نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 393

تحول المد

تحول المد

الفصل 393 تحول المد

 

 

الرونية الثانية جعلت المانا تتحول من خلال شبكته البلورية إلى سم. كشف سطحه الشفاف عن بقع خضراء متفرعة العروق رفيعة تنتشر على طول الخطوط المحفورة مشكلةً التحفة الأثرية كالمرض.

‘أنا فخورة جداً بك.’ كاد ليث أن يرى بريقاً في عيون سولوس بينما كانت تفكر في هذه الكلمات.

على الرغم من أن الوضع لا زال مريعاً ، احترق ليث من الفضول. كانت هناك فكرة تخدش مؤخرة عقله. لم يستطع وضع إصبعه عليها ، لكنه اعتقد أن الإجابة تقترب مع كل احتمال تخلصوا منه.

 

 

‘أنت على استعداد لمساعدة هؤلاء الأشخاص للأبد بدلاً من اتباع الطريق السهل.’

 

 

استخدم ليث غطاءهم للتسلل دون أن يتم اكتشافه. حجبت الخفاء الحواس السحرية للنجم الأسود ورجال الدين منعوا الحواس الجسدية. لمرة واحدة ، لم يكن ليث سعيداً لكونه طويل القامة.

والحق يقال ، تعاطف ليث مع الكادوريين. كان وضعهم وألمهم وكفاحهم متشابهاً ولكنه أسوأ بكثير من وضعه. ومع ذلك ، لم يهتم كثيراً. كان ليث قد أفلت للتو من فعلته وهو يشير إلى غباء رجال الدين.

 

 

“أنت لا تعرف؟” سأل ليث بابتسامة.

‘مساعدتهم تعني أيضاً مساعدتنا.’ أجاب ليث. ‘بينما أستمع إلى شرحهم ، انظري في المخططات لكسب أدلة حول عملية الحفاظ على الجسد والروح.’

 

 

 

كانت سولوس سعيدة جداً بتغيير قلبه المفاجئ لدرجة أنه لم يلاحظ مدى سرعة تغييره للموضوع.

 

 

 

بعد أن أنهى ليث تعلم وممارسة التعويذات اللازمة لتعطيل النجم الأسود ، أبلغت سولوس عن النتائج التي توصلت إليها.

الرونية الثانية جعلت المانا تتحول من خلال شبكته البلورية إلى سم. كشف سطحه الشفاف عن بقع خضراء متفرعة العروق رفيعة تنتشر على طول الخطوط المحفورة مشكلةً التحفة الأثرية كالمرض.

 

 

‘النجم الأسود هو بالفعل تحفة أثرية. يمكنه استخلاص الطاقة من نبع المانا واستخدامه لتعزيز جميع المصفوفات التي تمر عبر المدينة. تماماً مثل الأكاديمية ، يمكن إصلاح أي ضرر يلحق بالمبنى بهذه الطريقة.’

 

 

 

‘كما أنه يمتلك عدداً مذهلاً من المهارات ، ولكن لا شيء خارج عن المألوف. حتى بعد قراءة خمسة من أصل ثمانية مخططات ، لم أجد بعد نمط رونية واحد لا يتعلق بتعويذة قتالية.’

 

 

ألقى ليث تعويذة روكا الخفاء. غشى خلق رجل الدين تصور التحفة الأثرية ، مما جعل ليث قادراً على الاقتراب منها دون المخاطرة بحياته.

“عندي سؤال.” لم يكن لدى ليث وقت للف حول الموضوع. كان بحاجة لبعض الإجابات وكان بحاجة إليها قبل فوات الأوان.

 

 

كان رد ليث آخر تعويذة ابتكرتها روكا ، التوبة. لقد كانت تعويذة حدادة. نشر ليث الحبر الخاص على الأرض ، تاركاً لسولوس مهمة تشكيل دائرة سحرية من خلال معالجة القطرات بسحر الماء.

“من الذي أتى بفكرة منح السيد الأسمى القدرة على استعادة أجسادكم؟ أنا معالج وبهذه التعويذة يمكنني إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح.”

‘لا يمكن. لقد قمنا بحدادة عدد لا يحصى من العناصر ، وشاهدنا تحفاً لا تصدق تصنعها الأستاذة وانيمير أثناء وجودنا في الأكاديمية. ومع ذلك ، لم يبتعد المنتج النهائي عن التفاصيل مرة واحدة. ما رأيناه حتى الآن هو شذوذ غير مسبوق.’

 

كان عليه أن ينحني طوال طريقه حتى أصبح قريباً بما يكفي لبدء ترديد تعويذة التجميد. لم يختر ليث استخدام تعويذة العوم أو صمت لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نطاق تعويذة روكا ولم يكن على استعداد لتحمل المخاطر.

“لا أحد.” رد رجال الدين بانسجام.

‘جيد ، لن يحب ما عليَّ قوله.’

 

بعد أن أنهى ليث تعلم وممارسة التعويذات اللازمة لتعطيل النجم الأسود ، أبلغت سولوس عن النتائج التي توصلت إليها.

“إذا تمكنا من القيام بشيء من هذا القبيل ، فلن تكون هناك طريقة لخسارة الحرب. كان هدف السيد الأسمى هو تدمير أعدائنا وتزويد سحرتنا بالمانا القادمة من نبع مانا الذي يقع تحت كادوريا.” قالت روكا.

فحص ليث محيطه مع رؤية الحياة ، وتأكد من عدم وجود شهود. كان ريدان ينتظره على قمة الدرج ، وهو ينقل أثقاله بعصبية من قدم إلى أخرى.

 

 

“هذا ليس صحيحاً تماماً.” قال رجل الدين الأعلى ميرو وهو يداعب ذقنه.

‘بلى. بناءً على ما قالوه ، فإن النجم الأسود سيسمح لهم ببساطة باستخدام التنشيط.’ تأملت سولوس. ‘هل تعتقد أنه من الممكن أنهم نسوا بطريقة ما شيئاً أكبر من مجموع أجزائه؟’

 

 

“لقد فقنا عدداً ، لذلك منحْنا السيد الأسمى القدرة على إلقاء سحر الضوء من المستوى الرابع. وبهذه الطريقة يستطيع أن يشفي قواتنا ويجدد قوة حياتها. كانت الفكرة هي جعل جيشنا لا يمكن إيقافه طالما كان داخل المدينة.”

 

 

كان عليه أن ينحني طوال طريقه حتى أصبح قريباً بما يكفي لبدء ترديد تعويذة التجميد. لم يختر ليث استخدام تعويذة العوم أو صمت لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نطاق تعويذة روكا ولم يكن على استعداد لتحمل المخاطر.

‘هناك شيء خاطئ. يمكنني أن أفعل كل ما ذكروه للتو ، لكن لا يمكنني حتى إصلاح جوهر مانا تالف واحد ، ناهيك عن إعادة تكوين جسم كامل من الصفر.’ فكر ليث.

 

 

كانت الضحكة المصطنعة خالية من العاطفة. لم يعبر عن التسلية ، فقط السخرية.

‘بلى. بناءً على ما قالوه ، فإن النجم الأسود سيسمح لهم ببساطة باستخدام التنشيط.’ تأملت سولوس. ‘هل تعتقد أنه من الممكن أنهم نسوا بطريقة ما شيئاً أكبر من مجموع أجزائه؟’

لقد قضى على رجال الدين بانفجار طاقة ، تاركاً ثمانية برك سوداء كأثر وحيد لوجودهم السابق.

 

ترجمة: Acedia

‘لا يمكن. لقد قمنا بحدادة عدد لا يحصى من العناصر ، وشاهدنا تحفاً لا تصدق تصنعها الأستاذة وانيمير أثناء وجودنا في الأكاديمية. ومع ذلك ، لم يبتعد المنتج النهائي عن التفاصيل مرة واحدة. ما رأيناه حتى الآن هو شذوذ غير مسبوق.’

“أنت لا تعرف؟” سأل ليث بابتسامة.

 

والحق يقال ، تعاطف ليث مع الكادوريين. كان وضعهم وألمهم وكفاحهم متشابهاً ولكنه أسوأ بكثير من وضعه. ومع ذلك ، لم يهتم كثيراً. كان ليث قد أفلت للتو من فعلته وهو يشير إلى غباء رجال الدين.

على الرغم من أن الوضع لا زال مريعاً ، احترق ليث من الفضول. كانت هناك فكرة تخدش مؤخرة عقله. لم يستطع وضع إصبعه عليها ، لكنه اعتقد أن الإجابة تقترب مع كل احتمال تخلصوا منه.

كانت الضحكة المصطنعة خالية من العاطفة. لم يعبر عن التسلية ، فقط السخرية.

 

 

ألقى ليث تعويذة روكا الخفاء. غشى خلق رجل الدين تصور التحفة الأثرية ، مما جعل ليث قادراً على الاقتراب منها دون المخاطرة بحياته.

استخدم ليث غطاءهم للتسلل دون أن يتم اكتشافه. حجبت الخفاء الحواس السحرية للنجم الأسود ورجال الدين منعوا الحواس الجسدية. لمرة واحدة ، لم يكن ليث سعيداً لكونه طويل القامة.

 

‘العنصر الملعون مشلول ولا يبدو أنه قادر على استيعاب ذكريات الناس. حتى الان جيد جداً.’ لقد فكر أثناء تحليله مع سولوس لنتائج أسلوب تنفسه.

رافقه رجال الدين في الطابق السفلي إلى المعبد الرئيسي. لقد شكلوا دائرة حول النجم الأسود ، متظاهرين بالصلاة بصوت عالٍ بينما قاموا بالفعل بتغطية خط رؤية التحفة الأثرية.

“أريد أن أعرف كيف تقدر على إعادة الكادوريين ، وكيف يمكنك استنساخ جواهر المانا والأجساد.”

 

ترجمة: Acedia

استخدم ليث غطاءهم للتسلل دون أن يتم اكتشافه. حجبت الخفاء الحواس السحرية للنجم الأسود ورجال الدين منعوا الحواس الجسدية. لمرة واحدة ، لم يكن ليث سعيداً لكونه طويل القامة.

 

 

 

كان عليه أن ينحني طوال طريقه حتى أصبح قريباً بما يكفي لبدء ترديد تعويذة التجميد. لم يختر ليث استخدام تعويذة العوم أو صمت لأنه لم يكن لديه أي فكرة عن نطاق تعويذة روكا ولم يكن على استعداد لتحمل المخاطر.

‘أنت على استعداد لمساعدة هؤلاء الأشخاص للأبد بدلاً من اتباع الطريق السهل.’

 

“لا أحد.” رد رجال الدين بانسجام.

مرة أخرى ، أنقذ جنون العظمة حياته. جعل الاخفاء قوة حياته وتدفق المانا غير قابلين للاكتشاف ، لكن لا زال النجم الأسود قادراً على إدراك التعويذة الخارجة من جسد ليث بينما كان قريباً جداً.

ألقى ليث تعويذة روكا الخفاء. غشى خلق رجل الدين تصور التحفة الأثرية ، مما جعل ليث قادراً على الاقتراب منها دون المخاطرة بحياته.

 

 

لقد قضى على رجال الدين بانفجار طاقة ، تاركاً ثمانية برك سوداء كأثر وحيد لوجودهم السابق.

كان رد ليث آخر تعويذة ابتكرتها روكا ، التوبة. لقد كانت تعويذة حدادة. نشر ليث الحبر الخاص على الأرض ، تاركاً لسولوس مهمة تشكيل دائرة سحرية من خلال معالجة القطرات بسحر الماء.

 

 

“أنت! كيف أتيت إلى هنا؟” قال النجم الأسود. لم يكن لديه سبب للاستمرار في التظاهر بأنه غير نشط. لقد حاول إصدار حزمة مركزة ثانية من المانا الخالصة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

‘لا يمكن. لقد قمنا بحدادة عدد لا يحصى من العناصر ، وشاهدنا تحفاً لا تصدق تصنعها الأستاذة وانيمير أثناء وجودنا في الأكاديمية. ومع ذلك ، لم يبتعد المنتج النهائي عن التفاصيل مرة واحدة. ما رأيناه حتى الآن هو شذوذ غير مسبوق.’

 

‘هناك شيء خاطئ. يمكنني أن أفعل كل ما ذكروه للتو ، لكن لا يمكنني حتى إصلاح جوهر مانا تالف واحد ، ناهيك عن إعادة تكوين جسم كامل من الصفر.’ فكر ليث.

اكتملت تعويذة التجميد. لقد أوقفت كل قدرات التحفة الأثرية ما عدا عقلها. احتفظ ليث بخطوات الاعوجاج و رمش جاهزين في متناول اليد ، فقط ليكون آمناً. وصل إلى التحفة الأثرية واستخدم التنشيط عليها.

 

 

 

“ابعد يداك عني أيها الإنسان القذر! ماذا فعلت بي؟” صرخ النجم الأسود. كانت هناك مسحة من العاطفة في صوته. كان يشبه الذعر.

 

 

 

“أنت لا تعرف؟” سأل ليث بابتسامة.

 

 

 

‘العنصر الملعون مشلول ولا يبدو أنه قادر على استيعاب ذكريات الناس. حتى الان جيد جداً.’ لقد فكر أثناء تحليله مع سولوس لنتائج أسلوب تنفسه.

 

 

‘كما أنه يمتلك عدداً مذهلاً من المهارات ، ولكن لا شيء خارج عن المألوف. حتى بعد قراءة خمسة من أصل ثمانية مخططات ، لم أجد بعد نمط رونية واحد لا يتعلق بتعويذة قتالية.’

للوهلة الأولى ، كان النجم الأسود متطابقاً تقريباً مع سولوس. كان لديه قوة حياة وجوهر مانا عوضاً من جوهر مزيف. جوهر أرجواني فاتح فوق هذا. كان النجم بلوري الشكل والذي كان جسم التحفة الأثرية له مستوى نقاء لم يسبق أن رآها ليث من قبل.

“أريد أن أعرف كيف تقدر على إعادة الكادوريين ، وكيف يمكنك استنساخ جواهر المانا والأجساد.”

 

تنفس ككائن حي ، ولكن بدلاً من الهواء امتص طاقة العالم وطرد شيئاً آخر. لقد كان غازاً كثيفاً ، شبيهاً بالمانا ، لكن الآن بعد أن أصبح ليث قريباً بدرجة كافية ، استطاع أن يشعر بوخز جلده ، وهو شعور بالغثيان انتشر في جسده.

تنفس ككائن حي ، ولكن بدلاً من الهواء امتص طاقة العالم وطرد شيئاً آخر. لقد كان غازاً كثيفاً ، شبيهاً بالمانا ، لكن الآن بعد أن أصبح ليث قريباً بدرجة كافية ، استطاع أن يشعر بوخز جلده ، وهو شعور بالغثيان انتشر في جسده.

“أنت لا تعرف؟” سأل ليث بابتسامة.

 

‘النجم الأسود هو بالفعل تحفة أثرية. يمكنه استخلاص الطاقة من نبع المانا واستخدامه لتعزيز جميع المصفوفات التي تمر عبر المدينة. تماماً مثل الأكاديمية ، يمكن إصلاح أي ضرر يلحق بالمبنى بهذه الطريقة.’

فحص ليث محيطه مع رؤية الحياة ، وتأكد من عدم وجود شهود. كان ريدان ينتظره على قمة الدرج ، وهو ينقل أثقاله بعصبية من قدم إلى أخرى.

 

 

 

‘جيد ، لن يحب ما عليَّ قوله.’

 

 

‘أنت على استعداد لمساعدة هؤلاء الأشخاص للأبد بدلاً من اتباع الطريق السهل.’

“الآن استمع جيداً ، لأنني لن أكرر نفسي.” قال ليث بنبرة عمله المعتادة.

 

 

‘لا يمكن. لقد قمنا بحدادة عدد لا يحصى من العناصر ، وشاهدنا تحفاً لا تصدق تصنعها الأستاذة وانيمير أثناء وجودنا في الأكاديمية. ومع ذلك ، لم يبتعد المنتج النهائي عن التفاصيل مرة واحدة. ما رأيناه حتى الآن هو شذوذ غير مسبوق.’

“أريد أن أعرف كيف تقدر على إعادة الكادوريين ، وكيف يمكنك استنساخ جواهر المانا والأجساد.”

والحق يقال ، تعاطف ليث مع الكادوريين. كان وضعهم وألمهم وكفاحهم متشابهاً ولكنه أسوأ بكثير من وضعه. ومع ذلك ، لم يهتم كثيراً. كان ليث قد أفلت للتو من فعلته وهو يشير إلى غباء رجال الدين.

 

 

كانت الضحكة المصطنعة خالية من العاطفة. لم يعبر عن التسلية ، فقط السخرية.

“ابعد يداك عني أيها الإنسان القذر! ماذا فعلت بي؟” صرخ النجم الأسود. كانت هناك مسحة من العاطفة في صوته. كان يشبه الذعر.

 

“من الذي أتى بفكرة منح السيد الأسمى القدرة على استعادة أجسادكم؟ أنا معالج وبهذه التعويذة يمكنني إنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح.”

“وإلا ماذا؟ حتى لو كنت مشلولاً ، فأنت لست قوياً بما يكفي لإيذائي ، أيها اللحمي. سحرك يتلاشى في الثانية. سيكون من الحكمة أن تهرب.”

 

 

 

كان رد ليث آخر تعويذة ابتكرتها روكا ، التوبة. لقد كانت تعويذة حدادة. نشر ليث الحبر الخاص على الأرض ، تاركاً لسولوس مهمة تشكيل دائرة سحرية من خلال معالجة القطرات بسحر الماء.

“إذا تمكنا من القيام بشيء من هذا القبيل ، فلن تكون هناك طريقة لخسارة الحرب. كان هدف السيد الأسمى هو تدمير أعدائنا وتزويد سحرتنا بالمانا القادمة من نبع مانا الذي يقع تحت كادوريا.” قالت روكا.

 

 

أضاءت الرونيات وأخذت الحياة ، فطافت حول النجم الأسود قبل أن تغرق فيه واحداً تلو الآخر. عندما اصطدمت الرونية الأولى بجسمها ، وجدت التحفة الأثرية نفسها غير قادرة على التنفس بعد الآن.

 

 

 

الرونية الثانية جعلت المانا تتحول من خلال شبكته البلورية إلى سم. كشف سطحه الشفاف عن بقع خضراء متفرعة العروق رفيعة تنتشر على طول الخطوط المحفورة مشكلةً التحفة الأثرية كالمرض.

 

————————–

“الآن استمع جيداً ، لأنني لن أكرر نفسي.” قال ليث بنبرة عمله المعتادة.

ترجمة: Acedia

 

 

الفصل 393 تحول المد

كانت الضحكة المصطنعة خالية من العاطفة. لم يعبر عن التسلية ، فقط السخرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط