الأمنية الأخيرة
الفصل 339 الأمنية الأخيرة
‘باسم خالقي ، اجتماعنا الأول لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك. أولاً ، أخذتني على أنني توم مختلس النظر ، الآن سوف تشفق عليَّ. يجب أن أجد شيئاً ذكياً أو مضحكاً لأقوله لإنقاذ الموقف.’
شتمت تيستا غبائها وسارت نحو البرج بأسرع ما يمكن. لاحظت كيف أن جسدها لم يشعر أبداً بهذا الضوء.
“هناك شيئان يجب ألا تنسيهما أبداً بشأن كونك مستيقظة.” وأوضح لها ليث.
“أنا في حيرة من أمري. ماذا علي أن أفعل يا سولوس؟” سألتها تيستا.
كان تعبير تيستا غير مفهوم بالنسبة لها. بدت قلقة ومشمئزة ومتضايقة في نفس الوقت. بدأت سولوس بالذعر ، معتقدة أن صمت تيستا كان بسبب ندمها على اختيار إحضار سولوس معها.
“الأول هو أنه لا يمكن مشاركة سرنا مع أي شخص. إن تاريخ قارة غارلين مليء بالسحرة والباحثين الذين فقدوا في ‘الحوادث’ عندما حاولوا مشاركة نظرياتهم حول هذا الموضوع.”
“هل ترغبين في أن أرافقك أم تفضلين أن تتركي بمفردك؟” جعلها صوت سولوس تتأرجح ، لكن لثانية واحدة.
“هناك شيئان يجب ألا تنسيهما أبداً بشأن كونك مستيقظة.” وأوضح لها ليث.
“ليس لدي أي فكرة عن عدد المستيقظين الموجودين هناك ، حتى الآن قابلت فقط ناليير و فارج. اكتشفت طبيعتهما فقط عندما قررا الكشف عنها. للأسف ، لا توجد طريقة لتمييز الساحر المزيف عن الساحر الحقيقي.”
“هل تخاطرين بأن يصبحوا رهائن لإبقائك مقيدة؟ لا يوجد شيء لن يفعله الأشخاص ذوو القوة حتى لا يفقدوا قوتهم ، حتى باستخدام عناصر العبيد. هل تريدين أن تكوني عبدة؟”
“اثنان من أساتذتنا استيقظا؟” صدم الخبر تيستا.
“هل تقصد أنه حتى مجموعتك…”
“نعم.” أومأ ليث. “ما أحاول قوله هو أنه لا يمكنك فقط إخبار أي شخص عن قواك الجديدة ، ولكن أيضاً إذا أُكتشِفت فعليك قتلهم.”
كانت عيون ليث وصوته بارداً.
‘باسم خالقي ، اجتماعنا الأول لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك. أولاً ، أخذتني على أنني توم مختلس النظر ، الآن سوف تشفق عليَّ. يجب أن أجد شيئاً ذكياً أو مضحكاً لأقوله لإنقاذ الموقف.’
“هذا يعني أنك سترين عائلتنا وزوجك وأطفالك يذبلون ويموتون بينما ستظلين في سن العشرين. أنا أعطيك خياراً لم يكن لدي. يمكنك إما ممارسة السحر الحقيقي فقط والعيش حياة طبيعية أو استخدام هذه التقنيات أيضاً لتصبحي أقوى ولكن تنفصلين تدريجياً عن البشر.”
“أقتلهم؟ لماذا؟”
“ما هو برأيك الأفضل بين طول العمر والقوة؟ أعني ، كلما أصبحت أقوى كلما طال عمري ، لكنني أخشى أن ينتهي بي الأمر بمفردي. لقد عشت بالفعل لفترة طويلة ، هل لديك أي نصيحة لي؟”
“فكري في الأمر.” سخر ليث. “الساحر هو سلاح ومن ثم يتم تنظيمه بشكل صارم. فالمستيقظ هو في نفس الوقت سلاح ومفتاح لطول العمر. ماذا تعتقدين أن النبلاء والعائلة المالكة سيفعلون بنا ، لعائلتنا للحصول على هذه القوة؟”
كان هذا الوضع كابوسا لسولوس. كان وعيها بعيداً عن ليث بما يكفي حتى لا تشعر بوجوده في ذهنها ، وفي نفس الوقت ، أدركت كم كان الهدوء محرجاً.
توقف ليث وترك تيستا تفكر في كلماته. لم تعد فتاة صغيرة ساذجة بعد الآن. كانت الأكاديمية بمثابة إنذار. عرفت تيستا الآن ما يمكن توقعه من الآخرين.
“بصراحة ، لا. ليس لدي خيار في هذا الأمر. أنا سعيدة لأنني فقدت كل ذكرياتي السابقة ، وإلا كنت سأصاب بالجنون منذ وقت طويل. هناك شيء واحد يمكنني إخبارك به ، رغم ذلك. أنا وأخوك خائفَين من أن نكون وحيدَين بقدر ما أنت خائفة.”
“هل تقصد أنه حتى مجموعتك…”
“لا أحد يعرف غيرك.” هز ليث رأسه.
“ولا حتى فلوريا؟”
عرضت سولوس أمام تيستا بعض الصور من هجوم ناليير. أجبرتها الفوضى وسفك الدماء على صرف عينيها.
“لا. لقد لاحظت أن شيئاً ما كان خاطئاً معي ، لكن فلوريا لم تدفعني أبداً لكشف الحقيقة لها. هذه أحد الأسباب التي جعلتها غالية جداً لي.” تنهد ليث.
“الشيء الثاني هو أنه في كل مرة تستخدمين فيها التراكم أو التنشيط يزيد عمر حياتك. من خلال سحب طاقة العالم ، ستستهلكين طاقة أقل فأقل ، مما يسمح لك بالعيش لعدة قرون.”
“فكري في الأمر.” سخر ليث. “الساحر هو سلاح ومن ثم يتم تنظيمه بشكل صارم. فالمستيقظ هو في نفس الوقت سلاح ومفتاح لطول العمر. ماذا تعتقدين أن النبلاء والعائلة المالكة سيفعلون بنا ، لعائلتنا للحصول على هذه القوة؟”
“الشيء الثاني هو أنه في كل مرة تستخدمين فيها التراكم أو التنشيط يزيد عمر حياتك. من خلال سحب طاقة العالم ، ستستهلكين طاقة أقل فأقل ، مما يسمح لك بالعيش لعدة قرون.”
“الشيء الثاني هو أنه في كل مرة تستخدمين فيها التراكم أو التنشيط يزيد عمر حياتك. من خلال سحب طاقة العالم ، ستستهلكين طاقة أقل فأقل ، مما يسمح لك بالعيش لعدة قرون.”
“هذا يعني أنك سترين عائلتنا وزوجك وأطفالك يذبلون ويموتون بينما ستظلين في سن العشرين. أنا أعطيك خياراً لم يكن لدي. يمكنك إما ممارسة السحر الحقيقي فقط والعيش حياة طبيعية أو استخدام هذه التقنيات أيضاً لتصبحي أقوى ولكن تنفصلين تدريجياً عن البشر.”
“أنا في حيرة من أمري. ماذا علي أن أفعل يا سولوس؟” سألتها تيستا.
“أنا في حيرة من أمري. ماذا علي أن أفعل يا سولوس؟” سألتها تيستا.
“أنا آسفة ، لكني بحاجة إلى بعض الهواء.” نهضت تيستا وهربت من غرفة ليث. كان رأسها يدور من كل الاكتشافات المفاجئة. شعرت بالاختناق. على الرغم من كون البرج واسعاً ‘تماماً’ ، كان لدى تيستا انطباع بأن الجدران تقترب منها.
“بالتأكيد ، لكن لا يمكنني الابتعاد كثيراً عن البرج. كلما تقدمت أكثر ، كلما أصبحت الكرة الصغيرة أصغر حتى أُجبر على العودة إلى الداخل.” بذلت سولوس قصارى جهدها لعدم ترك صوتها يرتجف.
“هل تقصد أنه حتى مجموعتك…”
فقط عندما خرجت من الباب ودخلت غابة تراون المألوفة ، بدا العالم وكأنه يستعيد ما يشبه الحياة الطبيعية.
“اثنان من أساتذتنا استيقظا؟” صدم الخبر تيستا.
“هل ترغبين في أن أرافقك أم تفضلين أن تتركي بمفردك؟” جعلها صوت سولوس تتأرجح ، لكن لثانية واحدة.
“ليث دائما قلق بشأن اليوم الذي سيحزن فيه على موتك بينما أنا قلقة عليه. أنا خائفة جداً من فقدان ليث لدرجة أنني لا أستطيع النوم لعدة أيام بعد أن قاتل عدواً قوياً. أنا خائفة من فكرة أنه سوف يكبر ويموت بينما سأضطر للبحث عن مضيف جديد.”
“اثنان من أساتذتنا استيقظا؟” صدم الخبر تيستا.
“يا سولوس ، أشكر الآلهة أنت هنا.” استدارت تيستا وعانقت الكرة. لدهشة سولوس ، لم تمر ذراعيها. يمكن أن تشعر في الواقع باحتضان تيستا كما لو كان احتضان ليث.
“هل يمكننا أن نمشي؟ كل هذا الحديث عن القتل بدم بارد والخلود أفزعني بشدة.” أن تُلمس من قبل إنسان آخر أفزع سولوس أيضاً. أيضاً ، لم يكن لديها أي فكرة عما ستقوله لتيستا دون إخافتها.
“يا سولوس ، أشكر الآلهة أنت هنا.” استدارت تيستا وعانقت الكرة. لدهشة سولوس ، لم تمر ذراعيها. يمكن أن تشعر في الواقع باحتضان تيستا كما لو كان احتضان ليث.
عرفت سولوس تيستا كما لو كانت أختها ، بينما تيستا لم تعرف شيئاً عنها.
“الشيء الثاني هو أنه في كل مرة تستخدمين فيها التراكم أو التنشيط يزيد عمر حياتك. من خلال سحب طاقة العالم ، ستستهلكين طاقة أقل فأقل ، مما يسمح لك بالعيش لعدة قرون.”
“بالتأكيد ، لكن لا يمكنني الابتعاد كثيراً عن البرج. كلما تقدمت أكثر ، كلما أصبحت الكرة الصغيرة أصغر حتى أُجبر على العودة إلى الداخل.” بذلت سولوس قصارى جهدها لعدم ترك صوتها يرتجف.
كان تعبير تيستا غير مفهوم بالنسبة لها. بدت قلقة ومشمئزة ومتضايقة في نفس الوقت. بدأت سولوس بالذعر ، معتقدة أن صمت تيستا كان بسبب ندمها على اختيار إحضار سولوس معها.
‘باسم خالقي ، اجتماعنا الأول لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك. أولاً ، أخذتني على أنني توم مختلس النظر ، الآن سوف تشفق عليَّ. يجب أن أجد شيئاً ذكياً أو مضحكاً لأقوله لإنقاذ الموقف.’
كان تيستا يتجول ويبتعد عن البرج حتى أصبح حجم خصلة شعر سولوس بحجم كرة التنس. ظلتا صامتتين لعدة دقائق ، وكانت الأصوات المسموعة الوحيدة هي حفيف أوراق الشجر ونداءات الطيور.
كان هذا الوضع كابوسا لسولوس. كان وعيها بعيداً عن ليث بما يكفي حتى لا تشعر بوجوده في ذهنها ، وفي نفس الوقت ، أدركت كم كان الهدوء محرجاً.
فقط عندما خرجت من الباب ودخلت غابة تراون المألوفة ، بدا العالم وكأنه يستعيد ما يشبه الحياة الطبيعية.
‘يا آلهة! لماذا لا تقول شيئاً؟ أنا لست معتادة على الصمت ، عقل ليث دائماً فوضى صاخبة. هل من المفترض أن أكسر الجمود أم أنه من الأفضل أن أنتظر حتى تنفتح؟’
لم يكن التفاعل البشري الأول لسولوس كما كانت تتخيله دائماً. لقد ارتبطت بعقل ليث وعواطفه لفترة طويلة لدرجة أنها لم تكن معتادة على عدم معرفة ما يفكر فيه شريكها في المحادثة.
“لا أحد يعرف غيرك.” هز ليث رأسه.
كان تعبير تيستا غير مفهوم بالنسبة لها. بدت قلقة ومشمئزة ومتضايقة في نفس الوقت. بدأت سولوس بالذعر ، معتقدة أن صمت تيستا كان بسبب ندمها على اختيار إحضار سولوس معها.
“بالتأكيد ، لكن لا يمكنني الابتعاد كثيراً عن البرج. كلما تقدمت أكثر ، كلما أصبحت الكرة الصغيرة أصغر حتى أُجبر على العودة إلى الداخل.” بذلت سولوس قصارى جهدها لعدم ترك صوتها يرتجف.
“أنا في حيرة من أمري. ماذا علي أن أفعل يا سولوس؟” سألتها تيستا.
“أنا آسفة ، ليس لدي أي فكرة عما تتحدثين عنه.” كان صوت سولوس يتلاشى بسبب الضغط الذي كانت تحته.
“أود أن نقترب من البرج ، رغم ذلك.”
“أود أن نقترب من البرج ، رغم ذلك.”
“هل تخاطرين بأن يصبحوا رهائن لإبقائك مقيدة؟ لا يوجد شيء لن يفعله الأشخاص ذوو القوة حتى لا يفقدوا قوتهم ، حتى باستخدام عناصر العبيد. هل تريدين أن تكوني عبدة؟”
“أقتلهم؟ لماذا؟”
“هل تعتقدين أن ليث محق في القتل؟” واصلت المشي بخطى سريعة.
“يا سولوس ، أشكر الآلهة أنت هنا.” استدارت تيستا وعانقت الكرة. لدهشة سولوس ، لم تمر ذراعيها. يمكن أن تشعر في الواقع باحتضان تيستا كما لو كان احتضان ليث.
“من فضلك ، تيستا ، عودي. خطوة أخرى وستكونين عارية تماماً. ملابسي ، تتذكرين؟” صرخت سولوس ، كانت كرتها على وشك الاختفاء.
شتمت تيستا غبائها وسارت نحو البرج بأسرع ما يمكن. لاحظت كيف أن جسدها لم يشعر أبداً بهذا الضوء.
“ولا حتى فلوريا؟”
“أما بالنسبة للقتل ، نعم. أعتقد أنه على حق.” تنهدت سولوس. عادت الكرة إلى نصف حجمها الأصلي.
عرضت سولوس أمام تيستا بعض الصور من هجوم ناليير. أجبرتها الفوضى وسفك الدماء على صرف عينيها.
“كنت مثلك تماماً في البداية ، لكن كل شيء مررنا به أنا وليث معاً غير رأيي. حتى لو كان الشخص الذي اكتشف سرك جيداً ، فهل ستخاطرين حقاً بحياة عائلتك بأكملها فقط لإنقاذ شخص غريب؟”
“الشيء الثاني هو أنه في كل مرة تستخدمين فيها التراكم أو التنشيط يزيد عمر حياتك. من خلال سحب طاقة العالم ، ستستهلكين طاقة أقل فأقل ، مما يسمح لك بالعيش لعدة قرون.”
لم يكن التفاعل البشري الأول لسولوس كما كانت تتخيله دائماً. لقد ارتبطت بعقل ليث وعواطفه لفترة طويلة لدرجة أنها لم تكن معتادة على عدم معرفة ما يفكر فيه شريكها في المحادثة.
“هل تخاطرين بأن يصبحوا رهائن لإبقائك مقيدة؟ لا يوجد شيء لن يفعله الأشخاص ذوو القوة حتى لا يفقدوا قوتهم ، حتى باستخدام عناصر العبيد. هل تريدين أن تكوني عبدة؟”
عرضت سولوس أمام تيستا بعض الصور من هجوم ناليير. أجبرتها الفوضى وسفك الدماء على صرف عينيها.
“هل تعتقدين أن ليث محق في القتل؟” واصلت المشي بخطى سريعة.
“كنت مثلك تماماً في البداية ، لكن كل شيء مررنا به أنا وليث معاً غير رأيي. حتى لو كان الشخص الذي اكتشف سرك جيداً ، فهل ستخاطرين حقاً بحياة عائلتك بأكملها فقط لإنقاذ شخص غريب؟”
“من فضلك توقفي. فهمت ما تعنينه.” أوقفت سولوس العرض ، مما أعطت تيستا بعض الوقت للتفكير.
“ما هو برأيك الأفضل بين طول العمر والقوة؟ أعني ، كلما أصبحت أقوى كلما طال عمري ، لكنني أخشى أن ينتهي بي الأمر بمفردي. لقد عشت بالفعل لفترة طويلة ، هل لديك أي نصيحة لي؟”
عرفت سولوس تيستا كما لو كانت أختها ، بينما تيستا لم تعرف شيئاً عنها.
شعرت سولوس بالإطراء بسبب الكثير من الثقة التي تم وضعها في حكمها على الرغم من أنهما التقيا للتو منذ وقت قصير.
عرفت سولوس تيستا كما لو كانت أختها ، بينما تيستا لم تعرف شيئاً عنها.
عرضت سولوس أمام تيستا بعض الصور من هجوم ناليير. أجبرتها الفوضى وسفك الدماء على صرف عينيها.
“بصراحة ، لا. ليس لدي خيار في هذا الأمر. أنا سعيدة لأنني فقدت كل ذكرياتي السابقة ، وإلا كنت سأصاب بالجنون منذ وقت طويل. هناك شيء واحد يمكنني إخبارك به ، رغم ذلك. أنا وأخوك خائفَين من أن نكون وحيدَين بقدر ما أنت خائفة.”
“ليث دائما قلق بشأن اليوم الذي سيحزن فيه على موتك بينما أنا قلقة عليه. أنا خائفة جداً من فقدان ليث لدرجة أنني لا أستطيع النوم لعدة أيام بعد أن قاتل عدواً قوياً. أنا خائفة من فكرة أنه سوف يكبر ويموت بينما سأضطر للبحث عن مضيف جديد.”
“ليث دائما قلق بشأن اليوم الذي سيحزن فيه على موتك بينما أنا قلقة عليه. أنا خائفة جداً من فقدان ليث لدرجة أنني لا أستطيع النوم لعدة أيام بعد أن قاتل عدواً قوياً. أنا خائفة من فكرة أنه سوف يكبر ويموت بينما سأضطر للبحث عن مضيف جديد.”
——————–
ترجمة: Acedia
“نعم.” أومأ ليث. “ما أحاول قوله هو أنه لا يمكنك فقط إخبار أي شخص عن قواك الجديدة ، ولكن أيضاً إذا أُكتشِفت فعليك قتلهم.”
“بالتأكيد ، لكن لا يمكنني الابتعاد كثيراً عن البرج. كلما تقدمت أكثر ، كلما أصبحت الكرة الصغيرة أصغر حتى أُجبر على العودة إلى الداخل.” بذلت سولوس قصارى جهدها لعدم ترك صوتها يرتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
