نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 365

حماقة

حماقة

الفصل 365 حماقة

 

 

 

لم يكن ليث قد شاهد كالا خلال السنوات الثلاث الماضية ، لقد تحدثا فقط من وقت لآخر عندما ظهرت تميمة اتصالاته متصلة. لقد فهم ليث مدى صعوبة عملية تقسيم جوهر المرء بأمان ، واعتقد أن تعريض حياة صديقته للخطر لمجرد زيارة اجتماعية أمر بعيد المنال.

 

 

“لذلك تمكنت من الوصول في الوقت المحدد.” لاحظت كالا وجود ليث بفضل رائحته. كانت مرهقة. كان البصر هو أول شيء فقدته منذ أيام.

بمجرد وصوله إلى غريفون البيضاء ، طلب ليث من مدير المدرسة أن يعيد له خاتم المعلم. لم يكن لديه الوقت للطيران حول الغابة بحثاً عن كالا.

“لا تتحدثي. وفري قوتك ودعيني أرى ما إذا كان هناك شيء يمكنني القيام به.” استخدم ليث التنشيط معها واكتشف حالة شاذة مقلقة. تماماً مثل نوك ، كان جسدها لائقاً ككمان ، لكن قوة حياتها كانت تتلاشى عندما تحدثا.

 

{ليتش —> ساحر موتى._.}

على الرغم من أن اجتماعه مع مارث قصير ، فقد قدم له بعض المعلومات الحيوية.

 

 

 

“لم أقابل كالا الدوايت بعد هجوم بالكور. اعتقدت بصدق أنها ماتت على يد فالور.” أجابه مارث عندما سأله ليث عن مكان كالا.

 

 

 

“أود الاتصال بسكارليت ، لكنها تركت غريفون البيضاء للأبد. لدينا لورد غابة جديد ، سينتار طائرة الرعد.”

بطريقة ما ، كان استحضار الأرواح مشابهاً للحدادة. يتطلب إنشاء لاميت أعظم الكثير من المانا ويمكن استخدام كل جثة مرة واحدة فقط. زادت الدوائر السحرية من احتمالات النجاح من خلال تشبع جو الطاقة المظلمة ، مما يسهل تكثيفه في جوهر دم مستقر.

 

استغل ليث هذا الاتصال لاستخدام التنشيط. كان نوك الآن بايك بالغ. كانت بنيته الضخمة دليلاً على أنه ورث على الأقل القوة الجسدية لوالدته ومدى ما كان يتغذى به.

‘لهذا السبب احتاجت كالا لمساعدتي.’ فكر ليث. ‘مع رحيل سكارليت ، لا يوجد مستيقظ كبير يمكنه علاجها. سحر الضوء هو أحد أصعب العناصر التي يجب إتقانها.’

 

 

 

كانت لدى سينتار مشاعر متضاربة حول كالا وليث. كانت الأولى تُعتبر لاميت ، مما جعل سينتار مترددة حتى في الوقوف في حضورها. هذا الأخير كان لديه وصمة سكارليت المميزة معتبرةً إياه تهديداً محتملاً.

 

 

مرا عبر سلسلة من الغرف. كانت كل واحدة أكبر من منزل ليث ومليئة بأحدث المعدات لجميع أنواع البحوث السحرية. لم تكن هناك بوصة واحدة في أي غرفة لم تكن مليئة بالكتب أو وسائل الحماية السحرية لمنع تجربة فاشلة من التسبب في انهيار الكهف.

ومع ذلك ، تذكرت سينتار كيف اعتبرت رئيستها السابقة كالا صديقة مقربة ، وكذلك إلى أي مدى كان مأروك والحامي يحبان ليث. أحضرته إلى مسكن الدوايت دون طرح أسئلة.

 

 

 

عندما ذكرت كالا عريناً ، كان عقل ليث قد تصور نوعاً من شبكة الكهوف الطبيعية ، ربما زنزانة. مكان مليء بالجثث و اللاموتى ، على التوالي لإخفاقات ونجاحات أبحاثها.

 

 

‘لهذا السبب احتاجت كالا لمساعدتي.’ فكر ليث. ‘مع رحيل سكارليت ، لا يوجد مستيقظ كبير يمكنه علاجها. سحر الضوء هو أحد أصعب العناصر التي يجب إتقانها.’

كان المدخل عبارة عن قوس مصنوع من الحجر يؤدي إلى ممر تحت الأرض. كان الجزء الوحيد الذي تخيله ليث بشكل صحيح.

فقط تلك التي لا تزال مغطاة بالظلام كان يضيئهل الضوء الأحمر للاموت.

 

“أود الاتصال بسكارليت ، لكنها تركت غريفون البيضاء للأبد. لدينا لورد غابة جديد ، سينتار طائرة الرعد.”

في اللحظة التي دخل فيها ، اعتقد أنه دخل إلى سقيفة على الأرض. بدت الغرفة وكأنها غرفة انتظار منجزة للسماح للوحوش المتطورة بالتحرك دون الحاجة إلى تغيير الشكل.

بطريقة ما ، كان استحضار الأرواح مشابهاً للحدادة. يتطلب إنشاء لاميت أعظم الكثير من المانا ويمكن استخدام كل جثة مرة واحدة فقط. زادت الدوائر السحرية من احتمالات النجاح من خلال تشبع جو الطاقة المظلمة ، مما يسهل تكثيفه في جوهر دم مستقر.

 

 

كان كل شيء كبير الحجم ، من الممرات المؤدية إلى الغرف الأخرى إلى السقف المرتفع الذي يزيد عن أربعة أمتار (13 قدماً). كانت الأرضية ملساء ، لا تشوبها شائبة ولا بقع.

استغل ليث هذا الاتصال لاستخدام التنشيط. كان نوك الآن بايك بالغ. كانت بنيته الضخمة دليلاً على أنه ورث على الأقل القوة الجسدية لوالدته ومدى ما كان يتغذى به.

 

“أشكر الآلهة أنك هنا!” كتلة ضخمة من الفراء البني اندفعت نحو ليث مثل شاحنة. لم يكن ليث خائفاً ، لقد تعرف على صوت نوك. في اللحظة التي ضربه فيها البايك ، أدرك ليث كم كان مخطئاً.

‘هذا ليس كهفاً طبيعياً على الإطلاق. شخص ما نحت كل شيء بسحر الأرض.’ فكر ليث في مفاجأة.

لقد استلقت كالا في وسط إحدى أغرب الدوائر التي رآها ليث على الإطلاق. كان جسدها ملقى على الأرض ومعظم عظامها وعضلاتها مكشوفة. كان شكل وحشها المتطور هو لاميت جزئياً ، لذلك لم تكن بحاجة إلى التنفس.

 

 

“أشكر الآلهة أنك هنا!” كتلة ضخمة من الفراء البني اندفعت نحو ليث مثل شاحنة. لم يكن ليث خائفاً ، لقد تعرف على صوت نوك. في اللحظة التي ضربه فيها البايك ، أدرك ليث كم كان مخطئاً.

 

 

في اللحظة التي دخل فيها ، اعتقد أنه دخل إلى سقيفة على الأرض. بدت الغرفة وكأنها غرفة انتظار منجزة للسماح للوحوش المتطورة بالتحرك دون الحاجة إلى تغيير الشكل.

حتى مع زخم نوك ، كان التأثير ضعيفاً للغاية. كان الفراء مليئاً بالخطوط البيضاء والآن بعد أن أصبحا قريبين بدرجة كافية ، لاحظ ليث عدة بقع صلعاء.

 

 

‘ماذا حدث له بحق الجحيم؟ لا يمكنني العثور على أي أثر لمرض أو إصابة على نوك ، ومع ذلك فإن قوة حياته ضعيفة كما كانت عندما كان مجرد شبل. هل عانى من تجارب كالا أيضاً أم ماذا؟’ فكر ليث.

“اتبعني.” عض نوك الكم الأيسر لليث ، وهو يدفعه إلى الأمام دون انتظار الرد.

مرا عبر سلسلة من الغرف. كانت كل واحدة أكبر من منزل ليث ومليئة بأحدث المعدات لجميع أنواع البحوث السحرية. لم تكن هناك بوصة واحدة في أي غرفة لم تكن مليئة بالكتب أو وسائل الحماية السحرية لمنع تجربة فاشلة من التسبب في انهيار الكهف.

 

 

استغل ليث هذا الاتصال لاستخدام التنشيط. كان نوك الآن بايك بالغ. كانت بنيته الضخمة دليلاً على أنه ورث على الأقل القوة الجسدية لوالدته ومدى ما كان يتغذى به.

فقط تلك التي لا تزال مغطاة بالظلام كان يضيئهل الضوء الأحمر للاموت.

 

 

‘ماذا حدث له بحق الجحيم؟ لا يمكنني العثور على أي أثر لمرض أو إصابة على نوك ، ومع ذلك فإن قوة حياته ضعيفة كما كانت عندما كان مجرد شبل. هل عانى من تجارب كالا أيضاً أم ماذا؟’ فكر ليث.

كان كل شيء كبير الحجم ، من الممرات المؤدية إلى الغرف الأخرى إلى السقف المرتفع الذي يزيد عن أربعة أمتار (13 قدماً). كانت الأرضية ملساء ، لا تشوبها شائبة ولا بقع.

 

“ليس هناك الكثير ليقال.” ردت عليه كالا. “لقد وصلت إلى الخطوات النهائية لبحثي. أصبح جسدي الآن قادراً على تحمل كميات هائلة من الطاقة المظلمة دون أن يتم تدميرها وتم تحرير جوهري المانا من قفصه.”

مرا عبر سلسلة من الغرف. كانت كل واحدة أكبر من منزل ليث ومليئة بأحدث المعدات لجميع أنواع البحوث السحرية. لم تكن هناك بوصة واحدة في أي غرفة لم تكن مليئة بالكتب أو وسائل الحماية السحرية لمنع تجربة فاشلة من التسبب في انهيار الكهف.

 

 

 

كادت مختبرات الخيمياء و الحدادة أن تجعل ليث يتحول إلى اللون الأخضر مع الحسد.

{ليتش —> ساحر موتى._.}

 

“اتبعني.” عض نوك الكم الأيسر لليث ، وهو يدفعه إلى الأمام دون انتظار الرد.

‘أين وجدت كالا المال لشراء كل هذه الأشياء؟ اعتقدت أنها مهتمة باستحضار الأرواح ، وليس الفنون الحرفية.’ قامت سولوس بتدوين كل ما رأياه ، على أمل إعادة إنشاء معظم الآلات بمجرد عودتها إلى شكل برجها.

“أود الاتصال بسكارليت ، لكنها تركت غريفون البيضاء للأبد. لدينا لورد غابة جديد ، سينتار طائرة الرعد.”

 

 

كانت بعض الأجهزة عبارة عن نسخة محسنة مما اعتادت رؤيته في أقسام غريفون البيضاء.

 

 

في اللحظة التي دخل فيها ، اعتقد أنه دخل إلى سقيفة على الأرض. بدت الغرفة وكأنها غرفة انتظار منجزة للسماح للوحوش المتطورة بالتحرك دون الحاجة إلى تغيير الشكل.

عندما وصلوا إلى وجهتهم ، لم يكن لدى ليث شك في أنه مختبر مستحضر أرواح. تم صف عدة أنابيب زجاجية على الجدران. كل واحد يحمل جثة طافية في سائل حفظ شفاف.

عندما وصلوا إلى وجهتهم ، لم يكن لدى ليث شك في أنه مختبر مستحضر أرواح. تم صف عدة أنابيب زجاجية على الجدران. كل واحد يحمل جثة طافية في سائل حفظ شفاف.

 

“أشكر الآلهة أنك هنا!” كتلة ضخمة من الفراء البني اندفعت نحو ليث مثل شاحنة. لم يكن ليث خائفاً ، لقد تعرف على صوت نوك. في اللحظة التي ضربه فيها البايك ، أدرك ليث كم كان مخطئاً.

غُطيت الأرضية والسقف بدوائر سحرية مماثلة لتلك التي وجدها ليث أثناء بحثه عن الأرواح في قاعدة بيانات الجيش. لقد نُحِتوا في الحجر بسحر الظلام. كان هدفهم منع الطاقات الصوفية من التشتت.

 

 

 

بطريقة ما ، كان استحضار الأرواح مشابهاً للحدادة. يتطلب إنشاء لاميت أعظم الكثير من المانا ويمكن استخدام كل جثة مرة واحدة فقط. زادت الدوائر السحرية من احتمالات النجاح من خلال تشبع جو الطاقة المظلمة ، مما يسهل تكثيفه في جوهر دم مستقر.

“اتبعني.” عض نوك الكم الأيسر لليث ، وهو يدفعه إلى الأمام دون انتظار الرد.

 

كادت مختبرات الخيمياء و الحدادة أن تجعل ليث يتحول إلى اللون الأخضر مع الحسد.

لقد استلقت كالا في وسط إحدى أغرب الدوائر التي رآها ليث على الإطلاق. كان جسدها ملقى على الأرض ومعظم عظامها وعضلاتها مكشوفة. كان شكل وحشها المتطور هو لاميت جزئياً ، لذلك لم تكن بحاجة إلى التنفس.

 

 

‘ماذا حدث له بحق الجحيم؟ لا يمكنني العثور على أي أثر لمرض أو إصابة على نوك ، ومع ذلك فإن قوة حياته ضعيفة كما كانت عندما كان مجرد شبل. هل عانى من تجارب كالا أيضاً أم ماذا؟’ فكر ليث.

أثبت الكفن الصغير من الظلام الذي غطى جزءاً من جمجمتها وبطنها أنها لا تزال على قيد الحياة. اندفع ليث إلى جانب كالا ، ولاحظ أن أحد تجاويف عينيها كان فارغاً.

حتى مع زخم نوك ، كان التأثير ضعيفاً للغاية. كان الفراء مليئاً بالخطوط البيضاء والآن بعد أن أصبحا قريبين بدرجة كافية ، لاحظ ليث عدة بقع صلعاء.

 

بطريقة ما ، كان استحضار الأرواح مشابهاً للحدادة. يتطلب إنشاء لاميت أعظم الكثير من المانا ويمكن استخدام كل جثة مرة واحدة فقط. زادت الدوائر السحرية من احتمالات النجاح من خلال تشبع جو الطاقة المظلمة ، مما يسهل تكثيفه في جوهر دم مستقر.

فقط تلك التي لا تزال مغطاة بالظلام كان يضيئهل الضوء الأحمر للاموت.

 

 

 

“لذلك تمكنت من الوصول في الوقت المحدد.” لاحظت كالا وجود ليث بفضل رائحته. كانت مرهقة. كان البصر هو أول شيء فقدته منذ أيام.

 

 

بمجرد وصوله إلى غريفون البيضاء ، طلب ليث من مدير المدرسة أن يعيد له خاتم المعلم. لم يكن لديه الوقت للطيران حول الغابة بحثاً عن كالا.

“لا تتحدثي. وفري قوتك ودعيني أرى ما إذا كان هناك شيء يمكنني القيام به.” استخدم ليث التنشيط معها واكتشف حالة شاذة مقلقة. تماماً مثل نوك ، كان جسدها لائقاً ككمان ، لكن قوة حياتها كانت تتلاشى عندما تحدثا.

 

 

“أعترف بخطأي. أخبريني بما حدث هنا ، وإلا ستموتين بصحة جيدة.”

“أعترف بخطأي. أخبريني بما حدث هنا ، وإلا ستموتين بصحة جيدة.”

فقط تلك التي لا تزال مغطاة بالظلام كان يضيئهل الضوء الأحمر للاموت.

 

 

“ليس هناك الكثير ليقال.” ردت عليه كالا. “لقد وصلت إلى الخطوات النهائية لبحثي. أصبح جسدي الآن قادراً على تحمل كميات هائلة من الطاقة المظلمة دون أن يتم تدميرها وتم تحرير جوهري المانا من قفصه.”

“ماذا حدث؟” قاطعها ليث.

 

 

“كل ما تبقى هو تقسيمه إلى نصفين مثاليين وتخزين أحدهما في بلورة سحرية أعددتها مسبقاً. استغرق الأمر مني شهوراً لضبط طولها الموجي ليناسب طول جوهري. كان الجزء الأصعب هو…”

لم يكن ليث قد شاهد كالا خلال السنوات الثلاث الماضية ، لقد تحدثا فقط من وقت لآخر عندما ظهرت تميمة اتصالاته متصلة. لقد فهم ليث مدى صعوبة عملية تقسيم جوهر المرء بأمان ، واعتقد أن تعريض حياة صديقته للخطر لمجرد زيارة اجتماعية أمر بعيد المنال.

 

 

“ماذا حدث؟” قاطعها ليث.

“ليس هناك الكثير ليقال.” ردت عليه كالا. “لقد وصلت إلى الخطوات النهائية لبحثي. أصبح جسدي الآن قادراً على تحمل كميات هائلة من الطاقة المظلمة دون أن يتم تدميرها وتم تحرير جوهري المانا من قفصه.”

 

 

“كان انقسام جوهر المانا ناجحاً تماماً. للأسف ، لم يكن من الممكن أن يكون الجزء الذي تم إزالته أسوأ. لقد قللت من أهمية المهمة ودفعت الثمن. اعتقدت أن التحول إلى ساحر موتى كان تماماً مثل أي تعويذة أخرى من استحضار الأرواح.”

“ليس هناك الكثير ليقال.” ردت عليه كالا. “لقد وصلت إلى الخطوات النهائية لبحثي. أصبح جسدي الآن قادراً على تحمل كميات هائلة من الطاقة المظلمة دون أن يتم تدميرها وتم تحرير جوهري المانا من قفصه.”

 

عندما وصلوا إلى وجهتهم ، لم يكن لدى ليث شك في أنه مختبر مستحضر أرواح. تم صف عدة أنابيب زجاجية على الجدران. كل واحد يحمل جثة طافية في سائل حفظ شفاف.

{ليتش —> ساحر موتى._.}

فقط تلك التي لا تزال مغطاة بالظلام كان يضيئهل الضوء الأحمر للاموت.

 

“ليس هناك الكثير ليقال.” ردت عليه كالا. “لقد وصلت إلى الخطوات النهائية لبحثي. أصبح جسدي الآن قادراً على تحمل كميات هائلة من الطاقة المظلمة دون أن يتم تدميرها وتم تحرير جوهري المانا من قفصه.”

“الدوائر السحرية التي أعددتها مثالية لاحتواء سحر الظلام ، لكنها غير مجدية. في اللحظة التي أحضرت فيها أحد الجوهرين الجديد خارج جسدي ، اختفى مثل الدخان ، تاركاً وراءه عنصر الظلام فقط.”

 

 

لم يكن ليث قد شاهد كالا خلال السنوات الثلاث الماضية ، لقد تحدثا فقط من وقت لآخر عندما ظهرت تميمة اتصالاته متصلة. لقد فهم ليث مدى صعوبة عملية تقسيم جوهر المرء بأمان ، واعتقد أن تعريض حياة صديقته للخطر لمجرد زيارة اجتماعية أمر بعيد المنال.

“لقد حاول بقوة إعادة الاندماج مع النصف المتبقي من جوهري المانا ، لكنه كان بالفعل في حالة حرجة. ولإحداث الانقسام ، عرّضت جسدي وجوهري لضغط هائل. كاد عدم التوازن المفاجئ أن يقتلني.”

 

 

 

“منذ تلك اللحظة ، أصبحت أضعف يوماً بعد يوم. جربت كل تعاويذ الضوء التي أعرفها دون جدوى.”

“منذ تلك اللحظة ، أصبحت أضعف يوماً بعد يوم. جربت كل تعاويذ الضوء التي أعرفها دون جدوى.”

———————–

 

ترجمة: Acedia

أثبت الكفن الصغير من الظلام الذي غطى جزءاً من جمجمتها وبطنها أنها لا تزال على قيد الحياة. اندفع ليث إلى جانب كالا ، ولاحظ أن أحد تجاويف عينيها كان فارغاً.

 

عندما ذكرت كالا عريناً ، كان عقل ليث قد تصور نوعاً من شبكة الكهوف الطبيعية ، ربما زنزانة. مكان مليء بالجثث و اللاموتى ، على التوالي لإخفاقات ونجاحات أبحاثها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط