نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 412

لم شمل العائلة 2

لم شمل العائلة 2

الفصل 412 لم شمل العائلة 2

“ماذا عن عائلتي؟” انخفض صوته إلى زمجرة عندما انفتحت عينان أخريتان وتحول جلده إلى حراشف. ومض النصل ، لكن هذه المرة كان البغيض مستعد.

 

 

“ازرع قطعة أرض ولن أهتم.”

الفصل 412 لم شمل العائلة 2

 

———————–

“لا داعي للقلق يا عزيزي.” وقفت إيلينا وعانقت ليث من الخلف.

 

 

“كلنا على استعداد.” قال راز ووقف للانضمام إلى العناق ، وسرعان ما تبعته رينا وتيستا والأطفال ، اللذين لم يكن لديهما أي فكرة عما كان يحدث ولكنهما ما زالا يريدان التعبير عن حبهما لليث.

“علمنا أن حياتنا كانت في خطر منذ يوم قبولك في الأكاديمية ، لكنني لم أندم أبداً على هذا القرار”

تدحرج إلى الجانب بينما مد ذراعه الأيمن ، ولا زال على شكل نصل ، للهجوم المضاد بينما كان ليث غير متوازن. فشلت المحاولة فشلاً ذريعاً لأن المخلوق كان غير متوازن أيضاً. سقط ذراعه الأيسر وجزء من كتفه على الأرض بضربة.

 

 

“انتظر ، هل تعلمين؟” صدم ليث.

“بغيض. إنها المرة الأولى التي أقابل فيها شخصاً من عرقك قادر على التحدث قبل الهجوم.” كان ليث في حالة مزاجية سيئة للغاية ووجده قريباً جداً من منزله جعل الأمر أسوأ.

 

 

“بالطبع علمنا يا بني.” أومأ راز برأسه.

تدحرج إلى الجانب بينما مد ذراعه الأيمن ، ولا زال على شكل نصل ، للهجوم المضاد بينما كان ليث غير متوازن. فشلت المحاولة فشلاً ذريعاً لأن المخلوق كان غير متوازن أيضاً. سقط ذراعه الأيسر وجزء من كتفه على الأرض بضربة.

 

 

“نحن لسنا أغبياء. حذرتنا أيضاً نانا والكونت لارك عدة مرات عندما طلبا مساعدتنا لإقناعك بإجراء اختبارات القبول. قررنا بالإجماع أنك تستحق فرصة في حياة أفضل. أنا وأمك و أخواتك.”

 

 

الفصل 412 لم شمل العائلة 2

لم يفوت ليث كيف أن والده لم يذكر تريون ، على الرغم من أنه كان لا يزال جزءاً من العائلة في ذلك الوقت. أرسل تريون داخلياً لزراعة قطعة أرض قبل أن ينسى وجوده مرة أخرى.

 

 

 

“لا يمكنك أن تدع مخاوفك تدمر لحظة كهذه يا عزيزي.” قبلت إيلينا رأسه.

 

 

“كان من الممكن حدوث الكثير من الأشياء السيئة ، لكننا ما زلنا هنا. لسنا أغنياء أو أقوياء أو مؤثرين ، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القتال بجانبك. أنا والدتك ، ولقد كنت على استعداد لوضع حياتي على المحك من أجلك منذ اليوم الذي ولدت فيه.”

 

 

———————–

“كلنا على استعداد.” قال راز ووقف للانضمام إلى العناق ، وسرعان ما تبعته رينا وتيستا والأطفال ، اللذين لم يكن لديهما أي فكرة عما كان يحدث ولكنهما ما زالا يريدان التعبير عن حبهما لليث.

 

 

 

“أنا آسف ، أحتاج إلى بعض الهواء.” هرب ليث من منزله وعبر غابة تراون كما لو كان لديه تنين على كعبيه. كان هناك القليل من الأشياء التي أخافته ، وكان من بينها فقدان السيطرة على مشاعره.

فقط عندما اقترب ، لاحظ ليث أنه لم يكن أحد أغراض العنصر الملعون. بدلاً من العيون ، كان للشيء دوامة صغيرة تمتص كل جسيم من الضوء حول رأسه ، مما يجعله طمساً على الرغم من أن الشمس لا تزال فوق الأفق.

 

“بالطبع علمنا يا بني.” أومأ راز برأسه.

كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.

“لا يمكنك أن تدع مخاوفك تدمر لحظة كهذه يا عزيزي.” قبلت إيلينا رأسه.

 

عاد تنفس ليث اللاهث ببطء إلى طبيعته.

‘من فضلك ، اهدأ.’ حاولت سولوس مواساته. ‘يجب أن تكون سعيداً بمعرفة أنهم يحبونك كثيراً. أنهم قاتلوا من أجل سعادتك بقوة كما فعلت من أجل سعادتهم.’

“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”

 

“ازرع قطعة أرض ولن أهتم.”

‘لماذا يجب أن أكون سعيداً؟’ صرخ ليث بداخله. ‘كل تضحياتي وكل ألمي. كان كل شيء من أجل لا شيء! ما فائدة قوتي إذا لم أستطع حماية ما أحمله في يدي؟ لماذا أهتم بهذه المملكة الفاسدة؟ يجب أن يموتوا جميعاً!’

“علمنا أن حياتنا كانت في خطر منذ يوم قبولك في الأكاديمية ، لكنني لم أندم أبداً على هذا القرار”

 

“كيف تعرف عن السيد؟” توقف المخلوق في مساره.

‘ماذا عن نانا؟ الكونت لارك؟’ اعترضت سولوس. ‘ماذا عن فلوريا ، فريا ، يوريال أو كيلا؟ هل استحق يوريال الموت؟ ألم تفي الماركيزة والتاج بكلمتهما حتى الآن؟ هم السبب وراء تسمية لوتيا بـ ‘المقبرة’.’

والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.

 

“كيف تعرف عن السيد؟” توقف المخلوق في مساره.

‘كل مجهوداتك أعطت عائلتك حياة أفضل. تيستا على قيد الحياة وبصحة جيدة بسببك. ولد آران بسببك. ولدت ليريا بسببك. لا شيء يستحق العناء يأتي بسهولة ، تذكر؟ كلماتك وليست كلماتي.’

 

 

 

عاد تنفس ليث اللاهث ببطء إلى طبيعته.

فتحت عين سابعة في منتصف جبين ليث.

 

 

‘أنا آسف ، أنت على حق. إن القتل أسهل بكثير من الحماية. أتمنى أن يكون الحامي لا يزال هنا. أتمنى…’

“لا يمكنك أن تدع مخاوفك تدمر لحظة كهذه يا عزيزي.” قبلت إيلينا رأسه.

 

“علمنا أن حياتنا كانت في خطر منذ يوم قبولك في الأكاديمية ، لكنني لم أندم أبداً على هذا القرار”

“ليث فيرهين ، ليس من السهل العثور عليك.”

‘احذر. بدون جوهر ملون ، لا أعرف بالضبط مدى قوته ، ولكن بالحكم من تدفق المانا وقوة الحياة ، لابد أن البغيض قوي جداً. لم نقابل بغيضاً ذكياً من قبل ، لذا كن مستعداً لأي شيء.’ حذرته سولوس.

 

 

استدار ليث نحو مصدر الصوت الأجش. يبدو أن أحد ظلال كادوريا قد نجا من تدمير النجم الأسود. على الرغم من شكله البشري ، كان الشيء مصنوعاً من الظلام الحي الذي يتلوى في كل خطوة.

الشيء التالي الذي عرفه البغيض هو أن جسده بدا وكأن نيزك قد ضربه. لقد طار في أعماق غابة تراون ، وتحطم من خلال الأشجار الصغيرة جداً أو الرقيقة بحيث لم يتحمل التأثير قبل أن يسقط في التراب.

 

 

فقط عندما اقترب ، لاحظ ليث أنه لم يكن أحد أغراض العنصر الملعون. بدلاً من العيون ، كان للشيء دوامة صغيرة تمتص كل جسيم من الضوء حول رأسه ، مما يجعله طمساً على الرغم من أن الشمس لا تزال فوق الأفق.

هز البغيض رأسه لتوضيح رؤيته غير الواضحة في الوقت المناسب تماماً لرؤية البواب يظهر في يد ليث اليمنى وسط انفجار من ألسنة اللهب الزمردية.

 

“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”

“بغيض. إنها المرة الأولى التي أقابل فيها شخصاً من عرقك قادر على التحدث قبل الهجوم.” كان ليث في حالة مزاجية سيئة للغاية ووجده قريباً جداً من منزله جعل الأمر أسوأ.

والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.

 

والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.

“أنا لست هنا لمحاربتك.” رفع البغيض يديه في بادرة سلام عالمية. “أتمنى فقط استعادة ما سرقته. أعطه لي وبعد ذلك سأكون في طريقي.”

 

 

“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”

“أولاً ، لم أسرق شيئاً أبداً. ما كسبته هو من خلال القتال أو العمل الشاق. ثانياً ، لماذا يجب أن أثق بك؟” استخدم ليث هذا الكلام الفارغ لنسج أفضل تعويذاته.

 

 

“ماذا. عن. عائلتي؟”

“أنت تكذب. بلورة الأورك لم تكن لك لتأخذها. لقد عملت بجد من أجلها. أعدها الآن!” كان صوت المخلوق منخفضاً جداً لدرجة أنه بدا وكأنه سعال عندما حاول الصراخ.

 

 

“انتظر ، هل تعلمين؟” صدم ليث.

‘احذر. بدون جوهر ملون ، لا أعرف بالضبط مدى قوته ، ولكن بالحكم من تدفق المانا وقوة الحياة ، لابد أن البغيض قوي جداً. لم نقابل بغيضاً ذكياً من قبل ، لذا كن مستعداً لأي شيء.’ حذرته سولوس.

“لا داعي للقلق يا عزيزي.” وقفت إيلينا وعانقت ليث من الخلف.

 

 

“وأنت ‘السيد’؟” سخر ليث. “مخيب للامال.”

 

 

 

“كيف تعرف عن السيد؟” توقف المخلوق في مساره.

 

 

 

“غريموس. تلك الدودة ذات الفم الكبير. لم تفشل المهمة ، لقد قتلته!”

 

 

“وأنت ‘السيد’؟” سخر ليث. “مخيب للامال.”

“ماذا لو فعلت؟” ابتسم ليث. لقد أوشك على الانتهاء من تجهيز الملعب.

 

 

 

“يجب أن تراقب فمك. عائلتك…”

 

 

والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.

 

 

 

الشيء التالي الذي عرفه البغيض هو أن جسده بدا وكأن نيزك قد ضربه. لقد طار في أعماق غابة تراون ، وتحطم من خلال الأشجار الصغيرة جداً أو الرقيقة بحيث لم يتحمل التأثير قبل أن يسقط في التراب.

 

 

 

“ماذا عن عائلتي؟” لسوء الحظ ، لم يكن ليث يعلم ، ولم يهتم بنواياه. أحاطت به هالة زرقاء ، وازدادت حدتها مع كل ثانية تمر.

كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.

 

 

هز البغيض رأسه لتوضيح رؤيته غير الواضحة في الوقت المناسب تماماً لرؤية البواب يظهر في يد ليث اليمنى وسط انفجار من ألسنة اللهب الزمردية.

 

 

 

“أنا…” قبل أن يتمكن المخلوق من الكلام ، انطلق ليث إلى الأمام في قطع مائل. كان الهجوم سريعاً جداً لتفاديه من مثل هذا الموقف غير المستقر. انقلبت أذرع البغيض إلى نصلين من الظلال ، اعترض بالنصليم في الوقت المناسب عن طريق عبورهما فوق رأسه.

‘من فضلك ، اهدأ.’ حاولت سولوس مواساته. ‘يجب أن تكون سعيداً بمعرفة أنهم يحبونك كثيراً. أنهم قاتلوا من أجل سعادتك بقوة كما فعلت من أجل سعادتهم.’

 

 

جعل التأثير المخلوق يركع ، مما سمح لليث بتنفيذ ركلة أمامية بكل قوته. تم إرسال البغيض إلى أعمق داخل الغابة ، وارتد جسده على الأشجار الكثيفة مثل كرة الدبابيس.

“انتظر ، هل تعلمين؟” صدم ليث.

 

 

‘ماذا يحدث؟ وفقا لبيانات السيد ، يجب أن يكون أضعف من فالور. أنا أقوى بكثير من لاميت قذر.’ فكر.

 

 

‘لماذا يجب أن أكون سعيداً؟’ صرخ ليث بداخله. ‘كل تضحياتي وكل ألمي. كان كل شيء من أجل لا شيء! ما فائدة قوتي إذا لم أستطع حماية ما أحمله في يدي؟ لماذا أهتم بهذه المملكة الفاسدة؟ يجب أن يموتوا جميعاً!’

رأى المخلوق عيون ليث ممتلئة بالمانا الزرقاء بينما كان يتنقل عبر ظلام الغابة. ثم تحولت عيناه إلى اللون الأصفر وفتح زوج آخر على جبهته.

‘لماذا يجب أن أكون سعيداً؟’ صرخ ليث بداخله. ‘كل تضحياتي وكل ألمي. كان كل شيء من أجل لا شيء! ما فائدة قوتي إذا لم أستطع حماية ما أحمله في يدي؟ لماذا أهتم بهذه المملكة الفاسدة؟ يجب أن يموتوا جميعاً!’

 

 

“ماذا عن عائلتي؟” انخفض صوته إلى زمجرة عندما انفتحت عينان أخريتان وتحول جلده إلى حراشف. ومض النصل ، لكن هذه المرة كان البغيض مستعد.

 

 

 

تدحرج إلى الجانب بينما مد ذراعه الأيمن ، ولا زال على شكل نصل ، للهجوم المضاد بينما كان ليث غير متوازن. فشلت المحاولة فشلاً ذريعاً لأن المخلوق كان غير متوازن أيضاً. سقط ذراعه الأيسر وجزء من كتفه على الأرض بضربة.

 

 

كان الاعتقاد بأن كل أكاذيبه حول مدى أمانه في الأكاديمية ، وكيف أن عائلته عاشت في خوف طوال تلك السنوات رغم مخططاته وصفقاته المخادعة ، ملأته بما يكفي من الغضب لإسقاط جبل.

فتحت عين سابعة في منتصف جبين ليث.

“علمنا أن حياتنا كانت في خطر منذ يوم قبولك في الأكاديمية ، لكنني لم أندم أبداً على هذا القرار”

 

“ازرع قطعة أرض ولن أهتم.”

“ماذا. عن. عائلتي؟”

 

———————–

‘لماذا يجب أن أكون سعيداً؟’ صرخ ليث بداخله. ‘كل تضحياتي وكل ألمي. كان كل شيء من أجل لا شيء! ما فائدة قوتي إذا لم أستطع حماية ما أحمله في يدي؟ لماذا أهتم بهذه المملكة الفاسدة؟ يجب أن يموتوا جميعاً!’

ترجمة: Acedia

“ماذا عن عائلتي؟” لسوء الحظ ، لم يكن ليث يعلم ، ولم يهتم بنواياه. أحاطت به هالة زرقاء ، وازدادت حدتها مع كل ثانية تمر.

 

 

والحق يقال ، كان البغيض على وشك تحذير ليث من أنه في حالة قتالهم ، يمكن أن تقع عائلته في مرمى النيران لأنهم كانوا قريبين نسبياً. لم يكن لديها نية لتهديده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط