نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 350

معضلة 2

معضلة 2

الفصل 350 معضلة 2

‘لدي نظرية مجنونة.’ تفكرت سولوس.

 

بمجرد إزالة الرأس ، غادرت كل المانا المتراكمة من الجسم على شكل سهم أصفر. حلق فوق الأشجار واختفى بسرعة الضوء.

كان ليث يتحرك الآن على ارتفاع بضعة سنتيمترات فوق الأرض ، مستخدماً سحر الهواء ليطفو ويمنع العدو من اكتشاف وجوده. حتى أنه استخدم سحر الظلام لإلغاء رائحته.

‘هذا غير منطقي!’ الآن جاء دور ليث ليصدم.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن حصل على مجال رؤية واضح ، لاحظ ليث أن الأورك كان يحدق به مرة أخرى بعيون مليئة بالمانا. كان ذكراً ، أقصر قليلاً من ليث. كان مسلحاً بهراوة حجرية ثقيلة وكان يرتدي سروالاً مصنوعاً من جلد الأورك فقط.

 

 

 

في مجتمع الأورك ، لم يكن الضعفاء سوى الماشية.

 

 

 

‘ماذا؟ كنت أتحرك دائماً بينما أختبئ خلف الأشجار أو الغطاء النباتي. لا توجد طريقة تمكنه من خلالها معرفة موقعي ، إلا إذا…’

‘ماذا لو كانت تلك المخلوقات مجرد أورك عادية؟ ماذا لو استعاروا بطريقة ما تلك الصلاحيات وبعد وفاتهم ، عادت المانا إلى مالكها الشرعي؟ سوف يشرح لماذا كانت المانا “حية” وأين ذهبت.’

 

 

قام ليث بتنشيط رؤية الحياة مرة أخرى ، ملاحظاً أن مانا العدو كانت تتحرك من عينيه إلى يده اليسرى الحرة. لوح الأورك بيده ، وأطلق شفرة رياح باتجاه عنق ليث.

‘عندها فقط بدأ الجوهر في تسريب المانا.’

 

 

في مثل هذا المدى القصير ، كان سريعاً وقوياً بما يكفي لقطع رأس خصم غير مدرك لوجود السحر الحقيقي. لم يكن لدى ليث مشكلة في أن ينخفض تحت النصل أثناء استخدام سحر الروح لكسر رقبة الأورك.

 

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن له تأثير.

لم يحب الأورك أن يكون ليث أطول منه. في مجتمعه الحجم يعني القوة والقوة تعني البقاء. رؤية إنسان ضعيف يتفوق عليه يعني الكراهية من النظرة الأولى. عندما تفادى ليث شفرة الهواء بسهولة ، تحولت الكراهية إلى غضب.

 

 

‘حظي العاثر المعتاد.’ لعن ليث بداخله. ‘أولاً ، استخدم الداعر نوعاً من رؤية الحياة ، ثم استخدم تعويذة حقيقية من المستوى الثاني ، والآن هذا؟ لماذا أجد دائماً أبطالاً بدلاً من جنود مشاة عاديين؟ ما لون الجوهر؟’ سأل سولوس.

 

 

‘عندها فقط بدأ الجوهر في تسريب المانا.’

‘أصفر عميق لكنه مستيقظ بالتأكيد.’ ردت عليه سولوس. ‘يجب أن يكون هذا الأورك واحداً من أولئك التي يشير إليها أطلس الحيوانات على أنه ‘إظهار قدرات مذهلة’.’

 

 

‘حظي العاثر المعتاد.’ لعن ليث بداخله. ‘أولاً ، استخدم الداعر نوعاً من رؤية الحياة ، ثم استخدم تعويذة حقيقية من المستوى الثاني ، والآن هذا؟ لماذا أجد دائماً أبطالاً بدلاً من جنود مشاة عاديين؟ ما لون الجوهر؟’ سأل سولوس.

لم يحب الأورك أن يكون ليث أطول منه. في مجتمعه الحجم يعني القوة والقوة تعني البقاء. رؤية إنسان ضعيف يتفوق عليه يعني الكراهية من النظرة الأولى. عندما تفادى ليث شفرة الهواء بسهولة ، تحولت الكراهية إلى غضب.

‘لا أعرف ولا أهتم.’ قطع ليث رأس المخلوق ، فقط ليكون آمناً ، قبل تخزينه داخل خاتم الأبعاد.

 

 

قام الأورك بأرجحة هراوته في قوس عريض بدأ فوق رأسه وانتهى عند أقدام ليث مما تسبب في ضوضاء مدوية. تجنب ليث الهجوم التلغرافي وطعن قلب الخصم في نفس الوقت.

 

 

 

شخر الأورك ، مفعلاً انصهار الأرض لإيقاف السيف في مساراته. قلص عضلاته القوية التي شكلت مع قفصه الصدري السميك دفاعاً صلباً. كان رد فعل ليث غرس سحر النار في نفسه ، واخترقهما كالورق.

ومع ذلك ، بمجرد أن حصل على مجال رؤية واضح ، لاحظ ليث أن الأورك كان يحدق به مرة أخرى بعيون مليئة بالمانا. كان ذكراً ، أقصر قليلاً من ليث. كان مسلحاً بهراوة حجرية ثقيلة وكان يرتدي سروالاً مصنوعاً من جلد الأورك فقط.

 

‘أيضاً ، لماذا لم أتمكن من تخزين أي من الجثث حتى زوال المانا المتراكمة؟’

لم يكن التعزيز الممنوح من الجوهر الأصفر شيئاً مقارنةً بالجوهر الأزرق السماوي الفاتح الموجود في ليث.

 

 

 

مات المخلوق بتعبير مصدوم على وجهه بينما أطلق رائحة كريهة. لم يسلب السيف حياته فقط ، ولكن أيضاً من السيطرة على أمعائه.

‘عندها فقط بدأ الجوهر في تسريب المانا.’

 

 

‘ماذا يعني هذا؟’ استطاع ليث أن يرى قوة حياة المخلوق تتلاشى ، ومع ذلك كان تدفق المانا يتزايد. جثا على ركبتيه بالقرب من الجثة ، مستخدماً التنشيط لفهم هذه الظاهرة.

 

 

قام الأورك بأرجحة هراوته في قوس عريض بدأ فوق رأسه وانتهى عند أقدام ليث مما تسبب في ضوضاء مدوية. تجنب ليث الهجوم التلغرافي وطعن قلب الخصم في نفس الوقت.

‘رائع حقاً!’ صاحت سولوس. ‘بطريقة ما يتم تحويل قوة الحياة إلى مانا بدلاً من إهدارها. السؤال هو: إلى أي نهاية؟’

سمح لهم سحر الانصهار بتدمير جزء من الضرر ، لكن هزيمتهم كانت مجرد مسألة وقت. سعت المخلوقات المتعبة والمحبطة إلى ملجأ داخل أحد الخنادق. أخذوا يد بعضهم البعض ، مما سمح للطاقات داخل أنفسهم بأن يتردد صداها في انسجام تام.

 

 

‘لا أعرف ولا أهتم.’ قطع ليث رأس المخلوق ، فقط ليكون آمناً ، قبل تخزينه داخل خاتم الأبعاد.

 

 

 

بمجرد إزالة الرأس ، غادرت كل المانا المتراكمة من الجسم على شكل سهم أصفر. حلق فوق الأشجار واختفى بسرعة الضوء.

 

 

 

‘هذا غير منطقي!’ صُدمت سولوس. ‘عادة عندما يموت شخص ما ، يُسرّب جوهره المانا حتى يتحول إلى اللون الرمادي ويختفي. هذه المرة ، بدلاً من ذلك ، نمت قوته قبل إطلاق كمية كبيرة من المانا وتحول إلى اللون الأحمر مرة واحدة.’

استخدم الأورك قدراتهم الطبيعية وانصهار الهواء لزيادة سرعتهم ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على مواكبة وتيرة ليث. كانوا متساوين جسدياً ، لكن الفجوة بين الجواهر كانت كبيرة جداً.

 

 

‘عندها فقط بدأ الجوهر في تسريب المانا.’

بمجرد إزالة الرأس ، غادرت كل المانا المتراكمة من الجسم على شكل سهم أصفر. حلق فوق الأشجار واختفى بسرعة الضوء.

 

‘لا أعرف ولا أهتم.’ قطع ليث رأس المخلوق ، فقط ليكون آمناً ، قبل تخزينه داخل خاتم الأبعاد.

‘ماذا يعني هذا؟’ سألها ليث.

عانى الأورك ذو الجوهر الأصفر من نفس المصير. حتى مع علمه باستراتيجية ليث ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله المخلوق لإيقافه. أطلقت كلا الجثتين سهماً من الضوء قبل أن يتم تخزينهما داخل خاتم الأبعاد.

 

 

‘لا أدري. وإلا كنت سأقول أن هذا منطقي.’ كانت أفكار سولوس تنضح بالسخرية.

‘ماذا؟ كنت أتحرك دائماً بينما أختبئ خلف الأشجار أو الغطاء النباتي. لا توجد طريقة تمكنه من خلالها معرفة موقعي ، إلا إذا…’

 

 

‘سقط واحد ، وبقي إثنان. آمل أن يسمحوا لي بالحفاظ على الجسد. ربما يمكننا تعلم شيء منه.’ فكر ليث أثناء تنشيط رؤية الحياة في الوقت المناسب لملاحظة أن الأورك الأخرى تتقارب عليه.

 

 

 

أخرج ليث بضع عصي وطفى فوق الأرض مرة أخرى لإخفاء تحركاته. ومع ذلك ، بدا أن الأعداء يرون مرة أخرى من خلال الغطاء النباتي ، متتبعين إياه بسهولة.

 

 

 

‘الأورك لا تستخدم السحر مؤخرتي الشاحبة!’ لعن ليث بداخله. ‘إما أنني الرجل الأسوأ حظاً على قيد الحياة أو أن هناك شيئاً خاطئاً هنا. سولوس ، ما هو لون جوهرهم؟’

 

 

استخدم الطلاب عصي الأرض لبناء العوائق والخنادق التي جعلت من المستحيل على الأورك الاقتراب دون الوقوع في وابل من التعاويذ. كما تخيل ليث ، بجوهرهم الضعيف وسحرهم الروتيني فقط ، كان الأورك هدفاً سهلاً على مسافة بعيدة.

‘أصفر عميق وبرتقالي.’ فأجابته.

لم يكن التعزيز الممنوح من الجوهر الأصفر شيئاً مقارنةً بالجوهر الأزرق السماوي الفاتح الموجود في ليث.

 

‘ماذا يعني هذا؟’ سألها ليث.

توقف ليث عن إهدار المانا في محاولة التخفي واستخدمها لبث العديد من العناصر دفعة واحدة بدلاً من ذلك.

‘لا أدري. وإلا كنت سأقول أن هذا منطقي.’ كانت أفكار سولوس تنضح بالسخرية.

 

 

استخدم الأورك قدراتهم الطبيعية وانصهار الهواء لزيادة سرعتهم ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على مواكبة وتيرة ليث. كانوا متساوين جسدياً ، لكن الفجوة بين الجواهر كانت كبيرة جداً.

 

 

‘الجنون أفضل من لا شيء.’ أجابها ليث.

ركز ليث على أورك الجوهر البرتقالي الأضعف أولاً. اخترقت الرماح الجليدية من العصا الأولى جسم الأورك بينما كانت صواعق البرق من العصا الأخرى تنتقل عبر الجليد ، لتضرب الأعضاء الداخلية مباشرة.

‘حظي العاثر المعتاد.’ لعن ليث بداخله. ‘أولاً ، استخدم الداعر نوعاً من رؤية الحياة ، ثم استخدم تعويذة حقيقية من المستوى الثاني ، والآن هذا؟ لماذا أجد دائماً أبطالاً بدلاً من جنود مشاة عاديين؟ ما لون الجوهر؟’ سأل سولوس.

 

شخر الأورك ، مفعلاً انصهار الأرض لإيقاف السيف في مساراته. قلص عضلاته القوية التي شكلت مع قفصه الصدري السميك دفاعاً صلباً. كان رد فعل ليث غرس سحر النار في نفسه ، واخترقهما كالورق.

استخدم ليث العصي بدلاً من التعاويذ حتى لا يضيع المانا ويجعل انتصاراته أكثر تصديقاً.

 

 

 

عانى الأورك ذو الجوهر الأصفر من نفس المصير. حتى مع علمه باستراتيجية ليث ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله المخلوق لإيقافه. أطلقت كلا الجثتين سهماً من الضوء قبل أن يتم تخزينهما داخل خاتم الأبعاد.

‘ماذا يعني هذا؟’ استطاع ليث أن يرى قوة حياة المخلوق تتلاشى ، ومع ذلك كان تدفق المانا يتزايد. جثا على ركبتيه بالقرب من الجثة ، مستخدماً التنشيط لفهم هذه الظاهرة.

 

 

‘هذا غير منطقي!’ الآن جاء دور ليث ليصدم.

 

 

لم يكن التعزيز الممنوح من الجوهر الأصفر شيئاً مقارنةً بالجوهر الأزرق السماوي الفاتح الموجود في ليث.

‘مهما كانت هذه المخلوقات ، فإنهم غير مستيقظين. كنت مخطئاً من قبل. لم تكن هذه شفرة رياح من المستوى الثاني ، لقد كانت مجرد تعويذة سحرية معززة. لم يستخدم الأورك الثلاثة تعويذة واحدة مناسبة. يبدو الأمر كما لو أنهم لم يمارسوا السحر من قبل.’

‘هذا هو شيئنا!’ منعتها الصدمة من أن تكون أوضح.

 

ترجمة: Acedia

‘أيضاً ، لماذا لم أتمكن من تخزين أي من الجثث حتى زوال المانا المتراكمة؟’

توقف ليث عن إهدار المانا في محاولة التخفي واستخدمها لبث العديد من العناصر دفعة واحدة بدلاً من ذلك.

 

 

‘لدي نظرية مجنونة.’ تفكرت سولوس.

 

 

 

‘الجنون أفضل من لا شيء.’ أجابها ليث.

‘رائع حقاً!’ صاحت سولوس. ‘بطريقة ما يتم تحويل قوة الحياة إلى مانا بدلاً من إهدارها. السؤال هو: إلى أي نهاية؟’

 

‘هذا هو شيئنا!’ منعتها الصدمة من أن تكون أوضح.

‘ماذا لو كانت تلك المخلوقات مجرد أورك عادية؟ ماذا لو استعاروا بطريقة ما تلك الصلاحيات وبعد وفاتهم ، عادت المانا إلى مالكها الشرعي؟ سوف يشرح لماذا كانت المانا “حية” وأين ذهبت.’

 

 

‘لا أعرف ولا أهتم.’ قطع ليث رأس المخلوق ، فقط ليكون آمناً ، قبل تخزينه داخل خاتم الأبعاد.

‘طريقة واحدة فقط للتأكد. علينا أن نسرع ​​إلى الوحدة ونتحقق من الأورك الثلاثة المتبقيين.’ بدأ ليث في التحرك حتى قبل انتهاء محادثتهما التخاطرية. استغرق قتل الأورك أقل من دقيقة ، لذلك اعتبر أنه من غير المحتمل أن يموت رفاقه.

‘ماذا؟ كنت أتحرك دائماً بينما أختبئ خلف الأشجار أو الغطاء النباتي. لا توجد طريقة تمكنه من خلالها معرفة موقعي ، إلا إذا…’

 

 

لقد كان محقاً. عندما وصل ليث ، كانت المعركة لا تزال مستمرة وكان الطلاب العسكريون يفوزون. قرار نيلو بنقل الوحدة إلى الفسحة سمح لهم بإبقاء الأورك في مكانهم.

——————-

 

 

استخدم الطلاب عصي الأرض لبناء العوائق والخنادق التي جعلت من المستحيل على الأورك الاقتراب دون الوقوع في وابل من التعاويذ. كما تخيل ليث ، بجوهرهم الضعيف وسحرهم الروتيني فقط ، كان الأورك هدفاً سهلاً على مسافة بعيدة.

‘أصفر عميق لكنه مستيقظ بالتأكيد.’ ردت عليه سولوس. ‘يجب أن يكون هذا الأورك واحداً من أولئك التي يشير إليها أطلس الحيوانات على أنه ‘إظهار قدرات مذهلة’.’

 

‘هذا غير منطقي!’ الآن جاء دور ليث ليصدم.

سمح لهم سحر الانصهار بتدمير جزء من الضرر ، لكن هزيمتهم كانت مجرد مسألة وقت. سعت المخلوقات المتعبة والمحبطة إلى ملجأ داخل أحد الخنادق. أخذوا يد بعضهم البعض ، مما سمح للطاقات داخل أنفسهم بأن يتردد صداها في انسجام تام.

 

 

 

نظرت سولوس إلى جواهرهم تزداد قوة وقوة. كانت غير قادرة على تصديق إحساسها بالمانا.

‘ماذا؟ كنت أتحرك دائماً بينما أختبئ خلف الأشجار أو الغطاء النباتي. لا توجد طريقة تمكنه من خلالها معرفة موقعي ، إلا إذا…’

 

‘أصفر عميق لكنه مستيقظ بالتأكيد.’ ردت عليه سولوس. ‘يجب أن يكون هذا الأورك واحداً من أولئك التي يشير إليها أطلس الحيوانات على أنه ‘إظهار قدرات مذهلة’.’

‘هذا هو شيئنا!’ منعتها الصدمة من أن تكون أوضح.

 

 

شخر الأورك ، مفعلاً انصهار الأرض لإيقاف السيف في مساراته. قلص عضلاته القوية التي شكلت مع قفصه الصدري السميك دفاعاً صلباً. كان رد فعل ليث غرس سحر النار في نفسه ، واخترقهما كالورق.

‘أصبح الأورك واحد!’ قالت جاعلةً ليث أكثر حيرة فقط.

‘ماذا يعني هذا؟’ استطاع ليث أن يرى قوة حياة المخلوق تتلاشى ، ومع ذلك كان تدفق المانا يتزايد. جثا على ركبتيه بالقرب من الجثة ، مستخدماً التنشيط لفهم هذه الظاهرة.

——————-

الفصل 350 معضلة 2

ترجمة: Acedia

شخر الأورك ، مفعلاً انصهار الأرض لإيقاف السيف في مساراته. قلص عضلاته القوية التي شكلت مع قفصه الصدري السميك دفاعاً صلباً. كان رد فعل ليث غرس سحر النار في نفسه ، واخترقهما كالورق.

 

 

‘مهما كانت هذه المخلوقات ، فإنهم غير مستيقظين. كنت مخطئاً من قبل. لم تكن هذه شفرة رياح من المستوى الثاني ، لقد كانت مجرد تعويذة سحرية معززة. لم يستخدم الأورك الثلاثة تعويذة واحدة مناسبة. يبدو الأمر كما لو أنهم لم يمارسوا السحر من قبل.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط