نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 352

شياطين 2

شياطين 2

الفصل 352 شياطين 2

«”هذا غير منطقي!”» (AN: مترجم من الأوركية) لم يستطع تاستالوش شيخ الحرب للقبيلة تصديق عينيه.

 

 

“أعتقد أنه من الأفضل أن يتصرف ليث ككشافة مع فيبلي ، سيدي.” قالت له نيلو.

 

 

الفصل 352 شياطين 2

“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.

«”ليس هناك وقت نضيعه! يجب أن نهرب من أجل حياتنا!”» صرخ تاستالوش عندما أدرك دماغه معنى كلمات الشامان. لم يقابل شيخ القبيلة شيطاناً أبداً ، لكنه كان يعلم أن مواجهة أحدهم تعني الموت.

 

 

“كم عدد الأورك التي يمكنك مواجهتها مرة واحدة بمفردك؟” سألت نيلو ليث.

“استناداً إلى المعلومات المتوفرة لدينا ومدى سرعة رصد الأورك لنا ، يجب أن يكون معسكرهم قريباً. لا تترددوا في الاشتباك مع العدو ، ولكن لا تبتعدوا كثيراً عنا. إذا لاحظتم أي شيء مريباً ، فإن أولويتكم الأولى هي تحذيري. هل كلامي واضح؟”

 

 

“حسب. ثلاثة إذا كانوا ضعفاء مثل أولئك الذين قتلتهم للتو. اثنان خلاف ذلك.”

 

 

 

أدى سماع ليث الذي يشير إلى الأورك على أنهم ‘ضعفاء’ إلى ارتعاش يسري في العمود الفقري للطلاب. كان تيبر فضولياً حقاً لرؤية جثث أولئك الذين قتلهم ليث بنفسه ، لكن يمكنه الانتظار حتى نهاية المهمة.

———————–

 

 

“استناداً إلى المعلومات المتوفرة لدينا ومدى سرعة رصد الأورك لنا ، يجب أن يكون معسكرهم قريباً. لا تترددوا في الاشتباك مع العدو ، ولكن لا تبتعدوا كثيراً عنا. إذا لاحظتم أي شيء مريباً ، فإن أولويتكم الأولى هي تحذيري. هل كلامي واضح؟”

 

———————–

ابتسم ليث بداخله. ذكّرته رؤية نيلو وهي تتصرف بقسوة بفلوريا. لا يمكن أن تكون الفتاتان أكثر اختلافاً ، حيث كان طول نيلو 1.6 متراً فقط بشعر أحمر وعيون خضراء. لكن شيئاً ما في نبرتها جعله يتذكر بعض الذكريات السعيدة.

 

 

 

“نعم سيدي.” أجاب ليث قبل أن يختفي في الغابة.

“حسب. ثلاثة إذا كانوا ضعفاء مثل أولئك الذين قتلتهم للتو. اثنان خلاف ذلك.”

 

وضعت راغاش يديها على البلورة المقدسة ، وتركت المانا تتدفق فيها. لم تكن البلورة المقدسة هدية من الآلهة. لقد كانت مجرد بلورة مانا أرجوانية ضخمة بحجم رجل بشري بالغ.

‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’

«”هل أنت متأكدة من أن أكل الشياطين يمكن أن يعالج لعنتنا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الشيء.”» خدش تاستالوش رأسه في ارتباك. وفقاً للتقاليد ، لم يكن هناك علاج. لقد تأكدت الشياطين منه.

 

‘ربما لأن المؤلف لم يلتق بأحدهم.’ هز ليث كتفيه. ‘في الأكاديمية ، ركزنا أكثر على نسخ كل ما في وسعنا بشأن التخصصات والمكونات السحرية بدلاً من القلق بشأن الوحوش.’

‘ربما لأن المؤلف لم يلتق بأحدهم.’ هز ليث كتفيه. ‘في الأكاديمية ، ركزنا أكثر على نسخ كل ما في وسعنا بشأن التخصصات والمكونات السحرية بدلاً من القلق بشأن الوحوش.’

كان لحم الإنسان طعاماً شهياً وكانت النساء بحاجة إلى كل الطعام الذي يمكنهن الحصول عليه لزيادة أعداد الأورك. تم القضاء على قبيلة الذئب الرمادي تقريباً من قبل قبيلة الدودة الحمراء التي أراد شامانها بلورة راغاش لنفسه.

 

‘أنا كذلك ، لكن لا يمكنني الحفاظ على إحساس المانا نشطاً دائماً. يستهلك الكثير من المانا. أفضل الاحتفاظ به للمعركة وأداء تمشيطات من وقت لآخر.’ فأجابته.

‘في السنوات الأربع التي قضيناها هناك ، بالكاد تمكنا من الحصول على كل ما نحتاجه من السحر. نسخ المكتبة بأكملها كان سيستغرق عمري. ناهيك عن أن مجال سولوس ليس بهذا الحجم.’

 

 

لقد قتلهم شيء ما مثل الذباب. قبل أن تتمكن راغاش من الحصول على إرشادات البلورة المقدسة ، كان المحاربون الثلاثة الباقون الذين أرسلتهم قد اتبعوا أشقائهم في الحرب في سفرهم إلى الحياة الآخرة.

استمرت المساحة السحرية التي أطلق عليها ليث اسم مجال سولوس والتي أعطته وصولاً فورياً إلى كل المعرفة المخزنة في الداخل ، في التوسع مع استعادة سولوس قوتها. ومع ذلك لم تكن كافية أبداً.

عندما عاد المحاربون ، لم يكن الأمر بالطريقة التي توقعتها راغاش. واحداً تلو الآخر ، أعادت البركات التي منحتها على أعظم ثلاثة محاربين من القبيلة توحيد نفسها مع البلورة المقدسة.

 

بين جميع الكتب التي يمتلكها ليث وكتبه الغريموار ، كان مجال سولوس ممتلئاً دائماً إلى أقصى حد.

بين جميع الكتب التي يمتلكها ليث وكتبه الغريموار ، كان مجال سولوس ممتلئاً دائماً إلى أقصى حد.

وضعت راغاش يديها على البلورة المقدسة ، وتركت المانا تتدفق فيها. لم تكن البلورة المقدسة هدية من الآلهة. لقد كانت مجرد بلورة مانا أرجوانية ضخمة بحجم رجل بشري بالغ.

 

 

‘ما يزعجني حقاً هو كيف تمكنوا من العثور علينا بعيداً عن معسكرهم. لم ألاحظ أي مجموعة على طريقنا. ماذا عنك يا سولوس؟’

 

 

 

‘أنا كذلك ، لكن لا يمكنني الحفاظ على إحساس المانا نشطاً دائماً. يستهلك الكثير من المانا. أفضل الاحتفاظ به للمعركة وأداء تمشيطات من وقت لآخر.’ فأجابته.

‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’

 

 

***

ترجمة: Acedia

 

‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’

في هذه الأثناء ، في مستوطنة الأورك ، كانت راغاش الشامان قلقة للغاية. منذ حوالي ساعة ، حذرتها بلورتها المقدسة من أن اثني عشر شخصاً يقتربون من مواقعهم. بعد مباركة ستة من أفضل محاربيها بقوة الآلهة ، كانت تنتظر عودتهم بفارغ الصبر.

«”شياطين؟”» ارتجف تاستالوش من الخوف. وفقاً للتقاليد ، تسببت الشياطين القاسية التي لا توصف في سقوط عرق الأورك. لم يكن خطأهم تماماً. كانوا متأكدين من ذلك لأن شيوخهم قالوا ذلك ، قبل أن يأكلوهم أحفادهم على العشاء.

 

بين جميع الكتب التي يمتلكها ليث وكتبه الغريموار ، كان مجال سولوس ممتلئاً دائماً إلى أقصى حد.

كان لحم الإنسان طعاماً شهياً وكانت النساء بحاجة إلى كل الطعام الذي يمكنهن الحصول عليه لزيادة أعداد الأورك. تم القضاء على قبيلة الذئب الرمادي تقريباً من قبل قبيلة الدودة الحمراء التي أراد شامانها بلورة راغاش لنفسه.

 

 

 

لقد كلف انتصارهم الذئب الرمادي معظم محاربيهم ، لذلك أُجبروا على الهرب قبل أن تستغل القبائل الأخرى حالتهن الضعيفة.

***

 

 

عندما عاد المحاربون ، لم يكن الأمر بالطريقة التي توقعتها راغاش. واحداً تلو الآخر ، أعادت البركات التي منحتها على أعظم ثلاثة محاربين من القبيلة توحيد نفسها مع البلورة المقدسة.

“كم عدد الأورك التي يمكنك مواجهتها مرة واحدة بمفردك؟” سألت نيلو ليث.

 

«”لقد كنتَ على حق! اثنان منهم يتنكران في هيئة بشر ، لكنهما ليسا كذلك. ولا هما وحوش أو أعراق أخرى. يمكن أن يكونوا شياطين فقط. أحدهما هو أكثر الليالي سواداً ، بدون نجوم أو قمر يضيء الطريق. الآخر هو أكثر الأنهر لمعاناً ، لذلك كان نقياً ورائعاً لدرجة أنه كاد أن يعميني.”»

لقد قتلهم شيء ما مثل الذباب. قبل أن تتمكن راغاش من الحصول على إرشادات البلورة المقدسة ، كان المحاربون الثلاثة الباقون الذين أرسلتهم قد اتبعوا أشقائهم في الحرب في سفرهم إلى الحياة الآخرة.

 

 

 

«”هذا غير منطقي!”» (AN: مترجم من الأوركية) لم يستطع تاستالوش شيخ الحرب للقبيلة تصديق عينيه.

 

 

«”أخبرتني معلمتي عن ذلك على فراش الموت.”» قبل أن تحولها راغاش إلى بساط بجانب السرير. لقد كانت لعنة مميتة أكثر من انتقال المعرفة ، لكن هذه قصة أخرى.

«”تم إرسال ستة أرواح لقتل أعدائنا وعادت ستة أضواء. هل أنت متأكدة من أنهم بشر؟ الوحوش السحرية فقط يمكنها قتل الأورك بهذه السرعة.”»

أصبح بإمكان راغاش الآن إدراك أعدائها بوضوح أكبر. كانوا عشرة بشر و…

 

 

«”متأكدة تماماً.”» ردت عليه راغاش. «”قبل ساعة كانوا لا يزالون بعيدين جداً ، لذا لم تكن قراءاتي دقيقة إلى هذا الحد. دعني أحاول مرة أخرى.”»

 

 

 

وضعت راغاش يديها على البلورة المقدسة ، وتركت المانا تتدفق فيها. لم تكن البلورة المقدسة هدية من الآلهة. لقد كانت مجرد بلورة مانا أرجوانية ضخمة بحجم رجل بشري بالغ.

 

 

“استناداً إلى المعلومات المتوفرة لدينا ومدى سرعة رصد الأورك لنا ، يجب أن يكون معسكرهم قريباً. لا تترددوا في الاشتباك مع العدو ، ولكن لا تبتعدوا كثيراً عنا. إذا لاحظتم أي شيء مريباً ، فإن أولويتكم الأولى هي تحذيري. هل كلامي واضح؟”

كانت أيضاً أكثر الآثار المقدسة التي يمكن أن تمتلكها قبيلة الأورك. قبل سقوطهم ، تشارك الأورك علاقة عميقة مع بلورات المانا. عميقة جداً لدرجة أنها نجت حتى في الكارثة الذاتية والتي دمرت حضارتهم القديمة.

هذا ما قاله له والده قبل أن يحوله تاستالوش إلى بنطال جديد. كان الشيخ مغرماً به حقاً. كان يرتدي هذا الجلد مثلما فعل والده. كان عملياً إرث عائلي.

 

“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.

من خلال البلورة الأرجوانية ، كانت مانا راغاش مركزة ومضخمة ، لدرجة أن رؤيتها للحياة يمكن أن تجتاح عشرات الكيلومترات في وقت واحد. كانت هناك الكثير من المعلومات التي يمكن أن يعالجها دماغها في وقت واحد ، لذلك ستخطئ في تصوراتها الخاصة برؤية مرسلة من الآلهة.

 

 

 

على مر القرون ، تحول علمهم إلى خرافات. غيمت نية قتلهم على عقولهم ، وتركتهم مشلولين إلى الأبد كعرق واعي. ومع ذلك ، عندما يولد الشامان ، سيكونون دائماً مستيقظين.

 

 

لقد قتلهم شيء ما مثل الذباب. قبل أن تتمكن راغاش من الحصول على إرشادات البلورة المقدسة ، كان المحاربون الثلاثة الباقون الذين أرسلتهم قد اتبعوا أشقائهم في الحرب في سفرهم إلى الحياة الآخرة.

أصبح بإمكان راغاش الآن إدراك أعدائها بوضوح أكبر. كانوا عشرة بشر و…

 

 

 

«”شطانَين!”» صرخت راغاش في حالة ذعر ، كاد أن يُغمى عليها بسبب الصدمة.

«”ليس هناك وقت نضيعه! يجب أن نهرب من أجل حياتنا!”» صرخ تاستالوش عندما أدرك دماغه معنى كلمات الشامان. لم يقابل شيخ القبيلة شيطاناً أبداً ، لكنه كان يعلم أن مواجهة أحدهم تعني الموت.

 

 

«”شياطين؟”» ارتجف تاستالوش من الخوف. وفقاً للتقاليد ، تسببت الشياطين القاسية التي لا توصف في سقوط عرق الأورك. لم يكن خطأهم تماماً. كانوا متأكدين من ذلك لأن شيوخهم قالوا ذلك ، قبل أن يأكلوهم أحفادهم على العشاء.

“أعتقد أنه من الأفضل أن يتصرف ليث ككشافة مع فيبلي ، سيدي.” قالت له نيلو.

 

لقد قتلهم شيء ما مثل الذباب. قبل أن تتمكن راغاش من الحصول على إرشادات البلورة المقدسة ، كان المحاربون الثلاثة الباقون الذين أرسلتهم قد اتبعوا أشقائهم في الحرب في سفرهم إلى الحياة الآخرة.

«”لقد كنتَ على حق! اثنان منهم يتنكران في هيئة بشر ، لكنهما ليسا كذلك. ولا هما وحوش أو أعراق أخرى. يمكن أن يكونوا شياطين فقط. أحدهما هو أكثر الليالي سواداً ، بدون نجوم أو قمر يضيء الطريق. الآخر هو أكثر الأنهر لمعاناً ، لذلك كان نقياً ورائعاً لدرجة أنه كاد أن يعميني.”»

 

 

«”هذا غير منطقي!”» (AN: مترجم من الأوركية) لم يستطع تاستالوش شيخ الحرب للقبيلة تصديق عينيه.

كانت عيون راغاش محتقنة بالدم من جهد تحمل ضوء سولوس. كان تاستالوش شيخاً فخوراً ، ولم يكن هناك شيء يخاف منه تقريباً. تركته كلمات راغاش غير منزعج. لما يقرب من عشر ثوان.

 

 

عندما عاد المحاربون ، لم يكن الأمر بالطريقة التي توقعتها راغاش. واحداً تلو الآخر ، أعادت البركات التي منحتها على أعظم ثلاثة محاربين من القبيلة توحيد نفسها مع البلورة المقدسة.

«”ليس هناك وقت نضيعه! يجب أن نهرب من أجل حياتنا!”» صرخ تاستالوش عندما أدرك دماغه معنى كلمات الشامان. لم يقابل شيخ القبيلة شيطاناً أبداً ، لكنه كان يعلم أن مواجهة أحدهم تعني الموت.

«”شطانَين!”» صرخت راغاش في حالة ذعر ، كاد أن يُغمى عليها بسبب الصدمة.

 

«”لقد كنتَ على حق! اثنان منهم يتنكران في هيئة بشر ، لكنهما ليسا كذلك. ولا هما وحوش أو أعراق أخرى. يمكن أن يكونوا شياطين فقط. أحدهما هو أكثر الليالي سواداً ، بدون نجوم أو قمر يضيء الطريق. الآخر هو أكثر الأنهر لمعاناً ، لذلك كان نقياً ورائعاً لدرجة أنه كاد أن يعميني.”»

هذا ما قاله له والده قبل أن يحوله تاستالوش إلى بنطال جديد. كان الشيخ مغرماً به حقاً. كان يرتدي هذا الجلد مثلما فعل والده. كان عملياً إرث عائلي.

«”هذا غير منطقي!”» (AN: مترجم من الأوركية) لم يستطع تاستالوش شيخ الحرب للقبيلة تصديق عينيه.

 

«”تم إرسال ستة أرواح لقتل أعدائنا وعادت ستة أضواء. هل أنت متأكدة من أنهم بشر؟ الوحوش السحرية فقط يمكنها قتل الأورك بهذه السرعة.”»

«”لا ، يجب أن نقف على أرضنا ونقتلهم. البشر أضعف من أطفالنا حديثي الولادة وكلا الشيطانين من النوع الأدنى. الأسود أضعف مني ، والأبيض أضعف منك.”»

 

 

‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’

هزت راغاش رأسها بينما كشفت ابتسامة قاسية أسنانها الخشنة.

كان لحم الإنسان طعاماً شهياً وكانت النساء بحاجة إلى كل الطعام الذي يمكنهن الحصول عليه لزيادة أعداد الأورك. تم القضاء على قبيلة الذئب الرمادي تقريباً من قبل قبيلة الدودة الحمراء التي أراد شامانها بلورة راغاش لنفسه.

 

ابتسم ليث بداخله. ذكّرته رؤية نيلو وهي تتصرف بقسوة بفلوريا. لا يمكن أن تكون الفتاتان أكثر اختلافاً ، حيث كان طول نيلو 1.6 متراً فقط بشعر أحمر وعيون خضراء. لكن شيئاً ما في نبرتها جعله يتذكر بعض الذكريات السعيدة.

«”بقيامنا وليمة من لحمهم ودمهم ، سنكون قادرين على كسر اللعنة التي ابتلي بها عرقنا! سوف تلتهم الذئب الرمادي العالم بأسره. مع عودة قوتنا القديمة والبلورة المقدسة ، لا يمكن إيقافنا!”»

 

 

في هذه الأثناء ، في مستوطنة الأورك ، كانت راغاش الشامان قلقة للغاية. منذ حوالي ساعة ، حذرتها بلورتها المقدسة من أن اثني عشر شخصاً يقتربون من مواقعهم. بعد مباركة ستة من أفضل محاربيها بقوة الآلهة ، كانت تنتظر عودتهم بفارغ الصبر.

«”هل أنت متأكدة من أن أكل الشياطين يمكن أن يعالج لعنتنا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الشيء.”» خدش تاستالوش رأسه في ارتباك. وفقاً للتقاليد ، لم يكن هناك علاج. لقد تأكدت الشياطين منه.

 

 

 

«”بالطبع أنا متأكدة من ذلك!”» صرخت راغاش من الإحباط.

“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.

 

———————–

«”أخبرتني معلمتي عن ذلك على فراش الموت.”» قبل أن تحولها راغاش إلى بساط بجانب السرير. لقد كانت لعنة مميتة أكثر من انتقال المعرفة ، لكن هذه قصة أخرى.

أدى سماع ليث الذي يشير إلى الأورك على أنهم ‘ضعفاء’ إلى ارتعاش يسري في العمود الفقري للطلاب. كان تيبر فضولياً حقاً لرؤية جثث أولئك الذين قتلهم ليث بنفسه ، لكن يمكنه الانتظار حتى نهاية المهمة.

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

في هذه الأثناء ، في مستوطنة الأورك ، كانت راغاش الشامان قلقة للغاية. منذ حوالي ساعة ، حذرتها بلورتها المقدسة من أن اثني عشر شخصاً يقتربون من مواقعهم. بعد مباركة ستة من أفضل محاربيها بقوة الآلهة ، كانت تنتظر عودتهم بفارغ الصبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط