نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 436

لحم محرك الدمى 2

لحم محرك الدمى 2

الفصل 436 لحم محرك الدمى 2

 

 

 

أمضت المجموعة الصباح في استجواب المزيد من الشهود ، لكن لم يتمكن أي من ذكاء جيرني ولا سحر تيستا من العثور على أي شيء يمكن أن يعزز التحقيق.

بمجرد أن انتهى مانوهار من الحديث ، بدأت الأنسجة الحية التي كانت كبيرة مثل كلب صغير ، تتلوى وتلتف حتى افترضت شكلاً بشرياً مصنوعاً فقط من الأوردة والعضلات.

 

“أشياء كثيرة. أولاً ، يتطلب إبقائها على قيد الحياة إمداداً ثابتاً من المانا واللحم. ثانياً ، تستخدم جزءاً من المانا لتحويل اللحم الذي تستهلكه إلى ما يخصها ويتم تخزين الباقي بطريقة ما. ثالثاً…”

“الاختلاس ، والمقامرة غير القانونية ، والمبارزة. كل الأشياء التي من شأنها أن تجعل اليوم يوماً ميدانياً إذا لم تكن غير ذات صلة بالمهمة المطروحة!” لعنت جيرني من الإحباط.

“لقد أهدر ثروة صغيرة لدفع السحرة ، والخيميائيين ، وكل دجال وعده بأن يتمكن من تعزيز موهبته في السحر. عندما سمعت عن عامة الناس الذين تحولوا فجأة إلى سحرة أقوياء ، كان أول مشتبه به يتبادر إلى ذهني.”

 

 

ولزيادة الطين بلة ، لم يظهر أي ساحر منذ أن هزموا التاجرة في اليوم السابق. لقد ترك لهم فرصة واحدة فقط في حل اللغز وراء العينة التي لا تزال مخزنة داخل مجموعة الحجر الصحي.

 

 

 

“هل تعلمت أي شيء مفيد من كرة اللحم تلك؟” سألت مانوهار.

 

 

 

“أشياء كثيرة. أولاً ، يتطلب إبقائها على قيد الحياة إمداداً ثابتاً من المانا واللحم. ثانياً ، تستخدم جزءاً من المانا لتحويل اللحم الذي تستهلكه إلى ما يخصها ويتم تخزين الباقي بطريقة ما. ثالثاً…”

بمجرد أن انتهى مانوهار من الحديث ، بدأت الأنسجة الحية التي كانت كبيرة مثل كلب صغير ، تتلوى وتلتف حتى افترضت شكلاً بشرياً مصنوعاً فقط من الأوردة والعضلات.

 

بينما قام مانوهار بأداء تعويذة من المستوى الخامس بسرعة فائقة لإعادة العينة داخل مجموعة الحجر الصحي ، تغير شكل الأنسجة الحية مرة أخرى.

“ليث؟” قاطعته ، حيث بدا مانوهار غير قادر على فهم الجزء “المفيد”.

“الكثير لخبرائك ، فيلهورن. في أقل من 24 ساعة تمكنوا من تدمير شهور من عملي الشاق! سيتم إبلاغ التاج بذلك وصدقوني ، لن يكونوا سعداء.” قال لانزا أثناء تنعيم شاربه الأسود.

 

 

“ليس الكثير. نحن نعلم أن من صنعها هو عبقري وأنه يستخدم السحر المحرم. حتى الآن ليس لدينا أي دليل حول الغرض منه أو كيفية تتبع مصدره.” فأجابها بتنهيدة.

 

 

بمجرد أن انتهى مانوهار من الحديث ، بدأت الأنسجة الحية التي كانت كبيرة مثل كلب صغير ، تتلوى وتلتف حتى افترضت شكلاً بشرياً مصنوعاً فقط من الأوردة والعضلات.

“ليس هناك الكثير مما يمكننا القيام به الآن. عودوا أنتم الثلاثة إلى المختبر وأحضروا من فضلكم أخباراً سارة. لقد استدعانا الماركيز لانزا ، حاكم أوثر ، أنا والساحر فيلهورن. لا يبدو أنه سعيد جداً بنتائجنا.”

***

 

 

“هل توقعنا حقاً أن نحل القضية في يوم واحد؟ لماذا لا نطالب أيضاً بتحويل التبن إلى ذهب أثناء تواجده فيه؟” قالت تيستا ساخراً.

 

 

 

“قبل وصولنا ، كان هو الشخص الذي حمله التاج المسؤولية عن الأزمة المستمرة. أعتقد أن الطائر القديم حريص على إلقاء اللوم علينا وغسل يديه من المشكلة. أبقني على اطلاع ، سأفعل الشيء نفسه.”

 

 

لقد تسبب السحرة المصطنعون في الكثير من الضرر بالفعل ، ووصل عدد جثث ضحاياهم إلى رقم مزدوج. كانت الاختلافات الوحيدة مع إدارة الماركيز للأزمة هي أن السحرة المصطنعون سيموتون في التعويذة الأولى وسيُجبر الضحايا على الصمت.

***

 

 

 

بمجرد وصولهم إلى مكتب الماركيز ، كان لدى كل من جيرني ودوريان فكرة واضحة عما يمكن توقعه.

 

 

ولزيادة الطين بلة ، لم يظهر أي ساحر منذ أن هزموا التاجرة في اليوم السابق. لقد ترك لهم فرصة واحدة فقط في حل اللغز وراء العينة التي لا تزال مخزنة داخل مجموعة الحجر الصحي.

“الكثير لخبرائك ، فيلهورن. في أقل من 24 ساعة تمكنوا من تدمير شهور من عملي الشاق! سيتم إبلاغ التاج بذلك وصدقوني ، لن يكونوا سعداء.” قال لانزا أثناء تنعيم شاربه الأسود.

“أشياء كثيرة. أولاً ، يتطلب إبقائها على قيد الحياة إمداداً ثابتاً من المانا واللحم. ثانياً ، تستخدم جزءاً من المانا لتحويل اللحم الذي تستهلكه إلى ما يخصها ويتم تخزين الباقي بطريقة ما. ثالثاً…”

 

 

كان الماركيز رجلاً في أواخر الخمسينيات من عمره ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وشعره أسود شاحب وببطن عريضة ، وهذا دليل على حبه للطعام الجيد. على الرغم من الطقس البارد والنافذة المفتوحة ، كان يتعرق بغزارة.

كان الماركيز رجلاً في أواخر الخمسينيات من عمره ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وشعره أسود شاحب وببطن عريضة ، وهذا دليل على حبه للطعام الجيد. على الرغم من الطقس البارد والنافذة المفتوحة ، كان يتعرق بغزارة.

 

 

ساعدت الكمية الهائلة من الدهون الزائدة في الجسم السيدة إرناس على اتخاذ قرار.

 

 

 

‘اليوم سوف أتناول لحم الخنزير المشوي على الغداء.’ تأملت وهي تفكر في أي طبق جانبي أكثر ملاءمة لوجبتها بينما تتظاهر بالاستماع إلى صخبه.

***

 

 

“على الأقل أثناء إشرافي على التحقيق ، كانت الأضرار الجانبية أثناء التعامل مع السحرة المصطنعين في حدها الأدنى. لقد سمحت لشخص واحد بحرق مبنى بأكمله في وضح النهار! هل لديك أي فكرة عن عدد الأرواح التي دمرت؟ أو الذعر الذي تسببته؟” لقد كذب.

كانت شابة مذهلة في أوائل العشرينات من عمرها ، بشعر كستنائي فاتح وعيون زرقاء. كانت مينا طويلة مثل والدها ، مرتدية فستان سهرة أصفر ضيق يؤكد منحنياتها الناعمة.

 

 

لقد تسبب السحرة المصطنعون في الكثير من الضرر بالفعل ، ووصل عدد جثث ضحاياهم إلى رقم مزدوج. كانت الاختلافات الوحيدة مع إدارة الماركيز للأزمة هي أن السحرة المصطنعون سيموتون في التعويذة الأولى وسيُجبر الضحايا على الصمت.

 

 

ولزيادة الطين بلة ، لم يظهر أي ساحر منذ أن هزموا التاجرة في اليوم السابق. لقد ترك لهم فرصة واحدة فقط في حل اللغز وراء العينة التي لا تزال مخزنة داخل مجموعة الحجر الصحي.

“الشتاء قادم ولدي ست عائلات فقدت كل شيء ، حتى بدون مكان للعيش فيه. جاءني التجار مدعين أن الحريق دمر مئات العملات الفضية من البضائع. من سيدفع مقابل ذلك؟” كان صوت الماركيز غاضباً ، لكن ابتسامته تحكي قصة أخرى.

 

 

 

‘كلما زاد فشلهم ، كلما سيظهر منجم ضئيل بالمقارنة.’ فكر.

 

 

 

“الجمعية ستغطي جميع النفقات.” قال دوريان بإيماءة من رأسه.

 

 

كان الماركيز رجلاً في أواخر الخمسينيات من عمره ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وشعره أسود شاحب وببطن عريضة ، وهذا دليل على حبه للطعام الجيد. على الرغم من الطقس البارد والنافذة المفتوحة ، كان يتعرق بغزارة.

‘أراهن أن جزءاً كبيراً من هذا المال سينتهي به المطاف في جيوبه.’ ما كان يفكر به فعلاً.

ترجمة: Acedia

 

“لن أسمح لك بتوبيخ والدك أو أصدقائنا الأعزاء فقط لأنك لا تشفقين على رجل تعيس. اذهبي إلى غرفتك الآن!”

“هذا أقل ما يمكنك القيام به.” قال الماركيز.

فقط≈…≈

 

***

“تسبب عدم كفاءتك في خسائر لا تُحصى لمؤسسات أوثر. الآن الجميع يعرف عن السحرة المصطنعين. الناس خائفون لدرجة أنهم يفضلون البقاء في المنزل طوال اليوم على المخاطرة بحياتهم.”

 

 

 

“حتى مينا خاصتي المسكينة اضطرت إلى إلغاء الحفل الأسبوعي الذي نستضيفه في منزلنا لأنه لا أحد من أصدقائنا على استعداد للحضور!”

 

 

 

“أعلم أنك مستاء يا أبي ، لكنك تظلم هؤلاء الناس.” دخلت مينا الغرفة ، تلتها خادمة منزل.

 

 

 

كانت شابة مذهلة في أوائل العشرينات من عمرها ، بشعر كستنائي فاتح وعيون زرقاء. كانت مينا طويلة مثل والدها ، مرتدية فستان سهرة أصفر ضيق يؤكد منحنياتها الناعمة.

كان الماركيز رجلاً في أواخر الخمسينيات من عمره ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وشعره أسود شاحب وببطن عريضة ، وهذا دليل على حبه للطعام الجيد. على الرغم من الطقس البارد والنافذة المفتوحة ، كان يتعرق بغزارة.

 

تجاهل جيرني ودوريان مناشدات لانزا اليائسة لكسب المساعدة وتابعا الآنسة الشابة خارج المكتب للحصول على مزيد من التفاصيل حول الكونت.

‘ماذا؟’ قاطع وصول مينا النقاش الداخلي لجيرني حول أفضل أنواع النبيذ لمرافقة غداءها. ‘يبدو أنهما أُخرِجا من أسطورة “الجمال والخنزير”. التفسير المعقول الوحيد هو أنها متبناة.’

“كلام فارغ.” رد مانوهار. “كلما زاد عدد العينات التي لدينا ، زادت التجارب التي يمكننا إجراؤها. بدون مضيف ، يكون هذا الشيء عاجزاً. المعالج الجيد دائماً ما يكون حذراً ولكنه لا يخاف أبداً من المجهول.”

 

***

“بين الأشخاص المفقودين على أساس يومي والأعمدة الزرقاء التي تجني أقراننا ، غادر معظم أعضاء دائرتنا الاجتماعية منذ أسابيع. حتى أصدقائنا لا يثقون في مهاراتك. يستحق الساحر فيلهورن ميزة الشك!”

***

 

***

قالت مينا بنبرة غاضبة.

الفصل 436 لحم محرك الدمى 2

 

“أشياء كثيرة. أولاً ، يتطلب إبقائها على قيد الحياة إمداداً ثابتاً من المانا واللحم. ثانياً ، تستخدم جزءاً من المانا لتحويل اللحم الذي تستهلكه إلى ما يخصها ويتم تخزين الباقي بطريقة ما. ثالثاً…”

‘متبناة بالتأكيد.’ فكرت جيرني.

 

 

“ليس الكثير. نحن نعلم أن من صنعها هو عبقري وأنه يستخدم السحر المحرم. حتى الآن ليس لدينا أي دليل حول الغرض منه أو كيفية تتبع مصدره.” فأجابها بتنهيدة.

“لكن الريفي…” احمر الماركيز بشدة من الإحراج.

“انتبهي إلى فمك أيتها الآنسة الشابة!” يبدو أن الماركيز قد استعاد شجاعته.

 

“لا ، لم يخبرنا. لماذا تعتقدين أنه يجب أن يخبرنا؟” سألت جيرني.

“من غير لكن يا أبي! هل أخبرتهم عن الكونت زولفر؟” قاطعته.

“كلام فارغ.” رد مانوهار. “كلما زاد عدد العينات التي لدينا ، زادت التجارب التي يمكننا إجراؤها. بدون مضيف ، يكون هذا الشيء عاجزاً. المعالج الجيد دائماً ما يكون حذراً ولكنه لا يخاف أبداً من المجهول.”

 

 

“لا ، لم يخبرنا. لماذا تعتقدين أنه يجب أن يخبرنا؟” سألت جيرني.

ترجمة: Acedia

 

 

“الكونت زولفر مجنون. إنه الوحيد في عائلته الذي ولد بدون ذرة من القوة السحرية. لقد كان دائماً مهووساً بحلم أن يصبح قوياً مثل إخوته.”

“أعلم أنك مستاء يا أبي ، لكنك تظلم هؤلاء الناس.” دخلت مينا الغرفة ، تلتها خادمة منزل.

 

“هل تعلمت أي شيء مفيد من كرة اللحم تلك؟” سألت مانوهار.

“لقد أهدر ثروة صغيرة لدفع السحرة ، والخيميائيين ، وكل دجال وعده بأن يتمكن من تعزيز موهبته في السحر. عندما سمعت عن عامة الناس الذين تحولوا فجأة إلى سحرة أقوياء ، كان أول مشتبه به يتبادر إلى ذهني.”

 

 

“لا ، لم يخبرنا. لماذا تعتقدين أنه يجب أن يخبرنا؟” سألت جيرني.

“ومع ذلك ، لم يستمع لي والدي أبداً لأن منزل زولفر هو من بين أكثر الخدم ولاءً له!”

 

 

“لقد أهدر ثروة صغيرة لدفع السحرة ، والخيميائيين ، وكل دجال وعده بأن يتمكن من تعزيز موهبته في السحر. عندما سمعت عن عامة الناس الذين تحولوا فجأة إلى سحرة أقوياء ، كان أول مشتبه به يتبادر إلى ذهني.”

“انتبهي إلى فمك أيتها الآنسة الشابة!” يبدو أن الماركيز قد استعاد شجاعته.

قالت مينا بنبرة غاضبة.

 

“أشياء كثيرة. أولاً ، يتطلب إبقائها على قيد الحياة إمداداً ثابتاً من المانا واللحم. ثانياً ، تستخدم جزءاً من المانا لتحويل اللحم الذي تستهلكه إلى ما يخصها ويتم تخزين الباقي بطريقة ما. ثالثاً…”

“لن أسمح لك بتوبيخ والدك أو أصدقائنا الأعزاء فقط لأنك لا تشفقين على رجل تعيس. اذهبي إلى غرفتك الآن!”

“الكونت زولفر مجنون. إنه الوحيد في عائلته الذي ولد بدون ذرة من القوة السحرية. لقد كان دائماً مهووساً بحلم أن يصبح قوياً مثل إخوته.”

 

قالت مينا بنبرة غاضبة.

غادرت مينا وخادمة المنزل مكتب الماركيز ، ولكن ليس قبل أن تصطدم الآنسة الشابة ‘بطريق الخطأ’ بمكتب الماركيز وتسكب حبراً على مستنداته. ذهبت ساعات من العمل الشاق في لحظة ، وكذلك مينا.

“تسبب عدم كفاءتك في خسائر لا تُحصى لمؤسسات أوثر. الآن الجميع يعرف عن السحرة المصطنعين. الناس خائفون لدرجة أنهم يفضلون البقاء في المنزل طوال اليوم على المخاطرة بحياتهم.”

 

 

تجاهل جيرني ودوريان مناشدات لانزا اليائسة لكسب المساعدة وتابعا الآنسة الشابة خارج المكتب للحصول على مزيد من التفاصيل حول الكونت.

“الشتاء قادم ولدي ست عائلات فقدت كل شيء ، حتى بدون مكان للعيش فيه. جاءني التجار مدعين أن الحريق دمر مئات العملات الفضية من البضائع. من سيدفع مقابل ذلك؟” كان صوت الماركيز غاضباً ، لكن ابتسامته تحكي قصة أخرى.

 

 

***

“بين الأشخاص المفقودين على أساس يومي والأعمدة الزرقاء التي تجني أقراننا ، غادر معظم أعضاء دائرتنا الاجتماعية منذ أسابيع. حتى أصدقائنا لا يثقون في مهاراتك. يستحق الساحر فيلهورن ميزة الشك!”

 

 

في هذه الأثناء ، في المختبر الموجود تحت الأرض التابع لجمعية السحرة ، واصل المعالجون الثلاثة دراسة الأنسجة الحية. في اللحظة التي قاموا فيها بإزالتها من مجموعة الحجر الصحي ، استأنفت نموها.

“ليس الكثير. نحن نعلم أن من صنعها هو عبقري وأنه يستخدم السحر المحرم. حتى الآن ليس لدينا أي دليل حول الغرض منه أو كيفية تتبع مصدره.” فأجابها بتنهيدة.

 

ساعدت الكمية الهائلة من الدهون الزائدة في الجسم السيدة إرناس على اتخاذ قرار.

لقد استمرت في الازدياد مع كل قطعة طريدة أجبروا على إطعامها أثناء إجراء اختباراتهم.

“أعتقد أنه ستكون فكرة جيدة أن نختمها مرة أخرى.” قالت تيستا. “معدل نموها أسرع بكثير من أمس. هناك شيء خاطئ للغاية.”

 

“حتى مينا خاصتي المسكينة اضطرت إلى إلغاء الحفل الأسبوعي الذي نستضيفه في منزلنا لأنه لا أحد من أصدقائنا على استعداد للحضور!”

“أعتقد أنه ستكون فكرة جيدة أن نختمها مرة أخرى.” قالت تيستا. “معدل نموها أسرع بكثير من أمس. هناك شيء خاطئ للغاية.”

“ومع ذلك ، لم يستمع لي والدي أبداً لأن منزل زولفر هو من بين أكثر الخدم ولاءً له!”

 

 

“كلام فارغ.” رد مانوهار. “كلما زاد عدد العينات التي لدينا ، زادت التجارب التي يمكننا إجراؤها. بدون مضيف ، يكون هذا الشيء عاجزاً. المعالج الجيد دائماً ما يكون حذراً ولكنه لا يخاف أبداً من المجهول.”

غادرت مينا وخادمة المنزل مكتب الماركيز ، ولكن ليس قبل أن تصطدم الآنسة الشابة ‘بطريق الخطأ’ بمكتب الماركيز وتسكب حبراً على مستنداته. ذهبت ساعات من العمل الشاق في لحظة ، وكذلك مينا.

 

 

بمجرد أن انتهى مانوهار من الحديث ، بدأت الأنسجة الحية التي كانت كبيرة مثل كلب صغير ، تتلوى وتلتف حتى افترضت شكلاً بشرياً مصنوعاً فقط من الأوردة والعضلات.

“لن أسمح لك بتوبيخ والدك أو أصدقائنا الأعزاء فقط لأنك لا تشفقين على رجل تعيس. اذهبي إلى غرفتك الآن!”

 

فقط≈…≈

“… من المجهول.” تردد صدى فمه الزائف بصوت يشبه الأستاذ.

 

 

“هل تعلمت أي شيء مفيد من كرة اللحم تلك؟” سألت مانوهار.

بينما قام مانوهار بأداء تعويذة من المستوى الخامس بسرعة فائقة لإعادة العينة داخل مجموعة الحجر الصحي ، تغير شكل الأنسجة الحية مرة أخرى.

“الكونت زولفر مجنون. إنه الوحيد في عائلته الذي ولد بدون ذرة من القوة السحرية. لقد كان دائماً مهووساً بحلم أن يصبح قوياً مثل إخوته.”

————————-

“هل تعلمت أي شيء مفيد من كرة اللحم تلك؟” سألت مانوهار.

ترجمة: Acedia

 

سأرفع فصل يومياً لنهاية الشهر وبعدها أعوض الـ25 فصل._.

 

فقط≈…≈

“ليث؟” قاطعته ، حيث بدا مانوهار غير قادر على فهم الجزء “المفيد”.

“لا ، لم يخبرنا. لماذا تعتقدين أنه يجب أن يخبرنا؟” سألت جيرني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط