نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 446

المحاكم 2

المحاكم 2

الفصل 446 المحاكم 2

 

 

للهروب من براثن تلك العجوزة المتشبثة ، تمكن من التغلب مراراً وتكراراً على سجل إلقائه للتعاريذ ، وشخّص عدة أشخاص في وقت واحد في كل مرة تتوقف فيها الموسيقى وعرفته مينا على ضيوفها.

قام كيلارن بسحب الكونت بعيداً عن القاعة. أراد الخروج من هناك بأسرع ما يمكن.

لم يفوت كيلارن تداعيات تابعه ، ولا النغمة المؤلمة التي كان زولفر يجرؤ على مخاطبته بها.

 

إذا لم تكن محكمة الليل في حاجة ماسة إلى ثروات أسرة زولفر المنزلية والاتصال بسيد المدينة لتوسيع منطقة نفوذهم ، لكان كيلارن قد قتل الكونت بالفعل للتسبب في هذه الفوضى.

‘يجب أن أعرف من هو هذا الرجل. لا يمكنني المخاطرة بإغضاب كل من محكمة الفجر وساعة الظلام. وبدعم من مجلس المستيقظين ، قد يقضي محبي الأحياء القذرين هؤلاء على محكمة الليل.’ فكر.

“السيد ، لماذا نهرب من الإنسان؟” لم يكن الكونت زولفر قادراً على الاعتراف بهزيمته ، ناهيك عن فهم السبب في أن مصاص الدماء الذي اعتبره قريباً من القاهر يتصرف بجبن.

 

 

“السيد ، لماذا نهرب من الإنسان؟” لم يكن الكونت زولفر قادراً على الاعتراف بهزيمته ، ناهيك عن فهم السبب في أن مصاص الدماء الذي اعتبره قريباً من القاهر يتصرف بجبن.

 

 

 

لم يفوت كيلارن تداعيات تابعه ، ولا النغمة المؤلمة التي كان زولفر يجرؤ على مخاطبته بها.

 

 

‘اللعنة ، كان هذا الرجل قوياً حقاً. حتى مع سحر الانصهار ، لم أستطع مواكبة الأمر وأنا متأكد تقريباً من أنه استخدم فقط جزءاً بسيطاً من قواه. سولوس ، هل لديك تقدير لقوته الحقيقية؟’ فكر ليث.

“استمع إلي أيها الأحمق.” استدار كيلارن فجأة مع وهج حوّل الكونت إلى حجر.

قام كيلارن بسحب الكونت بعيداً عن القاعة. أراد الخروج من هناك بأسرع ما يمكن.

 

 

“نحن لا نهرب. أنا لا أهرب أبداً! أنا أتراجع عن تهديد مجهول ربما تكون قد أطلقت العنان له على محكمتنا ، أنت أبله! بالحكم من رائحته ، هذا الرجل بالكاد في العشرين من عمره.”

 

 

“ليث ، هل أنت بخير؟” استعادت كاميلا هدوء أعصابها في اللحظة التي لاحظت فيها إصابته. أخذت اثنين من السكاكين الفضية الطويلة ومنديل لتجبير الرسغ ، لكن ليث أوقفها.

“ومع ذلك ، فقد صمد أمام قوتي العقلية وقوتي دون أن يتراجع. يمكن أن يعني ذلك فقط أنه مستيقظ ، ولديه مرشد قوي في نفس الوقت. لديه أيضاً بطاقة محكمة الفجر وحلفاء مختبئون داخل هذه الغرفة.”

 

 

“نحن لا نهرب. أنا لا أهرب أبداً! أنا أتراجع عن تهديد مجهول ربما تكون قد أطلقت العنان له على محكمتنا ، أنت أبله! بالحكم من رائحته ، هذا الرجل بالكاد في العشرين من عمره.”

“ليس لدي ما أكسبه من القتال. إذا فزت ، ستقتلني محكمة الليل لأنني كشفت طبيعتي ودمرت كل خططنا الدقيقة للوصول إلى هذه المدينة. إذا خسرت ، حتى لو تمكنت من الهروب ، سيكون لدى محكمة الليل المزيد من الأسباب لقتلي. والآن اصمت واتبعني.”

 

 

 

كان كيلارن يأسف بالفعل لأنه اتخذ زولفر باعتباره تابعاً له. نفس التعطش الأعمى للسلطة الذي جعل الكونت كلباً صغيراً مثالياً جعله أيضاً غبياً بشكل خطير.

“هل أنت متأكد من أنك قمت بفحصها جميعاً بالفعل؟” سألت بنظرة توقع. على عكس شريكها في الرقص ، كان قناعها مجرد شريط من الحرير مع أعمدة غريبة مرتبطة به.

 

“نحن في جدول زمني ضيق. مصير العالم يعتمد على هذا!” كان يأمل في إخافتها ، لكنها ضحكت عوضاً عن ذلك.

إذا لم تكن محكمة الليل في حاجة ماسة إلى ثروات أسرة زولفر المنزلية والاتصال بسيد المدينة لتوسيع منطقة نفوذهم ، لكان كيلارن قد قتل الكونت بالفعل للتسبب في هذه الفوضى.

 

 

“نعم ، إذا كان لدي قطعة فضية لكل امرأة قالت لي ذلك ، سأكون أغنى من الملك.” انهار قناعها اللطيف لجزء من الثانية قبل أن تستعيد رباطة جأشها. ومع ذلك ، كان هناك ما يكفي من الغضب في وجهها لجعله يندهش.

في هذه الأثناء ، كان معصم ليث الأيسر قد انتفخ إلى حجم برتقالة وأصبح يتحول إلى اللون الأرجواني بسبب الكسر المركب الذي أصابه مصاص الدماء. كان من المحتمل أن يتم كشف خدعته إذا لم يقطع مستقبلات الألم.

‘ربما يؤثر جنون الارتياب الذي يعاني منه ليث عليّ أيضاً ، لكن لا يسعني إلا الشعور به وهو يبتعد عني. منذ انتهاء الأكاديمية ، لم يعد بحاجة لي كما كان يفعل من قبل. الآن هو قادر على التواصل مع الناس عندما يريد ذلك.’ فكرت وهي تنظر إلى كاميلا بحسد.

 

“كان هذا قريباً ، لكن نعم ، أنا بخير.” أطلقت إحدى خواتمه ضوءاً أبيض عالج إصابته في ثوانٍ. لقد كانت في الواقع تعويذة سحر حقيقي. لم يستطع إهدار هجوم الخاتم الذي قد يحتاجه قريباً.

‘اللعنة ، كان هذا الرجل قوياً حقاً. حتى مع سحر الانصهار ، لم أستطع مواكبة الأمر وأنا متأكد تقريباً من أنه استخدم فقط جزءاً بسيطاً من قواه. سولوس ، هل لديك تقدير لقوته الحقيقية؟’ فكر ليث.

 

 

 

‘آسفة لا. كان هذا أول جوهر دم حقيقي قابلناه. لا يمكنني إلا أن أخبرك أنه بالمقارنة مع جوهر كالا أو الكونت ، فإن جوهر دم كيلارن كان يتكون في الغالب من الدم وفقط بضع درجات من اللون الأسود.’ كانت سولوس لا تزال تهتز بسبب اللقاء غير المتوقع.

“ومع ذلك ، فقد صمد أمام قوتي العقلية وقوتي دون أن يتراجع. يمكن أن يعني ذلك فقط أنه مستيقظ ، ولديه مرشد قوي في نفس الوقت. لديه أيضاً بطاقة محكمة الفجر وحلفاء مختبئون داخل هذه الغرفة.”

 

 

‘ربما يؤثر جنون الارتياب الذي يعاني منه ليث عليّ أيضاً ، لكن لا يسعني إلا الشعور به وهو يبتعد عني. منذ انتهاء الأكاديمية ، لم يعد بحاجة لي كما كان يفعل من قبل. الآن هو قادر على التواصل مع الناس عندما يريد ذلك.’ فكرت وهي تنظر إلى كاميلا بحسد.

 

 

 

‘بدون نبع المانا ، أنا مجرد صوت في رأسه. لم أستطع مساعدته في محاربة الشعور بالعزلة الذي شعر به بينما كنا في البرية ، تماماً مثلما لم أستطع مساعدته ضد مصاص الدماء هذا. باسم خالقي ، أشعر بالعجز الشديد.’

 

 

 

“ليث ، هل أنت بخير؟” استعادت كاميلا هدوء أعصابها في اللحظة التي لاحظت فيها إصابته. أخذت اثنين من السكاكين الفضية الطويلة ومنديل لتجبير الرسغ ، لكن ليث أوقفها.

لم يفوت كيلارن تداعيات تابعه ، ولا النغمة المؤلمة التي كان زولفر يجرؤ على مخاطبته بها.

 

لم يفوت كيلارن تداعيات تابعه ، ولا النغمة المؤلمة التي كان زولفر يجرؤ على مخاطبته بها.

“كان هذا قريباً ، لكن نعم ، أنا بخير.” أطلقت إحدى خواتمه ضوءاً أبيض عالج إصابته في ثوانٍ. لقد كانت في الواقع تعويذة سحر حقيقي. لم يستطع إهدار هجوم الخاتم الذي قد يحتاجه قريباً.

“أبلغي الموظفين أن الوقت قد حان لتقديم العشاء.” تماماً مثل دور مينا في تجميع المشتبه بهم ، لعبت هيسي دوراً مهماً في التعامل مع الاستعدادات.

 

 

“من كان هذا الرجل؟ كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟” هي سألت.

“هل أنت متأكد من أنك قمت بفحصها جميعاً بالفعل؟” سألت بنظرة توقع. على عكس شريكها في الرقص ، كان قناعها مجرد شريط من الحرير مع أعمدة غريبة مرتبطة به.

 

‘آسفة لا. كان هذا أول جوهر دم حقيقي قابلناه. لا يمكنني إلا أن أخبرك أنه بالمقارنة مع جوهر كالا أو الكونت ، فإن جوهر دم كيلارن كان يتكون في الغالب من الدم وفقط بضع درجات من اللون الأسود.’ كانت سولوس لا تزال تهتز بسبب اللقاء غير المتوقع.

“لدينا مشكلة.” قام بتفعيل سماعة اتصاله ، بالرد على كل من كاميلا وجيرني ، لمنع الأخيرة من إفساد خطتهما من خلال اقتحام الجيش والجمعية المكان.

في هذه الأثناء ، كان معصم ليث الأيسر قد انتفخ إلى حجم برتقالة وأصبح يتحول إلى اللون الأرجواني بسبب الكسر المركب الذي أصابه مصاص الدماء. كان من المحتمل أن يتم كشف خدعته إذا لم يقطع مستقبلات الألم.

 

 

“هناك على الأقل مصاص دماء في قاعة الرقص حوّل زولفر إلى نوع من العبودية البشرية القوية.” عند هذه الكلمات ، شحبت كاميلا بينما شتمت جيرني داخلياً.

 

 

أيضاً ، شعرت كأنها إحدى الشخصيات الرئيسية من الكتب التي استعارتها من السيدة لانزا. بمجرد أن سمعت مينا أمر جيرني عبر سماعة الاتصال ، تحولت ابتسامتها الجميلة إلى عبوس.

“ما هي حالتك؟” سألت جيرني.

“جيد. حان الوقت للانتقال إلى المرحلة التالية. مصاصو الدماء هم مستحضر الأرواح البارزين. إذا كانوا وراء لحم محركي الدمى ، فربما يكون شجارك الصغير قد حذّرهم. نحن بحاجة إلى إنهاء هذا بسرعة.” كان لديها كل القوات المحيطة بقصر لانزا تستعد للهجوم.

 

 

“لم أمت بعد.” كان رد ليث هو الكلمة المشفرة لـ “أنا بأمان” ، بينما إذا قال شيئاً مثل “أنا بخير” أو “كل شيء على ما يرام” فهذا يعني أنه بحاجة إلى المساعدة.

 

 

 

“جيد. حان الوقت للانتقال إلى المرحلة التالية. مصاصو الدماء هم مستحضر الأرواح البارزين. إذا كانوا وراء لحم محركي الدمى ، فربما يكون شجارك الصغير قد حذّرهم. نحن بحاجة إلى إنهاء هذا بسرعة.” كان لديها كل القوات المحيطة بقصر لانزا تستعد للهجوم.

 

 

‘بدون نبع المانا ، أنا مجرد صوت في رأسه. لم أستطع مساعدته في محاربة الشعور بالعزلة الذي شعر به بينما كنا في البرية ، تماماً مثلما لم أستطع مساعدته ضد مصاص الدماء هذا. باسم خالقي ، أشعر بالعجز الشديد.’

سارت جيرني إلى هيسي ، الخادمة الشخصية لمينا ، التي كانت تقدم المشروبات والوجبات الخفيفة على الطاولات.

“نعم ، إذا كان لدي قطعة فضية لكل امرأة قالت لي ذلك ، سأكون أغنى من الملك.” انهار قناعها اللطيف لجزء من الثانية قبل أن تستعيد رباطة جأشها. ومع ذلك ، كان هناك ما يكفي من الغضب في وجهها لجعله يندهش.

 

 

“أبلغي الموظفين أن الوقت قد حان لتقديم العشاء.” تماماً مثل دور مينا في تجميع المشتبه بهم ، لعبت هيسي دوراً مهماً في التعامل مع الاستعدادات.

 

 

 

ترك غرفة فارغة حيث يمكن أن يقوم مانوهار بإجراء اختباراته ، مما يسمح لبعض القوات بالاختباء داخل القصر في حالة حدوث خطأ ما ، كل هذا يتطلب مساعدة شخص يعرف بروتوكولات المنزل لترتيب الأشياء بطريقة لا تنبه موظفي المنزل.

‘آسفة لا. كان هذا أول جوهر دم حقيقي قابلناه. لا يمكنني إلا أن أخبرك أنه بالمقارنة مع جوهر كالا أو الكونت ، فإن جوهر دم كيلارن كان يتكون في الغالب من الدم وفقط بضع درجات من اللون الأسود.’ كانت سولوس لا تزال تهتز بسبب اللقاء غير المتوقع.

 

الفصل 446 المحاكم 2

كانت مخاطرة محسوبة أخرى. لم يكن لدى جيرني أي فكرة عمن يمكن أن تثق به ، لكن كل من مينا و هيسي كان لهما ماض نظيف وساعدا في التحقيق.

 

 

 

“نعم يا سيادتك.” ردت هيسي بينما أعطت جيرني انحناءة عميقة. تم تكريم هيسي في فكرة مساعدة الشرطي الملكي. منذ محادثتهما الأخيرة ، أصبح حي والدي هيسي أكثر أماناً.

 

 

“السيد ، لماذا نهرب من الإنسان؟” لم يكن الكونت زولفر قادراً على الاعتراف بهزيمته ، ناهيك عن فهم السبب في أن مصاص الدماء الذي اعتبره قريباً من القاهر يتصرف بجبن.

أيضاً ، شعرت كأنها إحدى الشخصيات الرئيسية من الكتب التي استعارتها من السيدة لانزا. بمجرد أن سمعت مينا أمر جيرني عبر سماعة الاتصال ، تحولت ابتسامتها الجميلة إلى عبوس.

 

 

 

“هل أنت متأكد من أنك قمت بفحصها جميعاً بالفعل؟” سألت بنظرة توقع. على عكس شريكها في الرقص ، كان قناعها مجرد شريط من الحرير مع أعمدة غريبة مرتبطة به.

 

 

للهروب من براثن تلك العجوزة المتشبثة ، تمكن من التغلب مراراً وتكراراً على سجل إلقائه للتعاريذ ، وشخّص عدة أشخاص في وقت واحد في كل مرة تتوقف فيها الموسيقى وعرفته مينا على ضيوفها.

“لقد فحصتها ثلاث مرات.” هسهس مانوهار ، غير قادر على تحمل ازدرائه بعد الآن. لم يتعرض للإذلال كثيراً منذ ذلك الوقت الذي أجبره مارث على حضور اجتماع مجلس إدارة الأكاديمية دون إعطائه حرية التحدث أو النوم.

“نحن لا نهرب. أنا لا أهرب أبداً! أنا أتراجع عن تهديد مجهول ربما تكون قد أطلقت العنان له على محكمتنا ، أنت أبله! بالحكم من رائحته ، هذا الرجل بالكاد في العشرين من عمره.”

 

 

للهروب من براثن تلك العجوزة المتشبثة ، تمكن من التغلب مراراً وتكراراً على سجل إلقائه للتعاريذ ، وشخّص عدة أشخاص في وقت واحد في كل مرة تتوقف فيها الموسيقى وعرفته مينا على ضيوفها.

 

 

 

“نحن في جدول زمني ضيق. مصير العالم يعتمد على هذا!” كان يأمل في إخافتها ، لكنها ضحكت عوضاً عن ذلك.

“نحن لا نهرب. أنا لا أهرب أبداً! أنا أتراجع عن تهديد مجهول ربما تكون قد أطلقت العنان له على محكمتنا ، أنت أبله! بالحكم من رائحته ، هذا الرجل بالكاد في العشرين من عمره.”

 

 

“كما تريد.” أومأت برأسها. “يمكننا أن نواصل هذه المحادثة لاحقاً. أوثر لديها الكثير لتقدمه لعبقري مثلك وكذلك أنا.” كانت ابتسامتها المغرية وصوتها الحسي سيذيبان قلب مانوهار ، لو كان لديه قلب.

 

 

 

“نعم ، إذا كان لدي قطعة فضية لكل امرأة قالت لي ذلك ، سأكون أغنى من الملك.” انهار قناعها اللطيف لجزء من الثانية قبل أن تستعيد رباطة جأشها. ومع ذلك ، كان هناك ما يكفي من الغضب في وجهها لجعله يندهش.

“أبلغي الموظفين أن الوقت قد حان لتقديم العشاء.” تماماً مثل دور مينا في تجميع المشتبه بهم ، لعبت هيسي دوراً مهماً في التعامل مع الاستعدادات.

—————————

 

ترجمة: Acedia

لم يفوت كيلارن تداعيات تابعه ، ولا النغمة المؤلمة التي كان زولفر يجرؤ على مخاطبته بها.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط