل خطير من جوهرها المانا الأخضر الفاتح. بدأت الحوادث تحدث كلما استخدمت السحر الأول. في بعض الأحيان ، ستهتاج تعاويذها من المستوى الصفر ، وتدمر أغراضها أو تؤذي أصدقائها.

 

 

نجا فيلارد الزيزفون والوحوش السحرية من غابة تراون من المعركة مع الأقزام. عاد ليث في عطلة نهاية الأسبوع التالية وأعاد كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة إلى حالة الذروة. قام بتدريس فيلارد عدة تعاويذ شفاء ، حتى في حالة غيابه يمكن لأي شخص أن يعتني بالإصابات أو الأمراض.

أبقى ليث أصابعه متشابكة ، على أمل أن تأتي عطلة نهاية الأسبوع قبل فوات الأوان. لم يستطع جرها بعيداً عن الأكاديمية دون سبب وجيه ، ومع وجود مانوهار حول تزييف المرض من شأنه أن يلفت انتباهه.

 

 

 

بمجرد أن أنهت تيستا دروسها الأسبوعية ، أعادها ليث إلى لوتيا وإلى غابة تراون.

لقد دفن نفسه في البحث السحري ، محاولاً فهم التخصصات السحرية المختلفة أثناء وجوده في الأكاديمية ويمكنه طلب المساعدة من زملائه عند الضرورة.

 

“استسمحك عذراً؟” لا يزال لدى تيستا مئات الأسئلة ، لكن كلمات ليث الأخيرة جعلتها تعيد النظر في أولوياتها.

“لماذا نحن هنا؟” كانت تيستا مرتبكة.

 

 

“أولاً ، لا تخافي. ثانياً ، لا تصرخي. لا أريد أن ألفت أي انتباه.”

رفض ليث تقديم أي تفسير لها بينما كانت لا تزال داخل الأكاديمية وأجر العديد من خطوات الاعوجاج للتأكد من عدم تمكن أي شخص من متابعتهما دون أن يلاحظه. حتى أنه قام بتخزين جميع العناصر المسحورة المتعلقة بالأكاديمية داخل جيبه البعدي للتشويش على أي نوع من أجهزة التتبع.

 

 

“لماذا نحن هنا؟” كانت تيستا مرتبكة.

“أولاً ، لا تخافي. ثانياً ، لا تصرخي. لا أريد أن ألفت أي انتباه.”

‘ربما تكون هذه الأنواع من التمارين مناسبة بشكل أفضل للفصل الدراسي الاختياري ، أو ربما حتى الامتحان.’ فكر مارث. ‘سأمنحه وقتاً حتى نهاية العام قبل أن أقرر ماذا أفعل.’

 

نجا فيلارد الزيزفون والوحوش السحرية من غابة تراون من المعركة مع الأقزام. عاد ليث في عطلة نهاية الأسبوع التالية وأعاد كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة إلى حالة الذروة. قام بتدريس فيلارد عدة تعاويذ شفاء ، حتى في حالة غيابه يمكن لأي شخص أن يعتني بالإصابات أو الأمراض.

أحضرها ليث فوق نبع المانا في الغابة الذي استخدمه في شكل برج سولوس.

“أنا مضطر للقيام بذلك الآن لأن سولوس هي أفضل فرصة لدي لإنقاذ حياتك.”

 

 

“لقد تدربنا في الغابة مرات لا تحصى ، لا يوجد شيء مخيف هنا. لماذا يجب أن… يا إلـ…!” كُتِمَت صرختها بيد ليث.

صاح الاثنان في انسجام تام.

 

 

كان عليه أن يعترف بأن رؤية خاتمه ينمو إلى مبنى صغير كان بمثابة صدمة كبيرة.

 

 

أبقى ليث أصابعه متشابكة ، على أمل أن تأتي عطلة نهاية الأسبوع قبل فوات الأوان. لم يستطع جرها بعيداً عن الأكاديمية دون سبب وجيه ، ومع وجود مانوهار حول تزييف المرض من شأنه أن يلفت انتباهه.

“بسبب ذلك. الآن هل يمكنك أن تعديني بالحفاظ على هدوئك؟ وإلا ستظل يدي هناك.” أومأت تيستا برأسها ، واستدارت من البرج إلى أخيها مراراً وتكراراً.

 

 

‘يمكنني استخدام شكل برج سولوس لجعل العملية أسهل وأكثر أماناً ، لكن لا يمكنني المجازفة بالكشف عن وجودها. لن أثق في أي منهم حتى أرى كيف يتصرفون عندما يعتقدون أنهم وصلوا إلى مستوى قوتي.’ فكر.

“هذا هو…؟”

 

 

‘ربما تكون هذه الأنواع من التمارين مناسبة بشكل أفضل للفصل الدراسي الاختياري ، أو ربما حتى الامتحان.’ فكر مارث. ‘سأمنحه وقتاً حتى نهاية العام قبل أن أقرر ماذا أفعل.’

“برج ساحر؟ نعم. ادخلي الآن ، ليس لدينا طول اليوم.” بمجرد دخولهما ، رحبت كرك صفراء زاهية من الضوء بحجم بطيخة بالأخوة.

 

 

 

هتفت تيستا غريزياً تعويذة دفاعية ، لكن ليث أوقفها.

 

 

 

“تيستا ، اسمحي لي بتقديمك إلى سولوس. سولوس ، هذه هس تيستا.”

“استسمحك عذراً؟” لا يزال لدى تيستا مئات الأسئلة ، لكن كلمات ليث الأخيرة جعلتها تعيد النظر في أولوياتها.

 

 

“من الجيد التعرف عليك أخيراً يا تيستا.” جعل صوت سولوس الجميل فك تيستا يسقط على الأرض.

أبقى ليث أصابعه متشابكة ، على أمل أن تأتي عطلة نهاية الأسبوع قبل فوات الأوان. لم يستطع جرها بعيداً عن الأكاديمية دون سبب وجيه ، ومع وجود مانوهار حول تزييف المرض من شأنه أن يلفت انتباهه.

 

“هذا هو…؟”

“البرج يتكلم؟” كانت ستهرب وهي تصرخ إذا لم يكن ليث بجانبها ، وهو يتصرف وكأن شيئاً لم يحدث.

 

 

{تشيلين باللغة الصينية وكيرين باللغة اليابانية ، هو مخلوق خيالي ذو حوافر أسطوري معروف في الصين وثقافات شرق آسيا الأخرى ، ويقال إنه يظهر مع وصول وشيك لحاكم حكيم أو حاكم لامع. تشيلين هو نوع محدد من عائلة لين الأسطورية للوحوش ذات القرن الواحد.}

“نعم ، لديها اسم ، إلا إذا كنت قد نسيت أخلاقك تماماً.” تنهد ليث. بهذه الوتيرة ستغرب الشمس حتى قبل أن يذكر عملية الصحوة.

نجا فيلارد الزيزفون والوحوش السحرية من غابة تراون من المعركة مع الأقزام. عاد ليث في عطلة نهاية الأسبوع التالية وأعاد كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة إلى حالة الذروة. قام بتدريس فيلارد عدة تعاويذ شفاء ، حتى في حالة غيابه يمكن لأي شخص أن يعتني بالإصابات أو الأمراض.

 

 

“هل تعرف فلوريا؟ عن حبيبتك البرج؟” لم تكن تيستا تعرف ما إذا كانت ستصاب بالصدمة أو الغضب من كل الأسرار التي كان أخوها يخفيها عن أي شخص آخر.

بحلول نهاية العام ، من بين تسعة وحوش سحرية تحت رعايته ، تمكن الحاصد و جالب الحياة فقط من التطور إلى مردخوار و كيرين على التوالي. كان جسم جالب الحياة الجديد يشبه الحصان الأبيض العملاق المغطى جزئياً بالحراشف.

 

 

“إنها ليست حبيبتي!”

 

هتفت تيستا غريزياً تعويذة دفاعية ، لكن ليث أوقفها.

“أنا لست حبيته!”

 

 

——————-

صاح الاثنان في انسجام تام.

“من الجيد التعرف عليك أخيراً يا تيستا.” جعل صوت سولوس الجميل فك تيستا يسقط على الأرض.

 

قدمه الحاصد إلى سبعة عشر وحشاً سحرياً ، لكن ليث صرف نصفهم فوراً. فقط أولئك الذين لديهم جوهر أزرق سماوي كانوا مناسبين لتجاربه. كانت ذكرى تحول البايك أخضر الجوهر إلى بغيض ما زالت حية في ذهنه.

“أيضاً ، لا. لم أخبر أي شخص من قبل ، لأنك تعلمين ، نادراً ما تبقى التخف الأثرية الأسطورية في يد شخص غبي بما يكفي ليتباهى بها للعالم. سأكون صادقاً ، ربما لم أكن لأخبرك حتى انتهيت من الأكاديمية.”

 

 

نجا فيلارد الزيزفون والوحوش السحرية من غابة تراون من المعركة مع الأقزام. عاد ليث في عطلة نهاية الأسبوع التالية وأعاد كل أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة إلى حالة الذروة. قام بتدريس فيلارد عدة تعاويذ شفاء ، حتى في حالة غيابه يمكن لأي شخص أن يعتني بالإصابات أو الأمراض.

“أنا مضطر للقيام بذلك الآن لأن سولوس هي أفضل فرصة لدي لإنقاذ حياتك.”

قدم ليث دائماً شرحاً كاملاً للتدريبات التي حددها وحتى برنامجاً تعليمياً قصيراً. كانت المشكلة أنه لم تكن أي من دروسه بسيطاً. تتطلب التدريبات دائماً فهماً عميقاً لمبادئ السحر المتقدم والقدرة على وضعها موضع التنفيذ.

 

رفض ليث تقديم أي تفسير لها بينما كانت لا تزال داخل الأكاديمية وأجر العديد من خطوات الاعوجاج للتأكد من عدم تمكن أي شخص من متابعتهما دون أن يلاحظه. حتى أنه قام بتخزين جميع العناصر المسحورة المتعلقة بالأكاديمية داخل جيبه البعدي للتشويش على أي نوع من أجهزة التتبع.

“استسمحك عذراً؟” لا يزال لدى تيستا مئات الأسئلة ، لكن كلمات ليث الأخيرة جعلتها تعيد النظر في أولوياتها.

 

——————-

 

ترجمة: Acedia

 

 

“أولاً ، لا تخافي. ثانياً ، لا تصرخي. لا أريد أن ألفت أي انتباه.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط