نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 354

البلورة المقدسة 2

البلورة المقدسة 2

الفصل 354 البلورة المقدسة 2

 

 

“تتمتع الأورك بأفضلية اللعب على أرضهم ، وهي متفوقة جسدياً ، ولديها ساحر إلى جانبها. لا يمكننا نصب فخ دون أن نلاحظ ولا يمكننا التعامل مع ثمانية بالغين في وقت واحد. كما أن وضع الأطفال مريب للغاية.”

“تتمتع الأورك بأفضلية اللعب على أرضهم ، وهي متفوقة جسدياً ، ولديها ساحر إلى جانبها. لا يمكننا نصب فخ دون أن نلاحظ ولا يمكننا التعامل مع ثمانية بالغين في وقت واحد. كما أن وضع الأطفال مريب للغاية.”

 

 

 

“لا أعتقد أنهم قريبون من الخيمة للحفاظ على سلامتهم ، بل لاستخدامهم كتضحيات. يمكن لشخص واحد أن يلقي بتشكيلتنا في حالة من الفوضى ويهلكنا جميعاً. ناهيك عن أنه لا يمكننا حتى قصف خيمة الشامان بدون انفجار البلورة.”

 

 

‘باسم خالقي! هذا هو بالضبط عكس ما فعله ذلك الويفيرن. ليست هناك وفرة من عنصر هذه المرة. سحر الأرض في الهواء أقل من نصف ما ينبغي أن يكونه. أستطيع أن أرى أنه يتم سحبه نحو معسكر الأورك!’

“أنا أتفق مع تحليلك ، أيتها العريفة.” أومأ تيبر برأسه. “سلوكهم غير عادي للغاية ، حتى بالنسبة لوجود الشامان. كان من المفترض أن ترسل الأورك موجة أخرى من المحاربين وتحاول الهروب بعد هجومهم الفاشل الثاني.”

لعن ليث داخلياً بينما كان يدفع قوة إرادته إلى الحد الأقصى للتعويض عن نقص طاقة عنصر الأرض بالمانا. أخيراً ، ظهرت خطوات الاعوجاج ، ولكن بدلاً من أن تكون ثابتة كالمعتاد ، دارت حوافها مثل منشار طنلن. أطلقت شرارات في كل مرة يرسل فيها ليث موجات جديدة من المانا لمنعها من الانهيار.

 

ترجمة: Acedia

“توخي الحذر من الأورك أمر غير مسبوق تقريباً. فهم يعتبرون البشر طعاماً وليس أعداء. ومع ذلك فهم يتصرفون كما لو كانوا يخافون منا. نحتاج إلى تعزيزات. ليث ، يمكنك استخدام سحر الأبعاد ، أليس كذلك؟”

 

 

“أعدنا إلى المخيم.” أمره تيبر.

أومأ ليث برأسه وهو يشاهد تعابير رفاقه تتحول إلى مزيج من المفاجأة والحسد والكراهية. لاحظ تيبر ذلك أيضاً.

 

 

جهز سيفه للموجة الثانية من الأعداء بينما كان يصب فيه سحر الهواء لتعزيز حوافه.

“إنه ليس نبيلاً. ينحدر ليث من عائلة مزارعين. أصبح ساحراً بفضل عمله الشاق فقط. أظهروا بعض الاحترام.” كلمات الرقيب تركت الجميع مذهولين.

بينما كانت الأورك تتجه نحو موقع البشر ، تبعهم الشامان والشيخ من مسافة بعيدة. حمل تاستالوش البلورة المقدسة على ظهره ، بينما كانت الأرض تنبعث منها قعقعة منخفضة أينما خطت راغاش.

 

 

بالنسبة لهم ، كان لقاء ساحر من أصول متواضعة مثل العثور على وحيد القرن تحت قوس قزح مع وعاء من الذهب في فمه.

 

 

 

“أعدنا إلى المخيم.” أمره تيبر.

“الأورك قادمون!” صرخ فيبلي بأعلى رئتيه من أعلى شجرة.

 

“هذا الأحمق! معاً كانت لدينا فرصة ، لوحده فهو ميت. يمكن أن يمنع الشامان خصماً من الطيران. بدون خطوات الاعوجاج ، ليس لديه مخرج. لقد أخطأت في تقدير ليث. لقد فضل أن يموت بطلاً بدلاً من أن يرى واحداً منا يموت.”

حاول ليث فتح خطوات اعوجاج ، لكن سرعان ما أصبح باب الأبعاد غير مستقر ، وتحطم قبل تشكيله بالكامل.

 

 

‘سولوس ، لماذا لم تحذريني من المصفوفة؟’ فوجئ ليث ، لم يكن من سجيتها ارتكاب مثل هذا الخطأ الصاعد.

“هذا سيء.” نقر ليث لسانه. “شيء من هذا القبيل حدث لي مرة واحدة فقط في الماضي. هذا يعني أن شامان الأورك تعد شيئاً كبيراً وقوياً بما يكفي لإحداث خلل في توازن العناصر الطبيعي.”

“توخي الحذر من الأورك أمر غير مسبوق تقريباً. فهم يعتبرون البشر طعاماً وليس أعداء. ومع ذلك فهم يتصرفون كما لو كانوا يخافون منا. نحتاج إلى تعزيزات. ليث ، يمكنك استخدام سحر الأبعاد ، أليس كذلك؟”

 

“أعتقد أنني أستطيع ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وجهداً. أحتاجكم لمراقبة ظهري.” قال ليث لرفاقه ، لكنه قصد تلك الكلمات لسولوس وحدهل. كانت لا تزال متعبة من الإفراط في استخدام إحساسها بالمانا ، ومع ذلك طمأنته سولوس وراقبت.

‘سولوس ، لماذا لم تحذريني من المصفوفة؟’ فوجئ ليث ، لم يكن من سجيتها ارتكاب مثل هذا الخطأ الصاعد.

“لا أعتقد أنهم قريبون من الخيمة للحفاظ على سلامتهم ، بل لاستخدامهم كتضحيات. يمكن لشخص واحد أن يلقي بتشكيلتنا في حالة من الفوضى ويهلكنا جميعاً. ناهيك عن أنه لا يمكننا حتى قصف خيمة الشامان بدون انفجار البلورة.”

 

 

‘لا توجد مصفوفة.’ شرحت له. ‘ولا أي اضطراب كبير في طاقة العالم. على العكس من ذلك ، الهواء هادئ حقاً والمانا رقيقة.’

بينما كانت الأورك تتجه نحو موقع البشر ، تبعهم الشامان والشيخ من مسافة بعيدة. حمل تاستالوش البلورة المقدسة على ظهره ، بينما كانت الأرض تنبعث منها قعقعة منخفضة أينما خطت راغاش.

 

“إنه ليس نبيلاً. ينحدر ليث من عائلة مزارعين. أصبح ساحراً بفضل عمله الشاق فقط. أظهروا بعض الاحترام.” كلمات الرقيب تركت الجميع مذهولين.

‘كيف رقيقة؟’ سألها ليث.

 

 

“هل تعني أنك لا تستطيع إعادتنا؟” لعن تيبر داخلياً. حتى لو دعا إلى تعزيزات ، فسيستغرق الأمر وقتاً طويلاً للعثور على الموقع الفعلي للوحدة.

‘ليس كثيراً ، ولكن الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هناك خطأ ما.’ احتاجت سولوس إلى تركيز إحساسها بالمانا إلى أقصى الحدود لفصل طاقة العالم إلى العناصر الستة التي تتكون منها.

 

 

 

‘باسم خالقي! هذا هو بالضبط عكس ما فعله ذلك الويفيرن. ليست هناك وفرة من عنصر هذه المرة. سحر الأرض في الهواء أقل من نصف ما ينبغي أن يكونه. أستطيع أن أرى أنه يتم سحبه نحو معسكر الأورك!’

 

 

 

“هل تعني أنك لا تستطيع إعادتنا؟” لعن تيبر داخلياً. حتى لو دعا إلى تعزيزات ، فسيستغرق الأمر وقتاً طويلاً للعثور على الموقع الفعلي للوحدة.

‘لا توجد مصفوفة.’ شرحت له. ‘ولا أي اضطراب كبير في طاقة العالم. على العكس من ذلك ، الهواء هادئ حقاً والمانا رقيقة.’

 

 

“أعتقد أنني أستطيع ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وجهداً. أحتاجكم لمراقبة ظهري.” قال ليث لرفاقه ، لكنه قصد تلك الكلمات لسولوس وحدهل. كانت لا تزال متعبة من الإفراط في استخدام إحساسها بالمانا ، ومع ذلك طمأنته سولوس وراقبت.

 

 

‘السيناريو الأسوأ ، يمكنني أن أمطر تعاويذ من السماء حتى يموتوا جميعاً أو أهرب إذا حدث ما هو غير متوقع. قتل الخصوم الذين لا يطيرون هو لعب أطفال.’ فكر ليث.

***

 

 

“مع عدم وجود شهود يعبثون بخططي ، يمكنني التظاهر بأنني بطل وأحصل على بلورة أرجوانية. عصفورين بحجر واحد.”

«”الآن ، يا محاربي! احصلوا على قوة إله الأرض وإصبحوا تجسيداً له!”» استخدمت راغاش التنشيط من خلال بلورة المانا كما لو كانت جزءاً من جسدها.

***

 

ستضاعف طاقة عنصر الأرض التي تتدفق عبر أجسام المحاربين تأثيرات انصهار الأرض ، مما يجعلهمم محصنين ضد البرق ومقاومين لجميع العناصر الأخرى.

مع التأثير المشترك للتنشيط والقدرة الطبيعية للبلورات الأرجوانية على امتصاص طاقة العالم ، جمعت الشامان كمية هائلة من المانا. كانت راغاش قد دعت سحر الأرض على وجه الخصوص لجعل بيادقها لا يقهرون.

«”الآن ، يا محاربي! احصلوا على قوة إله الأرض وإصبحوا تجسيداً له!”» استخدمت راغاش التنشيط من خلال بلورة المانا كما لو كانت جزءاً من جسدها.

 

 

تسربت طاقة العالم إلى جواهر مانا المحاربين ، مما عززتهم مؤقتاً من المستوى الأحمر إلى المستوى الأصفر. مثل هذه الحالة غير الطبيعية كان من الممكن أن تكون زوالهم لولا علم وظائف الأعضاء الغريب للأورك.

“إنه ليس نبيلاً. ينحدر ليث من عائلة مزارعين. أصبح ساحراً بفضل عمله الشاق فقط. أظهروا بعض الاحترام.” كلمات الرقيب تركت الجميع مذهولين.

 

 

احتوت أجسامهم على عدد قليل جداً من الشوائب ، مما سمح لهم بالنمو بقوة كافية لتحمل قوة الجوهر المستيقظ ، حتى ولو مؤقتاً. كانت البلورة عنصراً أساسياً في العملية.

«”الآن ، يا محاربي! احصلوا على قوة إله الأرض وإصبحوا تجسيداً له!”» استخدمت راغاش التنشيط من خلال بلورة المانا كما لو كانت جزءاً من جسدها.

 

 

لم تكن قادرة فقط على تخزين طاقة العالم الضرورية ، ولكنها أيضاً حافظت على نقائها. إذا كانت راغاش قد حاولت إعطائهم مانا ، فسيكون ذلك مثل السم لهم. فقط في أنقى صورها يمكن امتصاص طاقة العالم دون رفض.

 

 

 

ستضاعف طاقة عنصر الأرض التي تتدفق عبر أجسام المحاربين تأثيرات انصهار الأرض ، مما يجعلهمم محصنين ضد البرق ومقاومين لجميع العناصر الأخرى.

“الأورك قادمون!” صرخ فيبلي بأعلى رئتيه من أعلى شجرة.

 

رأت راغاش ليث ينزل على محاربيها وتصرفت وفقاً لذلك. لمست يدها البلورة المقدسة ، مما أدى إلى حرمان البيئة من عنصر الهواء وتسبب في فشل تعويذة الطيران. انهار ليث في منتصف الأورك الذين أحاطوا به على الفور.

ومع ذلك ، فقد كان لذلك ثمن. فقط أقوى الأورك يمكنهم البقاء على قيد الحياة بعد أن تحسنت جواهرهم ليس مرة واحدة ، ولكن مرتين. استطاعت راغاش أن ترى شقوق طاقة تظهر على جلد خمسة من المحاربين الثمانية الذين باركتهم. لم يتبق لهم سوى بضع دقائق لعيشها.

***

 

 

‘بإمكان الضعفاء أن يلوموا أنفسهم فقط.” فكرت راغاش. ‘إن لحم الشيطان ثمين للغاية بحيث لا يمكن إهداره على الفشل. كان موتهم مجرد مسألة وقت.’

 

 

 

بينما كانت الأورك تتجه نحو موقع البشر ، تبعهم الشامان والشيخ من مسافة بعيدة. حمل تاستالوش البلورة المقدسة على ظهره ، بينما كانت الأرض تنبعث منها قعقعة منخفضة أينما خطت راغاش.

***

 

‘لا توجد مصفوفة.’ شرحت له. ‘ولا أي اضطراب كبير في طاقة العالم. على العكس من ذلك ، الهواء هادئ حقاً والمانا رقيقة.’

***

***

 

“أعدنا إلى المخيم.” أمره تيبر.

“الأورك قادمون!” صرخ فيبلي بأعلى رئتيه من أعلى شجرة.

“لهذا السبب سأبقى هنا.” قال لها تيبر وهو يقذفها عبر البوابة. “ليست هناك حاجة لأن نموت جميعاً.”

 

 

لعن ليث داخلياً بينما كان يدفع قوة إرادته إلى الحد الأقصى للتعويض عن نقص طاقة عنصر الأرض بالمانا. أخيراً ، ظهرت خطوات الاعوجاج ، ولكن بدلاً من أن تكون ثابتة كالمعتاد ، دارت حوافها مثل منشار طنلن. أطلقت شرارات في كل مرة يرسل فيها ليث موجات جديدة من المانا لمنعها من الانهيار.

“بالفعل!” استخدم ليث سحر الروح لدفع الرقيب بعيداً قبل إغلاق خطوات الاعوجاج. عندما اصطدم وجه تيبر بأرض معسكر التدريب ، لم يكن غاضباً. على العكس من ذلك ، كاد أن يبكي.

 

 

واحداً تلو الآخر ، اندفع الطلاب عبرها حتى بقي نيلو والرقيب فقط.

 

 

“هذا سيء.” نقر ليث لسانه. “شيء من هذا القبيل حدث لي مرة واحدة فقط في الماضي. هذا يعني أن شامان الأورك تعد شيئاً كبيراً وقوياً بما يكفي لإحداث خلل في توازن العناصر الطبيعي.”

“لا يمكننا أن نترك ليث وراءنا! سوف يقتلونه!” بصفتها الضابط القيادي ، شعرت نيلو أن من مسؤوليتها البقاء معه.

 

 

‘باسم خالقي! هذا هو بالضبط عكس ما فعله ذلك الويفيرن. ليست هناك وفرة من عنصر هذه المرة. سحر الأرض في الهواء أقل من نصف ما ينبغي أن يكونه. أستطيع أن أرى أنه يتم سحبه نحو معسكر الأورك!’

“لهذا السبب سأبقى هنا.” قال لها تيبر وهو يقذفها عبر البوابة. “ليست هناك حاجة لأن نموت جميعاً.”

 

 

 

“بالفعل!” استخدم ليث سحر الروح لدفع الرقيب بعيداً قبل إغلاق خطوات الاعوجاج. عندما اصطدم وجه تيبر بأرض معسكر التدريب ، لم يكن غاضباً. على العكس من ذلك ، كاد أن يبكي.

 

 

 

“هذا الأحمق! معاً كانت لدينا فرصة ، لوحده فهو ميت. يمكن أن يمنع الشامان خصماً من الطيران. بدون خطوات الاعوجاج ، ليس لديه مخرج. لقد أخطأت في تقدير ليث. لقد فضل أن يموت بطلاً بدلاً من أن يرى واحداً منا يموت.”

***

 

 

ركض إلى المقر الرئيسي لطلب دعم فوري. معه كدليل ، لن يحتاج السحرة سوى بضع دقائق للوصول إلى معسكر الأورك. كان يأمل فقط في أن يبقى ليث على قيد الحياة لفترة كافية بحيث تكون مهمة إنقاذ بدلاً من مهمة انتقامية.

 

 

 

في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر من البوابة المنهارة ، شعر ليث بسعادة غامرة. كان يرتدي درع سكينوالكر مرة أخرى. كان سيف البواب ثابتاً في يده بينما أعاد التنشيط لليث قوته.

“أعتقد أنني أستطيع ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وجهداً. أحتاجكم لمراقبة ظهري.” قال ليث لرفاقه ، لكنه قصد تلك الكلمات لسولوس وحدهل. كانت لا تزال متعبة من الإفراط في استخدام إحساسها بالمانا ، ومع ذلك طمأنته سولوس وراقبت.

 

***

“مع عدم وجود شهود يعبثون بخططي ، يمكنني التظاهر بأنني بطل وأحصل على بلورة أرجوانية. عصفورين بحجر واحد.”

تسربت طاقة العالم إلى جواهر مانا المحاربين ، مما عززتهم مؤقتاً من المستوى الأحمر إلى المستوى الأصفر. مثل هذه الحالة غير الطبيعية كان من الممكن أن تكون زوالهم لولا علم وظائف الأعضاء الغريب للأورك.

 

 

طار ليث ، ونسج عدة تعويذات في وقت واحد فقط ليكون آمناً. قفز اثنان من الأورك تجاهه أثناء أرجحة أسلحتهما ، فقط ليتم تقطيعهما إلى نصفين مثل الفاكهة الطازجة. جعلت تعويذة الطيران ليث أسرع مما كان عليه مع سحر الانصهار ، بينما كان الأورك أهدافاً سهلة أثناء وجودهم في الهواء.

في هذه الأثناء ، على الجانب الآخر من البوابة المنهارة ، شعر ليث بسعادة غامرة. كان يرتدي درع سكينوالكر مرة أخرى. كان سيف البواب ثابتاً في يده بينما أعاد التنشيط لليث قوته.

 

 

‘السيناريو الأسوأ ، يمكنني أن أمطر تعاويذ من السماء حتى يموتوا جميعاً أو أهرب إذا حدث ما هو غير متوقع. قتل الخصوم الذين لا يطيرون هو لعب أطفال.’ فكر ليث.

 

 

«”حيث تمشي الآلهة ، يموت البشر!”» ضحكت راغاش.

جهز سيفه للموجة الثانية من الأعداء بينما كان يصب فيه سحر الهواء لتعزيز حوافه.

“إنه ليس نبيلاً. ينحدر ليث من عائلة مزارعين. أصبح ساحراً بفضل عمله الشاق فقط. أظهروا بعض الاحترام.” كلمات الرقيب تركت الجميع مذهولين.

 

 

رأت راغاش ليث ينزل على محاربيها وتصرفت وفقاً لذلك. لمست يدها البلورة المقدسة ، مما أدى إلى حرمان البيئة من عنصر الهواء وتسبب في فشل تعويذة الطيران. انهار ليث في منتصف الأورك الذين أحاطوا به على الفور.

 

 

 

«”حيث تمشي الآلهة ، يموت البشر!”» ضحكت راغاش.

 

——————–

الفصل 354 البلورة المقدسة 2

ترجمة: Acedia

 

 

‘ليس كثيراً ، ولكن الآن بعد أن ذكرت ذلك ، هناك خطأ ما.’ احتاجت سولوس إلى تركيز إحساسها بالمانا إلى أقصى الحدود لفصل طاقة العالم إلى العناصر الستة التي تتكون منها.

“هذا سيء.” نقر ليث لسانه. “شيء من هذا القبيل حدث لي مرة واحدة فقط في الماضي. هذا يعني أن شامان الأورك تعد شيئاً كبيراً وقوياً بما يكفي لإحداث خلل في توازن العناصر الطبيعي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط