بيضة التنين 2
الفصل 426 بيضة التنين 2
كان على دوريان أن يشرح طبيعة الأزمة وشعر بالفعل وكأنه يقف في مواجهة حائط. يمكن للجمعية أن تمنح المزايا وليس المال ولا للمزايا أي فائدة لليث. كانت المعرفة التي سعى إليها بحاجة إلى موافقة الجيش والجمعية.
أمضى ليث صباحه في زيارة المكتبات الصغيرة الموجودة في الحافة الوسطى من المدينة. تم تقسيم أوثر إلى ثلاث مناطق. كانت الحافة الخارجية ، حيث يقيم ليث ، هي الأكبر والأفقر.
من ناحية أخرى ، ستشتري المتاجر الصغيرة كتباً أكثر مما تستطيع التعامل معه. مع قليل من الحظ ، يمكن للمرء أن يجد مجلداً ثميناً مفهرساً كمذكرات أو حتى في سلة الصفقات. خلط العديد من السحرة بين البحث والحياة الشخصية في كتاباتهم ، واستخدم آخرون مثل هذه المصطلحات الفنية المعقدة بحيث يمكن للشخص العادي أن يخطئ في فهمها على أنها هراء.
كان المكان الذي يعيش فيه عامة الناس والمستودعات. ما لم يمتلك المرء العديد من عناصر الأبعاد ، فإن نقل كميات هائلة من البضائع يتطلب عربات وحيوانات جر.
قاد موظف في منتصف العمر ليث إلى مكتب يقع في الطابق الأرضي. كانت جدران الغرفة مغطاة بأرفف الكتب ، وكان المصدر الوحيد للإضاءة هو ثريا سحرية معلقة في منتصف السقف.
أدى نقل البضائع إلى ظهور حركة مرور كثيفة جعلت من المستحيل تقريباً السير خلال ساعات النهار الأكثر ازدحاماً على الرغم من الطرق والأرصفة الكبيرة. أنتجت الحيوانات بشكل طبيعي رائحة نفاذة من شأنها أن تجعل حتى الولد الوطيد يتقيأ أحشائه.
ترجمة: Acedia
كانت المنازل مكونة من طابق أو طابقين ، مصنوعة من الحجر أو الخشب على أساس دخل المالك. لم يكن هناك مسافة فارغة واحدة بينهما. كان من السهل التعرف على المستودعات من خلال حجمها الضخم وأبوابها المزدوجة للسماح للعربات بالدخول والخروج بسهولة في جميع الأوقات.
راح فيها المسكين^ ^
كلما اقترب المستودع من بوابات المدينة ، زادت كلفته ، بينما كان العكس صحيحاً بالنسبة للمساكن. كانت الرائحة رادعاً كبيراً ، ولهذا كان فندق ليث يقع في شارع صغير حيث لا يمكن للعربات المرور بعيداً عن المستودعات.
احتلت الحافة الوسطى متاجر التجار وورش عمل الحرفيين والفنانين. فقط الطبقة الوسطى تستطيع شراء منزل هناك. كانت جميعها على الأقل طابقين ، ولكل منها حديقة خاصة.
جاءت المكالمة الأولى من الجيش. وأبلغت كاميلا ليث أن القائد وافق على شروط الجمعية وأمره بالتحدث مع ممثلهم.
كانت شوارع الحافة الوسطى ضيقة للغاية بالنسبة للعربات ، ولم يكن هناك سوى العربات الصغيرة بما يكفي لتعبر. كانت توجد حدائق صغيرة كل بضع بنايات ، لإعطاء بعض المساحة للأطفال للعب ومكان للمسافرين للراحة تحت ظلال الأشجار خلال أشد ساعات النهار حرارة.
“إذا رفضت الإجابة ، فسوف أغادر.” وقف ليث ، متعباً من سماع الهراء.
كانت الحافة الداخلية حيث سكن الأغنياء والنبلاء والسحرة. لم تكن هناك منازل بقدر القصور. على عكس بيليوس ، كلما كان المبنى أطول ، كانت الأسرة أغنى.
“أحسنت اللعب. الآن لدي خياران فقط. إما أن أرحل ، وأترك أختي في يدي موظف غير كفء ومجنون ، أو أساعدك. أقبل الوظيفة. احذر ، لأن هذا النوع من الحيل يعمل مرة واحدة فقط.”
تجنب ليث المحلات التجارية الكبيرة لأن لديهم الموظفين اللازمين لتصفح جميع بضائعهم. كان عليهم تحديد كتب حقيقية عن السحر وبيعها للجمعية التي تحتكر المعرفة الصوفية.
كان المكان الذي يعيش فيه عامة الناس والمستودعات. ما لم يمتلك المرء العديد من عناصر الأبعاد ، فإن نقل كميات هائلة من البضائع يتطلب عربات وحيوانات جر.
من ناحية أخرى ، ستشتري المتاجر الصغيرة كتباً أكثر مما تستطيع التعامل معه. مع قليل من الحظ ، يمكن للمرء أن يجد مجلداً ثميناً مفهرساً كمذكرات أو حتى في سلة الصفقات. خلط العديد من السحرة بين البحث والحياة الشخصية في كتاباتهم ، واستخدم آخرون مثل هذه المصطلحات الفنية المعقدة بحيث يمكن للشخص العادي أن يخطئ في فهمها على أنها هراء.
قاد موظف في منتصف العمر ليث إلى مكتب يقع في الطابق الأرضي. كانت جدران الغرفة مغطاة بأرفف الكتب ، وكان المصدر الوحيد للإضاءة هو ثريا سحرية معلقة في منتصف السقف.
إلى ليث قال دوريان: “قبل كل شيء ، اعلم أنك حالياً مرتاح من دورك في الجيش حتى نهاية هذه المحادثة. أنا لا أتحدث مع ليث حارس الأحراش ، ولكن مع ليث الساحر العظيم.”
كان هذا هو السبب في أنه ما لم تحتوي هذه الكتب على بعض الرسومات ، فلن يقوم أحد بإعطائها نظرة ثانية. لم يستطع ليث أن يلعن مصفوفات المدينة إلا مرة أخرى عندما قاطعت تميمة اتصاله بحثه غير المثمر.
“الساحرة تيستا فيرهين تطوعت في اللحظة التي سمعت فيها عن الموقف. إذا كنت على حق ، هناك وحش يختبئ داخل جدران أوثر. إذا كنت مخطئاً ، فقد نواجه وباءً آخر.” ركز دوريان على كل كلمة من كلماته ولكنه استطاع أن يقول أن ليث لم يكن يستمع.
كانت شوارع الحافة الوسطى ضيقة للغاية بالنسبة للعربات ، ولم يكن هناك سوى العربات الصغيرة بما يكفي لتعبر. كانت توجد حدائق صغيرة كل بضع بنايات ، لإعطاء بعض المساحة للأطفال للعب ومكان للمسافرين للراحة تحت ظلال الأشجار خلال أشد ساعات النهار حرارة.
عادة ، سيخزن كتاباً في مجال سولوس ويبحث في محتوياته في لحظة قبل أن يقرر ما إذا كان يستحق الشراء أم لا. أجبره قفل سحر الأبعاد على قراءتها واحدة تلو الأخرى فيما اعتبره مضيعة هائلة للوقت.
جاءت المكالمة الأولى من الجيش. وأبلغت كاميلا ليث أن القائد وافق على شروط الجمعية وأمره بالتحدث مع ممثلهم.
الثانية كانت من الساحر دوريان فيلهورن ، الذي أعطاه موعداً في الفرع المحلي لجمعية السحرة ، الواقعة في الحافة الداخلية. تألف المبنى من قلعة طويلة من ثلاثة طوابق مبنية بالحجارة الحمراء.
كان هذا هو السبب في أنه ما لم تحتوي هذه الكتب على بعض الرسومات ، فلن يقوم أحد بإعطائها نظرة ثانية. لم يستطع ليث أن يلعن مصفوفات المدينة إلا مرة أخرى عندما قاطعت تميمة اتصاله بحثه غير المثمر.
كان كل ركن من أركانه الأربعة مشغولاً ببرج صغير تعلوه بلورة مانا زرقاء.
قاد موظف في منتصف العمر ليث إلى مكتب يقع في الطابق الأرضي. كانت جدران الغرفة مغطاة بأرفف الكتب ، وكان المصدر الوحيد للإضاءة هو ثريا سحرية معلقة في منتصف السقف.
لسوء الحظ ، كان ليث قد رفض بالفعل لقباً نبيلاً مرتين ، لذا فإن تقديمه له لا معنى له. لم يتمكنوا من عرض نقود من الكتب عليه. إذا تم الكشف عنها ، فإن الفضيحة ستدفنهم إلى الأبد.
“هذا هو سبب احتياجك لي.” هز ليث رأسه. “أسألك لماذا يجب أن أقبل.”
رحب دوريان بليث ودعاه للجلوس على أحد الكراسي بذراعين أمام مكتبه الأسود الماهوجني.
أدى نقل البضائع إلى ظهور حركة مرور كثيفة جعلت من المستحيل تقريباً السير خلال ساعات النهار الأكثر ازدحاماً على الرغم من الطرق والأرصفة الكبيرة. أنتجت الحيوانات بشكل طبيعي رائحة نفاذة من شأنها أن تجعل حتى الولد الوطيد يتقيأ أحشائه.
“ماذا قلت؟” لم يكن هناك غضب في صوته ، ولكن الغرفة كانت أكثر برودة والأضواء خافتة مثل غروب الشمس.
إلى ليث قال دوريان: “قبل كل شيء ، اعلم أنك حالياً مرتاح من دورك في الجيش حتى نهاية هذه المحادثة. أنا لا أتحدث مع ليث حارس الأحراش ، ولكن مع ليث الساحر العظيم.”
كان المكان الذي يعيش فيه عامة الناس والمستودعات. ما لم يمتلك المرء العديد من عناصر الأبعاد ، فإن نقل كميات هائلة من البضائع يتطلب عربات وحيوانات جر.
“لماذا أنا هنا؟” سأل ليث وهو يشعر براحة أكبر. عملت الجمعية على أساس تطوعي. لم يتمكنوا من الترتيب حول الأعضاء الذين لم يسعوا إلى دور نشط في صفوفهم.
وأوضح دوريان أسباب تراجع الجمعية وكيف كانوا يأملون في حل أزمة أوثر الحالية لتجنب ابتلاع الجيش.
من ناحية أخرى ، ستشتري المتاجر الصغيرة كتباً أكثر مما تستطيع التعامل معه. مع قليل من الحظ ، يمكن للمرء أن يجد مجلداً ثميناً مفهرساً كمذكرات أو حتى في سلة الصفقات. خلط العديد من السحرة بين البحث والحياة الشخصية في كتاباتهم ، واستخدم آخرون مثل هذه المصطلحات الفنية المعقدة بحيث يمكن للشخص العادي أن يخطئ في فهمها على أنها هراء.
الثانية كانت من الساحر دوريان فيلهورن ، الذي أعطاه موعداً في الفرع المحلي لجمعية السحرة ، الواقعة في الحافة الداخلية. تألف المبنى من قلعة طويلة من ثلاثة طوابق مبنية بالحجارة الحمراء.
“هذا هو سبب احتياجك لي.” هز ليث رأسه. “أسألك لماذا يجب أن أقبل.”
كان على دوريان أن يشرح طبيعة الأزمة وشعر بالفعل وكأنه يقف في مواجهة حائط. يمكن للجمعية أن تمنح المزايا وليس المال ولا للمزايا أي فائدة لليث. كانت المعرفة التي سعى إليها بحاجة إلى موافقة الجيش والجمعية.
إلى ليث قال دوريان: “قبل كل شيء ، اعلم أنك حالياً مرتاح من دورك في الجيش حتى نهاية هذه المحادثة. أنا لا أتحدث مع ليث حارس الأحراش ، ولكن مع ليث الساحر العظيم.”
لقد حصل بالفعل على مستوى الترخيص اللازم من جانب النقابة ، مما تركهم في قبضة سيئة. يمكن تداول المزايا في مقابل الألقاب النبيلة والأراضي المرتبطة بها. في العادة ، كانوا يمثلون أكبر صفقة للجمعية.
أمضى ليث صباحه في زيارة المكتبات الصغيرة الموجودة في الحافة الوسطى من المدينة. تم تقسيم أوثر إلى ثلاث مناطق. كانت الحافة الخارجية ، حيث يقيم ليث ، هي الأكبر والأفقر.
لسوء الحظ ، كان ليث قد رفض بالفعل لقباً نبيلاً مرتين ، لذا فإن تقديمه له لا معنى له. لم يتمكنوا من عرض نقود من الكتب عليه. إذا تم الكشف عنها ، فإن الفضيحة ستدفنهم إلى الأبد.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت المحرج ، صفق ليث على يديه بينما ظهرت ابتسامة مخيفة على وجهه.
“بمجرد أن أشرح لتيستا كيف تلاعبت بها ، يمكنني أن أضمن لك أنه لن يساعد أي منا الجمعية مرة أخرى. أيضاً ، الآن أعرف ما سأطلبه في المرة القادمة التي يريد الملك فيها منحي شيئاً ما.”
‘لا يهتم بميزان القوى في المملكة. انطلاقاً من الفاتورة التي قدمها لشفاء الأبرياء وكيف ترك عشرات الأشخاص عالقين في الخرسانة لساعات ، أقول إنه لا توجد طبيعة أفضل يمكنني مناشدتها.’ تنهد دوريان داخلياً.
“أحسنت اللعب. الآن لدي خياران فقط. إما أن أرحل ، وأترك أختي في يدي موظف غير كفء ومجنون ، أو أساعدك. أقبل الوظيفة. احذر ، لأن هذا النوع من الحيل يعمل مرة واحدة فقط.”
‘حان الوقت لإعلام التنين أن لدينا بيضته.’
“الوضع مريع. أرواح لا حصر لها معرضة للخطر ، وإذا انتشرت أخبار ذلك ، فقد يتسبب الذعر في وقوع ضحايا أكثر من عدونا الخفي. شخص ما يقتل الناس لأسباب غير معروفة. لدينا الكثير من الجثث ولكننا فشلنا حتى الآن في فهم ماذا يحدث.”
“هذا هو سبب احتياجك لي.” هز ليث رأسه. “أسألك لماذا يجب أن أقبل.”
“إذا رفضت الإجابة ، فسوف أغادر.” وقف ليث ، متعباً من سماع الهراء.
“هذا هو سبب احتياجك لي.” هز ليث رأسه. “أسألك لماذا يجب أن أقبل.”
“نحن بحاجة إلى أفضل خبراء التشخيص في المملكة.” أمسك دوريان بذراع ليث وشعر بنموه العدائي. كان من الممكن أن يقفز رجل عاقل بعيداً ، لكن فيلهورن لم يكن لديه أي مخاوف من وضع حياته على المحك.
جاءت المكالمة الأولى من الجيش. وأبلغت كاميلا ليث أن القائد وافق على شروط الجمعية وأمره بالتحدث مع ممثلهم.
لسوء الحظ ، كان ليث قد رفض بالفعل لقباً نبيلاً مرتين ، لذا فإن تقديمه له لا معنى له. لم يتمكنوا من عرض نقود من الكتب عليه. إذا تم الكشف عنها ، فإن الفضيحة ستدفنهم إلى الأبد.
“لهذا السبب قمنا بتعيين الأستاذ مانوهار من غريفون البيضاء…” حرر ليث ذراعه وابتعد.
كلما اقترب المستودع من بوابات المدينة ، زادت كلفته ، بينما كان العكس صحيحاً بالنسبة للمساكن. كانت الرائحة رادعاً كبيراً ، ولهذا كان فندق ليث يقع في شارع صغير حيث لا يمكن للعربات المرور بعيداً عن المستودعات.
“… و الساحرة فيرهين كمساعد له.” جمدت هذه الكلمات ليث في مكانه ومعه المانا في الغرفة.
احتلت الحافة الوسطى متاجر التجار وورش عمل الحرفيين والفنانين. فقط الطبقة الوسطى تستطيع شراء منزل هناك. كانت جميعها على الأقل طابقين ، ولكل منها حديقة خاصة.
“ماذا قلت؟” لم يكن هناك غضب في صوته ، ولكن الغرفة كانت أكثر برودة والأضواء خافتة مثل غروب الشمس.
“الساحرة تيستا فيرهين تطوعت في اللحظة التي سمعت فيها عن الموقف. إذا كنت على حق ، هناك وحش يختبئ داخل جدران أوثر. إذا كنت مخطئاً ، فقد نواجه وباءً آخر.” ركز دوريان على كل كلمة من كلماته ولكنه استطاع أن يقول أن ليث لم يكن يستمع.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت المحرج ، صفق ليث على يديه بينما ظهرت ابتسامة مخيفة على وجهه.
ترجمة: Acedia
أدى نقل البضائع إلى ظهور حركة مرور كثيفة جعلت من المستحيل تقريباً السير خلال ساعات النهار الأكثر ازدحاماً على الرغم من الطرق والأرصفة الكبيرة. أنتجت الحيوانات بشكل طبيعي رائحة نفاذة من شأنها أن تجعل حتى الولد الوطيد يتقيأ أحشائه.
“أحسنت اللعب. الآن لدي خياران فقط. إما أن أرحل ، وأترك أختي في يدي موظف غير كفء ومجنون ، أو أساعدك. أقبل الوظيفة. احذر ، لأن هذا النوع من الحيل يعمل مرة واحدة فقط.”
إلى ليث قال دوريان: “قبل كل شيء ، اعلم أنك حالياً مرتاح من دورك في الجيش حتى نهاية هذه المحادثة. أنا لا أتحدث مع ليث حارس الأحراش ، ولكن مع ليث الساحر العظيم.”
“بمجرد أن أشرح لتيستا كيف تلاعبت بها ، يمكنني أن أضمن لك أنه لن يساعد أي منا الجمعية مرة أخرى. أيضاً ، الآن أعرف ما سأطلبه في المرة القادمة التي يريد الملك فيها منحي شيئاً ما.”
إلى ليث قال دوريان: “قبل كل شيء ، اعلم أنك حالياً مرتاح من دورك في الجيش حتى نهاية هذه المحادثة. أنا لا أتحدث مع ليث حارس الأحراش ، ولكن مع ليث الساحر العظيم.”
جاءت المكالمة الأولى من الجيش. وأبلغت كاميلا ليث أن القائد وافق على شروط الجمعية وأمره بالتحدث مع ممثلهم.
قام ليث بتمرير إبهامه ببطء على رقبته قبل أن يغلق الباب خلف ظهره وينبه مسؤولته بأنه لن يغادر أوثر لفترة من الوقت.
احتلت الحافة الوسطى متاجر التجار وورش عمل الحرفيين والفنانين. فقط الطبقة الوسطى تستطيع شراء منزل هناك. كانت جميعها على الأقل طابقين ، ولكل منها حديقة خاصة.
————————
ترجمة: Acedia
راح فيها المسكين^ ^
من ناحية أخرى ، ستشتري المتاجر الصغيرة كتباً أكثر مما تستطيع التعامل معه. مع قليل من الحظ ، يمكن للمرء أن يجد مجلداً ثميناً مفهرساً كمذكرات أو حتى في سلة الصفقات. خلط العديد من السحرة بين البحث والحياة الشخصية في كتاباتهم ، واستخدم آخرون مثل هذه المصطلحات الفنية المعقدة بحيث يمكن للشخص العادي أن يخطئ في فهمها على أنها هراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
