نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 438

شيء 2

شيء 2

الفصل 438 شيء 2

 

 

 

قدمت الخادمة نفسها على أنها هيسي من نَمار. كانت امرأة ممتلئة الجسم في منتصف الأربعينيات من عمرها ، بشعر بني وعينين من نفس اللون. غطاها زي الخادمة من رأسها إلى أخمص قدميها.

“يتعلق الأمر بأسطورة قديمة عن مستحضر أرواح من شأنه أن يرسل ثائريه للقبض على الأشخاص من أجل تجاربه. وعندما تكون هناك ريح عاتية أو حصاد سيء أو حتى شتاء قاسٍ ، يبدأ سكان أوثر في الادعاء بأن الكائنات ذات العيون الزرقاء مسؤولة عن الأمر. أنا…”

 

 

فقد تألف من فستان أسود مع تنورة كاملة ومئزر أبيض.

‘لا ليس هذه المرة.’ وأشارت سولوس. ‘اختفت الدوامة في اللحظة التي ألقيت فيها تعويذتك. كل من يتحكم في هذا المخلوق يمكنه تشغيل وإيقاف الدوامة حسب الرغبة.’

 

 

“أنا الخادمة الشخصية للسيدة لانزا ، من واجبي أن أخدمها وأتبعها.” كانت هيسي تتمتع بصوت عالٍ ، وتخشى أن يجعلها تبدو طفولية تقريباً على الرغم من عمرها.

بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كل ما دخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما سمح لليث بالضرب والمراوغة دون النظر.

 

أحاطت جيرني علماً بكل ما قالته هيسي لمجرد أن تكون مهذبة وطمأنتها بأنهم سينظرون في الأمر. أعطتهم الخادمة انحناءة عميقة وغادرت في عجلة من أمرها للحاق بمينا.

“تشاجرت سيادتها ووالدها عدة مرات لأنه قام بتزوير أعداد المفقودين لعدة أشهر قبل أن تتولى الجمعية مسؤولية المشكلة.”

 

 

 

“هذا من شأنه أن يفسر سبب استخفافنا بخطورة الوضع حتى فوات الأوان.” تأمل دوريان.”قد تساعدنا هذه المعلومات في إدانته لاحقاً ، لكن في الوقت الحالي لدينا أولويات أخرى. أنا آسف حقاً.”

ظل أحد الفمَين يضحك بينما كان الآخر يردد تعويذة بينما أدت أذرعه الشبيهة بالبشر إشارات اليد.

 

 

كانت عيناه صادقتان وكان يقصد تلك الكلمات ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.

قام المخلوق بتمزيق العمود من الأرض بأذرعه المشوهة واستخدمه مثل العصا لمحاولة سحق ليث.

 

 

“لا ، أنت لا تفهم. المشكلة ليست مجرد اختفاء الناس ، ولكن أيضاً عودة البعض.” اتسعت عينا هيسي من الخوف ، وارتجف صوتها لدرجة أنها بدأت تتلعثم.

 

 

كانت المجموعة الأولى من أذرعه شبيهة بالإنسان ، بينما كانت مجموعته الثانية ملتصقة بجزء من أرجل الحارس الثاني.

“أحد جيراني ، السيد روزا ، فُقد منذ شهر. وعاد بعد أسبوع ، قائلاً إنه غادر أوثر للعمل في وظيفة تم التعاقد معها. ومع ذلك كان يرتدي نفس الملابس وكان مكسوراً مثله مثل يوم مغادرته.”

 

 

 

“أنا آسف ، لكنني لا أرى مدى صلة جارك بتحقيقنا.” قالت جيرني بنبرة لطيفة.

 

 

 

“أعلم أن هذا سيبدو جنونياً،” ازداد تلعثم هيسي سوءاً. “ولكن منذ أن فُقد الناس ، خشي الجميع في الحي الذي أعيش فيه مغادرة منازلهم في وقت متأخر من الليل. يسير الأشخاص الغريبون ذوو العيون الزرقاء المتوهجة في الشوارع.”

 

 

“أنا الخادمة الشخصية للسيدة لانزا ، من واجبي أن أخدمها وأتبعها.” كانت هيسي تتمتع بصوت عالٍ ، وتخشى أن يجعلها تبدو طفولية تقريباً على الرغم من عمرها.

“ذات مرة ، شاهدت خارج نافذتي ولاحظت أن العديد منهم يتجهون نحو المعبد القديم. كان بإمكاني أن أقسم أن السيد روزا كان بينهم.”

 

 

 

أحاطت جيرني علماً بكل ما قالته هيسي لمجرد أن تكون مهذبة وطمأنتها بأنهم سينظرون في الأمر. أعطتهم الخادمة انحناءة عميقة وغادرت في عجلة من أمرها للحاق بمينا.

“مرات عديدة.” هز رأسه.

 

 

“هل سمعت بمثل هذا الهراء من قبل؟” سألت جيرني دوريان بمجرد مغادرتهما منزل لانزا.

“أنا الخادمة الشخصية للسيدة لانزا ، من واجبي أن أخدمها وأتبعها.” كانت هيسي تتمتع بصوت عالٍ ، وتخشى أن يجعلها تبدو طفولية تقريباً على الرغم من عمرها.

 

 

“مرات عديدة.” هز رأسه.

 

 

“تشاجرت سيادتها ووالدها عدة مرات لأنه قام بتزوير أعداد المفقودين لعدة أشهر قبل أن تتولى الجمعية مسؤولية المشكلة.”

“يتعلق الأمر بأسطورة قديمة عن مستحضر أرواح من شأنه أن يرسل ثائريه للقبض على الأشخاص من أجل تجاربه. وعندما تكون هناك ريح عاتية أو حصاد سيء أو حتى شتاء قاسٍ ، يبدأ سكان أوثر في الادعاء بأن الكائنات ذات العيون الزرقاء مسؤولة عن الأمر. أنا…”

 

 

“مرات عديدة.” هز رأسه.

فجأة تلقت كل من تميمة اتصالهما مكالمة في نفس الوقت. وفقاً لسكرتيرة دوريان ، كان هناك خطأ ما في المختبر تحت الأرض.

ظل أحد الفمَين يضحك بينما كان الآخر يردد تعويذة بينما أدت أذرعه الشبيهة بالبشر إشارات اليد.

 

لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.

***

***

 

“انتظر ، أنا…” حاولت التحدث ، لكن ليث قاطعها.

على عكس تريوس ، لم ينتظر الشيء حتى يتم تشكيله بالكامل قبل الهجوم. بمجرد أن انتهى من سخريته ، قفز المخلوق نحو ليث بضحك مجنون. في الوقت الحالي ، كان مخلوقاً بشرياً منزوع الجلد ، يبلغ ارتفاعه حوالي مترين (7 بوصات) برأسين وأربعة أذرع وساقين.

‘لماذا يجب أن يكون وحشي الأول بهذه الصعوبة؟’ لعنت تيستا سوء حظها.

 

تم تجريد اللحم والعضلات أثناء إعادة ترتيب نفسها لتناسب الجسم الجديد. امتدت عروق بسمك الإصبع من قلبه التوأم المكشوف إلى أطرافه الستة. كانت تنبض بإيقاع ثابت على الرغم من الهجوم المحموم الذي كان يقوم به المخلوق.

 

 

 

كانت المجموعة الأولى من أذرعه شبيهة بالإنسان ، بينما كانت مجموعته الثانية ملتصقة بجزء من أرجل الحارس الثاني.

 

 

‘لماذا يجب أن يكون وحشي الأول بهذه الصعوبة؟’ لعنت تيستا سوء حظها.

كانت النتيجة زوج من الأذرع المشوهة تخرج من أكتاف المخلوق ، وتنتهي في أيدي كبيرة مثل طاولات القهوة. امتد من كل يد ثلاثة أصابع تشبه مخالب طائر جارح ضخم.

قدمت الخادمة نفسها على أنها هيسي من نَمار. كانت امرأة ممتلئة الجسم في منتصف الأربعينيات من عمرها ، بشعر بني وعينين من نفس اللون. غطاها زي الخادمة من رأسها إلى أخمص قدميها.

 

الفصل 438 شيء 2

بفضل رؤية الحياة ، استطاع ليث أن يرى أنه ، تماماً كساحر مصطنع ، كان المخلوق الآن يولد دوامة تمتص كل طاقة العالم من محيطه.

 

 

 

‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.

كان ليث قد تدرب مع فلوريا مرات لا تحصى ، وكان يعرف التعاويذ الأساسية لتخصصها مثل ظهر يده. حاولت ذراع النجار اليسرى منع تقدمه ، لكن ليث احتاج إلى مجرد فكرة لإرسال درع البرج لاعتراض الهجوم.

 

“أحد جيراني ، السيد روزا ، فُقد منذ شهر. وعاد بعد أسبوع ، قائلاً إنه غادر أوثر للعمل في وظيفة تم التعاقد معها. ومع ذلك كان يرتدي نفس الملابس وكان مكسوراً مثله مثل يوم مغادرته.”

‘يمكن أن تمنحك الدوامة مانا لا نهاية لها ، لكنها تمتص أيضاً المانا خاصتي. تعويذة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لقتلك عن طريق تسميم جوهرك!’

 

 

“هل سمعت بمثل هذا الهراء من قبل؟” سألت جيرني دوريان بمجرد مغادرتهما منزل لانزا.

‘لا ليس هذه المرة.’ وأشارت سولوس. ‘اختفت الدوامة في اللحظة التي ألقيت فيها تعويذتك. كل من يتحكم في هذا المخلوق يمكنه تشغيل وإيقاف الدوامة حسب الرغبة.’

تم تجريد اللحم والعضلات أثناء إعادة ترتيب نفسها لتناسب الجسم الجديد. امتدت عروق بسمك الإصبع من قلبه التوأم المكشوف إلى أطرافه الستة. كانت تنبض بإيقاع ثابت على الرغم من الهجوم المحموم الذي كان يقوم به المخلوق.

 

 

قام المخلوق بتمزيق العمود من الأرض بأذرعه المشوهة واستخدمه مثل العصا لمحاولة سحق ليث.

 

 

“تيستا ، كفاك هلعاً!” صرخ وهو يتدحرج لتفادي الهراوة القادمة. نزل العمود محطماً الطاولة المليئة بالمعدات باهظة الثمن التي استخدموها حتى قبل دقيقة. تطايرت شظايا الخشب والزجاج والحجر عبر الغرفة.

 

 

كانت المجموعة الأولى من أذرعه شبيهة بالإنسان ، بينما كانت مجموعته الثانية ملتصقة بجزء من أرجل الحارس الثاني.

لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.

 

 

 

“انتظر ، أنا…” حاولت التحدث ، لكن ليث قاطعها.

 

 

 

“احترسي! تذكري العيون واحترسي من هتافه!”

 

 

‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.

‘لماذا يجب أن يكون وحشي الأول بهذه الصعوبة؟’ لعنت تيستا سوء حظها.

لم يكلف ليث عناء الرد واتجه إلى الأمام بدلاً من ذلك. غطت تعويذة الفارس الساحر من المستوى الرابع ، الحماية الكاملة ، جسده داخل هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم).

 

كانت المجموعة الأولى من أذرعه شبيهة بالإنسان ، بينما كانت مجموعته الثانية ملتصقة بجزء من أرجل الحارس الثاني.

‘يجب أن أتظاهر دائماً بترديد واستخدام إشارات اليد لأننا حتى لو قتلناه ، فسوف ينجو محرك الدمى. لا أستطيع أن أفضح أنفسنا.’

 

 

 

قام المخلوق بتقسيم ما تبقى من العمود إلى النصف ، وكانت الغرفة صغيرة جداً لمثل هذا السلاح الضخم. حوَّلت تعويذة أرضية بسيطة البقايا إلى هراوات ، أرجح المخلوق حوله مُظهِراً مستوى من الإتقان أرسل رعشة أسفل عمود ليث الفقري.

 

 

كان ليث قد تدرب مع فلوريا مرات لا تحصى ، وكان يعرف التعاويذ الأساسية لتخصصها مثل ظهر يده. حاولت ذراع النجار اليسرى منع تقدمه ، لكن ليث احتاج إلى مجرد فكرة لإرسال درع البرج لاعتراض الهجوم.

ظل أحد الفمَين يضحك بينما كان الآخر يردد تعويذة بينما أدت أذرعه الشبيهة بالبشر إشارات اليد.

‘الجانب المشرق في هذا الكابوس هو أننا على الأقل لا نقاتل مستيقظاً!’ فكر ليث أثناء استخدام البواب بيد واحدة أثناء أداء إشارات اليد باليد الأخرى.

 

‘لا ليس هذه المرة.’ وأشارت سولوس. ‘اختفت الدوامة في اللحظة التي ألقيت فيها تعويذتك. كل من يتحكم في هذا المخلوق يمكنه تشغيل وإيقاف الدوامة حسب الرغبة.’

‘الجانب المشرق في هذا الكابوس هو أننا على الأقل لا نقاتل مستيقظاً!’ فكر ليث أثناء استخدام البواب بيد واحدة أثناء أداء إشارات اليد باليد الأخرى.

“تشاجرت سيادتها ووالدها عدة مرات لأنه قام بتزوير أعداد المفقودين لعدة أشهر قبل أن تتولى الجمعية مسؤولية المشكلة.”

 

قدمت الخادمة نفسها على أنها هيسي من نَمار. كانت امرأة ممتلئة الجسم في منتصف الأربعينيات من عمرها ، بشعر بني وعينين من نفس اللون. غطاها زي الخادمة من رأسها إلى أخمص قدميها.

“فارس ساحر؟” توقف الرأس الأول عن الضحك بدهشة. “لم يكن ذلك في ملفك!”

“مرات عديدة.” هز رأسه.

 

‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.

لم يكلف ليث عناء الرد واتجه إلى الأمام بدلاً من ذلك. غطت تعويذة الفارس الساحر من المستوى الرابع ، الحماية الكاملة ، جسده داخل هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم).

 

 

 

بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كل ما دخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما سمح لليث بالضرب والمراوغة دون النظر.

 

 

كانت النتيجة زوج من الأذرع المشوهة تخرج من أكتاف المخلوق ، وتنتهي في أيدي كبيرة مثل طاولات القهوة. امتد من كل يد ثلاثة أصابع تشبه مخالب طائر جارح ضخم.

‘لا يمكنني استخدام سحر الانصهار في حين أن السيد النجار مع أذرعه الأربعة ليس لديه مشكلة في الإلقاء والقتال في نفس الوقت. أحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها.’ فكر ليث.

 

 

 

حتى لو كان الوضع مروعاً ، فإن ليث صنع اسماً للمخلوق جعل سولوس تضحك.

“أنا الخادمة الشخصية للسيدة لانزا ، من واجبي أن أخدمها وأتبعها.” كانت هيسي تتمتع بصوت عالٍ ، وتخشى أن يجعلها تبدو طفولية تقريباً على الرغم من عمرها.

 

هدر النجار منتصراً عندما قاد ليث إلى الزاوية ببراعة وتقنية بدنية فائقة. لكان المخلوق سينهيه بمجرد أن تكون تعويذته التالية جاهزة.

‘أنت مجنون. أنت تعلم ذلك صحيح؟’ قالت وهي تستخدم كل حواسها لإيجاد طريقة لقتل النجار بسرعة.

 

 

لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.

‘كنت لأموت منذ سنوات لو كنت أعقل.’ رد ليث بينما استحضر درعاً برجياً مصنوعاً من الجليد والأرض لمنع تعويذة البرق من المستوى الرابع للعدو. تتطلب تعاويذ الفارس الساحر يد واحدة فقط وكان لها وقت قصير مقارنة بالتخصصات الأخرى.

“احترسي! تذكري العيون واحترسي من هتافه!”

 

 

كان الجانب السلبي الرئيسي لديهم هو قصر التأثير للغاية ، لكن في مثل هذه المساحة المغلقة لم يكن الأمر مهماً.

 

 

هدر النجار منتصراً عندما قاد ليث إلى الزاوية ببراعة وتقنية بدنية فائقة. لكان المخلوق سينهيه بمجرد أن تكون تعويذته التالية جاهزة.

كان ليث قد تدرب مع فلوريا مرات لا تحصى ، وكان يعرف التعاويذ الأساسية لتخصصها مثل ظهر يده. حاولت ذراع النجار اليسرى منع تقدمه ، لكن ليث احتاج إلى مجرد فكرة لإرسال درع البرج لاعتراض الهجوم.

‘لا ليس هذه المرة.’ وأشارت سولوس. ‘اختفت الدوامة في اللحظة التي ألقيت فيها تعويذتك. كل من يتحكم في هذا المخلوق يمكنه تشغيل وإيقاف الدوامة حسب الرغبة.’

 

بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كل ما دخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما سمح لليث بالضرب والمراوغة دون النظر.

أرجحت الذراع اليمنى مضربها بسرعة غير إنسانية حيث قرغت الذراع اليسرى الدرع مثل الذبابة ، محطمة إياه إلى حصى مجمدة. تمكن ليث من المراوغة بعرض شعرة ، لكنه سرعان ما اضطر إلى اتخاذ موقف دفاعي.

‘لا يمكنني استخدام سحر الانصهار في حين أن السيد النجار مع أذرعه الأربعة ليس لديه مشكلة في الإلقاء والقتال في نفس الوقت. أحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها.’ فكر ليث.

 

 

هدر النجار منتصراً عندما قاد ليث إلى الزاوية ببراعة وتقنية بدنية فائقة. لكان المخلوق سينهيه بمجرد أن تكون تعويذته التالية جاهزة.

————————

قام المخلوق بتمزيق العمود من الأرض بأذرعه المشوهة واستخدمه مثل العصا لمحاولة سحق ليث.

ترجمة: Acedia

“انتظر ، أنا…” حاولت التحدث ، لكن ليث قاطعها.

 

‘الجانب المشرق في هذا الكابوس هو أننا على الأقل لا نقاتل مستيقظاً!’ فكر ليث أثناء استخدام البواب بيد واحدة أثناء أداء إشارات اليد باليد الأخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط