هدية
الفصل 417 هدية
“يواجه البشر صعوبة في الحصول على جوهر أرجواني بسبب أجسامهم الواهية ، والوحوش بسبب أجسامهم القوية. إننا نميل بطبيعة الحال إلى الاعتماد على القوة الغاشمة تماماً مثل استخدام البشر للسحر حتى لمسح مؤخراتهم.”
“لقد قتلت عدداً لا يحصى من الساقطين ، وقمت بتصحيح العديد من المظالم ، وساعدت المحتاجين ، ولكن دون جدوى. ولزيادة الطين بلة ، لا يزال جوهري أزرق. من أجل الآلهة ، عمري أكثر من 300 عام. فيمَ أخطأت؟” قالت وهي تنظر إلى ميليا بحسد.
كانت الإمبراطورة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ومع ذلك كانت تمتلك بالفعل جوهر أرجواني عميق وجسماً قوياً بما يكفي للقتال على قدم المساواة مع الوحش المتطور.
ثم أخبرها عن لقائه مع البغيض القوي.
‘أتساءل كيف فعل ذلك.’ فكرت سكارليت. ‘إنه أمر سيء للغاية ولا حتى تحفتي الأثرية تستطيع أن ترى من خلال الوصي لطالما تساءلت عن نوع الجوهر الذي يمتلكونه.’
أدت موجة من يد ليغان إلى ظهور كرسيين بذراعين ، أحدهما له والآخر لضيفته.
“حسناً ، حسناً! ماذا عن الجوهر الأزرق؟ لماذا أنا عالقة؟” زمجرت.
“إذا قلت لك ، فإن وجود محنة سيصبح شبه مستحيل. بمجرد أن تعرفي ، ستفعلين الأشياء الصحيحة لسبب خاطئ: الحصول على جائزتك. لقد عانيت من رؤية عجائب موغار تختفي وكذلك موغار. هكذا أصبحت وصياً.”
“سؤال ممتاز. الجواب المختصر هو: كل شيء. إذا كنت تريدين الجواب الطويل ، فمن الأفضل أن تجلسي. سيستغرق ذلك بعض الوقت.”
بعد العشاء ، غادر ليث وتيستا المنزل متوجهين إلى نبع المانا الذي سيسمح لسولوس بالمشاركة في محادثتهما. بمجرد دخوله ، أخبر ليث أخته بالحقيقة حول كادوريا ومعركته ضد المستيقظ المجهول.
دحرجت سكارليت عينيها ودعت من أجل الموت السريع قبل أن تفعل حسب التعليمات.
إلى سكارليت ، سأل ليغان: “أولاً وقبل كل شيء ، منذ متى كنت بطاة؟ لمَ مساعدة الآخرين سيثير محنة؟”
“ليس من خلال الممارسة ، ولكن من خلال فهم طبيعة السحر. فأنت تجعلينه يتدفق عوضاً عن السماح له بالتدفق.” هز ليغان رأسه.
“أوضحت لي ديريس كيف تعمل المحن. حدث آخرها عندما كنت أبحث عن العدالة لأصدقائي ، لذلك اعتقدت أن ما يريده موغار مني هو فعل الشيء الصحيح.” فأجابت.
بعد العشاء ، غادر ليث وتيستا المنزل متوجهين إلى نبع المانا الذي سيسمح لسولوس بالمشاركة في محادثتهما. بمجرد دخوله ، أخبر ليث أخته بالحقيقة حول كادوريا ومعركته ضد المستيقظ المجهول.
“هذا سخيف! ما حدث لبالكور كان ظلماً ، لكنه لم يمر بمحنة أبداً. عندما حارب الشذوذ ناليير ، فعل الشيء الصحيح ، لكن مرة أخرى ، لم تكن هناك محنة.”
الفصل 417 هدية
“إذن قل لي. ماذا يريد موغار مني؟” فكرة إضاعة شهور من العمل الشاق أحبطتها بلا نهاية.
“تحدث عندما يكون هناك شيء عميق الجذور بداخلك له صدى مع ما يريده موغار. لم يكن موغار يهتم كثيراً بالصواب أو الخطأ ، سواء أكان منصفاً أم غير عادل. الشيء الوحيد الصحيح الذي فعلته هو ترك أرضك. بدون المصاعب لن يكون هناك نمو.”
“إذن قل لي. ماذا يريد موغار مني؟” فكرة إضاعة شهور من العمل الشاق أحبطتها بلا نهاية.
“هذا الشيء أراد بلورتي. بقية أفراد العائلة بأمان هنا في لوتيا ، ولكن بمجرد مغادرتك ، قد تصبحين هدفاً. يمكن لهذا السيد أن يحاول إجبارك على إجباري.” قال ليث.
“إذا قلت لك ، فإن وجود محنة سيصبح شبه مستحيل. بمجرد أن تعرفي ، ستفعلين الأشياء الصحيحة لسبب خاطئ: الحصول على جائزتك. لقد عانيت من رؤية عجائب موغار تختفي وكذلك موغار. هكذا أصبحت وصياً.”
‘أتساءل كيف فعل ذلك.’ فكرت سكارليت. ‘إنه أمر سيء للغاية ولا حتى تحفتي الأثرية تستطيع أن ترى من خلال الوصي لطالما تساءلت عن نوع الجوهر الذي يمتلكونه.’
“إذا بدأت في اكتناز المعرفة والمخلوقات لمجرد إرضاء العالم ، فلن يكون هناك صدى بيننا. يجب أن يكون الشعور صادقاً وليس ساخراً.”
ثم أخبرها عن لقائه مع البغيض القوي.
“لقد قتلت عدداً لا يحصى من الساقطين ، وقمت بتصحيح العديد من المظالم ، وساعدت المحتاجين ، ولكن دون جدوى. ولزيادة الطين بلة ، لا يزال جوهري أزرق. من أجل الآلهة ، عمري أكثر من 300 عام. فيمَ أخطأت؟” قالت وهي تنظر إلى ميليا بحسد.
“حسناً ، حسناً! ماذا عن الجوهر الأزرق؟ لماذا أنا عالقة؟” زمجرت.
“لطالما أعجبت بك لأنك لم تفرضي صحوة أبداً ، ولا حتى لأصدقائك. لا أعرف ما إذا كنت ستصبحين وصية على الإطلاق ، لكنني متأكد من أنك ستحصلين على جوهر أرجواني في وقت قصير.”
“حسناً ، أنا أستسلم. هل يمكنك مساعدتي كما فعلت لها؟” أشارت إلى ميليا.
“الجوهر الأزرق هو القمة الطبيعية لمعظم الأجسام. القليل جداً منها يمكنه استضافة جوهر أرجواني لأن العقل والجسم والمانا يجب أن يكونا متزامنين تماماً. حتى الجوهر الأزرق ، ما عليك سوى تحسين جسمك وتقليل المقاومة التي يقدمها لتدفق المانا عن طريق إزالة الشوائب.”
“هل تخبرني أن أبقى محبوسة في المنزل؟” كانت تيستا منزعجة إلى حد ما.
“ومع ذلك ، يتطلب الجوهر الأرجواني أنه حتى العقل يجب ألا يكون عائقاً. يجب أن يصبح استخدام السحر أقرب إلى التنفس لك. يجب أن يتطلب تحريك إصبعك أو إلقاء تعويذة نفس التركيز.”
“يمكنني ، لكن هذا قد يعيق طريقك إلى الوصاية. ستتعلمين طريقي في استخدام السحر عوضاً عن اكتشاف طريقك. يمكن أن يغير الطريقة التي ترين بها نفسك والعالم.”
“ماذا عن البشر؟” كان الإحباط يقودها إلى الجنون.
“يواجه البشر صعوبة في الحصول على جوهر أرجواني بسبب أجسامهم الواهية ، والوحوش بسبب أجسامهم القوية. إننا نميل بطبيعة الحال إلى الاعتماد على القوة الغاشمة تماماً مثل استخدام البشر للسحر حتى لمسح مؤخراتهم.”
“على الرحب والسعة. الآن ، أنا بحاجة إلى نصيحتك.” بمجرد الانتهاء من إخبارها بموعده الأول والخطأ الذي ارتكبه بعد منحه الساحر العظيم ، لم تكن تيستا تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي.
“إذن ، إنها مجرد مسألة ممارسة؟ لأنني درست السحر لعدة قرون!” لازالت سكارليت مرتبكة.
“ليس من خلال الممارسة ، ولكن من خلال فهم طبيعة السحر. فأنت تجعلينه يتدفق عوضاً عن السماح له بالتدفق.” هز ليغان رأسه.
“يمكنني ، لكن هذا قد يعيق طريقك إلى الوصاية. ستتعلمين طريقي في استخدام السحر عوضاً عن اكتشاف طريقك. يمكن أن يغير الطريقة التي ترين بها نفسك والعالم.”
أدت موجة من يد ليغان إلى ظهور كرسيين بذراعين ، أحدهما له والآخر لضيفته.
“حسناً ، أنا أستسلم. هل يمكنك مساعدتي كما فعلت لها؟” أشارت إلى ميليا.
“يمكنني ، لكن هذا قد يعيق طريقك إلى الوصاية. ستتعلمين طريقي في استخدام السحر عوضاً عن اكتشاف طريقك. يمكن أن يغير الطريقة التي ترين بها نفسك والعالم.”
‘أتساءل كيف فعل ذلك.’ فكرت سكارليت. ‘إنه أمر سيء للغاية ولا حتى تحفتي الأثرية تستطيع أن ترى من خلال الوصي لطالما تساءلت عن نوع الجوهر الذي يمتلكونه.’
“اسمعني قبل مناداتي بالمجنون.” تنهد ليث. “لا يمكنني أن أعطيها خاتم أبعاد لأنه باهظ الثمن ، أليس كذلك؟” كانت أبسط إبداعات ليث تستحق عدة عملات ذهبية ، بينما كان الضباط يدفعون بالفضة.
“ماذا عن البشر؟” كان الإحباط يقودها إلى الجنون.
“جيد! رخيصة أيضاً. أنا لا أريد التباهي ولا أريد أن أفشل مرة أخرى ، لذلك فكرت في حل وسط.”
“لقد قابلت مجنون في غريفون البيضاء بجوهر أرجواني. كيف يكون ذلك ممكناً؟”
“لا تنسَ رخيصة.” وأشارت تيستا.
“تولد بعض المخلوقات بجسم مانا مثالي وعقل ملتوي. فقط هؤلاء الأفراد إذا حالفهم الحظ بشكل لا يصدق يمكنهم استضافة جوهر أرجواني ، ومع ذلك فإن ذلك يأتي بثمن. وفي حالتهم ، فإن الشوائب المتبقية هي ضمان. إذا استيقظوا ، فإنهم يموتون لأن أجسادهم متزامنة مع مانا ثابتة ، وليس مع تدفق واحد.”
“أي نصيحة؟” وقفت سكارليت. شعرت أن الزيارة برمتها كانت مضيعة للوقت.
“أوضحت لي ديريس كيف تعمل المحن. حدث آخرها عندما كنت أبحث عن العدالة لأصدقائي ، لذلك اعتقدت أن ما يريده موغار مني هو فعل الشيء الصحيح.” فأجابت.
دحرجت سكارليت عينيها ودعت من أجل الموت السريع قبل أن تفعل حسب التعليمات.
“نعم ، نصيحة أخيرة. افتحي نفسك للعالم. اضحكي ، ابكي ، قعي في الحب ، اكرهي ، مهما فعلت ، افعلي ذلك من أعماق قلبك. يتطلب كونك وصية أن تظلي صادقة مع نفسك.”
“بالنسبة إلى مشكلة الجوهر ، توقفي فقط عن التفكير في السحر كما لو أنه ليس جزءاً منك. فكل تعويذة تلقيها ، وكل عنصر نسيته ، يحددك. تماماً مثل الكلمات التي تقولينها أو القرارات التي تتخذينها.” وقف ليغان وهو يقدم لها يده.
كانت الإمبراطورة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ومع ذلك كانت تمتلك بالفعل جوهر أرجواني عميق وجسماً قوياً بما يكفي للقتال على قدم المساواة مع الوحش المتطور.
“لطالما أعجبت بك لأنك لم تفرضي صحوة أبداً ، ولا حتى لأصدقائك. لا أعرف ما إذا كنت ستصبحين وصية على الإطلاق ، لكنني متأكد من أنك ستحصلين على جوهر أرجواني في وقت قصير.”
“شكراً لك يا أخي الصغير! أنا سعيدة لأنك تثق بي كثيراً.” كانت تيستا تخشى أن يلقيها خطاب بجنون العظمة لتغيير رأيها بشأن رحلتها.
“في الوقت نفسه ، بما أنني لا أعرف ما تحبه ، فإن الزهور أو الحلويات ستكون مجردة من الشخصية وعديمة الخيال.”
“شكراً على حكمتك.” قالت سكارليت وهي تبتسم لأول مرة منذ شهور.
***
“ومع ذلك ، يتطلب الجوهر الأرجواني أنه حتى العقل يجب ألا يكون عائقاً. يجب أن يصبح استخدام السحر أقرب إلى التنفس لك. يجب أن يتطلب تحريك إصبعك أو إلقاء تعويذة نفس التركيز.”
غابة تراون ، داخل شكل برج سولوس.
“تولد بعض المخلوقات بجسم مانا مثالي وعقل ملتوي. فقط هؤلاء الأفراد إذا حالفهم الحظ بشكل لا يصدق يمكنهم استضافة جوهر أرجواني ، ومع ذلك فإن ذلك يأتي بثمن. وفي حالتهم ، فإن الشوائب المتبقية هي ضمان. إذا استيقظوا ، فإنهم يموتون لأن أجسادهم متزامنة مع مانا ثابتة ، وليس مع تدفق واحد.”
ثم أخبرها عن لقائه مع البغيض القوي.
بعد العشاء ، غادر ليث وتيستا المنزل متوجهين إلى نبع المانا الذي سيسمح لسولوس بالمشاركة في محادثتهما. بمجرد دخوله ، أخبر ليث أخته بالحقيقة حول كادوريا ومعركته ضد المستيقظ المجهول.
الفصل 417 هدية
ثم أخبرها عن لقائه مع البغيض القوي.
“إذن ، إنها مجرد مسألة ممارسة؟ لأنني درست السحر لعدة قرون!” لازالت سكارليت مرتبكة.
إلى سكارليت ، سأل ليغان: “أولاً وقبل كل شيء ، منذ متى كنت بطاة؟ لمَ مساعدة الآخرين سيثير محنة؟”
“هذا الشيء أراد بلورتي. بقية أفراد العائلة بأمان هنا في لوتيا ، ولكن بمجرد مغادرتك ، قد تصبحين هدفاً. يمكن لهذا السيد أن يحاول إجبارك على إجباري.” قال ليث.
“ومع ذلك ، يتطلب الجوهر الأرجواني أنه حتى العقل يجب ألا يكون عائقاً. يجب أن يصبح استخدام السحر أقرب إلى التنفس لك. يجب أن يتطلب تحريك إصبعك أو إلقاء تعويذة نفس التركيز.”
“هل تخبرني أن أبقى محبوسة في المنزل؟” كانت تيستا منزعجة إلى حد ما.
“نعم ، نصيحة أخيرة. افتحي نفسك للعالم. اضحكي ، ابكي ، قعي في الحب ، اكرهي ، مهما فعلت ، افعلي ذلك من أعماق قلبك. يتطلب كونك وصية أن تظلي صادقة مع نفسك.”
“لا ، فقط لتوخي الحذر. تذكري ما علمتك إياه عن البغضاء وأبقي عينيك مفتوحتين على الجواهر السوداء. إذا كنت في خطر ، فاهربي.” لقد انتهى ليث من حماية أخته من الحقيقة. كانت كبيرة في السن وقوية بما يكفي لاتخاذ قراراتها بنفسها.
“جيد! رخيصة أيضاً. أنا لا أريد التباهي ولا أريد أن أفشل مرة أخرى ، لذلك فكرت في حل وسط.”
“شكراً لك يا أخي الصغير! أنا سعيدة لأنك تثق بي كثيراً.” كانت تيستا تخشى أن يلقيها خطاب بجنون العظمة لتغيير رأيها بشأن رحلتها.
“اسمعني قبل مناداتي بالمجنون.” تنهد ليث. “لا يمكنني أن أعطيها خاتم أبعاد لأنه باهظ الثمن ، أليس كذلك؟” كانت أبسط إبداعات ليث تستحق عدة عملات ذهبية ، بينما كان الضباط يدفعون بالفضة.
—————————
“على الرحب والسعة. الآن ، أنا بحاجة إلى نصيحتك.” بمجرد الانتهاء من إخبارها بموعده الأول والخطأ الذي ارتكبه بعد منحه الساحر العظيم ، لم تكن تيستا تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي.
“الخبر السار هو أنها تحبك بالتأكيد. وإلا بدلاً من مطالبتك بالاتصال بها ، لكانت قد ألغت الموعد. والخبر السيء هو أنك إذا لم تتعامل مع الأمور بعناية ، فستتوقع منك هدية خطوبة.”
“ليس من خلال الممارسة ، ولكن من خلال فهم طبيعة السحر. فأنت تجعلينه يتدفق عوضاً عن السماح له بالتدفق.” هز ليغان رأسه.
“جيد! رخيصة أيضاً. أنا لا أريد التباهي ولا أريد أن أفشل مرة أخرى ، لذلك فكرت في حل وسط.”
“أنا أعلم ، أليس كذلك؟” تكلمت سولوس. “أخبرته أن يقدم لها هدية لطيفة ، لكن فكرة ليث مجنونة.”
“بالنسبة إلى مشكلة الجوهر ، توقفي فقط عن التفكير في السحر كما لو أنه ليس جزءاً منك. فكل تعويذة تلقيها ، وكل عنصر نسيته ، يحددك. تماماً مثل الكلمات التي تقولينها أو القرارات التي تتخذينها.” وقف ليغان وهو يقدم لها يده.
“اسمعني قبل مناداتي بالمجنون.” تنهد ليث. “لا يمكنني أن أعطيها خاتم أبعاد لأنه باهظ الثمن ، أليس كذلك؟” كانت أبسط إبداعات ليث تستحق عدة عملات ذهبية ، بينما كان الضباط يدفعون بالفضة.
ثم أخبرها عن لقائه مع البغيض القوي.
“في الوقت نفسه ، بما أنني لا أعرف ما تحبه ، فإن الزهور أو الحلويات ستكون مجردة من الشخصية وعديمة الخيال.”
“لا تنسَ رخيصة.” وأشارت تيستا.
“حسناً ، حسناً! ماذا عن الجوهر الأزرق؟ لماذا أنا عالقة؟” زمجرت.
“اسمعني قبل مناداتي بالمجنون.” تنهد ليث. “لا يمكنني أن أعطيها خاتم أبعاد لأنه باهظ الثمن ، أليس كذلك؟” كانت أبسط إبداعات ليث تستحق عدة عملات ذهبية ، بينما كان الضباط يدفعون بالفضة.
“جيد! رخيصة أيضاً. أنا لا أريد التباهي ولا أريد أن أفشل مرة أخرى ، لذلك فكرت في حل وسط.”
“الخبر السار هو أنها تحبك بالتأكيد. وإلا بدلاً من مطالبتك بالاتصال بها ، لكانت قد ألغت الموعد. والخبر السيء هو أنك إذا لم تتعامل مع الأمور بعناية ، فستتوقع منك هدية خطوبة.”
مشى ليث نحو مختبره الحدادة واختفى لبضع دقائق قبل أن يعود بما يشبه عصا خبز خضراء.
مشى ليث نحو مختبره الحدادة واختفى لبضع دقائق قبل أن يعود بما يشبه عصا خبز خضراء.
—————————
ترجمة: Acedia
الفصل 417 هدية
“حسناً ، أنا أستسلم. هل يمكنك مساعدتي كما فعلت لها؟” أشارت إلى ميليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
