نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 399

غيظ

غيظ

الفصل 399 غيظ

الفصل 399 غيظ

 

 

‘الآن!’ استخدمت سولوس القليل من طاقتها لإخراج ليث من ذهوله. لم يكن هناك وقت لنسج تعاويذ جديدة ، ولكن طالما كان واعياً ، سيحتفظ ليث بكل من كان قد أعده مسبقاً.

كان ليث قد سمح لنفسه بالوقوع في موقف غير مؤات للهجوم الشامل. ومع ذلك ، كانت اللكمة المتقاطعة والتشويه مجرد خطوات تحضيرية. استغل ليث الألم المسبب للعمى حرفياً ليغمض دون أن يلاحظه الخصم وظهر بين عيني التنين.

 

 

صفق كفيه معاً ثم نشر ذراعيه على نطاق واسع ، مع التأكد من أن جوهر التعويذة ينتقل عبر قفاز سولوس الصوفي. كانت كل من الإيماءة ومساعدتها ضروريين لمحاولة مثل هذا التمثيل السريع.

تشكلت غيوم سوداء داخل كادوريا بينما ارتجفت المدينة كلها. على الرغم من أن النجم الأسود زال مشلولاً ، إلا أن مرحلة الضوء قد وصلت إلى حدودها. كانت مرحلة الظل على وشك أن تبدأ وابتهجت بها التحفة الأثرية الحية.

 

‘أنتما الاثنان أشر من أي بغيض. أنتما سرطان لهذا العالم ويجب على شخص ما القضاء عليكما مثل المرض الذي أنتما عليه.’

ظهرت خطوات اعوجاج ضخمة أمامه ، أكبر ما استحضره على الإطلاق. اختفت قبضة التنين الياقوتي داخل البوابة وخرجت من نقطة الخروج الواقعة أمام أنفه.

حاول تريوس الإمساك بليث ، لكنه ابتعد مستغلاً الجانب الأعمى للتنين. قام بتلويث البواب أثناء سحبه للخارج وترك وراءه ما يكفي من سحر النار والظلام لإبطاء تجدد العين.

 

 

كان تريوس قد تقدم أثناء تنفيذ الهجوم ، ووضع كل ثقله فيه. تحولت لكماته إلى لكمة متقاطعة ، مما ضاعف قوتها. كان التأثير عنيفاً لدرجة أن العنق التوى ، مطقطقاً كالغصين.

 

 

لقد بدأت محنة عالمية للتو.

حتى درع الياقوت لم يستطع تحمل الضغط وتحطمت العديد من الأحجار الكريمة ، واصطدمت بالأرض بصوت جميل. أغلقت الخطوات بعد جزء من الثانية ، مما أدى إلى قطع الذراع عند الكوع.

 

 

 

تسبب الألم والصدمة في سقوط تريوس على ركبتيه ، وهو يصرخ باتجاه السماء بأعلى رئتيه بينما يمسك الجذع بيده المتبقية. وطلى ينبوع من الدم الغرفة المنهارة باللون الأحمر.

تشكلت غيوم سوداء خارج كادوريا أيضاً. اهتزت المنطقة بأكملها بشكل خفيف حيث تدفقت طاقة العالم من الأرض والسماء ، واخترقت الحاجز كما لو كانت قطعة من الورق.

 

 

شفيت الرقبة بالفعل ، لكن إعادة نمو الذراع ستكون أبطأ بكثير.

 

 

حتى درع الياقوت لم يستطع تحمل الضغط وتحطمت العديد من الأحجار الكريمة ، واصطدمت بالأرض بصوت جميل. أغلقت الخطوات بعد جزء من الثانية ، مما أدى إلى قطع الذراع عند الكوع.

‘ألا تخجل؟’ كان ألم تريوس هو ألم النجم الأسود ، لكنه تجاهله كما لو كان مطر ربيعي لطيف. ‘ارفع الذراع حتى نتمكن من إعادة ربطها! ليس هناك وقت نضيعه ، عدونا…’

 

 

الفصل 399 غيظ

سمح الرابط العقلي بالتواصل السريع ، لكن سرعة ليث لم تكن شيئاً يسخر منه. تم تنفيذ خطة سولوس وصولاً إلى آخر التفاصيل. للتضحية بأسقف للقبض على الملك.

 

 

كان ليث قد سمح لنفسه بالوقوع في موقف غير مؤات للهجوم الشامل. ومع ذلك ، كانت اللكمة المتقاطعة والتشويه مجرد خطوات تحضيرية. استغل ليث الألم المسبب للعمى حرفياً ليغمض دون أن يلاحظه الخصم وظهر بين عيني التنين.

كان ليث قد سمح لنفسه بالوقوع في موقف غير مؤات للهجوم الشامل. ومع ذلك ، كانت اللكمة المتقاطعة والتشويه مجرد خطوات تحضيرية. استغل ليث الألم المسبب للعمى حرفياً ليغمض دون أن يلاحظه الخصم وظهر بين عيني التنين.

‘ألا تخجل؟’ كان ألم تريوس هو ألم النجم الأسود ، لكنه تجاهله كما لو كان مطر ربيعي لطيف. ‘ارفع الذراع حتى نتمكن من إعادة ربطها! ليس هناك وقت نضيعه ، عدونا…’

 

كان ليغان يأمل في إيجاد طريقة لتحرير الكادوريين دون قتلهم ، بدلاً من ذلك.

اخترق البواب القرنية حتى ظهر المقبض فقط. أعطى ليث كل ما لديه للسيف ، موجهاً سحر الهواء الذي ولد البرق الذي أعطى التنين نوبة عنيفة بينما شقت موجة من سحر الظلام طريقها نحو الدماغ.

 

 

 

لقد فعل ليث كل ما في وسعه ، وكان تنفيذه لا تشوبه شائبة.

كانت السيدة ديريس تفكر في الأخبار الأخيرة التي تلقتها. خلال السنوات الأربع الماضية ، تمتعت بسلام نسبي بعد عقود من النضالات. تم إصلاح نظام الأكاديمية بفضل تراث لينخوس.

 

لقد بدأت محنة عالمية للتو.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. استخدم تريوس انصهار الظلام لقمع مستقبلات الألم وأصبح قادراً على الحركة مرة أخرى. مع انصهار الأرض الذي يقاوم البرق والنجم الأسود يصلح الأضرار لحظة وقوعها ، كان سحر الظلام بطيئاً جداً.

 

 

السحرة الذين عاشوا في نفس المنطقة من مدينة ضائعة أصبحوا أكثر حكمة ، بينما كان سكانها يميلون لإسقاط أي حاكم يجعل الفقراء يختفون بدلاً من مدحهم على ذلك.

حاول تريوس الإمساك بليث ، لكنه ابتعد مستغلاً الجانب الأعمى للتنين. قام بتلويث البواب أثناء سحبه للخارج وترك وراءه ما يكفي من سحر النار والظلام لإبطاء تجدد العين.

حتى درع الياقوت لم يستطع تحمل الضغط وتحطمت العديد من الأحجار الكريمة ، واصطدمت بالأرض بصوت جميل. أغلقت الخطوات بعد جزء من الثانية ، مما أدى إلى قطع الذراع عند الكوع.

 

“أنت ملزم بتحفة أثرية قوية. لقد سلبت كادوريا من أجل السلطة. أنت تقتل بلا ندم لتحقيق أهدافك الخاصة. أنت مثلنا تماماً! يجب أن نكون حلفاء ، وليس أعداء.”

“لماذا تفعل هذا؟” صرخ معارضا ليث كواحد.

لقد بدأت محنة عالمية للتو.

 

أزعجت هذه الكلمات ليث بلا نهاية ، مما جعل دمه يغلي ويهيج غضبه.

“أنت ملزم بتحفة أثرية قوية. لقد سلبت كادوريا من أجل السلطة. أنت تقتل بلا ندم لتحقيق أهدافك الخاصة. أنت مثلنا تماماً! يجب أن نكون حلفاء ، وليس أعداء.”

كان ليث قد سمح لنفسه بالوقوع في موقف غير مؤات للهجوم الشامل. ومع ذلك ، كانت اللكمة المتقاطعة والتشويه مجرد خطوات تحضيرية. استغل ليث الألم المسبب للعمى حرفياً ليغمض دون أن يلاحظه الخصم وظهر بين عيني التنين.

 

كلاهما استطاعا أن يدمرا السيد الأسمى ، لكنهما اختارا خلاف ذلك. ديريس لأنها أرادت أن تكون بمثابة تذكير بحماقة الرجال. لقد كان العصر الذي لم يكن فيه شيء مثل السحر المحرم.

أزعجت هذه الكلمات ليث بلا نهاية ، مما جعل دمه يغلي ويهيج غضبه.

 

 

استمر البشر في استغلال من هم أقل حظاً في سعيهم إلى السلطة وطول العمر. بغض النظر عن عدد القتلى ، كان المئات غيرهم مستعدين للانتقال من حيث ترك ضحاياها أبحاثهم.

‘أنا لست مثلكما!’ فكر بينما ظهر بجانب الطرف المقطوع واستخدم الظلام الذي لا يزال يندفع عبر البواب لتعفنه في غياهب النسيان. بدون أي قوة حياة تسكنها ، لم تبد الذراع أي مقاومة للطاقات الجائعة التي تلتهمها.

 

 

كان ليث قد سمح لنفسه بالوقوع في موقف غير مؤات للهجوم الشامل. ومع ذلك ، كانت اللكمة المتقاطعة والتشويه مجرد خطوات تحضيرية. استغل ليث الألم المسبب للعمى حرفياً ليغمض دون أن يلاحظه الخصم وظهر بين عيني التنين.

‘سولوس ليست وحشاً ، أنا الوحش. ومع ذلك فأنا لا أفترس معاناة الناس لأسباب تافهة. لقد حوّل النجم الأسود مدينة بأكملها إلى نسخة مرعبة من حياتي الخاصة ، وهذا الأحمق الذي اندمج معه على استعداد لتحريره.’

 

 

 

عادت ذكريات الكادوريين التي حظي بها ليث إلى الظهور في وقت سابق. يأسهم ، قنوطهم ، حزنهم المستمر حتى استبدلت قلوبهم بالفراغ اللامتناهي من الهاوية كانت أشياء يعرفها جيداً.

صفق كفيه معاً ثم نشر ذراعيه على نطاق واسع ، مع التأكد من أن جوهر التعويذة ينتقل عبر قفاز سولوس الصوفي. كانت كل من الإيماءة ومساعدتها ضروريين لمحاولة مثل هذا التمثيل السريع.

 

 

‘أنتما الاثنان أشر من أي بغيض. أنتما سرطان لهذا العالم ويجب على شخص ما القضاء عليكما مثل المرض الذي أنتما عليه.’

تسبب الألم والصدمة في سقوط تريوس على ركبتيه ، وهو يصرخ باتجاه السماء بأعلى رئتيه بينما يمسك الجذع بيده المتبقية. وطلى ينبوع من الدم الغرفة المنهارة باللون الأحمر.

 

سمح الرابط العقلي بالتواصل السريع ، لكن سرعة ليث لم تكن شيئاً يسخر منه. تم تنفيذ خطة سولوس وصولاً إلى آخر التفاصيل. للتضحية بأسقف للقبض على الملك.

تشكلت غيوم سوداء داخل كادوريا بينما ارتجفت المدينة كلها. على الرغم من أن النجم الأسود زال مشلولاً ، إلا أن مرحلة الضوء قد وصلت إلى حدودها. كانت مرحلة الظل على وشك أن تبدأ وابتهجت بها التحفة الأثرية الحية.

حاول تريوس الإمساك بليث ، لكنه ابتعد مستغلاً الجانب الأعمى للتنين. قام بتلويث البواب أثناء سحبه للخارج وترك وراءه ما يكفي من سحر النار والظلام لإبطاء تجدد العين.

 

لقد فعل ليث كل ما في وسعه ، وكان تنفيذه لا تشوبه شائبة.

‘سأستعيد الطاقة التي أهدرتها لإعادة بناء المدينة وإعادة إحياء أكياس اللحم هذه. إذا لم تتمكن من القضاء على خطأ واحد بهذه القوة ، فسأنهي صفقتنا. ليس لدي فائدة لضعيف مثلك.’ قد ندم العنصر الملعون منذ فترة طويلة على الاندماج مع تريوس.

 

 

حتى درع الياقوت لم يستطع تحمل الضغط وتحطمت العديد من الأحجار الكريمة ، واصطدمت بالأرض بصوت جميل. أغلقت الخطوات بعد جزء من الثانية ، مما أدى إلى قطع الذراع عند الكوع.

كان الجانب المشرق الوحيد هيو أنه بفضل تعويذة التجميد ، لم يصبح الرباط دائم بعد.

‘سأستعيد الطاقة التي أهدرتها لإعادة بناء المدينة وإعادة إحياء أكياس اللحم هذه. إذا لم تتمكن من القضاء على خطأ واحد بهذه القوة ، فسأنهي صفقتنا. ليس لدي فائدة لضعيف مثلك.’ قد ندم العنصر الملعون منذ فترة طويلة على الاندماج مع تريوس.

 

“لماذا تفعل هذا؟” صرخ معارضا ليث كواحد.

تشكلت غيوم سوداء خارج كادوريا أيضاً. اهتزت المنطقة بأكملها بشكل خفيف حيث تدفقت طاقة العالم من الأرض والسماء ، واخترقت الحاجز كما لو كانت قطعة من الورق.

كان تريوس قد تقدم أثناء تنفيذ الهجوم ، ووضع كل ثقله فيه. تحولت لكماته إلى لكمة متقاطعة ، مما ضاعف قوتها. كان التأثير عنيفاً لدرجة أن العنق التوى ، مطقطقاً كالغصين.

 

 

لقد بدأت محنة عالمية للتو.

 

 

تشكلت غيوم سوداء خارج كادوريا أيضاً. اهتزت المنطقة بأكملها بشكل خفيف حيث تدفقت طاقة العالم من الأرض والسماء ، واخترقت الحاجز كما لو كانت قطعة من الورق.

***

‘أنا أدرك تصميم هذه المصفوفة.’ هزت رأسها ، فجعلت شعرها الذهبي الطويل يرقص في ضوء الشمس. ‘هذا هو عمل أحد المستيقظين من أرض سالارك. لن أترك شعب بلدي يعاني من أخطاء الآخرين.’

 

 

مملكة غريفون ، القصر الملكي.

‘ألا تخجل؟’ كان ألم تريوس هو ألم النجم الأسود ، لكنه تجاهله كما لو كان مطر ربيعي لطيف. ‘ارفع الذراع حتى نتمكن من إعادة ربطها! ليس هناك وقت نضيعه ، عدونا…’

 

***

كانت السيدة ديريس تفكر في الأخبار الأخيرة التي تلقتها. خلال السنوات الأربع الماضية ، تمتعت بسلام نسبي بعد عقود من النضالات. تم إصلاح نظام الأكاديمية بفضل تراث لينخوس.

 

 

“أنت ملزم بتحفة أثرية قوية. لقد سلبت كادوريا من أجل السلطة. أنت تقتل بلا ندم لتحقيق أهدافك الخاصة. أنت مثلنا تماماً! يجب أن نكون حلفاء ، وليس أعداء.”

لم يعش مدير المدرسة طويلاً ، لكن أفعاله أكسبته مكانة مهمة في كتب تاريخ المملكة. بعد هجوم ناليير ، انقرضت آخر جمر الحرب الأهلية.

 

 

 

أعاد التاج سلطته بقطع جميع فروع النبلاء الميتة التي تنشر الفساد ليبقوا أنفسهم واقفين على قدميهم. مع توقف السيد وبالكور لهجماتهما ، لم يكن لديها الكثير لتفعله.

‘سولوس ليست وحشاً ، أنا الوحش. ومع ذلك فأنا لا أفترس معاناة الناس لأسباب تافهة. لقد حوّل النجم الأسود مدينة بأكملها إلى نسخة مرعبة من حياتي الخاصة ، وهذا الأحمق الذي اندمج معه على استعداد لتحريره.’

 

أزعجت هذه الكلمات ليث بلا نهاية ، مما جعل دمه يغلي ويهيج غضبه.

بدت كادوريا كأنها مشكلة كبيرة. كانت مشكلة قديمة ، أقدم حتى من مملكة غريفون. كانت ديريس بالفعل وصية في ذلك الوقت. لقد ساعدت هي وليغان في إقامة الحاجز.

بدت كادوريا كأنها مشكلة كبيرة. كانت مشكلة قديمة ، أقدم حتى من مملكة غريفون. كانت ديريس بالفعل وصية في ذلك الوقت. لقد ساعدت هي وليغان في إقامة الحاجز.

 

تشكلت غيوم سوداء خارج كادوريا أيضاً. اهتزت المنطقة بأكملها بشكل خفيف حيث تدفقت طاقة العالم من الأرض والسماء ، واخترقت الحاجز كما لو كانت قطعة من الورق.

كلاهما استطاعا أن يدمرا السيد الأسمى ، لكنهما اختارا خلاف ذلك. ديريس لأنها أرادت أن تكون بمثابة تذكير بحماقة الرجال. لقد كان العصر الذي لم يكن فيه شيء مثل السحر المحرم.

حتى درع الياقوت لم يستطع تحمل الضغط وتحطمت العديد من الأحجار الكريمة ، واصطدمت بالأرض بصوت جميل. أغلقت الخطوات بعد جزء من الثانية ، مما أدى إلى قطع الذراع عند الكوع.

 

‘الآن!’ استخدمت سولوس القليل من طاقتها لإخراج ليث من ذهوله. لم يكن هناك وقت لنسج تعاويذ جديدة ، ولكن طالما كان واعياً ، سيحتفظ ليث بكل من كان قد أعده مسبقاً.

استمر البشر في استغلال من هم أقل حظاً في سعيهم إلى السلطة وطول العمر. بغض النظر عن عدد القتلى ، كان المئات غيرهم مستعدين للانتقال من حيث ترك ضحاياها أبحاثهم.

كان الجانب المشرق الوحيد هيو أنه بفضل تعويذة التجميد ، لم يصبح الرباط دائم بعد.

 

 

يبدو أن شيئاً واحداً فقط كان قادراً على إيقافهم: الخوف. كانت المدن الضائعة تظهر كالفطر حيث تم إساءة استخدام إرث لوتشرا سيلفروينغ بكل طريقة يمكن تصورها.

 

 

 

كان الجانب المشرق الوحيد هو أن كل وحشية ولدت من تلك التجارب كانت عدواً مشتركاً سمح للناس بتنحية خلافاتهم جانباً وإعادة التفكير في طريقة حياتهم.

 

 

 

السحرة الذين عاشوا في نفس المنطقة من مدينة ضائعة أصبحوا أكثر حكمة ، بينما كان سكانها يميلون لإسقاط أي حاكم يجعل الفقراء يختفون بدلاً من مدحهم على ذلك.

ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. استخدم تريوس انصهار الظلام لقمع مستقبلات الألم وأصبح قادراً على الحركة مرة أخرى. مع انصهار الأرض الذي يقاوم البرق والنجم الأسود يصلح الأضرار لحظة وقوعها ، كان سحر الظلام بطيئاً جداً.

 

سمح الرابط العقلي بالتواصل السريع ، لكن سرعة ليث لم تكن شيئاً يسخر منه. تم تنفيذ خطة سولوس وصولاً إلى آخر التفاصيل. للتضحية بأسقف للقبض على الملك.

لقد تعلم كل منهم فعل الشيء الصحيح ، وإن كان ذلك للسبب الخاطئ.

 

 

 

كان ليغان يأمل في إيجاد طريقة لتحرير الكادوريين دون قتلهم ، بدلاً من ذلك.

كانت السيدة ديريس تفكر في الأخبار الأخيرة التي تلقتها. خلال السنوات الأربع الماضية ، تمتعت بسلام نسبي بعد عقود من النضالات. تم إصلاح نظام الأكاديمية بفضل تراث لينخوس.

 

أزعجت هذه الكلمات ليث بلا نهاية ، مما جعل دمه يغلي ويهيج غضبه.

‘أنا أدرك تصميم هذه المصفوفة.’ هزت رأسها ، فجعلت شعرها الذهبي الطويل يرقص في ضوء الشمس. ‘هذا هو عمل أحد المستيقظين من أرض سالارك. لن أترك شعب بلدي يعاني من أخطاء الآخرين.’

‘أنا أدرك تصميم هذه المصفوفة.’ هزت رأسها ، فجعلت شعرها الذهبي الطويل يرقص في ضوء الشمس. ‘هذا هو عمل أحد المستيقظين من أرض سالارك. لن أترك شعب بلدي يعاني من أخطاء الآخرين.’

————————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

كانت السيدة ديريس تفكر في الأخبار الأخيرة التي تلقتها. خلال السنوات الأربع الماضية ، تمتعت بسلام نسبي بعد عقود من النضالات. تم إصلاح نظام الأكاديمية بفضل تراث لينخوس.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط