نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 359

السيد

السيد

الفصل 359 السيد

‘شيطان لعين! لقد وجدت التعويذة التي احتاجها فقط حتى لا تتاح لي الفرصة لاستخدامها.’ فكرت راغاش. لم يكن لديها وقت للتركيز على التعاويذ المفصلة ، كان القفص يصغر ثانية. تطلب تفادي العدد المتزايد من المسامير تركيزها الكامل.

 

‘قوي جدا بالنسبة للوحش السحري. جوهره أزرق سماوي ، لكن الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه يحتوي أيضاً على جوهر أسود خامد.’ حذرت سولوس ليث.

غاص عقل راغاش داخل البلورة ، فقط لتجد أحلامها وطموحاتها. ثم تعمقت أكثر ، ووجدت المزيد والمزيد من شظايا الضوء التي تمثل ذكريات الآخرين. لقد تجاهلت تلك التي تخص معلمتها.

 

 

 

لم تكن معلمة راغاش حتى شاماناً حقيقياً ، لقد كانت ضعيفة جداً لدرجة أن راغاش قتلتها بمجرد بلوغها سن الرشد. كانت معظم الحياة التي استكشفتها غير ذات أهمية.

 

 

“لقد بحث سيدي منذ فترة طويلة عن طريقة لتقليد مواهبهم دون جدوى. حتى استجواب الشامان ثبت أنه عديم الفائدة. خرافاتهم قوية جداً لدرجة أنها تجعلهم محصنين ضد أي نوع من أنواع التعذيب.”

‘فلتأكل الآلهة أدناه أرواحهم عديمة الفائدة! كم مضى منذ أن كان هناك شامان بدلاً من حامل بلورة؟’ فكرت راغاش. في يأسها ، نسيت أن الشامان كانوا نادرون.

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكنه مواجهة تعويذة عالية المستوى هو تعويذة أخرى عالية المستوى. سرعان ما اخترقت الأشواك جسد راغاش ، التي استمرت في النمو ودمرت أعضائها الداخلية.

ما كانت تحاول القيام به يتطلب وقتاً ، لكن هذا شيء لم يكن لديها.

 

 

“لو كنت إنساناً ، لكنت قتلتك بالفعل ، لكن بما أنك وحش سحري ، سأمنحك فرصة. أعلم أنه يمكنك التحدث. أخبرني ماذا تفعل هنا ولماذا حاولت قتلي.”

لقد سئم ليث وتعب من هذه المعركة. في اللحظة التي أوقفت فيها راغاش تحركاتها ، ألقى إحدى تعويذات ساحر المعركة من المستوى الخامس التي أتقنها بالسحر الحقيقي.

‘قوي جدا بالنسبة للوحش السحري. جوهره أزرق سماوي ، لكن الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه يحتوي أيضاً على جوهر أسود خامد.’ حذرت سولوس ليث.

 

“لا تتغابى معي.” قال ليث موقظاً الدودة الصخرية التي كانت لا تزال فاقدة للوعي بعد أن ضربها البرق.

‘طالما أنها تمتلك هذه البلورة اللعين ، فإنها تتمتع بميزة جوهر المانا. ومع ذلك ، على الرغم من استخدامها لتعاويذ قوية للغاية ، إلا أنها كانت كلها من المستوى المنخفض. إذا لم أتمكن من التغلب عليها بالكمية ، فسأختار الجودة.’

 

 

“أنا هنا من أجل البلورة. أرسلني سيدي لاستعادتها.” ردت الدودة على أمل شراء الوقت الكافي لإيجاد فرصة للهروب.

أعد ليث مقبرة من اللحظة التي لاحظ فيها سحابة الرعد. كانت المقبرة تعويذة متعددة الاستخدامات يمكن استخدامها للهجوم والدفاع. السبب في أنه لم يستخدمها بعد هو قدرة راغاش على تحييد العناصر.

الفصل 359 السيد

 

ما كانت تحاول القيام به يتطلب وقتاً ، لكن هذا شيء لم يكن لديها.

كانت التعاويذ القوية حساسة للغاية ، وأقل اختلال في توازن الطاقة في العالم سيجعلها أكثر بقليل من مجرد إهدار للمانا. لحسن الحظ ، سرحت الشامان لفترة طويلة بما يكفي لتتشكل التعويذة وتجعل قدرة شفط البلورة عديمة الفائدة.

اندلعت عدة أعمدة من الأرض في وقت واحد ، حول الأورك. ظل كل واحد منها ينمو في الارتفاع ، بينما ظهر عدد لا يحصى من المسامير الحجرية من الأعمدة وامتدت في كل اتجاه. حاول البعض طعن الشامان ، بينما ارتبط آخرون بمسامير أخرى ، وشكلوا أعمدة جديدة ولدت المزيد من المسامير.

 

عرف ليث أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يصل شخص ما ، وكان يستعد للفعل الأخير من حفلته التنكرية. لقد أبقى فقط البواب في الخارج ، لأنه على عكس الملابس ، يمكنه جعله يختفي دون أن يلاحظ أحد.

اندلعت عدة أعمدة من الأرض في وقت واحد ، حول الأورك. ظل كل واحد منها ينمو في الارتفاع ، بينما ظهر عدد لا يحصى من المسامير الحجرية من الأعمدة وامتدت في كل اتجاه. حاول البعض طعن الشامان ، بينما ارتبط آخرون بمسامير أخرى ، وشكلوا أعمدة جديدة ولدت المزيد من المسامير.

 

 

 

بفضل رؤية الحياة ، استطاعت راغاش أن ترى أن التعويذة كانت مزيجاً من سحر الأرض والظلام. كانت الأعمدة الحجرية ممراً للطاقات المظلمة ، لذا كان الوقوف بالقرب منها كافياً لاستنزاف قوة حياتها.

“لكل من الأعراق الساقطة سمة فريدة. تمتلك الأورك القدرة على التلاعب ببلورات المانا مثلما لا يستطيع أي شخص آخر ذلك.”

 

 

‘شيطان لعين! لقد وجدت التعويذة التي احتاجها فقط حتى لا تتاح لي الفرصة لاستخدامها.’ فكرت راغاش. لم يكن لديها وقت للتركيز على التعاويذ المفصلة ، كان القفص يصغر ثانية. تطلب تفادي العدد المتزايد من المسامير تركيزها الكامل.

“لذلك ، بعد عدة إخفاقات ، قرر السيد تغيير نهجه. أولاً ، وجدتُ قبيلة بها شامان وبلورة قوية. ثم ، اتبعت البلورة وطبقت تعويذة وسم عليها.”

 

اندلعت عدة أعمدة من الأرض في وقت واحد ، حول الأورك. ظل كل واحد منها ينمو في الارتفاع ، بينما ظهر عدد لا يحصى من المسامير الحجرية من الأعمدة وامتدت في كل اتجاه. حاول البعض طعن الشامان ، بينما ارتبط آخرون بمسامير أخرى ، وشكلوا أعمدة جديدة ولدت المزيد من المسامير.

أطلقت وابلاً من التعاويذ منخفضة المستوى لتنهار المقبرة ، لكن سحر الظلام عمل أيضاً كدرع ، مما أضعف تعاويذها قبل أن تضرب. قام القفص بإصلاح نفسه فور تعرضه للتلف.

 

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكنه مواجهة تعويذة عالية المستوى هو تعويذة أخرى عالية المستوى. سرعان ما اخترقت الأشواك جسد راغاش ، التي استمرت في النمو ودمرت أعضائها الداخلية.

 

 

لم تمتد إرادتها إلى أبعد من أفكارها بينما تقلص القفص حتى أصبح كل ما تبقى من شامان الأورك لحماً مفروماً. بمجرد وفاة راغاش ، ارتدى ليث زي الجيش الخاص به وقام بتخزين البلورة داخل جيب سولوس البعدي جنباً إلى جنب مع قطع درع الدودة الصخرية الأسود.

في محاولة أخيرة ، حاولت تفجير البلورة ، لكن الأوان كان قد فات. الجهد المبذول من استخدام التعاويذ دون توقف كان له أثره. على الرغم من أن عقلها كان لا يزال حياً جسدها رفض الانصياع. توقفت المانا عن التدفق ، وبدأ جوهرها للمانا يتحول بالفعل إلى اللون الرمادي.

 

 

 

لم تمتد إرادتها إلى أبعد من أفكارها بينما تقلص القفص حتى أصبح كل ما تبقى من شامان الأورك لحماً مفروماً. بمجرد وفاة راغاش ، ارتدى ليث زي الجيش الخاص به وقام بتخزين البلورة داخل جيب سولوس البعدي جنباً إلى جنب مع قطع درع الدودة الصخرية الأسود.

 

 

 

عرف ليث أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يصل شخص ما ، وكان يستعد للفعل الأخير من حفلته التنكرية. لقد أبقى فقط البواب في الخارج ، لأنه على عكس الملابس ، يمكنه جعله يختفي دون أن يلاحظ أحد.

 

 

 

“لا تتغابى معي.” قال ليث موقظاً الدودة الصخرية التي كانت لا تزال فاقدة للوعي بعد أن ضربها البرق.

“لكل من الأعراق الساقطة سمة فريدة. تمتلك الأورك القدرة على التلاعب ببلورات المانا مثلما لا يستطيع أي شخص آخر ذلك.”

 

‘سولوس ، ما مدى قوة هذا الشيء؟’

“لو كنت إنساناً ، لكنت قتلتك بالفعل ، لكن بما أنك وحش سحري ، سأمنحك فرصة. أعلم أنه يمكنك التحدث. أخبرني ماذا تفعل هنا ولماذا حاولت قتلي.”

استخدم سحر الهواء على الفور لجعل الوحش يطفو ، خائفاً من أن يمتص قوة الحياة للنباتات لشفاء نفسه بجوهره الأسود.

 

‘قوي جدا بالنسبة للوحش السحري. جوهره أزرق سماوي ، لكن الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه يحتوي أيضاً على جوهر أسود خامد.’ حذرت سولوس ليث.

“إذا فعلت ما قلته ، هل ستسمح لي بالرحيل؟” سألت الدودة.

 

 

 

“إذا لم تفعل ، سأقتلك الآن.” أجابها ليث.

“إذا لم تفعل ، سأقتلك الآن.” أجابها ليث.

 

———————

‘سولوس ، ما مدى قوة هذا الشيء؟’

“لقد استغرق الأمر مني عدة سنوات لإشعال حروب قبلية كافية لجمع البيانات التي احتاجها ، ومع ذلك لم أتمكن أبداً من إجبار الشامان على استخدام أقوى قدراتها. على الأقل حتى الآن.”

 

 

‘قوي جدا بالنسبة للوحش السحري. جوهره أزرق سماوي ، لكن الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه يحتوي أيضاً على جوهر أسود خامد.’ حذرت سولوس ليث.

 

 

“إذا لم تفعل ، سأقتلك الآن.” أجابها ليث.

‘تماماً مثل الويفيرن الذي واجهناه في زيناتوس.’ بدون الدرع الأسود ، كانت قادرة على استخدام إحساسها بالمانا مرة أخرى. صدمتها النتائج التي توصلت إليها وأرسلت رجفة أسفل عمود ليث الفقري.

“إذا فعلت ما قلته ، هل ستسمح لي بالرحيل؟” سألت الدودة.

 

“كلماتك لا معنى لها.” أجاب ليث. “لماذا لم تسرق البلورة من البداية إذا كان هدفك هو الاستيلاء عليها فقط؟”

استخدم سحر الهواء على الفور لجعل الوحش يطفو ، خائفاً من أن يمتص قوة الحياة للنباتات لشفاء نفسه بجوهره الأسود.

لم يكن لدى السيد أي فكرة عن وجود شيء مثل إحساس المانا ، ولا أن تابعه سيعاني من ضرر كبير لدرجة أنه حتى جوهره الأسود لا يمكن أن يشفيه بسرعة كافية ليكون مهماً.

 

 

“أنا هنا من أجل البلورة. أرسلني سيدي لاستعادتها.” ردت الدودة على أمل شراء الوقت الكافي لإيجاد فرصة للهروب.

ما كانت تحاول القيام به يتطلب وقتاً ، لكن هذا شيء لم يكن لديها.

 

بفضل رؤية الحياة ، استطاعت راغاش أن ترى أن التعويذة كانت مزيجاً من سحر الأرض والظلام. كانت الأعمدة الحجرية ممراً للطاقات المظلمة ، لذا كان الوقوف بالقرب منها كافياً لاستنزاف قوة حياتها.

“لولا ذلك لما كنت سأضيع وقتي مع الأورك القذرين ولن أنقذ تلك الشامان غير الكفء مراراً وتكراراً.”

 

 

‘سولوس ، ما مدى قوة هذا الشيء؟’

“كلماتك لا معنى لها.” أجاب ليث. “لماذا لم تسرق البلورة من البداية إذا كان هدفك هو الاستيلاء عليها فقط؟”

غاص عقل راغاش داخل البلورة ، فقط لتجد أحلامها وطموحاتها. ثم تعمقت أكثر ، ووجدت المزيد والمزيد من شظايا الضوء التي تمثل ذكريات الآخرين. لقد تجاهلت تلك التي تخص معلمتها.

 

“الأعراق الساقطة ، الوحوش ، أبناء موغار الضائعون. أسماء مختلفة لنفس الشيء. فشل.” وأوضح الوحش في صوته لمحة من الغضب.

“لكل من الأعراق الساقطة سمة فريدة. تمتلك الأورك القدرة على التلاعب ببلورات المانا مثلما لا يستطيع أي شخص آخر ذلك.”

لم يكن الدودة الصخرية متعصباً. لقد أثبت السيد عدم قدرته على جعله يتطور ورفض تحويله إلى بغيض أنه كان لا يزال ضعيفاً للغاية. المخلوق لا يدين بشيء لقضيته.

 

اندلعت عدة أعمدة من الأرض في وقت واحد ، حول الأورك. ظل كل واحد منها ينمو في الارتفاع ، بينما ظهر عدد لا يحصى من المسامير الحجرية من الأعمدة وامتدت في كل اتجاه. حاول البعض طعن الشامان ، بينما ارتبط آخرون بمسامير أخرى ، وشكلوا أعمدة جديدة ولدت المزيد من المسامير.

“الأعراق الساقطة؟” سأل ليث. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها مثل هذا المصطلح.

 

 

عرف ليث أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يصل شخص ما ، وكان يستعد للفعل الأخير من حفلته التنكرية. لقد أبقى فقط البواب في الخارج ، لأنه على عكس الملابس ، يمكنه جعله يختفي دون أن يلاحظ أحد.

“الأعراق الساقطة ، الوحوش ، أبناء موغار الضائعون. أسماء مختلفة لنفس الشيء. فشل.” وأوضح الوحش في صوته لمحة من الغضب.

 

 

 

“لقد بحث سيدي منذ فترة طويلة عن طريقة لتقليد مواهبهم دون جدوى. حتى استجواب الشامان ثبت أنه عديم الفائدة. خرافاتهم قوية جداً لدرجة أنها تجعلهم محصنين ضد أي نوع من أنواع التعذيب.”

“في كل مرة تستخدم فيها الشامان قوتها ، ستترك تعويذة الوسم وراءها أثراً للسيد ليتبعها. في تلك المرحلة ، كل ما تبقى لفعله هو إجبار الشامان على استخدام كل قدراتها قبل استعادة البلورة.”

 

 

“لذلك ، بعد عدة إخفاقات ، قرر السيد تغيير نهجه. أولاً ، وجدتُ قبيلة بها شامان وبلورة قوية. ثم ، اتبعت البلورة وطبقت تعويذة وسم عليها.”

 

 

لم تكن معلمة راغاش حتى شاماناً حقيقياً ، لقد كانت ضعيفة جداً لدرجة أن راغاش قتلتها بمجرد بلوغها سن الرشد. كانت معظم الحياة التي استكشفتها غير ذات أهمية.

“في كل مرة تستخدم فيها الشامان قوتها ، ستترك تعويذة الوسم وراءها أثراً للسيد ليتبعها. في تلك المرحلة ، كل ما تبقى لفعله هو إجبار الشامان على استخدام كل قدراتها قبل استعادة البلورة.”

“إذا فعلت ما قلته ، هل ستسمح لي بالرحيل؟” سألت الدودة.

 

اندلعت عدة أعمدة من الأرض في وقت واحد ، حول الأورك. ظل كل واحد منها ينمو في الارتفاع ، بينما ظهر عدد لا يحصى من المسامير الحجرية من الأعمدة وامتدت في كل اتجاه. حاول البعض طعن الشامان ، بينما ارتبط آخرون بمسامير أخرى ، وشكلوا أعمدة جديدة ولدت المزيد من المسامير.

“لقد استغرق الأمر مني عدة سنوات لإشعال حروب قبلية كافية لجمع البيانات التي احتاجها ، ومع ذلك لم أتمكن أبداً من إجبار الشامان على استخدام أقوى قدراتها. على الأقل حتى الآن.”

 

 

 

“تبادل الروح الذي استخدمته راغاش كان آخر قطعة من اللغز ، وهو شيء لا يمكن أن يستخدمه سوى المستيقظين الأورك المهرة. لا أصدق أنه بعد كل جهودي لتحضيرها وضمان بقائها على قيد الحياة ، كانت حماقتها هي التي قضت علينا جميعاً.”

‘طالما أنها تمتلك هذه البلورة اللعين ، فإنها تتمتع بميزة جوهر المانا. ومع ذلك ، على الرغم من استخدامها لتعاويذ قوية للغاية ، إلا أنها كانت كلها من المستوى المنخفض. إذا لم أتمكن من التغلب عليها بالكمية ، فسأختار الجودة.’

 

أطلقت وابلاً من التعاويذ منخفضة المستوى لتنهار المقبرة ، لكن سحر الظلام عمل أيضاً كدرع ، مما أضعف تعاويذها قبل أن تضرب. قام القفص بإصلاح نفسه فور تعرضه للتلف.

لقد أعطى السيد الدودة الدرع الأسود ليجعلها منيعة أمام السحر ويكاد لا يمكن تعقبها.

 

 

 

يكاد.

 

 

لم تكن معلمة راغاش حتى شاماناً حقيقياً ، لقد كانت ضعيفة جداً لدرجة أن راغاش قتلتها بمجرد بلوغها سن الرشد. كانت معظم الحياة التي استكشفتها غير ذات أهمية.

لم يكن لدى السيد أي فكرة عن وجود شيء مثل إحساس المانا ، ولا أن تابعه سيعاني من ضرر كبير لدرجة أنه حتى جوهره الأسود لا يمكن أن يشفيه بسرعة كافية ليكون مهماً.

 

 

‘تماماً مثل الويفيرن الذي واجهناه في زيناتوس.’ بدون الدرع الأسود ، كانت قادرة على استخدام إحساسها بالمانا مرة أخرى. صدمتها النتائج التي توصلت إليها وأرسلت رجفة أسفل عمود ليث الفقري.

“من هذا السيد؟” سأله ليث.

“لقد بحث سيدي منذ فترة طويلة عن طريقة لتقليد مواهبهم دون جدوى. حتى استجواب الشامان ثبت أنه عديم الفائدة. خرافاتهم قوية جداً لدرجة أنها تجعلهم محصنين ضد أي نوع من أنواع التعذيب.”

 

 

لم يكن الدودة الصخرية متعصباً. لقد أثبت السيد عدم قدرته على جعله يتطور ورفض تحويله إلى بغيض أنه كان لا يزال ضعيفاً للغاية. المخلوق لا يدين بشيء لقضيته.

 

———————

في محاولة أخيرة ، حاولت تفجير البلورة ، لكن الأوان كان قد فات. الجهد المبذول من استخدام التعاويذ دون توقف كان له أثره. على الرغم من أن عقلها كان لا يزال حياً جسدها رفض الانصياع. توقفت المانا عن التدفق ، وبدأ جوهرها للمانا يتحول بالفعل إلى اللون الرمادي.

ترجمة: Acedia

“إذا لم تفعل ، سأقتلك الآن.” أجابها ليث.

 

———————

اندلعت عدة أعمدة من الأرض في وقت واحد ، حول الأورك. ظل كل واحد منها ينمو في الارتفاع ، بينما ظهر عدد لا يحصى من المسامير الحجرية من الأعمدة وامتدت في كل اتجاه. حاول البعض طعن الشامان ، بينما ارتبط آخرون بمسامير أخرى ، وشكلوا أعمدة جديدة ولدت المزيد من المسامير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط