نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 406

الطيور الجارحة 2

الطيور الجارحة 2

الفصل 406 الطيور الجارحة 2

 

 

قدر ليث عدم سؤالها له عن الأكاديمية. من خلال تجربته ، بدا أن الجميع يعتقدون أن كونك أحد الناجين أمر رائع للحديث عنه. كبالكور وناليير ، كانا مجرد شقوق على حزامه بدلاً من أشخاص سرقوا منه شيئاً ثميناً.

استغل ليث اللحظة التي كانت تمشي أمامه لتفحصها. كانت كاميلا ترتدي قميصاً أزرق فاتح فوق تنورة ضيقة سوداء بطول الركبة.

“كنت أرغب دائماً في تجربة هوغيزي. إنها وصفة جديدة من إمبراطورية جورجون تأتي في جزأين فقط. هل تشعر بالشجاعة الكافية للمغامرة في المجهول؟”

 

ابتسمت الملازمة يهفال طوال طريق عودتها إلى المنزل.

سدلت شعرها الأسود الطويل الذي أكد مع كحلها الأسود وأحمر الشفاه الأحمر الفاتح بشرتها الشاحبة.

قامت بإيماءة درامية ، ورفعت ذراعيها في الهواء قبل أن تنحني للأمام ، كما لو كانت تعبد صنماً. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإجابة. بالنسبة له ، كان السحر وسيلة لتحقيق غاية. واعتبرها مثل المطرقة أو الكماشة أو أي أداة أخرى.

 

“إنها مدينة جميلة. أحب الطريقة التي تمنعني بها من الطيران ، أو الالتفاف ، أو حتى التنقل دون أن يتتبع أحد تحركاتي. إنه لأمر مؤسف أنه لا توجد قضبان في كل نافذة. إنها تدمر تماماً الشعور بالاحتجاز في السجن.”

‘لكاميلا اللطيفة هذا لطيف. ومع ذلك ، يمكنها استخدام بعض الوزن. ذراعاها رقيقتان للغاية لدرجة أنها إما أنها تخطت وجبة واحدة أكثر من اللازم أو أنها لم ترفع أي شيء أثقل من الشوكة منذ وقت طويل.’

استغل ليث اللحظة التي كانت تمشي أمامه لتفحصها. كانت كاميلا ترتدي قميصاً أزرق فاتح فوق تنورة ضيقة سوداء بطول الركبة.

 

 

كانت طاولتهما موجودة على طول الجدار الشرقي ، أسفل أحد المصابيح السحرية التي أضاءت الغرفة. سمح تصميم المطعم للعملاء بالحصول على مساحة كافية لضمان خصوصيتهم.

 

 

 

“هل تروق لك بيليوس؟” سألت كاميلا بينما أعطتهما نادلة شقراء القوائم.

 

 

قامت بإيماءة درامية ، ورفعت ذراعيها في الهواء قبل أن تنحني للأمام ، كما لو كانت تعبد صنماً. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإجابة. بالنسبة له ، كان السحر وسيلة لتحقيق غاية. واعتبرها مثل المطرقة أو الكماشة أو أي أداة أخرى.

“إنها مدينة جميلة. أحب الطريقة التي تمنعني بها من الطيران ، أو الالتفاف ، أو حتى التنقل دون أن يتتبع أحد تحركاتي. إنه لأمر مؤسف أنه لا توجد قضبان في كل نافذة. إنها تدمر تماماً الشعور بالاحتجاز في السجن.”

 

 

 

“إنه ليس مكاناً سيئاً ، إنه مجرد ذوق مكتسب.” ضحكت على النكتة. أحب ليث ابتسامتها كثيراً. كان الجو دافئاً وصادقاً ، ليس ةالضحكة الطنانة التي فعلتها معظم الفتيات للتواصل.

 

 

 

“كنت أرغب دائماً في تجربة هوغيزي. إنها وصفة جديدة من إمبراطورية جورجون تأتي في جزأين فقط. هل تشعر بالشجاعة الكافية للمغامرة في المجهول؟”

 

 

“لطالما أحببت الدراسة ، لكن عائلتي لم تهتم كثيراً بتعليمنا. لذلك انضممت إلى الجيش ، وفشلت في معسكر التدريب بشكل بائس…” رفعت كاميلا كمها في وضع كمال الأجسام الذي أكد على قلة العضلات في ذراعها النحيلة.

عرف ليث ما كان عليه ، تماماً كما كان يعلم أنه لن يعجبه.

 

 

 

“بالطبع. الغموض هو نكهة الحياة.” لقد كذب. وفقاً لزايلو ، كان هوغيزي عبارة عن عجينة خبز محشوة بمزيج من الخضار المسلوقة وأعضاء حيوانية مفرومة مطبوخة في الفرن.

“أختي عمياء منذ الولادة.” خفت الضوء في عيني كاميلا على تلك الذكريات ، مما جعل ابتسامتها تختفي. شعر ليث أن الغرفة قد تحولت عدة درجات أكثر برودة.

 

 

‘أنا سعيد لأنها تريد مشاركة تجربة جديدة معي ، أتمنى فقط ألا يكون هذا الطبق مثيراً للاشمئزاز كما يبدو.’

 

 

“هل أبدو بهذا الجنون؟ ما هي الإجابة التي تحصلين عليها عادة؟” سأل ليث أثناء تقطيع الوجبة وأخذ قضمة.

“إذن ، كيف انتهى بك الأمر إلى ملازمة في الجيش؟ هل هو شيء كنت ترغبين دائماً في القيام به أم أنك تعثرت فيه بطريقة ما؟” سأل ليث.

فقط©-©

 

 

“أنا الابنة الثالثة لأسرة تاجر. ورث أخي الأكبر عمل العائلة بالحق في الولادة بينما أُجبرت أختي على الزواج. ليس لدي موهبة سحرية ، لذا كان عليَّ إما الالتحاق بالجيش أو العمل كمحاسبة لأخي.”

استغرق الأمر منه بعض الوقت للعثور على شيء يبدو وكأنه إجابة مناسبة.

 

 

“لطالما أحببت الدراسة ، لكن عائلتي لم تهتم كثيراً بتعليمنا. لذلك انضممت إلى الجيش ، وفشلت في معسكر التدريب بشكل بائس…” رفعت كاميلا كمها في وضع كمال الأجسام الذي أكد على قلة العضلات في ذراعها النحيلة.

 

 

استغرق الأمر منه بعض الوقت للعثور على شيء يبدو وكأنه إجابة مناسبة.

“… وعندما عرضوا علي وظيفة مكتبية ، قبلت العرض. بدأت كموظفة ، لكن الجيش قدم لي الموارد اللازمة للدراسة بمفردي. بعد بضع سنوات ، أثبتت أنني ذكية بما يكفي للحصول على منحة دراسية أكاديمية الضباط ، وها أنا هنا.”

 

 

 

“ماذا تقصدين عندما قلت ‘أجبرت على الزواج’؟”

 

 

“أختي عمياء منذ الولادة.” خفت الضوء في عيني كاميلا على تلك الذكريات ، مما جعل ابتسامتها تختفي. شعر ليث أن الغرفة قد تحولت عدة درجات أكثر برودة.

 

 

استغل ليث اللحظة التي كانت تمشي أمامه لتفحصها. كانت كاميلا ترتدي قميصاً أزرق فاتح فوق تنورة ضيقة سوداء بطول الركبة.

“دعنا لا نتحدث عن الأشياء الحزينة.” تجاهلت عبوسها ونظرت إلى عيني ليث مباشرة. “حان دوري الآن لطرح سؤال شخصي. ما هو شعورك بأنك ساحر؟”

 

 

“إنه ليس مكاناً سيئاً ، إنه مجرد ذوق مكتسب.” ضحكت على النكتة. أحب ليث ابتسامتها كثيراً. كان الجو دافئاً وصادقاً ، ليس ةالضحكة الطنانة التي فعلتها معظم الفتيات للتواصل.

“استسمحك عذراً؟” كان ليث يتوقع استفسارات حول مهاراته ، ودخله ، ومكانته النبيلة ، أو ربما نداءً لشفاء الأخت العمياء. الروتين المعتاد عندما يحاول شخص ما تملقه.

 

 

 

“أعني أن الأشخاص العاديين لديهم ما يكفي من السحر لصنع شاي ساخن لأنفسهم ، بينما يمكنك الطيران ، والالتفاف حول العالم ، والقتل بكلمة واحدة. كل الأشياء نحن البشر المتواضعون لا يمكن إلا أن نحلم بها أو نشعر بالكوابيس.”

 

 

ابتسمت الملازمة يهفال طوال طريق عودتها إلى المنزل.

قامت بإيماءة درامية ، ورفعت ذراعيها في الهواء قبل أن تنحني للأمام ، كما لو كانت تعبد صنماً. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإجابة. بالنسبة له ، كان السحر وسيلة لتحقيق غاية. واعتبرها مثل المطرقة أو الكماشة أو أي أداة أخرى.

“إذن ، كيف انتهى بك الأمر إلى ملازمة في الجيش؟ هل هو شيء كنت ترغبين دائماً في القيام به أم أنك تعثرت فيه بطريقة ما؟” سأل ليث.

 

 

استغرق الأمر منه بعض الوقت للعثور على شيء يبدو وكأنه إجابة مناسبة.

 

 

“إنها مدينة جميلة. أحب الطريقة التي تمنعني بها من الطيران ، أو الالتفاف ، أو حتى التنقل دون أن يتتبع أحد تحركاتي. إنه لأمر مؤسف أنه لا توجد قضبان في كل نافذة. إنها تدمر تماماً الشعور بالاحتجاز في السجن.”

“لا أعرف ما إذا كان ذلك منطقياً ، ولكن بالنسبة لي ، أشعر أنني قادر على مشاركة نفس موغار. لا يتحكم الساحر في العناصر ، بل نتعلم فقط من خلال دراسة كيفية التواصل معها.”

“في حال لم تكن قد لاحظت ذلك ، فأنا أكبر سناً للزواج. ليس لدي خلفية عائلية ، ولا أنا غنية. يمكن أن يحقق السحرة بسهولة لقباً نبيلاً ، لذا فهم عادةً ما يهدفون إلى أعلى من موظف مدني أساسي.”

 

 

“في بعض الأحيان ، أشعر أنني مجرد مرآة للعالم. يمكنني أن أفكر أو أغير ما هو أمامي ، لكن لا يمكنني فعل أي شيء بنفسي.” كانت كاميلا تحدق في ليث وعيناها واسعتان لدرجة أن المرء قد يعتقد أن جفنيها قد التصقا بحاجبيها.

“لا أستطيع أن أصدق أنني ساحرك الأول ، رغم ذلك. هل جميع الرجال في بيليوس عميان أم ماذا؟” حبك ليث حاجبيه في كفر. كانت مفاجأته الصادقة تغمرها قليلاً.

 

“أختي عمياء منذ الولادة.” خفت الضوء في عيني كاميلا على تلك الذكريات ، مما جعل ابتسامتها تختفي. شعر ليث أن الغرفة قد تحولت عدة درجات أكثر برودة.

نظر نادل إلى الزوجين بتعبير مرتبك.

 

 

“ماذا تقصدين عندما قلت ‘أجبرت على الزواج’؟”

‘أعرف تلك النظرة ، لكن من المستحيل أن يكون الرجل الطويل هو الحامل.’ وضع الهوغيزي المبخر في منتصف الطاولة وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

 

“هل أبدو بهذا الجنون؟ ما هي الإجابة التي تحصلين عليها عادة؟” سأل ليث أثناء تقطيع الوجبة وأخذ قضمة.

‘أنا سعيد لأنها تريد مشاركة تجربة جديدة معي ، أتمنى فقط ألا يكون هذا الطبق مثيراً للاشمئزاز كما يبدو.’

 

‘أعرف تلك النظرة ، لكن من المستحيل أن يكون الرجل الطويل هو الحامل.’ وضع الهوغيزي المبخر في منتصف الطاولة وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

“لا أعرف. هذه هي المرة الأولى التي واعدت فيها ساحر.” حذت كاميلا حذوها.

“شكراً على المساء. لا أستطيع أن أصدق أن الوقت متأخر بالفعل. سيجلدني مشرفي حيةً إذا تأخرت. اتصل بي.” وقفت على أطراف أصابعها ، وأعطته قبلة سريعة قبل أن تبتعد.

 

 

“الآلهة ، إنه مقرف.” ضحكت بعد ابتلاعه كاملاً وشربت رشفة كبيرة من النبيذ لغسل فمها. “لا عجب أنني لم أر أحداً يطلبه.”

 

 

 

“أعتقد أنه مجرد ذوق مكتسب.” رد ليث أخذاً قضمة أخرى وتظاهر بمضغها بينما أرسلها بالفعل إلى جيبه البعدي.

“هل أبدو بهذا الجنون؟ ما هي الإجابة التي تحصلين عليها عادة؟” سأل ليث أثناء تقطيع الوجبة وأخذ قضمة.

 

 

“هل حقاً تعجبك؟” تساءلت كاميلا عما إذا كانت الفظائع التي شهدها ليث عندما كان طالباً قد أضرت بطريقة ما براعم التذوق.

 

 

 

“لا ، كنت أعبث معك. إنه مقرف.”

‘مضحك ، عميق التفكير ، ولم يتباهى ولو مرة واحدة بإنجازاته في الأكاديمية أو أن الملك منحه اسم عائلة. أفضل جزء هو عينيه. إنهما تبدوان ناضجتين جداً ولن يظن المرء أبداً أنه صغير جداً. بغض النظر عن البخل ، من الجيد أن تكون صادق.’

 

“لا ، كنت أعبث معك. إنه مقرف.”

“الآن أنا أفهم لماذا الناس من إمبراطورية جورجون دائماً غريبو الأطوار. شريحة لحم فاخرة؟” رفعت ذراعها لاستدعاء النادل.

 

 

“هل تروق لك بيليوس؟” سألت كاميلا بينما أعطتهما نادلة شقراء القوائم.

“بكل سرور.” كان ليث جائعاً حقاً. لم يأكل أي شيء منذ الإفطار.

 

 

“في بعض الأحيان ، أشعر أنني مجرد مرآة للعالم. يمكنني أن أفكر أو أغير ما هو أمامي ، لكن لا يمكنني فعل أي شيء بنفسي.” كانت كاميلا تحدق في ليث وعيناها واسعتان لدرجة أن المرء قد يعتقد أن جفنيها قد التصقا بحاجبيها.

“لا أستطيع أن أصدق أنني ساحرك الأول ، رغم ذلك. هل جميع الرجال في بيليوس عميان أم ماذا؟” حبك ليث حاجبيه في كفر. كانت مفاجأته الصادقة تغمرها قليلاً.

الفصل 406 الطيور الجارحة 2

 

“بالطبع. الغموض هو نكهة الحياة.” لقد كذب. وفقاً لزايلو ، كان هوغيزي عبارة عن عجينة خبز محشوة بمزيج من الخضار المسلوقة وأعضاء حيوانية مفرومة مطبوخة في الفرن.

“في حال لم تكن قد لاحظت ذلك ، فأنا أكبر سناً للزواج. ليس لدي خلفية عائلية ، ولا أنا غنية. يمكن أن يحقق السحرة بسهولة لقباً نبيلاً ، لذا فهم عادةً ما يهدفون إلى أعلى من موظف مدني أساسي.”

 

 

‘أعرف تلك النظرة ، لكن من المستحيل أن يكون الرجل الطويل هو الحامل.’ وضع الهوغيزي المبخر في منتصف الطاولة وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.

كان لدى ليث آلاف الأشياء للتعليق على الموضوع ، لكن جميعها تبدو وكأنها محاولة لإثارة إعجابها.

 

 

كان لدى ليث آلاف الأشياء للتعليق على الموضوع ، لكن جميعها تبدو وكأنها محاولة لإثارة إعجابها.

“سآخذها على أنها نعم.” هز كتفيه وانتقل إلى موضوع مختلف.

 

 

 

قدر ليث عدم سؤالها له عن الأكاديمية. من خلال تجربته ، بدا أن الجميع يعتقدون أن كونك أحد الناجين أمر رائع للحديث عنه. كبالكور وناليير ، كانا مجرد شقوق على حزامه بدلاً من أشخاص سرقوا منه شيئاً ثميناً.

 

 

“بكل سرور.” كان ليث جائعاً حقاً. لم يأكل أي شيء منذ الإفطار.

وإن كان ذلك بطرق مختلفة ، فقد ترك فقدان الحامي ويوريال ندبة عليه. لقد افتقدهما كلاهما كثيراً.

 

 

 

استمر ليث وكاميلا في الحديث حتى أشار النادل إلى أن موعد الإغلاق قد حان. مشى ليث بها إلى أقرب بوابة اعوجاج بينما كان يأمل في الأفضل.

 

 

“أنا الابنة الثالثة لأسرة تاجر. ورث أخي الأكبر عمل العائلة بالحق في الولادة بينما أُجبرت أختي على الزواج. ليس لدي موهبة سحرية ، لذا كان عليَّ إما الالتحاق بالجيش أو العمل كمحاسبة لأخي.”

“شكراً على المساء. لا أستطيع أن أصدق أن الوقت متأخر بالفعل. سيجلدني مشرفي حيةً إذا تأخرت. اتصل بي.” وقفت على أطراف أصابعها ، وأعطته قبلة سريعة قبل أن تبتعد.

سدلت شعرها الأسود الطويل الذي أكد مع كحلها الأسود وأحمر الشفاه الأحمر الفاتح بشرتها الشاحبة.

 

كان لدى ليث آلاف الأشياء للتعليق على الموضوع ، لكن جميعها تبدو وكأنها محاولة لإثارة إعجابها.

‘مضحك ، عميق التفكير ، ولم يتباهى ولو مرة واحدة بإنجازاته في الأكاديمية أو أن الملك منحه اسم عائلة. أفضل جزء هو عينيه. إنهما تبدوان ناضجتين جداً ولن يظن المرء أبداً أنه صغير جداً. بغض النظر عن البخل ، من الجيد أن تكون صادق.’

“لطالما أحببت الدراسة ، لكن عائلتي لم تهتم كثيراً بتعليمنا. لذلك انضممت إلى الجيش ، وفشلت في معسكر التدريب بشكل بائس…” رفعت كاميلا كمها في وضع كمال الأجسام الذي أكد على قلة العضلات في ذراعها النحيلة.

 

قامت بإيماءة درامية ، ورفعت ذراعيها في الهواء قبل أن تنحني للأمام ، كما لو كانت تعبد صنماً. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإجابة. بالنسبة له ، كان السحر وسيلة لتحقيق غاية. واعتبرها مثل المطرقة أو الكماشة أو أي أداة أخرى.

ابتسمت الملازمة يهفال طوال طريق عودتها إلى المنزل.

“إنه ليس مكاناً سيئاً ، إنه مجرد ذوق مكتسب.” ضحكت على النكتة. أحب ليث ابتسامتها كثيراً. كان الجو دافئاً وصادقاً ، ليس ةالضحكة الطنانة التي فعلتها معظم الفتيات للتواصل.

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

صارلي كم يوم ما نزلت فصول؟؟ نسيت فذكروني-.-

 

فقط©-©

“الآلهة ، إنه مقرف.” ضحكت بعد ابتلاعه كاملاً وشربت رشفة كبيرة من النبيذ لغسل فمها. “لا عجب أنني لم أر أحداً يطلبه.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط