نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 372

اللحنان التوأم 2

اللحنان التوأم 2

الفصل 372 اللحنان التوأم 2

 

 

 

استطاع ليث أن يلاحظ أن مظهره يشبه المظهر الذي كان يتخذه في الماضي أثناء محاولته إنقاذ الحامي وعندما واجه الكلاكرين في الغابة. كان يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل.

 

 

 

كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. وكانت عينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الأربعة الأخرى مغلقة ، وإن كان من الممكن التعرف عليها. حاول ليث عدة مرات فتحها ولكن دون جدوى.

“يحتوي هذا المجلد على الملفات الطبية لجميع الأشخاص المصابين. سيتم خصم فواتيرهم الطبية من راتبك.” نقرت سبابة القائد على رزمة الورق.

 

“اللعنة ، أنا أبدو كأنني شيطان.” عندما تحدث ليث ، كشف عن فم مليء بالأنياب الحادة. لم يكن مرئياً من قبل لأن الحراشف التي تغطي وجهه توافقت لحد الكمال.

“اللعنة ، أنا أبدو كأنني شيطان.” عندما تحدث ليث ، كشف عن فم مليء بالأنياب الحادة. لم يكن مرئياً من قبل لأن الحراشف التي تغطي وجهه توافقت لحد الكمال.

بعد فحص حالته مع تنشيطه ، وافق ليث متنهداً بحسرة.

 

 

“لافت للنظر.” قالت كالا. “لقد تعلمت بالفعل كيفية التغيير وقمت بذلك بمفردك. حاولت سكارليت تعليمي ، لكنه كان معقداً للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، اعتبرته غير مجدي. ليس لدي رغبة في تغيير مظهري الجسدي فقط لإرضاء الآخرين.”

“أنا لا أهتم بأخيك. أنا أتحدث عن كل الأشخاص الذين أرسلتهم إلى المستشفى.” تركت نغمة القائد الجليدية ليث غير منزعج. كلماته ، ليست أكثر حتى.

 

 

“لم أتعلم أي شيء.” كان ليث في حيرة من أمره. “شرح لي الحامي كيفية القيام بذلك ، لكنني دائماً ما فشلت في الماضي. بعد أن أصبح جوهري أزرق ، يبدو أنني طورت نوعاً ثانياً من قوة الحياة. هل لديك واحدة أيضاً ، كالا؟”

 

 

 

“لا ، أو على الأقل هذا ما أعتقده. قبل اليوم لم أسمع أبداً عن قوة الحياة ، لكنني متأكدة تماماً من أنه حتى في قصص سكارليت المجنونة لم يُذكر على الإطلاق شخص قادر على تغيير الشكل الطبيعي.”

 

 

———————-

“إنه شيء يجب تعلمه. لا يمكنك فقط اتخاذ أي شكل تريده. قبل تغيير الشكل ، من المفترض أن تكون قادراً على تصور كل التفاصيل في عقلك. لتعرف جسدك الخيالي مثل الجزء الخلفي من كفك.”

 

 

“على رسلك أيها الملازم. أتمنى أن تكون قد اتخذت قرارك. وإلا فإن بضعة أيام في الحبس الانفرادي ستعلمك ألا تلحق العار بزينا العسكري.”

“دعني أفحص شيئاً واحداً.” وضعت كالا أحد مخالبها على ليث ، مستخدمة التنشيط عليه.

 

 

“هل تعرف لماذا نعطي حرس الأحراش رموز المرور للمدن الضائعة؟ لأنها جزء من واجب دوريتك.”

“مهما كان شكلك هذا ، فهو عديم الفائدة. أنت لست أقوى ولا أسرع من ذي قبل. حتى جوهرك المانا لم يتغير. بالتأكيد ، قد توفر لك الحراشف بعض الحماية ، لكن لا يمكنني رؤية أي قيمة في بروزه.”

 

 

 

بعد فحص حالته مع تنشيطه ، وافق ليث متنهداً بحسرة.

 

 

‘أوه اللعنة!’ فكر ليث. ‘لقد كنت غاضباً جداً في ذلك الوقت لدرجة أنني نسيت تماماً موظفي المطبخ. ومع ذلك ، من الصعب تصديق أن قطعة صغيرة من نية القتل قد تسببت الكثير من الضرر.’

“ما لم أرغب في قتل شخص ما في وضح النهار وتلفيقه على وحش ، فإن هذا الشكل لا فائدة منه مثل فتحة الأنف الثالثة.” قام بتنشيط الماسح الضوئي مرة أخرى ، مع التركيز على اللحن الأصلي والعودة إلى شكله البشري.

 

 

 

بعد التحول مباشرة ، سعل ليث دون حسيب ولا رقيب لبضع ثوان.

 

 

 

“ماذا دهاك؟” سأل كل الحاضرين في انسجام تام. شخص مستيقظ مريض شيء لم يسمع به.

“هل أنت متأكد أيها الملازم؟ لقد أردت أن أضع عليك بيئة قاسية كعقاب لكن هذا كثير جداً.”

 

 

“لا أدري.” أجاب ليث بصوت أجش. “يبدو أن شكلي الجديد يعاني من ارتداد الحمض أو شيء من هذا القبيل. كان لدي إحساس حارق في حلقي طوال الوقت.”

 

 

“هل يعيش أحد هناك؟” كان ليث مرتبكاً أكثر في الثانية.

غادر ليث مختبر سكارليت بعد أن قدم هدية للجميع. كتاب عن نحت الجسم لكالا ، والكثير من الطعام لنوك ، وكأس من دمه لنيكا. كان دم كالا ساماً على اللاموتى وشرحت له كيف أن دم المستيقظ كان طعاماً شهياً قوياً لمصاصي الدماء.

“أستميحك عذراً؟ أنا لم ألقي لكمة واحدة ولا تعويذة.”

 

أعاد ليث خاتم المعلم إلى مارث قبل أن يعود إلى مسكنه في المعسكر. أمضى الساعات المتبقية من يومه وهو نائم ، ليستعيد جزءاً من قوته. بين الاختراق ومعالجة قوة حياة كالا ، كان منهكاً.

مما أثار استياء نيكا أن كالا خزنته ليوم عصيب. بالنسبة لمصاصي الدماء ، حتى كمية صغيرة من مستيقظ ذو قلب أزرق يعادل عدة لترات من الدم من البشر العاديين.

 

 

“دعني أفحص شيئاً واحداً.” وضعت كالا أحد مخالبها على ليث ، مستخدمة التنشيط عليه.

أعاد ليث خاتم المعلم إلى مارث قبل أن يعود إلى مسكنه في المعسكر. أمضى الساعات المتبقية من يومه وهو نائم ، ليستعيد جزءاً من قوته. بين الاختراق ومعالجة قوة حياة كالا ، كان منهكاً.

———————-

 

“اللعنة ، أنا أبدو كأنني شيطان.” عندما تحدث ليث ، كشف عن فم مليء بالأنياب الحادة. لم يكن مرئياً من قبل لأن الحراشف التي تغطي وجهه توافقت لحد الكمال.

في اليوم التالي ، عندما ذهب إلى مكتب بيريون ليعلن قراره النهائي ، كان للقائد عبوس عميق وكانت أصابعه تطرق على ملف سميك.

“هل تعرف لماذا نعطي حرس الأحراش رموز المرور للمدن الضائعة؟ لأنها جزء من واجب دوريتك.”

 

 

رد بيريون بغضب على التحية وترك ليث واقفاً منتبهاً لبضع دقائق قبل التحدث.

“دعني أفحص شيئاً واحداً.” وضعت كالا أحد مخالبها على ليث ، مستخدمة التنشيط عليه.

 

 

“الملازم فيرهين ، هل تعرف ما تنص عليه المادة 16 من قانون القضاء العسكري؟”

“هل يعيش أحد هناك؟” كان ليث مرتبكاً أكثر في الثانية.

 

“إذن أنت تعرف على ماذا يتص.” وقف بيريون ، ثاقباً ليث بنظرة فولاذية.

“يحظر على أي جندي وضابط صف وضابط الاعتداء بأي شكل من الأشكال على زميل في الجيش.” نقل ليث من مجال سولوس.

“مهما كان شكلك هذا ، فهو عديم الفائدة. أنت لست أقوى ولا أسرع من ذي قبل. حتى جوهرك المانا لم يتغير. بالتأكيد ، قد توفر لك الحراشف بعض الحماية ، لكن لا يمكنني رؤية أي قيمة في بروزه.”

 

 

“إذن أنت تعرف على ماذا يتص.” وقف بيريون ، ثاقباً ليث بنظرة فولاذية.

 

 

تظاهر ليث بأنه نادم ، لكنه لم يهتم كثيراً. يمكنه أن يربح كمعالج في يوم ما يدفعه له الجيش شهرياً.

“إذن كيف تشرح ما فعلته في قاعة الطعام في معسكر ريغاروس التدريبي؟”

 

 

 

“ببساطة أعطيت الرقيب براودستار تحيات والدتنا.” لم يصدق ليث أن القائد كان يثير ضجة لسبب تافه ، ولا أن تريون يمكن أن يكون غبياً بما يكفي للإبلاغ عنه. سيجعل من نفسه أضحوكة فقط.

 

 

“يتمثل واجبك أيضاً في التحقق من أن المصفوفات السحرية تعمل بشكل فعال وعدم السماح للآثار بأن تصبح تهديداً للمملكة. لم يتم إنشاء هذه المصفوفات لإبعاد الناس ، ولكن للحفاظ على الأشياء التي تتكاثر في المدن الضائعة.”

“أنا لا أهتم بأخيك. أنا أتحدث عن كل الأشخاص الذين أرسلتهم إلى المستشفى.” تركت نغمة القائد الجليدية ليث غير منزعج. كلماته ، ليست أكثر حتى.

 

 

“هل يعيش أحد هناك؟” كان ليث مرتبكاً أكثر في الثانية.

“أستميحك عذراً؟ أنا لم ألقي لكمة واحدة ولا تعويذة.”

“يحتوي هذا المجلد على الملفات الطبية لجميع الأشخاص المصابين. سيتم خصم فواتيرهم الطبية من راتبك.” نقرت سبابة القائد على رزمة الورق.

 

“لافت للنظر.” قالت كالا. “لقد تعلمت بالفعل كيفية التغيير وقمت بذلك بمفردك. حاولت سكارليت تعليمي ، لكنه كان معقداً للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، اعتبرته غير مجدي. ليس لدي رغبة في تغيير مظهري الجسدي فقط لإرضاء الآخرين.”

“بني ، لقد كنتُ شاباً وغبياً أيضاً. يمكنني أن أفهم أنك أردت أن تعلمه درساً ، لكنك بالغت. الجنود النشطاء فقط مدربون على تحمل نية القتل. طاقم المطبخ هم مدنيين أساساً.”

 

 

بعد التحول مباشرة ، سعل ليث دون حسيب ولا رقيب لبضع ثوان.

“لقد أدى عرضك الصغير إلى إغماء البعض ، والبعض الآخر تقيأ أمعائه ، في حين أن الأقل حظاً لديهم الآن شعر أبيض وثرثرة حول الوحوش التي تعيش في الظل.”

ترجمة: Acedia

 

مما أثار استياء نيكا أن كالا خزنته ليوم عصيب. بالنسبة لمصاصي الدماء ، حتى كمية صغيرة من مستيقظ ذو قلب أزرق يعادل عدة لترات من الدم من البشر العاديين.

‘أوه اللعنة!’ فكر ليث. ‘لقد كنت غاضباً جداً في ذلك الوقت لدرجة أنني نسيت تماماً موظفي المطبخ. ومع ذلك ، من الصعب تصديق أن قطعة صغيرة من نية القتل قد تسببت الكثير من الضرر.’

غادر ليث مختبر سكارليت بعد أن قدم هدية للجميع. كتاب عن نحت الجسم لكالا ، والكثير من الطعام لنوك ، وكأس من دمه لنيكا. كان دم كالا ساماً على اللاموتى وشرحت له كيف أن دم المستيقظ كان طعاماً شهياً قوياً لمصاصي الدماء.

 

 

“يحتوي هذا المجلد على الملفات الطبية لجميع الأشخاص المصابين. سيتم خصم فواتيرهم الطبية من راتبك.” نقرت سبابة القائد على رزمة الورق.

 

 

 

تظاهر ليث بأنه نادم ، لكنه لم يهتم كثيراً. يمكنه أن يربح كمعالج في يوم ما يدفعه له الجيش شهرياً.

استطاع ليث أن يلاحظ أن مظهره يشبه المظهر الذي كان يتخذه في الماضي أثناء محاولته إنقاذ الحامي وعندما واجه الكلاكرين في الغابة. كان يفتقر إلى القرون والأجنحة والذيل.

 

“إنه شيء يجب تعلمه. لا يمكنك فقط اتخاذ أي شكل تريده. قبل تغيير الشكل ، من المفترض أن تكون قادراً على تصور كل التفاصيل في عقلك. لتعرف جسدك الخيالي مثل الجزء الخلفي من كفك.”

“على رسلك أيها الملازم. أتمنى أن تكون قد اتخذت قرارك. وإلا فإن بضعة أيام في الحبس الانفرادي ستعلمك ألا تلحق العار بزينا العسكري.”

 

 

“هل تعرف لماذا نعطي حرس الأحراش رموز المرور للمدن الضائعة؟ لأنها جزء من واجب دوريتك.”

أخرج ليث من جيبه خريطة مملكة غريفون وأظهر منطقة إتوتشيان لبيريون. اختفى العبوس من على وجه القائد وحل محله تعبير قلق.

كان وجهه لوحة سوداء بلا أنف أو أذنين. وكانت عينان صفراوتان مفتوحتان ، بينما كانت الشقوق الأربعة الأخرى مغلقة ، وإن كان من الممكن التعرف عليها. حاول ليث عدة مرات فتحها ولكن دون جدوى.

 

“أنا لا أهتم بأخيك. أنا أتحدث عن كل الأشخاص الذين أرسلتهم إلى المستشفى.” تركت نغمة القائد الجليدية ليث غير منزعج. كلماته ، ليست أكثر حتى.

“هل أنت متأكد أيها الملازم؟ لقد أردت أن أضع عليك بيئة قاسية كعقاب لكن هذا كثير جداً.”

 

 

بعد فحص حالته مع تنشيطه ، وافق ليث متنهداً بحسرة.

لاحظ بيريون ارتباك ليث بتكلف.

“دعني أفحص شيئاً واحداً.” وضعت كالا أحد مخالبها على ليث ، مستخدمة التنشيط عليه.

 

 

“لست قلقاً بشأن الحدود. يوجد الكثير من الجنود الجيدين هناك الذين يمكنهم مساعدتك إذا دعت الضرورة لذلك. ولست قلقاً بشأن الوحوش أو الوحوش السحرية. لقد قرأت ملفك ، وأعلم أنك أحد الناجين. ما يقلقني هؤلاء.”

 

 

 

وأشار القائد إلى الآثار المختلفة التي درسها ليث وكالا في وقت سابق.

“لا ، أو على الأقل هذا ما أعتقده. قبل اليوم لم أسمع أبداً عن قوة الحياة ، لكنني متأكدة تماماً من أنه حتى في قصص سكارليت المجنونة لم يُذكر على الإطلاق شخص قادر على تغيير الشكل الطبيعي.”

 

 

“هل تعرف لماذا نعطي حرس الأحراش رموز المرور للمدن الضائعة؟ لأنها جزء من واجب دوريتك.”

“بالطبع لا. لا يوجد مواطن في المملكة يعيش هناك. هل تساءلت يوماً لماذا على الرغم من مرور العديد من القرون ، لا تزال المصفوفات تعمل؟ كيف تمكنا من تعلم كيفية تجاوزها بأمان؟”

 

 

“هل يعيش أحد هناك؟” كان ليث مرتبكاً أكثر في الثانية.

“هل أنت متأكد أيها الملازم؟ لقد أردت أن أضع عليك بيئة قاسية كعقاب لكن هذا كثير جداً.”

 

“يحتوي هذا المجلد على الملفات الطبية لجميع الأشخاص المصابين. سيتم خصم فواتيرهم الطبية من راتبك.” نقرت سبابة القائد على رزمة الورق.

“بالطبع لا. لا يوجد مواطن في المملكة يعيش هناك. هل تساءلت يوماً لماذا على الرغم من مرور العديد من القرون ، لا تزال المصفوفات تعمل؟ كيف تمكنا من تعلم كيفية تجاوزها بأمان؟”

“لم يتطلب الأمر أي جهد من جانبنا. تم نقش كل شيء بلغات متعددة على الأعمدة المحيطة بالمدن الضائعة. وترك أولئك الذين أنشأوا المصفوفات جميع التعليمات اللازمة لإبقائها نشطة.”

 

 

“لم يتطلب الأمر أي جهد من جانبنا. تم نقش كل شيء بلغات متعددة على الأعمدة المحيطة بالمدن الضائعة. وترك أولئك الذين أنشأوا المصفوفات جميع التعليمات اللازمة لإبقائها نشطة.”

 

 

 

“يتمثل واجبك أيضاً في التحقق من أن المصفوفات السحرية تعمل بشكل فعال وعدم السماح للآثار بأن تصبح تهديداً للمملكة. لم يتم إنشاء هذه المصفوفات لإبعاد الناس ، ولكن للحفاظ على الأشياء التي تتكاثر في المدن الضائعة.”

 

———————-

بعد التحول مباشرة ، سعل ليث دون حسيب ولا رقيب لبضع ثوان.

ترجمة: Acedia

 

 

 

الفصل 372 اللحنان التوأم 2

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط