نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 472

الآلام الملكية 4

الآلام الملكية 4

الفصل 472 الآلام الملكية 4

تم تجفيف أجسادهم وتحنيطها عن طريق عملية استخراج قوة حياتهم وتدفق المانا.

 

 

لقد تراجعوا جميعاً عن العتبة ، ونسج كلاً منهم أفضل التعاويذ.

 

 

تماماً مثل التحفة الأثرية الموجودة في حضنها ، كان لجوهر ثرود كل ظل ممكن من رتب جوهر المانا المعروفة. لم يكن جنون آرثان فعالاً مثل الصحوة. على الرغم من أنها تمكنت من تقوية جوهرها على مر القرون ، إلا أن الشوائب المتراكمة حالت دون استقرار جوهر مانا ثرود.

خرج مانوهار من زنزانته محلقاً بسرعة فائقة. تحولت عيون السجناء إلى اللون الأزرق حيث ظهرت العديد من مصفوفات الاعوجاج في جميع أنحاء الغرفة ، في محاولة لاعتراض الأستاذ المجنون.

 

 

 

لقد تهرب منهم جميعاً عن طريق تغيير مسار طيرانه باستمرار. توقف في اللحظة الأخيرة أمام الباب ، متجنباً تلك التي كانت ستظهر حيث كان سيكون لو استمر في الطيران بشكل مستقيم.

“ماذا تقصد بالثانية؟”

 

على الرغم من أنها كانت أداة شريرة ، إلا أنها ساعدت فنون الشفاء على التقدم بسرعة فائقة. فكرة قتل شخص واحد جعلت أحشائه تهيج ، لكن رؤية ثرود صغيرة جداً جعلت عقله يدور بسرعة كبيرة لدرجة أنه سقط على ركبتيه.

“هزمتك مرة أخرى يا امرأة.” صرخ منتصراِ وهو يهرب. “كنت أعلم أنك ستحاولين القبض عليّ بمجرد عبوري…”

 

 

 

اختفت نشوته عندما لاحظ عدم وجود أحد خلف الباب. أثرت مجموعة الاعوجاج على مساحة كبيرة بما يكفي لأسر فريق ليث.

“ماذا تقصد بالثانية؟”

 

“كلا، أنت مخطئة.” أجاب ثرود بين رشفات.

“انتظروا ، هل قلت ابقوا بعيداً عن الباب؟ قصدت: ابقوا بعيداً قدر المستطاع. اللعنة. ما هو نوع العالم الذي نعيش فيه حيث يتعين على الرجل المختطف أن ينقذ رجال الإنقاذ؟”

 

 

 

لثانية ، فكر مانوهار في المغادرة بمفرده ، لكن تم ختم سحر الأبعاد مرة أخرى ولم تكن لديه أي فكرة عن كيفية الخروج مما كان من الواضح أنه فخ موت. ومع ذلك ، فإن كسر الصفقة الحقيقية هو أن خسارة رفاقه أو القتال كان هو نفسه بالنسبة له.

ضحكت ثرود على سؤاله ، مثل ملكة في نكتة مهرجها.

 

 

“أنا لا أخسر!” صرخ مانوهار أثناء تحضير كل التعاويذ التي يمكنه تحملها قبل أن يتراجع أمام السجناء.

 

 

الآن بعد أن أصبح كبيراً في السن ، ندم فاستر على أشياء كثيرة. للحظة ، اعتبر جنون آرثان فرصته الثانية. كفرصة له للبدء من نقطة الصفر في مكان ما بعيداً عن مملكة غريفون والقيام بالأشياء بشكل صحيح لمرة واحدة في حياته.

“الجولة الثانية ، يا سيدة. جاهز وقتما أنت جاهزة.”

 

 

‘قولي ذلك مرة أخرى.’ فكر ليث ، غير راغب في تصديق عينيه أو حتى إحساس سولوس بالمانا لأول مرة منذ أن التقيا.

كانت ثرود متسلية بشجاعته وأكثر من سعيدة بإجباره. جلبته مصفوفة الاعوجاج إلى غرفة عرشها ، حيث كانوا ينتظرونه جميعاً. كانت تجلس على نسخة طبق الأصل من العرش الملكي ، تحتسي النبيذ الأحمر من كأس.

 

 

“هزمتك مرة أخرى يا امرأة.” صرخ منتصراِ وهو يهرب. “كنت أعلم أنك ستحاولين القبض عليّ بمجرد عبوري…”

صُنع العرش ليشبه غريفون يهدر. كانت كفوف الأسد الخلفية هي أرجل الكرسي بينما صنعت مخالب النسر الأمامية مساند الذراعين. كان لديها سيف على حجرها. كان للنصل سبعة أحجار سحرية بألوان مختلفة على كل جانب مسطح.

‘قولي ذلك مرة أخرى.’ فكر ليث ، غير راغب في تصديق عينيه أو حتى إحساس سولوس بالمانا لأول مرة منذ أن التقيا.

 

تساقط النبيذ في قطرات حمراء ذات أذرع وأرجل ورؤوس صغيرة. لم يكونوا أناساً حقيقيين ، فقط تأثير سحر الماء على مشروبها لتغيير شكله. ومع ذلك ، ارتجف فاستر لأنه كان يسمع صراخ جميع ضحاياها وهم يسقطون على حلقها.

كانت الأقرب إلى المقبض حمراء زاهية بينما كانت تلك القريبة من طرفها أرجوانية زاهية. مرت بلورة مانا بيضاء مباشرة عبر مركز المقبض على شكل صليب ، تنبض بانسجام مع البلورات الأخرى.

 

 

“هذا هو سيف آرثان. كان والدي يعلم أنه لا يمكن الوثوق بأشخاص مثلك كثيراً. ولهذا السبب خلال سنواته الأخيرة ، اتخذ الاحتياطات اللازمة لدراسة كل من السيف والدرع الملكيان على نطاق واسع.”

كان كل واحد من الحاضرين في حالة صدمة منذ لحظة وصولهم.

لثانية ، فكر مانوهار في المغادرة بمفرده ، لكن تم ختم سحر الأبعاد مرة أخرى ولم تكن لديه أي فكرة عن كيفية الخروج مما كان من الواضح أنه فخ موت. ومع ذلك ، فإن كسر الصفقة الحقيقية هو أن خسارة رفاقه أو القتال كان هو نفسه بالنسبة له.

 

 

‘قولي ذلك مرة أخرى.’ فكر ليث ، غير راغب في تصديق عينيه أو حتى إحساس سولوس بالمانا لأول مرة منذ أن التقيا.

 

 

 

‘تلك المرأة قوية بجنون.’ كررت سولوس للمرة الرابعة بصوتها المرتفع في دهشة. ‘وجوهرها المانا بلون قوس قزح ، مهما كان ذلك يعني.’

 

 

ومع ذلك ، فإن هذا لم يجعلها أقل فتكاً.

تماماً مثل التحفة الأثرية الموجودة في حضنها ، كان لجوهر ثرود كل ظل ممكن من رتب جوهر المانا المعروفة. لم يكن جنون آرثان فعالاً مثل الصحوة. على الرغم من أنها تمكنت من تقوية جوهرها على مر القرون ، إلا أن الشوائب المتراكمة حالت دون استقرار جوهر مانا ثرود.

‘قولي ذلك مرة أخرى.’ فكر ليث ، غير راغب في تصديق عينيه أو حتى إحساس سولوس بالمانا لأول مرة منذ أن التقيا.

 

صُنع العرش ليشبه غريفون يهدر. كانت كفوف الأسد الخلفية هي أرجل الكرسي بينما صنعت مخالب النسر الأمامية مساند الذراعين. كان لديها سيف على حجرها. كان للنصل سبعة أحجار سحرية بألوان مختلفة على كل جانب مسطح.

ومع ذلك ، فإن هذا لم يجعلها أقل فتكاً.

 

 

كانت ثرود متسلية بشجاعته وأكثر من سعيدة بإجباره. جلبته مصفوفة الاعوجاج إلى غرفة عرشها ، حيث كانوا ينتظرونه جميعاً. كانت تجلس على نسخة طبق الأصل من العرش الملكي ، تحتسي النبيذ الأحمر من كأس.

“هذا هو سيف سيفل.” كان صوت جيرني همساً بالكاد. كانت تدرك جيداً قدرات السلاح الذي كان ملكاً للملك الأصلي فاليرون غريفون.

كانت ثرود متسلية بشجاعته وأكثر من سعيدة بإجباره. جلبته مصفوفة الاعوجاج إلى غرفة عرشها ، حيث كانوا ينتظرونه جميعاً. كانت تجلس على نسخة طبق الأصل من العرش الملكي ، تحتسي النبيذ الأحمر من كأس.

 

“أستعيد جزء العجوز الشمطاء.” رفع مانوهار يديه اعتذاراً. “أنت بالتأكيد ثاني أجمل امرأة رأيتها في حياتي ، لكننا سنضربك على أي حال.”

“كلا، أنت مخطئة.” أجاب ثرود بين رشفات.

“أستعيد جزء العجوز الشمطاء.” رفع مانوهار يديه اعتذاراً. “أنت بالتأكيد ثاني أجمل امرأة رأيتها في حياتي ، لكننا سنضربك على أي حال.”

 

 

“هذا هو سيف آرثان. كان والدي يعلم أنه لا يمكن الوثوق بأشخاص مثلك كثيراً. ولهذا السبب خلال سنواته الأخيرة ، اتخذ الاحتياطات اللازمة لدراسة كل من السيف والدرع الملكيان على نطاق واسع.”

‘حتى لو تمكنوا من إزالتها ، سنكون قد متنا منذ فترة طويلة بحلول ذلك الوقت.’ شتم بداخله. عندما ظهروا داخل الغرفة ، لم تكشف عينه الثالثة عن أي مصفوفات ، لكن التألق الهائل لمعدات ثرود كان يعمي البصر.

 

 

“بهذه الطريقة يمكن أن يترك إرثه الكامل لأحفاده بعد أن دمر الفلاحين التافهين الصغار عقوداً من عمله الشاق وتضحياته.” كان صوتها حلواً لكنه مليء بالسم.

 

 

 

لم يهدئ مرور الوقت كراهيتها. بالنسبة لها ، كان الأمر أشبه بقطع رأس آرثان بالأمس فقط وليس قبل قرون. ارتجفت الأرض تحت أقدامهم بسبب الهجوم الذي لا يلين من كاسري التعاويذ على مصفوفة تحمي المبنى.

“أنا لا أخسر!” صرخ مانوهار أثناء تحضير كل التعاويذ التي يمكنه تحملها قبل أن يتراجع أمام السجناء.

 

 

لم يستطع فاستر أن يرفع عينيه عن الكبسولة خلف العرش. مثل أي معالج مختص ، درس كل المعلومات الصغيرة التي كشف عنها التاج بشأن جنون آرثان.

‘قولي ذلك مرة أخرى.’ فكر ليث ، غير راغب في تصديق عينيه أو حتى إحساس سولوس بالمانا لأول مرة منذ أن التقيا.

 

تساقط النبيذ في قطرات حمراء ذات أذرع وأرجل ورؤوس صغيرة. لم يكونوا أناساً حقيقيين ، فقط تأثير سحر الماء على مشروبها لتغيير شكله. ومع ذلك ، ارتجف فاستر لأنه كان يسمع صراخ جميع ضحاياها وهم يسقطون على حلقها.

على الرغم من أنها كانت أداة شريرة ، إلا أنها ساعدت فنون الشفاء على التقدم بسرعة فائقة. فكرة قتل شخص واحد جعلت أحشائه تهيج ، لكن رؤية ثرود صغيرة جداً جعلت عقله يدور بسرعة كبيرة لدرجة أنه سقط على ركبتيه.

لقد تهرب منهم جميعاً عن طريق تغيير مسار طيرانه باستمرار. توقف في اللحظة الأخيرة أمام الباب ، متجنباً تلك التي كانت ستظهر حيث كان سيكون لو استمر في الطيران بشكل مستقيم.

 

 

‘جنون آرثان الحقيقي. أتساءل كيف سيكون شعورك عندما تكون شاباً مرة أخرى. لتصبح أقوى من مارث ، ربما حتى من مانوهار. ربما سيحترمني فيليا وأولادي أخيراً ، بدلاً من مجرد رؤيتي كمحفظة عملاقة.’

 

 

لم يهدئ مرور الوقت كراهيتها. بالنسبة لها ، كان الأمر أشبه بقطع رأس آرثان بالأمس فقط وليس قبل قرون. ارتجفت الأرض تحت أقدامهم بسبب الهجوم الذي لا يلين من كاسري التعاويذ على مصفوفة تحمي المبنى.

لم يعد فاستر ساحراً أو شاباً بعد الآن عندما تزوج ، وقد فعل ذلك بدافع المصلحة الذاتية. لم يكن بينه وبين زوجته حب. لقد أهمل دائماً أطفاله لتحقيق طموحاته والآن بعد أن كبروا ، كانوا يردون الجميل بالكامل.

 

 

لم يعد فاستر ساحراً أو شاباً بعد الآن عندما تزوج ، وقد فعل ذلك بدافع المصلحة الذاتية. لم يكن بينه وبين زوجته حب. لقد أهمل دائماً أطفاله لتحقيق طموحاته والآن بعد أن كبروا ، كانوا يردون الجميل بالكامل.

الآن بعد أن أصبح كبيراً في السن ، ندم فاستر على أشياء كثيرة. للحظة ، اعتبر جنون آرثان فرصته الثانية. كفرصة له للبدء من نقطة الصفر في مكان ما بعيداً عن مملكة غريفون والقيام بالأشياء بشكل صحيح لمرة واحدة في حياته.

 

 

كان الأستاذ المجنون يتوقع رؤية جسد هيسي العائلي ، بينما كانت ثرود مذهلة للغاية وكانت على علم بذلك. لقد استمتعت بمزيج من الرعب والرغبة التي عاشها كل ضحاياها أثناء التحديق في شكلها الحقيقي مثل الإلهة التي اعتقدت أنها كذلك.

ثم سقطت عيناه على جبال الجثث المتراكمة في زوايا الغرفة. كانت مستنسخات ثرود من أعمار مختلفة ، بعضها عجوز جداً والبعض الآخر بالكاد أكثر من الأطفال. كان البعض لا يزال مستلقياً ، مثل الغسيل المتسخ.

 

 

 

تم تجفيف أجسادهم وتحنيطها عن طريق عملية استخراج قوة حياتهم وتدفق المانا.

“الجولة الثانية ، يا سيدة. جاهز وقتما أنت جاهزة.”

 

 

“كم العدد؟” صر فاستر على أسنانه بغضب. الغثيان والازدراء انتزعاه من حلمه ، مما منحه القوة للوقوف.

اختفت نشوته عندما لاحظ عدم وجود أحد خلف الباب. أثرت مجموعة الاعوجاج على مساحة كبيرة بما يكفي لأسر فريق ليث.

 

ومع ذلك ، فإن هذا لم يجعلها أقل فتكاً.

“كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم لتبقي نفسك شاباً؟”

ترجمة: Acedia

 

كانت الأقرب إلى المقبض حمراء زاهية بينما كانت تلك القريبة من طرفها أرجوانية زاهية. مرت بلورة مانا بيضاء مباشرة عبر مركز المقبض على شكل صليب ، تنبض بانسجام مع البلورات الأخرى.

ضحكت ثرود على سؤاله ، مثل ملكة في نكتة مهرجها.

“أستعيد جزء العجوز الشمطاء.” رفع مانوهار يديه اعتذاراً. “أنت بالتأكيد ثاني أجمل امرأة رأيتها في حياتي ، لكننا سنضربك على أي حال.”

 

 

“لا أعرف. هل تتذكر كمية الخبز التي أكلتها في حياتك؟ حسناً ، ولا أنا أيضاً.” لتعزيز تأثير كلماتها ، قامت برفع كأسها فوق رأسها ومالته ببطء.

“بهذه الطريقة يمكن أن يترك إرثه الكامل لأحفاده بعد أن دمر الفلاحين التافهين الصغار عقوداً من عمله الشاق وتضحياته.” كان صوتها حلواً لكنه مليء بالسم.

 

 

تساقط النبيذ في قطرات حمراء ذات أذرع وأرجل ورؤوس صغيرة. لم يكونوا أناساً حقيقيين ، فقط تأثير سحر الماء على مشروبها لتغيير شكله. ومع ذلك ، ارتجف فاستر لأنه كان يسمع صراخ جميع ضحاياها وهم يسقطون على حلقها.

 

 

كانت ثرود متسلية بشجاعته وأكثر من سعيدة بإجباره. جلبته مصفوفة الاعوجاج إلى غرفة عرشها ، حيث كانوا ينتظرونه جميعاً. كانت تجلس على نسخة طبق الأصل من العرش الملكي ، تحتسي النبيذ الأحمر من كأس.

ذهل كيليان من حجم المصفوفة الواقية المحيطة بمخبأها ومصدر الطاقة الذي تحت تصرفها لتزويدها بالوقود. كان بإمكانه رؤية العشرات من تعويذات المستوى الخامس وهي تصطدم بالحاجز عبر النوافذ ، ولكن بصرف النظر عن جعله مرئياً ، بدا أنه ليس لها أي تأثير.

الآن بعد أن أصبح كبيراً في السن ، ندم فاستر على أشياء كثيرة. للحظة ، اعتبر جنون آرثان فرصته الثانية. كفرصة له للبدء من نقطة الصفر في مكان ما بعيداً عن مملكة غريفون والقيام بالأشياء بشكل صحيح لمرة واحدة في حياته.

 

“هذا هو سيف سيفل.” كان صوت جيرني همساً بالكاد. كانت تدرك جيداً قدرات السلاح الذي كان ملكاً للملك الأصلي فاليرون غريفون.

‘حتى لو تمكنوا من إزالتها ، سنكون قد متنا منذ فترة طويلة بحلول ذلك الوقت.’ شتم بداخله. عندما ظهروا داخل الغرفة ، لم تكشف عينه الثالثة عن أي مصفوفات ، لكن التألق الهائل لمعدات ثرود كان يعمي البصر.

“حسناً ، أنتم جميعاً على قيد الحياة ، والتي يمكن اعتبارها بالفعل معجزة بالنظر إلى كم أنتم أغبياء.” سخر منهم قبل أن يستدير نحو ثرود. “دعونا نركل مؤخرتها العجوز و…”

 

“الجولة الثانية ، يا سيدة. جاهز وقتما أنت جاهزة.”

حاول كيليان الاتصال بالدعم ، لكن تميمة اتصاله كانت ميتة بدون أي شك.

ذهل كيليان من حجم المصفوفة الواقية المحيطة بمخبأها ومصدر الطاقة الذي تحت تصرفها لتزويدها بالوقود. كان بإمكانه رؤية العشرات من تعويذات المستوى الخامس وهي تصطدم بالحاجز عبر النوافذ ، ولكن بصرف النظر عن جعله مرئياً ، بدا أنه ليس لها أي تأثير.

 

لقد تراجعوا جميعاً عن العتبة ، ونسج كلاً منهم أفضل التعاويذ.

ظهر مانوهار بعد أقل من دقيقة من ظهورهم ، ولم يظهر أي قلق على الجثث ، أو العرش ، أو خطورة وضعهم.

 

 

 

“حسناً ، أنتم جميعاً على قيد الحياة ، والتي يمكن اعتبارها بالفعل معجزة بالنظر إلى كم أنتم أغبياء.” سخر منهم قبل أن يستدير نحو ثرود. “دعونا نركل مؤخرتها العجوز و…”

لم يهدئ مرور الوقت كراهيتها. بالنسبة لها ، كان الأمر أشبه بقطع رأس آرثان بالأمس فقط وليس قبل قرون. ارتجفت الأرض تحت أقدامهم بسبب الهجوم الذي لا يلين من كاسري التعاويذ على مصفوفة تحمي المبنى.

 

 

كان الأستاذ المجنون يتوقع رؤية جسد هيسي العائلي ، بينما كانت ثرود مذهلة للغاية وكانت على علم بذلك. لقد استمتعت بمزيج من الرعب والرغبة التي عاشها كل ضحاياها أثناء التحديق في شكلها الحقيقي مثل الإلهة التي اعتقدت أنها كذلك.

“أستعيد جزء العجوز الشمطاء.” رفع مانوهار يديه اعتذاراً. “أنت بالتأكيد ثاني أجمل امرأة رأيتها في حياتي ، لكننا سنضربك على أي حال.”

 

 

“أستعيد جزء العجوز الشمطاء.” رفع مانوهار يديه اعتذاراً. “أنت بالتأكيد ثاني أجمل امرأة رأيتها في حياتي ، لكننا سنضربك على أي حال.”

 

 

الآن بعد أن أصبح كبيراً في السن ، ندم فاستر على أشياء كثيرة. للحظة ، اعتبر جنون آرثان فرصته الثانية. كفرصة له للبدء من نقطة الصفر في مكان ما بعيداً عن مملكة غريفون والقيام بالأشياء بشكل صحيح لمرة واحدة في حياته.

تجاهلت ثرود التهديد الفارغ من فريستها ، لكن كلماته كانت غير مقبولة مع ذلك.

 

 

 

“ماذا تقصد بالثانية؟”

 

————————–

لم يستطع فاستر أن يرفع عينيه عن الكبسولة خلف العرش. مثل أي معالج مختص ، درس كل المعلومات الصغيرة التي كشف عنها التاج بشأن جنون آرثان.

ترجمة: Acedia

 

 

‘تلك المرأة قوية بجنون.’ كررت سولوس للمرة الرابعة بصوتها المرتفع في دهشة. ‘وجوهرها المانا بلون قوس قزح ، مهما كان ذلك يعني.’

الآن بعد أن أصبح كبيراً في السن ، ندم فاستر على أشياء كثيرة. للحظة ، اعتبر جنون آرثان فرصته الثانية. كفرصة له للبدء من نقطة الصفر في مكان ما بعيداً عن مملكة غريفون والقيام بالأشياء بشكل صحيح لمرة واحدة في حياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط