نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 387

سيدة الحظ

سيدة الحظ

الفصل 387 سيدة الحظ

باتباع نصيحة سولوس ، فتح ليث الحاجز مرة أخرى وعلق بالقرب من الحافة في حال قرر النجم الأسود مهاجمته مرة أخرى. في اللحظة التي لاحظت فيها الظلال الدخيل ، تقاربت على الفريسة مثل أسماك القرش تتبع مساراً من الدم.

 

 

حافظ ليث على تفعيل التنشيط أثناء نسجه بعقله للتعاويذ التي يعتقد أنها قد تكون مفيدة بغض النظر عن طبيعة الوافد الجديد. نظراً لكونه مصاباً بجنون العظمة ، فقد افترض الأسوأ ونفذ بروتوكول سكارليت.

 

 

“على رسلك ، أيها الملازم.” قال الرجل بصوت وابتسامة سيتوقعها المرء من شخص لا يتجاوز العشرين. “أنا العميد فورغ ، والمعروف باسم الحارس السيد. أنا هنا لأعتني بالشذوذ الذي أبلغت عنه.”

علم ليث أنه لا يزال غير مطابق للعقرب ، ولكن كان من المفترض أن تمنح مجموعة معينة من التعاويذ وقتاً عصيباً حتى للوحش المتطور القديم. كان الشخص الذي خرج من بوابة الاعوجاج خارج توقعاته حتى.

قدم له ليث التحية ، في انتظار أمر أو على الأقل تفسيراً.

 

 

كان رجلاً عجوزاً قصيراً ، بالكاد يبلغ ارتفاعه 1.5 متراً (5 ‘) يرتدي الزي العسكري الأزرق الفاتح الذي رآه ليث ترتديه جيرني عدة مرات. بالحكم على التجاعيد العديدة على وجهه والبقع الموجودة على جلده ، يجب أن يكون عمره سبعين عاماً على الأقل.

نظر ليث إلى العصا البيضاء بجشع ، متسائلاً متى سيأتي اليوم الذي يمكنه فيه أن يصنع لنفسه شيئاً مشابهاً ، إن لم يكن أكثر قوة.

 

 

ومع ذلك ، كانت عيناه الزرقاء السماوية تتمتعان بالجو البري لحيوان مفترس في ملاحقة. تألق شعره الأبيض القصير ولحيته المشذبة بدقة من نفس اللون كالفراء الفضي تحت أشعة الشمس ، مما عزز انطباع ليث في أنه كان يحدق في وحش الشمال.

 

 

حافظ ليث على تفعيل التنشيط أثناء نسجه بعقله للتعاويذ التي يعتقد أنها قد تكون مفيدة بغض النظر عن طبيعة الوافد الجديد. نظراً لكونه مصاباً بجنون العظمة ، فقد افترض الأسوأ ونفذ بروتوكول سكارليت.

حملت أكمام الرجل نجمة فضية. وعرفته على أنه برتبة عميد. كانت يده اليمنى تستخدم عصا ذات تصميم غير معروف. وهي مصنوعة من خشب البلوط الأبيض ، وعليها ستة بلورات سحرية أرجوانية محفورة بخط مستقيم.

أصبح النمط أبسط ، مما سمح للعميد بإلقاء نظرة فاحصة على الدوائر السحرية المرتبطة بالمصفوفة الحمراء والتأكد من عدم العبث بها.

 

 

طفت ستة أخرى فوق قمتها ، وشكلت دائرة مثالية تدور حول العصا متابعةً كل حركة لها.

بعثت الظلال صرخات تمزق القلب بينما ألقت أعينهم نقاطاً بيضاء لم يستطع ليث أن يفترضها سوى دموعاً.

 

 

قدم له ليث التحية ، في انتظار أمر أو على الأقل تفسيراً.

نظر إليه الحارس السيد بتعبير قلق ، كما لو كان يتوقع أن ينفجر تسلسل الرونيات في وجهه في أي لحظة. انتظر ليث أن يستمر ، لكن الرجل العجوز أحب أن يكون جمهوره نشطاً. ظل صامتاً حتى سأل حارس الأحراش الشاب:

 

 

“على رسلك ، أيها الملازم.” قال الرجل بصوت وابتسامة سيتوقعها المرء من شخص لا يتجاوز العشرين. “أنا العميد فورغ ، والمعروف باسم الحارس السيد. أنا هنا لأعتني بالشذوذ الذي أبلغت عنه.”

حافظ ليث على تفعيل التنشيط أثناء نسجه بعقله للتعاويذ التي يعتقد أنها قد تكون مفيدة بغض النظر عن طبيعة الوافد الجديد. نظراً لكونه مصاباً بجنون العظمة ، فقد افترض الأسوأ ونفذ بروتوكول سكارليت.

 

استدعى فورغ البلورات الست العائمة ، التي أحاطت بالمصفوفة المصغرة لمنعها من الاختفاء.

أرسلت موجة من يده البلورات الست تطفو فوق العصا لتحيط بكادوريا. بمجرد تباعدها بشكل متساوٍ ، شكلت على الفور دائرة سحرية جعلت كل مصفوفة تحيط بالمدينة الضائعة مرئية بالعين المجردة.

 

 

 

رفع فورغ يده اليمنى وكفه مفتوحاً ونبضت الأحجار الكريمة المحفورة على العصا في انسجام تام. تألقت جميع التشكيلات السحرية تحت أقدامهما بشكل أكثر إشراقاً وكانت نسخة طبق الأصل صغيرة منها تطفو الآن عمودياً أمام الحارس السيد.

استدعى فورغ البلورات الست العائمة ، التي أحاطت بالمصفوفة المصغرة لمنعها من الاختفاء.

 

أصبح النمط أبسط ، مما سمح للعميد بإلقاء نظرة فاحصة على الدوائر السحرية المرتبطة بالمصفوفة الحمراء والتأكد من عدم العبث بها.

يمكن الآن تمييز المصفوفات العديدة التي تشكل الحاجز. أبعد فورغ تلك الأقرب إلى السطح. واحدة تلو الأخرى ، أصبحت الطبقات العليا من التكوين السحري غير مرئية مرة أخرى واختفت من النسخة المتماثلة.

قام ليث بإزالة الموجة التالية بالبرق الملاحق ، وهي عبارة عن تعويذة من المستوى الرابع من ساحر الحرب والتي استحضرت تياراً من صواعق البرق القادرة على متابعة أهدافها.

 

‘بهذا المعدل ، سيكون الجزء الثاني من المهمة ناجحاً أيضاً. ومع ذلك ، يبدو الأمر وكأنه نصر أجوف. أنا لا أتعلم أي شيء من هذه الهجمة. حان الوقت لتجربة تكتيك مختلف.:

أصبح النمط أبسط ، مما سمح للعميد بإلقاء نظرة فاحصة على الدوائر السحرية المرتبطة بالمصفوفة الحمراء والتأكد من عدم العبث بها.

أرسلت موجة من يده البلورات الست تطفو فوق العصا لتحيط بكادوريا. بمجرد تباعدها بشكل متساوٍ ، شكلت على الفور دائرة سحرية جعلت كل مصفوفة تحيط بالمدينة الضائعة مرئية بالعين المجردة.

 

 

“أياً كان من أضاف مصفوفة الكاشف هذه جيد جداً في عمله.” تذمر فورغ.

 

 

قام ليث بإزالة الموجة التالية بالبرق الملاحق ، وهي عبارة عن تعويذة من المستوى الرابع من ساحر الحرب والتي استحضرت تياراً من صواعق البرق القادرة على متابعة أهدافها.

“بسيطة ولكنها فعالة ، مع عدم وجود أي من تلك الرتوش التي تتوقعها من مبتدئ يتمتع بخبرة أقل من عشرين عاماً في التكوينات السحرية.” أثناء حديثه ، قام بتمرير كل المصفوفات ما عدا الحمراء. أصبحت الآن هي الوحيدة المرئية على الأرض والنسخة المتماثلة.

تبين أن الظلال ضعيفة مثل نظريهم من البشر. مات معظمهم في الضربة الأولى ، وتحطموا إلى رقائق سوداء بعد أن أطلقوا صرخة مؤلمة. كان الظلام فعالاً كما قالت الملازمة يهفال لليث ، ولكن فقط من حيث الألم الذي تسبب فيه.

 

 

“أترى هذا؟” أشار فورغ إلى ثلاث طبقات متحدة المركز من الرونيات لليث والتي لم يرها من قبل. “الطبقة الخارجية تعزل الوغد الصغير عن الطبقات الأخرى ، لذلك لم تطلق أي إنذار. الطبقة الوسطى تستنزف المانا من خطوط الطاقة لدينا فقط عندما ترتفع أثناء مرحلة الظل.”

“أياً كان من أضاف مصفوفة الكاشف هذه جيد جداً في عمله.” تذمر فورغ.

 

 

“إنها خطوة ذكية لعينة. يهاجم النجم الأسود الحاجز على فترات زمنية محددة وعندما ينفد الحاجز بالكامل ، لا يستطيع نظام الأمان الأكثر دقة اكتشاف اختفاء مثل هذه الكمية الصغيرة من العصير. الطبقة الداخلية تخيفني قليلاً.”

“إنها خطوة ذكية لعينة. يهاجم النجم الأسود الحاجز على فترات زمنية محددة وعندما ينفد الحاجز بالكامل ، لا يستطيع نظام الأمان الأكثر دقة اكتشاف اختفاء مثل هذه الكمية الصغيرة من العصير. الطبقة الداخلية تخيفني قليلاً.”

 

حملت أكمام الرجل نجمة فضية. وعرفته على أنه برتبة عميد. كانت يده اليمنى تستخدم عصا ذات تصميم غير معروف. وهي مصنوعة من خشب البلوط الأبيض ، وعليها ستة بلورات سحرية أرجوانية محفورة بخط مستقيم.

نظر إليه الحارس السيد بتعبير قلق ، كما لو كان يتوقع أن ينفجر تسلسل الرونيات في وجهه في أي لحظة. انتظر ليث أن يستمر ، لكن الرجل العجوز أحب أن يكون جمهوره نشطاً. ظل صامتاً حتى سأل حارس الأحراش الشاب:

 

 

“سأعرضها على عدد قليل من الزملاء للحصول على رأي ثان. أراك بعد قليل.” اختفى فورغ بقدر سرعة وصوله ، تاركاً ليث في حالة ذهول مرتبكاً.

“لماذا؟”

 

 

 

“لأنني ليس لدي أي فكرة عما تفعله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكنني إزالة مجموعة الطفيليات في لمح البصر. قد يستغرق هذا بعض الوقت.”

 

 

‘بهذا المعدل ، سيكون الجزء الثاني من المهمة ناجحاً أيضاً. ومع ذلك ، يبدو الأمر وكأنه نصر أجوف. أنا لا أتعلم أي شيء من هذه الهجمة. حان الوقت لتجربة تكتيك مختلف.:

نظر ليث إلى العصا البيضاء بجشع ، متسائلاً متى سيأتي اليوم الذي يمكنه فيه أن يصنع لنفسه شيئاً مشابهاً ، إن لم يكن أكثر قوة.

“أياً كان من أضاف مصفوفة الكاشف هذه جيد جداً في عمله.” تذمر فورغ.

 

استدعى فورغ البلورات الست العائمة ، التي أحاطت بالمصفوفة المصغرة لمنعها من الاختفاء.

“لماذا؟”

 

‘هراء المصفوفات المستحيلة! المصفوفة التي تم إنشاؤها من الأحجار الكريمة العائمة هي التي بحث عنها يوريال من أجلي! لا تعرف المملكة ما تفعله فحسب ، بل تعرف أيضاً كيف تولدها بدون سحر حقيقي.’ فكر ليث بغضب. كونه سيد الكذب ، كان يكره أن يكذب عليه.

“سأعرضها على عدد قليل من الزملاء للحصول على رأي ثان. أراك بعد قليل.” اختفى فورغ بقدر سرعة وصوله ، تاركاً ليث في حالة ذهول مرتبكاً.

 

 

 

‘هراء المصفوفات المستحيلة! المصفوفة التي تم إنشاؤها من الأحجار الكريمة العائمة هي التي بحث عنها يوريال من أجلي! لا تعرف المملكة ما تفعله فحسب ، بل تعرف أيضاً كيف تولدها بدون سحر حقيقي.’ فكر ليث بغضب. كونه سيد الكذب ، كان يكره أن يكذب عليه.

“إنها خطوة ذكية لعينة. يهاجم النجم الأسود الحاجز على فترات زمنية محددة وعندما ينفد الحاجز بالكامل ، لا يستطيع نظام الأمان الأكثر دقة اكتشاف اختفاء مثل هذه الكمية الصغيرة من العصير. الطبقة الداخلية تخيفني قليلاً.”

 

قام ليث بإزالة الموجة التالية بالبرق الملاحق ، وهي عبارة عن تعويذة من المستوى الرابع من ساحر الحرب والتي استحضرت تياراً من صواعق البرق القادرة على متابعة أهدافها.

‘احفظ غضبك للظلال. لقد كنت تحدق كطفل في متجر للحلوى حتى الآن ، مضيعاً الكثير من الوقت. إذا فاتتك المرحلة الثانية ، فسيكون كل ما فعلناه سابقاً سدى. أيضاً ، لم تتصل بكاميلا قبل الدخول في غارة مرحلة الضوء.’

 

 

ومع ذلك ، كانت عيناه الزرقاء السماوية تتمتعان بالجو البري لحيوان مفترس في ملاحقة. تألق شعره الأبيض القصير ولحيته المشذبة بدقة من نفس اللون كالفراء الفضي تحت أشعة الشمس ، مما عزز انطباع ليث في أنه كان يحدق في وحش الشمال.

‘أنت بالتأكيد تحب إبقاء تلك الفتاة المسكينة على أصابع قدميها. لابد أنها قلقة بشدة. كان من المفترض أن تتصل بها منذ أكثر من ساعة.’

قدم له ليث التحية ، في انتظار أمر أو على الأقل تفسيراً.

 

“أياً كان من أضاف مصفوفة الكاشف هذه جيد جداً في عمله.” تذمر فورغ.

شتم ليث ذاكرته ، وأجرى مكالمة سريعة متظاهراً أنها لا تزال في مرحلة الضوء وأعلن بدء عملية الإعدام.

قدم له ليث التحية ، في انتظار أمر أو على الأقل تفسيراً.

 

 

‘اللعنة ، أنا لست معتاداً على تقديم تقرير حتى قبل أن أذهب إلى الحمام. أسوأ ثاني يوم في الوظيفة على الإطلاق!’

‘لا شيء. على عكس أشكالهم البشرية ، لا يهم الطريقة التي تستخدمها لتدمير الظلال. لا شيء سيكلف النجم الأسود المزيد من الطاقة لإصلاحهم. ليس لديهم جوهر مانا ، وليس لديهم قوة حياة. ومع ذلك ، فإن معاناتهم تكاد تكون ملموسة. كيف يمكن لشيء بدون جسد أن يعاني هذا القدر؟’ قالت سولوس.

 

نظر ليث إلى العصا البيضاء بجشع ، متسائلاً متى سيأتي اليوم الذي يمكنه فيه أن يصنع لنفسه شيئاً مشابهاً ، إن لم يكن أكثر قوة.

باتباع نصيحة سولوس ، فتح ليث الحاجز مرة أخرى وعلق بالقرب من الحافة في حال قرر النجم الأسود مهاجمته مرة أخرى. في اللحظة التي لاحظت فيها الظلال الدخيل ، تقاربت على الفريسة مثل أسماك القرش تتبع مساراً من الدم.

طفت ستة أخرى فوق قمتها ، وشكلت دائرة مثالية تدور حول العصا متابعةً كل حركة لها.

 

 

‘سأجرب طرقاً متعددة. أخبريني إذا لاحظت أي طريقة تسبب ضرراً أكثر من غيرها.’ فكر ليث أثناء إطلاق وابل من التعويذات المختلفة ضد الموجة القادمة.

تبين أن الظلال ضعيفة مثل نظريهم من البشر. مات معظمهم في الضربة الأولى ، وتحطموا إلى رقائق سوداء بعد أن أطلقوا صرخة مؤلمة. كان الظلام فعالاً كما قالت الملازمة يهفال لليث ، ولكن فقط من حيث الألم الذي تسبب فيه.

 

أصبح النمط أبسط ، مما سمح للعميد بإلقاء نظرة فاحصة على الدوائر السحرية المرتبطة بالمصفوفة الحمراء والتأكد من عدم العبث بها.

تبين أن الظلال ضعيفة مثل نظريهم من البشر. مات معظمهم في الضربة الأولى ، وتحطموا إلى رقائق سوداء بعد أن أطلقوا صرخة مؤلمة. كان الظلام فعالاً كما قالت الملازمة يهفال لليث ، ولكن فقط من حيث الألم الذي تسبب فيه.

 

 

 

بعثت الظلال صرخات تمزق القلب بينما ألقت أعينهم نقاطاً بيضاء لم يستطع ليث أن يفترضها سوى دموعاً.

 

 

 

‘لا شيء. على عكس أشكالهم البشرية ، لا يهم الطريقة التي تستخدمها لتدمير الظلال. لا شيء سيكلف النجم الأسود المزيد من الطاقة لإصلاحهم. ليس لديهم جوهر مانا ، وليس لديهم قوة حياة. ومع ذلك ، فإن معاناتهم تكاد تكون ملموسة. كيف يمكن لشيء بدون جسد أن يعاني هذا القدر؟’ قالت سولوس.

‘أنت بالتأكيد تحب إبقاء تلك الفتاة المسكينة على أصابع قدميها. لابد أنها قلقة بشدة. كان من المفترض أن تتصل بها منذ أكثر من ساعة.’

 

كان ليث على وشك أن يسأل عما إذا كانت لا تزال تتحدث عن الظلال أم نفسها ، لكنه فضل الاستمرار في التركيز على قتل الأعداء من مسافة بعيدة. لم يكن عددهم الهائل شيئاً ضد شخص يمكنه إلقاء التعاويذ دون توقف.

 

 

أرسلت موجة من يده البلورات الست تطفو فوق العصا لتحيط بكادوريا. بمجرد تباعدها بشكل متساوٍ ، شكلت على الفور دائرة سحرية جعلت كل مصفوفة تحيط بالمدينة الضائعة مرئية بالعين المجردة.

‘بهذا المعدل ، سيكون الجزء الثاني من المهمة ناجحاً أيضاً. ومع ذلك ، يبدو الأمر وكأنه نصر أجوف. أنا لا أتعلم أي شيء من هذه الهجمة. حان الوقت لتجربة تكتيك مختلف.:

 

 

“أترى هذا؟” أشار فورغ إلى ثلاث طبقات متحدة المركز من الرونيات لليث والتي لم يرها من قبل. “الطبقة الخارجية تعزل الوغد الصغير عن الطبقات الأخرى ، لذلك لم تطلق أي إنذار. الطبقة الوسطى تستنزف المانا من خطوط الطاقة لدينا فقط عندما ترتفع أثناء مرحلة الظل.”

قام ليث بإزالة الموجة التالية بالبرق الملاحق ، وهي عبارة عن تعويذة من المستوى الرابع من ساحر الحرب والتي استحضرت تياراً من صواعق البرق القادرة على متابعة أهدافها.

ومع ذلك ، كانت عيناه الزرقاء السماوية تتمتعان بالجو البري لحيوان مفترس في ملاحقة. تألق شعره الأبيض القصير ولحيته المشذبة بدقة من نفس اللون كالفراء الفضي تحت أشعة الشمس ، مما عزز انطباع ليث في أنه كان يحدق في وحش الشمال.

———————-

‘بهذا المعدل ، سيكون الجزء الثاني من المهمة ناجحاً أيضاً. ومع ذلك ، يبدو الأمر وكأنه نصر أجوف. أنا لا أتعلم أي شيء من هذه الهجمة. حان الوقت لتجربة تكتيك مختلف.:

ترجمة: Acedia

 

استدعى فورغ البلورات الست العائمة ، التي أحاطت بالمصفوفة المصغرة لمنعها من الاختفاء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط