نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 386

سخرية 2

سخرية 2

الفصل 386 سخرية 2

 

 

 

‘لا ملابس ولا جثث ولا دماء. إنها جريمة قتل مثالية. السؤال هو لماذا يساعدني الداعر؟’ حاول عقل ليث المصاب بجنون العظمة أن يسير مسافة ميل في حذاء العنصر الملعون.

 

 

تحرك ليث خارج القلعة أثناء البحث عن العائق حيث سيتم تجميع الأشخاص مشكلين المسيرة معاً لإحداث أكبر قدر من الضرر. كان يخطط لأفضل طريقة لربط تعويذاته ببعضها البعض عندما ألقى عقل سولوس نظرة خاطفة على عقله.

ظهرت ابتسامة قاسية على وجهه عندما اعتقد أنه وجد إجابته. لقد نسج ليث كل تعويذاته القوية دفعة واحدة. كانت لديه مهمة قذرة ليقوم بها ولم يرغب في إطالة ثانية واحدة أكثر من اللازم.

‘عدني بأنك لن تجعلهم يعانون.’

 

‘لا ملابس ولا جثث ولا دماء. إنها جريمة قتل مثالية. السؤال هو لماذا يساعدني الداعر؟’ حاول عقل ليث المصاب بجنون العظمة أن يسير مسافة ميل في حذاء العنصر الملعون.

تحرك ليث خارج القلعة أثناء البحث عن العائق حيث سيتم تجميع الأشخاص مشكلين المسيرة معاً لإحداث أكبر قدر من الضرر. كان يخطط لأفضل طريقة لربط تعويذاته ببعضها البعض عندما ألقى عقل سولوس نظرة خاطفة على عقله.

 

 

‘أقترح عليك البقاء بالقرب من الحاجز واستدراج الأعداء إليك.’ اقترحت سولوس. ‘أخشى أن مضيفنا غاضب جداً من تدخلنا. قد يحاول هجوماً آخر ، هذه المرة ربما بمزيد من البراعة.’

‘عدني بأنك لن تجعلهم يعانون.’

 

 

أجاب ليث بإيماءة تخاطرية.

بدونهم ، ستغرق المدينة في الجنون مرة أخرى ، مما يقلل بشكل كبير من المكاسب من مرحلة الضوء. لن يجتذب الموتى طاقة العالم. كانت كمية مانا النجمة السوداء التي جمعتها من جوهرهم ضئيلة ، لكنها حيوية.

 

 

ضربت الشمس المحتدمة ، وهي تعويذة ساحر حرب من المستوى الخامس ، وسط الحشد. انفجرت ألسنة اللهب الأرجوانية في كل اتجاه ، محولةً اللحم إلى رماد في جزء من الثانية. أولئك الذين حاولوا الهروب من الانفجار أو لم يحالفهم الحظ بما يكفي للنجاة منه ، اكتشفوا أن جميع طرق الهروب تم حظرها بواسطة تعويذة أخرى من المستوى الخامس ، الحاصد الصامت.

مارست موجة الصدمة المصاحبة للمانا المضغوطة ضغطاً قادراً على سحق كل شيء في دائرة نصف قطرها مترين من مسلكه. فتح ليث خطوات اعوجاج أمامه وجسد نقطة خروجها خلف النجم الأسود مباشرة.

 

كان الناس هم العيب الوحيد في الآلية التي ابتكرها العنصر الملعون للهروب من سجنه. بإمكانه أن يصلح منازلهم ، ويقدم لهم الطعام ، وحتى التظاهر ببضع ساعات من الحياة الطبيعية. ومع ذلك لا يستطيع أن يجعلهم سعداء ، ولا يجبرهم على البقاء على قيد الحياة حتى نهاية كل مرحلة.

وقد أحاط بهم إعصار صغير الحجم وكان يقترب منهم. كانت حوافه تدور ببطء ، ولم تمتص بل قطعت كل شيء تلمسه إلى غبار ناعم. عندما اصطدمت التعاويذ ، أدى الانفجار الناتج إلى تسوية الحشد على الأرض.

 

 

————————-

تحول صوت الطنين من منزعج إلى غاضب ، لكن لم يهتم ليث كثيراً. لقد تابع تدفق الطاقة من الأرض إلى القلعة عبر الأبراج. عندما كانت المانا على وشك الوصول إلى ثاني بلورة سحرية ليتم تضخيمها ، قام ليث بتحطيم الحجر الكريم باستخدام كش ملك الرماح.

 

 

‘ليس سيئاً لغارة أولى.’ فكر. ‘ما زلت لا أملك أي فكرة عن كيفية عمل النجم الأسود ، لكن هذا يجب أن يضع تأثيراً لطيفاً على خطط هروبه.’

بذلت النجمة السوداء قصارى جهدها لإعادة بناء نقطة الترحيل ، لكنه كان بعد فوات الأوان. فقدت الطاقة. استمر ليث في إهطال الموت من الأعلى أثناء تدمير الأحجار الكريمة بشكل إيقاعي قبل أن تتمكن من جمع المانا المسحوبة من نبع المانا الواقع أسفل كادوريا.

 

 

————————-

تحول الطنين لهزة أرضية فزلزال.

‘ليس سيئاً لغارة أولى.’ فكر. ‘ما زلت لا أملك أي فكرة عن كيفية عمل النجم الأسود ، لكن هذا يجب أن يضع تأثيراً لطيفاً على خطط هروبه.’

 

‘العبها بأمان واجعله يهدر المزيد من الطاقة. هذه تبدو لي وكأنها خطة.’ قال ليث أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته. لكي يرتاح جيداً ، سيستغرق الأمر عدة أنفاس للعودة إلى حالة الذروة.

صعدت النجمة السوداء إلى السماء ، محطمةً كل شيء في أعقابها. انهارت القلعة وجميع المباني المجاورة مثل الرمال. تم استيعابهم من قبل التحفة الأثرية الغاضبة الآن مستسلمة لفقدان محصولها الثمين.

 

 

 

‘يبدو أنه منزعج حقاً. ما زلنا بعيدين عن الحاجز ، من الأفضل الابتعاد عن هنا. لا نعرف ما إذا كان للمطر الأسود آثار سلبية على جميع الكائنات الحية أو على الكادوريين فقط.’ زاد قلق سولوس حيث امتلأت القبة بالأبخرة السوداء الناتجة عن العنصر الملعون.

هبت رياح قوية أشبه بوحش غاضب وحاولت دفع ليث عن السطح.

 

 

هبت رياح قوية أشبه بوحش غاضب وحاولت دفع ليث عن السطح.

 

 

 

انطلق نحو أطراف المدينة بينما كان يلقي تعويذات عشوائية على الحشد في الأسفل. زأرت النجمة السوداء بغضب. بدون المطر الأسود ، لا يمكنها جمع جواهر المانا ما لم يتم تدمير وعاءهم.

 

 

هبت رياح قوية أشبه بوحش غاضب وحاولت دفع ليث عن السطح.

ومع ذلك ، لازالت الغيوم تتشكل بسبب انقطاع مرحلة الضوء في منتصف الطريق. فكلما زاد تلف الجثث ، زادت الطاقة اللازمة لإعادتها إلى الحياة في ظروف مفيدة.

كانت سولوس مسألة أخرى تماماً. بعد قرون من العزلة ، وجد النجم الأسود أخيراً عنصراً يستطيع أن يرتبط به. حتى أنه دللها بوهم كونه أنثى كعمل من أعمال القرابة.

 

 

كانت تعويذات ليث تشبه الخلاط ، تمزق ضحاياها إلى أشلاء بدلاً من قتلهم ببساطة. بين فقدان المانا بسبب تحطم البلورات والطاقة اللازمة لتجديد الكادوريين الذين سقطوا ، عرفت النجمة السوداء أن الكثير من الغذاء سيضيع.

 

 

تحرك ليث خارج القلعة أثناء البحث عن العائق حيث سيتم تجميع الأشخاص مشكلين المسيرة معاً لإحداث أكبر قدر من الضرر. كان يخطط لأفضل طريقة لربط تعويذاته ببعضها البعض عندما ألقى عقل سولوس نظرة خاطفة على عقله.

ومع ذلك ، لم يكن هذا ما أثار غضبها. اعتادت التحفة الأثرية على التدخل المتكرر من حرس الأحراش. سمح ذلك للنجمة السوداء بقياس مرور الوقت وأعطت الكادوريين شخصاً ما يلومونه على محنتهم.

‘أقترح عليك البقاء بالقرب من الحاجز واستدراج الأعداء إليك.’ اقترحت سولوس. ‘أخشى أن مضيفنا غاضب جداً من تدخلنا. قد يحاول هجوماً آخر ، هذه المرة ربما بمزيد من البراعة.’

 

 

بدونهم ، ستغرق المدينة في الجنون مرة أخرى ، مما يقلل بشكل كبير من المكاسب من مرحلة الضوء. لن يجتذب الموتى طاقة العالم. كانت كمية مانا النجمة السوداء التي جمعتها من جوهرهم ضئيلة ، لكنها حيوية.

 

 

أشارت فرقعة مفاجئة من الطاقة خلفه إلى فتح بوابة اعوجاج. لم يكن لدى ليث أي فكرة عمن سيخرج ، لكنه كان متأكداً من أنه ليس حليفاً. لا زالت تميمة اتصالات الجيش في جيبه ولم يتلق أي رسالة.

مع إدراك الجواهر شبه الفارغة ، فإن طاقة العالم سوف تتدفق من نبع المانا مما يسهل جمعها وتخزينها داخل التحفة الأثرية من خلال شبكة الأبراج المبنية في جميع أنحاء كادوريا.

 

 

 

كان الناس هم العيب الوحيد في الآلية التي ابتكرها العنصر الملعون للهروب من سجنه. بإمكانه أن يصلح منازلهم ، ويقدم لهم الطعام ، وحتى التظاهر ببضع ساعات من الحياة الطبيعية. ومع ذلك لا يستطيع أن يجعلهم سعداء ، ولا يجبرهم على البقاء على قيد الحياة حتى نهاية كل مرحلة.

 

 

 

كان هذا هو السبب في ترحيبه بحرس الأحراش. كانوا كبش الفداء المثالي.

 

 

 

كانت سولوس مسألة أخرى تماماً. بعد قرون من العزلة ، وجد النجم الأسود أخيراً عنصراً يستطيع أن يرتبط به. حتى أنه دللها بوهم كونه أنثى كعمل من أعمال القرابة.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد رفضت طلب المساعدة وأطلقت عبدها ضد هيمنته. بإمكانه أن يتسامح مع البشر ، لكن الخيانة كانت لا تغتفر. لقد حرر التحفة الأثرية جزء صغير من القوة التي تراكمت على مر القرون في شكل شعاع صغير من الضوء بسماكة الإصبع.

أشارت فرقعة مفاجئة من الطاقة خلفه إلى فتح بوابة اعوجاج. لم يكن لدى ليث أي فكرة عمن سيخرج ، لكنه كان متأكداً من أنه ليس حليفاً. لا زالت تميمة اتصالات الجيش في جيبه ولم يتلق أي رسالة.

 

كان المطر الأسود يتساقط. كان على ليث أن ينتظر حتى يتوقف قبل أن يعود إلى الداخل لقتل الظلال.

مارست موجة الصدمة المصاحبة للمانا المضغوطة ضغطاً قادراً على سحق كل شيء في دائرة نصف قطرها مترين من مسلكه. فتح ليث خطوات اعوجاج أمامه وجسد نقطة خروجها خلف النجم الأسود مباشرة.

تحول الطنين لهزة أرضية فزلزال.

 

تحول صوت الطنين من منزعج إلى غاضب ، لكن لم يهتم ليث كثيراً. لقد تابع تدفق الطاقة من الأرض إلى القلعة عبر الأبراج. عندما كانت المانا على وشك الوصول إلى ثاني بلورة سحرية ليتم تضخيمها ، قام ليث بتحطيم الحجر الكريم باستخدام كش ملك الرماح.

لقد توقع نوعاً من الانتقام ، لذلك احتفظ بمسافة كبيرة من الخصم ليحظى بالوقت الذي يحتاجه لإعداد الإجراء المضاد مع البقاء قريباً بما يكفي ليكون هدفاً جذاباً.

تحرك ليث خارج القلعة أثناء البحث عن العائق حيث سيتم تجميع الأشخاص مشكلين المسيرة معاً لإحداث أكبر قدر من الضرر. كان يخطط لأفضل طريقة لربط تعويذاته ببعضها البعض عندما ألقى عقل سولوس نظرة خاطفة على عقله.

 

 

كان التحفة الأثرية سجين لسنوات لا حصر لها وتسببت ولادته في اختفاء السحر من كادوريا. علم بوجود سحر الأبعاد ، لكنه كان يستخدمه دائماً كوسيلة للهروب.

بدونهم ، ستغرق المدينة في الجنون مرة أخرى ، مما يقلل بشكل كبير من المكاسب من مرحلة الضوء. لن يجتذب الموتى طاقة العالم. كانت كمية مانا النجمة السوداء التي جمعتها من جوهرهم ضئيلة ، لكنها حيوية.

 

مع إدراك الجواهر شبه الفارغة ، فإن طاقة العالم سوف تتدفق من نبع المانا مما يسهل جمعها وتخزينها داخل التحفة الأثرية من خلال شبكة الأبراج المبنية في جميع أنحاء كادوريا.

تسبب تعرضه للضرب من نقطة عمياء في فقدان التركيز وإلحاق بعض الضرر. قبل أن يتمكن من التعافي من المفاجأة ، كان ليث بالفعل خارج الحاجز.

كان المطر الأسود يتساقط. كان على ليث أن ينتظر حتى يتوقف قبل أن يعود إلى الداخل لقتل الظلال.

 

‘يبدو أنه منزعج حقاً. ما زلنا بعيدين عن الحاجز ، من الأفضل الابتعاد عن هنا. لا نعرف ما إذا كان للمطر الأسود آثار سلبية على جميع الكائنات الحية أو على الكادوريين فقط.’ زاد قلق سولوس حيث امتلأت القبة بالأبخرة السوداء الناتجة عن العنصر الملعون.

‘ليس سيئاً لغارة أولى.’ فكر. ‘ما زلت لا أملك أي فكرة عن كيفية عمل النجم الأسود ، لكن هذا يجب أن يضع تأثيراً لطيفاً على خطط هروبه.’

 

 

 

كان المطر الأسود يتساقط. كان على ليث أن ينتظر حتى يتوقف قبل أن يعود إلى الداخل لقتل الظلال.

 

 

بذلت النجمة السوداء قصارى جهدها لإعادة بناء نقطة الترحيل ، لكنه كان بعد فوات الأوان. فقدت الطاقة. استمر ليث في إهطال الموت من الأعلى أثناء تدمير الأحجار الكريمة بشكل إيقاعي قبل أن تتمكن من جمع المانا المسحوبة من نبع المانا الواقع أسفل كادوريا.

‘أقترح عليك البقاء بالقرب من الحاجز واستدراج الأعداء إليك.’ اقترحت سولوس. ‘أخشى أن مضيفنا غاضب جداً من تدخلنا. قد يحاول هجوماً آخر ، هذه المرة ربما بمزيد من البراعة.’

ومع ذلك ، لازالت الغيوم تتشكل بسبب انقطاع مرحلة الضوء في منتصف الطريق. فكلما زاد تلف الجثث ، زادت الطاقة اللازمة لإعادتها إلى الحياة في ظروف مفيدة.

 

‘ليس سيئاً لغارة أولى.’ فكر. ‘ما زلت لا أملك أي فكرة عن كيفية عمل النجم الأسود ، لكن هذا يجب أن يضع تأثيراً لطيفاً على خطط هروبه.’

‘العبها بأمان واجعله يهدر المزيد من الطاقة. هذه تبدو لي وكأنها خطة.’ قال ليث أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته. لكي يرتاح جيداً ، سيستغرق الأمر عدة أنفاس للعودة إلى حالة الذروة.

كان الناس هم العيب الوحيد في الآلية التي ابتكرها العنصر الملعون للهروب من سجنه. بإمكانه أن يصلح منازلهم ، ويقدم لهم الطعام ، وحتى التظاهر ببضع ساعات من الحياة الطبيعية. ومع ذلك لا يستطيع أن يجعلهم سعداء ، ولا يجبرهم على البقاء على قيد الحياة حتى نهاية كل مرحلة.

 

 

أشارت فرقعة مفاجئة من الطاقة خلفه إلى فتح بوابة اعوجاج. لم يكن لدى ليث أي فكرة عمن سيخرج ، لكنه كان متأكداً من أنه ليس حليفاً. لا زالت تميمة اتصالات الجيش في جيبه ولم يتلق أي رسالة.

بذلت النجمة السوداء قصارى جهدها لإعادة بناء نقطة الترحيل ، لكنه كان بعد فوات الأوان. فقدت الطاقة. استمر ليث في إهطال الموت من الأعلى أثناء تدمير الأحجار الكريمة بشكل إيقاعي قبل أن تتمكن من جمع المانا المسحوبة من نبع المانا الواقع أسفل كادوريا.

————————-

 

ترجمة: Acedia

‘لا ملابس ولا جثث ولا دماء. إنها جريمة قتل مثالية. السؤال هو لماذا يساعدني الداعر؟’ حاول عقل ليث المصاب بجنون العظمة أن يسير مسافة ميل في حذاء العنصر الملعون.

 

 

ومع ذلك ، لازالت الغيوم تتشكل بسبب انقطاع مرحلة الضوء في منتصف الطريق. فكلما زاد تلف الجثث ، زادت الطاقة اللازمة لإعادتها إلى الحياة في ظروف مفيدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط