نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 341

التجنيد

التجنيد

الفصل 341 التجنيد

 

 

 

كان لوفاة نانا تأثير عميق على كل من ليث وتيستا ، وإن كان لأسباب مختلفة تماماً. بالنسبة لليث ، كان حِداداً شديداً. في السنوات الأربع الماضية ، فقد عدداً من الأشخاص الذين أحبهم أكثر مما فقد في حياته الأولى بأكملها.

“قريباً ، آمل. وإلا سأضطر إلى إنفاق ثروة على الملابس. درع سكينوالكر يقترب من حدوده وأرغب في تجنب الحصول على واحد جديد.” تنهد.

 

 

ترك الأكاديمية نهائياً بعد أن ودّع جميع زملائه.

 

 

 

“من المؤسف أن ليث لم يغير رأيه.” قال مارث وهو يشرب النبيذ مع أصدقائه من قسم الضوء.

 

 

كانت معظم خسائره الأخيرة مرتبطة بحياته في الأكاديمية ، لذلك شعر بالحاجة إلى مشاركة عبئه مع شخص عاش تلك الأحداث معه. لم تكن كيلا خياراً نظراً لأن لديها الكثير على طبقها بالفعل.

“كان من الممكن أن يكون أستاذاً جيداً ، بعد بعض التدريب المناسب. لقد قررت تحويل نسخته من مبادئ السحر المتقدم إلى مقرر اختياري. يجد الكثيرون ذلك صعباً ، لكن أولئك الذين ينجحون فيه سيجنون الكثير من الفوائد لتجاهلها باعتبارها تجربة فاشلة.”

 

 

 

“أنا سعيد لأنه سيغادر.” أخذ فاستر رشفة كبيرة من فنجانه. “إنه لا يزال شاباً. الأكاديمية مناسبة بشكل أفضل للعجائز البلهاء مثلنا أو المجانين. واجبنا ليس فقط تعليم السحر ، ولكن أيضاً توجيه الناس في الحياة.”

“لا يستطيع ليث إرشاد أي شخص ، فالطفل لا يزال ضائعاً في كل ما رمته الآلهة عليه.”

 

 

“لا يستطيع ليث إرشاد أي شخص ، فالطفل لا يزال ضائعاً في كل ما رمته الآلهة عليه.”

“هل مازلت غير واضحة بشأن مشاعرك لأخي؟”

 

“هل قررت ما تريدين القيام به؟” سألتها سولوس.

“بالفعل.” أفرغ مانوهار كوبه في جرعة واحدة. كان يحب الشرب مع وجود رفقة. فالكحول سهل على الناس تحمله والعكس صحيح.

“حسناً ، لا يمكنك أن تعيشي حياتك فقط كصاحب لعين. أنت فتاة رائعة ، سولوس. ربما عليكما العمل على الحصول على جسد لك. ربما يكون السبب في أنك مرتبكة للغاية لأنكما تقضيا الكثير من الوقت سوياً.”

 

“سأرى العالم ، وألتقي بأناس جدد ، وأجمع المزايا. ثلاثة عصافير بحجر واحد. آمل أن أجد رجلاً لائقاً أيضاً. كانت كل من الأكاديمية والمحكمة بمثابة خيبة أمل مطلقة.” كانت حياة فريا العاطفية مماثلة لحياة ليث. كانت مليئة بعلاقات قصيرة لا معنى لها والتي أحبطتها بلا نهاية.

“على الرغم من أنني استأتُ من دعوتي بعجوز أبله. فأنا أصغر شخص في الغرفة ، بعد كل شيء. أيضاً ، على الرغم من أنه قد يكون رجلاً غريباً ، يمكنني أن أضمن لك أن مارث ليس مجنوناً. يجب أن تعتذر له فاستر.”

بالنسبة لتيستا ، كانت وفاة نانا هي اللحظة التي أدركت فيها حقاً وفاتها. لقد فقدت العديد من المرضى على مر السنين ، لكنها لم تهتم أبداً بأي شخص. أدركت تيستا أن عليها أن تقرر ما إذا كانت القوة تستحق الكثير من المعاناة.

 

 

كان من الصعب فهم متى كان مانوهار جاداً ومتى لم يكن كذلك. خاصة بعد الزجاجة الثانية. ضحك الرجال الثلاثة بمرح على النكتة. كانوا حريصين على قدوم الشتاء. كان هذا هو الوقت الوحيد في السنة الذي يمكنهم فيه الراحة بشكل صحيح.

‘المتفائل دائماً.’ تنهدت سولوس.

 

 

بالنسبة لتيستا ، كانت وفاة نانا هي اللحظة التي أدركت فيها حقاً وفاتها. لقد فقدت العديد من المرضى على مر السنين ، لكنها لم تهتم أبداً بأي شخص. أدركت تيستا أن عليها أن تقرر ما إذا كانت القوة تستحق الكثير من المعاناة.

 

 

 

وجدت العزاء في قضاء الوقت مع أسرتها ، لكنها في نفس الوقت شعرت بالعزلة. لم يعرفوا شيئاً عن السحر وحتى أقل عن المستيقظين ، لذلك أمضت المزيد والمزيد من الوقت مع سولوس.

 

 

“أنت بحاجة إلى تكوين صداقاتك أنت ، وتجربة حياتك أنت فقط.”

كان ليث سعيداً لأن رفيقته وجدت أخيراً صديقاً. في بعض الأحيان كان يترك سولوس في شكل برجها ، مما يسمح للفتاتين بأن تكونا بمفردهما أثناء وجوده في مكان آخر.

“أولاً ، سأتظاهر بأنني لم ألاحظ أنك تهربت من السؤال.” سخرت فريا. “ثانياً ، نظراً لأن كيلا ستعود إلى الأكاديمية في الربيع ، أعتقد أنني سأستلم بعض المهام من الجمعية.”

 

“هل قررت ما تريدين القيام به؟” سألتها سولوس.

“هل قررت ما تريدين القيام به؟” سألتها سولوس.

 

 

“هل توقعت حقاً ألا تتصل فلوريا بعائلتها لمدة عامين؟ إذا كنت تريد أن تعرف مكانها ، عليك فقط أن تسأل.”

“نعم ، لقد اكتفيت من الأكاديمية الآن. سأقضي الشتاء مع عائلتي وأصدقائي. سأغادر أول يوم من الربيع في اتجاه عشوائي.” ردت عليها تيستا.

 

 

 

“لفترة من الوقت ، سأتوقف عن أن أكون معالجة. لقد سئمت دائماً من الاضطرار إلى القلق كثيراً على الآخرين. أريد بعض الوقت لي مرة واحدة. لن يكون المال مشكلة لفترة طويلة. لم أنفق أبداً عشرة سنتات مما ربحته من العمل مع نانا.”

 

 

‘المتفائل دائماً.’ تنهدت سولوس.

“لطالما دفع ليث ثمن كل شيء. ماذا عنك؟”

“هل مازلت غير واضحة بشأن مشاعرك لأخي؟”

 

 

“تقصدين؟” كانت سولوس مرتبكة.

 

 

 

“هل مازلت غير واضحة بشأن مشاعرك لأخي؟”

“أنا سعيد لأنه سيغادر.” أخذ فاستر رشفة كبيرة من فنجانه. “إنه لا يزال شاباً. الأكاديمية مناسبة بشكل أفضل للعجائز البلهاء مثلنا أو المجانين. واجبنا ليس فقط تعليم السحر ، ولكن أيضاً توجيه الناس في الحياة.”

 

أدى ذلك إلى تقارب فريا وليث ، حتى لو لم يكن ذلك بالطريقة التي كانت ستحبها. مع تاريخ عائلتها ، كانت فريا هي الشخص التي يمكنها التواصل بشكل أفضل مع حالته العقلية.

“ما زلت جاهلة كما كنت في اليوم الأول الذي قابلتك فيه.” لقد تنهدت.

 

 

 

“حسناً ، لا يمكنك أن تعيشي حياتك فقط كصاحب لعين. أنت فتاة رائعة ، سولوس. ربما عليكما العمل على الحصول على جسد لك. ربما يكون السبب في أنك مرتبكة للغاية لأنكما تقضيا الكثير من الوقت سوياً.”

كان لوفاة نانا تأثير عميق على كل من ليث وتيستا ، وإن كان لأسباب مختلفة تماماً. بالنسبة لليث ، كان حِداداً شديداً. في السنوات الأربع الماضية ، فقد عدداً من الأشخاص الذين أحبهم أكثر مما فقد في حياته الأولى بأكملها.

 

“نعم؟ ثم لماذا لم تتصل قط؟ ولا حتى لعيد ميلادي؟” وبخها ليث.

“أنت بحاجة إلى تكوين صداقاتك أنت ، وتجربة حياتك أنت فقط.”

“هل قررت ما تريدين القيام به؟” سألتها سولوس.

 

 

“كيف سأعيش؟ بدون نبع ماء مانا أو أخيك ، لن أستمر طويلاً. سيضطر ليث إلى البقاء وتأخير كل خططه حتى أنتهي. لن يكون ذلك عادلاً.”

“رحلوا؟ ضاعوا مني؟ اختفوا من حياتي؟” قاطعها ليث.

 

 

“لا أعتقد ذلك.” هزت تيستا رأسها. “ربما يكون عكس أدواركما لمرة واحدة قد يساعد كلاكما. أعتقد أن ليث سيكون سعيداً لمنحك فرصة في الحياة.”

“على الرغم من أنني استأتُ من دعوتي بعجوز أبله. فأنا أصغر شخص في الغرفة ، بعد كل شيء. أيضاً ، على الرغم من أنه قد يكون رجلاً غريباً ، يمكنني أن أضمن لك أن مارث ليس مجنوناً. يجب أن تعتذر له فاستر.”

 

 

***

 

 

 

في هذه الأثناء ، كان ليث في منزل إرناس.

“على الرغم من أنني استأتُ من دعوتي بعجوز أبله. فأنا أصغر شخص في الغرفة ، بعد كل شيء. أيضاً ، على الرغم من أنه قد يكون رجلاً غريباً ، يمكنني أن أضمن لك أن مارث ليس مجنوناً. يجب أن تعتذر له فاستر.”

 

كان ليث سعيداً لأن رفيقته وجدت أخيراً صديقاً. في بعض الأحيان كان يترك سولوس في شكل برجها ، مما يسمح للفتاتين بأن تكونا بمفردهما أثناء وجوده في مكان آخر.

كانت معظم خسائره الأخيرة مرتبطة بحياته في الأكاديمية ، لذلك شعر بالحاجة إلى مشاركة عبئه مع شخص عاش تلك الأحداث معه. لم تكن كيلا خياراً نظراً لأن لديها الكثير على طبقها بالفعل.

 

 

 

أدى ذلك إلى تقارب فريا وليث ، حتى لو لم يكن ذلك بالطريقة التي كانت ستحبها. مع تاريخ عائلتها ، كانت فريا هي الشخص التي يمكنها التواصل بشكل أفضل مع حالته العقلية.

 

 

“أيها الآلهة الطيبة ، متى ستتوقف عن النمو؟” انتحبت. كان ليث الآن بالغاً وفقاً لمعايير موغار وأيضاً عملاق يبلغ ارتفاعه 1.83 متراً (6 ‘).

كان ليث مستلقياً على الأريكة ، ورأسه على حضن فريا بينما كانت تداعب شعره الناعم.

“الحامي وسيليا وفلوريا لم يموتوا!” وبّخته. “هم ببساطة…”

 

 

“أيها الآلهة الطيبة ، متى ستتوقف عن النمو؟” انتحبت. كان ليث الآن بالغاً وفقاً لمعايير موغار وأيضاً عملاق يبلغ ارتفاعه 1.83 متراً (6 ‘).

“أينما كانت ، يحق لها أن تكون سعيدة. أفضل أن أكون ذكرى سعيدة بدلاً من سلسلة تمنعها من الاستمتاع بما لديها الآن. لهذا السبب لا أتصل بها.”

 

“لطالما دفع ليث ثمن كل شيء. ماذا عنك؟”

“قريباً ، آمل. وإلا سأضطر إلى إنفاق ثروة على الملابس. درع سكينوالكر يقترب من حدوده وأرغب في تجنب الحصول على واحد جديد.” تنهد.

 

 

 

“أنا سعيد برؤيتكما أنت و كيلا بخير. بعد خسارة الحامي ، وسيليا ، ويوريال ، وفلوريا ، والآن نانا لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تلقي ضربة أخرى.”

 

 

 

“الحامي وسيليا وفلوريا لم يموتوا!” وبّخته. “هم ببساطة…”

“نعم ، لقد اكتفيت من الأكاديمية الآن. سأقضي الشتاء مع عائلتي وأصدقائي. سأغادر أول يوم من الربيع في اتجاه عشوائي.” ردت عليها تيستا.

 

 

“رحلوا؟ ضاعوا مني؟ اختفوا من حياتي؟” قاطعها ليث.

“بالفعل.” أفرغ مانوهار كوبه في جرعة واحدة. كان يحب الشرب مع وجود رفقة. فالكحول سهل على الناس تحمله والعكس صحيح.

 

 

“ما الفرق؟ حتى يتوقف الحامي عن لعب دور الميت ، لن أتمكن من العثور عليه. أما بالنسبة لفلوريا ، فلم أسمع منها منذ عامين. ربما أصبحت شخصاً مختلفاً تماماً.”

كان ليث سعيداً لأن رفيقته وجدت أخيراً صديقاً. في بعض الأحيان كان يترك سولوس في شكل برجها ، مما يسمح للفتاتين بأن تكونا بمفردهما أثناء وجوده في مكان آخر.

 

 

“أنا متأكد من أنها لا تزال تهتم بك.”

 

 

“قريباً ، آمل. وإلا سأضطر إلى إنفاق ثروة على الملابس. درع سكينوالكر يقترب من حدوده وأرغب في تجنب الحصول على واحد جديد.” تنهد.

“نعم؟ ثم لماذا لم تتصل قط؟ ولا حتى لعيد ميلادي؟” وبخها ليث.

 

 

 

“لا أعرف ، ربما لنفس سبب عدم اتصالك بها مطلقاً؟” نقرت فريا على لسانها في إنكار.

“ما زلت جاهلة كما كنت في اليوم الأول الذي قابلتك فيه.” لقد تنهدت.

 

***

“أينما كانت ، يحق لها أن تكون سعيدة. أفضل أن أكون ذكرى سعيدة بدلاً من سلسلة تمنعها من الاستمتاع بما لديها الآن. لهذا السبب لا أتصل بها.”

 

 

“حسناً ، لا يمكنك أن تعيشي حياتك فقط كصاحب لعين. أنت فتاة رائعة ، سولوس. ربما عليكما العمل على الحصول على جسد لك. ربما يكون السبب في أنك مرتبكة للغاية لأنكما تقضيا الكثير من الوقت سوياً.”

“هذا مضحك. لقد قالت نفس الشيء تقريباً في آخر مرة تحدثنا فيها.”

“لا يستطيع ليث إرشاد أي شخص ، فالطفل لا يزال ضائعاً في كل ما رمته الآلهة عليه.”

 

 

“هي ماذا؟” حاول ليث القفز على قدميه ، لكن فريا دفعت صدره وأجبرته على التراجع.

“لا يستطيع ليث إرشاد أي شخص ، فالطفل لا يزال ضائعاً في كل ما رمته الآلهة عليه.”

 

كان ليث سعيداً لأن رفيقته وجدت أخيراً صديقاً. في بعض الأحيان كان يترك سولوس في شكل برجها ، مما يسمح للفتاتين بأن تكونا بمفردهما أثناء وجوده في مكان آخر.

“هل توقعت حقاً ألا تتصل فلوريا بعائلتها لمدة عامين؟ إذا كنت تريد أن تعرف مكانها ، عليك فقط أن تسأل.”

“أنا سعيد لأنه سيغادر.” أخذ فاستر رشفة كبيرة من فنجانه. “إنه لا يزال شاباً. الأكاديمية مناسبة بشكل أفضل للعجائز البلهاء مثلنا أو المجانين. واجبنا ليس فقط تعليم السحر ، ولكن أيضاً توجيه الناس في الحياة.”

 

 

“ماذا ستفعلين في حياتك؟” سألها ليث.

 

 

 

“أولاً ، سأتظاهر بأنني لم ألاحظ أنك تهربت من السؤال.” سخرت فريا. “ثانياً ، نظراً لأن كيلا ستعود إلى الأكاديمية في الربيع ، أعتقد أنني سأستلم بعض المهام من الجمعية.”

“أنا سعيد برؤيتكما أنت و كيلا بخير. بعد خسارة الحامي ، وسيليا ، ويوريال ، وفلوريا ، والآن نانا لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تلقي ضربة أخرى.”

 

“أنت بحاجة إلى تكوين صداقاتك أنت ، وتجربة حياتك أنت فقط.”

“سأرى العالم ، وألتقي بأناس جدد ، وأجمع المزايا. ثلاثة عصافير بحجر واحد. آمل أن أجد رجلاً لائقاً أيضاً. كانت كل من الأكاديمية والمحكمة بمثابة خيبة أمل مطلقة.” كانت حياة فريا العاطفية مماثلة لحياة ليث. كانت مليئة بعلاقات قصيرة لا معنى لها والتي أحبطتها بلا نهاية.

 

 

 

***

 

 

ترجمة: Acedia

عندما حل الربيع ، انتقل ورثة أل إرناس وفيرهين إلى الخطوة التالية في حياتهم. وصل ليث إلى مركز التجنيد وهو على أتم الاستعداد.

 

 

“رحلوا؟ ضاعوا مني؟ اختفوا من حياتي؟” قاطعها ليث.

كل شيء ثمين كان قد تم تخزينه بأمان في جيبه البعدي بينما كانت سولوس مخبأة في فمه ، ملفوفةً حول إحدى أسنانه. شرح أوريون له الإجراء برمته ، مما سمح لليث بالتحضير للوقت الذي ستسوء فيه الأمور.

كل شيء ثمين كان قد تم تخزينه بأمان في جيبه البعدي بينما كانت سولوس مخبأة في فمه ، ملفوفةً حول إحدى أسنانه. شرح أوريون له الإجراء برمته ، مما سمح لليث بالتحضير للوقت الذي ستسوء فيه الأمور.

 

“كيف سأعيش؟ بدون نبع ماء مانا أو أخيك ، لن أستمر طويلاً. سيضطر ليث إلى البقاء وتأخير كل خططه حتى أنتهي. لن يكون ذلك عادلاً.”

‘المتفائل دائماً.’ تنهدت سولوس.

“كيف سأعيش؟ بدون نبع ماء مانا أو أخيك ، لن أستمر طويلاً. سيضطر ليث إلى البقاء وتأخير كل خططه حتى أنتهي. لن يكون ذلك عادلاً.”

 

 

‘ المزعجة دائماً.’ أجابها ليث. ‘إلى جانب ذلك ، أنا مستاء منه.’

كان من الصعب فهم متى كان مانوهار جاداً ومتى لم يكن كذلك. خاصة بعد الزجاجة الثانية. ضحك الرجال الثلاثة بمرح على النكتة. كانوا حريصين على قدوم الشتاء. كان هذا هو الوقت الوحيد في السنة الذي يمكنهم فيه الراحة بشكل صحيح.

——————-

 

ترجمة: Acedia

***

 

‘ المزعجة دائماً.’ أجابها ليث. ‘إلى جانب ذلك ، أنا مستاء منه.’

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط