نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 403

بيليوس

بيليوس

الفصل 403 بيليوس

“شكراً ، لكنني بخير. لنلتقي في فيلوريان ، الساعة السابعة…”

 

طار ليث في خط مستقيم نحو بيليوس أثناء مراجعة تقريره مع سولوس. بحثا عن التناقضات ولم يجدا أياً منها. بعد ذلك ، أجريا عدة عمليات محاكاة لاستجوابه القادم للعثور على الإجابات الأكثر ملاءمة لتجنب أسئلة المتابعة.

“نعم ، أنا متفرغة الليلة ، ولكن دعوتك كانت مفاجئة بعض الشيء. عادةً لا أواعد الأشخاص الذين التقيت بهم مرة واحدة فقط. بالكاد نعرف بعضنا البعض.” قالت كاميلا بنبرة متأملة. كانت تحب هذا النوع من لعب الأدوار.

 

 

 

‘لم تقل لا ووصفته بأنه “موعد”. كاميلا لا تفكر في عرضي كزميل بسيط تجتمع به. حتى الآن جيدة جداً.’ على الرغم من تجربته في المواعدة من حياتين ، شعر ليث بالحرج في كل مرة يطلب فيها من امرأة مواعدته.

 

 

 

جعلته طبيعته بجنون العظمة يفرط في التفكير في أصغر التفاصيل وكونه مهووس بالسيطرة لم يساعد. اعتبر أن القيام بالخطوة الأولى أشبه بكشف نقطة ضعف وكان يكره الشعور بالضعف.

جعلته طبيعته بجنون العظمة يفرط في التفكير في أصغر التفاصيل وكونه مهووس بالسيطرة لم يساعد. اعتبر أن القيام بالخطوة الأولى أشبه بكشف نقطة ضعف وكان يكره الشعور بالضعف.

 

 

نظراً لأن جميع الشكاوى في العالم لن تغير قواعد اللعبة ، فقد علم ليث أنه لا يمكنه سوى الرهان أو الانسحاب. إذا لعب ، فقد يخسر ولكن إذا لم يلعب ، فستكون فرص فوزه صفرية دائماً.

“بوابة للدخول ، وأخرى للخروج.” قرّب شارته إلى حجر كريم صغير يقف بجوار البوابة ، مما جعل واجهة مجسمة صغيرة تظهر. كانت قائمة منسدلة مليئة بالعناوين وأسماء الطرق. بعضها كان رمادي.

 

 

“لم أخبرك من قبل لأنني لا أريد أن أجعلك تقلقين ، لكنني حارس أحراش. إنها وظيفة خطيرة للغاية ، وأحياناً أخاطر بحياتي عدة مرات في اليوم. لا أعرف متى أو ما إذا سأحصل على إجازة أخرى ، لذا فكري ملياً قبل اتخاذ قرارك.”

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، ولاحظ أنه يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريباً. عدد قليل جداً من المواقع لم تكن متوفرة. تبين أن الطريق الملكي عبارة عن كتلة تم بناؤها فقط من قبل القصور ، ولكل منها جدران عالية وحديقة خاصة.

 

 

قال بنبرة درامية للغاية ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه جزء من فرقة انتحارية.

 

 

‘ماذا؟ كنت أتوقع أن أنام في الثكنات أو في مكان كاميلا. ماذا يجري هنا؟’

“إذا وضعت الأمر على هذا النحو ، لا يمكنني الرفض.” ضحكت وهي تنظر مرة أخرى في ملفه الشخصي.

 

 

“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”

‘ليث صغير بعض الشيء ولكنه متأكد من أنه مر بالكثير.’ الطاعون ، بالكور ، محاولات الاغتيال ، مجزرة غريفون البيضاء والآن الأحداث الأخيرة في الشمال. بدت حياة ليث وكأنها مختارات من قصص الرعب القصيرة.

 

 

‘ليث صغير بعض الشيء ولكنه متأكد من أنه مر بالكثير.’ الطاعون ، بالكور ، محاولات الاغتيال ، مجزرة غريفون البيضاء والآن الأحداث الأخيرة في الشمال. بدت حياة ليث وكأنها مختارات من قصص الرعب القصيرة.

‘يبدو أنه حكيم بالتأكيد فوق سنه. رغم ذلك ، إنها مقامرة. دعنا نأمل ألا أحتاج إلى “صداع” في الوقت المناسب.’

‘ماذا؟ كنت أتوقع أن أنام في الثكنات أو في مكان كاميلا. ماذا يجري هنا؟’

 

“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”

“هل فكرت بالفعل في المكان؟”

 

 

“ماذا يحدث إذا داس شخصان داخل بوابة في وقت واحد؟” سأل ليث.

“لم أذهب إلى بيليوس أبداً.” هز ليث رأسه. “سأدعك تقررين الوقت والمكان. اسمحي لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة إلى توصيلة. يمكنني نقلنا في أي مكان.”

كانت المدينة المحصنة مختلفة عن جميع الأماكن الأخرى التي زارها. بسبب نقص المياه الجارية أو المصاعد ، كانت المنازل عادة من طابقين أو ثلاثة طوابق عالية.

 

لولا الافتقار إلى الضباب الدخاني والتلوث ، لاعتقد ليث أنه في عاصمة الأرض.

“شكراً ، لكنني بخير. لنلتقي في فيلوريان ، الساعة السابعة…”

“شكراً ، لكنني بخير. لنلتقي في فيلوريان ، الساعة السابعة…”

 

 

“الملازمة يهفال ، أحتاج هذه الوثائق واحتجتهم أمس.” قاطعها صوت.

 

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي. من فضلك اسمح لي أن آخذك إلى مسكن.”

“آسفة ، عليَّ الرحيل. قام أحد المتدربين الأغبياء بتحويل مهمة استطلاع بسيطة إلى حيلة بطولية والأمر متروك لي لملء الأعمال الورقية. إذا لم أصلح هذه الفوضى ، فسوف أعلق للعمل لوقت إضافي. أراك لاحقاً!”

 

 

ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.

انتهى الاتصال فجأة ، تاركاً ليث يعيد التفكير بنفسه.

 

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي. من فضلك اسمح لي أن آخذك إلى مسكن.”

‘أعتقد أنني غبي لتلك الدرجة.’ تنهد. ‘لدى الكثير من الناس الآن الكثير من الأسئلة حول كيفية حل مشكلة عمرها قرون. أنا بحاجة للعب هذا بذكاء. الجانب المشرق هو أنه لا يوجد شاهد ، لذلك بغض النظر عن الهراء الذي أختلقه ، يجب أن يأخذوه في ظاهره.’

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي. من فضلك اسمح لي أن آخذك إلى مسكن.”

 

 

طار ليث في خط مستقيم نحو بيليوس أثناء مراجعة تقريره مع سولوس. بحثا عن التناقضات ولم يجدا أياً منها. بعد ذلك ، أجريا عدة عمليات محاكاة لاستجوابه القادم للعثور على الإجابات الأكثر ملاءمة لتجنب أسئلة المتابعة.

 

 

“ينتهي بهما الأمر في السجن. النظام لا يرحم. ها نحن إلى الوجهة.” وأشار الضابط إلى قصر مرتفع من طابقين محاط بالأشجار وأحواض الزهور.

كانا يركزان بشدة على مناقشة كيفية التقليل من مساعي ليث قدر الإمكان لدرجة أنهما أدركا أنهما وصلا إلى بيليوس فقط عندما رأيا مصفوفة الدوامة المحيطة بالمدينة.

 

 

 

لحسن الحظ ، بسبب عدم معرفته بمنطقة كيلر ، كان ليث على ارتفاع عشرة أمتار فقط فوق سطح الأرض لاستخدام إشارات الطرق والمعالم لتوجيه نفسه. كان لديه كل الوقت للتوقف والنزول على الأرض قبل أن تتعطل تعويذة طيرانه.

‘أعتقد أنني غبي لتلك الدرجة.’ تنهد. ‘لدى الكثير من الناس الآن الكثير من الأسئلة حول كيفية حل مشكلة عمرها قرون. أنا بحاجة للعب هذا بذكاء. الجانب المشرق هو أنه لا يوجد شاهد ، لذلك بغض النظر عن الهراء الذي أختلقه ، يجب أن يأخذوه في ظاهره.’

 

 

بعد جولة أخرى من الإهانات والشتائم لتخطي خط المائة متر لدخول المدينة ، سار ليث عبر بوابة الاعوجاج التي أدت إلى مقر الجيش.

“شكراً ، لكنني بخير. لنلتقي في فيلوريان ، الساعة السابعة…”

 

 

ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.

“لا أطيق الانتظار لقراءة القصة كاملة على شبكة الجيش الداخلية.” وقال الضابط مشيراً إلى قاعدة البيانات المتاحة للجمهور. سارا خارج المبنى الرئيسي ، مما أتاح لليث رؤية بيليوس.

 

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي. من فضلك اسمح لي أن آخذك إلى مسكن.”

الفصل 403 بيليوس

 

 

‘ماذا؟ كنت أتوقع أن أنام في الثكنات أو في مكان كاميلا. ماذا يجري هنا؟’

طار ليث في خط مستقيم نحو بيليوس أثناء مراجعة تقريره مع سولوس. بحثا عن التناقضات ولم يجدا أياً منها. بعد ذلك ، أجريا عدة عمليات محاكاة لاستجوابه القادم للعثور على الإجابات الأكثر ملاءمة لتجنب أسئلة المتابعة.

 

 

كان الضابط رجلاً في أواخر الثلاثينيات من عمره ولم يتوقف عن الحديث لثانية واحدة عن مدى شعور المواطنين بالأمان الآن بعد أن فقدت أقرب مدينة ضائعة إلى الأبد.

قال بنبرة درامية للغاية ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه جزء من فرقة انتحارية.

 

كانت الطرق ممهدة وواسعة بما يكفي للسماح لثلاث عربات بالمرور جنباً إلى جنب. كانت الأرصفة مليئة بالناس من جميع الطبقات الاجتماعية ، كل منهم يهتم بشؤونه الخاصة.

“لا أطيق الانتظار لقراءة القصة كاملة على شبكة الجيش الداخلية.” وقال الضابط مشيراً إلى قاعدة البيانات المتاحة للجمهور. سارا خارج المبنى الرئيسي ، مما أتاح لليث رؤية بيليوس.

ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.

 

 

كانت المدينة المحصنة مختلفة عن جميع الأماكن الأخرى التي زارها. بسبب نقص المياه الجارية أو المصاعد ، كانت المنازل عادة من طابقين أو ثلاثة طوابق عالية.

‘ليث صغير بعض الشيء ولكنه متأكد من أنه مر بالكثير.’ الطاعون ، بالكور ، محاولات الاغتيال ، مجزرة غريفون البيضاء والآن الأحداث الأخيرة في الشمال. بدت حياة ليث وكأنها مختارات من قصص الرعب القصيرة.

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا سيدي. من فضلك اسمح لي أن آخذك إلى مسكن.”

تكونت بيليوس من مبانٍ شاهقة بدلاً من ذلك. يصل ارتفاع بعضها إلى عشرة طوابق وجميعها مصنوعة من نفس الكتل الحجرية الرمادية. تم شغل مبنى واحد على الأقل في كل منطقة سكنية من قبل المطاعم والمتاجر فقط.

 

ترجمة: Acedia

كانت الطرق ممهدة وواسعة بما يكفي للسماح لثلاث عربات بالمرور جنباً إلى جنب. كانت الأرصفة مليئة بالناس من جميع الطبقات الاجتماعية ، كل منهم يهتم بشؤونه الخاصة.

“لم أخبرك من قبل لأنني لا أريد أن أجعلك تقلقين ، لكنني حارس أحراش. إنها وظيفة خطيرة للغاية ، وأحياناً أخاطر بحياتي عدة مرات في اليوم. لا أعرف متى أو ما إذا سأحصل على إجازة أخرى ، لذا فكري ملياً قبل اتخاذ قرارك.”

 

‘ليث صغير بعض الشيء ولكنه متأكد من أنه مر بالكثير.’ الطاعون ، بالكور ، محاولات الاغتيال ، مجزرة غريفون البيضاء والآن الأحداث الأخيرة في الشمال. بدت حياة ليث وكأنها مختارات من قصص الرعب القصيرة.

لولا الافتقار إلى الضباب الدخاني والتلوث ، لاعتقد ليث أنه في عاصمة الأرض.

 

 

“هناك مساحة كبيرة فقط داخل الجدران وليس الأمر وكأننا نستطيع هدمها وإعادة بناء المصفوفات من الصفر. كل هذه المباني كانت في السابق ملكاً للجيش ، ولهذا السبب يفتقر تصميمها إلى الأصالة.”

لاحظ الضابط دهشته وسرعان ما أوضح:

 

 

كانا يركزان بشدة على مناقشة كيفية التقليل من مساعي ليث قدر الإمكان لدرجة أنهما أدركا أنهما وصلا إلى بيليوس فقط عندما رأيا مصفوفة الدوامة المحيطة بالمدينة.

“تم بناء بيليوس كموقع عسكري لمراقبة حدود إمبراطورية جورجون. بمرور الوقت ، توسعت المدينة عمودياً وليس أفقياً لتكون أكثر سهولة في الدفاع عنها.”

“عزيزي ليث فيرهين ، اعتبر هذا عربون تقدير لجهودك الباسلة. آمل أن ألتقي بك قريباً.”

 

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، ولاحظ أنه يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريباً. عدد قليل جداً من المواقع لم تكن متوفرة. تبين أن الطريق الملكي عبارة عن كتلة تم بناؤها فقط من قبل القصور ، ولكل منها جدران عالية وحديقة خاصة.

“هناك مساحة كبيرة فقط داخل الجدران وليس الأمر وكأننا نستطيع هدمها وإعادة بناء المصفوفات من الصفر. كل هذه المباني كانت في السابق ملكاً للجيش ، ولهذا السبب يفتقر تصميمها إلى الأصالة.”

 

 

 

“للتمييز بين المنزل الغني والفقير ، عليك البحث عن تفصيلين. عدد الطوابق والحدائق. وبسبب قلة المساحة ، يعد اللون الأخضر رفاهية وكذلك القصور. لا بد أن يكون المبنى المرتفع المكون من طابقين بيتاً نبيلاً. يعيش عامة الناس في شقق.”

 

 

بعد جولة أخرى من الإهانات والشتائم لتخطي خط المائة متر لدخول المدينة ، سار ليث عبر بوابة الاعوجاج التي أدت إلى مقر الجيش.

“لماذا لا توجد حركة مرور؟” سأل ليث بعد أن لاحظ أنه بخلاف الحافلات العسكرية والنبلاء كانت الطرق فارغة.

 

 

الفصل 403 بيليوس

“لأنه في حالات الطوارئ لا يمكننا تحمل الاختناقات المرورية. ما لم يكن شخص ما مهماً جداً أو ثرياً قذراً ، يجب عليهم التنقل حول بيليوس بهذا.” أشار الضابط إلى بوابتين صغيرتين واقفتين بجانب بعضهما البعض.

 

 

————————–

“بوابة للدخول ، وأخرى للخروج.” قرّب شارته إلى حجر كريم صغير يقف بجوار البوابة ، مما جعل واجهة مجسمة صغيرة تظهر. كانت قائمة منسدلة مليئة بالعناوين وأسماء الطرق. بعضها كان رمادي.

 

 

 

“لأسباب أمنية ، لا يمكنك تشغيلها بدون معرف. استخدم شارتك واتبعني.” اختار الضابط مكاناً يسمى الطريق الملكي قبل أن يختفي عبر البوابة التي أغلقت خلفه مباشرة.

‘أعتقد أنني غبي لتلك الدرجة.’ تنهد. ‘لدى الكثير من الناس الآن الكثير من الأسئلة حول كيفية حل مشكلة عمرها قرون. أنا بحاجة للعب هذا بذكاء. الجانب المشرق هو أنه لا يوجد شاهد ، لذلك بغض النظر عن الهراء الذي أختلقه ، يجب أن يأخذوه في ظاهره.’

 

قال بنبرة درامية للغاية ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه جزء من فرقة انتحارية.

فعل ليث وفقاً للتعليمات ، ولاحظ أنه يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريباً. عدد قليل جداً من المواقع لم تكن متوفرة. تبين أن الطريق الملكي عبارة عن كتلة تم بناؤها فقط من قبل القصور ، ولكل منها جدران عالية وحديقة خاصة.

 

 

 

“ماذا يحدث إذا داس شخصان داخل بوابة في وقت واحد؟” سأل ليث.

 

 

 

“ينتهي بهما الأمر في السجن. النظام لا يرحم. ها نحن إلى الوجهة.” وأشار الضابط إلى قصر مرتفع من طابقين محاط بالأشجار وأحواض الزهور.

“لم أذهب إلى بيليوس أبداً.” هز ليث رأسه. “سأدعك تقررين الوقت والمكان. اسمحي لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة إلى توصيلة. يمكنني نقلنا في أي مكان.”

 

‘ليث صغير بعض الشيء ولكنه متأكد من أنه مر بالكثير.’ الطاعون ، بالكور ، محاولات الاغتيال ، مجزرة غريفون البيضاء والآن الأحداث الأخيرة في الشمال. بدت حياة ليث وكأنها مختارات من قصص الرعب القصيرة.

تم فتح البوابة الخارجية بمجرد أن مسح الضابط شارته أمام حجر كريم سحري يقع على عمود قريب. كانت هناك ملاحظة مطوية ملحقة بالباب.

ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.

 

 

“عزيزي ليث فيرهين ، اعتبر هذا عربون تقدير لجهودك الباسلة. آمل أن ألتقي بك قريباً.”

طار ليث في خط مستقيم نحو بيليوس أثناء مراجعة تقريره مع سولوس. بحثا عن التناقضات ولم يجدا أياً منها. بعد ذلك ، أجريا عدة عمليات محاكاة لاستجوابه القادم للعثور على الإجابات الأكثر ملاءمة لتجنب أسئلة المتابعة.

 

 

تم توقيعه من قبل الشرطة الملكية الغريفون ديريس.

 

————————–

تم فتح البوابة الخارجية بمجرد أن مسح الضابط شارته أمام حجر كريم سحري يقع على عمود قريب. كانت هناك ملاحظة مطوية ملحقة بالباب.

ترجمة: Acedia

جعلته طبيعته بجنون العظمة يفرط في التفكير في أصغر التفاصيل وكونه مهووس بالسيطرة لم يساعد. اعتبر أن القيام بالخطوة الأولى أشبه بكشف نقطة ضعف وكان يكره الشعور بالضعف.

 

ولدهشته ، بدلاً من أن يتم تفتيشه واستجوابه كما حدث أثناء زيارته الأولى ، قدم له ضابط الجمارك التحية.

“الملازمة يهفال ، أحتاج هذه الوثائق واحتجتهم أمس.” قاطعها صوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط