نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 464

السحر المستحيل 2

السحر المستحيل 2

الفصل 464 السحر المستحيل 2

 

 

هبط زاران بخفة القطة. كان وجهه ملفوفاً في قناع من الغضب.

كان لخصم ليث مظهر وحشي. كان رجلاً يبلغ طوله مترين (6 أقدام و 7 بوصات) على الأقل ، وله شعر أسود طويل ولحية ، وكان جسمه العضلي يذكر ليث بمصارع محترف.

 

 

هبط زاران بخفة القطة. كان وجهه ملفوفاً في قناع من الغضب.

دون علم ليث ، كان خصمه مصاص دماء اسمه زاران. لقد كان نسل كيلارن بالدم وأحد المفضلين لديه. تحركت عيناه الرماديتان بسرعة من ليث إلى ساحر الموت أثناء انتظار إشارة البدء.

كان لخصم ليث مظهر وحشي. كان رجلاً يبلغ طوله مترين (6 أقدام و 7 بوصات) على الأقل ، وله شعر أسود طويل ولحية ، وكان جسمه العضلي يذكر ليث بمصارع محترف.

 

 

عادة ، سيتجاهل زاران مثل هذه الشكليات ، ولكن بما أن الحكم كان قادراً على تحويله إلى ذكرى بفكرة فقط ، قرر مصاص الدماء الالتزام بالقواعد. أو أفضل ، القاعدة.

 

 

لقد استخدمت حتى الشمس المحتدمة لساحر الحرب من المستوى الخامس ، فقط لإحاطة دروع طاقته وإطفاءها مثل الشمعة.

بمجرد أن صفق إنشيالوت يديه ، لم يكن هناك أحد. حشرجة العظام والخواتم كانت إشارة له. حتى لو لم يكونوا مستيقظين ، يمكن لمصاصي الدماء استخدام الهواء والظلام في شكلهم السحري الحقيقي. أقلع زاران واندفع نحو خصمه مثل الصقر على فريسته.

 

 

 

صفق ليث يديه لجزء من الثانية بعد إنشيالوت. كان تنفسه ثابتاً ، وكان جسده شديد الصلابة ليشبه التمثال. مباشرة فوق المقاتلين ، التي غطت الساحة بأكملها ، ظهرت القبضة المستحيلة التي تعلمها ليث عندما كان في الثانية عشرة من عمره.

 

 

‘على الأقل ، تعرف محكمة الفجر كيف تلبس. هذه الملابس قادمة معي إلى المنزل.’ كان ليث يعلم أن القلق بشأن إدخار بعض العملات كان أمراً سخيفاً أثناء مواقف الحياة أو الموت ، ولكن نظراً لأن مثل هذا الشيء كان يوم الاثنين فقط بالنسبة له ، كان من حق محفظته التحدث.

هذه المرة لم يكن من المفترض أن يثير إعجاب مجلس إدارة أكاديمية غريفون ، لقد كان سلاحاً رهيباً. أضاءت إحدى النقاط الذهبية في سداسية سيلفروينغ واختفت تعويذة طيران زاران ، محولة الصقر إلى تفاحة نيوتن.

بمجرد أن صفق إنشيالوت يديه ، لم يكن هناك أحد. حشرجة العظام والخواتم كانت إشارة له. حتى لو لم يكونوا مستيقظين ، يمكن لمصاصي الدماء استخدام الهواء والظلام في شكلهم السحري الحقيقي. أقلع زاران واندفع نحو خصمه مثل الصقر على فريسته.

 

 

لوح ليث بيده اليمنى ، مستحضراً عموداً حجرياً اعترض سقوط زاران وأصابه مصطدماً بالحاجز. على عكس آمال ليث ، لم يتسبب التكوين السحري في ضرر أكثر من الجدار الحقيقي.

وذهل الجمهور أيضاً. كان معظمهم يعرفون سداسية سيلفروينغ ، لكن لم تكن لديهم أي فكرة عما يمكن أن تفعله. فقط المستيقظون يمكنهم إتقان المصفوفات المستحيلة وعادة ما ينتهي الأمر بخصمهم موتى.

 

أصبح الأستاذ الآن محاطاً بسرب من الدروع المصنوعة من الضوء بحجم رجل ، والتي تمنع أي هجوم وارد ، سواء كان ذلك طبيعياً أو سحرياً. حتى في جسد هيسي ، كان محرك الدمى لا يزال ساحراً رئيسياً مع قرون من الخبرة.

‘وفقاً لإنشيالوت ، يجب أن يكون مجموع سنوات هذا الرجل من ممارسة السحر ووقته كلاميت حوالي عشرين عاماً ، إذا كانت المحاكم عازمة على القواعد. إنه ذو بنية قوية ليكون ساحراً ، أراهن أن كيلارن اختاره لأنه مصاص دماء خالص.’

 

 

‘بدلاً من إرسال مقاتل غير ناضج ، كنت سأختار محترفاً أيضاً. للأسف ، أنا لست خصماً ضعيفاً أيضاً.’ سخر ليث بداخله وهو يلوح بيده اليسرى.

‘بدلاً من إرسال مقاتل غير ناضج ، كنت سأختار محترفاً أيضاً. للأسف ، أنا لست خصماً ضعيفاً أيضاً.’ سخر ليث بداخله وهو يلوح بيده اليسرى.

 

 

 

اعترض تيار من البرق زاران بينما ارتد من الحائط ، مما جعل بشرته الشاحبة سوداء. كلا المقاتلين لم يرتديا أي دروع. أُجبر ليث على خلع زيه حارس الأحراش لقميص أبيض مصنوع من أجود أنواع الحرير الذي رآه على الإطلاق ، وبنطلون أسود ليلي ناعم للغاية لدرجة تجعل الكشمير يشعر بالعار.

 

 

 

كان زاران عاري الصدر ، ولم يكن لديه سوى بنطال جلدي لتغطيته.

كانت المشكلة أنه بينما أبقى الكاربنتر دواماتهم نشطة ، كان نسج التعويذات أسوأ من إضاعة المانا. كان يسمم مخلوقاتها ويقتلنها. في نفس الوقت ، في اللحظة التي أطفأوا فيها دواماتهم ، أصبحوا أهدافاً سلهة.

 

 

‘على الأقل ، تعرف محكمة الفجر كيف تلبس. هذه الملابس قادمة معي إلى المنزل.’ كان ليث يعلم أن القلق بشأن إدخار بعض العملات كان أمراً سخيفاً أثناء مواقف الحياة أو الموت ، ولكن نظراً لأن مثل هذا الشيء كان يوم الاثنين فقط بالنسبة له ، كان من حق محفظته التحدث.

 

 

ومن ثم فإن برق ليث لم يزعج تركيز زاران. مد مصاص الدماء ذراعيه ، وأطلق رصاص مبعثر مغروس بالظلام. كانت سرعتها بطيئة ، لكن من تلك المسافة وداخل مساحة مغلقة كانت سريعة بما يكفي لتكون مميتة.

هبط زاران بخفة القطة. كان وجهه ملفوفاً في قناع من الغضب.

 

 

“قلت لك ذلك.” أدار رأسه بزاوية 180 درجة لينظر مباشرة إلى عيني زولفر دون الحاجة إلى التحرك. “سحرة الموت هم الأقوى ، ثم المستيقظون. تذكر أنه إذا خسر بطلك ، فستخسر حياتك أيضاً.”

‘أخبرني السيد كيلارن أن المستيقظ من المفترض أن يكون مقاتلاً متوحشاً. وفقاً لمعلوماتنا ، فقد اعتمد على القوة الغاشمة والأدوات السحرية ضد دمى اللحم ، لكنه الآن يقف شامخاً. لابد أنه مرتبط بالسر وراء المصفوفة.’

 

 

———————

فكر زاران. تعرض مصاصو الدماء لأضرار من الهجمات القائمة على الكهرباء ، ولكن بفضل طبيعتهم اللاميتة ، لن تعاق تحركاتهم. لم تكن الأعصاب تحرك أجسادهم ، تماماً كما لم تأت قوتهم من عضلاتهم.

 

 

هذه المرة لم يكن من المفترض أن يثير إعجاب مجلس إدارة أكاديمية غريفون ، لقد كان سلاحاً رهيباً. أضاءت إحدى النقاط الذهبية في سداسية سيلفروينغ واختفت تعويذة طيران زاران ، محولة الصقر إلى تفاحة نيوتن.

ومن ثم فإن برق ليث لم يزعج تركيز زاران. مد مصاص الدماء ذراعيه ، وأطلق رصاص مبعثر مغروس بالظلام. كانت سرعتها بطيئة ، لكن من تلك المسافة وداخل مساحة مغلقة كانت سريعة بما يكفي لتكون مميتة.

إذا ركز ليث على مراوغة الخناجر ، فسيحظى الخصم بلعبة سهلة متغلباً عليه جسدياً ، بينما التركيز على العدو سيتركه معرضاً للتعويذة القادمة.

 

الفصل 464 السحر المستحيل 2

إذا ركز ليث على مراوغة الخناجر ، فسيحظى الخصم بلعبة سهلة متغلباً عليه جسدياً ، بينما التركيز على العدو سيتركه معرضاً للتعويذة القادمة.

بمجرد أن صفق إنشيالوت يديه ، لم يكن هناك أحد. حشرجة العظام والخواتم كانت إشارة له. حتى لو لم يكونوا مستيقظين ، يمكن لمصاصي الدماء استخدام الهواء والظلام في شكلهم السحري الحقيقي. أقلع زاران واندفع نحو خصمه مثل الصقر على فريسته.

 

 

تحرك زاران للأمام بسرعة تقارب الخناجر المظلمة ، مستخدماً إياها كغطاء أثناء الاقتراب من العدو. وقف ليث ثابتاً حتى كادت الخناجر أن تصل إليه. ثم أخذ نفساً عميقاً وجعل المصفوفة تحيد التعويذة عندما أطلق وابل من أسهم الطاعون.

 

 

‘وفقاً لإنشيالوت ، يجب أن يكون مجموع سنوات هذا الرجل من ممارسة السحر ووقته كلاميت حوالي عشرين عاماً ، إذا كانت المحاكم عازمة على القواعد. إنه ذو بنية قوية ليكون ساحراً ، أراهن أن كيلارن اختاره لأنه مصاص دماء خالص.’

لقد قلد استراتيجية زاران ، وتركه مندهشاً.

الفصل 464 السحر المستحيل 2

 

———————

‘هذا مستحيل! من المفترض أن تعمل المصفوفات في كلا الاتجاهين. لماذا فقط تعاويذي التي تلغى؟ الهواء أولاً والآن الظلام أيضاً. لا بد أن يكون لها بعض الحدود.’ فكر زاران بينما كان يتفادى أكبر عدد ممكن من أسهم الطاعون.

كان مانوهار يفوز بأغلبية ساحقة ، ومع ذلك ظل حذراً يستحضر التعاويذ بلا توقف ويبقها في متناول يده ، جاهزة لتفعيلها. لم يستطع المخاطرة بفقدان تركيزه ، وإلا فستضيع تعويذاته والمانا.

 

‘على الأقل ، تعرف محكمة الفجر كيف تلبس. هذه الملابس قادمة معي إلى المنزل.’ كان ليث يعلم أن القلق بشأن إدخار بعض العملات كان أمراً سخيفاً أثناء مواقف الحياة أو الموت ، ولكن نظراً لأن مثل هذا الشيء كان يوم الاثنين فقط بالنسبة له ، كان من حق محفظته التحدث.

لدهشته ، لم يضغط ليث على الميزة. بدلاً من المضي قدماً ، استخدم سحر الأرض لتحويل الأرضية الحجرية إلى رمل ، والعبث بحركة قدم مصاص الدماء. الركلة القوية التي كان من المفترض أن تدفعه بعيداً عن الخطر سقطت في الأرض بدلاً من ذلك.

 

 

 

لعن زاران خصمه ولف نفسه بكفن من الظلام. ضربته سهام الطاعون المتعددة من رأسه إلى أخمص قدميه ، مما استنفد قوته. بفضل جهده الأخير ، انخفض الضرر إلى النصف.

 

 

 

على عكس البشر ، يحتاج مصاصو الدماء فقط إلى إنفاق جزء من الطاقة المخزنة داخل جواهر دمهم للشفاء من أي إصابة. لن تستنزف حتى قوة حياتهم ، بل تجعلهم جائعين فقط. كان زاران يتغذى جيداً ، لذا فإن التبادل لم يؤذي سوى كبريائه.

 

 

 

وذهل الجمهور أيضاً. كان معظمهم يعرفون سداسية سيلفروينغ ، لكن لم تكن لديهم أي فكرة عما يمكن أن تفعله. فقط المستيقظون يمكنهم إتقان المصفوفات المستحيلة وعادة ما ينتهي الأمر بخصمهم موتى.

 

 

كان مانوهار يفوز بأغلبية ساحقة ، ومع ذلك ظل حذراً يستحضر التعاويذ بلا توقف ويبقها في متناول يده ، جاهزة لتفعيلها. لم يستطع المخاطرة بفقدان تركيزه ، وإلا فستضيع تعويذاته والمانا.

الاستثناء الوحيد هو إنشيالوت ، الذي كان يستمتع كثيراً. ليس بسبب القتال ، الذي كان تافهاً وهاوياً لعينيه. لقد أحب مشاهدة التعبير الصادم الذي تصنعه الحيوانات الوضيعة عندما أدركت عمق جهلها.

 

 

هذه المرة لم يكن من المفترض أن يثير إعجاب مجلس إدارة أكاديمية غريفون ، لقد كان سلاحاً رهيباً. أضاءت إحدى النقاط الذهبية في سداسية سيلفروينغ واختفت تعويذة طيران زاران ، محولة الصقر إلى تفاحة نيوتن.

“قلت لك ذلك.” أدار رأسه بزاوية 180 درجة لينظر مباشرة إلى عيني زولفر دون الحاجة إلى التحرك. “سحرة الموت هم الأقوى ، ثم المستيقظون. تذكر أنه إذا خسر بطلك ، فستخسر حياتك أيضاً.”

 

 

 

***

‘على الأقل ، تعرف محكمة الفجر كيف تلبس. هذه الملابس قادمة معي إلى المنزل.’ كان ليث يعلم أن القلق بشأن إدخار بعض العملات كان أمراً سخيفاً أثناء مواقف الحياة أو الموت ، ولكن نظراً لأن مثل هذا الشيء كان يوم الاثنين فقط بالنسبة له ، كان من حق محفظته التحدث.

 

على الرغم من أن هيسي أُجبرت على الاعتراف بالفجوة بين موهبتهما ، إلا أنها لا تزال تتمتع بقرون من الخبرة في هذا المجال ، بعد أن فهمت أخيراً ما كان يحدث.

قصر هيسي. الآن.

على الرغم من أن هيسي أُجبرت على الاعتراف بالفجوة بين موهبتهما ، إلا أنها لا تزال تتمتع بقرون من الخبرة في هذا المجال ، بعد أن فهمت أخيراً ما كان يحدث.

 

ومن ثم فإن برق ليث لم يزعج تركيز زاران. مد مصاص الدماء ذراعيه ، وأطلق رصاص مبعثر مغروس بالظلام. كانت سرعتها بطيئة ، لكن من تلك المسافة وداخل مساحة مغلقة كانت سريعة بما يكفي لتكون مميتة.

كان الشخص الذي يرتدي جلد هيسي غاضباً من العائلة المالكة. كان مانوهار كرة تحطيم متحركة ، تسحق أتباعها ومصفوفاتها في غضون ثوانٍ بعد أن التقيا في المعركة.

 

 

 

‘إنه سريع للغاية. أحتاج إلى بعض الوقت للعودة إلى جسدي الحقيقي ، فهذا الشخص لا يملك فرصة ضد سحره المستحيل.’ فكرت.

‘بدلاً من إرسال مقاتل غير ناضج ، كنت سأختار محترفاً أيضاً. للأسف ، أنا لست خصماً ضعيفاً أيضاً.’ سخر ليث بداخله وهو يلوح بيده اليسرى.

 

لقد قلد استراتيجية زاران ، وتركه مندهشاً.

أصبح الأستاذ الآن محاطاً بسرب من الدروع المصنوعة من الضوء بحجم رجل ، والتي تمنع أي هجوم وارد ، سواء كان ذلك طبيعياً أو سحرياً. حتى في جسد هيسي ، كان محرك الدمى لا يزال ساحراً رئيسياً مع قرون من الخبرة.

‘أخبرني السيد كيلارن أن المستيقظ من المفترض أن يكون مقاتلاً متوحشاً. وفقاً لمعلوماتنا ، فقد اعتمد على القوة الغاشمة والأدوات السحرية ضد دمى اللحم ، لكنه الآن يقف شامخاً. لابد أنه مرتبط بالسر وراء المصفوفة.’

 

هبط زاران بخفة القطة. كان وجهه ملفوفاً في قناع من الغضب.

كانت المشكلة أنه بينما أبقى الكاربنتر دواماتهم نشطة ، كان نسج التعويذات أسوأ من إضاعة المانا. كان يسمم مخلوقاتها ويقتلنها. في نفس الوقت ، في اللحظة التي أطفأوا فيها دواماتهم ، أصبحوا أهدافاً سلهة.

لدهشته ، لم يضغط ليث على الميزة. بدلاً من المضي قدماً ، استخدم سحر الأرض لتحويل الأرضية الحجرية إلى رمل ، والعبث بحركة قدم مصاص الدماء. الركلة القوية التي كان من المفترض أن تدفعه بعيداً عن الخطر سقطت في الأرض بدلاً من ذلك.

 

لعن زاران خصمه ولف نفسه بكفن من الظلام. ضربته سهام الطاعون المتعددة من رأسه إلى أخمص قدميه ، مما استنفد قوته. بفضل جهده الأخير ، انخفض الضرر إلى النصف.

بدون التعزيز من الاستهلاك المستمر لطاقة العالم ، سيسمح مانوهار لجيشه الشخصي من هياكل الضوء الصلب بجز الكاربنتر مثل القمح الناضج وتركيز دفاعه لصد جميع هجماتها.

صفق ليث يديه لجزء من الثانية بعد إنشيالوت. كان تنفسه ثابتاً ، وكان جسده شديد الصلابة ليشبه التمثال. مباشرة فوق المقاتلين ، التي غطت الساحة بأكملها ، ظهرت القبضة المستحيلة التي تعلمها ليث عندما كان في الثانية عشرة من عمره.

 

 

لقد استخدمت حتى الشمس المحتدمة لساحر الحرب من المستوى الخامس ، فقط لإحاطة دروع طاقته وإطفاءها مثل الشمعة.

اعترض تيار من البرق زاران بينما ارتد من الحائط ، مما جعل بشرته الشاحبة سوداء. كلا المقاتلين لم يرتديا أي دروع. أُجبر ليث على خلع زيه حارس الأحراش لقميص أبيض مصنوع من أجود أنواع الحرير الذي رآه على الإطلاق ، وبنطلون أسود ليلي ناعم للغاية لدرجة تجعل الكشمير يشعر بالعار.

 

 

كان مانوهار يفوز بأغلبية ساحقة ، ومع ذلك ظل حذراً يستحضر التعاويذ بلا توقف ويبقها في متناول يده ، جاهزة لتفعيلها. لم يستطع المخاطرة بفقدان تركيزه ، وإلا فستضيع تعويذاته والمانا.

 

 

 

على الرغم من أن هيسي أُجبرت على الاعتراف بالفجوة بين موهبتهما ، إلا أنها لا تزال تتمتع بقرون من الخبرة في هذا المجال ، بعد أن فهمت أخيراً ما كان يحدث.

 

———————

 

ترجمة: Acedia

ومن ثم فإن برق ليث لم يزعج تركيز زاران. مد مصاص الدماء ذراعيه ، وأطلق رصاص مبعثر مغروس بالظلام. كانت سرعتها بطيئة ، لكن من تلك المسافة وداخل مساحة مغلقة كانت سريعة بما يكفي لتكون مميتة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط