مساعد غير متوقع
الفصل 357 مساعد غير متوقع
بين الاصطدام والدوران ، كانت رؤية ليث ضبابية. ومع ذلك ، لم يكن أداء الدودة السوداء أفضل بكثير. كانت تتلوى على الأرض مثل سمكة الشاطئ ، وهي تبصق الدم والأسنان قبل أن تصل مرة أخرى لبر أمان الأرض.
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
«”عودا إلى القرية واختبئا! إذا لم أعود في غضون بضع دقائق ، فاهربا بعيداً ولا تعودا أبداً!”» أمرتهما راغاش. لم يعتقد الشابين ، ولو للحظة ، أن الشامان كانت تفعل ذلك لحمايتهما.
‘يبدو أن الشامان تعرف دائماً مكاني. لقد قبضت علينا غير مستعدين مرتين ، لذلك من المحتمل أنه إذا وقفت لفترة طويلة في نفس المكان ، فقد تهاجمنا من مسافة بعيدة.’
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
كان الجانب المشرق هو أنه بفضل الاتصال المستمر ، تمكنت من مسح محيطها من وقت لآخر للتحقق من مكان ليث. بمجرد أن لاحظت راغاش اقترابه ، عرفت أن واحداً منهما فقط سيخرج حياً من لقائهما التالي.
«”عودا إلى القرية واختبئا! إذا لم أعود في غضون بضع دقائق ، فاهربا بعيداً ولا تعودا أبداً!”» أمرتهما راغاش. لم يعتقد الشابين ، ولو للحظة ، أن الشامان كانت تفعل ذلك لحمايتهما.
‘نحن بحاجة إلى أن نهدف إلى تبادل سريع. علينا أن نصل إلى هناك بسرعة ، قبل أن تتمكن من سحب أي عنصر حتى نتمكن من الرمش لقتلها.’
كان توقيت ليث لا يشوبه شائبة ، ودقة اندفاعه دقة جراحية ومع ذلك ، بدلاً من إراحة عنق الشامان من عبء رأسها ، تم قذف ليث طائراً قبل أن يتمكن حتى من فهم ما كان يحدث.
أومأ ليث برأسه. كان هذا النوع من النهج خارج منطقة راحته ، ولكن لم يكن هناك الكثير من الخيارات المتبقية. أقلع ، وحلّق بأقصى سرعة باتجاه المكان الذي قتل فيه معظم أفراد قبيلة الذئب الرمادي.
لم تبتعد راغاش كثيراً. كان تحريك البلورة المقدسة عملاً دقيقاً. لم تستطع الطيران معها. إذا حدث أي شيء وانكسرت التعويذة ، فستفقد البلورة المقدسة. لقد جعلتها تطفو على بعد بضعة سنتيمترات من الأرض ، ودفعتها بينما كانت تسير عائدة نحو المخيم.
كان الجانب المشرق هو أنه بفضل الاتصال المستمر ، تمكنت من مسح محيطها من وقت لآخر للتحقق من مكان ليث. بمجرد أن لاحظت راغاش اقترابه ، عرفت أن واحداً منهما فقط سيخرج حياً من لقائهما التالي.
بين الاصطدام والدوران ، كانت رؤية ليث ضبابية. ومع ذلك ، لم يكن أداء الدودة السوداء أفضل بكثير. كانت تتلوى على الأرض مثل سمكة الشاطئ ، وهي تبصق الدم والأسنان قبل أن تصل مرة أخرى لبر أمان الأرض.
«”عودا إلى القرية واختبئا! إذا لم أعود في غضون بضع دقائق ، فاهربا بعيداً ولا تعودا أبداً!”» أمرتهما راغاش. لم يعتقد الشابين ، ولو للحظة ، أن الشامان كانت تفعل ذلك لحمايتهما.
تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
كان هدفها الوحيد هو حماية آخر أفراد القبيلة ، اللذين كانا أضعف من أن يكون لهما أي فائدة في القتال الفعلي. رأت راغاش كيف وجه ليث قنبلتها الحية ضد محاربيها. لقد كان خطأ لا تستطيع تكراره.
‘أي نوع من الشذوذ؟’ كان إحساس ليث بجنون العظمة يوخزه. لم تظهر له رؤية الحياة شيئاً سوى الأشجار والعشب والشامان والبلورة. ومع ذلك ، لم يشكك في كلمات سولوس للحظة. كان يعلم أن حواسها أفضل بكثير من حواسه.
شاهدت الشابين يختفيان في الغابة بينما كانت تفكر في استراتيجيتها. لم تكن راغاش معتادة على القتال بمفردها ، دون أن يساعدها أي محارب.
كان هدفها الوحيد هو حماية آخر أفراد القبيلة ، اللذين كانا أضعف من أن يكون لهما أي فائدة في القتال الفعلي. رأت راغاش كيف وجه ليث قنبلتها الحية ضد محاربيها. لقد كان خطأ لا تستطيع تكراره.
‘لا يمكن التنبؤ بسحر الشياطين.’ فكرت. ‘خياري الوحيد هو التغلب عليهم بسرعة بمساعدة البلورة المقدسة. لو ساعدنا هذا الوحش الغبي في وقت سابق ، لما كنت في حالة يرثى لها الآن. أي نوع من الحيوانات الأليفة لا تحمي صاحبها؟’
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
ارتعدت الأرض تحت قدميها. كانت العلامة الوحيدة على أن المخلوق ما زال يتبعها. أطلقت عليه راغاش اسم حيوانها الأليف ، لكن دوافعه لا تزال غامضة. لقد ساعدها على البقاء على قيد الحياة عدة مرات ، ولكن توقيته كان دائماً غير موثوق به في أحسن الأحوال.
‘يبدو أن الشامان تعرف دائماً مكاني. لقد قبضت علينا غير مستعدين مرتين ، لذلك من المحتمل أنه إذا وقفت لفترة طويلة في نفس المكان ، فقد تهاجمنا من مسافة بعيدة.’
وضعت راغاش يديها على البلورة ، لتوجيه سحر الهواء من خلالها لاستحضار سحابة عاصفة ضخمة فوق موقعها. كان إتقان الوحوش للسحر ضحلاً. بسبب طبيعتهم الساقطة ، نادراً ما يكونون قادرين على البحث عن تعاويذ معقدة ونادراً ما ينقلونها.
في مجتمع ‘البقاء للأصلح’ ، كانت مشاركة المعرفة أو القوة مثل حفر قبرك. هذا حصر معرفة الشامان في المستويات الثلاثة الأولى من التعاويذ. بفضل البلورة المقدسة ، يمكن لراغاش تكرار تأثير المستوى الرابع أو على الأقل مساواة قوتها التدميرية.
بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
كان هناك شيء كبير وأسود قفز من الأرض ، رشيق كسمكة قرش بعد إبحارها. لم يكن لدى سولوس أي طريقة لوصفها ما لم تكن كدودة ، لكنها كانت دودة لم ترها من قبل.
‘إنها تسرق رعدي ، حرفياً!’ فكر ليث. لقد كان خائفاً في الواقع من السرعة التي استدعت بها راغاش مثل هذه السحابة الرعدية الضخمة. كان شيئاً ما زال غير قادر على فعله.
قامت قوة الطرد المركزي بتدوير ليث والشفرة كما لو كانا محاصرين داخل الغسالة لجزء من الثانية ، قبل أن يجبر كل السحر المتراكم في البواب المخلوق على إطلاق فريسته.
‘لن أقلق بشأن ذلك.’ تكلمت سولوس. ‘هناك خطأ ما في الأرض تحت قدميها. اعتقدت أن نقص عنصر الأرض في طاقة العالم كان يربك تصوري ، ولكن حتى الآن بعد استعادة التوازن ، لا تزال الحالة الشاذة موجودة.’
بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
‘أي نوع من الشذوذ؟’ كان إحساس ليث بجنون العظمة يوخزه. لم تظهر له رؤية الحياة شيئاً سوى الأشجار والعشب والشامان والبلورة. ومع ذلك ، لم يشكك في كلمات سولوس للحظة. كان يعلم أن حواسها أفضل بكثير من حواسه.
بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
‘إنه طمس ، لذا لا يمكنني إخبارك بما هو عليه ولا مدى قوته ، لكن يوجد شيء يتحرك هناك. يمكن أن يكون نوعاً من السحر ، مخلوق ، أي شيء. فقط كن يقظاً ، حسناً؟’
بين الاصطدام والدوران ، كانت رؤية ليث ضبابية. ومع ذلك ، لم يكن أداء الدودة السوداء أفضل بكثير. كانت تتلوى على الأرض مثل سمكة الشاطئ ، وهي تبصق الدم والأسنان قبل أن تصل مرة أخرى لبر أمان الأرض.
أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
كان هدفها الوحيد هو حماية آخر أفراد القبيلة ، اللذين كانا أضعف من أن يكون لهما أي فائدة في القتال الفعلي. رأت راغاش كيف وجه ليث قنبلتها الحية ضد محاربيها. لقد كان خطأ لا تستطيع تكراره.
كان ليث قادراً على الرد في الوقت المناسب فقط لأنه فعل الشيء نفسه في الماضي. في اللحظة التي رأى فيها نبضاً من مانا راغاش يصل إلى سحابة الرعد ، رمش خلف ظهرها مستهدفاً رأسها.
كان توقيت ليث لا يشوبه شائبة ، ودقة اندفاعه دقة جراحية ومع ذلك ، بدلاً من إراحة عنق الشامان من عبء رأسها ، تم قذف ليث طائراً قبل أن يتمكن حتى من فهم ما كان يحدث.
بمجرد أن اكتشف ليث الشامان باستخدام سحر الحياة ، لاحظ أيضاً عموداً من المانا ينتقل من الأرض إلى السماء. كانت سحابة العاصفة سوداء قاتمة وغطى نصف قطرها 100 متر حول موقع الشامان بالفعل.
الفصل 357 مساعد غير متوقع
كان هناك شيء كبير وأسود قفز من الأرض ، رشيق كسمكة قرش بعد إبحارها. لم يكن لدى سولوس أي طريقة لوصفها ما لم تكن كدودة ، لكنها كانت دودة لم ترها من قبل.
‘أتفق.’ ردت عليه سولوس. لقد استعادت حوالي نصف قوتها ، لكنهما لم يتمكنا من الانتظار لفترة أطول. إذا عاد الرقيب مع التعزيزات فستضيع البلورة.
أومأ ليث برأسه وهو يشحن البواب بكل العناصر ما عدا سحر الضوء. بمجرد أن التقت عينا راغاش بعيني ليث ، أطلقت العنان لبرق طبيعي كبير لدرجة أن وميضه حوّل العالم كله إلى اللون الأبيض لثانية واحدة ، وكاد يعميها.
لم يكن جلدها وردياً ولا ناعماً. بدا المخلوق وكأنه مصنوع من حجر السبج ، مع العديد من المطبات والتشوهات في جميع أنحاء جسمه مثل فنان كسول قد تخلى عن الوظيفة في منتصف الطريق.
‘إنها تسرق رعدي ، حرفياً!’ فكر ليث. لقد كان خائفاً في الواقع من السرعة التي استدعت بها راغاش مثل هذه السحابة الرعدية الضخمة. كان شيئاً ما زال غير قادر على فعله.
كانت الدودة بحجم ثور وطولها حوالي 4 أمتار (13 قدماً). كان فمه الكبير كبيراً بما يكفي لابتلاع رجل بالغ بسهولة. كان بإمكان سولوس أن ترى أنه يحتوي على سلسلة متعددة من الأسنان المسننة والتي كانت تدور بطريقة ما بسرعة عالية مثل منشار طنان.
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
لم يكن جلدها وردياً ولا ناعماً. بدا المخلوق وكأنه مصنوع من حجر السبج ، مع العديد من المطبات والتشوهات في جميع أنحاء جسمه مثل فنان كسول قد تخلى عن الوظيفة في منتصف الطريق.
لقد كان التأثير بين الأسنان والبواب لإحباط ضربة ليث المميتة. عندما حدث الاشتباك ، تمكن النصل المسحور من مقاومة القوة المدمرة للأسنان ، لكنه لم يستطع الهروب من قبضتها.
كان هدفها الوحيد هو حماية آخر أفراد القبيلة ، اللذين كانا أضعف من أن يكون لهما أي فائدة في القتال الفعلي. رأت راغاش كيف وجه ليث قنبلتها الحية ضد محاربيها. لقد كان خطأ لا تستطيع تكراره.
قامت قوة الطرد المركزي بتدوير ليث والشفرة كما لو كانا محاصرين داخل الغسالة لجزء من الثانية ، قبل أن يجبر كل السحر المتراكم في البواب المخلوق على إطلاق فريسته.
لم يكن جلدها وردياً ولا ناعماً. بدا المخلوق وكأنه مصنوع من حجر السبج ، مع العديد من المطبات والتشوهات في جميع أنحاء جسمه مثل فنان كسول قد تخلى عن الوظيفة في منتصف الطريق.
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
بين الاصطدام والدوران ، كانت رؤية ليث ضبابية. ومع ذلك ، لم يكن أداء الدودة السوداء أفضل بكثير. كانت تتلوى على الأرض مثل سمكة الشاطئ ، وهي تبصق الدم والأسنان قبل أن تصل مرة أخرى لبر أمان الأرض.
————————
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
‘أي نوع من الشذوذ؟’ كان إحساس ليث بجنون العظمة يوخزه. لم تظهر له رؤية الحياة شيئاً سوى الأشجار والعشب والشامان والبلورة. ومع ذلك ، لم يشكك في كلمات سولوس للحظة. كان يعلم أن حواسها أفضل بكثير من حواسه.
‘ما كان ذلك؟’ فكر ليث وراغاش في انسجام تام. بينما كان ليث يتساءل عن سبب تدخل الوحش السحري ، صُدمت راغاش بسحر الأبعاد.
تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
‘أنا لا أحب هذا الوضع.’ فكر ليث.
رمى ليث العديد من الجذور النارية لإجبارها على مقاطعة إلقائها والتركيز على الدفاع عن البلورة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست الأدوات الخيميائية الأرض ، فتحت ثقوب صغيرة تحتها مما جعلها تختفي.
تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
عندما انفجرت بعد ثوانٍ قليلة ، كانت قد تعمقت بالفعل لدرجة أن الانفجار كان مكتوماً تماماً من قبل الأرض ، وبدت أشبه بنفخة ريح. حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن راغاش لم يكن لديها الوقت حتى لملاحظة التهديد.
————————
قامت قوة الطرد المركزي بتدوير ليث والشفرة كما لو كانا محاصرين داخل الغسالة لجزء من الثانية ، قبل أن يجبر كل السحر المتراكم في البواب المخلوق على إطلاق فريسته.
ترجمة: Acedia
تعافى الساحرين بسرعة من المفاجأة ، وانتقلا إلى خطتهما الخاصة B. رمش ليث بعيداً ، ولم يمنح الشامان الوقت الكافي للتصويب عليه ببرق ثانٍ بينما احتضنت راغاش البلورة وبدأت في ترديد تعويذة ثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
