نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 437

شيء

شيء

الفصل 437 شيء

 

 

تغير شكل الشيء مرة أخرى ، بافتراض ملامح تيستا ومذيباً نصف وجهه دون أن يعرضع للحراس. شكّل اللحم المذاب كتفاً عارياً وجزءا من ذراع.

كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.

 

 

 

“هذا سيء.” قال. “لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكن المرة الوحيدة التي رأيت فيها عيوناً زرقاء كانت أثناء دروس استحضار الأرواح. إذا كنت على حق والمبدأ هو نفسه ، فنحن مراقبون.”

ترجمة: Acedia

 

 

تجعدت شفتا الرأس في ابتسامة ، مؤكدةً شكوك ليث. أكمل مانوهار تعويذته ، لكن لم يحدث شيء.

 

 

 

“رائع. تحكم عن بعد بالرغم من مصفوفات الجمعية.” التقط الأستاذ الدرج المسحور الذي كانت العينة جالسة عليه ، لختمه داخل مصفوفة الحجر الصحي مرة أخرى.

 

 

 

فجأة ، ظهرت محاليق رفيعة من اللحم من الرقبة والكتف المقطوعة ، لافةً حول ذراعيه.

 

 

 

لم يحدث شيء مرة أخرى.

 

 

 

“و؟” ابتسم مانوهار من تعبير دهشة الشيء. تركت المحاليق ذراعيه وتوجهت مباشرة إلى وجهه ، لكن حاجزاً رقيقاً من الضوء المحيط بمانوهار منعها من لمس جلده.

 

 

“أغلقوا الباب ، أيها الحمقى! ألا ترون أنني مشغول؟” صاح مانوهار بغضب.

“كما قلت ، بدون مضيف أنت عاجز. أنت لست الحشرة الأولى التي واجهتها. كنت فقط أختبر حدود شكلك الحالي.”

بقيت القطع الصغيرة عالقة داخل تعويذة تيستا ، لكن التأثير أحدث العديد من الشقوق وأضعف هيكلها بما يكفي للسماح لأكبر شظيتين بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار.

 

عند هذه الكلمات ، أعطتهم مينا انحناءة صغيرة مع نظرة مليئة بالامتنان قبل مغادرتها. ترددت الخادمة المصاحبة لمينا قبل أن تتبع سيادتها.

“أنت حقاً مزعج ومتغطرس كما يقولون.” أجاب الرأس بصوت أنثوي ناعم مطابق لصوت تيستا. “لنرى كيف ترد على هذا…”

 

 

 

تراجعت تيستا وليث إلى الوراء بينما كانا يتظاهران بإلقاء تعويذة سحرية مزيفة. من ناحية أخرى ، لم يتزحزح مانوهار.

 

 

تراجعت تيستا وليث إلى الوراء بينما كانا يتظاهران بإلقاء تعويذة سحرية مزيفة. من ناحية أخرى ، لم يتزحزح مانوهار.

“أنت تضيع وقتي فقط. الباب مغلق ، لقد قمت بحماية الثلاثة منا ، ولن أترك عيّنتي تموت. أنت…”

“شكراً على مساعدتك. أؤكد لك أننا سنقوم بزيارة أريك زولفر.” قالت جيرني.

 

“أنت حقاً مزعج ومتغطرس كما يقولون.” أجاب الرأس بصوت أنثوي ناعم مطابق لصوت تيستا. “لنرى كيف ترد على هذا…”

“أرجوك يا أستاذ ، اتركني! ساعدوني! شخص ما يساعدني!” صرخ الوجه بصوت باكٍ مذعور.

لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.

 

بقيت القطع الصغيرة عالقة داخل تعويذة تيستا ، لكن التأثير أحدث العديد من الشقوق وأضعف هيكلها بما يكفي للسماح لأكبر شظيتين بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار.

كالعادة ، تركت تيستا انطباعاً كبيراً على السحرة الواقفين خارج المختبر ، تماماً كما فعل مانوهار لأسباب مختلفة تماماً. بمجرد أن سمعوا صراخ تيستا طلباً للمساعدة ، افترضوا الأسوأ وفتحوا الباب أثناء طلب التعزيزات.

 

 

 

“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.

 

 

الفصل 437 شيء

“أغلقوا الباب ، أيها الحمقى! ألا ترون أنني مشغول؟” صاح مانوهار بغضب.

لم تضيع تيستا الوقت وجعلت الجدار ينهار من الداخل ، مما أدى إلى تدمير جميع الشظايا العالقة بداخله ومسح خط رؤيتها مرة واحدة. للأسف ، كان الوقت قد فات.

 

 

تغير شكل الشيء مرة أخرى ، بافتراض ملامح تيستا ومذيباً نصف وجهه دون أن يعرضع للحراس. شكّل اللحم المذاب كتفاً عارياً وجزءا من ذراع.

 

 

 

كانت محاليقه لا تزال تتشبث بجسم مانوهار على الرغم من بذل قصارى جهده للتخلص من الأنسجة الحية دون الإضرار بالعينة. فما رآه الحارس هو شابة نصف عارية كان جسدها مغطى برداء الأستاذ الواسع الذي يصرخ طلباً للمساعدة.

 

 

‘اللعنة! يمكننا توديع عيّنتنا.’ لعن ليث العدو المجهول. ‘هذا الشيء جعل ساحر مبتدئ بقوة الساحر. لا يمكنني تحمل اكتشاف ما يمكن أن يفعله لشخص يتمتع بجوهر لائق.’

“ساعدني! لقد حاول اغتصابي!” انتحب الرأس ، مما دفع الحارسين إلى حالة من الجنون. لم يلاحظا حتى تيستا الحقيقية واقفة على بعد أمتار قليلة من الخلف وهي تحدق في رعب في شبيهها.

 

 

 

“محاولة جيدة ، ولكن لا أحد غبي بما يكفي ليصدق…” قوطع مانوهار بسبب تيارين هائلين من الرياح شديدة الضغط مما جعله يصطدم بعمود قريب ويفقد وعيه.

“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.

 

“محاولة جيدة ، ولكن لا أحد غبي بما يكفي ليصدق…” قوطع مانوهار بسبب تيارين هائلين من الرياح شديدة الضغط مما جعله يصطدم بعمود قريب ويفقد وعيه.

كان الانفجار الناعم من المستوى الثالث ، وهو تعويذة سحرية هواء غير مميتة تم ابتكارها في حالة مواقف الرهائن. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن تيستا وليث بالكاد كان لديهما أي وقت للرد. خرج الرأس من جسد مانوهار وانطلق نحو الحراس المصدومين الآن.

الفصل 437 شيء

 

 

حاول ليث الإمساك به بسحر الروح بينما استحضرت تيستا جداراً أرضياً بسمك عشرة سنتيمترات (4 بوصات) لإيقاف تقدمه. بمجرد أن أدرك الضغط من محلاق المانا ، انقسم الشيء إلى أجزاء أصغر للهروب منها واتجهت نحو الحاجز.

 

 

 

بقيت القطع الصغيرة عالقة داخل تعويذة تيستا ، لكن التأثير أحدث العديد من الشقوق وأضعف هيكلها بما يكفي للسماح لأكبر شظيتين بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار.

 

 

 

‘كيف تستطيع أن تكون بهذه القوة؟’ فكر ليث وهو يحدق في رهبة في الحاجز المكسور.

 

 

 

‘هذا الشيء مليء بطاقة العالم. سمحت التاجرة أولاً وتجاربنا لاحقاً بتغذيته حتى محتوى قلبه. هل تتذكر كلمات مانوهار؟ تم تخزين نصف المانا طوال الوقت.’ وأوضحت سولوس.

 

 

“تيستا ، سأضرب من الأعلى ، وأنت اضربي من الأسفل لابد أن…” في خضم المعركة ، نسي ليث تماماً أن أخته لم ترَ بغيضاً قط ، أو أحد لاموتى بالكور ، أو أياً من الأعمال الوحشية التي كانت تعطيه الخبزة واللبنة لسنوات.

لم تضيع تيستا الوقت وجعلت الجدار ينهار من الداخل ، مما أدى إلى تدمير جميع الشظايا العالقة بداخله ومسح خط رؤيتها مرة واحدة. للأسف ، كان الوقت قد فات.

 

 

 

كان النسيج الحي قد حول السحرة إلى مضيفين وكان يدمج الجسدين في واحد.

———————–

 

كالعادة ، تركت تيستا انطباعاً كبيراً على السحرة الواقفين خارج المختبر ، تماماً كما فعل مانوهار لأسباب مختلفة تماماً. بمجرد أن سمعوا صراخ تيستا طلباً للمساعدة ، افترضوا الأسوأ وفتحوا الباب أثناء طلب التعزيزات.

‘اللعنة! يمكننا توديع عيّنتنا.’ لعن ليث العدو المجهول. ‘هذا الشيء جعل ساحر مبتدئ بقوة الساحر. لا يمكنني تحمل اكتشاف ما يمكن أن يفعله لشخص يتمتع بجوهر لائق.’

قصر الكونت لانزا.

 

“أنت لا تعرفيه مثلي.” حتى لو كان الممر خارج مكتب والدها دافئاً بشكل لطيف ، ارتجفت مينا لانزا وهي تتذكر ماضيها المشترك.

‘لدى الحراس جوهران أخضران فاتحان.’ فكرت سولوس. ‘ليس لدي أي فكرة عن كيفية تفاعل جواهر المانا في جسم واحد ، ولكن بناءً على ما حدث سابقاً ، يجب أن يكون الأمر أشبه بقتال ساحر أزرق الجوهر.’

تغير شكل الشيء مرة أخرى ، بافتراض ملامح تيستا ومذيباً نصف وجهه دون أن يعرضع للحراس. شكّل اللحم المذاب كتفاً عارياً وجزءا من ذراع.

 

 

“تيستا ، سأضرب من الأعلى ، وأنت اضربي من الأسفل لابد أن…” في خضم المعركة ، نسي ليث تماماً أن أخته لم ترَ بغيضاً قط ، أو أحد لاموتى بالكور ، أو أياً من الأعمال الوحشية التي كانت تعطيه الخبزة واللبنة لسنوات.

“من فضلك ، لا تستمعي إلى الماركيز. إنه يخبرك فقط نصف القصة.”

 

 

كانت تيستا شاحبة كالشبح ، غير قادرة على إبعاد نظرها عن جثتي السحرة حيث كانا ملتويين من الداخل إلى الخارج. انقطعت عظامهم واندمجت مشكلة أطرافاً أكثر سمكاً.

 

 

“كان أريك دائماً حسوداً لأي شخص قادر على إشعال النار بدون عود ثقاب. إنه ليس فقط عديم المواهب ، ولا يمكنه حتى استخدام السحر الروتيني. على مر السنين ، تحول الحسد إلى كراهية ، وصل الأمر لدرجة أنه منع موظفيه من استخدام السحر.”

تلوى لحمهم وانتفخ ، ناضحاً الدم كلما ثبت أن وعاء دموي غير قادر على تحمل الضغط المتزايد لمجرد إصلاحه بعد جزء من الثانية.

الفصل 437 شيء

 

 

نظر ليث إلى مانوهار ، وهو لا يزال على الأرض وبركة صغيرة من الدم تتشكل تحت رأسه.

 

 

 

“لم يتبق لدينا الكثير من الوقت.” قال الرأس الأيسر مستخدماً صوت ليث.

“تيستا ، سأضرب من الأعلى ، وأنت اضربي من الأسفل لابد أن…” في خضم المعركة ، نسي ليث تماماً أن أخته لم ترَ بغيضاً قط ، أو أحد لاموتى بالكور ، أو أياً من الأعمال الوحشية التي كانت تعطيه الخبزة واللبنة لسنوات.

 

 

“هيا بنا لنلعب.” قال الرأس الأيمن ، وهو ينجز المهمة الرائعة المتمثلة في جعل صوت مانوهار أكثر إزعاجاً.

 

 

“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.

***

“هذا سيء.” قال. “لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكن المرة الوحيدة التي رأيت فيها عيوناً زرقاء كانت أثناء دروس استحضار الأرواح. إذا كنت على حق والمبدأ هو نفسه ، فنحن مراقبون.”

 

 

قصر الكونت لانزا.

 

 

كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.

“مزاعمك يمكن أن تضع الكونت زولفر في بعض المشاكل الخطيرة. ما الذي يجعلك على يقين من أنه يمكن أن يكون الشخص الذي يقف وراء السحرة؟” سألت جيرني.

 

 

 

“أنت لا تعرفيه مثلي.” حتى لو كان الممر خارج مكتب والدها دافئاً بشكل لطيف ، ارتجفت مينا لانزا وهي تتذكر ماضيها المشترك.

 

 

 

“كان أريك دائماً حسوداً لأي شخص قادر على إشعال النار بدون عود ثقاب. إنه ليس فقط عديم المواهب ، ولا يمكنه حتى استخدام السحر الروتيني. على مر السنين ، تحول الحسد إلى كراهية ، وصل الأمر لدرجة أنه منع موظفيه من استخدام السحر.”

لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.

 

كان الانفجار الناعم من المستوى الثالث ، وهو تعويذة سحرية هواء غير مميتة تم ابتكارها في حالة مواقف الرهائن. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن تيستا وليث بالكاد كان لديهما أي وقت للرد. خرج الرأس من جسد مانوهار وانطلق نحو الحراس المصدومين الآن.

“في المرة الأخيرة التي زرته فيها ، كاد أريك أن يجلد كبير الخدم حتى الموت لأنه استحضار كوباً من الماء.” تحولت عيناها الزرقاوتان الجميلتان إلى دموع.” كان يصرخ مثل المجنون ، يثرثر حول استعادة شرفه. كانت لديه نظرة محمومة في عينيه ، وكأنه سيصبح مجنوناً.”

 

 

لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.

“شكراً على مساعدتك. أؤكد لك أننا سنقوم بزيارة أريك زولفر.” قالت جيرني.

 

 

حاول ليث الإمساك به بسحر الروح بينما استحضرت تيستا جداراً أرضياً بسمك عشرة سنتيمترات (4 بوصات) لإيقاف تقدمه. بمجرد أن أدرك الضغط من محلاق المانا ، انقسم الشيء إلى أجزاء أصغر للهروب منها واتجهت نحو الحاجز.

عند هذه الكلمات ، أعطتهم مينا انحناءة صغيرة مع نظرة مليئة بالامتنان قبل مغادرتها. ترددت الخادمة المصاحبة لمينا قبل أن تتبع سيادتها.

 

 

 

لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.

‘لدى الحراس جوهران أخضران فاتحان.’ فكرت سولوس. ‘ليس لدي أي فكرة عن كيفية تفاعل جواهر المانا في جسم واحد ، ولكن بناءً على ما حدث سابقاً ، يجب أن يكون الأمر أشبه بقتال ساحر أزرق الجوهر.’

 

 

لحقت بها السيدة إرناس قبل أن تختفي قاب قوسين أو أدنى وتمسك بكتفها.

“في المرة الأخيرة التي زرته فيها ، كاد أريك أن يجلد كبير الخدم حتى الموت لأنه استحضار كوباً من الماء.” تحولت عيناها الزرقاوتان الجميلتان إلى دموع.” كان يصرخ مثل المجنون ، يثرثر حول استعادة شرفه. كانت لديه نظرة محمومة في عينيه ، وكأنه سيصبح مجنوناً.”

 

“أنت تضيع وقتي فقط. الباب مغلق ، لقد قمت بحماية الثلاثة منا ، ولن أترك عيّنتي تموت. أنت…”

“هل هناك أي شيء تودين إضافته يا آنسة؟” سألت جيرني.

كانت محاليقه لا تزال تتشبث بجسم مانوهار على الرغم من بذل قصارى جهده للتخلص من الأنسجة الحية دون الإضرار بالعينة. فما رآه الحارس هو شابة نصف عارية كان جسدها مغطى برداء الأستاذ الواسع الذي يصرخ طلباً للمساعدة.

 

 

استدارت الخادمة بعصبية وتأكدت من عدم وجود أي شخص على مرمى البصر قبل الرد.

 

 

 

“من فضلك ، لا تستمعي إلى الماركيز. إنه يخبرك فقط نصف القصة.”

“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.

———————–

“أرجوك يا أستاذ ، اتركني! ساعدوني! شخص ما يساعدني!” صرخ الوجه بصوت باكٍ مذعور.

ترجمة: Acedia

 

 

بقيت القطع الصغيرة عالقة داخل تعويذة تيستا ، لكن التأثير أحدث العديد من الشقوق وأضعف هيكلها بما يكفي للسماح لأكبر شظيتين بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط