نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 395

محاصر

محاصر

الفصل 395 محاصر

 

 

 

لم يحب ليث التحول المفاجئ للأحداث. لقد تجدد التجميد للتو حتى لا يمثل النجم الأسود مشكلة لفترة من الوقت. ومع ذلك ، فإن الشخص الخارجي يعني المشاكل فقط ، بغض النظر عن هويته.

 

 

 

إذا كان شخصاً من الجيش ، فسيتعين على ليث قتله. سيتطلب شرح ما كان يفعله وكيف كان قادراً على القيام به مشاركة التفاصيل التي لم يكن على استعداد لتقديمها.

 

 

كان قد انتهك بالفعل قاعدة من قواعده في ذلك اليوم ، وسيكون ترك نهاية فضفاضة أمراً غير مقبول ، حتى لو كان ذلك يعني استجوابه بشأن اختفاء رفيقه.

لم يكن تريوس قادراً على فهم الكادورية ، لكنه رأى الشهب. كان هناك خطب ما مع النجم الأسود.

 

 

إذا لم يكن أحداً من الجيش ، فهناك عدد لا حصر له من الأشياء التي يمكن أن تسوء. صر ليث على أسنانه استعداداً للأسوأ.

 

 

 

‘هل تعرفينه؟ هل هو فورغ؟’ أول من خطر بباله العميد. ربما أنهى تحقيقه وكان يبحث عن ليث لمشاركة نتائجه أو لتحذيره بشأن شيء ما.

“من غير المحتمل.” هز الملك ميرون رأسه. “لكل دولة مدنها الضائعة وكل واحدة منها تشكل تهديداً لكل إنسان. والسبب الذي جعلنا نبقيها مختومة هو أن لا أحد يعرف كيف يتخلص منها.”

 

كان سحر الأرض هو العنصر الدفاعي الأقوى ، ولكنه كان بطيئاً بالمقارنة مع البرق.

‘إنه ليس فورغ.’ ذكرت سولوس بثقة. ‘لديه جوهر مانا أزرق سماوي فاتح ولا يوجد أي أثر لهذه العصا الرائعة.’

 

 

 

‘هذا هو؟’ كاد ليث أن يسخر من فكرة مواجهة خصم أضعف لمرة واحدة ، لكنه ظل مستقيماً أثناء فحص محيطه باستخدام رؤية الحياة ، في حال كان العدو أكثر من واحد. نادراً ما كانت الأمور سهلة بالنسبة له.

 

 

ترجمة: Acedia

‘نعم ، لكن لديه ما يكفي من العناصر المسحورة على نفسه بحيث يمكنه فتح متجر. لن أقلل منه لو كنت مكانك.’

 

 

أطلق تريوس تعويذته الأولى ضد المعبد الرئيسي. رأى ليث عدة تيارات من الصواعق تندفع نحو المبنى ، مما جعله يشك في عقل الوافد الجديد. كان الحجر بشكل طبيعي مقاوماً لسحر الهواء وكان سمك الكتل المكونة للجدار لا يقل عن نصف متر (1.6 بوصة).

نسج ليث أكبر عدد ممكن من التعاويذ ، استعداداً لنصب كمين للغريب. كان حريصاً على التخلص من الخطر ووضع حد لتهديد النجم الأسود. لم يكن للتحفة الأثرية أي فكرة عن هويته ، لكنه عرف وجهه والأهم من ذلك أنه عرف سولوس.

“صاحب الجلالة ، مع كل الاحترام الواجب ، من غيرك يمكنه استخدام هذه الأداة القوية؟” تمنى فورغ أن يشاركهم تفاؤلهم. “أوافق أنا وزملائي على أن الطبقة الثالثة من الرونيات تخدم الغرض من تكرار إشارة شارة حارس أحراش.”

 

 

كان ليث متأكداً من أنه إذا تحرر ، فسيكون ذلك أولويته الأولى. كانا الوحيدين اللذين يعرفان كيفية تدميره.

“لن يكون أي حاكم غبي للغاية ليطلق العنان لمثل هذه الفظائع في موغار. يوضح التاريخ أنه بمجرد أن يسيطروا على أرض ما ، لا يمكن استعادتها. ولن تكون هناك فائدة من إطلاق تهديد قد لا يكونون قادرين على احتوائه.”

 

 

***

كان سحر الأرض هو العنصر الدفاعي الأقوى ، ولكنه كان بطيئاً بالمقارنة مع البرق.

 

 

مقر الجيش ، مدينة بيليوس.

 

 

 

كان العميد فورغ في اتصال مؤتمري عبر تميمة التواصل مع أفضل الحراس الذين قدمتهم مملكة غريفون. قام الجيش وجمعية السحرة والتاج بتجميع مواردهم لمواجهة التهديد المجهول.

 

 

كان قد انتهك بالفعل قاعدة من قواعده في ذلك اليوم ، وسيكون ترك نهاية فضفاضة أمراً غير مقبول ، حتى لو كان ذلك يعني استجوابه بشأن اختفاء رفيقه.

“أعرف عدة مصفوفات ذات وظيفتين مختلفتين ، ومع ذلك بإمكاني العد على أصابع يد واحدة ، تلك التي لديها ثلاثة أو أكثر. كلها من أسرار الدولة. والذي يقودني للخوف هو أن مصفوفة الطفيليات هي جزء من مخطط أكبر. هجوم من دولة أجنبية.” قال فورغ.

 

 

الفصل 395 محاصر

“من غير المحتمل.” هز الملك ميرون رأسه. “لكل دولة مدنها الضائعة وكل واحدة منها تشكل تهديداً لكل إنسان. والسبب الذي جعلنا نبقيها مختومة هو أن لا أحد يعرف كيف يتخلص منها.”

 

 

 

“لن يكون أي حاكم غبي للغاية ليطلق العنان لمثل هذه الفظائع في موغار. يوضح التاريخ أنه بمجرد أن يسيطروا على أرض ما ، لا يمكن استعادتها. ولن تكون هناك فائدة من إطلاق تهديد قد لا يكونون قادرين على احتوائه.”

 

 

“وفقاً لقراءات حارس الأحراش الأخيرة ، فإن الحاجز ضعيف بشدة. يجب أن نستعد للأسوأ.” قال فورغ.

“متفق عليه. ليس لدى إمبراطورية جورجون أي سبب لتعريض أمن منطقة كيلار للخطر. فالنجم الأسود قريب جداً من حدودها ، ولن يخاطروا بجعله مشكلتهم. أما بالنسبة لصحراء الدم ، فإن الأساليب المخادعة ليست بأسلوب سالارك. إنها تأخذ ما تريد فقط.” أشارت الملكة سيلفا.

 

 

 

“صاحب الجلالة ، مع كل الاحترام الواجب ، من غيرك يمكنه استخدام هذه الأداة القوية؟” تمنى فورغ أن يشاركهم تفاؤلهم. “أوافق أنا وزملائي على أن الطبقة الثالثة من الرونيات تخدم الغرض من تكرار إشارة شارة حارس أحراش.”

 

 

‘الحقير قوي.’ لقد فكر أثناء قياس تدفق مانا وقوة حياة ليث ومقارنتها بملكه.

“حتى لو قمنا بتغيير الختم في كل مرة يتم فيها تعيين حارس أحراش جديد في المنطقة ، فبمجرد دخوله إلى كادوريا ، يمكن لعدونا الغامض أن يفعل الشيء نفسه. ليس لدينا أي فكرة منذ متى وُجدت مصفوفة الطفيليات ، ولا ما يحدث داخل المدينة الضائعة.”

 

 

 

“وفقاً لقراءات حارس الأحراش الأخيرة ، فإن الحاجز ضعيف بشدة. يجب أن نستعد للأسوأ.” قال فورغ.

 

 

“حتى لو قمنا بتغيير الختم في كل مرة يتم فيها تعيين حارس أحراش جديد في المنطقة ، فبمجرد دخوله إلى كادوريا ، يمكن لعدونا الغامض أن يفعل الشيء نفسه. ليس لدينا أي فكرة منذ متى وُجدت مصفوفة الطفيليات ، ولا ما يحدث داخل المدينة الضائعة.”

أومأ أفراد العائلة المالكة. كانوا يعلمون أن السيدة ديريس لن تتدخل في شؤون الدولة ، لكنها ربما تستثني التهديد القديم الذي لم يكونوا مسؤولين عنه بأي حال من الأحوال. خاصة إذا كانت الأزمة ، كما قال فورغ ، سببها قوة أجنبية.

“من غير المحتمل.” هز الملك ميرون رأسه. “لكل دولة مدنها الضائعة وكل واحدة منها تشكل تهديداً لكل إنسان. والسبب الذي جعلنا نبقيها مختومة هو أن لا أحد يعرف كيف يتخلص منها.”

 

“متفق عليه. ليس لدى إمبراطورية جورجون أي سبب لتعريض أمن منطقة كيلار للخطر. فالنجم الأسود قريب جداً من حدودها ، ولن يخاطروا بجعله مشكلتهم. أما بالنسبة لصحراء الدم ، فإن الأساليب المخادعة ليست بأسلوب سالارك. إنها تأخذ ما تريد فقط.” أشارت الملكة سيلفا.

***

‘هذا هو؟’ كاد ليث أن يسخر من فكرة مواجهة خصم أضعف لمرة واحدة ، لكنه ظل مستقيماً أثناء فحص محيطه باستخدام رؤية الحياة ، في حال كان العدو أكثر من واحد. نادراً ما كانت الأمور سهلة بالنسبة له.

 

 

اختبأ ليث خلف أحد الأعمدة الرخامية البيضاء المحيطة بالمذبح مع مراقبة الوافد الجديد برؤية الحياة. كانت الخطة بسيطة. لو كان فرداً في الجيش ، لكان ليث قد سمح له بشرح سبب وجوده هناك وقتله فقط عند الضرورة.

‘ساحر مزيف قوي لا يزال ساحر مزيف. إنه ليس نظيراً لي!’ على الرغم من كلماته المتغطرسة ، كان من الأفضل أن لا يقلل تريوس من أهمية حارس أحراش. كانت خطته تتطلب التفاعل مع العديد منهم. كان يجب قتل أولئك الذين لا يمكن شراؤهم ولم يكن أي منهم فريسة سهلة.

 

 

في كل الحالات الأخرى ، سيهاجم بمجرد رؤيته. لم يكن من المفترض أن يتمكن أحد من دخول حاجز كادوريا. سيتخلص ليث من التهديد ويحصل على ميدالية لذلك. عصفورين بحجر واحد.

 

 

“حتى لو قمنا بتغيير الختم في كل مرة يتم فيها تعيين حارس أحراش جديد في المنطقة ، فبمجرد دخوله إلى كادوريا ، يمكن لعدونا الغامض أن يفعل الشيء نفسه. ليس لدينا أي فكرة منذ متى وُجدت مصفوفة الطفيليات ، ولا ما يحدث داخل المدينة الضائعة.”

من الخارج ، كان تريوس أيضاً يحدق في ليث برؤية الحياة. لم تنته مرحلة الضوء بعد ، ولكن تضررت عدة كتل من المدينة بشدة. سقط الناس على ركبهم في وسط الشارع وكانوا يصلون بقلوبهم.

“من غير المحتمل.” هز الملك ميرون رأسه. “لكل دولة مدنها الضائعة وكل واحدة منها تشكل تهديداً لكل إنسان. والسبب الذي جعلنا نبقيها مختومة هو أن لا أحد يعرف كيف يتخلص منها.”

 

 

لم يكن تريوس قادراً على فهم الكادورية ، لكنه رأى الشهب. كان هناك خطب ما مع النجم الأسود.

لم يحب ليث التحول المفاجئ للأحداث. لقد تجدد التجميد للتو حتى لا يمثل النجم الأسود مشكلة لفترة من الوقت. ومع ذلك ، فإن الشخص الخارجي يعني المشاكل فقط ، بغض النظر عن هويته.

 

 

‘الحقير قوي.’ لقد فكر أثناء قياس تدفق مانا وقوة حياة ليث ومقارنتها بملكه.

كان العميد فورغ في اتصال مؤتمري عبر تميمة التواصل مع أفضل الحراس الذين قدمتهم مملكة غريفون. قام الجيش وجمعية السحرة والتاج بتجميع مواردهم لمواجهة التهديد المجهول.

 

 

‘ساحر مزيف قوي لا يزال ساحر مزيف. إنه ليس نظيراً لي!’ على الرغم من كلماته المتغطرسة ، كان من الأفضل أن لا يقلل تريوس من أهمية حارس أحراش. كانت خطته تتطلب التفاعل مع العديد منهم. كان يجب قتل أولئك الذين لا يمكن شراؤهم ولم يكن أي منهم فريسة سهلة.

“وفقاً لقراءات حارس الأحراش الأخيرة ، فإن الحاجز ضعيف بشدة. يجب أن نستعد للأسوأ.” قال فورغ.

 

كان ليث متأكداً من أنه إذا تحرر ، فسيكون ذلك أولويته الأولى. كانا الوحيدين اللذين يعرفان كيفية تدميره.

أطلق تريوس تعويذته الأولى ضد المعبد الرئيسي. رأى ليث عدة تيارات من الصواعق تندفع نحو المبنى ، مما جعله يشك في عقل الوافد الجديد. كان الحجر بشكل طبيعي مقاوماً لسحر الهواء وكان سمك الكتل المكونة للجدار لا يقل عن نصف متر (1.6 بوصة).

اختبأ ليث خلف أحد الأعمدة الرخامية البيضاء المحيطة بالمذبح مع مراقبة الوافد الجديد برؤية الحياة. كانت الخطة بسيطة. لو كان فرداً في الجيش ، لكان ليث قد سمح له بشرح سبب وجوده هناك وقتله فقط عند الضرورة.

 

 

‘إنها الطريقة الأكثر أصالة لطلاء المعبد باللون الأسود ، ما لم…’ فكر ليث.

 

 

‘هذا هو؟’ كاد ليث أن يسخر من فكرة مواجهة خصم أضعف لمرة واحدة ، لكنه ظل مستقيماً أثناء فحص محيطه باستخدام رؤية الحياة ، في حال كان العدو أكثر من واحد. نادراً ما كانت الأمور سهلة بالنسبة له.

غيرت التيارات مسارها ، حيث أحاطت بالمبنى بدائرة كاملة من الكهرباء. استمر تريوس في ضخ الطاقة ، مما جعل الحلقة تتفرقع مثل وحش غاضب حريص على إطلاق العنان لغضبه.

 

 

‘ساحر مزيف قوي لا يزال ساحر مزيف. إنه ليس نظيراً لي!’ على الرغم من كلماته المتغطرسة ، كان من الأفضل أن لا يقلل تريوس من أهمية حارس أحراش. كانت خطته تتطلب التفاعل مع العديد منهم. كان يجب قتل أولئك الذين لا يمكن شراؤهم ولم يكن أي منهم فريسة سهلة.

بحركة من يده ، انكسرت الدائرة في عدة صواعق جديدة دخلت من جميع النوافذ ، ولم تترك لليث مخرجاً. بقي ليث هادئاً واستحضر جدارين حجريين. كان ظهره بالفعل على العمود ، والآن لم يعد لديه نقاط عمياء.

————————-

 

 

أو هكذا اعتقد.

“وفقاً لقراءات حارس الأحراش الأخيرة ، فإن الحاجز ضعيف بشدة. يجب أن نستعد للأسوأ.” قال فورغ.

 

إذا لم يكن أحداً من الجيش ، فهناك عدد لا حصر له من الأشياء التي يمكن أن تسوء. صر ليث على أسنانه استعداداً للأسوأ.

لقد كان رد فعله سريعاً جداً ، لذلك لم يلاحظ أن كل صاعقة كانت على شكل تنانين بلا أجنحة. تقدموا بأفواههم مفتوحة على مصراعيها وعيونهم الزرقاء مركزة على فريستهم.

قفزت التنانين فوق الجدران الحجرية وغمرت المساحة التي كان من المفترض أن تحميها. لم يكن لدى ليث الوقت الكافي للشتم ، فقط ليدرك أنه محاصر داخل سجن من صنعه.

 

 

لقد كانت تعويذة سحر حقيقي من المستوى الخامس ، تنين البرق. كانت الصواعق مشبعة بجزء من وعي ملقيها ، تماماً كما يفعل ليث مع اللاموتى. استطاع تريوس أن يرى من خلال عيونهم والتحكم في كل تحركاتهم.

 

 

 

قفزت التنانين فوق الجدران الحجرية وغمرت المساحة التي كان من المفترض أن تحميها. لم يكن لدى ليث الوقت الكافي للشتم ، فقط ليدرك أنه محاصر داخل سجن من صنعه.

أطلق تريوس تعويذته الأولى ضد المعبد الرئيسي. رأى ليث عدة تيارات من الصواعق تندفع نحو المبنى ، مما جعله يشك في عقل الوافد الجديد. كان الحجر بشكل طبيعي مقاوماً لسحر الهواء وكان سمك الكتل المكونة للجدار لا يقل عن نصف متر (1.6 بوصة).

 

 

كان سحر الأرض هو العنصر الدفاعي الأقوى ، ولكنه كان بطيئاً بالمقارنة مع البرق.

 

————————-

‘إنه ليس فورغ.’ ذكرت سولوس بثقة. ‘لديه جوهر مانا أزرق سماوي فاتح ولا يوجد أي أثر لهذه العصا الرائعة.’

ترجمة: Acedia

اختبأ ليث خلف أحد الأعمدة الرخامية البيضاء المحيطة بالمذبح مع مراقبة الوافد الجديد برؤية الحياة. كانت الخطة بسيطة. لو كان فرداً في الجيش ، لكان ليث قد سمح له بشرح سبب وجوده هناك وقتله فقط عند الضرورة.

 

نسج ليث أكبر عدد ممكن من التعاويذ ، استعداداً لنصب كمين للغريب. كان حريصاً على التخلص من الخطر ووضع حد لتهديد النجم الأسود. لم يكن للتحفة الأثرية أي فكرة عن هويته ، لكنه عرف وجهه والأهم من ذلك أنه عرف سولوس.

إذا لم يكن أحداً من الجيش ، فهناك عدد لا حصر له من الأشياء التي يمكن أن تسوء. صر ليث على أسنانه استعداداً للأسوأ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط