نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 413

رسالة

رسالة

الفصل 413 رسالة

 

 

“يكفي!” صرخ البغيض وهو يطلق ورقته الرابحة. غطت كرة سوداء المخلوق ومزقت مانا ليث من طاقة العالم.

كرر ليث سؤاله للمرة الثالثة ، لكن بعد أن مات مرتين تقريباً بسبب الاعتداء الذي أعقب محاولاته للإجابة ، أدرك المخلوق أن الإنسان لا يهتم بالتحدث. كانت كلماته مجرد وسيلة لإلهاءه أو للتنفيس عن غضبه أو كليهما.

ترجمة: Acedia

 

 

كان البغيض المعزز أحد خدام السيد المخلصين ومنحه اسماً: ياروك. عاش البغضاء الطبيعيين بمفردهم ، ولم يتفاعلوا مع أحد أبداً ما لم يتغذوا عليه.

تماماً مثل تسمية لوتيا بـ “المقبرة” ، كان منزل ليث معروفاً باسم “باب الموت”. عادة ما يجد المرء وحشاً متطوراً واحداً في منطقة كبيرة كغابة تراون ، ومع ذلك كان هناك ثلاثة وجميعهم جابوا منزل فيرهين.

 

الفصل 413 رسالة

لم يكن لديهم حاجة للأسماء ، فقط القوة. بعد الانضمام إلى قضية السيد ، أصبحت الأسماء رمزاً لمكانتهم ، أقرب إلى لقب نبيل. تلقي اسماً يعني أن السيد وثق بهم بما يكفي ليحتاج إلى مساعدتهم.

عندما كان ليث في الثانية عشرة من عمره ، احتاج إلى رفاقه لهزيمة بغيض محرك دمى حديث الولادة وغير مكتمل. ثم كاد يموت وهو يقاتل فالور. من المستحيل كسب هذه القوة في بضع سنوات فقط. ما لم…’ ضرب الوحي ياروك كالبرق وكذلك البواب ، وقطع ذراعه المتبقية.

 

سيتطلب الأمر بغيضين غريبين لتجاوز الحراسة ، ولكن بحلول الوقت الذي نجحا فيه ، لكانت الأسرة ستُنقل ويزيد الأمن.

شتم ياروك سوء حظه. ما كان من المفترض أن يكون تحقيقاً بسيطاً ومهمة استرجاع ، تحول إلى فوضى كبيرة. كان ياروك بالفعل أقوى من فالور ، لكن السبب في إرسال السيد له لم يكن قوته القتالية ، ولكن قدراته في التخفيّ.

ترجمة: Acedia

 

 

تماماً مثل تسمية لوتيا بـ “المقبرة” ، كان منزل ليث معروفاً باسم “باب الموت”. عادة ما يجد المرء وحشاً متطوراً واحداً في منطقة كبيرة كغابة تراون ، ومع ذلك كان هناك ثلاثة وجميعهم جابوا منزل فيرهين.

سيتطلب الأمر بغيضين غريبين لتجاوز الحراسة ، ولكن بحلول الوقت الذي نجحا فيه ، لكانت الأسرة ستُنقل ويزيد الأمن.

 

‘مثير للإعجاب.’ فكرت سولوس. ‘بإمكانه التفكير وإلقاء التعاويذ. هذا البغيض يستطيع أن يعلمنا الكثير.’ درست المخلوق كما لو كان أحدث مشروع علمي لهما. لم يكن لدى سولوس أي تعاطف مع البغضاء ولا كانت قلقة على ليث.

أيضاً ، منذ انضمام تيستا إلى الأكاديمية ، تمت إضافة فرقتين أخريتين من جحفل الملكة إلى كتيبة الحماية. كانت الملكة تخشى أن جذور سلالة سحرية في وسط اللامكان ستكون هدفاً سهلاً للغاية ، لذلك اتخذت الاحتياطات.

 

 

 

مع وجود كل المصفوفات في مكانها ، وفرق النخبة الأربعة ، والوحوش المتطورة التي تراقب من الظل ، كان لمس أحد أفراد عائلة فيرهين أسهل قليلاً من سرقة بيضة طائر العنقاء.

“فرصة أخيرة. أعطني البلورة الأرجوانية أو مت!” سئم ياروك من كونه كيس ملاكمة ليث. فضل تحدي أوامر السيد وقتل أحد المختارين على الموت.

 

 

شك السيد أن ليث كان وراء اختفاء البلورة لأنه كان الوحيد الذي كان موجوداً عندما ماتت شامان الأورك. احتاج إليه على قيد الحياة لمعرفة ما إذا كانت لديه البلورة ومكان تخزينها.

ترجمة: Acedia

 

 

حداد رئيسي كليث يستطيع أن يحول أي شيء إلى عنصر أبعاد ، مما يجعل البحث عن البلورة أصعب من العثور على إبرة في كومة قش. كان اختطاف أحد أفراد الأسرة غير وارد.

 

 

لقد كان الهجوم والدفاع المثاليين ، مع عدم وجود نقطة عمياء أو هدف متبقي للهجوم عليه.

سيتطلب الأمر بغيضين غريبين لتجاوز الحراسة ، ولكن بحلول الوقت الذي نجحا فيه ، لكانت الأسرة ستُنقل ويزيد الأمن.

‘مثير للإعجاب.’ فكرت سولوس. ‘بإمكانه التفكير وإلقاء التعاويذ. هذا البغيض يستطيع أن يعلمنا الكثير.’ درست المخلوق كما لو كان أحدث مشروع علمي لهما. لم يكن لدى سولوس أي تعاطف مع البغضاء ولا كانت قلقة على ليث.

 

كرر ليث سؤاله للمرة الثالثة ، لكن بعد أن مات مرتين تقريباً بسبب الاعتداء الذي أعقب محاولاته للإجابة ، أدرك المخلوق أن الإنسان لا يهتم بالتحدث. كانت كلماته مجرد وسيلة لإلهاءه أو للتنفيس عن غضبه أو كليهما.

أيضا ، السيد لا يريد استعداء ليث. لقد اتبع مهنة العامي مجهول الاسم واعتبره واحداً من المختارين ، أحد الأشخاص القلائل الذي كان السيد على استعداد لمشاركة نتائج أبحاثه معهم.

 

 

 

كان السيد يترقب وقته قبل أن يعرض على ليث فرصة الانضمام إليه. كان الشاب موهوباً ورائعاً. بمساعدته ، يمكن للسيد أن ينقذ سنوات إن لم تكن عقوداً من البحث.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن المخلوق سيترك نفسه عرضة للهجوم.

انتظر ياروك عودته لشهور وكانت هذه أول فرصة للتحدث معه بمفرده. جعلت عادة ليث من التنقل بالأرجاء من المستحيل متابعته.

“فرصة أخيرة. أعطني البلورة الأرجوانية أو مت!” سئم ياروك من كونه كيس ملاكمة ليث. فضل تحدي أوامر السيد وقتل أحد المختارين على الموت.

 

 

‘أي نوع من الوحش هو؟’ فكر ياروك.

انتظر ياروك عودته لشهور وكانت هذه أول فرصة للتحدث معه بمفرده. جعلت عادة ليث من التنقل بالأرجاء من المستحيل متابعته.

 

 

عندما كان ليث في الثانية عشرة من عمره ، احتاج إلى رفاقه لهزيمة بغيض محرك دمى حديث الولادة وغير مكتمل. ثم كاد يموت وهو يقاتل فالور. من المستحيل كسب هذه القوة في بضع سنوات فقط. ما لم…’ ضرب الوحي ياروك كالبرق وكذلك البواب ، وقطع ذراعه المتبقية.

رمش ليث في اتجاه عشوائي ، وألصقت عيناه بالخصم بينما حدقت سولوس في رهبة في أعقاب التعويذة المجهولة. كل شيء في طريق عويل الفراغ قد اختفى ببساطة.

 

 

‘ما لم يكن مستيقظاً وكل المعلومات التي لدينا عنه خاطئة تماماً.’ استمر ياروك في التحرك بينما خرجت محاليق الظلام من الأطراف المقطوعة وأعادت ربطها بالجسم الرئيسي.

عندما كان ليث في الثانية عشرة من عمره ، احتاج إلى رفاقه لهزيمة بغيض محرك دمى حديث الولادة وغير مكتمل. ثم كاد يموت وهو يقاتل فالور. من المستحيل كسب هذه القوة في بضع سنوات فقط. ما لم…’ ضرب الوحي ياروك كالبرق وكذلك البواب ، وقطع ذراعه المتبقية.

 

 

لم يخاف ياروك ولا ليث من خصمهما. هذه ليست مرتهما الأولى مع هذا الوضع. اعتقد كلاهما أن الوضع تحت السيطرة. استحضر البغيض ثلاث موجات من ريش الهواء دفعة واحدة.

‘هذا مستحيل! من المفترض أن يكون سحر الظلام بطيئاً.’ كانت سولوس مندهشة. ‘لم يتحرك هذا الشيء بسرعة فحسب ، ولكنه أيضاً جعل المادة تتحلل في لحظة.’

 

لم يخاف ياروك ولا ليث من خصمهما. هذه ليست مرتهما الأولى مع هذا الوضع. اعتقد كلاهما أن الوضع تحت السيطرة. استحضر البغيض ثلاث موجات من ريش الهواء دفعة واحدة.

استهدف أحدهم ليث بينما غزا الآخران المساحة الموجودة على جانبيه ، مما جعل من المستحيل عليه مراوغته.

‘مثير للإعجاب.’ فكرت سولوس. ‘بإمكانه التفكير وإلقاء التعاويذ. هذا البغيض يستطيع أن يعلمنا الكثير.’ درست المخلوق كما لو كان أحدث مشروع علمي لهما. لم يكن لدى سولوس أي تعاطف مع البغضاء ولا كانت قلقة على ليث.

 

‘لا رؤية حياة.’ تأملت سولوس بينما جعل ليث العمود يتبع كل حركة لياروك لمنعه من الهروب من الفخ الناري. هدر المخلوق بغضب ورمش إلى بر الأمان ، أو هكذا ظن.

‘مثير للإعجاب.’ فكرت سولوس. ‘بإمكانه التفكير وإلقاء التعاويذ. هذا البغيض يستطيع أن يعلمنا الكثير.’ درست المخلوق كما لو كان أحدث مشروع علمي لهما. لم يكن لدى سولوس أي تعاطف مع البغضاء ولا كانت قلقة على ليث.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن المخلوق سيترك نفسه عرضة للهجوم.

 

شتم ياروك سوء حظه. ما كان من المفترض أن يكون تحقيقاً بسيطاً ومهمة استرجاع ، تحول إلى فوضى كبيرة. كان ياروك بالفعل أقوى من فالور ، لكن السبب في إرسال السيد له لم يكن قوته القتالية ، ولكن قدراته في التخفيّ.

كان عقله في نوبة من الغضب ، لكنه لم يكن من النوع الذي يجعل الرجل يتصرف بتهور دون الاهتمام بالعواقب. كان مركزاً ومضخماً مثل ضوء تحول إلى ليزر ، وكان له هدف واحد فقط: القتل.

تماماً مثل تسمية لوتيا بـ “المقبرة” ، كان منزل ليث معروفاً باسم “باب الموت”. عادة ما يجد المرء وحشاً متطوراً واحداً في منطقة كبيرة كغابة تراون ، ومع ذلك كان هناك ثلاثة وجميعهم جابوا منزل فيرهين.

 

 

اضطر ليث إلى الرمش ، تماماً كما توقع ياروك. قلص الظلال التي كوّنت جسده وغمرها بالمانا حتى انفجرت في كل الاتجاهات. امتلئت الآن المساحة في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 بوصة) بمسامير لا حصر لها برزت من جوهر أسود.

 

 

ترجمة: Acedia

لقد كان الهجوم والدفاع المثاليين ، مع عدم وجود نقطة عمياء أو هدف متبقي للهجوم عليه.

لقد كان الهجوم والدفاع المثاليين ، مع عدم وجود نقطة عمياء أو هدف متبقي للهجوم عليه.

 

 

قبل أن يعود المخلوق الذي يشبه الآن قنفذ البحر إلى شكله الأصلي ، انحدر عمود من اللهب الأزرق من السماء مما تسبب في عذاب شديد. على عكس توقعات ياروك ، بدلاً من الضغط للأمام ، تحرك ليث إلى الأعلى.

لم يكن لديهم حاجة للأسماء ، فقط القوة. بعد الانضمام إلى قضية السيد ، أصبحت الأسماء رمزاً لمكانتهم ، أقرب إلى لقب نبيل. تلقي اسماً يعني أن السيد وثق بهم بما يكفي ليحتاج إلى مساعدتهم.

 

 

لم يكن لدى ليث أي فكرة عما إذا كان خصمه لديه إمكانية الوصول إلى رؤية الحياة أو سحر الأبعاد أو كليهما. من خلال اتخاذ الأرض المرتفعة يمكنه مراقبة رد فعله بأمان لرمشة. بهذه الطريقة ، حتى لو امتلك البغيض نفس المهارات التي يتمتع بها الشخص المستيقظ ورمش للأمام ، فسيظل بعيد المنال.

حداد رئيسي كليث يستطيع أن يحول أي شيء إلى عنصر أبعاد ، مما يجعل البحث عن البلورة أصعب من العثور على إبرة في كومة قش. كان اختطاف أحد أفراد الأسرة غير وارد.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن المخلوق سيترك نفسه عرضة للهجوم.

أيضا ، السيد لا يريد استعداء ليث. لقد اتبع مهنة العامي مجهول الاسم واعتبره واحداً من المختارين ، أحد الأشخاص القلائل الذي كان السيد على استعداد لمشاركة نتائج أبحاثه معهم.

 

عندما كان ليث في الثانية عشرة من عمره ، احتاج إلى رفاقه لهزيمة بغيض محرك دمى حديث الولادة وغير مكتمل. ثم كاد يموت وهو يقاتل فالور. من المستحيل كسب هذه القوة في بضع سنوات فقط. ما لم…’ ضرب الوحي ياروك كالبرق وكذلك البواب ، وقطع ذراعه المتبقية.

‘لا رؤية حياة.’ تأملت سولوس بينما جعل ليث العمود يتبع كل حركة لياروك لمنعه من الهروب من الفخ الناري. هدر المخلوق بغضب ورمش إلى بر الأمان ، أو هكذا ظن.

رمش ليث في اتجاه عشوائي ، وألصقت عيناه بالخصم بينما حدقت سولوس في رهبة في أعقاب التعويذة المجهولة. كل شيء في طريق عويل الفراغ قد اختفى ببساطة.

 

 

غطى السجن المحترق من المستوى الرابع لليث نقطة خروج باب الأبعاد. ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول ياروك ، واحدة في الأعلى وواحدة في الأسفل والأخرى على شكل مربع. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخرى.

 

 

تماماً مثل تسمية لوتيا بـ “المقبرة” ، كان منزل ليث معروفاً باسم “باب الموت”. عادة ما يجد المرء وحشاً متطوراً واحداً في منطقة كبيرة كغابة تراون ، ومع ذلك كان هناك ثلاثة وجميعهم جابوا منزل فيرهين.

“يكفي!” صرخ البغيض وهو يطلق ورقته الرابحة. غطت كرة سوداء المخلوق ومزقت مانا ليث من طاقة العالم.

 

 

لم يكن لديهم حاجة للأسماء ، فقط القوة. بعد الانضمام إلى قضية السيد ، أصبحت الأسماء رمزاً لمكانتهم ، أقرب إلى لقب نبيل. تلقي اسماً يعني أن السيد وثق بهم بما يكفي ليحتاج إلى مساعدتهم.

اختفى السجن المحترق وسط سحابة من الدخان دون إحداث أي ضرر.

 

 

تحرك سحر الفوضى بسرعة لأن طاقاته كانت تجذبها سحر الضوء مثل مغناطيس أقطاب متقابلة.

قام ياروك بمد ذراعه اليسرى والتي بعثت تعويذة سحر الفوضى من المستوى الرابع عويل الفراغ. عبر رمح مصنوع من الظلام بسمك الذراع المسافة بينهما بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن تفاديها.

اختفى السجن المحترق وسط سحابة من الدخان دون إحداث أي ضرر.

 

‘مثير للإعجاب.’ فكرت سولوس. ‘بإمكانه التفكير وإلقاء التعاويذ. هذا البغيض يستطيع أن يعلمنا الكثير.’ درست المخلوق كما لو كان أحدث مشروع علمي لهما. لم يكن لدى سولوس أي تعاطف مع البغضاء ولا كانت قلقة على ليث.

رمش ليث في اتجاه عشوائي ، وألصقت عيناه بالخصم بينما حدقت سولوس في رهبة في أعقاب التعويذة المجهولة. كل شيء في طريق عويل الفراغ قد اختفى ببساطة.

كرهت الطبيعة الفراغ. مهما كان ما أصاب به سحر الفوضى لن يتعفن فحسب ، بل سينقل أيضاً طاقته الضوئية الفطرية لاستعادة التوازن ، مما يترك الضحية بلا حماية من الظلام الغازي.

 

“يكفي!” صرخ البغيض وهو يطلق ورقته الرابحة. غطت كرة سوداء المخلوق ومزقت مانا ليث من طاقة العالم.

‘هذا مستحيل! من المفترض أن يكون سحر الظلام بطيئاً.’ كانت سولوس مندهشة. ‘لم يتحرك هذا الشيء بسرعة فحسب ، ولكنه أيضاً جعل المادة تتحلل في لحظة.’

 

 

‘ما لم يكن مستيقظاً وكل المعلومات التي لدينا عنه خاطئة تماماً.’ استمر ياروك في التحرك بينما خرجت محاليق الظلام من الأطراف المقطوعة وأعادت ربطها بالجسم الرئيسي.

كان سحر الفوضى نسخة ملتوية من سحر الظلام ، شيء لا يمكن أن يستخدمه سوى البغضاء. كان النور والظلام وجهين لعملة واحدة ، ومع ذلك يمكن للبغيض أن يقطع الصلة بينهما بقوة.

انتظر ياروك عودته لشهور وكانت هذه أول فرصة للتحدث معه بمفرده. جعلت عادة ليث من التنقل بالأرجاء من المستحيل متابعته.

 

‘مثير للإعجاب.’ فكرت سولوس. ‘بإمكانه التفكير وإلقاء التعاويذ. هذا البغيض يستطيع أن يعلمنا الكثير.’ درست المخلوق كما لو كان أحدث مشروع علمي لهما. لم يكن لدى سولوس أي تعاطف مع البغضاء ولا كانت قلقة على ليث.

كرهت الطبيعة الفراغ. مهما كان ما أصاب به سحر الفوضى لن يتعفن فحسب ، بل سينقل أيضاً طاقته الضوئية الفطرية لاستعادة التوازن ، مما يترك الضحية بلا حماية من الظلام الغازي.

لم يخاف ياروك ولا ليث من خصمهما. هذه ليست مرتهما الأولى مع هذا الوضع. اعتقد كلاهما أن الوضع تحت السيطرة. استحضر البغيض ثلاث موجات من ريش الهواء دفعة واحدة.

 

 

تحرك سحر الفوضى بسرعة لأن طاقاته كانت تجذبها سحر الضوء مثل مغناطيس أقطاب متقابلة.

شك السيد أن ليث كان وراء اختفاء البلورة لأنه كان الوحيد الذي كان موجوداً عندما ماتت شامان الأورك. احتاج إليه على قيد الحياة لمعرفة ما إذا كانت لديه البلورة ومكان تخزينها.

 

 

“فرصة أخيرة. أعطني البلورة الأرجوانية أو مت!” سئم ياروك من كونه كيس ملاكمة ليث. فضل تحدي أوامر السيد وقتل أحد المختارين على الموت.

مع وجود كل المصفوفات في مكانها ، وفرق النخبة الأربعة ، والوحوش المتطورة التي تراقب من الظل ، كان لمس أحد أفراد عائلة فيرهين أسهل قليلاً من سرقة بيضة طائر العنقاء.

————————-

 

ترجمة: Acedia

“يكفي!” صرخ البغيض وهو يطلق ورقته الرابحة. غطت كرة سوداء المخلوق ومزقت مانا ليث من طاقة العالم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط