نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 397

قتال الفريق

قتال الفريق

الفصل 397 قتال الفريق

 

 

 

“ليس هناك وقت نضيعه ، يا صديقي القديم.” كان هناك ما يكفي من السم في صوت تريوس لقتل عشرة رجال.

ثم تغير كل شيء.

 

 

“خلال العام الماضي ، اعتنيت بحرس الأحراش من أجلك. إنه بفضلي فقط إن كنت قريباً جداً من تحقيق حريتك ، ومع ذلك فقد رفضت دائماً الوفاء بدورك من الصفقة. اجعلني شريكك وسنعمل معاً لقتل تلك الآفة.”

تعويذة واحدة للحكم عليهم جميعاً.

 

“اللعنة! قريب جداً.’ كانت في شكل قفازها ، وكان الحجر الكريم الأخضر في منتصف الجزء الخلفي من يد ليث اليمنى متوهجاً بقوة. لم يكن ليث الوحيد الذي نما أقوى على مر السنين.

“ارفض وسأرحل. ليس لدي أي مخاوف من تركك لمصيرك. هناك العديد من التحف الأثرية في موغار ، ولكن هناك أنا فقط.”

كان الدرع البلوري بمثابة خزنة غير قابلة للكسر ، لكنه لا يستطيع فعل أي شيء لحماية محتواه من الاهتزاز. تماماً مثل معظم وسائل الحماية السحرية ، كان أقل فعالية بكثير ضد التأثيرات الحادة.

 

 

أراد النجم الأسود أن يلعن بغضب. لقد رفض أن يكون له سيد لعدة قرون. كان مستعداً للموت عوضاً عن الاستسلام.

 

 

 

أو هكذا اعتقد ، حتى دخل ليث من إحدى النوافذ ، وعاد في ذروة حالته.

أراد النجم الأسود أن يلعن بغضب. لقد رفض أن يكون له سيد لعدة قرون. كان مستعداً للموت عوضاً عن الاستسلام.

 

‘من يظن نفسه؟ نوع من الفتيات السحرية؟’ سخر ليث داخلياً من خصمه الأعزل. ‘لا شيء يجبرني على الانتظار حتى ينتهي.’

“الآن!” قال تريوس أثناء فتح خطوات الاعوجاج التي من شأنها أن تقوده إلى الأمان ، وعلى استعداد للتخلي عن أحلامه في السلطة.

طار تريوس للخلف بزاوية من شأنها أن تجعله يصل إلى المدرجات في أحد ملاعب دوري المحترفين كهدف رائع. تحطمت أضلاع تريوس وشفيت بنفس السرعة تقريباً ، وأعيدت شظايا العظام التي ثقبت رئتيه كما لم يحدث شيء.

 

 

“ليكن.” بصق العنصر الملعون تلك الكلمات بيأس. لمس تريوس بلورة المانا البيضاء ، مما سمح للنجم الأسود بإغلاق الاتفاقية.

‘هل تعتقد حقاً أنني سأحتاج إلى مساعدتك إذا لم أكن مشلولاً؟ أنت لوحدك ، يا كيس اللحم. يمكنني أن أمنحك الطاقة ، لكن استخدامها متروك لك. ومع ذلك ، هناك بعض القدرات التي يمكننا مشاركتها. مثل درعي.’

 

بالطبع كانت مجرد خدعة ، كان الغرض منها إظهار كيف أن العمل الجاد يكافئ نفسه.

لا تزال تعويذة التجميد تمنعه من استخدام قواه ، لكنها لا تستطيع فعل أي شيء عندما اندمج الكائنان كواحد. اندفعت القوة داخل تريوس ، مانحةً إياه الشعور بالإله الذي كان يحلم به منذ أن أيقظه عمه.

 

 

 

لمع جسده كنجم بينما تمت ترقية جوهره المانا إلى الأزرق. لقد تجنب الحدث لسنوات. وفقاً لعمه ، كان حدثاً مؤلماً بإمكانه أن يصبح مميت ، إذا لم يتم شحذ الجسد والعقل بشكل صحيح من خلال ممارسة لا هوادة فيها.

الفصل 397 قتال الفريق

 

حتى من دون أن يتم بصمها ، فقد أطلقت هالة قوية بدا أنها قادرة على تمزيق القلعة بأكملها.

شعر تريوس بالنعيم فقط بينما أصلحت طاقات النجم الأسود جسده بمجرد تعرضه للأذى. بدا أن حيوية لا نهاية لها تتدفق عبر عروقه ، وتدمر الشوائب المطرودة.

حتى من دون أن يتم بصمها ، فقد أطلقت هالة قوية بدا أنها قادرة على تمزيق القلعة بأكملها.

 

 

ثم تغير كل شيء.

“اللعنة! قريب جداً.’ كانت في شكل قفازها ، وكان الحجر الكريم الأخضر في منتصف الجزء الخلفي من يد ليث اليمنى متوهجاً بقوة. لم يكن ليث الوحيد الذي نما أقوى على مر السنين.

 

‘ماذا علي أن أفعل به؟’ صرخ تريوس من الإحباط ممسكاً بالسيف كما لو كان ممسحة. كانت محادثتهما سريعة ، وكذلك كان ليث. كان الآن أمام العدو في هجمة كتف معززة بسحر الأرض والنار والهواء.

‘من يظن نفسه؟ نوع من الفتيات السحرية؟’ سخر ليث داخلياً من خصمه الأعزل. ‘لا شيء يجبرني على الانتظار حتى ينتهي.’

 

 

أمسك البواب في قبضة يده أثناء استخدام انصهار الهواء والنار والأرض لتعزيز هجومه. ضرب الاندفاع بدقة جراحية منطقة الصدر فوق القلب ، ولكن بدلاً من وضع حد لحياة العدو ، ارتد على درع بلوري بدا على الفور أنه يحمي مضيف العنصر الملعون.

أعاد النجم الأسود إحدى التحف الأثرية العظيمة التي استهلكها خلال شبابه ، جاعلاً إياها تظهر بين يدي تريوس. لقد كان سيفاً طويلاً رائعاً ، مع بلورة مانا أرجوانية واحدة على كل جانب من كل من المقبض والشفرة.

 

بالطبع كانت مجرد خدعة ، كان الغرض منها إظهار كيف أن العمل الجاد يكافئ نفسه.

كان التأثير قوياً بما يكفي لرفع تريوس من الأرض وجعله يبصق الدم. عندما رأى أنه حتى الهجوم الشامل قد ترك الدرع سالماً ، قام ليث بلف النصل إلى الجانب المسطح وبينما كان العدو لا يزال في الجو ، ضرب باستخدام البواب كأنه عصا.

ولزيادة الطين بلة ، لقد كان يسيء إلى خيارات حياته بشكل لم يسبق له مثيل.

 

‘إنه نصل الملك. استخدمه بحكمة.’ انزعج القلب الأسود للعنصر الملعون من فكرة الانفصال عن مثل هذه التحفة الأثرية ، لكن لم يكن لديه خيار آخر.

طار تريوس للخلف بزاوية من شأنها أن تجعله يصل إلى المدرجات في أحد ملاعب دوري المحترفين كهدف رائع. تحطمت أضلاع تريوس وشفيت بنفس السرعة تقريباً ، وأعيدت شظايا العظام التي ثقبت رئتيه كما لم يحدث شيء.

 

 

الآن ، تمكنت سولوس من تضخيم تأثيرات المانا التي تتدفق عبر جسدها الحجري من خلال استهلاك القليل من طاقتها. بإمكانه أن يعزز التعويذات وسحر الانصهار ، مما يمنح شريكها ميزة على غيره من المستيقظين.

ومع ذلك بقي الألم. وزاد الأمر سوءاً عندما اصطدم بالحائط من ورائه وارتد نحو معتديه الذي لا يرحم ولا ينوي وقف هجومه.

 

 

 

‘ماذا تفعل يا قطعة القمامة عديمة القيمة؟’ لعن تريوس من خلال رابط عقليهما. ‘لماذا لا تحميني؟’

 

 

تعويذة واحدة للحكم عليهم جميعاً.

‘هل تعتقد حقاً أنني سأحتاج إلى مساعدتك إذا لم أكن مشلولاً؟ أنت لوحدك ، يا كيس اللحم. يمكنني أن أمنحك الطاقة ، لكن استخدامها متروك لك. ومع ذلك ، هناك بعض القدرات التي يمكننا مشاركتها. مثل درعي.’

 

 

 

أعاد النجم الأسود إحدى التحف الأثرية العظيمة التي استهلكها خلال شبابه ، جاعلاً إياها تظهر بين يدي تريوس. لقد كان سيفاً طويلاً رائعاً ، مع بلورة مانا أرجوانية واحدة على كل جانب من كل من المقبض والشفرة.

 

 

حتى من دون أن يتم بصمها ، فقد أطلقت هالة قوية بدا أنها قادرة على تمزيق القلعة بأكملها.

 

 

‘إنه نصل الملك. استخدمه بحكمة.’ انزعج القلب الأسود للعنصر الملعون من فكرة الانفصال عن مثل هذه التحفة الأثرية ، لكن لم يكن لديه خيار آخر.

“الآن!” قال تريوس أثناء فتح خطوات الاعوجاج التي من شأنها أن تقوده إلى الأمان ، وعلى استعداد للتخلي عن أحلامه في السلطة.

 

 

‘ماذا علي أن أفعل به؟’ صرخ تريوس من الإحباط ممسكاً بالسيف كما لو كان ممسحة. كانت محادثتهما سريعة ، وكذلك كان ليث. كان الآن أمام العدو في هجمة كتف معززة بسحر الأرض والنار والهواء.

أعاد النجم الأسود إحدى التحف الأثرية العظيمة التي استهلكها خلال شبابه ، جاعلاً إياها تظهر بين يدي تريوس. لقد كان سيفاً طويلاً رائعاً ، مع بلورة مانا أرجوانية واحدة على كل جانب من كل من المقبض والشفرة.

 

————————

لم تكن صلابة درع سكينوالكر تُقارن كثيراً بالبلورة الشبيهة بالألماس. ومع ذلك ، فقد كان متفوقاً على الفولاذ ، مما جعل التأثير التالي أكثر رعباً مما لو استخدم ليث جسده وحده.

 

 

 

كان الدرع البلوري بمثابة خزنة غير قابلة للكسر ، لكنه لا يستطيع فعل أي شيء لحماية محتواه من الاهتزاز. تماماً مثل معظم وسائل الحماية السحرية ، كان أقل فعالية بكثير ضد التأثيرات الحادة.

 

 

 

كُتمت صرخة ألم تريوس بالدم الذي ملأ حلقه. ضرب البواب طرف السيف الطويل وأرسله محلقاً. لعن النجم الأسود عدم كفاءة مضيفه أثناء استرداد النصل لجزء من الثانية قبل أن تتمكن سولوس من سرقته.

بين القمامة ، كان هناك كنز وابتهج النجم الأسود عند اكتشافه. لقد كانت مهارة تعلمها تريوس بعد ساعات لا حصر لها من التدريب. لقد خدعه عمه ليصدق أن هناك طريقاً مختصراً إلى العظمة.

 

 

“اللعنة! قريب جداً.’ كانت في شكل قفازها ، وكان الحجر الكريم الأخضر في منتصف الجزء الخلفي من يد ليث اليمنى متوهجاً بقوة. لم يكن ليث الوحيد الذي نما أقوى على مر السنين.

اعتبرت التحفة الأثرية أن عشرين عاماً من عمره بمثابة قمامة. استخدم تريوس معرفة عمه وإبداعاته لاتخاذ طرق مختصرة ، وتحقيق أهدافه دون أي جهد. الشيء الذي حيره أكثر هو أنه على الرغم من أسلوب حياته السعيد المحظوظ ، كان تريوس متعطشاً قوياً للسلطة لا يقابله سوى كبريائه الذي لا أساس له.

 

“خلال العام الماضي ، اعتنيت بحرس الأحراش من أجلك. إنه بفضلي فقط إن كنت قريباً جداً من تحقيق حريتك ، ومع ذلك فقد رفضت دائماً الوفاء بدورك من الصفقة. اجعلني شريكك وسنعمل معاً لقتل تلك الآفة.”

الآن ، تمكنت سولوس من تضخيم تأثيرات المانا التي تتدفق عبر جسدها الحجري من خلال استهلاك القليل من طاقتها. بإمكانه أن يعزز التعويذات وسحر الانصهار ، مما يمنح شريكها ميزة على غيره من المستيقظين.

 

 

 

تطلب الحفاظ على تدفقات المانا المتزامنة الكثير من تركيزها. أصغر خطأ من شأنه أن يخلق تدخلاً مدمراً من شأنه أن يتركهما عرضة لرد انتقامي. كان هذا هو السبب في ضياعها فرصة انتزاع التحفة الأثرية.

بالطبع كانت مجرد خدعة ، كان الغرض منها إظهار كيف أن العمل الجاد يكافئ نفسه.

 

 

كان النجم الأسود يبحث في ذكريات تريوس للعثور على شيء يمكن أن يمنحهما ميزة. كانت النتائج مروعة. كان الشاب قد فعل الحد الأدنى في كل مجال استخدمه على الإطلاق ، مستخدماً السحر الحقيقي كعكاز لتعويض كسله بدلاً من تحويله إلى سلاح.

لمع جسده كنجم بينما تمت ترقية جوهره المانا إلى الأزرق. لقد تجنب الحدث لسنوات. وفقاً لعمه ، كان حدثاً مؤلماً بإمكانه أن يصبح مميت ، إذا لم يتم شحذ الجسد والعقل بشكل صحيح من خلال ممارسة لا هوادة فيها.

 

اعتبرت التحفة الأثرية أن عشرين عاماً من عمره بمثابة قمامة. استخدم تريوس معرفة عمه وإبداعاته لاتخاذ طرق مختصرة ، وتحقيق أهدافه دون أي جهد. الشيء الذي حيره أكثر هو أنه على الرغم من أسلوب حياته السعيد المحظوظ ، كان تريوس متعطشاً قوياً للسلطة لا يقابله سوى كبريائه الذي لا أساس له.

 

 

‘ماذا تفعل يا قطعة القمامة عديمة القيمة؟’ لعن تريوس من خلال رابط عقليهما. ‘لماذا لا تحميني؟’

بين القمامة ، كان هناك كنز وابتهج النجم الأسود عند اكتشافه. لقد كانت مهارة تعلمها تريوس بعد ساعات لا حصر لها من التدريب. لقد خدعه عمه ليصدق أن هناك طريقاً مختصراً إلى العظمة.

 

 

 

تعويذة واحدة للحكم عليهم جميعاً.

زمجر تريوس بصوت عالٍ داخل رأسه بينما يبصق الأسنان والدم. كان الألم الذي كان ليث يلحقه به شديداً ، لكن ما كان يفعله العنصر الملعون أسوأ. لقد ظل يختلس النظر في حياته الشخصية ، في كل لحظاته الخاصة أو المحرجة.

 

 

بالطبع كانت مجرد خدعة ، كان الغرض منها إظهار كيف أن العمل الجاد يكافئ نفسه.

“اللعنة! قريب جداً.’ كانت في شكل قفازها ، وكان الحجر الكريم الأخضر في منتصف الجزء الخلفي من يد ليث اليمنى متوهجاً بقوة. لم يكن ليث الوحيد الذي نما أقوى على مر السنين.

 

“خلال العام الماضي ، اعتنيت بحرس الأحراش من أجلك. إنه بفضلي فقط إن كنت قريباً جداً من تحقيق حريتك ، ومع ذلك فقد رفضت دائماً الوفاء بدورك من الصفقة. اجعلني شريكك وسنعمل معاً لقتل تلك الآفة.”

‘أنت غبي!’ هدر النجم الأسود. ‘كيف يمكنك أن تدرسني لفترة طويلة ولكنك لا تفهم شيئاً عن قوتي؟ اتبع تعليماتي ، أيها الرجل الأحمق!’

“ليس هناك وقت نضيعه ، يا صديقي القديم.” كان هناك ما يكفي من السم في صوت تريوس لقتل عشرة رجال.

 

ثم تغير كل شيء.

زمجر تريوس بصوت عالٍ داخل رأسه بينما يبصق الأسنان والدم. كان الألم الذي كان ليث يلحقه به شديداً ، لكن ما كان يفعله العنصر الملعون أسوأ. لقد ظل يختلس النظر في حياته الشخصية ، في كل لحظاته الخاصة أو المحرجة.

 

 

‘أنت غبي!’ هدر النجم الأسود. ‘كيف يمكنك أن تدرسني لفترة طويلة ولكنك لا تفهم شيئاً عن قوتي؟ اتبع تعليماتي ، أيها الرجل الأحمق!’

ولزيادة الطين بلة ، لقد كان يسيء إلى خيارات حياته بشكل لم يسبق له مثيل.

 

————————

كان التأثير قوياً بما يكفي لرفع تريوس من الأرض وجعله يبصق الدم. عندما رأى أنه حتى الهجوم الشامل قد ترك الدرع سالماً ، قام ليث بلف النصل إلى الجانب المسطح وبينما كان العدو لا يزال في الجو ، ضرب باستخدام البواب كأنه عصا.

ترجمة: Acedia

أعاد النجم الأسود إحدى التحف الأثرية العظيمة التي استهلكها خلال شبابه ، جاعلاً إياها تظهر بين يدي تريوس. لقد كان سيفاً طويلاً رائعاً ، مع بلورة مانا أرجوانية واحدة على كل جانب من كل من المقبض والشفرة.

 

 

اعتبرت التحفة الأثرية أن عشرين عاماً من عمره بمثابة قمامة. استخدم تريوس معرفة عمه وإبداعاته لاتخاذ طرق مختصرة ، وتحقيق أهدافه دون أي جهد. الشيء الذي حيره أكثر هو أنه على الرغم من أسلوب حياته السعيد المحظوظ ، كان تريوس متعطشاً قوياً للسلطة لا يقابله سوى كبريائه الذي لا أساس له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط