ازدواجية
الفصل 427 ازدواجية
تم تذكير القائد بيريون ، الضابط القيادي والراعي لليث في الجيش ، بمدى خطورة الاستهانة بفريسة محاصرة.
“لذلك ، قررت أنني أستطيع أن أفعل بعض الخير وأن أجعله يستحق وقتي. من خلال القبول حصلت على فرصة للعمل مع اثنين من أكثر العقول ذكاءً في المملكة ، أحدهما هو أخي الذي يسافر دائماً ، و للانضمام إلى جمعية السحرة. عصفورين بحجر واحد.”
قبل مغادرته جمعية السحرة ، قام ليث بتحصيل الأموال المستحقة له مقابل علاج الجرحى خلال الحادث الأخير.
‘رجل مسكين. لن أتفاجأ إذا كان يكتب وصيته الأخيرة الآن. مهاراتك في التمثيل رائعة.’ ضحكت سولوس.
فقط._.
“نعم.” أومأت تيستا. “لقد استشرت أيضاً الأستاذ فاستر قبل تقديم مطالبي. ووفقاً له ، فقد قاد الساحر الرئيسي كوارت ، الرئيس الحالي ، الجمعية إلى حافة الانقراض. إنه يحتاج إلى فوز كبير للبقاء واقفاً على قدميه وهو بحاجة ماسة إليه.”
‘لأن معظم ما قلته صحيح. لا أهتم بمشكلتهم وما لم أحصل على تعويض مناسب ، سأجد طريقة للتغلب عليهم. في اللحظة التي أمرني فيها القائد بالاستماع عوضاً عن القيام بشيء ما ، عرفت أن شيئاً كبيراً كان يحدث.’
ترجمة: Acedia
‘ما لم أتوقعه هو أنهم سيجرون تيستا إلى هذه الفوضى لإجباري. حاولت أن ألوي ذراعهم لجني مكافأة رائعة ، لكنني انتهيت بلي ذراعي. أياً كان من يقف وراء هذا سوف يدين لي بالكثير.’ أجاب ليث.
“معذرةً يا سيدي ، لقد وصلت الملازمة الأولى كاميلا يهفال.” أعلن سكرتيره من خلال التميمة.
كان في حاجة ماسة للسيطرة على الضرر.
‘ليس دوريان؟’
“كانت هذه هي الخطة. لم أجد بعد أحمقاً أو مستهتراً متمنياً يجرؤ على مضايقتي بعد رؤيتك.” ضحكت.
‘دوريان مجرد ساحر ، ليس لديه القدرة على أداء حيلة كهذه. إنه فقط يطيع الأوامر ، أنا خلف الشخص الذي يسحب خيوطه.’ خرج ليث من المبنى واتصل بأخته.
‘ما لم أتوقعه هو أنهم سيجرون تيستا إلى هذه الفوضى لإجباري. حاولت أن ألوي ذراعهم لجني مكافأة رائعة ، لكنني انتهيت بلي ذراعي. أياً كان من يقف وراء هذا سوف يدين لي بالكثير.’ أجاب ليث.
“أين أنت؟”
“صباح الخير لك أيضاً يا أخي الصغير.” ردت تيستا بابتسامة مشرقة ، متجاهلةً نبرة صوته الباردة.
كانت الرتب العليا في الجيش تحتفل بالفعل بجنازة الجمعية عندما ألقى الساحر الرئيسي كوارت بنذير شؤم في خططهم. كانوا على يقين من أن ليث سيرفض.
“لقد وصلت للتو إلى فندقك. غرفتك رائعة حقاً. كنت أتوقع أن تنام في نزل لتوفير المال ، لكنك اخترت جناحاً بدلاً من ذلك. لابد أن الرحلة إلى أوثر كانت كابوساً.”
“تيستا.” قال ليث بحسرة. كلما سافرا معاً ، لفتت الكثير من الانتباه إلى نفسها وحولت معظم الرجال إلى أعداء ليث. حقيقة أنها قدمت نفسها بنفس اسم عائلته دون أن تقول على الإطلاق إنها أخته لم تؤد إلا إلى زيادة النار.
“وبفضلك ، لا تبدو الإقامة هنا جيدة أيضاً. سأكون هناك قريباً.” أقلع ووصل إلى أغنية البجعة بعد أقل من دقيقة. في اللحظة التي دخل فيها ، استقبل ليث أجواء مألوفة. الحسد الممزوج بالعداء.
“معذرةً يا سيدي ، لقد وصلت الملازمة الأولى كاميلا يهفال.” أعلن سكرتيره من خلال التميمة.
“تيستا.” قال ليث بحسرة. كلما سافرا معاً ، لفتت الكثير من الانتباه إلى نفسها وحولت معظم الرجال إلى أعداء ليث. حقيقة أنها قدمت نفسها بنفس اسم عائلته دون أن تقول على الإطلاق إنها أخته لم تؤد إلا إلى زيادة النار.
حتى موظف الاستقبال قصير القامة عند المنضدة الأمامية كان غاضباً بدرجة كافية ليحدق فيه.
“ما مدى غبائي برأيك؟ لقد عرفت ما تريده الجمعية بعد أن ذكروا مدينة أوثر.”
صعد ليث إلى الطابق العلوي ووجد بطاقة “لا تزعج” معلقة على مقبض الباب. كان على وشك أن يطرق ، فقط ليكون آمناً ، عندما قال صوت من الداخل:
“تيستا.” قال ليث بحسرة. كلما سافرا معاً ، لفتت الكثير من الانتباه إلى نفسها وحولت معظم الرجال إلى أعداء ليث. حقيقة أنها قدمت نفسها بنفس اسم عائلته دون أن تقول على الإطلاق إنها أخته لم تؤد إلا إلى زيادة النار.
“تفضل بالدخول!”
للجحيم كوارت-_-
ركضت تيستا إليه وعانقته بشدة. عانقها ليث لثانية قبل دفعها بعيداً برفق.
‘ليس دوريان؟’
“أنت حقاً لا تعرف مدى خطورة الوضع؟” تفاجأت تيستا.
“اشتقت إليك ، يا أختي الكبرى.”
ركضت تيستا إليه وعانقته بشدة. عانقها ليث لثانية قبل دفعها بعيداً برفق.
“اشتقت لك أيضاً يا أخي الصغير. لماذا الصوت الغاضب سابقاً؟” سألت بنبرة فضولية.
“لقد خدعوك للحصول على مساعدتي. لا يوجد شيء نبيل في السماح لنفسك بالتلاعب بهذه السهولة.” أجاب بشخير.
“الأهم فالمهم ، كيف دخلت إلى هنا؟”
“كل يوم ، يتم العثور على جثث غريبة ملقاة حول الحواف الثلاثة. اختفى الكثير من الناس ولا أحد يعرف ما حدث لهم. أخيراً وليس آخراً ، السحرة المارقون الذين لم يسمع أحد عنهم ينهبون أوثر.”
“كالمعتاد.” هزت كتفيها. “أخبرت موظف الاستقبال أنني معك وأظهرت له هويتي.”
“وبفضلك ، لا تبدو الإقامة هنا جيدة أيضاً. سأكون هناك قريباً.” أقلع ووصل إلى أغنية البجعة بعد أقل من دقيقة. في اللحظة التي دخل فيها ، استقبل ليث أجواء مألوفة. الحسد الممزوج بالعداء.
“معذرةً يا سيدي ، لقد وصلت الملازمة الأولى كاميلا يهفال.” أعلن سكرتيره من خلال التميمة.
“تلك التي تحمل شعار عائلتي واسمها؟ الآن سوف يعتقد الجميع أننا متزوجان.” سقط مثل الصخرة على أقرب أريكة.
“انتظري ، كان عليَّ أن أدرس لمدة عامين في غريفون البيضاء للانضمام. هل هم حقاً يائسين؟” لم يكن ليث بحاجة إلى مزايا ، لكن ربما يمكنه إجبار الجمعية على أن تدفع له موارد سحرية.
“كانت هذه هي الخطة. لم أجد بعد أحمقاً أو مستهتراً متمنياً يجرؤ على مضايقتي بعد رؤيتك.” ضحكت.
“حسناً! الآن هل تودين أن تشرحي لي كيف يمكنك أن تدعي نفسك تنجرفين إلى ما يحدث هنا؟”
“تمكنت الجمعية من إبقاء الأمور تحت السيطرة فقط لأن بوابة الاعوجاج تسمح بوصول التعزيزات فوراً عند الحاجة. ولكن إذا انتشر كل ما يحدث هنا عبر التجار إلى مدنهم ، فبمجرد بدء الشتاء لن يتمكن أحد من مساعدتهم حتى فوات الأوان.”
“تلك التي تحمل شعار عائلتي واسمها؟ الآن سوف يعتقد الجميع أننا متزوجان.” سقط مثل الصخرة على أقرب أريكة.
“أنت حقاً لا تعرف مدى خطورة الوضع؟” تفاجأت تيستا.
“لا يهمني الوضع.”
“كل يوم ، يتم العثور على جثث غريبة ملقاة حول الحواف الثلاثة. اختفى الكثير من الناس ولا أحد يعرف ما حدث لهم. أخيراً وليس آخراً ، السحرة المارقون الذين لم يسمع أحد عنهم ينهبون أوثر.”
“حسناً ، عليك أن تهتم! لقد أقسمنا اليمين كمعالجين وحتى لو كانت مجرد كلمات رائعة لك ، فهي تعني الكثير لي. بعد كل ما مررت به كطفلة ، لا يمكنني الجلوس مكتوفة الأيدي بينما يعاني الناس.” كان تيستا غاضباً من لامبالاته ، أرادت أن يكون أفضل من هذا.
“إذن لماذا قبلت؟” عكف ليث أصابعه بنظرة جعلتها تشعر وكأنها تلميذته مرة أخرى.
“لقد خدعوك للحصول على مساعدتي. لا يوجد شيء نبيل في السماح لنفسك بالتلاعب بهذه السهولة.” أجاب بشخير.
“تفضل بالدخول!”
“ما مدى غبائي برأيك؟ لقد عرفت ما تريده الجمعية بعد أن ذكروا مدينة أوثر.”
“إذن لماذا قبلت؟” عكف ليث أصابعه بنظرة جعلتها تشعر وكأنها تلميذته مرة أخرى.
“لقد وصلت للتو إلى فندقك. غرفتك رائعة حقاً. كنت أتوقع أن تنام في نزل لتوفير المال ، لكنك اخترت جناحاً بدلاً من ذلك. لابد أن الرحلة إلى أوثر كانت كابوساً.”
كانت الرتب العليا في الجيش تحتفل بالفعل بجنازة الجمعية عندما ألقى الساحر الرئيسي كوارت بنذير شؤم في خططهم. كانوا على يقين من أن ليث سيرفض.
“لعدة أسباب. بعد أن تلقيت عرضهم ، اتصلت بأحد زملائي الذين يعيشون هنا. لقد أكد لي كل ما قاله لي الساحر رين ، مجندي. المدينة على وشك الانهيار في الفوضى.”
“كل يوم ، يتم العثور على جثث غريبة ملقاة حول الحواف الثلاثة. اختفى الكثير من الناس ولا أحد يعرف ما حدث لهم. أخيراً وليس آخراً ، السحرة المارقون الذين لم يسمع أحد عنهم ينهبون أوثر.”
قبل مغادرته جمعية السحرة ، قام ليث بتحصيل الأموال المستحقة له مقابل علاج الجرحى خلال الحادث الأخير.
“تمكنت الجمعية من إبقاء الأمور تحت السيطرة فقط لأن بوابة الاعوجاج تسمح بوصول التعزيزات فوراً عند الحاجة. ولكن إذا انتشر كل ما يحدث هنا عبر التجار إلى مدنهم ، فبمجرد بدء الشتاء لن يتمكن أحد من مساعدتهم حتى فوات الأوان.”
“انتظري ، كان عليَّ أن أدرس لمدة عامين في غريفون البيضاء للانضمام. هل هم حقاً يائسين؟” لم يكن ليث بحاجة إلى مزايا ، لكن ربما يمكنه إجبار الجمعية على أن تدفع له موارد سحرية.
“نعم.” أومأت تيستا. “لقد استشرت أيضاً الأستاذ فاستر قبل تقديم مطالبي. ووفقاً له ، فقد قاد الساحر الرئيسي كوارت ، الرئيس الحالي ، الجمعية إلى حافة الانقراض. إنه يحتاج إلى فوز كبير للبقاء واقفاً على قدميه وهو بحاجة ماسة إليه.”
“وبالتالي؟” لم يكلف ليث نفسه عناء إخفاء مدى خيبة أمله.
لم تكن علاقة كاميلا مع ليث سراً ، ولا حقيقة أن الشخص الوحيد الذي كان ليث مخلصاً له هو نفسه. عرف بيريون أن قراره السيء ترك نفسه مكشوفاً. كانت فرصته الوحيدة لترجيح كفة الميزان لصالحه.
“لذلك ، قررت أنني أستطيع أن أفعل بعض الخير وأن أجعله يستحق وقتي. من خلال القبول حصلت على فرصة للعمل مع اثنين من أكثر العقول ذكاءً في المملكة ، أحدهما هو أخي الذي يسافر دائماً ، و للانضمام إلى جمعية السحرة. عصفورين بحجر واحد.”
“لقد خدعوك للحصول على مساعدتي. لا يوجد شيء نبيل في السماح لنفسك بالتلاعب بهذه السهولة.” أجاب بشخير.
مقر الجيش بمدينة بيليوس.
“انتظري ، كان عليَّ أن أدرس لمدة عامين في غريفون البيضاء للانضمام. هل هم حقاً يائسين؟” لم يكن ليث بحاجة إلى مزايا ، لكن ربما يمكنه إجبار الجمعية على أن تدفع له موارد سحرية.
“نعم.” أومأت تيستا. “لقد استشرت أيضاً الأستاذ فاستر قبل تقديم مطالبي. ووفقاً له ، فقد قاد الساحر الرئيسي كوارت ، الرئيس الحالي ، الجمعية إلى حافة الانقراض. إنه يحتاج إلى فوز كبير للبقاء واقفاً على قدميه وهو بحاجة ماسة إليه.”
كان في حاجة ماسة للسيطرة على الضرر.
ظهرت ابتسامة مفترسة على وجه ليث. لم تعجبه اليد التي تعامل معها ، ولا اللعبة التي أُجبر على لعبها. ومع ذلك ، بدا القدر أكثر جاذبية في الثانية.
“لقد وصلت للتو إلى فندقك. غرفتك رائعة حقاً. كنت أتوقع أن تنام في نزل لتوفير المال ، لكنك اخترت جناحاً بدلاً من ذلك. لابد أن الرحلة إلى أوثر كانت كابوساً.”
***
مقر الجيش بمدينة بيليوس.
“لقد خدعوك للحصول على مساعدتي. لا يوجد شيء نبيل في السماح لنفسك بالتلاعب بهذه السهولة.” أجاب بشخير.
تم تذكير القائد بيريون ، الضابط القيادي والراعي لليث في الجيش ، بمدى خطورة الاستهانة بفريسة محاصرة.
“لا يهمني الوضع.”
‘ما كان يجب عليَّ السماح لحارس الأحراش فيرهين بالاستماع إلى مطالبهم. الجنرال مورن غريفون خرج من أجل دمي بالفعل ، لا يمكنني السماح لمزيد من أعضاء القيادة العليا بإدارة ظهورهم لي. ستكون نهاية مسيرتي.’ فكر.
‘لأن معظم ما قلته صحيح. لا أهتم بمشكلتهم وما لم أحصل على تعويض مناسب ، سأجد طريقة للتغلب عليهم. في اللحظة التي أمرني فيها القائد بالاستماع عوضاً عن القيام بشيء ما ، عرفت أن شيئاً كبيراً كان يحدث.’
صعد ليث إلى الطابق العلوي ووجد بطاقة “لا تزعج” معلقة على مقبض الباب. كان على وشك أن يطرق ، فقط ليكون آمناً ، عندما قال صوت من الداخل:
كانت الرتب العليا في الجيش تحتفل بالفعل بجنازة الجمعية عندما ألقى الساحر الرئيسي كوارت بنذير شؤم في خططهم. كانوا على يقين من أن ليث سيرفض.
“لذلك ، قررت أنني أستطيع أن أفعل بعض الخير وأن أجعله يستحق وقتي. من خلال القبول حصلت على فرصة للعمل مع اثنين من أكثر العقول ذكاءً في المملكة ، أحدهما هو أخي الذي يسافر دائماً ، و للانضمام إلى جمعية السحرة. عصفورين بحجر واحد.”
“لا يهمني الوضع.”
لم يكن لدى الجمعية ما تقدمه له ولم يكن ذلك النوع من الرجال الذين يعملون من طيبة قلبهم. لم يتوقع أحد أن ينجح كوارت في تجنيد مانوهار أو تيستا فيرهين.
‘دوريان مجرد ساحر ، ليس لديه القدرة على أداء حيلة كهذه. إنه فقط يطيع الأوامر ، أنا خلف الشخص الذي يسحب خيوطه.’ خرج ليث من المبنى واتصل بأخته.
إذا نجحت حيلة كوارت ، فسيتم تحميل بريون المسؤولية عن ذلك. إن السيطرة على الجمعية تعني سيطرة الجيش على نظام النبلاء وتغيير المعايير لتعيين اللقب والأراضي التي تأتي معه.
لم تبدأ اللعبة بعد ، لكنه كان بالفعل على قدميه الخلفية. كان اثنان من اللاعبين الرئيسيين خارج نطاق وصوله ووفقاً لاتفاقهم ، سيعتبر ليث من كلا الفصيلين.
***
كان في حاجة ماسة للسيطرة على الضرر.
***
“معذرةً يا سيدي ، لقد وصلت الملازمة الأولى كاميلا يهفال.” أعلن سكرتيره من خلال التميمة.
“الأهم فالمهم ، كيف دخلت إلى هنا؟”
“دعها تدخل.”
“لقد وصلت للتو إلى فندقك. غرفتك رائعة حقاً. كنت أتوقع أن تنام في نزل لتوفير المال ، لكنك اخترت جناحاً بدلاً من ذلك. لابد أن الرحلة إلى أوثر كانت كابوساً.”
لم تكن علاقة كاميلا مع ليث سراً ، ولا حقيقة أن الشخص الوحيد الذي كان ليث مخلصاً له هو نفسه. عرف بيريون أن قراره السيء ترك نفسه مكشوفاً. كانت فرصته الوحيدة لترجيح كفة الميزان لصالحه.
لم يكن لدى الجمعية ما تقدمه له ولم يكن ذلك النوع من الرجال الذين يعملون من طيبة قلبهم. لم يتوقع أحد أن ينجح كوارت في تجنيد مانوهار أو تيستا فيرهين.
————————–
ترجمة: Acedia
للجحيم كوارت-_-
“الأهم فالمهم ، كيف دخلت إلى هنا؟”
فقط._.
“تيستا.” قال ليث بحسرة. كلما سافرا معاً ، لفتت الكثير من الانتباه إلى نفسها وحولت معظم الرجال إلى أعداء ليث. حقيقة أنها قدمت نفسها بنفس اسم عائلته دون أن تقول على الإطلاق إنها أخته لم تؤد إلا إلى زيادة النار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
