نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 470

الآلام الملكية 2

الآلام الملكية 2

الفصل 470 الآلام الملكية 2

“أذكر أنك تزوجت واحدة من أجمل النساء وأكثرها تأثيراً في المملكة.” وبخ. “كيف يمكنك تسميتها استقرار؟”

 

 

“أخبريني أن الأخبار السارة على الأقل سارة حقاً.” لم يكن ليث من النوع الذي يشتكي كثيراً ، ومع ذلك فهمت جيرني أسبابه.

أصبح الدين 90 فصل•.•

 

 

‘في غضون ساعات قليلة ، واجه مصاص دماء ، والعديد من دمى اللحوم ، وأيضاً كان الخصم الذي أجبرته محكمة الفجر على القتال مقابل معلوماتهم.’

 

 

“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.

‘لقد لاحظت منذ الوهلة الأولى أنه كان متعباً جداً لشخص كان من المفترض أن يتحدث معهم فقط. لم أره قط متعباً جداً ، طفل مسكين. من الأفضل أن أرخي له الحبل قليلاً.’

قام النقيب بتنشيط تعويذة العين الثالثة من المستوى الخامس قبل أن يخطو خلالها. أدى باب الأبعاد إلى ممر كان ممتلئاً حتى أسنانه بمصفوفات مرئية من تعويذة كيليان. أشرقت إحداها بشكل ساطع لمدة ثانية قبل أن تتلاشى.

 

كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً بينما كان الشعر الذي تركه على الجانبين ناصع البياض وكذلك الشوارب المعقوفة المشمعة. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان يصعب التكهن بما إذا كان أعرض من كونه أطول. هذا ، إلى جانب رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه حياة هامبتي دمبتي الحقيقية.

“جيدة جداً. أولاً ، ليس علينا القتال إلا في حالة الضرورة القصوى. مهمتنا هي مهمة إنقاذ فقط ، ولا يتوقع أحد منا مواجهة ثرود غريفون والفوز. ندخل ونعثر على مانوهار ونخرج وندمر بوابة الاعوجاج من ناحية أخرى. بهذه البساطة.”

“يمكنك حتى تحركيها؟” نظرة فاستر المثيرة للإعجاب شاركتها الآن جيرني وكيليان.

 

كانا يعرفان بعضهما البعض منذ وباء الطاعون في كادوريا وشاهدا بعضهما البعض مرة أخرى خلال هجوم بالكور على أكاديمية غريفون البيضاء. كان كيليان نقيباً في جحفل الملكة. كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره ، يبلغ طوله حوالي 1.9 متراً (6’3 بوصات) ، وشعره أسود قاتم ، وعيناه زرقاوان.

“أعتقد أنك نحست المهمة للتو.” تنهد ليث. كاد أن ينسى ما تعنيه كلمة “بسيط”.

“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”

 

“أعتقد أنك نحست المهمة للتو.” تنهد ليث. كاد أن ينسى ما تعنيه كلمة “بسيط”.

“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.

كان فاستر رجلاً قصير القامة في منتصف الستينيات من عمره ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 بوصة).

 

“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”

“ثالثاً ، نظراً لأنك متعب ولست ساحراً ، فسنعمل مع اثنين آخرين من كاسري التعاويذ. حتى لو ‘نحست المهمة’ ، يمكن لفريق من خمسة كاسري التعاويذ الصمود لفترة طويلة بما يكفي لتدمر الفصيلة المصفوفة وتحتشد المكان.”

“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.

 

 

وصلا إلى المعبد القديم لجال ، إله الشفاء ، في نفس الوقت تقريباً مع تعزيزاتهما. تفاجأ ليث بسرور من اللقاء غير المتوقع مع الأستاذ فاستر والنقيب كيليان ألوريا.

 

 

لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.

كان فاستر رجلاً قصير القامة في منتصف الستينيات من عمره ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 بوصة).

 

 

أصبح الدين 90 فصل•.•

كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً بينما كان الشعر الذي تركه على الجانبين ناصع البياض وكذلك الشوارب المعقوفة المشمعة. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان يصعب التكهن بما إذا كان أعرض من كونه أطول. هذا ، إلى جانب رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه حياة هامبتي دمبتي الحقيقية.

“الشرطية إرناس.” أعطى كيليان انحناءاً عميقاً لجيرني قبل أن يصافح ليث.

 

“أخبريني أن الأخبار السارة على الأقل سارة حقاً.” لم يكن ليث من النوع الذي يشتكي كثيراً ، ومع ذلك فهمت جيرني أسبابه.

“أوه أوه أوه!” ضحك فاستر بصوت عال وهو يشاهدهم يهبطون. “جيرني ، عزيزتي ، هل يجب أن أقول لأوريون أن يشعر بالغيرة؟ هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تعملين فيها مع هذا الشيطان الصغير. أنت تعلمين أنه يحب النساء الأكبر سناً ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“ماذا تفعل هنا يا فاستر؟ كنت أتوقع مارث.” تجاهلت ملاحظته.

“أوه أوه أوه!” ضحك فاستر بصوت عال وهو يشاهدهم يهبطون. “جيرني ، عزيزتي ، هل يجب أن أقول لأوريون أن يشعر بالغيرة؟ هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تعملين فيها مع هذا الشيطان الصغير. أنت تعلمين أنه يحب النساء الأكبر سناً ، أليس كذلك؟”

 

 

“مارث هو مدير غريفون البيضاء وثاني أفضل معالج في المملكة ، في حين أن هذا الطائر القديم قابل للاستهلاك.” تنهد فاستر. خلال شبابه ، اعتبر مؤهلاً للحصول على لقب إله الشفاء عدة مرات.

“جيدة جداً. أولاً ، ليس علينا القتال إلا في حالة الضرورة القصوى. مهمتنا هي مهمة إنقاذ فقط ، ولا يتوقع أحد منا مواجهة ثرود غريفون والفوز. ندخل ونعثر على مانوهار ونخرج وندمر بوابة الاعوجاج من ناحية أخرى. بهذه البساطة.”

 

فقط*_*

حتى أصبح مارث أستاذاً ، كان يسرق أضواء فاستر بفضل إنجازاته. كان فاستر يحلم لسنوات بأن يصبح مرة أخرى رقم واحد ، لكن مانوهار قد تفوق عليهما كما تفعل الشمس مع النجوم.

————————

 

“ما هذا بحق اللعنة؟” جفل فاستر في المنظر. “ليث ، ولدي ، هل أنت حقاً مثل مانوهار؟”

“الشرطية إرناس.” أعطى كيليان انحناءاً عميقاً لجيرني قبل أن يصافح ليث.

 

 

 

“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”

وصلا إلى المعبد القديم لجال ، إله الشفاء ، في نفس الوقت تقريباً مع تعزيزاتهما. تفاجأ ليث بسرور من اللقاء غير المتوقع مع الأستاذ فاستر والنقيب كيليان ألوريا.

 

“ما هذا بحق اللعنة؟” جفل فاستر في المنظر. “ليث ، ولدي ، هل أنت حقاً مثل مانوهار؟”

كانا يعرفان بعضهما البعض منذ وباء الطاعون في كادوريا وشاهدا بعضهما البعض مرة أخرى خلال هجوم بالكور على أكاديمية غريفون البيضاء. كان كيليان نقيباً في جحفل الملكة. كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره ، يبلغ طوله حوالي 1.9 متراً (6’3 بوصات) ، وشعره أسود قاتم ، وعيناه زرقاوان.

“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.

 

 

“شكراً يا نقيب. من المحزن أنه في كل مرة نلتقي فيها هناك مئات الأرواح على المحك.” قال ليث قبل دخول المعبد القديم.

 

 

————————

لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.

 

 

“جيدة جداً. أولاً ، ليس علينا القتال إلا في حالة الضرورة القصوى. مهمتنا هي مهمة إنقاذ فقط ، ولا يتوقع أحد منا مواجهة ثرود غريفون والفوز. ندخل ونعثر على مانوهار ونخرج وندمر بوابة الاعوجاج من ناحية أخرى. بهذه البساطة.”

“الرونيات المكونة لمصفوفة الاعوجاج مختلطة مع الهراء. نحن بحاجة إلى البحث عن حفرة كبيرة بما يكفي لتناسب حجر المانا هذا.” وأوضح ليث لمنع أي محادثة أخرى أثناء عرض البلور الأصفر بحجم الرخام.

 

 

“أوه أوه أوه!” ضحك فاستر بصوت عال وهو يشاهدهم يهبطون. “جيرني ، عزيزتي ، هل يجب أن أقول لأوريون أن يشعر بالغيرة؟ هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تعملين فيها مع هذا الشيطان الصغير. أنت تعلمين أنه يحب النساء الأكبر سناً ، أليس كذلك؟”

“إذا تجاوزنا بهذا ، ستصبح أصغر كاسر تعاويذ في العمر.” استخدم فاستر سحر الهواء والماء لتنظيف محيط المذبح ، وكشف في هذه العملية عن العديد من الرونيات على الأرض.

 

 

 

“ستكون اللحظة المثالية للزواج. استمع إلى نصيحة أحد كبار السن الحمقى ولا تكرر أخطائي. إذا استقريت على أمجادك ، سيبدأ نجمك في الانخفاض في وقت أقرب مما تعتقد. استهدف أعلى ما يمكنك الآن ، وإلا فسيتعين عليك الاستقرار.”

“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.

 

 

كان الأستاذ أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم التحدث دون فقدان التركيز في الأمور المطروحة. اعتادت جيرني وكيليان على المزيد من المراوغات المزعجة ، لذلك لم يمانعا ذلك. لم يكن ليث بذلك القدر من الصبر.

“من المحتمل أن البوابة اليمنى فقط هي التي تنشط. يجب أن يكون للأخريات خصائص دفاعية ، مثل تدمير المصفوفة أو تفجير المعبد.” كان كيليان حارساً رئيسياً. هكذا كان سيدافع عن أحد الأصول الإستراتيجية.

 

 

“أذكر أنك تزوجت واحدة من أجمل النساء وأكثرها تأثيراً في المملكة.” وبخ. “كيف يمكنك تسميتها استقرار؟”

“أوه أوه أوه!” ضحك فاستر بصوت عال وهو يشاهدهم يهبطون. “جيرني ، عزيزتي ، هل يجب أن أقول لأوريون أن يشعر بالغيرة؟ هذه هي المرة الثانية في أقل من شهر التي تعملين فيها مع هذا الشيطان الصغير. أنت تعلمين أنه يحب النساء الأكبر سناً ، أليس كذلك؟”

 

 

“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”

“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”

 

 

“وجدتها.” قاطعه كيليان. “مباشرة في وسط المذبح.”

كان فاستر رجلاً قصير القامة في منتصف الستينيات من عمره ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 بوصة).

 

“لدي أخبار سيئة. لقد تم إخطار العدو للتو بوصولنا.”

“إذن لدينا مشكلة. لأن هناك حفرة أخرى في الكنيسة.” وقالت جيرني وهي تشير إلى قدمي التمثال الحجري.

 

 

 

“هناك واحدة أخرى هنا.” وجد فاستر ثالثة عند قاعدة المذبح.

 

 

 

“من المحتمل أن البوابة اليمنى فقط هي التي تنشط. يجب أن يكون للأخريات خصائص دفاعية ، مثل تدمير المصفوفة أو تفجير المعبد.” كان كيليان حارساً رئيسياً. هكذا كان سيدافع عن أحد الأصول الإستراتيجية.

“ما هذا بحق اللعنة؟” جفل فاستر في المنظر. “ليث ، ولدي ، هل أنت حقاً مثل مانوهار؟”

 

لم يكن يريد أن يمنح فاستر الوقت الكافي ليخبرهم عن أيامه كأستاذ مساعد في الأكاديمية. كان هناك الكثير من التفاصيل المحرجة التي فضلها ليث لأن تظل منسية.

“هل يمكنك أن تصف لي كيف بدت مصفوفة محكمة الفجر؟ أحتاج إلى نقطة بداية لفهم ما نتعامل معه.”

 

 

قام النقيب بتنشيط تعويذة العين الثالثة من المستوى الخامس قبل أن يخطو خلالها. أدى باب الأبعاد إلى ممر كان ممتلئاً حتى أسنانه بمصفوفات مرئية من تعويذة كيليان. أشرقت إحداها بشكل ساطع لمدة ثانية قبل أن تتلاشى.

“يمكنني أن أفعل ما هو أفضل.” قام ليث بفك يديه بينما استدعت سولوس من ذكرياته التصميم الدقيق لبوابة الاعوجاج ، مما سمح له باستحضار صورتها بحجمها بسحر الضوء.

“لم أرك منذ وقت طويل ، ليث. لقد سمعت أشياء رائعة عنك.”

 

 

“ما هذا بحق اللعنة؟” جفل فاستر في المنظر. “ليث ، ولدي ، هل أنت حقاً مثل مانوهار؟”

“ثالثاً ، نظراً لأنك متعب ولست ساحراً ، فسنعمل مع اثنين آخرين من كاسري التعاويذ. حتى لو ‘نحست المهمة’ ، يمكن لفريق من خمسة كاسري التعاويذ الصمود لفترة طويلة بما يكفي لتدمر الفصيلة المصفوفة وتحتشد المكان.”

 

 

“ماذا تقصد؟ هذا بالضبط ما تفعله تميمة الاتصال. إنها جيدة لعرض القصص للأطفال ، ولكن هذا كل شيء.”

 

 

 

لم تكن كلماته منطقية لليث. وفقاً لجميع كتب الحدادة التي قرأها ، كانت واحدة من أسهل التعويذات التي يمكن تطبيقها بين تلك المطلوبة لإنشاء جهاز اتصال.

“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”

 

كان فاستر رجلاً قصير القامة في منتصف الستينيات من عمره ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 بوصة).

“يمكنك حتى تحركيها؟” نظرة فاستر المثيرة للإعجاب شاركتها الآن جيرني وكيليان.

“ستكون اللحظة المثالية للزواج. استمع إلى نصيحة أحد كبار السن الحمقى ولا تكرر أخطائي. إذا استقريت على أمجادك ، سيبدأ نجمك في الانخفاض في وقت أقرب مما تعتقد. استهدف أعلى ما يمكنك الآن ، وإلا فسيتعين عليك الاستقرار.”

 

‘لقد لاحظت منذ الوهلة الأولى أنه كان متعباً جداً لشخص كان من المفترض أن يتحدث معهم فقط. لم أره قط متعباً جداً ، طفل مسكين. من الأفضل أن أرخي له الحبل قليلاً.’

‘رباه. أشعر أن ما اعتبرته خدعة بسيطة هو في الواقع أكثر أهمية بكثير.’ لعن ليث بداخله.

 

 

“يمكنني أن أفعل ما هو أفضل.” قام ليث بفك يديه بينما استدعت سولوس من ذكرياته التصميم الدقيق لبوابة الاعوجاج ، مما سمح له باستحضار صورتها بحجمها بسحر الضوء.

بعد مشاهدة هولوغرام ليث ودراسة الرونيات قليلاً ، عرف كيليان ما الذي يجب البحث عنه في الأرشيف.

 

 

 

استخدم كيليان تعويذته للوصول إلى مجلدات حول البوابات القديمة والرونيات اللازمة لتفعيلها. في كل مرة تعرف فيها على واحدة ، كان يميزها بقطعة من الضوء. سرعان ما شكلت الرونيات دائرة.

 

 

كان الأستاذ أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم التحدث دون فقدان التركيز في الأمور المطروحة. اعتادت جيرني وكيليان على المزيد من المراوغات المزعجة ، لذلك لم يمانعا ذلك. لم يكن ليث بذلك القدر من الصبر.

“لقد انتهيت. جهزوا تعويذاتكم ، لن يكون هناك وقت للترديد بمجرد أن نصل إلى الجانب الآخر.” حذر كيليان المجموعة. لم تكن جيرني ساحرة ، لذلك بينما هتف الآخرون ، تناولت بعض الجرعات ، فقط لتكون بأمان.

 

 

وضع كيليان الحجر السحري في الحفرة عند قاعدة المذبح. أضاءت الرونيات التي كان قد وضع علامة عليها في وقت سابق واحدة تلو الأخرى ، لتشكل بوابة الاعوجاج أمام التمثال مباشرة.

“جيدة جداً. أولاً ، ليس علينا القتال إلا في حالة الضرورة القصوى. مهمتنا هي مهمة إنقاذ فقط ، ولا يتوقع أحد منا مواجهة ثرود غريفون والفوز. ندخل ونعثر على مانوهار ونخرج وندمر بوابة الاعوجاج من ناحية أخرى. بهذه البساطة.”

 

قام النقيب بتنشيط تعويذة العين الثالثة من المستوى الخامس قبل أن يخطو خلالها. أدى باب الأبعاد إلى ممر كان ممتلئاً حتى أسنانه بمصفوفات مرئية من تعويذة كيليان. أشرقت إحداها بشكل ساطع لمدة ثانية قبل أن تتلاشى.

 

 

“في ذروتي ، كان بإمكاني أن أتزوج ولي ةالعهد.” تنهد فاستر. “لاحقاً ، كان علي أن أعطي ما حصلت عليه ، وإلا لما نظرت إلي فيليا. أنا…”

“لدي أخبار سيئة. لقد تم إخطار العدو للتو بوصولنا.”

“يمكنني أن أفعل ما هو أفضل.” قام ليث بفك يديه بينما استدعت سولوس من ذكرياته التصميم الدقيق لبوابة الاعوجاج ، مما سمح له باستحضار صورتها بحجمها بسحر الضوء.

————————

 

ترجمة: Acedia

“أخبريني أن الأخبار السارة على الأقل سارة حقاً.” لم يكن ليث من النوع الذي يشتكي كثيراً ، ومع ذلك فهمت جيرني أسبابه.

أصبح الدين 90 فصل•.•

“ثانياً ، لن ندخل إلا بعد محاصرة كاسري التعاويذ الآخرين للبؤرة الاستيطانية. سيبدأ الهجوم عندما نتأكد من تفوقنا عدداً وقوة عليها. التاج يستدعي السحرة من كل ركن من أركان المملكة.” تجاهلت جيرني ملاحظته المتشائمة.

فقط*_*

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط