نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 391

الضمان

الضمان

الفصل 391 الضمان

‘لدي ميزة التدريب والمدى.’ فكر. ‘سأجعله يصرخ مثل الخنزير.’

 

 

على الرغم من كل ما كان يعرفه ، لم يكن لدى ليث سوى فرصة لكسب المعرفة المحظورة التي احتوتها كادوريا. قبل إرسال ريدان في طريقه ، استخدم ليث رؤية الحياة لاستكشاف الطريق أمامه. كانت القلعة فارغة تقريباً.

 

 

“هذا ما يجعل هذا مثيراً للغاية.” هز ريدان كتفيه. “دعنا نتحرك. لا أطيق الانتظار للحصول على مزيد من المرح.”

بصرف النظر عن رجال الدين الثمانية الذين تمكنت سولوس من التعرف على توقيع طاقتهم ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس يتحركون عبر الممرات. في ظروف أخرى ، لكان سيعتبرها ليث علامة جيدة ، ولكن بعد معرفة ريدان ، شعر بأنه على حافة الهاوية.

 

 

 

‘إذا كان ريدان أحد الكادوريين ‘العاقلين’ ، فلا يمكنني تخيل البقية. قد يتجاهله هؤلاء الناس أو يقتلونه للمتعة فقط. بدونه ، ستفشل خطتي. أريد أن أتأكد من وصوله إلى الهدف في قطعة واحدة ، ولكن كيف؟’

 

“متعصب لعين ، أنا هنا لأفعل كلا الأمرين. أريد أن أرى ما إذا كانت شمسك الأسمى سيضربني هذه المرة أم أنه لن يفعل شيئاً. لأنه ، كما تعلم ، غير موجود.”

‘لا يمكنني إرسال سولوس لأن النجم الأسود يدرك وجودنا. لا يمكنني إعطاء ريدان عناصر سحرية لأنها سترفع علم أحمر ضخم فوق رأسه. أكره القمار ، لم يكن الحظ بجانبي أبداً.’ فكر.

{العجرة هي مقبض دائري في نهاية مقبض سيف أو خنجر أو مسدس قديم.}

 

 

‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.

 

 

 

أخرج ليث من جيبه البعدي جثتين صغيرتين. كانتا تنتميان إلى جرذ وثعبان. كلاهما في حالة ممتازة ، قتلهما ليث دون أن يترك أي إصابات في أجسادهما.

 

 

 

“اختيار غريب لوجبة خفيفة ، ولكن لكل شخص ذوقه الخاص ، على ما أعتقد.” هز ريدان كتفيه. حتى الظهور المفاجئ للجثث تركه غير منزعج.

تحرك ريدان بخطى سريعة عبر القلعة ، متخذاً طرقاً مختصرة وممرات سرية سمحت له بتجنب معظم الناس الذين يتجولون. رغم ذلك لقد قابل القليل من دون نوايا عدائية.

 

في نسختها السحرية الحقيقية ، كان لدى استحضار الأرواح عدد قليل من الحيل في جعبتها مقارنة بنظيرها المزيف. دخل اللاموتى ظل ريدان بينما غلفا نفسيهما بطبقة من سحر الظلام جعلتهما غير مرئيين تقريباً.

“ليس من المفترض أن يؤكلا. هل تعرف استحضار الأرواح؟”

 

 

‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.

“نعم ، إنه سحر محرم. استخدامه جريمة. يقول رجال الدين إن إنهاض الموتى خطيئة وأن الشياطين تعلم استحضار الأرواح لنشر الموت والطاعون.”

 

 

 

‘لا عجب في سقوط كادوريا. مزج العلم والخرافات هو وصفة لكارثة.’ تنهد ليث وهو يفرقع أصابعه. خرج ضباب أسود من عينيه وفمه متسرباً إلى الجثث.

تحرك ريدان بخطى سريعة عبر القلعة ، متخذاً طرقاً مختصرة وممرات سرية سمحت له بتجنب معظم الناس الذين يتجولون. رغم ذلك لقد قابل القليل من دون نوايا عدائية.

 

 

بدلاً من الضوء الأحمر للأموات ، كانت عيونهم زرقاء. كانت علامة على أن عقل ليث كان يتحكم بهم. شاهد ريدان المخلوقات ترتجف عائدةً إلى الحياة وصفّر في مفاجأة.

 

 

“أنت لوحدك.”

“هذا أفضل يوم في حياتي. أولاً التحليق والآن أشاهد الفنون الشيطانية. بدأت أصدقك بشأن إمكانية التحرر من هذا الكابوس.” قال بابتسامة كبيرة على وجهه.

 

 

ضربت كلمات ريدان على وتر حساس. حتى بعد قرون من العذاب ، لا يزال الجندي متمسكاً بإيمانه. لقد كان أكثر خبرة من ريدان ، لذلك كانت عيناه مركزة على أكتاف العدو للتنبؤ بتحركاته.

“إذا لم تصدقني ، فلماذا تساعدني؟” سأل فأر ليث.

ضربت كلمات ريدان على وتر حساس. حتى بعد قرون من العذاب ، لا يزال الجندي متمسكاً بإيمانه. لقد كان أكثر خبرة من ريدان ، لذلك كانت عيناه مركزة على أكتاف العدو للتنبؤ بتحركاته.

 

“لا يمكنني المجازفة بدخول خط رؤية النجم الأسود.” قال ليث أثناء مراقبته الدرج مع رؤية الحياة. كان الخبر السار هو أنه لم يكن هناك أحد في الغرفة سوى ميرو. كان لدى ريدان طريق واضح ، على الأقل لبضع دقائق.

“لماذا لا؟ حتى لو كنت تكذب ، ما الذي لدي لأخسره؟ لا شيء أفعله بعد الآن. لقد فقد الخير والشر أي أهمية منذ قرون. اخترت أن أتبعك لأنه حتى لو كان ليوم واحد فقط ، فأنت تقدم لي غرض.”

 

 

 

“اليوم أفعالي تعني شيئاً. لم أستطع طلب المزيد.”

في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، استدار رجل الدين.

 

حدق لاموتى ليث فيه منزعجين.

“شكراً.” أجاب أفعى ليث. “لا توجد فنون شيطانية ، رغم ذلك. فقط سحر.”

 

 

 

“أنت لست مرحاً يا لينخوس. فأرك لا يصدر صوتاً بين الكلمات وثعبانك لا يهسهس. عدم وجود الكليشيهات يدمر قصص الرعب في طفولتي.”

“اختيار غريب لوجبة خفيفة ، ولكن لكل شخص ذوقه الخاص ، على ما أعتقد.” هز ريدان كتفيه. حتى الظهور المفاجئ للجثث تركه غير منزعج.

 

 

حدق لاموتى ليث فيه منزعجين.

‘لا عجب في سقوط كادوريا. مزج العلم والخرافات هو وصفة لكارثة.’ تنهد ليث وهو يفرقع أصابعه. خرج ضباب أسود من عينيه وفمه متسرباً إلى الجثث.

 

على الرغم من كل ما كان يعرفه ، لم يكن لدى ليث سوى فرصة لكسب المعرفة المحظورة التي احتوتها كادوريا. قبل إرسال ريدان في طريقه ، استخدم ليث رؤية الحياة لاستكشاف الطريق أمامه. كانت القلعة فارغة تقريباً.

“كيف بإمكانك أن تسترخي؟ هذه ليست لعبة. لدينا محاولة واحدة فقط وإذا فشلنا ، فلا توجد فرص ثانية.”

“شكراً.” أجاب أفعى ليث. “لا توجد فنون شيطانية ، رغم ذلك. فقط سحر.”

 

 

“هذا ما يجعل هذا مثيراً للغاية.” هز ريدان كتفيه. “دعنا نتحرك. لا أطيق الانتظار للحصول على مزيد من المرح.”

 

 

 

‘سأرافق ريدان لأطول فترة ممكنة. أنت راقبي جسدي. تذكري ، لا يسمح بالقتل. لا تترددي في استخدام كل المانا التي تحتاجينها ، على حسابي.’ قال ليث لسولوس قبل مغادرة الغرفة.

‘إذا كان ريدان أحد الكادوريين ‘العاقلين’ ، فلا يمكنني تخيل البقية. قد يتجاهله هؤلاء الناس أو يقتلونه للمتعة فقط. بدونه ، ستفشل خطتي. أريد أن أتأكد من وصوله إلى الهدف في قطعة واحدة ، ولكن كيف؟’

 

 

في نسختها السحرية الحقيقية ، كان لدى استحضار الأرواح عدد قليل من الحيل في جعبتها مقارنة بنظيرها المزيف. دخل اللاموتى ظل ريدان بينما غلفا نفسيهما بطبقة من سحر الظلام جعلتهما غير مرئيين تقريباً.

‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.

 

‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.

فقط عيونهما الزرقاء كانت ملحوظة بشكل ضعيف.

 

 

 

تحرك ريدان بخطى سريعة عبر القلعة ، متخذاً طرقاً مختصرة وممرات سرية سمحت له بتجنب معظم الناس الذين يتجولون. رغم ذلك لقد قابل القليل من دون نوايا عدائية.

“اليوم أفعالي تعني شيئاً. لم أستطع طلب المزيد.”

 

{العجرة هي مقبض دائري في نهاية مقبض سيف أو خنجر أو مسدس قديم.}

في اللحظة التي أداروا فيها ظهورهم له ، ذبح ريدان حناجرهم واستأنف المشي قبل أن تتاح للجثث الوقت لتختفي.

 

 

 

“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.

 

 

“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.

“لكان يمكنهم أن يغيروا رأيهم أو قد نلتقي بهم في طريق عودتنا. كما قلت ، لدينا فرصة واحدة فقط في هذا.”

‘لدي ميزة التدريب والمدى.’ فكر. ‘سأجعله يصرخ مثل الخنزير.’

 

 

‘سحقاً ، سأفتقد هذا الرجل.’ فكر ليث.

 

 

 

في طريقهم إلى الدرج المؤدي إلى المعبد الرئيسي ، التقى الثلاثة بجندي. كان رجلاً في منتصف العمر بشوارب مشذبة بدقة. كان يرتدي درعاً خفيفاً مؤلف من واقيات الصدر والذراعين والساقين.

تحرك ريدان بخطى سريعة عبر القلعة ، متخذاً طرقاً مختصرة وممرات سرية سمحت له بتجنب معظم الناس الذين يتجولون. رغم ذلك لقد قابل القليل من دون نوايا عدائية.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها ريدان ، فك السيف القصير الذي كان يحمله على جنبه.

 

 

‘سأرافق ريدان لأطول فترة ممكنة. أنت راقبي جسدي. تذكري ، لا يسمح بالقتل. لا تترددي في استخدام كل المانا التي تحتاجينها ، على حسابي.’ قال ليث لسولوس قبل مغادرة الغرفة.

“ريدان ، أيها الكافر! هل أنت هنا لتذهب إلى المذبح مرة أخرى؟ أو ربما تخطط لتنجس الكتب المقدسة؟” كان الغضب واضحاً على وجه الجندي.

 

 

“شكراً.” أجاب أفعى ليث. “لا توجد فنون شيطانية ، رغم ذلك. فقط سحر.”

“متعصب لعين ، أنا هنا لأفعل كلا الأمرين. أريد أن أرى ما إذا كانت شمسك الأسمى سيضربني هذه المرة أم أنه لن يفعل شيئاً. لأنه ، كما تعلم ، غير موجود.”

 

 

 

ضربت كلمات ريدان على وتر حساس. حتى بعد قرون من العذاب ، لا يزال الجندي متمسكاً بإيمانه. لقد كان أكثر خبرة من ريدان ، لذلك كانت عيناه مركزة على أكتاف العدو للتنبؤ بتحركاته.

 

 

“لماذا لا؟ حتى لو كنت تكذب ، ما الذي لدي لأخسره؟ لا شيء أفعله بعد الآن. لقد فقد الخير والشر أي أهمية منذ قرون. اخترت أن أتبعك لأنه حتى لو كان ليوم واحد فقط ، فأنت تقدم لي غرض.”

‘لدي ميزة التدريب والمدى.’ فكر. ‘سأجعله يصرخ مثل الخنزير.’

‘لدي ميزة التدريب والمدى.’ فكر. ‘سأجعله يصرخ مثل الخنزير.’

 

‘سحقاً ، سأفتقد هذا الرجل.’ فكر ليث.

“سأعاقبك بدلاً منه أيها الزنديق!” اندفع الجندي إلى الأمام ، منزعجاً من نظرة ريدان المريحة غير العادية. فجأة ، تعثر في شيء. حاول التدحرج للتعافي سريعاً من السقوط ، لكن تم سحب ساقيه بقوة كافية لجعله يسقط وجهه على الأرض أولاً.

بصرف النظر عن رجال الدين الثمانية الذين تمكنت سولوس من التعرف على توقيع طاقتهم ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس يتحركون عبر الممرات. في ظروف أخرى ، لكان سيعتبرها ليث علامة جيدة ، ولكن بعد معرفة ريدان ، شعر بأنه على حافة الهاوية.

 

في طريقهم إلى الدرج المؤدي إلى المعبد الرئيسي ، التقى الثلاثة بجندي. كان رجلاً في منتصف العمر بشوارب مشذبة بدقة. كان يرتدي درعاً خفيفاً مؤلف من واقيات الصدر والذراعين والساقين.

لم يهدر ريدان أي وقت ، فداس على رقبة الجندي بكعبه وقتله على الفور.

‘لا تنسَ أن الساعة تدق. لا يزال يتعين علينا قتل أي شخص خلال مرحلة الضوء هذه.’ وأشارت سولوس.

 

“إذا لم تصدقني ، فلماذا تساعدني؟” سأل فأر ليث.

“شكراً.” قال للمخلوقين اللذين لا يزالان يحملان الجثة المختفية. “عادة ما يضربني نيندرو تسع مرات من أصل عشرة. إنه متعصب غبي ، لكنني تعلمت الكثير من الموت على يديه.”

“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.

 

 

“لا يمكنني المجازفة بدخول خط رؤية النجم الأسود.” قال ليث أثناء مراقبته الدرج مع رؤية الحياة. كان الخبر السار هو أنه لم يكن هناك أحد في الغرفة سوى ميرو. كان لدى ريدان طريق واضح ، على الأقل لبضع دقائق.

 

 

“أنت لوحدك.”

 

 

“للأمان فقط.” رد على العيون الأربع التي كان يشعر بها وهي تحدق في ظهره.

“سأكون سريعاً بعد ذلك.” توتر ريدان لأول مرة منذ عقود. الموت سيعني تدمير مغامرة العمر.

‘سأرافق ريدان لأطول فترة ممكنة. أنت راقبي جسدي. تذكري ، لا يسمح بالقتل. لا تترددي في استخدام كل المانا التي تحتاجينها ، على حسابي.’ قال ليث لسولوس قبل مغادرة الغرفة.

 

“شكراً.” أجاب أفعى ليث. “لا توجد فنون شيطانية ، رغم ذلك. فقط سحر.”

في اللحظة التي دخل فيها إلى الغرفة ، استدار رجل الدين.

“سأعاقبك بدلاً منه أيها الزنديق!” اندفع الجندي إلى الأمام ، منزعجاً من نظرة ريدان المريحة غير العادية. فجأة ، تعثر في شيء. حاول التدحرج للتعافي سريعاً من السقوط ، لكن تم سحب ساقيه بقوة كافية لجعله يسقط وجهه على الأرض أولاً.

 

“هذا ما يجعل هذا مثيراً للغاية.” هز ريدان كتفيه. “دعنا نتحرك. لا أطيق الانتظار للحصول على مزيد من المرح.”

“هل أنت هنا من أجل المعبد أم من أجلي؟” لم يحمل صوته الخوف. تعرض ميرو للمطاردة والتعذيب والقتل عدة مرات حتى أنه فقد العد. كان الألم صديقاً قديماً ، ولم يعد يخيفه شيء.

 

 

“هذا أفضل يوم في حياتي. أولاً التحليق والآن أشاهد الفنون الشيطانية. بدأت أصدقك بشأن إمكانية التحرر من هذا الكابوس.” قال بابتسامة كبيرة على وجهه.

“أنا هنا للصلاة. أردت فقط… تمجيد الشمس الأسمى! إنها معجزة!” قال ريدان وهو يشير بإصبعه إلى السقف.

 

 

 

نظر رجل الدين الأعلى معتقداً أن صلاته قد استُجيبت أخيراً. ضربت عجرة سكين ريدان مؤخرة رأس ميرو ، مما جعله يغمى عليه في الحال.

 

 

 

{العجرة هي مقبض دائري في نهاية مقبض سيف أو خنجر أو مسدس قديم.}

 

———————–

“أنت لست مرحاً يا لينخوس. فأرك لا يصدر صوتاً بين الكلمات وثعبانك لا يهسهس. عدم وجود الكليشيهات يدمر قصص الرعب في طفولتي.”

ترجمة: Acedia

 

 

في اللحظة التي رأى فيها ريدان ، فك السيف القصير الذي كان يحمله على جنبه.

حدق لاموتى ليث فيه منزعجين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط