البلورة المقدسة
الفصل 353 البلورة المقدسة
أومأ ليث عقلياً. هرع مرة أخرى إلى الوحدة بينما كانت سولوس تراقب ظهره بإحساس المانا ، مما سمح له بالتحرك بأقصى سرعة دون أي قلق.
قبيلة الذئب الرمادي لم يتبق منها سوى اثني عشر عضواً بالإضافة إلى الشيخ والشامان. كان على راغاش أن تفكر ملياً في استراتيجيتهم. على الرغم من كونهما شيطانين أدنى ، إلا أن عدويهم ما زالا شيطانين.
“أحياناً في المعركة ، تضطر لمواجهة المجهول ، أيها الطالب العسكري ليث. الشامان مخلوق نادر ، حتى المغامرين لديهم معرفة غامضة به. فقط الجيش يمتلك سجلات مفصلة وقد شاركت معك بالفعل أكثر مما ينبغي.” رد عليه تيبر.
‘أعطى الوحدة كلها الإشارة الخضراء ويريد أن يرسلنا ضد عدو مجهول؟’ فكر ليث. ‘إما أنه يبالغ في تقدير نفسه أو يقلل من شأن الساحر.:
من بين الأورك الاثني عشر ، كان أربعة منهم أطفال فقط. لم تصبح أجسادهم قادرة بعد على تحمل نعمة البلورة المقدسة. قررت الشامان إبقائهم بالقرب منها ، لذلك في حالة الطوارئ ، يمكنها تحويلهم إلى قنابل حية والتخلص من أعداء القبيلة.
‘طالما أن القبيلة بها نساء ، يمكننا دائماً إنجاب المزيد من الأطفال.’ فكرت راغاش. ‘الشيء الوحيد الذي يهم بقائنا هو البلورة المقدسة وكسر اللعنة. يمكن التخلص من أي شخص آخر.’
***
استخدمت الشامان البلورة مرة أخرى. هذه المرة لم تفزع. استغرقت راغاش وقتها في تقييم قوة العدو وموقعه أثناء استخدام معرفتها بالمنطقة للتوصل إلى خطة معركة.
‘أعطى الوحدة كلها الإشارة الخضراء ويريد أن يرسلنا ضد عدو مجهول؟’ فكر ليث. ‘إما أنه يبالغ في تقدير نفسه أو يقلل من شأن الساحر.:
قبيلة الذئب الرمادي لم يتبق منها سوى اثني عشر عضواً بالإضافة إلى الشيخ والشامان. كان على راغاش أن تفكر ملياً في استراتيجيتهم. على الرغم من كونهما شيطانين أدنى ، إلا أن عدويهم ما زالا شيطانين.
لقد كانت الوحيدة القادرة على التفكير العقلاني بفضل استيقاظها. الآخرون ، مثل تاستالوش ، كانوا متوحشين طائشين ، غير قادرين على الهروب من براثن غرائزهم الأساسية.
ضد عدو ذكي مجهز بأسلحة سحرية مثل وحدة الرقيب تيبر ، لم تكن نعمة البلورة المقدس كافية. كانت بحاجة إلى خطة مضمونة. حرفياً. وإلا فإن أولئك الحمقى سيفشلون ويتركون كل شيء على كتفيها.
قبيلة الذئب الرمادي لم يتبق منها سوى اثني عشر عضواً بالإضافة إلى الشيخ والشامان. كان على راغاش أن تفكر ملياً في استراتيجيتهم. على الرغم من كونهما شيطانين أدنى ، إلا أن عدويهم ما زالا شيطانين.
ضد عدو ذكي مجهز بأسلحة سحرية مثل وحدة الرقيب تيبر ، لم تكن نعمة البلورة المقدس كافية. كانت بحاجة إلى خطة مضمونة. حرفياً. وإلا فإن أولئك الحمقى سيفشلون ويتركون كل شيء على كتفيها.
‘من المفترض أن يكون الأورك أغبياء. كان يجب أن يهاجمونا مثل الثيران المجانين بالفعل.’ فكر ليث أثناء استخدام رؤية الحياة للتحقق من محيطه.
وفقاً لقراءاتها ، تم تفريق الشياطين والبشر ، حتى ولو بمسافة صغيرة.
إذا تمكنوا من إبقاء الأورك في مأزق ، فسوف يفوزون ، وإلا فسيكون ذلك مذبحة.
من بين الأورك الاثني عشر ، كان أربعة منهم أطفال فقط. لم تصبح أجسادهم قادرة بعد على تحمل نعمة البلورة المقدسة. قررت الشامان إبقائهم بالقرب منها ، لذلك في حالة الطوارئ ، يمكنها تحويلهم إلى قنابل حية والتخلص من أعداء القبيلة.
‘سيكون إرسال المزيد من الأورك مجرد مضيعة للموارد. سأدعهم يأتون إلى هنا ، حيث تكون قوى البلورة المقدسة وسحري في ذروتهما. سأترك البشر للقبيلة بينما سأعتني أنا وتاستالوش بالشياطين.’
‘اللقيط يعرف عن البلورة!’ لعن ليث بداخله. بفضل رؤية الحياة وإحساس المانا ، أصبح لدى ليث فكرة واضحة عن قوة العدو. لم يكن أمام رفاقه سوى طريق واحد للنصر.
‘الآلهة أعلاه والآلهة أدناه إلى جانبنا. يتشارك الشيطانان نفس الجسد ، مما يجعلهما يمثلان تهديداً أقل مما كنت أخشى. نحن نفوقهما عدداً ونتفوق عليهما. بفضل حيواني الأليف الجديد ، انتصارنا مقدر لنا بالفعل.’ فكرت راغاش.
“لم أر بلورة.” كذب ليث. “ربما هي داخل الخيمة ، لا أستطيع الرؤية عبر الجدران.”
***
“ماذا عن بلورة المانا؟” سأله الرقيب تيبر بعيون مليئة بالترقب.
مع اقتراب ليث من مستوطنة الأورك ، لم يواجه أي مقاومة على الإطلاق. كان هناك عدد قليل من الفخاخ موضوعة على الأرض ، لكن من الواضح أنها كانت مخصصة لممارسة الصيد ، وليس ضد عدو حقيقي.
مع اقتراب ليث من مستوطنة الأورك ، لم يواجه أي مقاومة على الإطلاق. كان هناك عدد قليل من الفخاخ موضوعة على الأرض ، لكن من الواضح أنها كانت مخصصة لممارسة الصيد ، وليس ضد عدو حقيقي.
‘من المفترض أن يكون الأورك أغبياء. كان يجب أن يهاجمونا مثل الثيران المجانين بالفعل.’ فكر ليث أثناء استخدام رؤية الحياة للتحقق من محيطه.
“المستوطنة لا يوجد فيها حراس ولا توجد مؤشرات على نشاط. القبيلة تتكون من عشرة بالغين وأربعة مراهقين. ثمانية بالغين منتشرون خارج ما أعتقد أنه خيمة الشامان وهم مسلحون حتى الأسنان.”
‘أعتقد أن الشامان هو صانع فارق حقيقي.’ وأشارت سولوس. ‘سيكون من الجيد العودة إلى الآخرين وطلب المزيد من المعلومات. يبدو أن الرقيب يعرف أكثر مما قاله لنا. يجب أن نطلب نصيحته.’
“يجب أن تكون هناك بلورة مانا ، وإلا فلن يتمكن الشامان من تعزيز الأورك الأخرى.” قال له تيبر. “تعتبرهم الأورك هدايا من الآلهة ، ويفضلون الموت على ترك واحدة وراءهم. تقدر جمعية السحرة بلورات الأورك بشدة.”
أومأ ليث عقلياً. هرع مرة أخرى إلى الوحدة بينما كانت سولوس تراقب ظهره بإحساس المانا ، مما سمح له بالتحرك بأقصى سرعة دون أي قلق.
“الهدف الثانوي هو القضاء على الأورك. إذا فعلنا ذلك ، فسوف تقع البلورة في أيدينا.”
“إنه فخ حقاً.” قال وهو يقفز من فوق الشجرة دون أن يصدر أي ضجيج.
“كم عدد الأورك الذين قتلتهم؟” سأل ليويل بابتسامة كبيرة على وجهه. كان ليث معتاداً على ازدرائهم غير المخفي لدرجة أنه جعله يرتعد.
***
“لا شيء ، لهذا السبب عدت. هناك شيء خاطئ. عرف الأورك موقعنا بدقة كافية لنصب كمين ، لكن ليس من المفترض أن يكونوا قادرين على استخدام المصفوفات.” قال ليث ، وترك الوحدة في حيرة.
ترجمة: Acedia
“ما هي المصفوفة؟” سألوا بعضهم البعض ، ولم يتلقوا سوى هز الكتفين كإجابة.
“ماذا عن بلورة المانا؟” سأله الرقيب تيبر بعيون مليئة بالترقب.
‘أو ربما يبالغ في تقديرك.’ اقترحت سولوس. ‘أعتقد أنه في هذه المرحلة متأكد من أنك ساحر وأن قواعد الجيش تسمح لك باستخدام قواك في حالة الطوارئ. ربما يعتقد الرقيب أن كلاكما أكثر من كاف.’
“أيضاً ، من المفترض أن يكونوا أغبياء. إذا كان هذا صحيحاً ، فعليهم إما الهروب أو القدوم إلينا بكامل قوتهم. ومع ذلك ، لم يحدث شيء. أشعر أننا نسير في فخ. أيها الرقيب ، هل يمكنك إخبارنا من فضلك ما الشامان قادر عليه؟”
“بصفتي جندياً زميلاً ، يمكنني القول إنني أعتقد أن ملاحظاتك لديها الأفضلية. يبدو الشامان ذكياً بما يكفي للاستفادة من أرقامهم المتفوقة. عندما قررتم مواصلة المهمة ، كنتم تعلمون أنكم ستواجهون ساحراً.”
“أحياناً في المعركة ، تضطر لمواجهة المجهول ، أيها الطالب العسكري ليث. الشامان مخلوق نادر ، حتى المغامرين لديهم معرفة غامضة به. فقط الجيش يمتلك سجلات مفصلة وقد شاركت معك بالفعل أكثر مما ينبغي.” رد عليه تيبر.
من بين الأورك الاثني عشر ، كان أربعة منهم أطفال فقط. لم تصبح أجسادهم قادرة بعد على تحمل نعمة البلورة المقدسة. قررت الشامان إبقائهم بالقرب منها ، لذلك في حالة الطوارئ ، يمكنها تحويلهم إلى قنابل حية والتخلص من أعداء القبيلة.
‘أعتقد أن الشامان هو صانع فارق حقيقي.’ وأشارت سولوس. ‘سيكون من الجيد العودة إلى الآخرين وطلب المزيد من المعلومات. يبدو أن الرقيب يعرف أكثر مما قاله لنا. يجب أن نطلب نصيحته.’
“بصفتي جندياً زميلاً ، يمكنني القول إنني أعتقد أن ملاحظاتك لديها الأفضلية. يبدو الشامان ذكياً بما يكفي للاستفادة من أرقامهم المتفوقة. عندما قررتم مواصلة المهمة ، كنتم تعلمون أنكم ستواجهون ساحراً.”
بالقرب منهم كانت أكبر وأقوى بلورة مانا قد رآها ليث على الإطلاق. كان يأمل في الحفاظ على سر وجودها لانتزاعها بعيداً أثناء القتال. لقد كان كنزاً طبيعياً لا يقدر بثمن مع تطبيق لا نهاية له على دراسات ليث.
‘أعطى الوحدة كلها الإشارة الخضراء ويريد أن يرسلنا ضد عدو مجهول؟’ فكر ليث. ‘إما أنه يبالغ في تقدير نفسه أو يقلل من شأن الساحر.:
‘أو ربما يبالغ في تقديرك.’ اقترحت سولوس. ‘أعتقد أنه في هذه المرحلة متأكد من أنك ساحر وأن قواعد الجيش تسمح لك باستخدام قواك في حالة الطوارئ. ربما يعتقد الرقيب أن كلاكما أكثر من كاف.’
كلما عرف عن الأورك كلما بدت المهمة في عينيه انتحارية. إن إرسال الطلاب إلى الأمام دون تحذيرهم بشأن بلورات المانا من شأنه أن يزيد الطين بلة.
“ماذا عن بلورة المانا؟” سأله الرقيب تيبر بعيون مليئة بالترقب.
‘أتمنى أن أشاركه في تفاؤله. حتى أعرف نوع الجوهر الذي يمتلكه العدو أو نوع الحيل التي يستطيع القيام بها ، الشيء الوحيد الذي أنا متأكد منه هو أنني أستطيع البقاء على قيد الحياة. أنا بحاجة للحفاظ على الأقل على الرقيب على قيد الحياة. وإلا إذا تم ذبح الوحدة بأكملها ، فقد أُلَام بسبب ذلك.’
تقدمت الوحدة بسهولة عبر الغابة حتى أشار ليث لهم بالتوقف.
“إنه فخ حقاً.” قال وهو يقفز من فوق الشجرة دون أن يصدر أي ضجيج.
“هدفكم الأساسي هو البقاء على قيد الحياة.” تنهد الرقيب تيبر. كاد أن ينسى أنه كان مع طلاب عسكريين وليس مع قوة من النخبة.
“المستوطنة لا يوجد فيها حراس ولا توجد مؤشرات على نشاط. القبيلة تتكون من عشرة بالغين وأربعة مراهقين. ثمانية بالغين منتشرون خارج ما أعتقد أنه خيمة الشامان وهم مسلحون حتى الأسنان.”
مع اقتراب ليث من مستوطنة الأورك ، لم يواجه أي مقاومة على الإطلاق. كان هناك عدد قليل من الفخاخ موضوعة على الأرض ، لكن من الواضح أنها كانت مخصصة لممارسة الصيد ، وليس ضد عدو حقيقي.
“ماذا عن بلورة المانا؟” سأله الرقيب تيبر بعيون مليئة بالترقب.
“لم أر بلورة.” كذب ليث. “ربما هي داخل الخيمة ، لا أستطيع الرؤية عبر الجدران.”
‘اللقيط يعرف عن البلورة!’ لعن ليث بداخله. بفضل رؤية الحياة وإحساس المانا ، أصبح لدى ليث فكرة واضحة عن قوة العدو. لم يكن أمام رفاقه سوى طريق واحد للنصر.
إذا تمكنوا من إبقاء الأورك في مأزق ، فسوف يفوزون ، وإلا فسيكون ذلك مذبحة.
بالقرب منهم كانت أكبر وأقوى بلورة مانا قد رآها ليث على الإطلاق. كان يأمل في الحفاظ على سر وجودها لانتزاعها بعيداً أثناء القتال. لقد كان كنزاً طبيعياً لا يقدر بثمن مع تطبيق لا نهاية له على دراسات ليث.
مع اقتراب ليث من مستوطنة الأورك ، لم يواجه أي مقاومة على الإطلاق. كان هناك عدد قليل من الفخاخ موضوعة على الأرض ، لكن من الواضح أنها كانت مخصصة لممارسة الصيد ، وليس ضد عدو حقيقي.
داخل الخيمة ، اكتشف ليث أورك ذات جوهر أزرق سماوي فاتح من المحتمل أن تكون الشامان ، وهي ضخمة جداً يبلغ ارتفاعها مترين على الأقل (6’7 بوصات) ، وأربعة أطفال يبدو أنهم يبلغون من العمر اثني عشر عاماً تقريباً.
بالقرب منهم كانت أكبر وأقوى بلورة مانا قد رآها ليث على الإطلاق. كان يأمل في الحفاظ على سر وجودها لانتزاعها بعيداً أثناء القتال. لقد كان كنزاً طبيعياً لا يقدر بثمن مع تطبيق لا نهاية له على دراسات ليث.
“المستوطنة لا يوجد فيها حراس ولا توجد مؤشرات على نشاط. القبيلة تتكون من عشرة بالغين وأربعة مراهقين. ثمانية بالغين منتشرون خارج ما أعتقد أنه خيمة الشامان وهم مسلحون حتى الأسنان.”
‘أو ربما يبالغ في تقديرك.’ اقترحت سولوس. ‘أعتقد أنه في هذه المرحلة متأكد من أنك ساحر وأن قواعد الجيش تسمح لك باستخدام قواك في حالة الطوارئ. ربما يعتقد الرقيب أن كلاكما أكثر من كاف.’
“يجب أن تكون هناك بلورة مانا ، وإلا فلن يتمكن الشامان من تعزيز الأورك الأخرى.” قال له تيبر. “تعتبرهم الأورك هدايا من الآلهة ، ويفضلون الموت على ترك واحدة وراءهم. تقدر جمعية السحرة بلورات الأورك بشدة.”
أومأ ليث عقلياً. هرع مرة أخرى إلى الوحدة بينما كانت سولوس تراقب ظهره بإحساس المانا ، مما سمح له بالتحرك بأقصى سرعة دون أي قلق.
“لا شيء ، لهذا السبب عدت. هناك شيء خاطئ. عرف الأورك موقعنا بدقة كافية لنصب كمين ، لكن ليس من المفترض أن يكونوا قادرين على استخدام المصفوفات.” قال ليث ، وترك الوحدة في حيرة.
“إنهم يأملون في فهم أسرار قوى الشامان من خلال دراستها. علينا استعادتها بأمان بأي ثمن!”
“يجب أن تكون هناك بلورة مانا ، وإلا فلن يتمكن الشامان من تعزيز الأورك الأخرى.” قال له تيبر. “تعتبرهم الأورك هدايا من الآلهة ، ويفضلون الموت على ترك واحدة وراءهم. تقدر جمعية السحرة بلورات الأورك بشدة.”
“إنه فخ حقاً.” قال وهو يقفز من فوق الشجرة دون أن يصدر أي ضجيج.
“ما هي أولويتنا؟” سأله ليث. “محو الأورك أم استعادة البلورة؟”
“أيضاً ، من المفترض أن يكونوا أغبياء. إذا كان هذا صحيحاً ، فعليهم إما الهروب أو القدوم إلينا بكامل قوتهم. ومع ذلك ، لم يحدث شيء. أشعر أننا نسير في فخ. أيها الرقيب ، هل يمكنك إخبارنا من فضلك ما الشامان قادر عليه؟”
استخدمت الشامان البلورة مرة أخرى. هذه المرة لم تفزع. استغرقت راغاش وقتها في تقييم قوة العدو وموقعه أثناء استخدام معرفتها بالمنطقة للتوصل إلى خطة معركة.
“هدفكم الأساسي هو البقاء على قيد الحياة.” تنهد الرقيب تيبر. كاد أن ينسى أنه كان مع طلاب عسكريين وليس مع قوة من النخبة.
“إنهم يأملون في فهم أسرار قوى الشامان من خلال دراستها. علينا استعادتها بأمان بأي ثمن!”
“الهدف الثانوي هو القضاء على الأورك. إذا فعلنا ذلك ، فسوف تقع البلورة في أيدينا.”
“ما هي البلورة؟” سألته نيلو ، وأعفت ليث من عبئه.
كلما عرف عن الأورك كلما بدت المهمة في عينيه انتحارية. إن إرسال الطلاب إلى الأمام دون تحذيرهم بشأن بلورات المانا من شأنه أن يزيد الطين بلة.
شرح تيبر باختصار للوحدة استخدامات بلورات المانا وخصائصها وطبيعتها المتقلبة.
“كم عدد الأورك الذين قتلتهم؟” سأل ليويل بابتسامة كبيرة على وجهه. كان ليث معتاداً على ازدرائهم غير المخفي لدرجة أنه جعله يرتعد.
“مع كل الاحترام الواجب ، لا أعتقد أنه يمكننا القيام بذلك يا سيدي.” قالت له نيلو بعد أن رسم لها ليث مخططاً تقريبياً لمستوطنة الأورك ومواقع العدو.
إذا تمكنوا من إبقاء الأورك في مأزق ، فسوف يفوزون ، وإلا فسيكون ذلك مذبحة.
———————–
ترجمة: Acedia
‘أو ربما يبالغ في تقديرك.’ اقترحت سولوس. ‘أعتقد أنه في هذه المرحلة متأكد من أنك ساحر وأن قواعد الجيش تسمح لك باستخدام قواك في حالة الطوارئ. ربما يعتقد الرقيب أن كلاكما أكثر من كاف.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
