نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 410

الأبله 2

الأبله 2

الفصل 410 الأبله 2

 

 

لم تكن لديه نية لإنجاب أطفال وكان يدرك جيداً أن كونه مستيقظاً ، حتى لو كانت لديه قوة حياة مشلولة سيعيش أكثر من مائة عام. لم يكن هناك سبب لعلم الملك بذلك بالطبع.

“بعد سماع تقريرك وتقييم جميع المعلومات التي قدمتها لنا ، تشيدك هذه اللجنة بالإجماع على أفعالك. ومع ذلك ، فإن الكلمات رخيصة ، لذا أود أن أكافئك بشكل صحيح. هل أنت متأكد من أنك لا تريد رتبة أعلى أو لقب نبيل؟”

 

 

 

“شكراً يا جلالة الملك ، لكنني لست قائداً. إن رتبة أعلى ستعيقني فقط ، بينما سيقيدني لقب نبيل. سأضطر إلى إنفاق ما تبقى من حياتي في رعاية الأشخاص الذين يعيشون في أرضي. هم يستحقون أفضل من سيد متردد.”

 

 

 

تنهد ميرون ، لكنه توقع رد ليث.

 

 

“أردت أن أتجنب هذا ، لأنه بالتأكيد سيركل عش الدبابير ، لكنك لم تترك لي أي خيار. لا يوجد مبلغ من المال يستحق تضحياتك من أجل المملكة. أرجوك ، اركع.”

“أنا قلق للغاية بشأن صحتك. لن أطلب منك التوقف عن البحث عن علاج. فالسحر يدور حول البحث والعمل الجاد. إذا تمكن شخص ما من إيجاد حل لمثل هذا المصير القاسي ، فستكون أنت.”

“لقد كان من دواعي سروري أخيراً مقابلتك.” أمسكت يديه بينما كانت ترتعش قشعريرة برد في عموده الفقري. “آمل أن أراك مرة أخرى في ظروف أكثر سعادة.”

 

 

“أعتقد أنه من خلال موهبتك ، يمكنك القيام بمعجزة أخرى. لقد رأيتك تنمو وآمل أن يكون لي شرف رؤيتك تتقدم في العمر. ومع ذلك ، هل ستهتم بالزواج؟ يمكنني أن أقدم لك العديد من السيدات النبيلات.”

‘استمر في التصرف على هذا النحو وفي يوم من الأيام ، سيتأذى شخص ما.’

 

“نعم ، أنا أعلم. هذا يعني الكثير من المتاعب. الجنرال مورن غريفون قد خرج من أجل دمي بالفعل. بينه وبين الأسر النبيلة القديمة أسير على قشر البيض هنا. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو…”

“سيكون من المؤسف أن تموت سلالة دمك معك. وأعتقد أيضاً أن وجود شخص ما للعودة إليه سوف يمنحك المزيد من القوة.”

 

 

 

“شكراً لك مرة أخرى يا صاحب الجلالة ، لكن لا. أعرف نفسي. إذا قمت بتربية عائلة لي ، فلن أتمكن من تركها. لهذا السبب حرصت على تعليم أختي تيستا كل ما أعرفه. حتى لو كنت كان من المفترض أن أموت غداً ، سيعيش إرثي من خلالها.”

ظهر سيف مراسيمي مصنوع من الفضة في يد الملك اليمنى.

 

“ليث فيرهين ، أمنحك لقب الساحر العظيم لمملكة غريفون.” قال الملك أثناء النقر على الجانب المسطح من النصل على كتف ليث الأيسر ، ثم الجانب الأيمن ، وأخيراً أعلى رأسه.

“من فضلك ، اعتني بها في غيابي.” قال ليث بصوت حزين بينما كان يدمع عينيه بالسحر.

لم تكن لديه نية لإنجاب أطفال وكان يدرك جيداً أن كونه مستيقظاً ، حتى لو كانت لديه قوة حياة مشلولة سيعيش أكثر من مائة عام. لم يكن هناك سبب لعلم الملك بذلك بالطبع.

 

 

لم تكن لديه نية لإنجاب أطفال وكان يدرك جيداً أن كونه مستيقظاً ، حتى لو كانت لديه قوة حياة مشلولة سيعيش أكثر من مائة عام. لم يكن هناك سبب لعلم الملك بذلك بالطبع.

بعد أن خرجت من الباب ، شعر ليث بالإرهاق لدرجة أنه اضطر إلى الجلوس مرة أخرى.

 

لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان يحدث لكنه أطاع مع ذلك.

لأول مرة منذ قرون ، واجهت ديريس صعوبة في قمع ضحكة مكتومة.

 

 

 

‘باسم موغار ، من المؤكد أن ليث لديه طريقة مع الكلمات. كل ما قاله منذ دخوله هذه الغرفة ليس صحيحاً تماماً ولا زائفاً. إنه يلعب بميرون مثل الكمان. بصرف النظر عن كونه كاذباً ساخراً ، متلاعباً ، بخيلاً ، قهرياً وهجين ، فإنه يذكرني بفاليرون.’ فكرت. {فقط انقلعي-.-}

 

 

 

“أعدك.” قال ميرون بعيون دامعة وهو يعتبر أن تيستا غير متزوجة أيضاً. إذا كان بإمكانه تأمين ثقتها ، فإن كل ما تركه ليث سيكون لها. لم يكن هناك أي ضرر في رعاية شخص جميل وموهوب.

 

 

“في حال قد فوته شخص ما ، فإن الملازمة كاميلا يهفال تواعد ساحر عظيم. اليوم الجولة الأولى عليها.”

“بينما ما زلت أتنفس ، سأحمي عائلتك كما لو كانت عائلتي.”

“ولا حتى أنا مصاب بجنون العظمة لتلك الدرجة! لا تقتليني بهذه الطريقة. الأمر معقد. خلاصة القول ، قضي عليَّ. جعلني الملك ساحراً عظيماً.”

 

 

أظهر وجه ليث أنه تأثر ، لكن استطاعت ديريس أن ترى وجهه المتحرشف الآخر يبتسم من الأذن إلى الأذن كحيوان مفترس أمام حيوان أخرق. لقد تطلب الأمر قوة إرادتها المطلقة حتى لا تضحك على الانفصام.

 

 

 

ظهر سيف مراسيمي مصنوع من الفضة في يد الملك اليمنى.

‘أنا مغفل.’ كان الحكم النهائي.

 

 

“أردت أن أتجنب هذا ، لأنه بالتأكيد سيركل عش الدبابير ، لكنك لم تترك لي أي خيار. لا يوجد مبلغ من المال يستحق تضحياتك من أجل المملكة. أرجوك ، اركع.”

“لقد كان من دواعي سروري أخيراً مقابلتك.” أمسكت يديه بينما كانت ترتعش قشعريرة برد في عموده الفقري. “آمل أن أراك مرة أخرى في ظروف أكثر سعادة.”

 

‘باسم موغار ، من المؤكد أن ليث لديه طريقة مع الكلمات. كل ما قاله منذ دخوله هذه الغرفة ليس صحيحاً تماماً ولا زائفاً. إنه يلعب بميرون مثل الكمان. بصرف النظر عن كونه كاذباً ساخراً ، متلاعباً ، بخيلاً ، قهرياً وهجين ، فإنه يذكرني بفاليرون.’ فكرت. {فقط انقلعي-.-}

لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان يحدث لكنه أطاع مع ذلك.

“أنت وأنا والملك والجنرال مورن ، وبعض أفراد الشرطة الملكية. لماذا؟” كان صداع ليث يزداد سوءاً.

 

 

‘سولوس؟’ سأل.

 

 

 

‘لا دليل.’ ردت بعد فحص كل كتاب داخل مجال سولوس.

“بعد سماع تقريرك وتقييم جميع المعلومات التي قدمتها لنا ، تشيدك هذه اللجنة بالإجماع على أفعالك. ومع ذلك ، فإن الكلمات رخيصة ، لذا أود أن أكافئك بشكل صحيح. هل أنت متأكد من أنك لا تريد رتبة أعلى أو لقب نبيل؟”

 

 

“ليث فيرهين ، أمنحك لقب الساحر العظيم لمملكة غريفون.” قال الملك أثناء النقر على الجانب المسطح من النصل على كتف ليث الأيسر ، ثم الجانب الأيمن ، وأخيراً أعلى رأسه.

“آسفة ، لكنني مشغولة حقاً. هل هذا مهم؟” لأول مرة قامت بتنشيط جهاز عرض الهولوغرام. كان بإمكانه رؤيتها وهي تستدير بعصبية أثناء مشاهدة مشرفها.

 

 

‘يا رباه! لقد نسيت نظام ترتيب السحرة.’ فكر ليث. ‘ما هو متوسط ​​عمر الساحر العظيم؟’

“شكراً يا جلالة الملك ، لكنني لست قائداً. إن رتبة أعلى ستعيقني فقط ، بينما سيقيدني لقب نبيل. سأضطر إلى إنفاق ما تبقى من حياتي في رعاية الأشخاص الذين يعيشون في أرضي. هم يستحقون أفضل من سيد متردد.”

 

“هذه أخبار رائعة!” كررت بابتسامة مشعة. “اتصل بي عندما تصل إلى المنزل. إلى اللقاء.” اختفت الصورة المجسمة عند انتهاء المكالمة.

‘لسلالة سحرية جديدة بدون لقب نبيل ، حوالي خمسين.’ ردت سولوس.

 

 

‘لا دليل.’ ردت بعد فحص كل كتاب داخل مجال سولوس.

‘كنت أعرف! لا يمر عمل جيد بلا عقاب. الآن لدي هدف آخر مرسوم على ظهري.’

الفصل 410 الأبله 2

 

 

‘إنه ليس بهذا السوء.’ حاولت سولوس إبهاجه. ‘لقد وعد الملك للتو بحمايته وستتمكن الآن من الوصول إلى المزيد من المجلدات. الكأس نصف ممتلئ ، حسناً؟’

تطابق تعبير ليث الداخلي أخيراً مع ذلك الذي تركه يظهر على وجهه. غادر الجنرال والملك الغرفة بعد تهنئته ، تاركين وراءهما ديريس.

 

‘على مسار مؤخرتي الناجح. لماذا تعتقدين أنني تجنبت برينيا كالمرض؟ رسوم الدخول لهذا النوع من الوسط هو الزواج. علاقة عابرة مع شخص ملكي سيكون مثل وضع طوق العبيد حول رقبتي. بالحديث عن العلاقات العابرة…’

تطابق تعبير ليث الداخلي أخيراً مع ذلك الذي تركه يظهر على وجهه. غادر الجنرال والملك الغرفة بعد تهنئته ، تاركين وراءهما ديريس.

 

 

‘أنا مغفل.’ كان الحكم النهائي.

“لقد كان من دواعي سروري أخيراً مقابلتك.” أمسكت يديه بينما كانت ترتعش قشعريرة برد في عموده الفقري. “آمل أن أراك مرة أخرى في ظروف أكثر سعادة.”

توقف ليث عن الغرق في شفقة على نفسه وأعاد المحادثة في رأسه ، ماشياً مسافة ميل في حذاء كاميلا.

 

————————-

بعد أن خرجت من الباب ، شعر ليث بالإرهاق لدرجة أنه اضطر إلى الجلوس مرة أخرى.

 

 

 

‘أرأيت؟ نصف ممتلئ. يبدو أنك على المسار الناجح مع السيدات.’ ضحكت سولوس.

 

 

في هذه الأثناء ، في غرفة التحكم حيث عمل المحللون والمتداولون ، كان لدى المشرف إعلان مهم ليقوم به.

‘على مسار مؤخرتي الناجح. لماذا تعتقدين أنني تجنبت برينيا كالمرض؟ رسوم الدخول لهذا النوع من الوسط هو الزواج. علاقة عابرة مع شخص ملكي سيكون مثل وضع طوق العبيد حول رقبتي. بالحديث عن العلاقات العابرة…’

 

 

“في حال قد فوته شخص ما ، فإن الملازمة كاميلا يهفال تواعد ساحر عظيم. اليوم الجولة الأولى عليها.”

أخرج ليث تميمة اتصاله من جيبه واتصل بكاميلا.

 

 

 

“آسفة ، لكنني مشغولة حقاً. هل هذا مهم؟” لأول مرة قامت بتنشيط جهاز عرض الهولوغرام. كان بإمكانه رؤيتها وهي تستدير بعصبية أثناء مشاهدة مشرفها.

 

“نعم ، أريدك أن تسمعينه مني قبل أن يظهر على الشبكة الداخلية.” كان الألم في صوته ملموساً. توقفت كاميلا فجأة وركزت عليه.

 

 

 

“أوه ، يا الآلهة! لا تخبرني أنه تم تخفيض رتبتك؟ أو نقلك؟ كنت أخشى أن يحاول بعض النبلاء الحسودين الإنتقام منك. والآن بعد أن أصبحت بيليوس آمنة ، ستتغير طرق التجارة ومن المؤكد أن يكون هناك شخص يخسر الكثير من المال.”

‘إنه ليس بهذا السوء.’ حاولت سولوس إبهاجه. ‘لقد وعد الملك للتو بحمايته وستتمكن الآن من الوصول إلى المزيد من المجلدات. الكأس نصف ممتلئ ، حسناً؟’

 

“أعتقد أنه من خلال موهبتك ، يمكنك القيام بمعجزة أخرى. لقد رأيتك تنمو وآمل أن يكون لي شرف رؤيتك تتقدم في العمر. ومع ذلك ، هل ستهتم بالزواج؟ يمكنني أن أقدم لك العديد من السيدات النبيلات.”

“هل أرسلوك في مهمة انتحارية؟” عضت أظافرها من التوتر.

 

 

“أردت أن أتجنب هذا ، لأنه بالتأكيد سيركل عش الدبابير ، لكنك لم تترك لي أي خيار. لا يوجد مبلغ من المال يستحق تضحياتك من أجل المملكة. أرجوك ، اركع.”

“ولا حتى أنا مصاب بجنون العظمة لتلك الدرجة! لا تقتليني بهذه الطريقة. الأمر معقد. خلاصة القول ، قضي عليَّ. جعلني الملك ساحراً عظيماً.”

 

 

 

“ماذا!” قفزت من كرسيها ، ولفتت انتباه جميع زملائها.

 

 

“آسفة ، لكنني مشغولة حقاً. هل هذا مهم؟” لأول مرة قامت بتنشيط جهاز عرض الهولوغرام. كان بإمكانه رؤيتها وهي تستدير بعصبية أثناء مشاهدة مشرفها.

“نعم ، أنا أعلم. هذا يعني الكثير من المتاعب. الجنرال مورن غريفون قد خرج من أجل دمي بالفعل. بينه وبين الأسر النبيلة القديمة أسير على قشر البيض هنا. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو…”

‘يا رباه! لقد نسيت نظام ترتيب السحرة.’ فكر ليث. ‘ما هو متوسط ​​عمر الساحر العظيم؟’

 

“بعد سماع تقريرك وتقييم جميع المعلومات التي قدمتها لنا ، تشيدك هذه اللجنة بالإجماع على أفعالك. ومع ذلك ، فإن الكلمات رخيصة ، لذا أود أن أكافئك بشكل صحيح. هل أنت متأكد من أنك لا تريد رتبة أعلى أو لقب نبيل؟”

“هذه أخبار رائعة! ماذا قال والداك؟” قاطعته.

“نعم ، أنا أعلم. هذا يعني الكثير من المتاعب. الجنرال مورن غريفون قد خرج من أجل دمي بالفعل. بينه وبين الأسر النبيلة القديمة أسير على قشر البيض هنا. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو…”

 

 

“لا شيء لأنهما ما زالا لا يعرفان. سأعود إلى المنزل الآن مباشرة. أحتاج إلى تحذيرهما بشأن…”

“لقد كان من دواعي سروري أخيراً مقابلتك.” أمسكت يديه بينما كانت ترتعش قشعريرة برد في عموده الفقري. “آمل أن أراك مرة أخرى في ظروف أكثر سعادة.”

 

“انتظر ، هل تقول إنني الوحيدة التي تعرف؟”

“انتظر ، هل تقول إنني الوحيدة التي تعرف؟”

 

‘أنا مغفل.’ كان الحكم النهائي.

“أنت وأنا والملك والجنرال مورن ، وبعض أفراد الشرطة الملكية. لماذا؟” كان صداع ليث يزداد سوءاً.

 

 

‘كنت أعرف! لا يمر عمل جيد بلا عقاب. الآن لدي هدف آخر مرسوم على ظهري.’

“هذه أخبار رائعة!” كررت بابتسامة مشعة. “اتصل بي عندما تصل إلى المنزل. إلى اللقاء.” اختفت الصورة المجسمة عند انتهاء المكالمة.

أظهر وجه ليث أنه تأثر ، لكن استطاعت ديريس أن ترى وجهه المتحرشف الآخر يبتسم من الأذن إلى الأذن كحيوان مفترس أمام حيوان أخرق. لقد تطلب الأمر قوة إرادتها المطلقة حتى لا تضحك على الانفصام.

 

 

‘أقسم أن هذا يشبه تماماً فلوريا. حتى لو واصلت التحدث ، تتوقف النساء عن الاستماع ، ويبدأن في الضحك. الأمر ليس أنني…’

‘أسوأ. أنت أناني.’ وبخته سولوس. ‘أنت تركز دائماً على أعدائك ، لكنك تتجاهل مشاعر المقربين منك. أنت محظوظ لأنكما حظيتما بموعد واحد فقط ، وإلا فإن تلك الفتاة المسكينة ربما تعتقد أنك تحبها.’

 

 

توقف ليث عن الغرق في شفقة على نفسه وأعاد المحادثة في رأسه ، ماشياً مسافة ميل في حذاء كاميلا.

توقف ليث عن الغرق في شفقة على نفسه وأعاد المحادثة في رأسه ، ماشياً مسافة ميل في حذاء كاميلا.

 

 

‘أنا مغفل.’ كان الحكم النهائي.

‘يا رباه! لقد نسيت نظام ترتيب السحرة.’ فكر ليث. ‘ما هو متوسط ​​عمر الساحر العظيم؟’

 

 

‘أسوأ. أنت أناني.’ وبخته سولوس. ‘أنت تركز دائماً على أعدائك ، لكنك تتجاهل مشاعر المقربين منك. أنت محظوظ لأنكما حظيتما بموعد واحد فقط ، وإلا فإن تلك الفتاة المسكينة ربما تعتقد أنك تحبها.’

‘أسوأ. أنت أناني.’ وبخته سولوس. ‘أنت تركز دائماً على أعدائك ، لكنك تتجاهل مشاعر المقربين منك. أنت محظوظ لأنكما حظيتما بموعد واحد فقط ، وإلا فإن تلك الفتاة المسكينة ربما تعتقد أنك تحبها.’

 

 

‘استمر في التصرف على هذا النحو وفي يوم من الأيام ، سيتأذى شخص ما.’

ظهر سيف مراسيمي مصنوع من الفضة في يد الملك اليمنى.

 

لأول مرة منذ قرون ، واجهت ديريس صعوبة في قمع ضحكة مكتومة.

كان ليث يتفق معها فقط. عندما وصل إلى بوابة الاعوجاج إلى عاصمة مركيزة ديستار ، ديريوس ، كان لا يزال يلعن نفسه.

لم تكن لديه نية لإنجاب أطفال وكان يدرك جيداً أن كونه مستيقظاً ، حتى لو كانت لديه قوة حياة مشلولة سيعيش أكثر من مائة عام. لم يكن هناك سبب لعلم الملك بذلك بالطبع.

 

 

في هذه الأثناء ، في غرفة التحكم حيث عمل المحللون والمتداولون ، كان لدى المشرف إعلان مهم ليقوم به.

 

 

‘سولوس؟’ سأل.

“في حال قد فوته شخص ما ، فإن الملازمة كاميلا يهفال تواعد ساحر عظيم. اليوم الجولة الأولى عليها.”

 

 

ترجمة: Acedia

وأعقب التصفيق المدوي بالتهنئة حيث تمنى جميع زملائها كل التوفيق لكاميلا ، لكن كل ما أرادته هو الاختفاء.

“نعم ، أريدك أن تسمعينه مني قبل أن يظهر على الشبكة الداخلية.” كان الألم في صوته ملموساً. توقفت كاميلا فجأة وركزت عليه.

————————-

“هذه أخبار رائعة!” كررت بابتسامة مشعة. “اتصل بي عندما تصل إلى المنزل. إلى اللقاء.” اختفت الصورة المجسمة عند انتهاء المكالمة.

ترجمة: Acedia

 

 

“شكراً لك مرة أخرى يا صاحب الجلالة ، لكن لا. أعرف نفسي. إذا قمت بتربية عائلة لي ، فلن أتمكن من تركها. لهذا السبب حرصت على تعليم أختي تيستا كل ما أعرفه. حتى لو كنت كان من المفترض أن أموت غداً ، سيعيش إرثي من خلالها.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط