نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 433

عينة

عينة

الفصل 433 عينة

 

 

‘إذا استولت علي مرة ، فسوف تستمر في الهجوم حتى أموت.’ فكرت جيرني. مدت يدها اليمنى إلى الأمام بثلاث إبر بين أصابعها. كانت قد خططت لاستخدامها لشل هدفها ، لكن كان لها أكثر من استخدام.

كانت صواعق البرق التي استحضرتها التاجرة المسعورة تعاويذ من المستوى الأول ، لكن قوتها كانت متساوية مع تلك التي تنتجها تعاويذ المستوى الثالث. كان ليث بعيداً بما يكفي عن الملقية حتى لا يواجه مشاكل في تفادي الهجوم ، بينما لم تكن جيرني محظوظة.

 

 

ترجمة: Acedia

كان زيها الشرطة الملكي قادراً على تحمل الكثير من الأضرار قبل أن تصاب بجروح خطيرة ، ومع ذلك لم تستطع تحمل الإصابة. وبسبب أوامرها ، لم يمنع أحد المرأة من إلقاء النفايات في المبنى.

 

 

ترجمة: Acedia

إذا مات الهدف قبل أسرها ، فسيكون كل هذا هباءً. ومما زاد الطين بلة ، لم تفوت جيرني أن المرأة كانت تلقي تعاويذ دون توقف منذ وصولهم.

 

 

 

‘إذا استولت علي مرة ، فسوف تستمر في الهجوم حتى أموت.’ فكرت جيرني. مدت يدها اليمنى إلى الأمام بثلاث إبر بين أصابعها. كانت قد خططت لاستخدامها لشل هدفها ، لكن كان لها أكثر من استخدام.

كلما خرجت قطعة صغيرة من المانا من سيطرته ، اضطر إلى استعادتها وبدء كل شيء من الصفر. تحولت الثواني إلى دقائق حيث أدى الضغط المستمر على عقل ليث وجسده إلى إنهاكه.

 

‘إذا استولت علي مرة ، فسوف تستمر في الهجوم حتى أموت.’ فكرت جيرني. مدت يدها اليمنى إلى الأمام بثلاث إبر بين أصابعها. كانت قد خططت لاستخدامها لشل هدفها ، لكن كان لها أكثر من استخدام.

تفاعلت الإبر مع التعويذة القادمة من خلال التحول إلى قضبان البرق التي حولت الطاقة وحبستها مما يجعلها غير ضارة. استغلت جيرني تأثير المفاجأة لتقترب بدرجة كافية لإعاقة عدوها ، لكن رد فعل التاجرة كان سريعاً لدرجة أن تحركاتها كانت شبه ضبابية.

 

 

 

تهربت من إبر جيرني وركلتها في نفس الوقت. لم تكن المرأة مقاتلة. كان هجومها رقيقاً وتلغرافياً ، مما سمح لجيرني بالقفز للخلف لتقليل التأثير بشكل كبير.

“سحر الضوء أيضاً؟ لم يكن هذا في أي تقرير!” كانت جيرني تنخر وهي توقف الرصاص المرتجل بيديها العاريتين. لم يكت يشكل تهديداً لأي درع مسحور ، لكن طلقة واحدة طائشة كانت كافية لقتل مدني.

 

أومأ ليث بداخله وانضم إلى المعركة. كانت جيرني أحد الأشخاص القلائل الذين أحبهم حقاً ، ربما أكثر من اللازم. كانا متشابهين لدرجة أنه كاد يخيفه. في الغالب لأنه كان يخشى أن ينتهي به الأمر مثلها ، مع عائلة خاصة به.

كانت الركلة لا تزال سريعة جداً بحيث لا يمكن تجنبها وعنيفة لدرجة أنها ضغطت الهواء خارج رئتيها.

————————-

 

 

كان ليث في مأزق أيضاً ، لكن من نوع مختلف تماماً. بعد إطفاء الحريق ، لم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به. كانت لديه طرق لا حصر لها لإيقاف التاجرة المجنونة ، لكنها جميعاً تطلبت منه استخدام السحر.

 

 

تهربت من إبر جيرني وركلتها في نفس الوقت. لم تكن المرأة مقاتلة. كان هجومها رقيقاً وتلغرافياً ، مما سمح لجيرني بالقفز للخلف لتقليل التأثير بشكل كبير.

‘لا أعرف حتى ما إذا كان بإمكاني الاقتراب دون قتلها.’ فكر.

فقط*_*

 

لعن ليث سوء حظه وأطلق وابلاً من الهجمات. قام بتعديل سرعتها ليجعلها بطيئة بما يكفي لتراها التاجرة ولكن بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن تفاديها. بمجرد أن ركزت على الدفاع ، اقتربت جيرني بصمت كشبح.

‘تُظهر لي رؤية الحياة أنها تمتص طاقة العالم أكثر من النفسية السابقة التي قاتلتها. قد تكون قادرة على أن تتغذى على المانا التي أطلقتها بشكل طبيعي بصفتي مستيقظاً وتموت بسبب تسمم المانا. أية أفكار؟’

 

 

“لا تقلقي ، لقد انتهيت.” قال مانوهار وهو يبتعد عن المرأة. شلت إبر جيرني جسدها ، لكن وجهها لا زال يتحرك. تحول إلى قناع من الرعب والألم حيث قام الأستاذ بسحب جرم أصفر من بطنها مما أدى إلى مقتلها على الفور.

‘العنف ليس خياراً.’ وأشارت سولوس. ‘إذا كانت شظايا مشتعلة بطول عشرة سنتيمترات تخترق جسدها ولم تسبب لها أي إزعاج ، فأنا أشك في أن الكسور ستعيقها.’

 

 

 

‘يمكنني منع تدفقك المانا ، لكن هذا يعني أنه لا سحر روح ولا سحر انصهار. سوف تُترَك مع جسمك المحسن فقط كأصل.’

كان ليث في مأزق أيضاً ، لكن من نوع مختلف تماماً. بعد إطفاء الحريق ، لم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به. كانت لديه طرق لا حصر لها لإيقاف التاجرة المجنونة ، لكنها جميعاً تطلبت منه استخدام السحر.

 

كان ليث في مأزق أيضاً ، لكن من نوع مختلف تماماً. بعد إطفاء الحريق ، لم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به. كانت لديه طرق لا حصر لها لإيقاف التاجرة المجنونة ، لكنها جميعاً تطلبت منه استخدام السحر.

أومأ ليث بداخله وانضم إلى المعركة. كانت جيرني أحد الأشخاص القلائل الذين أحبهم حقاً ، ربما أكثر من اللازم. كانا متشابهين لدرجة أنه كاد يخيفه. في الغالب لأنه كان يخشى أن ينتهي به الأمر مثلها ، مع عائلة خاصة به.

شعر مانوهار أن شيئاً ما كان يحاول سرقته من المانا وكان رد فعله وفقاً لذلك. لم تكن هذه أول منافساته ، لكنه لم يواجه مثل هذا الخصم الشرس من قبل. وفجأة لم يبدو مانوهار متعجرفاً أو ضجراً أو متحمساً.

 

“أستطيع أن أشعر بجسدها يتجدد بسرعة كبيرة لدرجة أنه يرفض إبري. لا يمكنني التخلي عنها أو سنعود إلى المربع الأول. مهما كان عليك القيام به ، افعله الآن!” قالت جيرني.

ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يفقدها ، ولا يريد أن يختبر أقاربها ما مر به مع كارل. كانوا جميعاً أصدقائه ، حتى أوريون. رأت التاجرة ليث يقترب وكان رد فعلها وفقاً لذلك.

 

 

‘تُظهر لي رؤية الحياة أنها تمتص طاقة العالم أكثر من النفسية السابقة التي قاتلتها. قد تكون قادرة على أن تتغذى على المانا التي أطلقتها بشكل طبيعي بصفتي مستيقظاً وتموت بسبب تسمم المانا. أية أفكار؟’

أو على الأقل حاولت.

‘إذا استولت علي مرة ، فسوف تستمر في الهجوم حتى أموت.’ فكرت جيرني. مدت يدها اليمنى إلى الأمام بثلاث إبر بين أصابعها. كانت قد خططت لاستخدامها لشل هدفها ، لكن كان لها أكثر من استخدام.

 

 

كانت الفجوة في الطول والتدريب واللياقة البدنية هائلة. حتى بدون سحر الانصهار ، كانت تتحرك في حركة بطيئة إلى عيني ليث. ضربت قبضته اليمنى طرف ذقنها بدقة بالغة لإحداث ارتجاج في المخ يجعلها تفقد الوعي.

 

 

‘تُظهر لي رؤية الحياة أنها تمتص طاقة العالم أكثر من النفسية السابقة التي قاتلتها. قد تكون قادرة على أن تتغذى على المانا التي أطلقتها بشكل طبيعي بصفتي مستيقظاً وتموت بسبب تسمم المانا. أية أفكار؟’

خلعت الضربة فكها بسرعة ، لكن المرأة ظلت واقفة. تبعها ليث بضربة في الكبد مع يساره كان من شأنها أن تصيب رجل ثلاثة أضعاف حجمها بعجز.

طعنت التاجرة في قاعدة رقبتها بإبرتين ، فقطعت حبلها الشوكي وجعلتها تسقط وهي تعرج كدمية قُطعت خيوطها.

 

 

ثبّت فكها نفسه بضربة أخرى بينما كانت المرأة تثني عضلاتها وتحول الشظايا العالقة في جسدها إلى مقذوفات مميتة. لم تأت قطرة دم واحدة من الجروح المفتوحة التي التئمت على الفور.

ترجمة: Acedia

 

‘تُظهر لي رؤية الحياة أنها تمتص طاقة العالم أكثر من النفسية السابقة التي قاتلتها. قد تكون قادرة على أن تتغذى على المانا التي أطلقتها بشكل طبيعي بصفتي مستيقظاً وتموت بسبب تسمم المانا. أية أفكار؟’

“سحر الضوء أيضاً؟ لم يكن هذا في أي تقرير!” كانت جيرني تنخر وهي توقف الرصاص المرتجل بيديها العاريتين. لم يكت يشكل تهديداً لأي درع مسحور ، لكن طلقة واحدة طائشة كانت كافية لقتل مدني.

إذا مات الهدف قبل أسرها ، فسيكون كل هذا هباءً. ومما زاد الطين بلة ، لم تفوت جيرني أن المرأة كانت تلقي تعاويذ دون توقف منذ وصولهم.

 

فقط*_*

‘أشبه بالانصهار الكامل للعناصر.’ وأوضحت سولوس. ‘لا إحساس بالألم ، والشفاء السريع ، وإمدادات لا نهاية لها من طاقة العالم. لا أعتقد أننا نستطيع أن نأخذها حية.’

 

 

كانت صواعق البرق التي استحضرتها التاجرة المسعورة تعاويذ من المستوى الأول ، لكن قوتها كانت متساوية مع تلك التي تنتجها تعاويذ المستوى الثالث. كان ليث بعيداً بما يكفي عن الملقية حتى لا يواجه مشاكل في تفادي الهجوم ، بينما لم تكن جيرني محظوظة.

‘أنت على حق ، لا يمكننا ذلك. على الأقل بأنفسنا.’

‘تُظهر لي رؤية الحياة أنها تمتص طاقة العالم أكثر من النفسية السابقة التي قاتلتها. قد تكون قادرة على أن تتغذى على المانا التي أطلقتها بشكل طبيعي بصفتي مستيقظاً وتموت بسبب تسمم المانا. أية أفكار؟’

 

خلعت الضربة فكها بسرعة ، لكن المرأة ظلت واقفة. تبعها ليث بضربة في الكبد مع يساره كان من شأنها أن تصيب رجل ثلاثة أضعاف حجمها بعجز.

لعن ليث سوء حظه وأطلق وابلاً من الهجمات. قام بتعديل سرعتها ليجعلها بطيئة بما يكفي لتراها التاجرة ولكن بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن تفاديها. بمجرد أن ركزت على الدفاع ، اقتربت جيرني بصمت كشبح.

 

 

 

طعنت التاجرة في قاعدة رقبتها بإبرتين ، فقطعت حبلها الشوكي وجعلتها تسقط وهي تعرج كدمية قُطعت خيوطها.

كان زيها الشرطة الملكي قادراً على تحمل الكثير من الأضرار قبل أن تصاب بجروح خطيرة ، ومع ذلك لم تستطع تحمل الإصابة. وبسبب أوامرها ، لم يمنع أحد المرأة من إلقاء النفايات في المبنى.

 

أو على الأقل حاولت.

“أستطيع أن أشعر بجسدها يتجدد بسرعة كبيرة لدرجة أنه يرفض إبري. لا يمكنني التخلي عنها أو سنعود إلى المربع الأول. مهما كان عليك القيام به ، افعله الآن!” قالت جيرني.

‘لا أعرف حتى ما إذا كان بإمكاني الاقتراب دون قتلها.’ فكر.

 

‘أشبه بالانصهار الكامل للعناصر.’ وأوضحت سولوس. ‘لا إحساس بالألم ، والشفاء السريع ، وإمدادات لا نهاية لها من طاقة العالم. لا أعتقد أننا نستطيع أن نأخذها حية.’

أطلقت سولوس تدفق مانا ليث مما سمح له باستخدام التنشيط بعد التظاهر بترديد تعويذة قصيرة. تماماً كما كان يخشى خلال مواجهته السابقة مع ‘ساحر مصطنع’ آخر ، أياً كان الذي يطعم المرأة بالقوة مع طاقة العالم حاول امتصاص المانا خاصته أيضاً.

 

 

‘تُظهر لي رؤية الحياة أنها تمتص طاقة العالم أكثر من النفسية السابقة التي قاتلتها. قد تكون قادرة على أن تتغذى على المانا التي أطلقتها بشكل طبيعي بصفتي مستيقظاً وتموت بسبب تسمم المانا. أية أفكار؟’

هذه المرة كان ليث مستعداً وكان السحر الحقيقي يدور حول قوة الإرادة. وقعت الدوامة في جوهر مانا المرأة وقاتل ليث في شد الحبل من أجل المانا خاصته. كان عليه أن يفحص جسد التاجرة بحثاً عن الشذوذ بينما يمنع طاقاته من الوصول إلى جوهرها.

كانت الفجوة في الطول والتدريب واللياقة البدنية هائلة. حتى بدون سحر الانصهار ، كانت تتحرك في حركة بطيئة إلى عيني ليث. ضربت قبضته اليمنى طرف ذقنها بدقة بالغة لإحداث ارتجاج في المخ يجعلها تفقد الوعي.

 

 

حتى مع كل سنوات ممارسته والقوى الجديدة التي منحها إياه جوهره الأزرق ، كان هذا من أصعب الأشياء التي قام بها ليث على الإطلاق. الحفاظ على المانا من التنشيط في مكان واحد لفترة كافية لاكتشاف شيء ما يتطلب أقصى تركيز له.

 

 

“أستطيع أن أشعر بجسدها يتجدد بسرعة كبيرة لدرجة أنه يرفض إبري. لا يمكنني التخلي عنها أو سنعود إلى المربع الأول. مهما كان عليك القيام به ، افعله الآن!” قالت جيرني.

كلما خرجت قطعة صغيرة من المانا من سيطرته ، اضطر إلى استعادتها وبدء كل شيء من الصفر. تحولت الثواني إلى دقائق حيث أدى الضغط المستمر على عقل ليث وجسده إلى إنهاكه.

كان ليث في مأزق أيضاً ، لكن من نوع مختلف تماماً. بعد إطفاء الحريق ، لم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به. كانت لديه طرق لا حصر لها لإيقاف التاجرة المجنونة ، لكنها جميعاً تطلبت منه استخدام السحر.

 

 

في الظروف العادية ، سيعيد التنشيط طاقاته باستمرار. ولكن بسبب الدوامة ، ستعلق طاقة العالم بينه وبين التاجرة ، غير قادر على تجديد جوهره.

 

 

“أستطيع أن أشعر بجسدها يتجدد بسرعة كبيرة لدرجة أنه يرفض إبري. لا يمكنني التخلي عنها أو سنعود إلى المربع الأول. مهما كان عليك القيام به ، افعله الآن!” قالت جيرني.

في مثل هذه الحالة ، لم يكن ليث مختلفاً عن ساحر مزيف يستخدم تعويذة من المستوى الخامس.

 

 

كانت الفجوة في الطول والتدريب واللياقة البدنية هائلة. حتى بدون سحر الانصهار ، كانت تتحرك في حركة بطيئة إلى عيني ليث. ضربت قبضته اليمنى طرف ذقنها بدقة بالغة لإحداث ارتجاج في المخ يجعلها تفقد الوعي.

“لا يمكنني فعل ذلك بعد الآن. أستاذ ، بإمكانك أن تجرب الأمر.” لهث ليث عند كل كلمة ، وكان وجهه شاحباً ومتعرقاً من هذا الجهد.

 

 

 

“استخدم تعويذات المستوى الخامس فقط ، وإلا ستقتلها.” لقد حذر مانوهار.

طعنت التاجرة في قاعدة رقبتها بإبرتين ، فقطعت حبلها الشوكي وجعلتها تسقط وهي تعرج كدمية قُطعت خيوطها.

 

‘يمكنني منع تدفقك المانا ، لكن هذا يعني أنه لا سحر روح ولا سحر انصهار. سوف تُترَك مع جسمك المحسن فقط كأصل.’

“أنت غير منطقي يا طفل. لماذا سيستخدم المرء تعويذات أدنى؟” جعل الأستاذ الأمر يبدو كما لو كان المستوى الرابع وما دونه مجرد شواهد. في اللحظة التي انتهت فيها يديه من أداء إشارات اليد اللازمة ، تغير تعبيره.

 

 

 

شعر مانوهار أن شيئاً ما كان يحاول سرقته من المانا وكان رد فعله وفقاً لذلك. لم تكن هذه أول منافساته ، لكنه لم يواجه مثل هذا الخصم الشرس من قبل. وفجأة لم يبدو مانوهار متعجرفاً أو ضجراً أو متحمساً.

حتى مع كل سنوات ممارسته والقوى الجديدة التي منحها إياه جوهره الأزرق ، كان هذا من أصعب الأشياء التي قام بها ليث على الإطلاق. الحفاظ على المانا من التنشيط في مكان واحد لفترة كافية لاكتشاف شيء ما يتطلب أقصى تركيز له.

 

 

لأول مرة في حياته ، لم يستطع إله الشفاء حتى أن يحظى بفكرة شاردة. ما كان طبيعياً له لدرجة كونه تافهاً أصبح الآن مهمة شاقة.

 

 

‘إذا استولت علي مرة ، فسوف تستمر في الهجوم حتى أموت.’ فكرت جيرني. مدت يدها اليمنى إلى الأمام بثلاث إبر بين أصابعها. كانت قد خططت لاستخدامها لشل هدفها ، لكن كان لها أكثر من استخدام.

“كم من الوقت تحتاج؟ أنا متعبة.” كانت عضلات جيرني متألمة من الإجهاد المستمر. كانت تيستا تود أن تمنحها بعض قوة الحياة ، لكنها كانت تعلم أن تعويذتها ستتعطل قبل أن تفعل أي شيء مفيد.

 

 

لأول مرة في حياته ، لم يستطع إله الشفاء حتى أن يحظى بفكرة شاردة. ما كان طبيعياً له لدرجة كونه تافهاً أصبح الآن مهمة شاقة.

“لا تقلقي ، لقد انتهيت.” قال مانوهار وهو يبتعد عن المرأة. شلت إبر جيرني جسدها ، لكن وجهها لا زال يتحرك. تحول إلى قناع من الرعب والألم حيث قام الأستاذ بسحب جرم أصفر من بطنها مما أدى إلى مقتلها على الفور.

كانت الفجوة في الطول والتدريب واللياقة البدنية هائلة. حتى بدون سحر الانصهار ، كانت تتحرك في حركة بطيئة إلى عيني ليث. ضربت قبضته اليمنى طرف ذقنها بدقة بالغة لإحداث ارتجاج في المخ يجعلها تفقد الوعي.

————————-

 

ترجمة: Acedia

إذا مات الهدف قبل أسرها ، فسيكون كل هذا هباءً. ومما زاد الطين بلة ، لم تفوت جيرني أن المرأة كانت تلقي تعاويذ دون توقف منذ وصولهم.

فقط*_*

 

“استخدم تعويذات المستوى الخامس فقط ، وإلا ستقتلها.” لقد حذر مانوهار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط