نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 367

مزدرع

مزدرع

الفصل 367 مزدرع

 

 

 

شاتماً كل من الجيش وسوء حظه ، قام ليث بتنشيط جميع تعاويذ نحت الجسم في وقت واحد. لقد قام بتعديل النسخة الأساسية التي تعلمها في الأكاديمية إلى نسخة سحر حقيقي مع بعض مكامن خلله.

كان العمل في الفضاء بالقرب من الفجوة صعباً بالفعل. قد يؤدي أدنى خطأ إلى فقدان جزئي أو كامل للطاقة المزروعة. لكن ما كان على وشك القيام به كان أكثر صعوبة.

 

كان العمل في الفضاء بالقرب من الفجوة صعباً بالفعل. قد يؤدي أدنى خطأ إلى فقدان جزئي أو كامل للطاقة المزروعة. لكن ما كان على وشك القيام به كان أكثر صعوبة.

‘الوضع سيء. لابد لي من التبديل بين التنشيط و الماسح الضوئي ، وإلا فإن قراءات أحدهما ستمنع قراءة الآخر. بالإضافة إلى أنني يجب أن أملأ الثقب داخل بطن كالا بسرعة. إذا أخذت وقتي كالمعتاد ، فهي ميتة.’

شعرت كالا أن هناك خطأ ما في مخلبها. كانت تفقد حاسة اللمس بشكل تدريجي. ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل صعوبة في البقاء مستيقظة ، لذلك اعتبرت ذلك مجرد علامة أخرى على هلاكها الوشيك.

 

‘إذا كنت على حق ، فستوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإصلاحها.’

في محاولتها لتحقيق ساحر الموتى ، أضرت كالا بقوة حياتها ، وتركت فجوة واسعة كانت تبدد ببطء كلاً من المانا وقوة الحياة. كما أنها منعتها من استخدام التنشيط لأن المانا سوف يتم تسريبها بواسطة الفجوة.

 

 

 

أخرج ليث كل شيء من البداية واستحضر عشرة أزاميل في وقت واحد. بدأت الأزاميل في التحقيق في قوة الحياة الصحية. لم تكن كالا وحلاً بل وحشاً متطوراً ، مما جعلها كائناً حياً فريداً.

 

 

 

‘إذا كانت إنساناً ، فسأعرف على الأقل من أين أبدأ. لم أدرس قط قوة حياة دوايت ، اللعنة. إنه مختلف تماماً عما رأيته من قبل.’

 

 

على الرغم من الموقف ، تنهد بارتياح.

كانت مشاهدة كالا من خلال الماسح الضوئي أشبه بمحاولة تتبع قطار أفعواني يغير شكله المادي باستمرار ، ويتحول من سائل إلى صلب دون سابق إنذار. طبيعتها الجزئية اللاميتة جعلت من غير الضروري لها التنفس أو امتلاك معظم الأعضاء.

 

 

لقد فعل ليث كل ما في وسعه من أجل الجسم ، والآن هو بحاجة إلى استعادة التدفق.

على الورق ، بدا الأمر رائعاً حقاً لأنه جعلها تقاوم معظم أنواع الطاقات. من ناحية أخرى ، كان الأمر لليث كابوساً. كانت قوة حياتها هجينة ، تتكون من الشكل المادي لجسدها وطاقة الظل التي تحيط بجسمها لربط الأجزاء المختلفة.

 

 

فقط•…•

كان على ليث أن يغيرهما دون قتلها أو أن يكون لديه وقت كافٍ لدراسة طبيعة كالا الفريدة بشكل صحيح. على الرغم من أن ليث كان في عجلة من أمره ، إلا أنه احتاج إلى تقييم مدى سوء الوضع ، لذلك جعل الأزاميل تتحقق من أطراف المنطقة السوداء.

 

 

لم يدخر جهداً ، آخذاً بالانخفاض إلى آخر ذرة من الطاقة قبل استخدام التنشيط.

‘الوضع أسوأ مما كنت أتوقع.’ تنهد ليث. ‘لقد استقرت قوة الحياة حول الضرر ، ولكن حتى مجرد الضغط يكفي لجعله ينزف قوة الحياة التي ستختفي على الفور. لا يمكنني جمعها ولا حفظها. الفجوة كالمسرب.’

 

 

 

‘سولوس ، قد أحتاج إلى مساعدتك.’

 

 

 

‘ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله مع جوهر أخضر عميق. بالكاد يمكنني استخدام تعويذة من المستوى الخامس عن طريق استعارة بعض من المانا منك.’ فأجابته.

‘إذا كنت على حق ، فستوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإصلاحها.’

 

لقد فعل ليث كل ما في وسعه من أجل الجسم ، والآن هو بحاجة إلى استعادة التدفق.

‘لا تقلقي ، أنا فقط أريدك أن تستخدمي الملعقة (اسم تعويذة) لجمع قوة الحياة في حالة ارتكاب خطأ.’

‘إذا كنت على حق ، فستوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإصلاحها.’

 

أخرج ليث كل شيء من البداية واستحضر عشرة أزاميل في وقت واحد. بدأت الأزاميل في التحقيق في قوة الحياة الصحية. لم تكن كالا وحلاً بل وحشاً متطوراً ، مما جعلها كائناً حياً فريداً.

كان بإمكان ليث أن يستحضر أكثر من عشرة أزاميل ويتحكم فيها ، لكن هذا سيقلل من دقته. كانت كالا بالفعل قد وضعت قدماً في القبر ، ولم يكن قادراً على تحمل أي زلة كبيرة.

أولاً ، استخدم ليث إحدى تعويذاته الشخصية ، القالب ، لالتقاط صورة سحرية لقوة الحياة في مخلب كالا الأيسر حتى يتمكن من استعادتها لاحقاً بمجرد حل حالة الطوارئ.

 

 

كان التلاعب بقوة الحياة مختلفاً عن أي نوع آخر من التعاويذ التي تعلمها ليث. تطلب الأمر الحفاظ على تركيزك في جميع الأوقات ، وممارسة السيطرة الجراحية على المانا وكذلك على جسم المريض.

 

 

 

في أي ظرف آخر ، كان ليث قد استخدم نحت الجسم لإصلاح الضرر عن طريق إعادة توزيع قوة الحياة دون تغيير تدفقها. كانت المشكلة أن الإجراء كان بطيئاً وربما تبقى لكالا بضع دقائق.

 

 

بعد أن تأكد من عدم حدوث ضرر دائم لصديقته ، عملت الأزاميل في انسجام تام على المخلب الأيسر لإزالة الطاقة وإحضارها فوق المنطقة السوداء.

‘بما أنه ليس لدي الوقت ، فإن أسرع طريقة هي زرع قوة الحياة من جزء سليم لملء الفجوة. ستنشئ فجوة جديدة ، ولكن على الأقل إذا قمت بتغطية جوهر مانا كالا ، فيجب أن تتحسن حالتها.’

 

 

 

‘إذا كنت على حق ، فستوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإصلاحها.’

كان العمل في الفضاء بالقرب من الفجوة صعباً بالفعل. قد يؤدي أدنى خطأ إلى فقدان جزئي أو كامل للطاقة المزروعة. لكن ما كان على وشك القيام به كان أكثر صعوبة.

 

‘لقد تعلمت الدرس في ذلك الوقت. إن مبادلة حياتي بأخرى هو أمر سخيف ، لكن هذا لا يعني أنني لن أبذل قصارى جهدي لإنقاذ كالا.’ أطلق دفعة قوية من الطاقة ، مرسلاً أزاميله بعد طاقة الظل التي شكلت نصف قوة الحياة.

أولاً ، استخدم ليث إحدى تعويذاته الشخصية ، القالب ، لالتقاط صورة سحرية لقوة الحياة في مخلب كالا الأيسر حتى يتمكن من استعادتها لاحقاً بمجرد حل حالة الطوارئ.

 

 

يمكنه إما أن يستعجل الأمور ، وربما ينقذ المريض ، لكنه يترك وراءه فوضى سيضطر إلى إصلاحها لاحقاً ، أو أن يتكبد وقته ويترك كالا تموت. عمل ليث بلا توقف ، حيث كان ينفق المانا بسرعة كبيرة لدرجة أنه احتاج إلى استخدام التنشيط مباشرة بعد مرور الدقيقتين.

كان المخلب بعيداً عن جميع الأعضاء الحيوية ، مما يجعله المتبرع المثالي لقوة الحياة.

كان بإمكان ليث أن يستحضر أكثر من عشرة أزاميل ويتحكم فيها ، لكن هذا سيقلل من دقته. كانت كالا بالفعل قد وضعت قدماً في القبر ، ولم يكن قادراً على تحمل أي زلة كبيرة.

 

‘أنا سعيدة لسماع ذلك ، لكن عدني هذه المرة أنه لن ينتهي كما هو الحال مع الحامي.’ كانت سولوس قلقة بشأنه. كان كل من جسده وعقله يقتربان من حدودهما.

بعد أن تأكد من عدم حدوث ضرر دائم لصديقته ، عملت الأزاميل في انسجام تام على المخلب الأيسر لإزالة الطاقة وإحضارها فوق المنطقة السوداء.

 

 

 

حتى زرع قوة الحياة لنفس الشخص كان إجراءً دقيقاً للغاية. أولاً ، كان على الإزميل أن يفصل اتصال كل وحدة كتلة مفردة بالمخلب. بعد ذلك ، ستُستخدم بعض الأزاميل خيوط مانا لنسجها لقوة الحياة الصحية بالقرب من الفجوة.

فقط•…•

 

 

يجب أن يكون ليث سريعاً ، وإلا فإن المنطقة الميتة ستستنزف الطاقة.

 

 

 

كره ليث هذا النوع من العمليات. كان الأمر أشبه بالذبح أكثر من الجراحة ، لذلك كان عليه أيضاً التركيز على تقليل الأضرار. بالنسبة لشخص مهووس بالسيطرة مثله ، كان السيناريو الأسوأ.

أولاً ، استخدم ليث إحدى تعويذاته الشخصية ، القالب ، لالتقاط صورة سحرية لقوة الحياة في مخلب كالا الأيسر حتى يتمكن من استعادتها لاحقاً بمجرد حل حالة الطوارئ.

 

‘ليس هناك الكثير الذي يمكنني فعله مع جوهر أخضر عميق. بالكاد يمكنني استخدام تعويذة من المستوى الخامس عن طريق استعارة بعض من المانا منك.’ فأجابته.

يمكنه إما أن يستعجل الأمور ، وربما ينقذ المريض ، لكنه يترك وراءه فوضى سيضطر إلى إصلاحها لاحقاً ، أو أن يتكبد وقته ويترك كالا تموت. عمل ليث بلا توقف ، حيث كان ينفق المانا بسرعة كبيرة لدرجة أنه احتاج إلى استخدام التنشيط مباشرة بعد مرور الدقيقتين.

 

 

 

على الرغم من الموقف ، تنهد بارتياح.

 

 

 

‘بما أن كالا لا تزال على قيد الحياة ، فأنا أعتبر ذلك انتصاراً.’ فكر ليث. بدا أن الضوء في عينها اليسرى قد استقر ، لكنها كانت لا تزال أضعف من أن تتحدث أو ببساطة ليس لديها طاقة تضيعها.

———————–

 

‘أعدك.’ رد ليث وتركها مصدومة. كانت تعرف كم هو عنيد.

شعرت كالا أن هناك خطأ ما في مخلبها. كانت تفقد حاسة اللمس بشكل تدريجي. ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل صعوبة في البقاء مستيقظة ، لذلك اعتبرت ذلك مجرد علامة أخرى على هلاكها الوشيك.

 

 

شعرت كالا أن هناك خطأ ما في مخلبها. كانت تفقد حاسة اللمس بشكل تدريجي. ومع ذلك ، فقد واجهت بالفعل صعوبة في البقاء مستيقظة ، لذلك اعتبرت ذلك مجرد علامة أخرى على هلاكها الوشيك.

ومع ذلك ، كلما مر الوقت ، شعرت بأنها أقوى. أدركت كالا أن أياً كان ما فعله ليث كان ينجح في اللحظة التي استعادت فيها بصرها. لقد أصيبت بالعمى لأسابيع ، لذلك كانت غريزتها الأولى هي الصراخ بفرح.

‘الوضع أسوأ مما كنت أتوقع.’ تنهد ليث. ‘لقد استقرت قوة الحياة حول الضرر ، ولكن حتى مجرد الضغط يكفي لجعله ينزف قوة الحياة التي ستختفي على الفور. لا يمكنني جمعها ولا حفظها. الفجوة كالمسرب.’

 

 

لكن عندما رأت مدى سوء حالة أطفالها ، تحولت فرحتها إلى يأس. الشيء الوحيد الذي منعها من محاولة الوصول إليهما هو منطر ليث ، وهو يتصبب عرقاً ، والذي أطلق ما يكفي من المانا لمحاربة ثلاث قوى في وقت واحد.

 

على الورق ، بدا الأمر رائعاً حقاً لأنه جعلها تقاوم معظم أنواع الطاقات. من ناحية أخرى ، كان الأمر لليث كابوساً. كانت قوة حياتها هجينة ، تتكون من الشكل المادي لجسدها وطاقة الظل التي تحيط بجسمها لربط الأجزاء المختلفة.

لم يدخر جهداً ، آخذاً بالانخفاض إلى آخر ذرة من الطاقة قبل استخدام التنشيط.

ومع ذلك ، كلما مر الوقت ، شعرت بأنها أقوى. أدركت كالا أن أياً كان ما فعله ليث كان ينجح في اللحظة التي استعادت فيها بصرها. لقد أصيبت بالعمى لأسابيع ، لذلك كانت غريزتها الأولى هي الصراخ بفرح.

 

فقط•…•

‘لا أريد أن أفقد صديقاً آخر. لم نتحدث أنا وكالا كثيراً ولكن هناك علاقة بيننا. ربما يكون ذلك بسبب كوننا كلينا شاذين بالنسبة لجنسنا ، لكنها دائماً ما أعطتني المزيد من الفضل أكثر مما أستحق.’ فكر ليث.

لقد فعل ليث كل ما في وسعه من أجل الجسم ، والآن هو بحاجة إلى استعادة التدفق.

 

لم يدخر جهداً ، آخذاً بالانخفاض إلى آخر ذرة من الطاقة قبل استخدام التنشيط.

‘أنا سعيدة لسماع ذلك ، لكن عدني هذه المرة أنه لن ينتهي كما هو الحال مع الحامي.’ كانت سولوس قلقة بشأنه. كان كل من جسده وعقله يقتربان من حدودهما.

 

 

{الخردق هو كرات صغيرة من مادة الرصاص تحشى بها طلقات بنادق الصيد. ومفردها خردقة وأصل الكلمة من اللغة التركية. ويطلق اسم خردقة على بندقية صيد خفيفة مكتومة الصوت حيث لا تستعمل فيها المفرقعات. تطلق طلقة واحدة بضغط الهواء والطلقة عبارة عن خردقة صغيرة.}

‘أعدك.’ رد ليث وتركها مصدومة. كانت تعرف كم هو عنيد.

 

 

 

‘لقد تعلمت الدرس في ذلك الوقت. إن مبادلة حياتي بأخرى هو أمر سخيف ، لكن هذا لا يعني أنني لن أبذل قصارى جهدي لإنقاذ كالا.’ أطلق دفعة قوية من الطاقة ، مرسلاً أزاميله بعد طاقة الظل التي شكلت نصف قوة الحياة.

 

 

 

كان العمل في الفضاء بالقرب من الفجوة صعباً بالفعل. قد يؤدي أدنى خطأ إلى فقدان جزئي أو كامل للطاقة المزروعة. لكن ما كان على وشك القيام به كان أكثر صعوبة.

لكن عندما رأت مدى سوء حالة أطفالها ، تحولت فرحتها إلى يأس. الشيء الوحيد الذي منعها من محاولة الوصول إليهما هو منطر ليث ، وهو يتصبب عرقاً ، والذي أطلق ما يكفي من المانا لمحاربة ثلاث قوى في وقت واحد.

 

للقيام بذلك ، كان عليه أن يربط أجزاء صغيرة من قوة الحياة بالظلال ويعيد توصيلها بالأجزاء التالفة. كان نسج خيوط المانا على هدف متحرك سهلاً مثل قتل الفيل ببندقية خردق.

لقد فعل ليث كل ما في وسعه من أجل الجسم ، والآن هو بحاجة إلى استعادة التدفق.

ترجمة: Acedia

 

حتى زرع قوة الحياة لنفس الشخص كان إجراءً دقيقاً للغاية. أولاً ، كان على الإزميل أن يفصل اتصال كل وحدة كتلة مفردة بالمخلب. بعد ذلك ، ستُستخدم بعض الأزاميل خيوط مانا لنسجها لقوة الحياة الصحية بالقرب من الفجوة.

للقيام بذلك ، كان عليه أن يربط أجزاء صغيرة من قوة الحياة بالظلال ويعيد توصيلها بالأجزاء التالفة. كان نسج خيوط المانا على هدف متحرك سهلاً مثل قتل الفيل ببندقية خردق.

 

 

 

{الخردق هو كرات صغيرة من مادة الرصاص تحشى بها طلقات بنادق الصيد. ومفردها خردقة وأصل الكلمة من اللغة التركية. ويطلق اسم خردقة على بندقية صيد خفيفة مكتومة الصوت حيث لا تستعمل فيها المفرقعات. تطلق طلقة واحدة بضغط الهواء والطلقة عبارة عن خردقة صغيرة.}

 

———————–

الفصل 367 مزدرع

ترجمة: Acedia

 

الفصل الناقص._.

لكن عندما رأت مدى سوء حالة أطفالها ، تحولت فرحتها إلى يأس. الشيء الوحيد الذي منعها من محاولة الوصول إليهما هو منطر ليث ، وهو يتصبب عرقاً ، والذي أطلق ما يكفي من المانا لمحاربة ثلاث قوى في وقت واحد.

فقط•…•

 

‘الوضع أسوأ مما كنت أتوقع.’ تنهد ليث. ‘لقد استقرت قوة الحياة حول الضرر ، ولكن حتى مجرد الضغط يكفي لجعله ينزف قوة الحياة التي ستختفي على الفور. لا يمكنني جمعها ولا حفظها. الفجوة كالمسرب.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط