نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 351

شياطين

شياطين

الفصل 351 شياطين

 

 

‘لمن تأخذينني؟’ سخر ليث. ‘لم أتخلى عن حذري حتى يموت الوحش.’

‘ما الذي يعنيه ‘أصبح الأورك واحد’ بحق الجحيم؟’ كان ليث يكره عندما تجاوزت الأمور تصوره. للأسف ، حدث هذا في معظم الأوقات التي أجبر فيها على المخاطرة بحياته.

‘لمن تأخذينني؟’ سخر ليث. ‘لم أتخلى عن حذري حتى يموت الوحش.’

 

“نريد مواصلة المهمة ، سيدي.” قالت له نيلو. لأول مرة منذ تشكيل الوحدة ، كانوا سعداء بوجود ليث إلى جانبهم. لقد كان قتل نصف الأعداء بمفرده عاملاً رئيسياً في قرارهم.

‘أيشطبون ‘القيام بعلاقة ثلاثية’ من قائمة أمنياتهم ، أم يندمجون في مخلوق ثلاثي الرؤوس ، أم ماذا؟’

‘وهذا يفسر سبب بقائها حتى الآن. كانت تتوقع من رفاقها أن يضربوا من الخلف. حتى الآن أدركت الأورك أن الأمور لم تسر كما هو مخطط لها ، وتغير تكتيكها وفقاً لذلك.’

 

الفصل 351 شياطين

‘مقرف أكثر بمرتين!’ ردت عليه سولوس. ‘أعني أن جواهرهم لها صدى ، تماماً كما نفعل في بعض الأحيان… انتظر ، أنا أعترف بخطأي! فقط جوهر واحد يزداد قوة بالفعل ، بينما الآخران استقرا بالفعل. من الأسهل أن أريك.’

 

 

“عمل جيد ، عريفة.” أومأ تيبر برأسه. “الآن اقتلوا آخر أوركين وأكملوا المهمة.”

شاركت سولوس ذكرياتها الأخيرة ، مما سمح لليث برؤية أن الأورك الثلاثة كانت أضعف من الأورك التي قتلها في وقت سابق. أوركين كان لهما جوهر برتقالي وأورك واحد فقط لديه جوهر أصفر.

حتى الآن ، كان الرقيب تيبر فخوراً بأداء نيلو.

 

 

‘من الواضح أن الأورك القادمة من الجبهة مجرد لهو.’ فكر ليث.

 

 

 

‘وهذا يفسر سبب بقائها حتى الآن. كانت تتوقع من رفاقها أن يضربوا من الخلف. حتى الآن أدركت الأورك أن الأمور لم تسر كما هو مخطط لها ، وتغير تكتيكها وفقاً لذلك.’

قفزت المخلوق من الخندق مغطاة بالدم ، ولكن في نفس الوقت ، جعلت الهالة الخضراء العميقة التي تحيط بجسدها تبدو رائعة وخطيرة.

 

كانت خطة بسيطة لكنها فعالة. أيضاً ، كان هذا بالضبط ما كان يتوقعه ليث طوال الوقت.

كان بإمكانه أن يرى برؤية مانا سولوس أنه بعد أن بدأ صدى جواهر الأورك في الرنين ، تمت ترقية أحد الجواهر البرتقالية إلى اللون الأصفر وكان يتقدم بسرعة نحو أن يصبح أخضر.

 

 

احتاج الطلاب إلى لحظة لتبديل عصيهم. ولكن بمجرد توقف البرد ، تمكنت الأورك من التحرك دون عوائق. قفزت إلى الأمام لتقطع كل الخنادق دفعة واحدة وتصل إلى أهدافها.

‘لماذا يعززون جوهر برتقالي عندما يكون لديهم جوهر أصفر متاح؟’ فكر ليث.

 

 

 

‘الأنثى التي يعطوها مانا زائدة هي الأضعف بين الثلاثة.’

استمر في التلويح بعصاه ، وخلق ثلاثة جدران أخرى حاصرت الأورك التي لا تزال مرتبكة ، ولم يترك لها سوى مخرج واحد يمكن التنبؤ به.

 

 

لم يستغرق ليث وسولوس سوى ثانية واحدة لفهم معنى مثل هذا الإجراء. كانت الأورك سلالة نفعية. كان كل فرد من أفراد القبيلة مجرد أداة للقضاء على قادتها.

“… لديكم الحق في السؤال عن اعتبار المهمة قد اكتملت بنجاح. إن قتل الشامان يعد بعيداً عن الغرض من الاختبار الميداني. قد يُقتل واحد أو أكثر منكم إذا واجهتموهم بدون خطة جيدة.”

 

 

لم يقف الطلاب مكتوفي الأيدي ، ولم يعطوا الأورك ثانية من الراحة. بمجرد اختفاء أعدائهم داخل الخندق ، استخدم الطلاب عصيهم لإطلاق وابل من المسامير الجليدية لإخراجهم.

 

 

‘هؤلاء الأطفال بالتأكيد لديهم حظ عاثر. يمكن أن تكون مواجهة قبيلة الشامان مشكلة حقيقية حتى بالنسبة لقدامى المحاربين. إذا كانت قبيلة كبيرة ، فهذه هي النهاية. وفقاً لكشافتنا ، لا يوجد سوى عشرين من الأورك.’

استطاع ليث أن يرى برؤية الحياة أن قوة حياة الأورك كانت تنخفض بسرعة. كان عليهم أن يتصرفوا قريباً ، قبل أن يصبحوا جثثاً. أخذ ليث عصا الأرض من خاتم الأبعاد ، وعلى استعداد لمواجهة كل ما يدور في ذهن الأورك الانتحاري.

“نار في الحفرة!” أمرت نيلو ونفذت الوحدة.

 

ترجمة: Acedia

قفزت المخلوق من الخندق مغطاة بالدم ، ولكن في نفس الوقت ، جعلت الهالة الخضراء العميقة التي تحيط بجسدها تبدو رائعة وخطيرة.

 

 

لم يستغرق ليث وسولوس سوى ثانية واحدة لفهم معنى مثل هذا الإجراء. كانت الأورك سلالة نفعية. كان كل فرد من أفراد القبيلة مجرد أداة للقضاء على قادتها.

“أطيحوها!” أمرتهم نيلو.

 

 

كانت خطة بسيطة لكنها فعالة. أيضاً ، كان هذا بالضبط ما كان يتوقعه ليث طوال الوقت.

أطاع الطلاب عريفتهم. ركزوا هدفهم على الأورك الواقفة ، التي انطلقت إلى الأمام مثل الرصاصة. كانت الآن سريعة جداً بحيث لا يمكنهم رؤيتها. رقصت أنثى الأورك حول العقبات الموضوعة في مسارها برشاقة راقصة الباليه وسرعة الفهد.

شاركت سولوس ذكرياتها الأخيرة ، مما سمح لليث برؤية أن الأورك الثلاثة كانت أضعف من الأورك التي قتلها في وقت سابق. أوركين كان لهما جوهر برتقالي وأورك واحد فقط لديه جوهر أصفر.

 

‘لمن تأخذينني؟’ سخر ليث. ‘لم أتخلى عن حذري حتى يموت الوحش.’

“بدلوا إلى البرق! الجليد بطيء جداً.”

“قرار حكيم على أي حال.” أومأ تيبر برأسه. “تغيير في الخطط ، أيها الطلاب العسكريون. ما رأيتموه للتو هو دليل على أن القبيلة لديها شامان. إن شامان الأورك أكثر من مجرد ساحر بسيط. باستخدام الأدوات المناسبة ، يمكن أن يعزز بشكل كبير من قوة القبيلة بأكملها.”

 

“أطيحوها!” أمرتهم نيلو.

حتى الآن ، كان الرقيب تيبر فخوراً بأداء نيلو.

‘هؤلاء الأطفال بالتأكيد لديهم حظ عاثر. يمكن أن تكون مواجهة قبيلة الشامان مشكلة حقيقية حتى بالنسبة لقدامى المحاربين. إذا كانت قبيلة كبيرة ، فهذه هي النهاية. وفقاً لكشافتنا ، لا يوجد سوى عشرين من الأورك.’

 

حتى الآن ، كان الرقيب تيبر فخوراً بأداء نيلو.

‘هؤلاء الأطفال بالتأكيد لديهم حظ عاثر. يمكن أن تكون مواجهة قبيلة الشامان مشكلة حقيقية حتى بالنسبة لقدامى المحاربين. إذا كانت قبيلة كبيرة ، فهذه هي النهاية. وفقاً لكشافتنا ، لا يوجد سوى عشرين من الأورك.’

 

 

 

‘ثلاثة منهم ماتوا بالفعل وإذا لم تفسد الوحدة الأمر ، ستنخفض القبيلة قريباً إلى أربعة عشر فرداً. قد يتمكن الطلاب العسكريون من القضاء على القبيلة. هذا من شأنه أن يفعل العجائب في حياتهم المهنية.’

 

 

‘من الواضح أن الأورك القادمة من الجبهة مجرد لهو.’ فكر ليث.

نظر تيبر لفترة وجيزة إلى ليث.

وتبع الأمر لحظة صمت طويلة. كانت الأورك وحوشاً حاولت قتلهم حتى قبل ثانية ، لكنهم الآن يستسلمون. استمر تردد الوحدة تلك الفترة الطويلة فقط قبل أن يطلقوا العنان لوابل من التعاويذ التي قتلت المخلوقات العاجزة.

 

 

‘كيف تمكن من قتل ثلاثة من الأورك بهذه السرعة وبدون خدش؟’ فكر وهو يسمع صوت القائد بيريون يتردد في رأسه مراراً وتكراراً.

أدى الانفجار الناتج إلى انهيار الجدران الحجرية ، ودفن الأورك تحت طن من الركام. بعد أن غادر ضوء برتقالي من تحت الصخور ، خرج الاثنان المتبقيان من مخبئهما وركعا ووجهيهما على الأرض.

 

 

‘هل هو ينجز المهمة؟’

 

 

لم يقف الطلاب مكتوفي الأيدي ، ولم يعطوا الأورك ثانية من الراحة. بمجرد اختفاء أعدائهم داخل الخندق ، استخدم الطلاب عصيهم لإطلاق وابل من المسامير الجليدية لإخراجهم.

احتاج الطلاب إلى لحظة لتبديل عصيهم. ولكن بمجرد توقف البرد ، تمكنت الأورك من التحرك دون عوائق. قفزت إلى الأمام لتقطع كل الخنادق دفعة واحدة وتصل إلى أهدافها.

———————–

 

 

كانت خطة بسيطة لكنها فعالة. أيضاً ، كان هذا بالضبط ما كان يتوقعه ليث طوال الوقت.

 

 

 

‘يا لها من معتوهة! بمجرد أن تغادري الأرض ، لا يمكنك تغيير الاتجاه أو السرعة بعد الآن.’ فكر ليث أثناء إقامة جدار حجري أمام أنثى الأورك ، التي اصطدمت به بقوة كافية لكسر أنفها وفكها وجمجمتها في الحال.

 

 

طار الدم والأحشاء والفضلات في كل مكان.

‘لا تخفض حذرك!’ حذرته سولوس. ‘لا يزال جوهرها في حالة حمل زائد. سوف تنفجر في أي لحظة!’

“عمل جيد ، عريفة.” أومأ تيبر برأسه. “الآن اقتلوا آخر أوركين وأكملوا المهمة.”

 

أطاع الطلاب عريفتهم. ركزوا هدفهم على الأورك الواقفة ، التي انطلقت إلى الأمام مثل الرصاصة. كانت الآن سريعة جداً بحيث لا يمكنهم رؤيتها. رقصت أنثى الأورك حول العقبات الموضوعة في مسارها برشاقة راقصة الباليه وسرعة الفهد.

‘لمن تأخذينني؟’ سخر ليث. ‘لم أتخلى عن حذري حتى يموت الوحش.’

 

 

شاركت سولوس ذكرياتها الأخيرة ، مما سمح لليث برؤية أن الأورك الثلاثة كانت أضعف من الأورك التي قتلها في وقت سابق. أوركين كان لهما جوهر برتقالي وأورك واحد فقط لديه جوهر أصفر.

استمر في التلويح بعصاه ، وخلق ثلاثة جدران أخرى حاصرت الأورك التي لا تزال مرتبكة ، ولم يترك لها سوى مخرج واحد يمكن التنبؤ به.

نظر تيبر لفترة وجيزة إلى ليث.

 

 

“نار في الحفرة!” أمرت نيلو ونفذت الوحدة.

‘هل هو ينجز المهمة؟’

 

 

شكلت الجدران الأربعة التي أنشأها ليث مدخنة ضخمة. ألقى جميع الطلاب بجذور النار ، النظير الخيميائي لقنبلة ارتجاج ، في حفرتها. لم تخطئ أي من جذور النار الهدف.

“من ناحية أخرى ، يمكنكم أيضاً أن تقرروا مواصلة المهمة. اتخذوا قراركم.”

 

 

أدى الانفجار الناتج إلى انهيار الجدران الحجرية ، ودفن الأورك تحت طن من الركام. بعد أن غادر ضوء برتقالي من تحت الصخور ، خرج الاثنان المتبقيان من مخبئهما وركعا ووجهيهما على الأرض.

 

 

 

“عمل جيد ، عريفة.” أومأ تيبر برأسه. “الآن اقتلوا آخر أوركين وأكملوا المهمة.”

———————–

 

حتى الآن ، كان الرقيب تيبر فخوراً بأداء نيلو.

وتبع الأمر لحظة صمت طويلة. كانت الأورك وحوشاً حاولت قتلهم حتى قبل ثانية ، لكنهم الآن يستسلمون. استمر تردد الوحدة تلك الفترة الطويلة فقط قبل أن يطلقوا العنان لوابل من التعاويذ التي قتلت المخلوقات العاجزة.

‘لا تخفض حذرك!’ حذرته سولوس. ‘لا يزال جوهرها في حالة حمل زائد. سوف تنفجر في أي لحظة!’

 

 

طار الدم والأحشاء والفضلات في كل مكان.

‘هؤلاء الأطفال بالتأكيد لديهم حظ عاثر. يمكن أن تكون مواجهة قبيلة الشامان مشكلة حقيقية حتى بالنسبة لقدامى المحاربين. إذا كانت قبيلة كبيرة ، فهذه هي النهاية. وفقاً لكشافتنا ، لا يوجد سوى عشرين من الأورك.’

 

أطاع الطلاب عريفتهم. ركزوا هدفهم على الأورك الواقفة ، التي انطلقت إلى الأمام مثل الرصاصة. كانت الآن سريعة جداً بحيث لا يمكنهم رؤيتها. رقصت أنثى الأورك حول العقبات الموضوعة في مسارها برشاقة راقصة الباليه وسرعة الفهد.

“قتلهم من مسافة بعيدة كان الخطوة الصحيحة ، ولكن في المرة القادمة استخدموا صواعق البرق فقط من أجل اللمسة الأخيرة. سحر الجليد دائماً ما يحدث فوضى.” قال تيبر. كان ليث على وشك جمع الجثث عندما أوقفه الرقيب.

“قرار حكيم على أي حال.” أومأ تيبر برأسه. “تغيير في الخطط ، أيها الطلاب العسكريون. ما رأيتموه للتو هو دليل على أن القبيلة لديها شامان. إن شامان الأورك أكثر من مجرد ساحر بسيط. باستخدام الأدوات المناسبة ، يمكن أن يعزز بشكل كبير من قوة القبيلة بأكملها.”

 

 

“حركة لطيفة لمحاصرة العدو بهذه الطريقة ، أيها الطالب العسكري ليث. كيف علمت أن الأورك ستفجر نفسها؟”

‘لمن تأخذينني؟’ سخر ليث. ‘لم أتخلى عن حذري حتى يموت الوحش.’

 

“نريد مواصلة المهمة ، سيدي.” قالت له نيلو. لأول مرة منذ تشكيل الوحدة ، كانوا سعداء بوجود ليث إلى جانبهم. لقد كان قتل نصف الأعداء بمفرده عاملاً رئيسياً في قرارهم.

“لم أعلم.” كذب ليث. “أردت فقط أن أوقف تحركاتها.”

 

 

نظر تيبر لفترة وجيزة إلى ليث.

“قرار حكيم على أي حال.” أومأ تيبر برأسه. “تغيير في الخطط ، أيها الطلاب العسكريون. ما رأيتموه للتو هو دليل على أن القبيلة لديها شامان. إن شامان الأورك أكثر من مجرد ساحر بسيط. باستخدام الأدوات المناسبة ، يمكن أن يعزز بشكل كبير من قوة القبيلة بأكملها.”

 

 

 

“آثار سحرهم مؤقتة فقط ، تماماً مثل جرعاتنا. ومع ذلك ، يمكن حتى لشامان واحد أن يحول قبيلة صغيرة لقوة لا يستهان بها. يصبح كل الأورك أقوى وأسرع ويمكنهم استخدام السحر الروتيني بقوة كافية لجعله مميتاً.”

 

 

 

“أيضاً ، بما أنكم اقتربتم منهم لخوضه بأنفسكم ، يمكنهم تحويل أضعف أعضائهم إلى قنابل قوية. نظراً لأنه ليس لدينا سحرة من جانبنا…” حدق تيبر في ليث خلال العبارة الأخيرة.

 

 

كانت خطة بسيطة لكنها فعالة. أيضاً ، كان هذا بالضبط ما كان يتوقعه ليث طوال الوقت.

“… لديكم الحق في السؤال عن اعتبار المهمة قد اكتملت بنجاح. إن قتل الشامان يعد بعيداً عن الغرض من الاختبار الميداني. قد يُقتل واحد أو أكثر منكم إذا واجهتموهم بدون خطة جيدة.”

 

 

 

“من ناحية أخرى ، يمكنكم أيضاً أن تقرروا مواصلة المهمة. اتخذوا قراركم.”

 

 

‘لماذا يعززون جوهر برتقالي عندما يكون لديهم جوهر أصفر متاح؟’ فكر ليث.

أثناء مناقشة الوحدة للأمر المطروح ، قام ليث بتخزين الجثتين بعيداً.

 

 

‘لمن تأخذينني؟’ سخر ليث. ‘لم أتخلى عن حذري حتى يموت الوحش.’

“نريد مواصلة المهمة ، سيدي.” قالت له نيلو. لأول مرة منذ تشكيل الوحدة ، كانوا سعداء بوجود ليث إلى جانبهم. لقد كان قتل نصف الأعداء بمفرده عاملاً رئيسياً في قرارهم.

 

 

“بدلوا إلى البرق! الجليد بطيء جداً.”

أومأ تيبر برأسه ، مانحاً إياهم عصا جديدة لتحل محل تلك المستخدمة.

 

 

“لم أعلم.” كذب ليث. “أردت فقط أن أوقف تحركاتها.”

“في مثل هذه الحالة ، ستحتاجون إلى مساعدتي. سأعتني بالشامان ، لكن لا يزال يتعين عليكم التعامل مع ثلاثة عشر من الأورك بنفسكم.”

 

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط