نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 424

جمعية السحرة 2

جمعية السحرة 2

الفصل 424 جمعية السحرة 2

 

 

“أنا آسف ، ولكن حتى لو كنت من تعتقد أنني أنا ، فأنا أعمل في الجيش الآن. لذلك ما لم تكن قد كتبت أوامر لي ، فليس لدي سبب للاستماع إليك.” أخذ ليث مفتاح غرفته وسار نحو السلم المؤدي إلى الطابق الأول.

“كم لأفضل غرفة لديك؟” سأل ليث موظف الاستقبال الشاب عن عمره. كان متعباً جداً بحيث لم يهتم بالمال. السرير الجيد والحمام الساخن هما الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.

 

 

 

“عملة فضية واحدة في الليلة.” صاح الرجل. كان الأمر أكثر تكلفة في الواقع ، لكن البواب عند خصر ليث بدا لئيماً والرجل الذي يحمله أكثر بخلاً.

 

 

 

“معذرة ، هل أنت حارس الأحراش فيرهين؟” سأل ساحر في الثلاثينات من عمره. كان متوسط ​​القامة ، ذو بنية هزيلة وعينين كستنائيتين لطيفتين. انطلاقا من رداءه الفضي ، عمل في جمعية السحرة.

“يعتمد على من يسأل.” أعطى ليث موظف الاستقبال النقود وبطاقة هويته ، وتأكد من عدم تمكن الغريب من قراءتها.

 

 

“يعتمد على من يسأل.” أعطى ليث موظف الاستقبال النقود وبطاقة هويته ، وتأكد من عدم تمكن الغريب من قراءتها.

 

 

“أوثر بائسة ، هذا العمل بائس.” كان ليث يشتكي لوالديه أثناء تناول الطعام الذي توفره خدمة الغرف.

“أنا الساحر دوريان فيلهورن. أنا مسؤول اتصالك مع الفرع المحلي للجمعية.” من الواضح أن فيلهورن قد تعرف على ليث. كان سؤاله السابق شكلياً.

 

 

 

“أنا آسف ، ولكن حتى لو كنت من تعتقد أنني أنا ، فأنا أعمل في الجيش الآن. لذلك ما لم تكن قد كتبت أوامر لي ، فليس لدي سبب للاستماع إليك.” أخذ ليث مفتاح غرفته وسار نحو السلم المؤدي إلى الطابق الأول.

 

 

 

“انتظر! أنت لا تفهم. قد لا يكون لدي تفويض رسمي بعد ، لكني بحاجة إلى مساعدتك. الجمعية في مأزق.”

 

 

كانت إيلينا فخورة بزوجها الذي قطع شوطاً إضافياً من أجل ابنهما وشعرت بالغيرة لأنها شعرت بعدم الاقتناع.

كان على ليث أن يعترف بأن الرجل كان شجاعاً. حتى عندما ضغطت عليه نية القتل يوم الأحد ، لم يتوانى دوريان. حتى أنه كانت لديه الشجاعة للإمساك بكتفه.

 

 

“قرأت أن المجتمعات في الشمال متماسكة.” اشترى راز كتاباً عن منطقة كيلار. كان يكره الدراسة ، ولكن بهذه الطريقة كان قادراً على فهم ما يمر به ابنه. كما سمح لهم بمشاركة محادثة أعمق من المحادثات الصغيرة.

“أنا متأكد من أنهم في مأزق ، لكن ما لم يكن هناك شيء لي ، فأنا لا أهتم.” ابعد ليث اليده. “خلاصة القول ، يمكنني أن آتي معك ، فقط أنني لا أريد ذلك.”

 

 

 

لقد حققت نبرة ليث المنزعجة ما فشل فيه تحديقه الأكثر لؤماً. صُدم دوريان بتجاهل ليث لأي أخبار كان يحملها ، واختفى حارس الأحراش في الطابق العلوي.

 

 

‘سولوس؟’ سأل وهو يغير بيجامة ملابسه في زي حارس أحراش.

أخرج دوريان تميمة اتصاله من أحد جيوب رداءه.

“يعتمد على من يسأل.” أعطى ليث موظف الاستقبال النقود وبطاقة هويته ، وتأكد من عدم تمكن الغريب من قراءتها.

 

كانت إيلينا فخورة بزوجها الذي قطع شوطاً إضافياً من أجل ابنهما وشعرت بالغيرة لأنها شعرت بعدم الاقتناع.

“أنا آسف يا سيدي ، لقد فشلت في مهمتي. كان الساحر العظيم فيرهين واضحاً تماماً في رفضه حتى الاستماع إلي. عدد الجثث بالفعل بالعشرات وسيزداد سوءاً.”

 

 

“انتظر! أنت لا تفهم. قد لا يكون لدي تفويض رسمي بعد ، لكني بحاجة إلى مساعدتك. الجمعية في مأزق.”

“اللعنة. كنت آمل أن يكون اختياره للترقية في صفوفنا بدلاً من الجيش يعني أنه سيكون أكثر تعاطفاً مع قضيتنا.” قال صوت رجل قادم من التميمة.

 

 

 

كانت جمعية السحرة في حالة يرثى لها منذ سنوات. كانت العائلات النبيلة الجديدة والقديمة تكرههم لمحوهم من موغار بين عشية وضحاها ، ولكن الأهم من ذلك كله ، لأنه على عكس الجيش كان من المستحيل على غير السحرة الانضمام إلى صفوفهم.

كان على ليث أن يعترف بأن الرجل كان شجاعاً. حتى عندما ضغطت عليه نية القتل يوم الأحد ، لم يتوانى دوريان. حتى أنه كانت لديه الشجاعة للإمساك بكتفه.

 

“كم لأفضل غرفة لديك؟” سأل ليث موظف الاستقبال الشاب عن عمره. كان متعباً جداً بحيث لم يهتم بالمال. السرير الجيد والحمام الساخن هما الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.

منذ وقوع حادثة الطاعون قبل خمس سنوات ، كانت سمعة الجمعية في تدهور مستمر. أولاً ، فشلوا في علاج أو حتى احتواء الطاعون ، تاركين كل المجد للجيش وغريفون البيضاء.

“نقطة جيدة يا أبي. شكراً ، سألقي نظرة عليها.” كان لليث نفس الكتاب في مجال سولوس ، لكنه كان ممتناً لراز.

 

في هذه الأثناء ، كان ليث يتناول العشاء مع أسرته. بفضل تميمة الاتصال ، يمكنهم مشاركة الطاولة على بعد آلاف الكيلومترات.

ثم كانوا عديمي الجدوى ضد هجوم بالكور. مرة أخرى ، كانت حصة الأسد من المزايا تعود إلى غريفون البيضاء. كان الجيش قد قدم القوات على الأقل ، بينما هرب معظم السحرة بحياتهم وأخذوا أسرهم معهم.

“أوثر بائسة ، هذا العمل بائس.” كان ليث يشتكي لوالديه أثناء تناول الطعام الذي توفره خدمة الغرف.

 

منذ وقوع حادثة الطاعون قبل خمس سنوات ، كانت سمعة الجمعية في تدهور مستمر. أولاً ، فشلوا في علاج أو حتى احتواء الطاعون ، تاركين كل المجد للجيش وغريفون البيضاء.

أخيراً وليس آخراً ، فشلت جمعية السحرة في إبقاء هاترن تحت السيطرة ، والعثور على مدير المدرسة لينيا التي لا زالت هاربة أو حتى لمنع الإنتاج الضخم لعناصر العبيد التي أدت إلى هجوم ناليير.

“أوثر بائسة ، هذا العمل بائس.” كان ليث يشتكي لوالديه أثناء تناول الطعام الذي توفره خدمة الغرف.

 

“انتظر! أنت لا تفهم. قد لا يكون لدي تفويض رسمي بعد ، لكني بحاجة إلى مساعدتك. الجمعية في مأزق.”

كانت الجمعية في مرحلتها الأخيرة ، وتضاءل دعمها السياسي كل عام. حتى الملكة كانت تدرس فكرة تحويل الجمعية إلى فرع من فروع الجيش وإعادة توزيع أموالهم.

“من الناحية الفنية ، هو أشبه بسيف ذي حدين.” لم يعجب دوريان بخطة الساحر الرئيسي كوارت. قد تجبر سرقة بيضة التنين الوحش على التنازل ، لكنها ستثير أيضاً عداوته.

 

 

بعد كل شيء ، الأبطال الذين أوقفوا الأستاذة المجنونة جميعهم ينتمون إلى الجيش. السيدة جيرني ، القائد أوريون ، والنقيبة فلوريا. الاستثناء الوحيد كان ليث فيرهين ،عميل حر في أحسن الأحوال.

لقد حققت نبرة ليث المنزعجة ما فشل فيه تحديقه الأكثر لؤماً. صُدم دوريان بتجاهل ليث لأي أخبار كان يحملها ، واختفى حارس الأحراش في الطابق العلوي.

 

 

يمكن للمال أو المزايا شراء خدماته ، ولكن ليس ولائه.

 

 

“من الناحية الفنية ، هو أشبه بسيف ذي حدين.” لم يعجب دوريان بخطة الساحر الرئيسي كوارت. قد تجبر سرقة بيضة التنين الوحش على التنازل ، لكنها ستثير أيضاً عداوته.

“ليس لدينا خيار. سأتصل بالجيش وأجعلهم يقرضونه لنا قبل وصول الشرطة الملكية. بهذه الطريقة ، سيكون لاعبنا. نحن بحاجة إلى نصر كبير ، والفشل ليس خياراً. إذا فشل كل شيء آخر. ، لا تزال لدينا بطاقتنا الرابحة.”

“يعتمد على من يسأل.” أعطى ليث موظف الاستقبال النقود وبطاقة هويته ، وتأكد من عدم تمكن الغريب من قراءتها.

 

الفصل 424 جمعية السحرة 2

“من الناحية الفنية ، هو أشبه بسيف ذي حدين.” لم يعجب دوريان بخطة الساحر الرئيسي كوارت. قد تجبر سرقة بيضة التنين الوحش على التنازل ، لكنها ستثير أيضاً عداوته.

 

 

“أنا آسف ، ولكن حتى لو كنت من تعتقد أنني أنا ، فأنا أعمل في الجيش الآن. لذلك ما لم تكن قد كتبت أوامر لي ، فليس لدي سبب للاستماع إليك.” أخذ ليث مفتاح غرفته وسار نحو السلم المؤدي إلى الطابق الأول.

“إذا فشلنا ، فإن غضب الساحر العظيم سيكون أقل مشاكلنا. سأبقيك على اطلاع.”

 

 

“أنا متأكد من أنهم في مأزق ، لكن ما لم يكن هناك شيء لي ، فأنا لا أهتم.” ابعد ليث اليده. “خلاصة القول ، يمكنني أن آتي معك ، فقط أنني لا أريد ذلك.”

في هذه الأثناء ، كان ليث يتناول العشاء مع أسرته. بفضل تميمة الاتصال ، يمكنهم مشاركة الطاولة على بعد آلاف الكيلومترات.

إنها تمتص طاقة العالم بمعدل يضاهي طاقتك عند استخدام التنشيط. قد تكون مستيقظة.’

 

الفصل 424 جمعية السحرة 2

“أوثر بائسة ، هذا العمل بائس.” كان ليث يشتكي لوالديه أثناء تناول الطعام الذي توفره خدمة الغرف.

 

 

 

“في كل مكان أذهب إليه ، يعامل الناس حرس الأحراش كالمجرمين تقريباً. على الرغم من كل الوقت الذي قضيته في البرية ، إلا أنني سئمت هذا المكان بالفعل. سأغادر غداً في الصباح الباكر.”

 

 

 

“قرأت أن المجتمعات في الشمال متماسكة.” اشترى راز كتاباً عن منطقة كيلار. كان يكره الدراسة ، ولكن بهذه الطريقة كان قادراً على فهم ما يمر به ابنه. كما سمح لهم بمشاركة محادثة أعمق من المحادثات الصغيرة.

“قرأت أن المجتمعات في الشمال متماسكة.” اشترى راز كتاباً عن منطقة كيلار. كان يكره الدراسة ، ولكن بهذه الطريقة كان قادراً على فهم ما يمر به ابنه. كما سمح لهم بمشاركة محادثة أعمق من المحادثات الصغيرة.

 

“يعتمد على من يسأل.” أعطى ليث موظف الاستقبال النقود وبطاقة هويته ، وتأكد من عدم تمكن الغريب من قراءتها.

“لا يمكنك إلقاء اللوم عليهم لكونهم مرتابين. حتى هنا في لوتيا لا نحب الغرباء أو رجال الشرطة. بالنسبة لهم ، أنت كلاهما. بالمناسبة ، تشتهر أوثر بسوقها المفتوح. قد تجد كتباً أو مكونات نادرة هناك.”

“أنا متأكد من أنهم في مأزق ، لكن ما لم يكن هناك شيء لي ، فأنا لا أهتم.” ابعد ليث اليده. “خلاصة القول ، يمكنني أن آتي معك ، فقط أنني لا أريد ذلك.”

 

 

“نقطة جيدة يا أبي. شكراً ، سألقي نظرة عليها.” كان لليث نفس الكتاب في مجال سولوس ، لكنه كان ممتناً لراز.

“عملة فضية واحدة في الليلة.” صاح الرجل. كان الأمر أكثر تكلفة في الواقع ، لكن البواب عند خصر ليث بدا لئيماً والرجل الذي يحمله أكثر بخلاً.

 

 

كانت إيلينا فخورة بزوجها الذي قطع شوطاً إضافياً من أجل ابنهما وشعرت بالغيرة لأنها شعرت بعدم الاقتناع.

 

 

“يعتمد على من يسأل.” أعطى ليث موظف الاستقبال النقود وبطاقة هويته ، وتأكد من عدم تمكن الغريب من قراءتها.

‘أحتاج إلى الحصول على هذا الكتاب اللعين.’ فكرت.

 

 

 

كان ليث متعباً بعد أسبوع من حالة التأهب القصوى. لقد نام في اللحظة التي لامس رأسه الوسادة واستيقظ بعد بضع ساعات على انفجار قادم من الخارج.

‘تلك المرأة لها جوهر مانا أحمر وجسم بشري ، ومع ذلك فإن تدفقها المانا يمكن مقارنته بالجوهر الأصفر.’

 

 

‘سولوس؟’ سأل وهو يغير بيجامة ملابسه في زي حارس أحراش.

 

 

“معذرة ، هل أنت حارس الأحراش فيرهين؟” سأل ساحر في الثلاثينات من عمره. كان متوسط ​​القامة ، ذو بنية هزيلة وعينين كستنائيتين لطيفتين. انطلاقا من رداءه الفضي ، عمل في جمعية السحرة.

‘نعم ، لم تتصل بشرطي قط. من المرجح أن يظل هؤلاء الفقراء عالقين هناك.’ عبست.

 

 

 

‘من يهتم بذلك؟ قصدت ما هذا الضجيج؟’

“أوثر بائسة ، هذا العمل بائس.” كان ليث يشتكي لوالديه أثناء تناول الطعام الذي توفره خدمة الغرف.

 

“أنا آسف ، ولكن حتى لو كنت من تعتقد أنني أنا ، فأنا أعمل في الجيش الآن. لذلك ما لم تكن قد كتبت أوامر لي ، فليس لدي سبب للاستماع إليك.” أخذ ليث مفتاح غرفته وسار نحو السلم المؤدي إلى الطابق الأول.

‘شيء ما يحدث على الجانب الآخر من الطريق ، لكن هذا غير منطقي.’ فأجابت.

إنها تمتص طاقة العالم بمعدل يضاهي طاقتك عند استخدام التنشيط. قد تكون مستيقظة.’

 

 

نظر ليث عبر نافذة غرفته ولاحظ أن باب أحد المتاجر أمام الفندق قد تحطم إلى أشلاء. بعد ثوانٍ قليلة ، خرجت منه امرأة رديئة الثياب تحمل حقائب مليئة بالطعام والمال.

كان ليث متعباً بعد أسبوع من حالة التأهب القصوى. لقد نام في اللحظة التي لامس رأسه الوسادة واستيقظ بعد بضع ساعات على انفجار قادم من الخارج.

 

إنها تمتص طاقة العالم بمعدل يضاهي طاقتك عند استخدام التنشيط. قد تكون مستيقظة.’

‘أنت على حق ، هذا غير منطقي. كيف يمكن لشخص يعاني من سوء التغذية أن يضرب الكثير من الرجال؟’ فكر ليث وهو يحدق في المشهد. لقد نهبت بالفعل العديد من المحلات التجارية وكان أصحابها في الخارج في منتصف الشارع.

“أنا آسف ، ولكن حتى لو كنت من تعتقد أنني أنا ، فأنا أعمل في الجيش الآن. لذلك ما لم تكن قد كتبت أوامر لي ، فليس لدي سبب للاستماع إليك.” أخذ ليث مفتاح غرفته وسار نحو السلم المؤدي إلى الطابق الأول.

 

 

‘ليس هذا.’ ردت سولوس بحسرة بعد أن لاحظت أن ليث لن يتدخل.

‘كيف يعقل ذلك؟’

 

يمكن للمال أو المزايا شراء خدماته ، ولكن ليس ولائه.

‘تلك المرأة لها جوهر مانا أحمر وجسم بشري ، ومع ذلك فإن تدفقها المانا يمكن مقارنته بالجوهر الأصفر.’

كانت الجمعية في مرحلتها الأخيرة ، وتضاءل دعمها السياسي كل عام. حتى الملكة كانت تدرس فكرة تحويل الجمعية إلى فرع من فروع الجيش وإعادة توزيع أموالهم.

 

 

‘كيف يعقل ذلك؟’

‘ليس هذا.’ ردت سولوس بحسرة بعد أن لاحظت أن ليث لن يتدخل.

 

“أوثر بائسة ، هذا العمل بائس.” كان ليث يشتكي لوالديه أثناء تناول الطعام الذي توفره خدمة الغرف.

إنها تمتص طاقة العالم بمعدل يضاهي طاقتك عند استخدام التنشيط. قد تكون مستيقظة.’

 

———————-

أخرج دوريان تميمة اتصاله من أحد جيوب رداءه.

ترجمة: Acedia

“أنا آسف ، ولكن حتى لو كنت من تعتقد أنني أنا ، فأنا أعمل في الجيش الآن. لذلك ما لم تكن قد كتبت أوامر لي ، فليس لدي سبب للاستماع إليك.” أخذ ليث مفتاح غرفته وسار نحو السلم المؤدي إلى الطابق الأول.

فقط*_*

‘أحتاج إلى الحصول على هذا الكتاب اللعين.’ فكرت.

“إذا فشلنا ، فإن غضب الساحر العظيم سيكون أقل مشاكلنا. سأبقيك على اطلاع.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط