نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 394

تحول المد 2

تحول المد 2

الفصل 394 تحول المد 2

 

 

 

تسببت الرونية الثالثة في ارتفاع المانا المنحرفة لأعلى. ارتعد النجم الأسود بينما ظهرت شقوق صغيرة على سطحه. عندها فقط توقف ليث عن الهتاف. تحول الحبر على الأرض إلى اللون الرمادي قبل أن يتلاشى.

لم تكن مقاطعة تعويذة مختلفة عن إلقاء فاشل. المانا التي لا تزال داخل السائل لم يعد لها اتجاه بعد الآن ، انقلبت ضد مضيفها حارقةً إياه من الداخل. ردد ليث التجميد مرة أخرى ، فجدد الختم وسحق ثقة النجم الأسود دفعة واحدة.

 

 

لم تكن مقاطعة تعويذة مختلفة عن إلقاء فاشل. المانا التي لا تزال داخل السائل لم يعد لها اتجاه بعد الآن ، انقلبت ضد مضيفها حارقةً إياه من الداخل. ردد ليث التجميد مرة أخرى ، فجدد الختم وسحق ثقة النجم الأسود دفعة واحدة.

“كفى! أتوسل إليك!” استطاع النجم الأسود أن يشعر بالضرر الذي يقترب من جوهره المانا. ومما زاد الطين بلة ، أنه فقد السيطرة على عدد متزايد من الكادوريين. كانت الخسارة لا تُذكر ، لكنها ستبطئ خططه رغم ذلك.

 

“لقد جمعت قوى حياتهم وجواهرهم المانا ، واستخدمتها تماماً كما أرادوا استخدامي. أنا أعتبرها عدالة إلهية.”

“أنت لست كادورياً. إذا مت ، فلا عودة إلى الوراء. أخبرني بما أريد أن أعرفه أو واجه النسيان.”

 

 

 

لقد استغرقت كلمات ليث بعض الوقت لتغرق في عقل التحفة الأثرية المصدومة. لقد كان دائماً المفترس الرئيسي. في القفص الصغير الذي عاش فيه القرون الماضية ، كان النجم الأسود وجوداً لا مثيل له.

“كان المقصود من تعويذتهم استخدامي كاحتياطي للطاقة لأغراضهم. لقد ربطوني بهذه المدينة باستخدام نبع مانا تحته والشبكة البلورية فوق الأسطح باعتبارها الطريقة الوحيدة التي يجب أن أطعم بها نفسي.”

 

 

عاش البشر أو ماتوا حسب أهوائه. لم يعرف الخوف. لا شيء يمكن أن يؤذيه ، حتى حرس الأحراش كانوا مجرد عائق صغير. بإمكانهم تأخير خططه ، ولكن لا شيء أكثر من ذلك. أدرك النجم الأسود ببطء خيانة رجال الدين ، والذي حوّل جسده إلى عدو.

 

 

“لم أكن مرتبطاً بعقول البشر ، لذا لا يمكنني استيعابهم. لا أعرف كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدون جسد ولا أهتم. فهم لا يفعلون شيئاً سوى الأنين واليأس. إنهم عديمي الفائدة لي.”

نشر ليث الحبر مرة ثانية ، جاعلاً الرونية الرابعة تباعد بين الشقوق حتى تكاد تكون متصلة فيما بينها قبل التوقف. شعر ليث بالاشمئزاز من نفسه لما كان يفعله ، لكنه شعر أنه ليس لديه خيار آخر.

 

 

الفصل 394 تحول المد 2

كل هذا الحديث قبل قتل الوحش أمام نفسه كان مخالفاً لقانونه. القتل أولاً ، الأسئلة لاحقاً. هكذا كان يعمل. أي مسار عمل آخر ينطوي على الكثير من المخاطر ، خاصة ضد عنصر يمكن أن يقتله بفكر ضال.

كانت هذه الكلمات كافية لمنع ليث من الهتاف عند الرونية الثالثة.

 

‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’

ومع ذلك ، لم يكن قط قريباً جداً من إيجاد حل لمشاكله.

 

 

‘تماماً مثلما شامان أورك قادر على امتصاص طاقة العالم.’ ليث. ‘ربما لا يستطيع النجم الأسود أن يفعل الشيء نفسه ، وإلا فلن يحتاج للتنقل بين مرحلة الضوء والظل.’

‘أريد أن أكون سيد مصيري الوحيد. منذ موتي على الأرض ، كنت دمية في يد شخص آخر. لقد سئمت من المكيدة ، والكذب على كل من أحب ، من أجل النجاة كل يوم عوضاً عن العيش.’

 

‘احترس ، شخص ما يقترب من المعبد الرئيسي.’

‘لقد سئمت من الخوف من اللحظة التي يتم فيها انتزاع كل ما عملت بجد من أجله من يدي بسبب حدث عشوائي. لا مزيد من كارل ، ولا مزيد من يوريال. إذا تمكنت أخيراً من حماية ما يخصني ، فأنا على استعداد لدفع أي ثمن تقريباً.’

‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’

 

“ماذا عني؟” رد النجم الأسود عندما بدأ ليث هتافه مرة أخرى. “ماذا عن ألمي ، مستقبلي؟ ما الذي يجعلك مختلفاً عني؟”

قزم تصميم ليث خوفه ، ولم يسمح حتى لجنون العظمة لديه بأن تتمادى. انتظر حتى بدأت الشقوق على النجم الأسود في الإصلاح قبل إلقاء التعويذات للمرة الثالثة.

 

 

‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’

استيقظت التحفة من ذهوله. تحولت كراهيته إلى خوف ثم ذعر.

لم تكن مقاطعة تعويذة مختلفة عن إلقاء فاشل. المانا التي لا تزال داخل السائل لم يعد لها اتجاه بعد الآن ، انقلبت ضد مضيفها حارقةً إياه من الداخل. ردد ليث التجميد مرة أخرى ، فجدد الختم وسحق ثقة النجم الأسود دفعة واحدة.

 

نشر ليث الحبر مرة ثانية ، جاعلاً الرونية الرابعة تباعد بين الشقوق حتى تكاد تكون متصلة فيما بينها قبل التوقف. شعر ليث بالاشمئزاز من نفسه لما كان يفعله ، لكنه شعر أنه ليس لديه خيار آخر.

“إذا قتلتني ، سيموت كل الكادوريين معي.” قال في مقامرة أخيرة يائسة. “سوف تختفي حضارة كاملة. سوف تلطخ أيديك بدمائهم!” سمع النجم الأسود رجال الدين يكررون هذه الكلمات عدة مرات.

 

 

 

لابد أن تكون مهمة للبشر.

‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’

 

 

ترك ليث الرونية الخامسة والسادسة تحولان الشقوق إلى شقوق صغيرة قبل التوقف. تدفقت كمية كبيرة من المانا من الجروح بينما اهتزت المدينة بأكملها. تحولت إحدى البرك السوداء على الأرض إلى شهاب انطلق إلى الأعلى وعبر السقف.

‘لا أستطيع أن أعهد بحياتي إلى عنصر ملعون. سينتهي بي المطاف مثل الكادوريين ، أو أسوأ من ذلك.’

 

 

استطاع ليث أن يرى من النافذة عدة أنوار ترتفع إلى السماء.

 

 

 

“لا أهتم بحضارة ميتة مكونة من موتى. ما تمنحه لهم ليس حياة ، بل صورة كاريكاتورية لها. لقد سلبت حريتهم وآمالهم ومستقبلهم ، تاركاً وراءك الخوف والبؤس فقط.”

” قبل أن أتمكن من التعافي ، غلفوا كادوريا بهذا الحاجز ، وعزلوني عن النبع. حتى اكتشفت أنه من خلال استعادة البشر ، يمكنني إجبار طاقة العالم على تجاوز الحاجز واستخدامها لاستعادة حريتي.”

 

 

“هل لديك أي فكرة عما يعنيه الشعور بألم شديد حتى تتمنى الموت وحتى ذلك يُرفض؟ أن تضطر إلى عيش أسوأ كابوس لك مراراً وتكراراً؟” ارتجف صوت ليث من الغضب. علمت سولوس أنها لم تعد تتحدث عن الكادوريين بعد الآن.

 

 

 

“ماذا عني؟” رد النجم الأسود عندما بدأ ليث هتافه مرة أخرى. “ماذا عن ألمي ، مستقبلي؟ ما الذي يجعلك مختلفاً عني؟”

“ماذا عن الظلال؟ ما هي؟” سأل ليث.

 

 

“شيء واحد فقط. أنا لا أقتل فريستي أكثر من مرة.” تسربت الرونية داخل جسم التحفة الأثرية ، مما أدى إلى اتساع الشقوق والتسبب في انفجار آخر للشهب.

————————–

 

“كفى! أتوسل إليك!” استطاع النجم الأسود أن يشعر بالضرر الذي يقترب من جوهره المانا. ومما زاد الطين بلة ، أنه فقد السيطرة على عدد متزايد من الكادوريين. كانت الخسارة لا تُذكر ، لكنها ستبطئ خططه رغم ذلك.

“كفى! أتوسل إليك!” استطاع النجم الأسود أن يشعر بالضرر الذي يقترب من جوهره المانا. ومما زاد الطين بلة ، أنه فقد السيطرة على عدد متزايد من الكادوريين. كانت الخسارة لا تُذكر ، لكنها ستبطئ خططه رغم ذلك.

قزم تصميم ليث خوفه ، ولم يسمح حتى لجنون العظمة لديه بأن تتمادى. انتظر حتى بدأت الشقوق على النجم الأسود في الإصلاح قبل إلقاء التعويذات للمرة الثالثة.

 

 

“السر يكمن في جسدي البلوري. وبفضله فقط أستطيع أن أفعل ذلك.”

 

 

‘للأسف ، حتى لو تمكنت من تكرار النجم الأسود ، فهو ليس شيئاً يمكنني استخدامه. إن ربط عقلي وجسدي وجوهري المانا بالبلورة السحرية لا فائدة منه دون وجود وعي على استعداد لإحيائي.’ فكر ليث.

كانت هذه الكلمات كافية لمنع ليث من الهتاف عند الرونية الثالثة.

 

“لقد اعتقدوا أنني كنت سأكون أداتهم ، لتوزيع الطاقات المجمعة بين صفوفهم. لم يكن لديهم أي فكرة أن هذا الجسم يمتلك القدرة على التلاعب بالمانا حسب الرغبة.”

“ماذا تقصد؟ اشرح نفسك.”

الفصل 394 تحول المد 2

 

“ومع ذلك كنت أقوى من كلهم مجتمعين. للأسف ، بعيداً عن نبع المانا ، بدأت احتياطياتي تتضاءل. في ظل السعي المستمر لأعدائي ، اضطررت إلى التراجع هنا وإعادة إنشاء الأبراج لتغذيتي مرة أخرى.”

“بدلاً من استخدام بلورة المانا لتغذية قدراتي ، استخدمها البشر لتخزين ضميري وقوتي. كان هذا خطأهم الأول.” قال العنصر الملعون مع التركيز على شفاء جروحه.

‘لا أستطيع أن أعهد بحياتي إلى عنصر ملعون. سينتهي بي المطاف مثل الكادوريين ، أو أسوأ من ذلك.’

 

 

“كان المقصود من تعويذتهم استخدامي كاحتياطي للطاقة لأغراضهم. لقد ربطوني بهذه المدينة باستخدام نبع مانا تحته والشبكة البلورية فوق الأسطح باعتبارها الطريقة الوحيدة التي يجب أن أطعم بها نفسي.”

“ومع ذلك كنت أقوى من كلهم مجتمعين. للأسف ، بعيداً عن نبع المانا ، بدأت احتياطياتي تتضاءل. في ظل السعي المستمر لأعدائي ، اضطررت إلى التراجع هنا وإعادة إنشاء الأبراج لتغذيتي مرة أخرى.”

 

الفصل 394 تحول المد 2

“لقد اعتقدوا أنني كنت سأكون أداتهم ، لتوزيع الطاقات المجمعة بين صفوفهم. لم يكن لديهم أي فكرة أن هذا الجسم يمتلك القدرة على التلاعب بالمانا حسب الرغبة.”

“لقد جمعت قوى حياتهم وجواهرهم المانا ، واستخدمتها تماماً كما أرادوا استخدامي. أنا أعتبرها عدالة إلهية.”

 

 

“ربطي بأجسادهم ، بجواهرهم ، وبكل لبنة في هذه المدينة كان خطأهم الثاني. وفقاً لخطتهم ، لم يكن بإمكاني سوى العطاء ، ولكن بفضل البلورة ، حولته إلى مسار ذي اتجاهين. بدلاً من أن يكون لهم مربية ، أخذت كل ما لديهم.”

“ماذا تقصد؟ اشرح نفسك.”

 

‘للأسف ، حتى لو تمكنت من تكرار النجم الأسود ، فهو ليس شيئاً يمكنني استخدامه. إن ربط عقلي وجسدي وجوهري المانا بالبلورة السحرية لا فائدة منه دون وجود وعي على استعداد لإحيائي.’ فكر ليث.

“لقد جمعت قوى حياتهم وجواهرهم المانا ، واستخدمتها تماماً كما أرادوا استخدامي. أنا أعتبرها عدالة إلهية.”

 

 

“هل لديك أي فكرة عما يعنيه الشعور بألم شديد حتى تتمنى الموت وحتى ذلك يُرفض؟ أن تضطر إلى عيش أسوأ كابوس لك مراراً وتكراراً؟” ارتجف صوت ليث من الغضب. علمت سولوس أنها لم تعد تتحدث عن الكادوريين بعد الآن.

‘تماماً مثلما شامان أورك قادر على امتصاص طاقة العالم.’ ليث. ‘ربما لا يستطيع النجم الأسود أن يفعل الشيء نفسه ، وإلا فلن يحتاج للتنقل بين مرحلة الضوء والظل.’

 

 

لقد استغرقت كلمات ليث بعض الوقت لتغرق في عقل التحفة الأثرية المصدومة. لقد كان دائماً المفترس الرئيسي. في القفص الصغير الذي عاش فيه القرون الماضية ، كان النجم الأسود وجوداً لا مثيل له.

“بهذه القوة الكبيرة ، سافرت عبر الشمال ، وأعاقب أعداءنا. وبمجرد أن قتلت الغزاة ، طهرت بلادنا المجيدة من الزنادقة والكفار. لقد حاربوني بكل قوتهم ، حتى ما يسمى رجل الدين للشمس الأسمى حاول أن يمنعني قائلاً إن الأمر لا يعود لي لتحقيق العدالة.”

 

 

“أنت لست كادورياً. إذا مت ، فلا عودة إلى الوراء. أخبرني بما أريد أن أعرفه أو واجه النسيان.”

“ومع ذلك كنت أقوى من كلهم مجتمعين. للأسف ، بعيداً عن نبع المانا ، بدأت احتياطياتي تتضاءل. في ظل السعي المستمر لأعدائي ، اضطررت إلى التراجع هنا وإعادة إنشاء الأبراج لتغذيتي مرة أخرى.”

 

 

“ربطي بأجسادهم ، بجواهرهم ، وبكل لبنة في هذه المدينة كان خطأهم الثاني. وفقاً لخطتهم ، لم يكن بإمكاني سوى العطاء ، ولكن بفضل البلورة ، حولته إلى مسار ذي اتجاهين. بدلاً من أن يكون لهم مربية ، أخذت كل ما لديهم.”

” قبل أن أتمكن من التعافي ، غلفوا كادوريا بهذا الحاجز ، وعزلوني عن النبع. حتى اكتشفت أنه من خلال استعادة البشر ، يمكنني إجبار طاقة العالم على تجاوز الحاجز واستخدامها لاستعادة حريتي.”

 

 

الفصل 394 تحول المد 2

“ماذا عن الظلال؟ ما هي؟” سأل ليث.

استطاع ليث أن يرى من النافذة عدة أنوار ترتفع إلى السماء.

 

“لقد جمعت قوى حياتهم وجواهرهم المانا ، واستخدمتها تماماً كما أرادوا استخدامي. أنا أعتبرها عدالة إلهية.”

“لم أكن مرتبطاً بعقول البشر ، لذا لا يمكنني استيعابهم. لا أعرف كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدون جسد ولا أهتم. فهم لا يفعلون شيئاً سوى الأنين واليأس. إنهم عديمي الفائدة لي.”

 

 

 

“كعدم فائدتك لي.” أجاب ليث قبل أن يهتف للمرة الأخيرة.

 

 

 

‘للأسف ، حتى لو تمكنت من تكرار النجم الأسود ، فهو ليس شيئاً يمكنني استخدامه. إن ربط عقلي وجسدي وجوهري المانا بالبلورة السحرية لا فائدة منه دون وجود وعي على استعداد لإحيائي.’ فكر ليث.

‘لقد سئمت من الخوف من اللحظة التي يتم فيها انتزاع كل ما عملت بجد من أجله من يدي بسبب حدث عشوائي. لا مزيد من كارل ، ولا مزيد من يوريال. إذا تمكنت أخيراً من حماية ما يخصني ، فأنا على استعداد لدفع أي ثمن تقريباً.’

 

” قبل أن أتمكن من التعافي ، غلفوا كادوريا بهذا الحاجز ، وعزلوني عن النبع. حتى اكتشفت أنه من خلال استعادة البشر ، يمكنني إجبار طاقة العالم على تجاوز الحاجز واستخدامها لاستعادة حريتي.”

‘لا أستطيع أن أعهد بحياتي إلى عنصر ملعون. سينتهي بي المطاف مثل الكادوريين ، أو أسوأ من ذلك.’

 

 

“ماذا عن الظلال؟ ما هي؟” سأل ليث.

كان ليث قد انتهى لتوه من إلقاء التجميد ، عندما حذرته سولوس.

————————–

 

كان ليث قد انتهى لتوه من إلقاء التجميد ، عندما حذرته سولوس.

‘احترس ، شخص ما يقترب من المعبد الرئيسي.’

 

 

 

‘يحمل الجنود أسلحة عادية فقط ، ولا يمكنهم إيذائي.’ أجاب ليث.

الفصل 394 تحول المد 2

 

“لم أكن مرتبطاً بعقول البشر ، لذا لا يمكنني استيعابهم. لا أعرف كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدون جسد ولا أهتم. فهم لا يفعلون شيئاً سوى الأنين واليأس. إنهم عديمي الفائدة لي.”

‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’

 

————————–

 

ترجمة: Acedia

 

فقط*-*

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط