نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 374

الشمال 2

الشمال 2

الفصل 374 الشمال 2

 

 

ترجمة: Acedia

استطاع ليث أن يفهم سبب تسبب ظهوره في الكثير من الغضب. كان للمدينة العديد من البوابات وكان لكل منها طابور بطول عدة مئات من الأمتار يزداد طوله كل دقيقة.

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن من قبيل الصدفة ، لذلك افترض ليث أنه ، تماماً مثل الأكاديمية ، يمكن لحراس النخبة تجاهل المصفوفات والتحرك بحرية.

 

 

كان على التجار والمسافرين وحتى المقيمين اجتياز العديد من وسائل الرقابة للدخول أو الخروج. كانت بوابة الاعوجاج ممراً سريعاً ، وعادة ما تكون مخصصة للنبلاء وكبار المسؤولين. تجاهلهم ليث ، وقام بتنشيط رؤية الحياة للتحقق مما إذا كان بإمكانه الإقلاع.

‘باسم خالقي ، هذه الأبراج هي نقاط ترحيل لمصفوفات بيليوس.’ لقد أذهلت هذه الاكتشافات سولوس.

 

 

‘ماذا؟’ أخطأ بعض الحاضرين في تعبيره المتفاجئ على أنه تعبير ساخط ، مما دفعهم لاستئناف أداء اليمين. لم يستطع ليث أن يهتم بهم كثيراً ولف حوله للتأكد من أن عينيه لا تلعبان خدعة عليه.

 

 

 

لم تكن المصفوفات في وضع ثابت. على عكس الأكاديمية والقصر الملكي ، لا يمكن وصفها إلا بأنها دوامة. غطت الطاقات السحرية المدينة بأكملها في جميع الأوقات ، لكنها أيضاً غيرت حجمها وطولها دون سابق إنذار.

كانت أشكال الحياة الوحيدة التي قابلها هي الحيوانات التي تبحث عن الطعام. كان الشتاء قادماً وكان من المحتم أن يواجه أولئك الذين ليس لديهم احتياطيات كافية من الدهون نهاية سيئة. بعد عدة ساعات من الطيران ، بدأ ليث يشعر بالتعب.

 

 

شاهد ليث ساحراً يطير فوق المدينة ، حتى أصبحت المصفوفة مثل الإعصار ووصلت إلى السماء. سقط الرجل المسكين مثل صخرة ، وتحطم على سطح منزل مع عواقب مميتة.

الفصل 374 الشمال 2

 

لم يكن هناك الكثير ليقوله ، لكن ليث لاحظ جميع المعالم غير المعيّنة التي قابلها في طريقه. كان على يقين من أنه تم إهمالهم عن قصد ، وبعضهم كان واضحاً جداً بحيث لا يمكن تفويتهم ، إلا إذا كان أحدهم أعمى وأصماً وبكماً.

“تحرك يا سيدي ، وإلا فقد تتعرض للدهس.” أيقظ صوت الحارس ليث من ذهوله. لقد ابتعد أكثر من مرة ، متحمساً لإيجاد وجهة نظر أفضل تسمح له بدراسة بيليوس.

‘مصفوفة سحرية حية قادرة على تغيير شكلها. للاعتقاد بأن يوريال كان يتذمر دائماً من كون الحراس عديمي الفائدة.’ ظهرت ابتسامة حزينة على وجه ليث وهو يفكر في صديقه الضائع.

 

 

كانت المدينة محاطة بجدران مصنوعة من الحجر يبلغ ارتفاعها عشرين (66 قدماً) وأبراج مراقبة متباعدة بشكل متساوٍ مبنية على طول المحيط. كل واحدة منها تعلوها بلورات سحرية زرقاء بحجم شخص.

 

 

——————-

لاحظ ليث وسولوس المصفوفات لبعض الوقت ، وشاهداها تتحول مثل المد. كلما تم استخدام إحدى التعويذات التي كان من المفترض أن تنفيها المصفوفات ، حتى من مسافة كبيرة من المدينة ، ستكتشفها الأبراج.

“واضح وعال.” قال صوت أنثوي قادم من الجانب الآخر. على عكس تميمة ليث ، تم نقش التميمة التي قدمها الجيش بالعديد من بلورات المانا الخضراء التي ، من بين أشياء أخرى كثيرة ، عززت إشاراتها.

 

 

ثم ستقوم بإنتاج برق من الطاقات الصوفية غير المرئية بالعين المجردة لتمييز السحرة كهدف. ستتغير المصفوفات وفقاً للمعلومات الواردة والتي تقتل ضحاياهم على الفور تقريباً.

 

 

كان ليث يحلق عالياً بما يكفي للتحقق مع رؤية الحياة في منطقة كبيرة أثناء تحركه نحو وجهته الأولى ، مدينة كادوريا الساقطة. كان المشهد مختلفاً عما اعتاد عليه في مركيزة ديستار.

بفضل حواسه العالية والشجرة الطويلة التي تسلقها ، تمكن ليث من اكتشاف عدة أبراج على طول سلسلة الجبال تمتد على مد البصر.

الفصل 374 الشمال 2

 

 

‘باسم خالقي ، هذه الأبراج هي نقاط ترحيل لمصفوفات بيليوس.’ لقد أذهلت هذه الاكتشافات سولوس.

‘لدينا ما يصل إلى أربعة أشهر هنا.’ فكر ليث. ‘دعينا نخطط دوريتنا لإعطاء الأولوية للمدن الضائعة.’

 

 

‘نعم ، لقد سمحت أيضاً لسحر الختم بتحديد هدفه وإرسال إشارة إنذار.’ فكر ليث. ‘تم جمع جثث الحمقى الذين رأيناهم يحاولون تجاوز عمليات التفتيش في المدينة على الفور.’

‘هل تطلبين مني أن أنام بينما ترهقين نفسك؟ مستحيل ، نحن في هذا معاً. إما أن نستريح أو أستخدم التنشيط.’

 

اضطر ليث إلى الركض لأكثر من كيلومتر واحد للهروب من حدود المصفوفة. عندها فقط كان قادراً على إخراج خريطة منطقة كيلار من جيبه البعدي ووضعها داخل مجال سولوس لتحل محل خريطة مركيزة ديستار.

لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث بالفعل ، لكنه استطاع رؤية خطوات اعوجاج وظهرت العديد من الشخصيات البشرية حيث سقط المتسللون بعد ثوانٍ قليلة من وفاتهم.

 

 

ثم ستقوم بإنتاج برق من الطاقات الصوفية غير المرئية بالعين المجردة لتمييز السحرة كهدف. ستتغير المصفوفات وفقاً للمعلومات الواردة والتي تقتل ضحاياهم على الفور تقريباً.

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن من قبيل الصدفة ، لذلك افترض ليث أنه ، تماماً مثل الأكاديمية ، يمكن لحراس النخبة تجاهل المصفوفات والتحرك بحرية.

اضطر ليث إلى الركض لأكثر من كيلومتر واحد للهروب من حدود المصفوفة. عندها فقط كان قادراً على إخراج خريطة منطقة كيلار من جيبه البعدي ووضعها داخل مجال سولوس لتحل محل خريطة مركيزة ديستار.

 

 

‘مصفوفة سحرية حية قادرة على تغيير شكلها. للاعتقاد بأن يوريال كان يتذمر دائماً من كون الحراس عديمي الفائدة.’ ظهرت ابتسامة حزينة على وجه ليث وهو يفكر في صديقه الضائع.

 

 

 

‘أتمنى لو كان لا يزال على قيد الحياة هنا معنا. أستطيع أن أقول له أخيراً “لقد أخبرتك بذلك”.’

لقد تمتعوا بالأمان الذي كفلته دوريات الجيش ، مثل راحة استخدام الطرق التي مهدتها المملكة لربط المناطق الريفية بالمدن التجارية الرئيسية. لكنهم أخذوا كل شيء كأمر مسلم به واعتبروا الحياة القاسية في الشمال سبباً كافياً للإعفاء من دفع مستحقاتهم.

 

قفز ليث إلى الأرض ، وهبط مع دحرجة لكسر سقوطه. لا يمكن أن تؤذيه في الواقع ، لكنه لا زال في منطقة حيث تم إبطال سحر الهواء بواسطة المصفوفات. لا يمكن أن يبرر درعه أو تعاويذه عدم تعرضه لأذى ، لذلك كان عليه أن يلعب بطاقة جندي النخبة.

قفز ليث إلى الأرض ، وهبط مع دحرجة لكسر سقوطه. لا يمكن أن تؤذيه في الواقع ، لكنه لا زال في منطقة حيث تم إبطال سحر الهواء بواسطة المصفوفات. لا يمكن أن يبرر درعه أو تعاويذه عدم تعرضه لأذى ، لذلك كان عليه أن يلعب بطاقة جندي النخبة.

لم يكن هناك الكثير ليقوله ، لكن ليث لاحظ جميع المعالم غير المعيّنة التي قابلها في طريقه. كان على يقين من أنه تم إهمالهم عن قصد ، وبعضهم كان واضحاً جداً بحيث لا يمكن تفويتهم ، إلا إذا كان أحدهم أعمى وأصماً وبكماً.

 

اضطر ليث إلى الركض لأكثر من كيلومتر واحد للهروب من حدود المصفوفة. عندها فقط كان قادراً على إخراج خريطة منطقة كيلار من جيبه البعدي ووضعها داخل مجال سولوس لتحل محل خريطة مركيزة ديستار.

 

 

‘نعم ، لقد سمحت أيضاً لسحر الختم بتحديد هدفه وإرسال إشارة إنذار.’ فكر ليث. ‘تم جمع جثث الحمقى الذين رأيناهم يحاولون تجاوز عمليات التفتيش في المدينة على الفور.’

‘لدينا ما يصل إلى أربعة أشهر هنا.’ فكر ليث. ‘دعينا نخطط دوريتنا لإعطاء الأولوية للمدن الضائعة.’

 

 

 

كانت منطقة كيلار مجهولة في الغالب. بصرف النظر عن المدن الكبيرة مثل بيليوس ، ستظهر مستوطنات صغيرة بسرعة اختفائها. في الشمال ، كانت موجة البرد كافية لتجمد حتى الموت كل من لا يملك منزلاً معزولاً بشكل صحيح.

 

 

 

كانت الوحوش تتفشى وتذبح القرى الصغيرة لتناول وجبة خفيفة في منتصف الليل. أخيراً وليس آخراً ، كان هناك حارس أحراش مثل ليث. كانت معظم هذه المستوطنات الصغيرة غير قانونية ، وهي ملاذ آمن لقطاع الطرق والهاربين من الخدمة وجميع أولئك الذين ينفرون من دفع الضرائب.

لاحظ ليث وسولوس المصفوفات لبعض الوقت ، وشاهداها تتحول مثل المد. كلما تم استخدام إحدى التعويذات التي كان من المفترض أن تنفيها المصفوفات ، حتى من مسافة كبيرة من المدينة ، ستكتشفها الأبراج.

 

 

لقد تمتعوا بالأمان الذي كفلته دوريات الجيش ، مثل راحة استخدام الطرق التي مهدتها المملكة لربط المناطق الريفية بالمدن التجارية الرئيسية. لكنهم أخذوا كل شيء كأمر مسلم به واعتبروا الحياة القاسية في الشمال سبباً كافياً للإعفاء من دفع مستحقاتهم.

كانت أشكال الحياة الوحيدة التي قابلها هي الحيوانات التي تبحث عن الطعام. كان الشتاء قادماً وكان من المحتم أن يواجه أولئك الذين ليس لديهم احتياطيات كافية من الدهون نهاية سيئة. بعد عدة ساعات من الطيران ، بدأ ليث يشعر بالتعب.

 

كانت منطقة كيلار مجهولة في الغالب. بصرف النظر عن المدن الكبيرة مثل بيليوس ، ستظهر مستوطنات صغيرة بسرعة اختفائها. في الشمال ، كانت موجة البرد كافية لتجمد حتى الموت كل من لا يملك منزلاً معزولاً بشكل صحيح.

في حالة اكتشاف هذه المستوطنات من قبل الجنود ، يجب أن يختفي أحدهما.

 

 

‘هل تطلبين مني أن أنام بينما ترهقين نفسك؟ مستحيل ، نحن في هذا معاً. إما أن نستريح أو أستخدم التنشيط.’

كان ليث يحلق عالياً بما يكفي للتحقق مع رؤية الحياة في منطقة كبيرة أثناء تحركه نحو وجهته الأولى ، مدينة كادوريا الساقطة. كان المشهد مختلفاً عما اعتاد عليه في مركيزة ديستار.

 

 

ترجمة: Acedia

في حين أن مسقط رأسه كان يتألف في الغالب من الأراضي المزروعة والغابات التي تملأ الفراغ بين المناطق المأهولة بالسكان ، كانت كيلار قاحلة في الغالب. كان الوقت لا يزال متأخراً ، لكن الثلوج غطت الأرض بالفعل وقمم الأشجار القليلة التي واجهها ليث.

 

 

 

منذ مغادرته من بيليوس ، لم ير مزارع ولا قرى. كانت الأرض المتجمدة مليئة بالصخور ، مما جعلها غير قابلة للحمل دون قدر كبير من الجهد. كانت المنطقة التي يقع فيها ليث حالياً بعيدة جداً عن الطريق الرئيسي بحيث لا يمكن لأي نوع من التجارة أن يكون مربحاً.

 

 

ثم ستقوم بإنتاج برق من الطاقات الصوفية غير المرئية بالعين المجردة لتمييز السحرة كهدف. ستتغير المصفوفات وفقاً للمعلومات الواردة والتي تقتل ضحاياهم على الفور تقريباً.

كانت أشكال الحياة الوحيدة التي قابلها هي الحيوانات التي تبحث عن الطعام. كان الشتاء قادماً وكان من المحتم أن يواجه أولئك الذين ليس لديهم احتياطيات كافية من الدهون نهاية سيئة. بعد عدة ساعات من الطيران ، بدأ ليث يشعر بالتعب.

 

 

منذ مغادرته من بيليوس ، لم ير مزارع ولا قرى. كانت الأرض المتجمدة مليئة بالصخور ، مما جعلها غير قابلة للحمل دون قدر كبير من الجهد. كانت المنطقة التي يقع فيها ليث حالياً بعيدة جداً عن الطريق الرئيسي بحيث لا يمكن لأي نوع من التجارة أن يكون مربحاً.

‘لم أتعافَ تماماً بعد من علاج كالا ، أود الليلة ليلة نوم هانئة. سولوس ، هل قابلنا نبع مانا في طريقنا إلى هنا؟’

أصدرت الأحجار الكريمة سلسلة من الومضات ، ماسحاً محيطه.

 

في حين أن مسقط رأسه كان يتألف في الغالب من الأراضي المزروعة والغابات التي تملأ الفراغ بين المناطق المأهولة بالسكان ، كانت كيلار قاحلة في الغالب. كان الوقت لا يزال متأخراً ، لكن الثلوج غطت الأرض بالفعل وقمم الأشجار القليلة التي واجهها ليث.

‘لا ، لكنني أعتقد أنه حتى بدون مصدر طاقة خارجي يمكنني على الأقل تشكيل الطابق الأرضي من البرج.’ فأجابت.

‘لا ، لكنني أعتقد أنه حتى بدون مصدر طاقة خارجي يمكنني على الأقل تشكيل الطابق الأرضي من البرج.’ فأجابت.

 

بفضل حواسه العالية والشجرة الطويلة التي تسلقها ، تمكن ليث من اكتشاف عدة أبراج على طول سلسلة الجبال تمتد على مد البصر.

‘هل تطلبين مني أن أنام بينما ترهقين نفسك؟ مستحيل ، نحن في هذا معاً. إما أن نستريح أو أستخدم التنشيط.’

“أنت تستحق سمعتك ، يا حارس الأحراش فيرهين. تغطية الكثير من الأراضي في يوم واحد أمر يستحق الثناء. من فضلك أعطني تقريراً موجزاً ​​عن النتائج التي توصلت إليها.” لقد كانت طريقة مهذبة لتطلب منه إثبات أنه لم يتجاهل واجب الدورية.

 

لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث بالفعل ، لكنه استطاع رؤية خطوات اعوجاج وظهرت العديد من الشخصيات البشرية حيث سقط المتسللون بعد ثوانٍ قليلة من وفاتهم.

‘أو يمكننا النوم هناك.’ أشارت له سولوس إلى الدخان المتصاعد من عدة مداخن مرئية في الأفق.

 

 

‘لم أتعافَ تماماً بعد من علاج كالا ، أود الليلة ليلة نوم هانئة. سولوس ، هل قابلنا نبع مانا في طريقنا إلى هنا؟’

‘ رباه!’ لعن ليث. كانت المستوطنات البشرية هي آخر شيء يريد مقابلته. استخدم تميمة اتصالات الجيش للاتصال بمديره.

“تحرك يا سيدي ، وإلا فقد تتعرض للدهس.” أيقظ صوت الحارس ليث من ذهوله. لقد ابتعد أكثر من مرة ، متحمساً لإيجاد وجهة نظر أفضل تسمح له بدراسة بيليوس.

 

 

“حارس الأحراش ليث فيرهين ينادي الوكر ، هل تسمعيني؟”

‘ رباه!’ لعن ليث. كانت المستوطنات البشرية هي آخر شيء يريد مقابلته. استخدم تميمة اتصالات الجيش للاتصال بمديره.

 

لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث بالفعل ، لكنه استطاع رؤية خطوات اعوجاج وظهرت العديد من الشخصيات البشرية حيث سقط المتسللون بعد ثوانٍ قليلة من وفاتهم.

“واضح وعال.” قال صوت أنثوي قادم من الجانب الآخر. على عكس تميمة ليث ، تم نقش التميمة التي قدمها الجيش بالعديد من بلورات المانا الخضراء التي ، من بين أشياء أخرى كثيرة ، عززت إشاراتها.

 

 

 

أصدرت الأحجار الكريمة سلسلة من الومضات ، ماسحاً محيطه.

لقد تمتعوا بالأمان الذي كفلته دوريات الجيش ، مثل راحة استخدام الطرق التي مهدتها المملكة لربط المناطق الريفية بالمدن التجارية الرئيسية. لكنهم أخذوا كل شيء كأمر مسلم به واعتبروا الحياة القاسية في الشمال سبباً كافياً للإعفاء من دفع مستحقاتهم.

 

 

“أنت تستحق سمعتك ، يا حارس الأحراش فيرهين. تغطية الكثير من الأراضي في يوم واحد أمر يستحق الثناء. من فضلك أعطني تقريراً موجزاً ​​عن النتائج التي توصلت إليها.” لقد كانت طريقة مهذبة لتطلب منه إثبات أنه لم يتجاهل واجب الدورية.

 

 

 

لم يكن هناك الكثير ليقوله ، لكن ليث لاحظ جميع المعالم غير المعيّنة التي قابلها في طريقه. كان على يقين من أنه تم إهمالهم عن قصد ، وبعضهم كان واضحاً جداً بحيث لا يمكن تفويتهم ، إلا إذا كان أحدهم أعمى وأصماً وبكماً.

 

——————-

كانت المدينة محاطة بجدران مصنوعة من الحجر يبلغ ارتفاعها عشرين (66 قدماً) وأبراج مراقبة متباعدة بشكل متساوٍ مبنية على طول المحيط. كل واحدة منها تعلوها بلورات سحرية زرقاء بحجم شخص.

ترجمة: Acedia

شاهد ليث ساحراً يطير فوق المدينة ، حتى أصبحت المصفوفة مثل الإعصار ووصلت إلى السماء. سقط الرجل المسكين مثل صخرة ، وتحطم على سطح منزل مع عواقب مميتة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط