نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 401

إجازة

إجازة

الفصل 401 إجازة

‘قادم من الساعة 12!’ صرخت عندما فتح تريوس فمه مرة أخرى.

 

 

‘سولوس ، هل لديك أي فكرة عن ما هي تلك الأجرام السماوية السوداء؟’ فكر ليث.

كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.

 

‘قادم من الساعة 12!’ صرخت عندما فتح تريوس فمه مرة أخرى.

‘قادم من الساعة 12!’ صرخت عندما فتح تريوس فمه مرة أخرى.

رأى ليث أن عضلات تريوس تتقلص وبفكرة أطلق القوة الكاملة لسداسية يوريال. لم تلغي المصفوفة عنصراً واحداً في ذلك الوقت فحسب ، بل امتصت المانا التي شكلت التعاويذ الملغاة وخزنتها لاستخدامها لاحقاً.

 

 

‘دعي الغبي لي. أحتاج إلى ميزة للفوز في هذه المعركة وأنت أملي الوحيد.’ أدت فرقعة من أصابع ليث إلى إضاءة إحدى النقاط الست في سداسية يوريال بضوء أحمر بينما تلاشى اللون الأصفر.

 

 

‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’

تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.

 

 

تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.

كانت المصفوفة تبايناً لسداسية سيلفروينغ التي وضع يوريال نظرية لها بعد اكتساب فهم أعمق للمصفوفة المستحيلة. كان تحليله للتعويذة أضعف ، لكنه في المقابل تسبب في ضغط أقل بكثير على الملقي.

‘أعتقد أنه من خلال مهاجمة النجم الأسود ، فإن الظلال تستعيد قوة حياتها التي سرقها العنصر الملعون في المقام الأول. لا يزالون هنا بعد هزيمة الظلال لأنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه حتى يمتصهم النجم الأسود مرة أخرى.’

 

‘تباً فعلاً.’ فأجاب ليث بذبح الكرات القريبة منه في الحال. ‘الحياة للأحياء لا للأموات. انتهت حياتهم في اليوم الذي ولد فيه النجم الأسود. إذا خسرنا هذه المعركة وخرج ذلك اللقيط من الحاجز ، ستصبح كل المدن مثل كادوريا.’

لقد استغرق ليث سنوات لتحويل نظريات صديقه القديم إلى حقيقة. مجرد النظر إلى تعبير تريوس الصادم سدد له كل عمله الشاق.

 

 

‘أولاً ، ألغى تعويذة طيراني والآن هذا؟ ماذا يحدث؟’ في اللحظة التي بدأت فيها النملة بالانتقام من القوة الغاشمة بالتقنية ، فقد التنين شجاعته.

 

 

 

‘أنت لا تزال تحت المصفوفة ، أيها الأحمق.’ امتلأت أفكار النجم الأسود بالازدراء. ‘ليس لدي أي فكرة عما تفعله ، لكنني متأكد تماماً من أنه إذا خرجتَ من منطقة تأثيرها ، فسوف تتوقف عن العمل.’

 

 

 

رأى ليث أن عضلات تريوس تتقلص وبفكرة أطلق القوة الكاملة لسداسية يوريال. لم تلغي المصفوفة عنصراً واحداً في ذلك الوقت فحسب ، بل امتصت المانا التي شكلت التعاويذ الملغاة وخزنتها لاستخدامها لاحقاً.

 

 

أضاءت جميع النقاط الست للنجم. كان التشكيل السحري الآن يستخدم الطاقة المسروقة والمصفوفة لتوليد حقل جاذبية قوي جعل تريوس ينهار تحت ثقله.

 

 

 

استغلت الظلال الموقف لمهاجمة عدوها بكل قوتها.

 

 

‘أنت لا تزال تحت المصفوفة ، أيها الأحمق.’ امتلأت أفكار النجم الأسود بالازدراء. ‘ليس لدي أي فكرة عما تفعله ، لكنني متأكد تماماً من أنه إذا خرجتَ من منطقة تأثيرها ، فسوف تتوقف عن العمل.’

‘لن تصمد طويلاً. استنزفت المصفوفة تعويذتين فقط ، إحداهما كانت عبارة عن شعوذة.’ فكر ليث.

 

 

رأى ليث أن عضلات تريوس تتقلص وبفكرة أطلق القوة الكاملة لسداسية يوريال. لم تلغي المصفوفة عنصراً واحداً في ذلك الوقت فحسب ، بل امتصت المانا التي شكلت التعاويذ الملغاة وخزنتها لاستخدامها لاحقاً.

‘حسناً حسناً.’ ردت سولوس بنبرة محبطة أثناء مسح الأجرام السماوية العائمة بكل حواسها وجعل دماغها يدور بأعلى سرعة للحصول على فرضية على الأقل حول طبيعتها.

كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.

 

 

‘منجز. نحن نعلم أنه عندما يلامس الطل ضحيته ، فإنه يستنزف قوة حياته والمانا. أيضاً ، بعد قتل الظل ، تستعيد قوة حياتك ، أليس كذلك؟ كل من هذه الأجرام لها توقيعها الخاص بالطاقة ، كأي كائن حي لائق.’

استغلت الظلال الموقف لمهاجمة عدوها بكل قوتها.

 

أضاءت جميع النقاط الست للنجم. كان التشكيل السحري الآن يستخدم الطاقة المسروقة والمصفوفة لتوليد حقل جاذبية قوي جعل تريوس ينهار تحت ثقله.

‘أعتقد أنه من خلال مهاجمة النجم الأسود ، فإن الظلال تستعيد قوة حياتها التي سرقها العنصر الملعون في المقام الأول. لا يزالون هنا بعد هزيمة الظلال لأنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه حتى يمتصهم النجم الأسود مرة أخرى.’

 

 

 

أومأ ليث برأسه بتفهم. حتى الموت ، كان الكادوريون يقاتلون ضد مضطهدهم. كانوا يتشبثون بقوة الحياة المسترجعة بكل قوتهم.

 

 

 

‘ثم ربما…’ أمسك ليث بأقرب جرم. ‘إذا تمكنت من استيعابهم ، فقد أكون قادراً على أن أصبح كبيراً بقدره واستعيد اليد العليا.’

دَوْسَة واحدة له جعلت الأرض ترتجف لأنها كانت خائفة من تخريب العملاق لسطحها. أحدث الاصطدام موجة صدمة دون سرعة الصوت تسببت في تحليق الحطام لعدة كيلومترات حتى اصطدمت بالحاجز المحيط بكادوريا.

 

 

ومع ذلك لم يحدث شيء. استطاع ليث أن يشعر بالطاقة العقلية المتبقية وهي تتعرف عليه كصديق ، لكن لا شيء أكثر من ذلك. أشبه بالأم التي وجدت طفلها المفقود ، رفضت التخلي عن الطاقة.

كاد.

 

—————————-

‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’

 

 

 

ألقى ليث تعاويذ الشفاء المستوى الخامس الماسح الضوئي والمشرط.

‘منجز. نحن نعلم أنه عندما يلامس الطل ضحيته ، فإنه يستنزف قوة حياته والمانا. أيضاً ، بعد قتل الظل ، تستعيد قوة حياتك ، أليس كذلك؟ كل من هذه الأجرام لها توقيعها الخاص بالطاقة ، كأي كائن حي لائق.’

 

ظل ليث يلوح بيديه كقائد أوركسترا في الجحيم المتفجر من حوله. استخدمت سولوس المانا خاصتها لتوليد المزيد من السواطير لمساعدته على إنهاء المهمة. مرت بضع ثوان فقط منذ أن عاد تريوس للوقوف على قدميه ، ومع ذلك فقد اختفت جميع الظلال بالفعل.

‘ألم تعاني تلك النفوس المسكينة بما فيه الكفاية؟’ قالت سولوس. ‘هل هذا ضروري حقا؟’

انهارت الجدران الواحدة تلو الأخرى. كانت الموجة الصدمية لا تزال قوية بما يكفي لجعل ليث ينهار ويسقط على الأرض. وقف على قدميه بشقلبة للهلف ، ولم يترك عينيه تبتعدان عن خصمه.

 

‘سولوس ، هل لديك أي فكرة عن ما هي تلك الأجرام السماوية السوداء؟’ فكر ليث.

‘تباً فعلاً.’ فأجاب ليث بذبح الكرات القريبة منه في الحال. ‘الحياة للأحياء لا للأموات. انتهت حياتهم في اليوم الذي ولد فيه النجم الأسود. إذا خسرنا هذه المعركة وخرج ذلك اللقيط من الحاجز ، ستصبح كل المدن مثل كادوريا.’

 

 

 

لقد رأت سولوس ذكرياتهم ، وعرفت معاناتهم. ومع ذلك كانت سعيدة لأنها أثارت اعتراضها. لم تكن لتعيش مع نفسها إذا وقفت هناك لا تفعل شيئاً. أيضاً ، سمح لها ذلك بإلقاء نظرة خاطفة على الجانب الخفي من عقل ليث.

 

 

—————————-

لم يكن كسر القسم الذي أقامه في اليوم الذي أصبح فيه معالجاً محترفاً لا يعني شيئاً له. الكلمات الجميلة لا يمكنها إنقاذ الأرواح ولا إيقاف الوحوش. لم يبني أفعاله على مفاهيم مثل البراءة أو الذنب ، فكر ليث فقط من حيث البقاء.

تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.

 

 

ومع ذلك ، فقد اعتبر الكادوريين أشقاء في السلاح. لقد عرفوا الألم بشكل أفضل منه. لم يستطع ليث التواصل معهم فحسب ، بل كان يحترمهم أيضاً. كان هذا هو السبب الذي جعله يذبح قوة حياتهم دون تفكير ثانٍ.

استغلت الظلال الموقف لمهاجمة عدوها بكل قوتها.

 

 

كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.

 

 

‘دعي الغبي لي. أحتاج إلى ميزة للفوز في هذه المعركة وأنت أملي الوحيد.’ أدت فرقعة من أصابع ليث إلى إضاءة إحدى النقاط الست في سداسية يوريال بضوء أحمر بينما تلاشى اللون الأصفر.

اندفع ليث عبر ساحة المعركة ، مما أدى إلى تشويه جميع الأجرام خارج المصفوفة التي كانت طاقتها تنضب بسرعة. في ذلك اليوم تحولت مشارطه إلى سواطير. كانت الضربة الواحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لإلحاق ضرر قد يستغرق ساعات للشفاء.

 

 

‘أنت لا تزال تحت المصفوفة ، أيها الأحمق.’ امتلأت أفكار النجم الأسود بالازدراء. ‘ليس لدي أي فكرة عما تفعله ، لكنني متأكد تماماً من أنه إذا خرجتَ من منطقة تأثيرها ، فسوف تتوقف عن العمل.’

اختفت سداسية يوريال ووقف تريوس غاضباً. لقد داس على الظلال وأطلق العنان لسلسلة لا نهاية لها من التعاويذ ضد ليث. تمكن من تفادي معظمها ، ومنع بعضها ، واضطر إلى تدمير البقية.

‘أعتقد أنه من خلال مهاجمة النجم الأسود ، فإن الظلال تستعيد قوة حياتها التي سرقها العنصر الملعون في المقام الأول. لا يزالون هنا بعد هزيمة الظلال لأنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه حتى يمتصهم النجم الأسود مرة أخرى.’

 

‘سولوس ، هل لديك أي فكرة عن ما هي تلك الأجرام السماوية السوداء؟’ فكر ليث.

كان هناك عدد لا يحصى من الأجرام عند أقدام تريوس ، بعضها بحجم شخص تقريباً. مزق مسمار جليدي أحد أجنحة ليث. بداخلها كانت هناك مستقبلات للألم لم يكن يعرف حتى أنه يمتلكها ، لذلك كانت لا تزال نشطة.

‘منجز. نحن نعلم أنه عندما يلامس الطل ضحيته ، فإنه يستنزف قوة حياته والمانا. أيضاً ، بعد قتل الظل ، تستعيد قوة حياتك ، أليس كذلك؟ كل من هذه الأجرام لها توقيعها الخاص بالطاقة ، كأي كائن حي لائق.’

 

 

كاد ألم البتر أن يجعله يتعثر.

 

 

 

كاد.

‘ألم تعاني تلك النفوس المسكينة بما فيه الكفاية؟’ قالت سولوس. ‘هل هذا ضروري حقا؟’

 

 

لم يتوقف عن الحركة ولا السواطير. انفجرت ألسنة اللهب من كرة نارية ممزقةً حراشف ذراعه اليسرى ، تاركةً اللحم الملطخ بالدم مكشوفاً.

 

 

“لقد أخبرتك ، بغض النظر عن الحيلة التي تستخدمها ، لا يمكنك التغلب على القوة الساحقة.” قهقه تريوس قهقه على عيون خصمه التي لا تزال متحدية رغم جسده المضروب. اندفع للأمام من أجل الضربة الأخيرة وهو يتحدث.

ظل ليث يلوح بيديه كقائد أوركسترا في الجحيم المتفجر من حوله. استخدمت سولوس المانا خاصتها لتوليد المزيد من السواطير لمساعدته على إنهاء المهمة. مرت بضع ثوان فقط منذ أن عاد تريوس للوقوف على قدميه ، ومع ذلك فقد اختفت جميع الظلال بالفعل.

 

 

 

كان حراً في التركيز على الآفة الأخيرة. غرس تريوس نفسه بكل براعة بانصهار الهواء والنار والأرض التي يمكن أن يمنحها النجم الأسود. أصبح إله السرعة ، إله الدمار.

 

 

ظل ليث يلوح بيديه كقائد أوركسترا في الجحيم المتفجر من حوله. استخدمت سولوس المانا خاصتها لتوليد المزيد من السواطير لمساعدته على إنهاء المهمة. مرت بضع ثوان فقط منذ أن عاد تريوس للوقوف على قدميه ، ومع ذلك فقد اختفت جميع الظلال بالفعل.

دَوْسَة واحدة له جعلت الأرض ترتجف لأنها كانت خائفة من تخريب العملاق لسطحها. أحدث الاصطدام موجة صدمة دون سرعة الصوت تسببت في تحليق الحطام لعدة كيلومترات حتى اصطدمت بالحاجز المحيط بكادوريا.

 

 

طار ليث للخلف واستحضر سلسلة من الجدران الترابية الضخمة لحماية نفسه. لقد تحملوا وطأة التأثير ، حيث قاموا بشراء أجزاء ثمينة من الثانية التي سمحت له بالفرار من مركز الضربة.

كان حراً في التركيز على الآفة الأخيرة. غرس تريوس نفسه بكل براعة بانصهار الهواء والنار والأرض التي يمكن أن يمنحها النجم الأسود. أصبح إله السرعة ، إله الدمار.

 

 

انهارت الجدران الواحدة تلو الأخرى. كانت الموجة الصدمية لا تزال قوية بما يكفي لجعل ليث ينهار ويسقط على الأرض. وقف على قدميه بشقلبة للهلف ، ولم يترك عينيه تبتعدان عن خصمه.

لقد رأت سولوس ذكرياتهم ، وعرفت معاناتهم. ومع ذلك كانت سعيدة لأنها أثارت اعتراضها. لم تكن لتعيش مع نفسها إذا وقفت هناك لا تفعل شيئاً. أيضاً ، سمح لها ذلك بإلقاء نظرة خاطفة على الجانب الخفي من عقل ليث.

 

‘قادم من الساعة 12!’ صرخت عندما فتح تريوس فمه مرة أخرى.

“لقد أخبرتك ، بغض النظر عن الحيلة التي تستخدمها ، لا يمكنك التغلب على القوة الساحقة.” قهقه تريوس قهقه على عيون خصمه التي لا تزال متحدية رغم جسده المضروب. اندفع للأمام من أجل الضربة الأخيرة وهو يتحدث.

—————————-

 

ترجمة: Acedia

اندفع ليث عبر ساحة المعركة ، مما أدى إلى تشويه جميع الأجرام خارج المصفوفة التي كانت طاقتها تنضب بسرعة. في ذلك اليوم تحولت مشارطه إلى سواطير. كانت الضربة الواحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لإلحاق ضرر قد يستغرق ساعات للشفاء.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط