نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 392

الضمان 2

الضمان 2

الفصل 392 الضمان 2

 

 

‘كل تلك الأوراق كانت مجرد ثمانية من المخططات؟’ فكر ليث وسولوس كواحد.

استغرقت عملية سحب الوزن الثقيل إلى السلم ريدان بعض الوقت.

“أنت أسوأ مما كنت أظن ، يا ريدان. لقد انحزت إلى عدو كادوريا!” قال وهو يراقب ملابس ليث الأجنبية وجلده المدبوغ كما هو معتاد لرجال الجنوب.

 

 

كان ليث ينتظرهم ويهتم بالجسم الفاقد للوعي بيد واحدة. أعادوا ميرو إلى مسكنه لتجنب المقاطعة.

ترجمة: Acedia

 

“هذا ليس كل شيء.” قرر ليث أن يرتجل. “في البداية حزن الجميع على سقوط كادوريا ، ولكن بعد بضع سنوات ، بدأت التحفة الأثرية في إعادة بناء نفسها. كنا نخشى أن يحدث الانفجار مرة أخرى ، لذلك أغلقنا المنطقة. للأسف ، كنا على حق.”

قام ليث برش رئيس الكهنة بالماء البارد منذ أن كان سحر الشفاء غير متاح. كانت عيون رجل الدين ضبابية ، لكن بعد ثوانٍ ، فهم ما كان يحدث.

 

 

 

“أنت أسوأ مما كنت أظن ، يا ريدان. لقد انحزت إلى عدو كادوريا!” قال وهو يراقب ملابس ليث الأجنبية وجلده المدبوغ كما هو معتاد لرجال الجنوب.

“بالضبط. أنتم لستم عالقين في الوقت. في العالم الخارجي هو فصل الخريف لعام 11086. بعد كل انفجار ، يعيد السيد الأسمى بناء نفسه ، وبناء كادوريا ثم ينفجر مرة أخرى. استغرقنا قروناً لفك رموز لغتكم.”

 

 

“أنا لست عدواً. أعتذر عن الاختطاف ولكن لدي أسبابي.” تجنب ليث تعريض واجهة النجم الأسود المزيفة للخطو. بعد كل شيء ، كان الرجل رجل دين. من المرجح أن يضع إيمانه في شيء مقدس وليس غريباً.

 

 

 

“لا أهتم بأسبابك. اقتلني ، عذبني ، أياً كان. لا يهمني.”

“بالضبط. أنتم لستم عالقين في الوقت. في العالم الخارجي هو فصل الخريف لعام 11086. بعد كل انفجار ، يعيد السيد الأسمى بناء نفسه ، وبناء كادوريا ثم ينفجر مرة أخرى. استغرقنا قروناً لفك رموز لغتكم.”

 

 

“أنا لست هنا لأؤذيك ، ولكن لأساعدك.” كذب ليث. “أنا ساحر أيضاً. لقد درست مخططات السيد الأسمى قبل المجيء إلى هنا ، على أمل إصلاحه ، لكن لا يزال هناك الكثير من التفاصيل غير المعروفة.”

“أنت أسوأ مما كنت أظن ، يا ريدان. لقد انحزت إلى عدو كادوريا!” قال وهو يراقب ملابس ليث الأجنبية وجلده المدبوغ كما هو معتاد لرجال الجنوب.

 

 

“لما يجب عليَّ تصديقك؟” نظر إلى ليث بعيون مملوءة بالريبة ، لكنه كان يصلي من الداخل أنه كان يقول الحقيقة. كان الأمل سلعة نادرة.

 

 

نظر الجميع إلى ليث كالمنقذ. أحضر رجال الدين الأربعة الذين تآمروا معاً مخططاتهم الخاصة ، وأظهروا له كيفية تجنب اكتشاف السيد الأسمى وأين يضرب لتدميره مرة واحدة وإلى الأبد.

“أولاً وقبل كل شيء ، ما زلت أمتلك قواي.” ردد ليث تعويذة بسيطة ، مجسداً كرة من الضوء. “أخبرني ريدان أنه لا يمكنك إصلاحه بنفسك لأن السحر قد اختفى. أيضاً ، هل تعرف سبب وجود حاجز حول كادوريا؟”

 

 

 

حدق ميرو في الكرة في رهبة. كاد أن ينسى جمال السحر. هز رأسه بينما غزت ذكريات كل التعاويذ العظيمة التي أتقنها ، من المآثر التي قام بها.

أصبح ميرو شاحباً كشبح. لقد عاش حياته كلها وهو يشعر بالمسؤولية عن مصير كادوريا والآن عشرات الآلاف من الوفيات المزعومة تؤثر على ضميره.

 

 

“لأنه بمجرد توقف المطر الأسود ، ينفجر السيد الأسمى.”

“ماذا تريد أن تعرف؟”

 

 

“هذا مستحيل!” لم يصدق رجل الدين أذنيه.

“روكا ، أصغر أعضائنا ، عبرت عدة مرات عن مخاوف مماثلة. لم أستمع إليها ، لكن ربما كان البعض الآخر أكثر حكمة مني!”

 

كان ليث ينتظرهم ويهتم بالجسم الفاقد للوعي بيد واحدة. أعادوا ميرو إلى مسكنه لتجنب المقاطعة.

“هذا ليس كل شيء.” قرر ليث أن يرتجل. “في البداية حزن الجميع على سقوط كادوريا ، ولكن بعد بضع سنوات ، بدأت التحفة الأثرية في إعادة بناء نفسها. كنا نخشى أن يحدث الانفجار مرة أخرى ، لذلك أغلقنا المنطقة. للأسف ، كنا على حق.”

 

 

الفصل 392 الضمان 2

كان عقل ميرو يدور. كانت كلمات ليث تغذيه سلسلة من النقاط من أنصاف الحقائق مما سمح له بملء الفراغات.

“لماذا ذبحتم الناس؟ ماذا فعلنا لكم حتى نستحق مثل هذه المعاملة اللاإنسانية؟” امتلأ رجل الدين الأعلى بالغضب الآن. قد لا يكون ليث عدواً ، لكن كان على شخص ما أن يدفع ثمن معاناة جميع الكادوريين.

 

 

“هذا يفسر كل شيء.” وضع رجل الدين رأسه بين يديه في حالة من اليأس. “اعتقدت دائماً أننا كنا عالقين بطريقة ما خلال صيف عام 10562 ، وهو اليوم الذي قمنا فيه بتنشيط السيد الأسمى للمرة الأولى. ومع ذلك ، لم يكن ذلك منطقياً أبداً. مثل هذا الحاجز القوي سيتطلب الكثير من التخطيط.”

 

 

“هناك ضمان.” اعترفت روكا ، بينما أومأ ثلاثة رجال دين آخرين بنظرة مذنبة على وجوههم.

“بالضبط. أنتم لستم عالقين في الوقت. في العالم الخارجي هو فصل الخريف لعام 11086. بعد كل انفجار ، يعيد السيد الأسمى بناء نفسه ، وبناء كادوريا ثم ينفجر مرة أخرى. استغرقنا قروناً لفك رموز لغتكم.”

“أنت لا تفهم! كان من المفترض أن يكون السيد الأسمى كاملاً. شهادة على قوة الشمس الأسمى. عنى الضمان عدم الإيمان.” قال ميرو ، غير قادر على كبح دموعه بعد الآن.

 

“من فضلك ، أخبرني على الأقل أن هناك نوعاً من الضمان. وإلا فسوف ينفجر إلى الأبد. حياة شعبنا على المحك!”

“هل هذا هو سبب عدم تحدثكم أنتم الغرباء معنا من قبل؟” سأل ميرو ، وتلقى إيماءة رداً.

 

 

 

“لماذا ذبحتم الناس؟ ماذا فعلنا لكم حتى نستحق مثل هذه المعاملة اللاإنسانية؟” امتلأ رجل الدين الأعلى بالغضب الآن. قد لا يكون ليث عدواً ، لكن كان على شخص ما أن يدفع ثمن معاناة جميع الكادوريين.

 

 

 

“لأنه بمجرد توقف المطر الأسود ، ينفجر السيد الأسمى.”

“هل تمزح معي؟” صرخ ليث. تظاهر بأنه أكثر غضباً.

 

 

 

“هل لديك أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين يموتون في كل مرة ينفجر فيها السيد الأسمى إذا انهار الحاجز؟ الآلاف! سبب ذبحكم هو أنه لسبب غير معروف ، فإنه يضعف الانفجار. بينما تعودون إلى الحياة ، فإن موتانا لا!”

“لم نقم بذلك. لقد منحناه إحساساً من خلال غرس بلورة مانا بحياة أكثر المؤمنين تفانياً للشمس الأسمى. لقد عرفوا الكتاب المقدس عن ظهر قلب وأحبوا بلادنا. جعلهم إيمانهم الأداة المثالية لمسعانا.”

 

“بالضبط. أنتم لستم عالقين في الوقت. في العالم الخارجي هو فصل الخريف لعام 11086. بعد كل انفجار ، يعيد السيد الأسمى بناء نفسه ، وبناء كادوريا ثم ينفجر مرة أخرى. استغرقنا قروناً لفك رموز لغتكم.”

أصبح ميرو شاحباً كشبح. لقد عاش حياته كلها وهو يشعر بالمسؤولية عن مصير كادوريا والآن عشرات الآلاف من الوفيات المزعومة تؤثر على ضميره.

 

 

“هل هذا هو سبب عدم تحدثكم أنتم الغرباء معنا من قبل؟” سأل ميرو ، وتلقى إيماءة رداً.

“ماذا تريد أن تعرف؟”

 

 

“نعتقد أن سبب خلق السيد الأسمى للمطر الأسود هو أنه يخطئ الكادوريين بأعدائه. كيف علمته التمييز بين الأصدقاء والأعداء؟” سأل ليث.

“نعتقد أن سبب خلق السيد الأسمى للمطر الأسود هو أنه يخطئ الكادوريين بأعدائه. كيف علمته التمييز بين الأصدقاء والأعداء؟” سأل ليث.

 

 

 

“لم نقم بذلك. لقد منحناه إحساساً من خلال غرس بلورة مانا بحياة أكثر المؤمنين تفانياً للشمس الأسمى. لقد عرفوا الكتاب المقدس عن ظهر قلب وأحبوا بلادنا. جعلهم إيمانهم الأداة المثالية لمسعانا.”

 

 

 

‘أعتقد أن العملية فشلت.’ تكلمت سولوس. ‘سمعت عقل النجم الأسود ولم يكن جوقة من الأصوات. كان شخصية باردة وغير إنسانية. طريقتهم أعطته ذكاء ولكن لا ضمير ولا إحساس بالذات.’

“هل هذا هو سبب عدم تحدثكم أنتم الغرباء معنا من قبل؟” سأل ميرو ، وتلقى إيماءة رداً.

 

“هذا مستحيل!” لم يصدق رجل الدين أذنيه.

“نظراً لأنه يستمر في قتلكم مراراً وتكراراً ، أقول إن شيئاً ما حدث خطأ.” قال ليث. “هل هناك طريقة ما للتأثير على سلوكه قبل أن ينشط؟”

 

 

استغرقت عملية سحب الوزن الثقيل إلى السلم ريدان بعض الوقت.

“لا. وحدة الدماغ محمية من التأثيرات الخارجية. اعتقدنا أنها كانت مثالية.”

“أنا لست عدواً. أعتذر عن الاختطاف ولكن لدي أسبابي.” تجنب ليث تعريض واجهة النجم الأسود المزيفة للخطو. بعد كل شيء ، كان الرجل رجل دين. من المرجح أن يضع إيمانه في شيء مقدس وليس غريباً.

 

———————–

“من فضلك ، أخبرني على الأقل أن هناك نوعاً من الضمان. وإلا فسوف ينفجر إلى الأبد. حياة شعبنا على المحك!”

أصبح ميرو شاحباً كشبح. لقد عاش حياته كلها وهو يشعر بالمسؤولية عن مصير كادوريا والآن عشرات الآلاف من الوفيات المزعومة تؤثر على ضميره.

 

 

“أنت لا تفهم! كان من المفترض أن يكون السيد الأسمى كاملاً. شهادة على قوة الشمس الأسمى. عنى الضمان عدم الإيمان.” قال ميرو ، غير قادر على كبح دموعه بعد الآن.

 

 

 

“ربما لا يزال هناك أمل.” ظهر وضوح مفاجئ في عيون الرجل العجوز.

“السيد الأسمى ليس شيئاً قمت به بنفسي. لقد عمل ثمانية منا معاً لسنوات. إذا كنت حداد رئيسي ، فستعرف أنه من خلال تقسيم الرونيات بين عدة طبقات ، يمكنك إخفاء قلعة في مشروع بهذا الحجم.”

 

حدق ميرو في الكرة في رهبة. كاد أن ينسى جمال السحر. هز رأسه بينما غزت ذكريات كل التعاويذ العظيمة التي أتقنها ، من المآثر التي قام بها.

“روكا ، أصغر أعضائنا ، عبرت عدة مرات عن مخاوف مماثلة. لم أستمع إليها ، لكن ربما كان البعض الآخر أكثر حكمة مني!”

 

 

“لماذا ذبحتم الناس؟ ماذا فعلنا لكم حتى نستحق مثل هذه المعاملة اللاإنسانية؟” امتلأ رجل الدين الأعلى بالغضب الآن. قد لا يكون ليث عدواً ، لكن كان على شخص ما أن يدفع ثمن معاناة جميع الكادوريين.

“ماذا تعني؟” سأل ليث ، متابعاً رجل الدين الكبير الذي كان يمر تقريباً عبر الممرات باتجاه مسكن معيشة رجل دين آخر.

 

 

“هناك ضمان.” اعترفت روكا ، بينما أومأ ثلاثة رجال دين آخرين بنظرة مذنبة على وجوههم.

“السيد الأسمى ليس شيئاً قمت به بنفسي. لقد عمل ثمانية منا معاً لسنوات. إذا كنت حداد رئيسي ، فستعرف أنه من خلال تقسيم الرونيات بين عدة طبقات ، يمكنك إخفاء قلعة في مشروع بهذا الحجم.”

 

 

“أنا لست عدواً. أعتذر عن الاختطاف ولكن لدي أسبابي.” تجنب ليث تعريض واجهة النجم الأسود المزيفة للخطو. بعد كل شيء ، كان الرجل رجل دين. من المرجح أن يضع إيمانه في شيء مقدس وليس غريباً.

‘كل تلك الأوراق كانت مجرد ثمانية من المخططات؟’ فكر ليث وسولوس كواحد.

 

 

“لم نقم بذلك. لقد منحناه إحساساً من خلال غرس بلورة مانا بحياة أكثر المؤمنين تفانياً للشمس الأسمى. لقد عرفوا الكتاب المقدس عن ظهر قلب وأحبوا بلادنا. جعلهم إيمانهم الأداة المثالية لمسعانا.”

جمع ميرو رجال الدين السبعة وكشف لهم كل ما قاله ليث.

“أولاً وقبل كل شيء ، ما زلت أمتلك قواي.” ردد ليث تعويذة بسيطة ، مجسداً كرة من الضوء. “أخبرني ريدان أنه لا يمكنك إصلاحه بنفسك لأن السحر قد اختفى. أيضاً ، هل تعرف سبب وجود حاجز حول كادوريا؟”

 

 

“هناك ضمان.” اعترفت روكا ، بينما أومأ ثلاثة رجال دين آخرين بنظرة مذنبة على وجوههم.

 

 

 

“سيحل كل عملنا ويدمر السيد الأسمى.”

“أولاً وقبل كل شيء ، ما زلت أمتلك قواي.” ردد ليث تعويذة بسيطة ، مجسداً كرة من الضوء. “أخبرني ريدان أنه لا يمكنك إصلاحه بنفسك لأن السحر قد اختفى. أيضاً ، هل تعرف سبب وجود حاجز حول كادوريا؟”

 

“أنا لست عدواً. أعتذر عن الاختطاف ولكن لدي أسبابي.” تجنب ليث تعريض واجهة النجم الأسود المزيفة للخطو. بعد كل شيء ، كان الرجل رجل دين. من المرجح أن يضع إيمانه في شيء مقدس وليس غريباً.

“لماذا لم تقولي ذلك من قبل؟ هل كان كبريائك يستحق كل هذه المعاناة؟” أفصح أحد رجال الدين الآخرين في غضب.

 

 

 

“لأنه كان سيجعلنا نشعر بالسوء فقط ، ويكشف عن افتقارنا للإيمان. يتطلب الضمان السحر ولا يمكن لأي منا حتى أن يضيء شمعة بدون حجر صوان. الآن الأمور مختلفة. يمكننا أخيراً الهروب من هذا الكابوس.”

“السيد الأسمى ليس شيئاً قمت به بنفسي. لقد عمل ثمانية منا معاً لسنوات. إذا كنت حداد رئيسي ، فستعرف أنه من خلال تقسيم الرونيات بين عدة طبقات ، يمكنك إخفاء قلعة في مشروع بهذا الحجم.”

 

“لماذا ذبحتم الناس؟ ماذا فعلنا لكم حتى نستحق مثل هذه المعاملة اللاإنسانية؟” امتلأ رجل الدين الأعلى بالغضب الآن. قد لا يكون ليث عدواً ، لكن كان على شخص ما أن يدفع ثمن معاناة جميع الكادوريين.

نظر الجميع إلى ليث كالمنقذ. أحضر رجال الدين الأربعة الذين تآمروا معاً مخططاتهم الخاصة ، وأظهروا له كيفية تجنب اكتشاف السيد الأسمى وأين يضرب لتدميره مرة واحدة وإلى الأبد.

 

 

 

في هذه الأثناء ، استطاع ليث أن يأمل فقط أن تتذكر سولوس جزءاً على الأقل من بقية المخططات. كانت مرحلة الضوء على وشك الانتهاء. لم يكن لديه وقت لنسخ الكثير من الصفحات ، وبمجرد أن علم النجم الأسود بخيانة رجال الدين ، كان يشك في أنه سيعيد تكوين أجسادهم بعد الآن.

“لم نقم بذلك. لقد منحناه إحساساً من خلال غرس بلورة مانا بحياة أكثر المؤمنين تفانياً للشمس الأسمى. لقد عرفوا الكتاب المقدس عن ظهر قلب وأحبوا بلادنا. جعلهم إيمانهم الأداة المثالية لمسعانا.”

———————–

‘أعتقد أن العملية فشلت.’ تكلمت سولوس. ‘سمعت عقل النجم الأسود ولم يكن جوقة من الأصوات. كان شخصية باردة وغير إنسانية. طريقتهم أعطته ذكاء ولكن لا ضمير ولا إحساس بالذات.’

ترجمة: Acedia

“لماذا ذبحتم الناس؟ ماذا فعلنا لكم حتى نستحق مثل هذه المعاملة اللاإنسانية؟” امتلأ رجل الدين الأعلى بالغضب الآن. قد لا يكون ليث عدواً ، لكن كان على شخص ما أن يدفع ثمن معاناة جميع الكادوريين.

 

———————–

“هل هذا هو سبب عدم تحدثكم أنتم الغرباء معنا من قبل؟” سأل ميرو ، وتلقى إيماءة رداً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط