تيستا
الفصل 337 تيستا
أمضى ليث الساعة التالية في شرح السحر المزيف والسحر الحقيقي وعملية الصحوة لتيستا. لقد وثقت بشقيقها بحياتها ، ولكن حتى بعد لقاء سولوس ، وجدت تيستا مثل هذا التفريغ الضخم للمعلومات يصعب تصديقه.
ثم ألقى ليث تعاويذ صامتة تماماً من كل مستوى ، من الأول إلى الخامس أمام عينيها مباشرة. لهثت تيستا بحثاً عن الهواء ، وانقلب عالمها كله رأساً على عقب. أصيبت بفرط في التنفس بسبب الإجهاد وأصبح من الصعب عليها التنفس حتى تحول كل شيء إلى اللون الأسود.
أحضرها ليث إلى قبو البرج ، والذي كان أقرب ما يمكن أن يصلوا إليه من نبع المانا. ثم شرح لها كلاً من التنشيط والتراكم بينما ملأت سولوس الهواء إلى الحافة بطاقة العالمي.
“هل أغمي عليها؟” سأل ليث.
“ماذا لو كنت مخطئاً؟” سأل تيستا.
“أعتقد أنني تعلمت التنشيط!” قالت تيستا فجأة. “يمكنني أن أشعر بتدفق دافئ من المانا يدخل جسدي. إنها طاقة العالم؟ إنها مختلفة تماماً عن إلقاء تعويذة مع ساحر مزيـ…”
“نعم. من المؤسف أننا لا نستطيع أن نضيع الوقت في أن نكون لطفاء.” أحضرت سولوس الماء البارد المثلج ورشت وجه تيستا به.
“إذا تعلمت التراكم قبل استيقاظك ، فيمكننا الحصول على فكرة ما إذا كان جسدك جاهزاً. إذا لم تشعري بعدم الراحة فسيكون ذلك علامة رائعة. إذا تعلمت التنشيط ، بدلاً من ذلك ، يمكن أن يساعدك على البقاء على قيد الحياة في حالة حدوث أي خطأ.”
“أوه ، يا الآلهة! كان لدي أغرب حلم…” عندما رأت تيستا ليث وسولوس مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن حلماً. جلس ليث على الأرض بجانبها ووضع ذراعه حول كتفيها للحفاظ على هدوئها.
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
“هل كل ما تعلمته حتى الآن كذب إذن؟” سألت بعد فترة.
أمضى ليث الساعة التالية في شرح السحر المزيف والسحر الحقيقي وعملية الصحوة لتيستا. لقد وثقت بشقيقها بحياتها ، ولكن حتى بعد لقاء سولوس ، وجدت تيستا مثل هذا التفريغ الضخم للمعلومات يصعب تصديقه.
“لا ، إنه مجرد جزء من حقيقة أكثر تعقيداً بكثير. فكري في الأمر. الوحوش السحرية ونحن لدينا نوعان مختلفان من السحر هو غير منطقي. نحن نتنفس نفس الهواء ، ونأكل نفس الأشياء. لماذا يجب أن يكون السحر مختلف؟” أجابها ليث.
“ما خطبي؟ هل سأموت؟” احتضنت ليث بحثاً عن دفئه. صُدمت تيستا لدرجة أنها لم تجفف نفسها من الماء.
“ها قد بدأ.” قالت سولوس.
“لا حرج فيك وستكونين بخير.” جعل ليث الماء يختفي وجعل سولوس ترفع حرارة البرج.
“هل أغمي عليها؟” سأل ليث.
الفصل 337 تيستا
“لكن لكي ننجح ، أحتاج إلى مساعدتك. هناك بعض العوامل المجهولة التي لم تتح لي الفرصة لدراستها ، لذلك أريدك أن تكوني صادقة تماماً معي. لا تحاولي أن تكوني بطلة ، إذا شعرت بأي شيء غريب أو مؤلم فيك قولي لي.”
“نعم. من المؤسف أننا لا نستطيع أن نضيع الوقت في أن نكون لطفاء.” أحضرت سولوس الماء البارد المثلج ورشت وجه تيستا به.
“غريب كيف؟” احمرت تيستا خجلاً.
“غريب كيف؟” احمرت تيستا خجلاً.
“لإبقائك على قيد الحياة وبصحة جيدة ، قمت بإزالة الشوائب من جسمك منذ أن كنت صغيرة جداً. توقفت بمجرد أن لاحظت أن عملية استيقاظك قد بدأت لأنني ليس لدي أي فكرة عما إذا كان ذلك سيجعل الأمور أسهل أم أصعب عليك. أيضاً ، لديك جوهر أخضر فاتح. حتى الآن ، تشتمل تجاربي الناجحة الوحيدة على جواهر زرقاء سماوية.” تنهد ليث.
“الفرق هو أنني استيقظت مبكراً. تطور جسدي مثل جسم الوحش السحري. لقد نموت ببطء في القوة ، لذلك كان جسدي يحتاج إلى كل الوقت الذي يحتاجه للتكيف. بينما سينتقل جسمك مباشرة من جوهر أخضر نائم إلى جوهر أزرق سماوي نشط. يمكن أن يقتلك الأمر أو يحولك إلى بغيض.”
“ماذا لو كنت مخطئاً؟” سأل تيستا.
“انتظر. ألم تخبرني أن لديك جوهر أخضر أيضاً؟ ما الفرق بين جوهرك وجوهري؟”
“لا ، إنه مجرد جزء من حقيقة أكثر تعقيداً بكثير. فكري في الأمر. الوحوش السحرية ونحن لدينا نوعان مختلفان من السحر هو غير منطقي. نحن نتنفس نفس الهواء ، ونأكل نفس الأشياء. لماذا يجب أن يكون السحر مختلف؟” أجابها ليث.
“انتظر. ألم تخبرني أن لديك جوهر أخضر أيضاً؟ ما الفرق بين جوهرك وجوهري؟”
“الفرق هو أنني استيقظت مبكراً. تطور جسدي مثل جسم الوحش السحري. لقد نموت ببطء في القوة ، لذلك كان جسدي يحتاج إلى كل الوقت الذي يحتاجه للتكيف. بينما سينتقل جسمك مباشرة من جوهر أخضر نائم إلى جوهر أزرق سماوي نشط. يمكن أن يقتلك الأمر أو يحولك إلى بغيض.”
عانقها ليث بإحكام وقبّل جبهتها. كان التفكير في فقدانها لا يطاق.
عانقها ليث بإحكام وقبّل جبهتها. كان التفكير في فقدانها لا يطاق.
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
“هل هناك خطأ ما؟” سألها ليث بمجرد أن لاحظها.
‘ستكون ميتة بدونك.’ وبخته سولوس. ‘الآن أحضرها إلى الطابق السفلي ، ليس لدينا وقت نضيعه.’
“ها قد بدأ.” قالت سولوس.
ساعد ليث تيستا على النهوض وتصرف وفقاً للتعليمات. شرح لها كيف أن الصحوة عادة ما تتضمن الشوائب التي تصل إلى جوهر المانا ، مما يؤدي إلى نوع من رد الفعل الذي يجعل كلاً من الجوهر والجسم أقوى.
جلست تيستا القرفصاء على الأرضية الحجرية الدافئة ، آخذةً أنفاساً عميقة واتبعت تعليمات ليث. كانت خائفة لكنها في نفس الوقت متحمسة. لقد بدأت في دراسة السحر لتشعر بالقرب من أخيها ، لكنه أصبح الآن جزءاً مهماً في حياتها.
“ما زلت لا أملك أدنى فكرة عن التفاصيل ، لكنني أعتقد أن طرد الشوائب ليس سوى جزء من العملية. أثناء عملية التنقية ، يخضع الجسم لتحول يصحح أي عيب يطوره البشر عادة خلال حياتهم.”
“إذا كنت على حق ، فكلما كان الجوهر أقوى ، زادت عدد العيوب التي يحتاج الجسم إلى إصلاحها. إنها عملية دقيقة للغاية ، مثل استخدام نحت الجسم في موضوع صحي. ومن ثم ، يتعرض الجسم للكثير من التوتر وإذا كان غير قادر على التعامل معه ، فالنتيجة النهائية هي الموت.”
“الفرق هو أنني استيقظت مبكراً. تطور جسدي مثل جسم الوحش السحري. لقد نموت ببطء في القوة ، لذلك كان جسدي يحتاج إلى كل الوقت الذي يحتاجه للتكيف. بينما سينتقل جسمك مباشرة من جوهر أخضر نائم إلى جوهر أزرق سماوي نشط. يمكن أن يقتلك الأمر أو يحولك إلى بغيض.”
“من الناحية النظرية ، إذا كبرت مع عدد قليل جداً من العيوب ، فستكون الأمور أسهل بكثير.”
أحضرها ليث إلى قبو البرج ، والذي كان أقرب ما يمكن أن يصلوا إليه من نبع المانا. ثم شرح لها كلاً من التنشيط والتراكم بينما ملأت سولوس الهواء إلى الحافة بطاقة العالمي.
“ماذا لو كنت مخطئاً؟” سأل تيستا.
“أعتقد أنني تعلمت التنشيط!” قالت تيستا فجأة. “يمكنني أن أشعر بتدفق دافئ من المانا يدخل جسدي. إنها طاقة العالم؟ إنها مختلفة تماماً عن إلقاء تعويذة مع ساحر مزيـ…”
“ثم بإزالة شوائبك ، لقد قضيت عليك.” ارتجف الأشقاء من الخوف ، لكن تيستا شدت يد ليث فقط.
مرت الساعات. استطاع ليث فقط التحقق من تيستا و سولوس من وقت لآخر. لا يمكن لأي منهما أن يفقد التركيز أو يتعب. حتى بدأت صحوة تيستا ، فضل ليث أن تستريحيا إذا لزم الأمر.
“ماذا عليَّ أن أفعل؟”
“ما خطبي؟ هل سأموت؟” احتضنت ليث بحثاً عن دفئه. صُدمت تيستا لدرجة أنها لم تجفف نفسها من الماء.
أحضرها ليث إلى قبو البرج ، والذي كان أقرب ما يمكن أن يصلوا إليه من نبع المانا. ثم شرح لها كلاً من التنشيط والتراكم بينما ملأت سولوس الهواء إلى الحافة بطاقة العالمي.
“إذا تعلمت التراكم قبل استيقاظك ، فيمكننا الحصول على فكرة ما إذا كان جسدك جاهزاً. إذا لم تشعري بعدم الراحة فسيكون ذلك علامة رائعة. إذا تعلمت التنشيط ، بدلاً من ذلك ، يمكن أن يساعدك على البقاء على قيد الحياة في حالة حدوث أي خطأ.”
“ثم بإزالة شوائبك ، لقد قضيت عليك.” ارتجف الأشقاء من الخوف ، لكن تيستا شدت يد ليث فقط.
جلست تيستا القرفصاء على الأرضية الحجرية الدافئة ، آخذةً أنفاساً عميقة واتبعت تعليمات ليث. كانت خائفة لكنها في نفس الوقت متحمسة. لقد بدأت في دراسة السحر لتشعر بالقرب من أخيها ، لكنه أصبح الآن جزءاً مهماً في حياتها.
——————-
لقد أحبت أن تكون ساحرة وفكرة أن تصبح جزءاً من شيء أكبر ملأها بالبهجة. كانت كثافة المانا العالية في الغرفة تدغدغ جلدها. كادت تشعر بالطاقة تتحرك من حولها ، تتسرب إلى جسدها.
ترجمة: Acedia
‘برج حي ، سحر حقيقي ، وأسرار لا يعرفها أحد غير الوحوش. أمي على حق. منذ ولادة ليث ، تحولت الحياة حقاً إلى قصة خيالية. الآن أفهم كل السرية حول قدراته وكيف تمكن من علاج ما كان حتى نانا عاجزة ضده.’
كانت تيستا على وشك إبلاغ النتائج التي توصلت إليها إلى ليث عندما اصطدمت شائبة كبيرة بجوهرها واندمجت معها. غزا الألم جسدها ، وكاد يكسر تركيزها. لم تشعر تيستا بمثل هذا الألم منذ أن كانت طفلة حتى أن التنفس كان معجزة بالنسبة لها.
‘حتى لو مت اليوم ، فأنا لا أشعر بأي ندم. بدونه ، لكنت سأقضي السنوات القليلة التي تبقت لي متألمة في سريري.’ فكرت تيستا ، لكن الدموع انهمرت من عينيها وهي تفكر في كيف كانت تعيش.
‘ستكون ميتة بدونك.’ وبخته سولوس. ‘الآن أحضرها إلى الطابق السفلي ، ليس لدينا وقت نضيعه.’
“هل هناك خطأ ما؟” سألها ليث بمجرد أن لاحظها.
أرادت تيستا الرد ، لكن أدركت أن ليث كان قلقاً عليها ، فعادت إلى ممارسة التراكم بدلاً من ذلك. الآن يمكنها أن تتخيل الشوائب تقترب من جوهرها ، مما يمنحها إحساساً بالوخز كلما لامسته.
“لقد كذبت على نفسي.” قالت له تيستا. “لدي الكثير من الندم. أنا خائفة ولا أريد أن أموت.”
عانقها ليث بإحكام وقبّل جبهتها. كان التفكير في فقدانها لا يطاق.
حيرت الجملة الأولى ليث ، أما العبارات الأخرى فلم تكن كذلك.
“نحن في نفس الصفحة. الآن استمري في التنفس وأخبريني كيف تشعرين.”
“لكن لكي ننجح ، أحتاج إلى مساعدتك. هناك بعض العوامل المجهولة التي لم تتح لي الفرصة لدراستها ، لذلك أريدك أن تكوني صادقة تماماً معي. لا تحاولي أن تكوني بطلة ، إذا شعرت بأي شيء غريب أو مؤلم فيك قولي لي.”
“ماذا عليَّ أن أفعل؟”
أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة من خلال أنفها قبل الرد.
“أشعر بالحر والدغدغة. هل هذا طبيعي؟”
“نحن في نفس الصفحة. الآن استمري في التنفس وأخبريني كيف تشعرين.”
“نعم.” كذب ليث.
‘كيف يفترض بي أن أعرف ما هو الطبيعي؟ إنها المرة الأولى التي أوقظ فيها إنساناً أيضاً! طالما أنها لا تشعر بالألم فهذه علامة جيدة.’ فكر.
ترجمة: Acedia
‘حتى لو مت اليوم ، فأنا لا أشعر بأي ندم. بدونه ، لكنت سأقضي السنوات القليلة التي تبقت لي متألمة في سريري.’ فكرت تيستا ، لكن الدموع انهمرت من عينيها وهي تفكر في كيف كانت تعيش.
مرت الساعات. استطاع ليث فقط التحقق من تيستا و سولوس من وقت لآخر. لا يمكن لأي منهما أن يفقد التركيز أو يتعب. حتى بدأت صحوة تيستا ، فضل ليث أن تستريحيا إذا لزم الأمر.
“نعم. من المؤسف أننا لا نستطيع أن نضيع الوقت في أن نكون لطفاء.” أحضرت سولوس الماء البارد المثلج ورشت وجه تيستا به.
“ثم بإزالة شوائبك ، لقد قضيت عليك.” ارتجف الأشقاء من الخوف ، لكن تيستا شدت يد ليث فقط.
“أعتقد أنني تعلمت التنشيط!” قالت تيستا فجأة. “يمكنني أن أشعر بتدفق دافئ من المانا يدخل جسدي. إنها طاقة العالم؟ إنها مختلفة تماماً عن إلقاء تعويذة مع ساحر مزيـ…”
مرت الساعات. استطاع ليث فقط التحقق من تيستا و سولوس من وقت لآخر. لا يمكن لأي منهما أن يفقد التركيز أو يتعب. حتى بدأت صحوة تيستا ، فضل ليث أن تستريحيا إذا لزم الأمر.
عانقها ليث بإحكام وقبّل جبهتها. كان التفكير في فقدانها لا يطاق.
“لا تفقدي إيقاع التنفس!” وبخها ليث. “عندما تبدأ العملية ، ستكون مؤلمة. إذا فقدت الإيقاع ، فسيتوقف التنشيط عن العمل!”
‘كيف يفترض بي أن أعرف ما هو الطبيعي؟ إنها المرة الأولى التي أوقظ فيها إنساناً أيضاً! طالما أنها لا تشعر بالألم فهذه علامة جيدة.’ فكر.
أرادت تيستا الرد ، لكن أدركت أن ليث كان قلقاً عليها ، فعادت إلى ممارسة التراكم بدلاً من ذلك. الآن يمكنها أن تتخيل الشوائب تقترب من جوهرها ، مما يمنحها إحساساً بالوخز كلما لامسته.
ثم ألقى ليث تعاويذ صامتة تماماً من كل مستوى ، من الأول إلى الخامس أمام عينيها مباشرة. لهثت تيستا بحثاً عن الهواء ، وانقلب عالمها كله رأساً على عقب. أصيبت بفرط في التنفس بسبب الإجهاد وأصبح من الصعب عليها التنفس حتى تحول كل شيء إلى اللون الأسود.
“لا تفقدي إيقاع التنفس!” وبخها ليث. “عندما تبدأ العملية ، ستكون مؤلمة. إذا فقدت الإيقاع ، فسيتوقف التنشيط عن العمل!”
كانت تيستا على وشك إبلاغ النتائج التي توصلت إليها إلى ليث عندما اصطدمت شائبة كبيرة بجوهرها واندمجت معها. غزا الألم جسدها ، وكاد يكسر تركيزها. لم تشعر تيستا بمثل هذا الألم منذ أن كانت طفلة حتى أن التنفس كان معجزة بالنسبة لها.
“لا تفقدي إيقاع التنفس!” وبخها ليث. “عندما تبدأ العملية ، ستكون مؤلمة. إذا فقدت الإيقاع ، فسيتوقف التنشيط عن العمل!”
كان الألم صديقاً قديماً ، لذلك رحبت به مرة أخرى صارةً على أسنانها ودون أن تفقد إيقاع تنفسها.
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
“ها قد بدأ.” قالت سولوس.
“ماذا عليَّ أن أفعل؟”
——————-
ترجمة: Acedia
“هل أغمي عليها؟” سأل ليث.
“لا تفقدي إيقاع التنفس!” وبخها ليث. “عندما تبدأ العملية ، ستكون مؤلمة. إذا فقدت الإيقاع ، فسيتوقف التنشيط عن العمل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
