نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 368

مزدرع 2

مزدرع 2

الفصل 368 مزدرع 2

 

 

————————

تطلب الأمر من ليث أن يتوقع تدفق قوة الحياة ، حتى يتمكن من وضع الطاقة على مساراتها وربط الخيوط قبل تضاربها ثانية. لم يكن هناك مجال للخطأ ، كل إجراء يمكن أن يكون ناجحاً أو فاشلاً.

ترجمة: Acedia

 

لاستخدام القليل من طاقته المتبقية ، استخدم ليث التنشيط قبل كل محاولة لإصلاح التدفق. زادت احتمالات نجاحه على حساب قدرته على التحمل. مع كل استخدام للتنشيط ، كان التأثير أصغر وكلما زاد العبء على جسم ليث.

حتى الآن ، فشل كثيراً. كانت الفجوة الموجودة في بطن كالا بحجم رأس الإنسان ، بينما كان لدى مخلبها قوة حياة كافية لملء فراغ أكبر بعشرة أضعاف. ومع ذلك فقد استنفد بالفعل.

 

 

 

لاستخدام القليل من طاقته المتبقية ، استخدم ليث التنشيط قبل كل محاولة لإصلاح التدفق. زادت احتمالات نجاحه على حساب قدرته على التحمل. مع كل استخدام للتنشيط ، كان التأثير أصغر وكلما زاد العبء على جسم ليث.

“أتساءل ماذا فعل بي.” فكرت كالا. كانت تشعر بتحسن في الثانية ، لكن ذلك لم يكن يعني الكثير. كان فقط أن أي شيء كان أفضل من تجربتها السابقة بالقرب من الموت.

 

 

سمحت له كل اندفاعة باستخدام تركيزه الكامل كأنه قد استيقظ للتو من نوم هانئ ليلاً ، واستنفاد المانا دون قلق. وسرعان ما بدأ ينزف من أنفه ، ثم من أذنيه ، وأخيراً من عينيه.

أرهقت كالا دماغها بحثاً عن حل بينما كانت نيكا تتأرجح من الإحباط. لم يكن جلد ليث أكثر صلابة من الجلد فحسب ، بل شفي أيضاً سريعاً لدرجة أن قطرة دم واحدة لم تسفك بعد.

 

“قومي بحركة واحدة وسأقتلك.” كانت تستخدم سحر الهواء للتحدث ، تماماً كما فعلت الوحوش السحرية.

استغرقت عملية نحت الجسم أقل بقليل من خمس دقائق. كانت النتيجة النهائية عبارة عن خليط خام يملأ الفجوة ، بينما كان مخلب كالا مشلولاً إلى حد كبير. أما ليث ، فقد سقط على الأرض بنفس سلاسة سقوط الصخرة.

 

 

بين الضربة والمعدن المسحور الذي يضغط على جلدها ، عادت نيكا إلى رشدها. أدت نية القتل التي أطلقتها سولوس إلى إطلاق غريزة البقاء على قيد الحياة ، مما سمح لها بالخروج من جنون التغذية.

كانت الضربة قوية بما يكفي لتفاقم حالته. استمر النزيف مشكلاً بركة صغيرة من الدم تحت وجهه.

“ارفعي أيديك عن البضائع يا أختي!” حذرتها سولوس. كانت الآن في شكل قفازها ، وتمسك سيف البواب ضد قلب نيكا. كان كلاهما يطفو في الهواء بفضل سحر الروح.

 

لم تنته سولوس بعد من العبارة حتى أُجبِرت على إعادة النظر في خياراتها. انتشرت قرقرة منخفضة عبر الأرض بينما كانت كمية المانا في الغرفة ترتفع بشكل كبير.

“أتساءل ماذا فعل بي.” فكرت كالا. كانت تشعر بتحسن في الثانية ، لكن ذلك لم يكن يعني الكثير. كان فقط أن أي شيء كان أفضل من تجربتها السابقة بالقرب من الموت.

 

 

 

شعرت ببطنها كأن شخصاً ما كان يحرك أمعاءها بشفرة صدئة بينما ظل مخلبها الأيسر مترهلاً ، مهما حاولت تحريكه. كان مشلولاً ، ولكن الألم الحارق خرج منه.

‘اللعنة!’ فكرت كالا. ‘لا يزال جسدي يبدو وكأنه دوامة مليئة بأظافر صدئة. إذا أطعمتها أو استخدمت السحر ، يمكنني إبطال كل ما فعله ليث وقتلنا. يجب أن أجد طريقة لحماية ليث ونوك. لا يمكن لأي منهما البقاء على قيد الحياة من التغذي عليهما.’

 

 

“الألم يا صديقي القديم. أنت الثابت الوحيد في الحياة.” لقد تنهدت. “لن أفتقدك بمجرد أن أصعد إلى حالة اللاميت الحقيقي. أنت متشبث بقدر كونك مزعج…”

 

 

 

“أمي!” قاطع نوك حديثها الذاتي.

كان أحدها بسحر الظلام ، لكنه كان لذيذاً مثل طعام الطائرات ، لذا تم الاحتفاظ به إما كملاذ أخير أو كخيار قتالي. كانت أخرى من خلال الجلد. استحم بعضهم في الدماء ، واكتسبوا منها القوة ونفس الاسترخاء الذي يأتي من يوم كامل في المنتجع الصحي.

 

 

“ليس هناك وقت لحديثك الذاتي ، لقد فقدت نيكا صوابها.”

رفعت نيكا يديها مستسلمة ، لكن سولوس استمرت في دفعها بعيداً بالنصل حتى كان ظهر نيكا ضد الحائط على مسافة آمنة من ليث.

 

“إنها لم تتغذى على مستيقظ من قبل.” وأوضحت كالا. “إلى مصاص دماء ، كلما كان الكائن أقوى ، كلما كان دمه ألذ. من فضلك ، جنية الخاتم ، اعفي عن ابنتي. هذا كله خطأي.”

“العزلة اللعينة! يبدو أنني لا أستطيع أن أغلق فمي.” قالت كالا وهي تستدير.

كل الطعام الذي أكلته سابقاً بدا أنه نفايات فاسدة مقارنة بهذا الرحيق. شربت الدم وهي تبعث أصوات شرب سريع ، لكنها حرصت على ألا تفوت حتى قطرة واحدة.

 

 

كانت نيكا على الأربعة ، بالقرب من رأس ليث ، تلعق من بركة الدم. بعد الطعم الأول ، ارتجفت من السرور وغمرها جنون التغذية. لم تتذوق أبداً أي شيء لذيذ جداً.

 

 

 

كل الطعام الذي أكلته سابقاً بدا أنه نفايات فاسدة مقارنة بهذا الرحيق. شربت الدم وهي تبعث أصوات شرب سريع ، لكنها حرصت على ألا تفوت حتى قطرة واحدة.

أرهقت كالا دماغها بحثاً عن حل بينما كانت نيكا تتأرجح من الإحباط. لم يكن جلد ليث أكثر صلابة من الجلد فحسب ، بل شفي أيضاً سريعاً لدرجة أن قطرة دم واحدة لم تسفك بعد.

 

 

“نيكا ، توقفي على الفور!” أمرتها كالا أثناء محاولتها الاقتراب من ابنتها. رفض مخلبها الأيسر التحرك ، لذا لم يكن بإمكانها سوى سحبه على الأرض أثناء التحرك إلى الأمام.

تطلب الأمر من ليث أن يتوقع تدفق قوة الحياة ، حتى يتمكن من وضع الطاقة على مساراتها وربط الخيوط قبل تضاربها ثانية. لم يكن هناك مجال للخطأ ، كل إجراء يمكن أن يكون ناجحاً أو فاشلاً.

 

كانت نيكا قد استنفدت البركة بالفعل ، لذلك حملت رأس ليث في حضنها ، مداعبة دماغه كما لو كانا عشاق ضائعين منذ فترة طويلة. تعافى جسدها جزئياً من الجوع. لم يعد الجلد رخواً ، واختفت التجاعيد.

————————

 

لم تنته سولوس بعد من العبارة حتى أُجبِرت على إعادة النظر في خياراتها. انتشرت قرقرة منخفضة عبر الأرض بينما كانت كمية المانا في الغرفة ترتفع بشكل كبير.

كانت شفتاها الممتلئتان ذات لون أحمر غامق ، لكنها استمرت لثانية واحدة فقط قبل أن يجف الدم الذي يغطيها ، وعادت لتصبح بيضاء كالحليب. كان لمصاص الدماء عدة طرق لامتصاص الغذاء.

نفد صبر مصاصة الدماء. اقترب فمها من الشريان الرئيسي وواجه مقاومة شرسة. أصابتها قبضة حجرية في فكها بقوة ثور بري.

 

كانت إحدى أكثر الطريقتين تفضيلاً هي شربه لأنه يمنحهم المتعة.

كان أحدها بسحر الظلام ، لكنه كان لذيذاً مثل طعام الطائرات ، لذا تم الاحتفاظ به إما كملاذ أخير أو كخيار قتالي. كانت أخرى من خلال الجلد. استحم بعضهم في الدماء ، واكتسبوا منها القوة ونفس الاسترخاء الذي يأتي من يوم كامل في المنتجع الصحي.

 

 

 

كانت إحدى أكثر الطريقتين تفضيلاً هي شربه لأنه يمنحهم المتعة.

“ليس هناك وقت لحديثك الذاتي ، لقد فقدت نيكا صوابها.”

 

كل الطعام الذي أكلته سابقاً بدا أنه نفايات فاسدة مقارنة بهذا الرحيق. شربت الدم وهي تبعث أصوات شرب سريع ، لكنها حرصت على ألا تفوت حتى قطرة واحدة.

“أنا فقط أريد المزيد.” ردت نيكا محولةً أصابعها إلى مخالب ووخزت عنق ليث بهم. أصبحت عيناها الآن سوداء بالكامل ، مما يشير إلى أن عقلها قد تغلب عليه الجوع.

 

 

 

“آسف يا أختي!” انقض نوك نحوها مثل الظبي ، لكن نيكا سحقته كما لو كان ذبابة ، مما أدى إلى تحطم البايك في الجدار الجنوبي. كان نوك مجرد وحش سحري ، وكانت قوته ووزنه بلا معنى أمام لاميت أعظم.

 

 

ترجمة: Acedia

‘اللعنة!’ فكرت كالا. ‘لا يزال جسدي يبدو وكأنه دوامة مليئة بأظافر صدئة. إذا أطعمتها أو استخدمت السحر ، يمكنني إبطال كل ما فعله ليث وقتلنا. يجب أن أجد طريقة لحماية ليث ونوك. لا يمكن لأي منهما البقاء على قيد الحياة من التغذي عليهما.’

 

 

 

أرهقت كالا دماغها بحثاً عن حل بينما كانت نيكا تتأرجح من الإحباط. لم يكن جلد ليث أكثر صلابة من الجلد فحسب ، بل شفي أيضاً سريعاً لدرجة أن قطرة دم واحدة لم تسفك بعد.

 

 

 

نفد صبر مصاصة الدماء. اقترب فمها من الشريان الرئيسي وواجه مقاومة شرسة. أصابتها قبضة حجرية في فكها بقوة ثور بري.

 

 

 

“ارفعي أيديك عن البضائع يا أختي!” حذرتها سولوس. كانت الآن في شكل قفازها ، وتمسك سيف البواب ضد قلب نيكا. كان كلاهما يطفو في الهواء بفضل سحر الروح.

“أنا لا أكترث لماذا فعلت ذلك.” لم يحمل صوت سولوس أي طيبة ، بل غضب فقط. “حتى يستيقظ ليث ، لن أخاطر.”

 

“الأمر فقط أنني جائعة جداً وأن الدم كان… مذهلاً.”

“قومي بحركة واحدة وسأقتلك.” كانت تستخدم سحر الهواء للتحدث ، تماماً كما فعلت الوحوش السحرية.

 

 

“لا أعرف من هي تيستا هذه ، ولكن إذا كان جوهرها أقل من المستوى الأزرق السماوي ، فهذا طبيعي. الوصول إلى الجوهر الأزرق هو حدث كبير.” وأوضحت كالا. “إنها تمثل اللحظة التي يمكن أن يصبح فيها الوحش السحري الشائع أول عضو في نوع جديد.”

بين الضربة والمعدن المسحور الذي يضغط على جلدها ، عادت نيكا إلى رشدها. أدت نية القتل التي أطلقتها سولوس إلى إطلاق غريزة البقاء على قيد الحياة ، مما سمح لها بالخروج من جنون التغذية.

“لا أعرف من هي تيستا هذه ، ولكن إذا كان جوهرها أقل من المستوى الأزرق السماوي ، فهذا طبيعي. الوصول إلى الجوهر الأزرق هو حدث كبير.” وأوضحت كالا. “إنها تمثل اللحظة التي يمكن أن يصبح فيها الوحش السحري الشائع أول عضو في نوع جديد.”

 

شعرت ببطنها كأن شخصاً ما كان يحرك أمعاءها بشفرة صدئة بينما ظل مخلبها الأيسر مترهلاً ، مهما حاولت تحريكه. كان مشلولاً ، ولكن الألم الحارق خرج منه.

رفعت نيكا يديها مستسلمة ، لكن سولوس استمرت في دفعها بعيداً بالنصل حتى كان ظهر نيكا ضد الحائط على مسافة آمنة من ليث.

تطلب الأمر من ليث أن يتوقع تدفق قوة الحياة ، حتى يتمكن من وضع الطاقة على مساراتها وربط الخيوط قبل تضاربها ثانية. لم يكن هناك مجال للخطأ ، كل إجراء يمكن أن يكون ناجحاً أو فاشلاً.

 

حتى الآن ، فشل كثيراً. كانت الفجوة الموجودة في بطن كالا بحجم رأس الإنسان ، بينما كان لدى مخلبها قوة حياة كافية لملء فراغ أكبر بعشرة أضعاف. ومع ذلك فقد استنفد بالفعل.

“أنا آسفة حقاً.” بدت مصاصة الدماء صادقة ، لكن سولوس استمرت في غرس السحر في البواب ، على استعداد لسحق العدو.

كانت نيكا قد استنفدت البركة بالفعل ، لذلك حملت رأس ليث في حضنها ، مداعبة دماغه كما لو كانا عشاق ضائعين منذ فترة طويلة. تعافى جسدها جزئياً من الجوع. لم يعد الجلد رخواً ، واختفت التجاعيد.

 

“الألم يا صديقي القديم. أنت الثابت الوحيد في الحياة.” لقد تنهدت. “لن أفتقدك بمجرد أن أصعد إلى حالة اللاميت الحقيقي. أنت متشبث بقدر كونك مزعج…”

“الأمر فقط أنني جائعة جداً وأن الدم كان… مذهلاً.”

“ليس هناك وقت لحديثك الذاتي ، لقد فقدت نيكا صوابها.”

 

 

“إنها لم تتغذى على مستيقظ من قبل.” وأوضحت كالا. “إلى مصاص دماء ، كلما كان الكائن أقوى ، كلما كان دمه ألذ. من فضلك ، جنية الخاتم ، اعفي عن ابنتي. هذا كله خطأي.”

 

 

 

“أنا لا أكترث لماذا فعلت ذلك.” لم يحمل صوت سولوس أي طيبة ، بل غضب فقط. “حتى يستيقظ ليث ، لن أخاطر.”

 

 

“قومي بحركة واحدة وسأقتلك.” كانت تستخدم سحر الهواء للتحدث ، تماماً كما فعلت الوحوش السحرية.

لم تنته سولوس بعد من العبارة حتى أُجبِرت على إعادة النظر في خياراتها. انتشرت قرقرة منخفضة عبر الأرض بينما كانت كمية المانا في الغرفة ترتفع بشكل كبير.

بين الضربة والمعدن المسحور الذي يضغط على جلدها ، عادت نيكا إلى رشدها. أدت نية القتل التي أطلقتها سولوس إلى إطلاق غريزة البقاء على قيد الحياة ، مما سمح لها بالخروج من جنون التغذية.

 

 

تفاجأت كل من سولوس و كالا. لقد رأيا هذه الظاهرة تحدث عدة مرات ، ولكن فقط للوحوش السحرية. كان جسم ليث يشع ضوءاً فضياً ، والذي أصبح عموداً صغيراً يخترق السماء.

شعرت ببطنها كأن شخصاً ما كان يحرك أمعاءها بشفرة صدئة بينما ظل مخلبها الأيسر مترهلاً ، مهما حاولت تحريكه. كان مشلولاً ، ولكن الألم الحارق خرج منه.

 

نفد صبر مصاصة الدماء. اقترب فمها من الشريان الرئيسي وواجه مقاومة شرسة. أصابتها قبضة حجرية في فكها بقوة ثور بري.

“هذا خطأ فادح!” اندفعت سولوس عائدةً ليد ليث ، وفحصت جسده مع التنشيط. وصلت الشوائب في جسده مرة أخرى إلى جوهره المانا ، مما أدى إلى عملية التنقية.

 

 

“أمي!” قاطع نوك حديثها الذاتي.

“هذا لم يحدث لتيستا ، فقط عندما تحول الوحش السحري إلى وحش متطور.”

 

 

“لا أعرف من هي تيستا هذه ، ولكن إذا كان جوهرها أقل من المستوى الأزرق السماوي ، فهذا طبيعي. الوصول إلى الجوهر الأزرق هو حدث كبير.” وأوضحت كالا. “إنها تمثل اللحظة التي يمكن أن يصبح فيها الوحش السحري الشائع أول عضو في نوع جديد.”

“لا أعرف من هي تيستا هذه ، ولكن إذا كان جوهرها أقل من المستوى الأزرق السماوي ، فهذا طبيعي. الوصول إلى الجوهر الأزرق هو حدث كبير.” وأوضحت كالا. “إنها تمثل اللحظة التي يمكن أن يصبح فيها الوحش السحري الشائع أول عضو في نوع جديد.”

“إنها لم تتغذى على مستيقظ من قبل.” وأوضحت كالا. “إلى مصاص دماء ، كلما كان الكائن أقوى ، كلما كان دمه ألذ. من فضلك ، جنية الخاتم ، اعفي عن ابنتي. هذا كله خطأي.”

 

 

“ومع ذلك ، فأنت أيضاً على حق ، هذا خطأ. عادة ، فقط الوحوش والنباتات السحرية هي التي تتلقى مساعدة موغار. لا تتوافق الأجناس الأخرى مع طاقة العالم ، مما يجعلهم يتعرضون لمعاناة رهيبة.”

 

 

“هذا لأن أجسادهم على عكسنا غير قادرة على التطور. ما يقلقني حقاً ، رغم ذلك ، هو أنني لم أر قط ضوءاً فضياً. هذا ليس له أي معنى.”

 

 

‘اللعنة!’ فكرت كالا. ‘لا يزال جسدي يبدو وكأنه دوامة مليئة بأظافر صدئة. إذا أطعمتها أو استخدمت السحر ، يمكنني إبطال كل ما فعله ليث وقتلنا. يجب أن أجد طريقة لحماية ليث ونوك. لا يمكن لأي منهما البقاء على قيد الحياة من التغذي عليهما.’

في جميع التطورات التي شهدتها سولوس و كالا ، كان الضوء دائماً ذا لون ذهبي.

كل الطعام الذي أكلته سابقاً بدا أنه نفايات فاسدة مقارنة بهذا الرحيق. شربت الدم وهي تبعث أصوات شرب سريع ، لكنها حرصت على ألا تفوت حتى قطرة واحدة.

————————

 

ترجمة: Acedia

“هذا لأن أجسادهم على عكسنا غير قادرة على التطور. ما يقلقني حقاً ، رغم ذلك ، هو أنني لم أر قط ضوءاً فضياً. هذا ليس له أي معنى.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط